إبراهيم اليوسف : الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد محطات على امتداد ستة عشر عاماً
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف على الهواء مباشرةزلات طفيفة وتصويبات سريعة...! ما إن انتهيت ليلة أمس من حلقة استذكار محطات من تاريخ " الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد/ الرابطة سابقاً- بعد مرور ستة عشر عاماً على تأسيسه، على قنال" روشن تي في- الذي أطلقه ويديره زميلنا عنايت ديكو كأول ندوة للقنال، في المرحلة الأكثر أهمية في تاريخ الاتحاد/ الرابطة- بعد انطلاقة الإمارات- والصديق عنايت من أوائل من عملنا معاً في الرابطة/ الاتحاد، بعيد انطلاقة الثورة السورية، حتى تلقيت اتصالاً من الصديق د. أوميد" د. نضال حسين" الذي شاركنا تلك الانطلاقة، لأدرك، أنني نسيت اسمه، وليذكرني آخرون: أين حفيظ عبدالرحمن؟ أين بافي زوزاني؟ أين عبدالكريم فرمان؟ أين اسم لافا خالد ولربما آخرون- وهم من المؤسسين الأوائل- لاسيما إنهم كانوا ممن عملوا معنا في مرحلة انطلاقة- قامشلي- التأسيسية الأولى التي باركها وساندهاالشهيد: محمد معشوق الخزنوي الذي تحل الذكرى الخامسة عشره لاستشهاده اليوم، و كذا الشهيد مشعل التمو و الكاتب الراحل توفيق عبدالمجيد- الذي هو حقاً أكثرمن وقف مع الاتحاد- في مرحلة تأسيسه حتى العام2012، وذلك من خلال كونه صلة الوصل بيننا وهولير، ولعبه دوراً استشارياً، وإن كان ظرفه الحزبي لا يساعده ليتفرغ للعمل كما فعلت، بل إن ثقل العمل: البيانات شبه اليومية كان يتم على حساب محيطي الأسري الذي طالما كان ينضد وينشر ما أكتبه. ثمَّة قائمة أسماء من المؤسسين- حتى من غادرنا نتيجة ردة فعل أو موقف أو ضغط أو خطأ منا أو غيرذلك- ونحن في الداخل لدى أمانة سر الرابطة/ الاتحاد، وإن كنا نعد باب التأسيس مفتوحاً، حتى مؤتمر الاتحاد2016، بل كما أرى، حتى عقد أول مؤتمر، في وطن حر، انطلقت الرابطة من أحضانه، وإن كان بعضهم يرى أن الرابطة/ الاتحاد، مغتربة، حتى وإن كان المغترب صار لصق المكان، كما حال مؤسسات أخرى تقوَّم، على إنها ابنة المكان، وكانت هي التي نشأت في المغترب، وحددت نطاق عملها بأنها للخارج، ليغدو الداخل خارجاً والخارج داخلاً ..!! ولأني صريح- دائماً- أحب القول: إن ما أربكني في الندوة، هو أنني جد حساس تجاه الآخرين، ولقد حاولت ألا أزعج أحداً، وما إن كنت أتفوه بعبارة: تقويمية- تدقيقية- تصحيحية، وأقمع نفسي في مواجهة ضرورة ضبط وتقويم أخرى، حتى كنت أشعر بألم في داخلي، إذ إن طبيعة ندوة أمس كانت غيرمهيأة لأقول كل شيء، كما تم، كما أريد، كما كان، بالرغم من هامش الوقت الهائل المتاح لنا جميعاً، وهوما يسجل على الندوة حقاً. ثمة أسماء شاركت في حضور وإحياء ندوات- منتدى الثلاثاء- على امتداد سنوات طويلة، ومن الطبيعي أن حصر أسماء هؤلاء أمر جد صعب، وإن كان هناك من تم اعتمادهم لأول مرة، وهم: كوني رش- أكرم حسين- فريال إسماعيل- عصام حوج إلخ، وأتمنى ممن يتذكرأسماء أخرى تذكيري بها، لأنه- في مرحلة التسعينيات -انضم أصدقاء كثيرون لأسرة المنتدى، وفي مطلعهم: أحمد حيدر-وليد حزني، كما إن هناك من قدموا أول أنشطتهم في المنتدى- كما أمسية الصديق الشاعرتنكزارماريني التي قدمناها في منزل قادو شيرين"، ولربما كان يديرها الصديق الراحل فرهاد جلبي،-بافي حلبجة- والعشرات غيرهم، في أقل تقدير. هذا المنتدى الذي انطلقت منه أسماء مهمة نفتخر بها، الآن. وبالمناسبة، فالصديق فرهاد جلبي الذي تم الرد عليه في- باب الردود- في مجلة حزبه" كلستان" من قبل الشاعر كلش، وهو ما آلمه، وما إن بات يشارك أنشطتنا حتى انفتح له المجال، من جديد، وقال: أنتم" حليتموني" في عيون رفاقي، طبعاً، وعندما حدث الانشقاق، صار الراحل فرهاد مسؤولاً ثقافياً، مسموع الكلمة. <b ......
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#محطات
#امتداد
#عاماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679622
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف على الهواء مباشرةزلات طفيفة وتصويبات سريعة...! ما إن انتهيت ليلة أمس من حلقة استذكار محطات من تاريخ " الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد/ الرابطة سابقاً- بعد مرور ستة عشر عاماً على تأسيسه، على قنال" روشن تي في- الذي أطلقه ويديره زميلنا عنايت ديكو كأول ندوة للقنال، في المرحلة الأكثر أهمية في تاريخ الاتحاد/ الرابطة- بعد انطلاقة الإمارات- والصديق عنايت من أوائل من عملنا معاً في الرابطة/ الاتحاد، بعيد انطلاقة الثورة السورية، حتى تلقيت اتصالاً من الصديق د. أوميد" د. نضال حسين" الذي شاركنا تلك الانطلاقة، لأدرك، أنني نسيت اسمه، وليذكرني آخرون: أين حفيظ عبدالرحمن؟ أين بافي زوزاني؟ أين عبدالكريم فرمان؟ أين اسم لافا خالد ولربما آخرون- وهم من المؤسسين الأوائل- لاسيما إنهم كانوا ممن عملوا معنا في مرحلة انطلاقة- قامشلي- التأسيسية الأولى التي باركها وساندهاالشهيد: محمد معشوق الخزنوي الذي تحل الذكرى الخامسة عشره لاستشهاده اليوم، و كذا الشهيد مشعل التمو و الكاتب الراحل توفيق عبدالمجيد- الذي هو حقاً أكثرمن وقف مع الاتحاد- في مرحلة تأسيسه حتى العام2012، وذلك من خلال كونه صلة الوصل بيننا وهولير، ولعبه دوراً استشارياً، وإن كان ظرفه الحزبي لا يساعده ليتفرغ للعمل كما فعلت، بل إن ثقل العمل: البيانات شبه اليومية كان يتم على حساب محيطي الأسري الذي طالما كان ينضد وينشر ما أكتبه. ثمَّة قائمة أسماء من المؤسسين- حتى من غادرنا نتيجة ردة فعل أو موقف أو ضغط أو خطأ منا أو غيرذلك- ونحن في الداخل لدى أمانة سر الرابطة/ الاتحاد، وإن كنا نعد باب التأسيس مفتوحاً، حتى مؤتمر الاتحاد2016، بل كما أرى، حتى عقد أول مؤتمر، في وطن حر، انطلقت الرابطة من أحضانه، وإن كان بعضهم يرى أن الرابطة/ الاتحاد، مغتربة، حتى وإن كان المغترب صار لصق المكان، كما حال مؤسسات أخرى تقوَّم، على إنها ابنة المكان، وكانت هي التي نشأت في المغترب، وحددت نطاق عملها بأنها للخارج، ليغدو الداخل خارجاً والخارج داخلاً ..!! ولأني صريح- دائماً- أحب القول: إن ما أربكني في الندوة، هو أنني جد حساس تجاه الآخرين، ولقد حاولت ألا أزعج أحداً، وما إن كنت أتفوه بعبارة: تقويمية- تدقيقية- تصحيحية، وأقمع نفسي في مواجهة ضرورة ضبط وتقويم أخرى، حتى كنت أشعر بألم في داخلي، إذ إن طبيعة ندوة أمس كانت غيرمهيأة لأقول كل شيء، كما تم، كما أريد، كما كان، بالرغم من هامش الوقت الهائل المتاح لنا جميعاً، وهوما يسجل على الندوة حقاً. ثمة أسماء شاركت في حضور وإحياء ندوات- منتدى الثلاثاء- على امتداد سنوات طويلة، ومن الطبيعي أن حصر أسماء هؤلاء أمر جد صعب، وإن كان هناك من تم اعتمادهم لأول مرة، وهم: كوني رش- أكرم حسين- فريال إسماعيل- عصام حوج إلخ، وأتمنى ممن يتذكرأسماء أخرى تذكيري بها، لأنه- في مرحلة التسعينيات -انضم أصدقاء كثيرون لأسرة المنتدى، وفي مطلعهم: أحمد حيدر-وليد حزني، كما إن هناك من قدموا أول أنشطتهم في المنتدى- كما أمسية الصديق الشاعرتنكزارماريني التي قدمناها في منزل قادو شيرين"، ولربما كان يديرها الصديق الراحل فرهاد جلبي،-بافي حلبجة- والعشرات غيرهم، في أقل تقدير. هذا المنتدى الذي انطلقت منه أسماء مهمة نفتخر بها، الآن. وبالمناسبة، فالصديق فرهاد جلبي الذي تم الرد عليه في- باب الردود- في مجلة حزبه" كلستان" من قبل الشاعر كلش، وهو ما آلمه، وما إن بات يشارك أنشطتنا حتى انفتح له المجال، من جديد، وقال: أنتم" حليتموني" في عيون رفاقي، طبعاً، وعندما حدث الانشقاق، صار الراحل فرهاد مسؤولاً ثقافياً، مسموع الكلمة. <b ......
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#محطات
#امتداد
#عاماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679622
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد محطات على امتداد ستة عشر عاماً
فلاح أمين الرهيمي : ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية امتداد لثورة الحسين ع في يقظة الوعي والضمير العراقي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ثورة الحسين (ع) مضى عليها أكثر من (1500 سنة) لا زالت جذورها ولهيبها وأسبابها نبراس يحفز ويحرك ضمائر العراقيين في مبادئها وأهدافها الإنسانية وكانت جذوة لهيب أشعلت ثورة الجوع والغضب التشرينية واعتبرت امتداد لها ومستجيبة لعدالتها وصدقها حينما صرخ الإمام الحسين (ع) بوجه الظلم والفساد والاستبداد (لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا فاسداً ولا ظالماً وإنما خرجت من أجل الإصلاح في أمة جدي) وكانت ثورة الجوع والغضب ثارت على الظلم والفساد الإداري والمحاصصة الحزبية وغيرها من السلبيات من أجل الإصلاح أيضاً. وكانت صرخة الحسين وثورته (لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد). وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية قد رفعت شعار (أما أن نسعد أو نفنى) بإرادة وإصرار وتصميم بالرغم من العنف المفرط استمرت عام كامل قدمت خلالها أكثر من ستمائة شهيد وأكثر من خمسة عشر ألف جريح ولا زالت صامدة ثابتة بعنفوانها وصمودها وإرادتها الحرة حتى تحقيق النصر.. كانت ثورة الحسين (ع) من أجل الكرامة الإنسانية وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية تناضل من أجل كرامة الشعب العراقي في العيش الحر والرغيد والكريم. كانت ثورة الحسين (ع) من أجل ارساء الحق والعدالة الإنسانية. وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية تناضل من أجل إرساء العدالة الإنسانية للشعب العراقي ومكافحة الفساد والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية. كانت ثورة الحسين (ع) قدوة للثورات لأنها قدمت الدماء من أجل نصرة الحق والعدالة الإنسانية. وكانت ثورة الجياع قدوة للوثبات والانتفاضات للشعب العراقي لأنها قدمت الكثير من الدماء ولا زالت مستمرة حتى تحقيق النصر. كانت ثورة الحسين (ع) أيقظت الضمائر وحفزت واستثارت النفوس ولا زالت شعلتها تتأجج وأصبحت مبدأ وعقيدة وثورة تنير الطريق للمظلومين الذي اغتصبت حقوقهم الإنسانية. وكانت ولا زالت ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية جذوة من لهيب أيقظت الضمائر والوعي والإدراك للشعب العراقي. ولكون ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية امتداد لثورة الحسين (ع). شاركت جماهيرها مراسيم أربعينية بطلها الثائر الإمام الحسين (ع) في كربلاء. ......
#ثورة
#الجوع
#والغضب
#العفوية
#التشرينية
#امتداد
#لثورة
#الحسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694994
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ثورة الحسين (ع) مضى عليها أكثر من (1500 سنة) لا زالت جذورها ولهيبها وأسبابها نبراس يحفز ويحرك ضمائر العراقيين في مبادئها وأهدافها الإنسانية وكانت جذوة لهيب أشعلت ثورة الجوع والغضب التشرينية واعتبرت امتداد لها ومستجيبة لعدالتها وصدقها حينما صرخ الإمام الحسين (ع) بوجه الظلم والفساد والاستبداد (لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا فاسداً ولا ظالماً وإنما خرجت من أجل الإصلاح في أمة جدي) وكانت ثورة الجوع والغضب ثارت على الظلم والفساد الإداري والمحاصصة الحزبية وغيرها من السلبيات من أجل الإصلاح أيضاً. وكانت صرخة الحسين وثورته (لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد). وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية قد رفعت شعار (أما أن نسعد أو نفنى) بإرادة وإصرار وتصميم بالرغم من العنف المفرط استمرت عام كامل قدمت خلالها أكثر من ستمائة شهيد وأكثر من خمسة عشر ألف جريح ولا زالت صامدة ثابتة بعنفوانها وصمودها وإرادتها الحرة حتى تحقيق النصر.. كانت ثورة الحسين (ع) من أجل الكرامة الإنسانية وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية تناضل من أجل كرامة الشعب العراقي في العيش الحر والرغيد والكريم. كانت ثورة الحسين (ع) من أجل ارساء الحق والعدالة الإنسانية. وكانت ثورة الجوع والغضب التشرينية تناضل من أجل إرساء العدالة الإنسانية للشعب العراقي ومكافحة الفساد والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية. كانت ثورة الحسين (ع) قدوة للثورات لأنها قدمت الدماء من أجل نصرة الحق والعدالة الإنسانية. وكانت ثورة الجياع قدوة للوثبات والانتفاضات للشعب العراقي لأنها قدمت الكثير من الدماء ولا زالت مستمرة حتى تحقيق النصر. كانت ثورة الحسين (ع) أيقظت الضمائر وحفزت واستثارت النفوس ولا زالت شعلتها تتأجج وأصبحت مبدأ وعقيدة وثورة تنير الطريق للمظلومين الذي اغتصبت حقوقهم الإنسانية. وكانت ولا زالت ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية جذوة من لهيب أيقظت الضمائر والوعي والإدراك للشعب العراقي. ولكون ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية امتداد لثورة الحسين (ع). شاركت جماهيرها مراسيم أربعينية بطلها الثائر الإمام الحسين (ع) في كربلاء. ......
#ثورة
#الجوع
#والغضب
#العفوية
#التشرينية
#امتداد
#لثورة
#الحسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694994
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية امتداد لثورة الحسين (ع) في يقظة الوعي والضمير العراقي