الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي الزاغيني : الميدالية البرونزية والهدف الهدف الذهبي
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني لميدالية البرونزية والهدف الذهبيفي عالم الرياضة احداث وذكريات قد لا تتكرر بعد سنوات طويلة ، وقد تصبح المشاركة في البطولات العالمية في مختلف الالعاب الرياضية حدث مهم وربما يصعب المشاركة فيها لعدم التأهل لتلك البطولات وهذا ما يقلل نسبة تحقيق الانجازات الرياضية التي طالما طمح اليها لاعبوا المنتخبات الوطنية في مختلف الالعاب ولكنها اصبحت صعبة المنال لاسباب كثيرة ، ولكن الحلم بتحقيق الانجازات في المحافل الدولية لايتوقف .اول مشاركة العراق في الالعاب الاولمبية عام 1948 من القرن الماضي في لندن واخر مشاركة كانت في عام 2016 في ريو دي جانيرو في البرازيل ، للعراق 14 مشاركة في الالعاب الاولمبية ولم يحصد العراق سوى ميدالية بروزنية واحدة في العاب الاولمبية في روما عام 1960 احرزها الرباع عبد الواحد عزيز في مسابقة رفع الاثقال بالوزن الخفيف , ومنذ ذلك التأريخ لم يحصل العراق على أي ميدالية رغم مشاركاته المستمرة في العديد من الالعاب الاولمبية , وكاد منتخب كرة القدم عام 2004 خلال مشاركته بالالعاب الاولميبة في اثينا ان يخطف احدى المداليات الثلاث ولكنه فشل في ذلك ، لتبقى برونزية الرباع عبد الواحد عزيز الميدالية الوحيدة خلال مشاركاتنا في الالعاب الاولمبية على مدى اكثر من 70 عام .واذا ما تحدثنا عن كرة القدم ومشاركة العراق في تصفيات كأس العالم تبقى خجولة مقارنة ببعض الفرق العربية التي كان لها حضورها المميز في نهائيات كأس العالم ، في عام 1986 كانت اول مشاركة للعراق في نهائيات كأس العالم في المكسيك ولم يتأهل العراق الى الدور الثاني بعد خسارته مع البارغواي بهدف واحد , وامام بلجيكا بهدفين لهدف وامام المكسيك بهدف واحد , وسجل هدف العراق الوحيد في كأس العالم اللاعب احمد راضي .ميدالية برونزية الرباع عبد الواحد عزيز وهدف الاسطورة احمد راضي حصيلة مشاركتنا في الالعاب اولمبية وكأس العالم على مدار السنوات السابقة ، قد لا يعرف الجيل الحالي صاحب الانجاز الوحيد في الالعاب الاولمبية ونيله ميدالية العراق الوحيدة لكن التأريخ يخلد انجازه الكبير للعراق الذي ربما قد لا يتكرر الا بعد سنوات , وكذلك بالنسبة للاسطورة الراحل احمد راضي وما قدمه للعراق خلال مسيرته الرياضية وتسجيله لهدف العراق الوحيد في كأس العالم عام 1986ضد المنتخب البلجيكي .الميدالية البرونزية للرباع عبد الواحد عزيز في الالعاب الاولمبية في روما وهدف الاسطورة احمد راضي في كأس العالم في المكسيك الحصيلة النهائية لجميع مشاركة العراق لذا يجب ان لاننسى جهودهم ونكرمهم بعد رحيلهم حتى تتذكرهم الاجيال القادمة لانهم حققوا للوطن وشعبه الفرح ، وهذا مالم يستطيع تحقيقه السياسيين . ......
#الميدالية
#البرونزية
#والهدف
#الهدف
#الذهبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682526
الحزب الجديد المناهض للرأسمالية - فرنسا : اليونان: إدانة فاشيي «الفجر الذهبي»
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الجديد_المناهض_للرأسمالية_-_فرنسا قرار حكم تاريخي في اليونان : إدانة القتلة النازيين في «الفجر الذهبي»بقلم : أ سارتزاكيسنُشرت في جريدة لانتي كابيتاليسالعدد &#1637-;-&#1635-;-&#1640-;- الصادر في &#1640-;- تشرين الأول / أوكتوبر &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-أعلنت محكمة أثينا الجزائية يوم الأربعاء &#1639-;- تشرين الأول / أوكتوبر، الحزب النازي الجديد المسمى الفجر الذهبي كـ «منظمة إجرامية» بعد محاكمة إستمرت أكثر من خمسة سنوات.الحكمان الرئيسيان هما :ان منظمة «الفجر الذهبي» هي بالفعل منظمة إجرامية استخدمت اسم الحزب السياسي لارتكاب جرائمها. وهكذا أدين القادة السبعة للجماعة بقيادة منظمة إرهابية، بما فيهم الفوهرر ميخالولياكوس ، ومساعديه مثل الضاربين الرئيسيين كاسيدياريس ، المشهور بوشم الصليب المعقوف على ذراعه أو عضو البرلمان الأوروبي لاغوس ، وهذان الاثنان تركا الشركة الأم بشجاعة مؤخرًا لفتح متجر صغير خاص بهما رغبا في ان يظهرا فيه أكثر مسؤولية! ويوجد حوالي عشرين مديرًا تنفيذيًا (جميعهم نواب سابقون!) جميعهم مذنبون بقيادة الجماعة الإجرامية والمشاركة فيها. - في جريمة قتل مغني الراب بافلوس فيساس ، لم يُدان القاتل روباكياس فحسب ، بل أيضًا المتواطئون الثلاثة عشر الآخرون ، وهو ما يدل على مدى تعمد القتل. كما تم إدانة خمسة نازيين مذنبين بمحاولة قتل مهاجرين في ضواحي أثينا ، بينما تم تخفيض تهمة محاولة قتل نقابيين ينتمون الى نقابة PAME الى تهمة الضرب والجرح وقد أدينوا بها أيضا.تعبئة حاشدةالسؤال الذي يمكننا طرحه هو ما كان سيصير لو ان المحكمة قررت براءة قادة «الفجر الذهبي» : أجتمع طيلة الصباح، عشرات الآلاف من المتظاهرين (ربما ثلاثون ألف) من كافة الأعمار ولكن بأغلبية شبابية، في انتظار قرار المحكمة الذي كان من الممكن أن يُبرئ القادة النازيين (وجهة نظر المدعي العام)، أو أن يفضي القرار الى منتصف الطريق، نظراً الى العلاقات التاريخية بين اليمين وأقصى اليمين اليونانيين. ولكن المؤكد أن الغضب الجماهيري كان سينزل فوراً : فالجو السائد في هذا التجمع يشبه كثيرا الاول من أيار / مايو &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1634-;- في فرنسا بعد صعود الفاشي لوبن الى الدور الثاني من الانتخابات الرئيسية، من ناحية جدته واصراره.فقد كان هناك كافة فصائل اليسار المناضل مع كتل كبيرة من اليسار المناهض للرأسمالية والجمعية المناهضة للفاشية «كيرفا» والحركة المناهضة للعنصرية بشكل عام مع موكب هائل لبامي، التيار النقابي للحزب الشيوعي اليوناني KKE وكذلك اتحاد قطاع الخدمة العامة «أديدي» التي دعت الى ايقاف العمل. ولكن التجمع كان صلداً (ولكن مع أقنعة) كذلك الذي كان في يوم الأول من أيار/ مايو المشهور، لذلك كان صعبا على المرء الوصول الى موكبه النقابي أو السياسي، في الوقت الذي كان يمكن لأي واحد أن يصادف جاره أو طبيب أسنانه مثلا، القادمون للتعبير عن ارادتهم بأن تتم إدانة النازيون كما هم بالفعل : عصابة من القتلة !يمكننا تخيل صرخات الفرح وشدة التصفيق عندما تم النطق بالحكم أخيرا بحدود الظهيرة ، بعد خمس سنوات من المحاكمات.عصابة من القتلة العنصريينكان هذا الحكم إنتصارا تاريخيا، بالتأكيد، للحركة المناهضة للفاشية، التي خاضت نضالا لم ينقطع منذ سنوات ومنعت في العديد من المرات الظهور العلني لقتلة «الفجر الذهبي». إنه أيضا انتصار لا يُنكر لمحاميي الضحايا، الذي خاضوا طيلة هذه السنوات معركة منهجية من أجل إظهار النازيين على حقيقتهم : عصابة من القتلة العنصريين الذي يعملون بشكل مركزي للغاية.أما الصو ......
#اليونان:
#إدانة
#فاشيي
#«الفجر
#الذهبي»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695179