محمد عبد الكريم يوسف : المرأة القيادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يستند نموذج القيادة النسائية الجديد إلى الفرضية القائلة بأن الصفات الأنثوية مثل الحدس والضعف والإبداع ذات قيمة عالية في المجتمع اليوم . هل سبق لك أن أسكتت تلك الأجزاء في نفسك المكان الذي تعمل به ؟ "إنها ليست مسألة شخصية ، هذا عمل .""كن قاسيا وصلبا "."لا تظهر إمكانياتك مطلقًا.""لا تظهر نقاط الضعف لديك ".هل تبدو هذه العبارات مألوفة لديك ؟ هذه الرسائل يتلقاها الكثير منا في العمل ممن هم أقدم خبرة منا في العمل حول العمل.المرأة الألفية هي الجيل الثاني أو الثالث من النساء في سوق العمل تعلّمت من الأجيال السابقة من النساء العاملات في المكاتب كيف تتلاءم مع الثقافة المكتبية من خلال التصرف مثل الرجال والعديد من الرجال نقل تلك المعرفة إلى بناتهن في سوق العمل بهدف تحقيق النجاح . وتميل المرأة التي تعمل وسط الرجال إلى التصرف مثلهم ناحية العقل والمنطق والوضوح والحزم والتركيز وقد ساعدها ذلك في تحقيق أهدافها التي تريد تحقيقها . لقد حققت المرأة نجاحًا في المكتب وفي حياتها المهنية ، ولكن خارج المكتب ولدت قصة أخرى. فقد بدأت المرأة تعاني من الإرهاق و الألم كل شهر. تقول سوزان ، وهي عاملة في قطاع النفط والغاز : " كنت أتصرف كرجل في علاقتي وانقلبت القطبية لدي ، مما جعلني أشعر بالإرهاق والإرهاق المستمر. لقد كان عمل حياتي هو التغلب على تلك الجروح الأنثوية ، والترحيب بالأنوثة في حياتي ومساعدة الآخرين على القيام بنفس الشيء" . وتتابع قائلة : "طوال مسيرتي المهنية وخبرتي ، حددت ما يبدو عليه تغيير أماكن العمل وقيم الشركة وأساليب العمل لتحقيق التوازن بين المذكر والمؤنث."يجب على النساء أن يتعلمن التدخل في قدراتهن الفطرية ، بينما يحتاج الرجال إلى استعادة علاقتهم مع كل من المذكر والمؤنث. يجب علينا معًا أن نعيد إنشاء علاقتنا مع بعضنا البعض على أساس المساواة بين الرجل والمرأة في العمل . يتميز الجيل الجديد من القيادة النسائية بالمزايا الجديدة :تعتز المرأة القيادية بفيزيولوجيتها : تهتم المرأة القيادية بأطر العمل والحياة وتحترم الجداول الزمنية الموضوعة والتي تؤمن لها النجاح في العمل والحياة فهي تهتم بحياتها وحياة فريقها العامل وتهتم بصحتها النفسية والجسدية وتدرك أن الاهتمام بالجسد والروح يوازي الاهتمام بالعقل . ويمكن للمرأة أن تحقق المزيد من النجاح عندما يشعر جسمها بالرضا . تحاول المرأة القيادية الدفاع من مزايا وسياسات أفضل للموظفين وتدعم زملاء العمل في خلق ثقافة التوازن بين العمل والحياة . تؤمن المرأة القيادية بالحضور الكامل :لا تخشى المرأة القيادية ماضيها ولا تخجل منه أو تتجنب الحديث عنه لأنه جزء من حياتها الماضي للماضي والحاضر لها . وهذا المذهب الفكري يجعل من أعضاء فريقها يؤمنون بها يثقون بها ثقة عمياء . الكمال أولوية يجب أن نسعى إليه ولكن يجب أن نسمح له أن يحطمنا بأي حال من الأحوال . للمرأة القيادية تعريف خاص للنجاح : قد يكون النجاح كلمة زلقة ، وغالبًا ما يساويه الناس بما يبدو أنه معايير مجتمعية. في المقابل ، نشعر جميعنا بالرنين مع ما يعنيه النجاح للروح ، علينا أن نتذكر دائما لماذا جاءت الروح إلى هذه الأرض و كيف كنت تسعى بنشاط سهولة وتدفق وفرح وكيف يطرب للنجاح قلبك الغناء ويحقق ما يريده الإنسان على الأرض . النجاح للمرأة القيادية هو أن تقطف ثمار عمل قمت به أو خططت للقيام به . المرأة القيادية تتبع الفضول والإبداع :يمكن أن يكون الفضول والإبداع تحديًا في عالمنا سريع الخطى ......
#المرأة
#القيادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686983
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يستند نموذج القيادة النسائية الجديد إلى الفرضية القائلة بأن الصفات الأنثوية مثل الحدس والضعف والإبداع ذات قيمة عالية في المجتمع اليوم . هل سبق لك أن أسكتت تلك الأجزاء في نفسك المكان الذي تعمل به ؟ "إنها ليست مسألة شخصية ، هذا عمل .""كن قاسيا وصلبا "."لا تظهر إمكانياتك مطلقًا.""لا تظهر نقاط الضعف لديك ".هل تبدو هذه العبارات مألوفة لديك ؟ هذه الرسائل يتلقاها الكثير منا في العمل ممن هم أقدم خبرة منا في العمل حول العمل.المرأة الألفية هي الجيل الثاني أو الثالث من النساء في سوق العمل تعلّمت من الأجيال السابقة من النساء العاملات في المكاتب كيف تتلاءم مع الثقافة المكتبية من خلال التصرف مثل الرجال والعديد من الرجال نقل تلك المعرفة إلى بناتهن في سوق العمل بهدف تحقيق النجاح . وتميل المرأة التي تعمل وسط الرجال إلى التصرف مثلهم ناحية العقل والمنطق والوضوح والحزم والتركيز وقد ساعدها ذلك في تحقيق أهدافها التي تريد تحقيقها . لقد حققت المرأة نجاحًا في المكتب وفي حياتها المهنية ، ولكن خارج المكتب ولدت قصة أخرى. فقد بدأت المرأة تعاني من الإرهاق و الألم كل شهر. تقول سوزان ، وهي عاملة في قطاع النفط والغاز : " كنت أتصرف كرجل في علاقتي وانقلبت القطبية لدي ، مما جعلني أشعر بالإرهاق والإرهاق المستمر. لقد كان عمل حياتي هو التغلب على تلك الجروح الأنثوية ، والترحيب بالأنوثة في حياتي ومساعدة الآخرين على القيام بنفس الشيء" . وتتابع قائلة : "طوال مسيرتي المهنية وخبرتي ، حددت ما يبدو عليه تغيير أماكن العمل وقيم الشركة وأساليب العمل لتحقيق التوازن بين المذكر والمؤنث."يجب على النساء أن يتعلمن التدخل في قدراتهن الفطرية ، بينما يحتاج الرجال إلى استعادة علاقتهم مع كل من المذكر والمؤنث. يجب علينا معًا أن نعيد إنشاء علاقتنا مع بعضنا البعض على أساس المساواة بين الرجل والمرأة في العمل . يتميز الجيل الجديد من القيادة النسائية بالمزايا الجديدة :تعتز المرأة القيادية بفيزيولوجيتها : تهتم المرأة القيادية بأطر العمل والحياة وتحترم الجداول الزمنية الموضوعة والتي تؤمن لها النجاح في العمل والحياة فهي تهتم بحياتها وحياة فريقها العامل وتهتم بصحتها النفسية والجسدية وتدرك أن الاهتمام بالجسد والروح يوازي الاهتمام بالعقل . ويمكن للمرأة أن تحقق المزيد من النجاح عندما يشعر جسمها بالرضا . تحاول المرأة القيادية الدفاع من مزايا وسياسات أفضل للموظفين وتدعم زملاء العمل في خلق ثقافة التوازن بين العمل والحياة . تؤمن المرأة القيادية بالحضور الكامل :لا تخشى المرأة القيادية ماضيها ولا تخجل منه أو تتجنب الحديث عنه لأنه جزء من حياتها الماضي للماضي والحاضر لها . وهذا المذهب الفكري يجعل من أعضاء فريقها يؤمنون بها يثقون بها ثقة عمياء . الكمال أولوية يجب أن نسعى إليه ولكن يجب أن نسمح له أن يحطمنا بأي حال من الأحوال . للمرأة القيادية تعريف خاص للنجاح : قد يكون النجاح كلمة زلقة ، وغالبًا ما يساويه الناس بما يبدو أنه معايير مجتمعية. في المقابل ، نشعر جميعنا بالرنين مع ما يعنيه النجاح للروح ، علينا أن نتذكر دائما لماذا جاءت الروح إلى هذه الأرض و كيف كنت تسعى بنشاط سهولة وتدفق وفرح وكيف يطرب للنجاح قلبك الغناء ويحقق ما يريده الإنسان على الأرض . النجاح للمرأة القيادية هو أن تقطف ثمار عمل قمت به أو خططت للقيام به . المرأة القيادية تتبع الفضول والإبداع :يمكن أن يكون الفضول والإبداع تحديًا في عالمنا سريع الخطى ......
#المرأة
#القيادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686983
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - المرأة القيادية
سمير دويكات : منظمة التحرير الفلسطينية، والفرص القيادية واجبة التغيير؟
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات لا شك ان الشعب الفلسطيني همه الوحيد والمتفق مع برنامجه منذ اكثر من مائة عام هو تحرير فلسطين، وقيام دولته المستقلة المستندة الى حقه التاريخي في فلسطين، ولا شك ان كثير من الاحداث وقعت قبل مائة عام واستمرت وكان فيها تحولات تاريخية وان الفلسطينيين وكون فلسطين في مركز العالم والعالم العربي كان فيها التاثيرات الكثيرة وقد تعرضت لاحتلالات مستمرة الى الان، وقد تنازع فلسطين قيادات مختلفه منها فلسطينة ومنها عربية واجنبية (انتداب واحتلال) وكان هدف الاحتلال هو ابعادها عن مشهدها الفلسطيني كون ان الفلسطينيين كانوا وما يزالوا يدركون ان تحرير الارض والانسان هو هدفهم التاريخي والاستراتيجي كأي بلد في العالم احتلت ارضه، وان وجود الصهاينة هو مجرد توقيت مؤقت اصطنعته دول كبيرة استغلت فورزها في الحرب العالمية وفقط.لكن بقي التمثيل الفلسطيني مثار عبر مراحل التاريخي الفلسطيني فبعد انهاء حكومة عموم فلسطين بفعل المؤامرات العربية، نشات بعد حرب احتلال فلسطين من الصهاينة مجموعات تحكم من دول عربية وتتبع لها واستمرت حتى حرب اكتوبر السبعة والستين، وبعدها رفعت الدول العربية ايديها وتركت فلسطين فريسة للصهيانة وهو امر تحتم على الفلسطينيين ان ينشئوا جماعات سياسية وثورية من اجل مقاومة الاحتلال فنشات حركة فتح الجامعة للكل الفلسطيني وجمع شتات الفلسطينيين في كل بقاع الارض وبعدها نشات مباشرة منظمة التحرير التي تكونت من كافة الحركات والفصائل الفلسطينية وهي حركات اليسار الى جانب حركة فتح الفلسطينية والتي حازت على توجهات معظم الفلسطينيين، وهو ما ظهر لنا جليا في بداية الانتفاظة الاول والتي اشتعلت بهمة عالية من ابنائها ووضعت الامور في نصابها الصحيح، وبدات حركة التحرر الفلسطيني من ارض فلسطين بعد الذي جرى في بيروت من مؤامرات عربية. ومع بداية التسعيينات ظهرت الحركات الاسلامية والتي اصبحت منافس لا يقل اهمية وغيرت مسار اللعبة خلال خمسة عشر عام بفوز حماس في انتخابات تشريعية هي الثانية من نوعها.ادركت منظمة التحرير وحركة فتح المعادلة وبدات بدعم المقاتلين الفلسطينيين (خاصة بالحجارة) في الارض المحتلة ومدتهم ببعض الدعم وانشات لهم اطار قيادي، وهو امر في نهايته لم تحسن المنظمة استثماره في تهريب قياداتها الى الارض المحتلة الا عبر قنوات ضيقة وكان يمكن لها ان تدخل الارض المحتلة وتقود النضال هناك حتى من داخل السجون كما فعل قياديو الانتفاضة وفق ما سمي القيادة الموحدة انذاك، وهو ما تم من تظافر الجهود الفلسطينية وابعاد المئات الى مرج الزهور، فذلك اعطى القضية الفلسطينية بعدا كبيرا ودعما لم يسبق له مثيل، ولكن مفاوضات اوسلو العبثية قتلت مقدرات الشعب الفلسطيني وابقت الحالة الفلسطينية لثلاثين عام مكبلة باتفاقيات لا يفهم منها شيء سوى حفظ امن الاحتلال فقط.اليوم نشهد ان منظمة التحرير لم تجدد اطارها القيادي منذ اخر انتخابات حصلت في نهاية ثمانييات القرن الماضي وهو ما يكون مدة مجالسها قد مضى عليه اكثر من ثلاثين عاما وهو امر قد طال في تحديث القيادة واجراء انتخابات قيادية وتشريعية تساعد في النهوض بالقرار الفلسطيني، الامر ادى الى تكدس قيادات بنفس الفكر ونفس القرارات والرهبة من اتخاذ قرارات حاسمة والطمع فقط في المنصب وايراداته وهو ما جعل الاحتلال يستغل ذلك الى ابعد حدود وخاصة في يومنا هذا وقت وقف التنسيق الامني ووقف التعامل مع امريكا ومحاصرة الشعب الفلسطيني، فمن فقد الامر قبل ثلاثين عاما لن يجلبه اليوم.بالتالي فان القيادة الفلسطينية يجب ان تكون جديدة تماما ومن اعمار الشباب القادرين على المواجهة بكافة السبل المشرو ......
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية،
#والفرص
#القيادية
#واجبة
#التغيير؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689647
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات لا شك ان الشعب الفلسطيني همه الوحيد والمتفق مع برنامجه منذ اكثر من مائة عام هو تحرير فلسطين، وقيام دولته المستقلة المستندة الى حقه التاريخي في فلسطين، ولا شك ان كثير من الاحداث وقعت قبل مائة عام واستمرت وكان فيها تحولات تاريخية وان الفلسطينيين وكون فلسطين في مركز العالم والعالم العربي كان فيها التاثيرات الكثيرة وقد تعرضت لاحتلالات مستمرة الى الان، وقد تنازع فلسطين قيادات مختلفه منها فلسطينة ومنها عربية واجنبية (انتداب واحتلال) وكان هدف الاحتلال هو ابعادها عن مشهدها الفلسطيني كون ان الفلسطينيين كانوا وما يزالوا يدركون ان تحرير الارض والانسان هو هدفهم التاريخي والاستراتيجي كأي بلد في العالم احتلت ارضه، وان وجود الصهاينة هو مجرد توقيت مؤقت اصطنعته دول كبيرة استغلت فورزها في الحرب العالمية وفقط.لكن بقي التمثيل الفلسطيني مثار عبر مراحل التاريخي الفلسطيني فبعد انهاء حكومة عموم فلسطين بفعل المؤامرات العربية، نشات بعد حرب احتلال فلسطين من الصهاينة مجموعات تحكم من دول عربية وتتبع لها واستمرت حتى حرب اكتوبر السبعة والستين، وبعدها رفعت الدول العربية ايديها وتركت فلسطين فريسة للصهيانة وهو امر تحتم على الفلسطينيين ان ينشئوا جماعات سياسية وثورية من اجل مقاومة الاحتلال فنشات حركة فتح الجامعة للكل الفلسطيني وجمع شتات الفلسطينيين في كل بقاع الارض وبعدها نشات مباشرة منظمة التحرير التي تكونت من كافة الحركات والفصائل الفلسطينية وهي حركات اليسار الى جانب حركة فتح الفلسطينية والتي حازت على توجهات معظم الفلسطينيين، وهو ما ظهر لنا جليا في بداية الانتفاظة الاول والتي اشتعلت بهمة عالية من ابنائها ووضعت الامور في نصابها الصحيح، وبدات حركة التحرر الفلسطيني من ارض فلسطين بعد الذي جرى في بيروت من مؤامرات عربية. ومع بداية التسعيينات ظهرت الحركات الاسلامية والتي اصبحت منافس لا يقل اهمية وغيرت مسار اللعبة خلال خمسة عشر عام بفوز حماس في انتخابات تشريعية هي الثانية من نوعها.ادركت منظمة التحرير وحركة فتح المعادلة وبدات بدعم المقاتلين الفلسطينيين (خاصة بالحجارة) في الارض المحتلة ومدتهم ببعض الدعم وانشات لهم اطار قيادي، وهو امر في نهايته لم تحسن المنظمة استثماره في تهريب قياداتها الى الارض المحتلة الا عبر قنوات ضيقة وكان يمكن لها ان تدخل الارض المحتلة وتقود النضال هناك حتى من داخل السجون كما فعل قياديو الانتفاضة وفق ما سمي القيادة الموحدة انذاك، وهو ما تم من تظافر الجهود الفلسطينية وابعاد المئات الى مرج الزهور، فذلك اعطى القضية الفلسطينية بعدا كبيرا ودعما لم يسبق له مثيل، ولكن مفاوضات اوسلو العبثية قتلت مقدرات الشعب الفلسطيني وابقت الحالة الفلسطينية لثلاثين عام مكبلة باتفاقيات لا يفهم منها شيء سوى حفظ امن الاحتلال فقط.اليوم نشهد ان منظمة التحرير لم تجدد اطارها القيادي منذ اخر انتخابات حصلت في نهاية ثمانييات القرن الماضي وهو ما يكون مدة مجالسها قد مضى عليه اكثر من ثلاثين عاما وهو امر قد طال في تحديث القيادة واجراء انتخابات قيادية وتشريعية تساعد في النهوض بالقرار الفلسطيني، الامر ادى الى تكدس قيادات بنفس الفكر ونفس القرارات والرهبة من اتخاذ قرارات حاسمة والطمع فقط في المنصب وايراداته وهو ما جعل الاحتلال يستغل ذلك الى ابعد حدود وخاصة في يومنا هذا وقت وقف التنسيق الامني ووقف التعامل مع امريكا ومحاصرة الشعب الفلسطيني، فمن فقد الامر قبل ثلاثين عاما لن يجلبه اليوم.بالتالي فان القيادة الفلسطينية يجب ان تكون جديدة تماما ومن اعمار الشباب القادرين على المواجهة بكافة السبل المشرو ......
#منظمة
#التحرير
#الفلسطينية،
#والفرص
#القيادية
#واجبة
#التغيير؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689647
الحوار المتمدن
سمير دويكات - منظمة التحرير الفلسطينية، والفرص القيادية واجبة التغيير؟