الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : النِزاعات في الشرق الأوسط .. تتحول الى دمار شامل .. صعب ايقافهِ. ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ارتفاع رقعة النزاعات في منطقة الشرق الأوسط في نِسب مستمرة ودائمة مع كل ادوارها في العنف والعنف المضاد نستنتج ان المنتصر هو واحد فقط "الكيان الصهيوني " والخاسر الأكبر الشعب العربي بشكل عام والفلسطيني بصورةٍ خاصة هذا ما اشارت اليه صحيفة الواشنطن بوسط مؤخراً بعد الإعتداءات المتتالية على حدود ومنابع النفط قرب الخليج الفارسي العربي ونقطة عبور مصافي النفط على حدود السعودية مع اليمن منذ عام تقريباً بعدما تم إستهداف بعض المصافي للتوزيع النفطي . لكن لماذا الأن تعود الى الذاكرة الإعلامية تعويم الخراب الذي نتج عن الأعمال التخريبية تلك سواء كانت مجموعات يمنية او غيرها هي التي تستهدف عدم الإستقرار الأمني فلذلك دلالات واضحة المعاني في التعجيل والإسراع في خطط التطبيع مع اسرائيل كحل اساسي لوقف النزاعات التي تستهلك نفوذ العرب على كافة الأصعدة وإن كانت الحروب هي الوجه القبيح الذي يُمزق وحدتهم .بعدما الإعتداءات الاخيرة التي طالت منابع النفط والطاقة على الاراضي التابعة للمملكة العربية السعودية ومقر مستودعاتها من المنتوج النفطي الذي يتم تحضيرهُ لكي يُصدر الى خارج المملكة عبر القنوات المعمول بها منذُ عشرات العقود وأكثر من ذلك مع مرور احداث خطيرة متشابه نتيجة الحروب التي كانت تدور حول جوار المملكة العربية السعودية علماً ان شظاياها من منطلق مذهبي وطائفي هي التي ادت الى ان تتخذ الرياض منذُ البداية موقفاً قد يُهدِدُها وقد تُصبحُ ساحة حرب حقيقية.وصلت الصواريخ التابعة للقوات الإيرانية وحلفاؤها" الحوثيون " الى مستوى خطير من التهديدات والتعديات الى منصات النفط الخام داخل الاراضي السعودية بعد تطور خطير للحرب التي تدور رحاها في "اليمن بين من يناصر ايران"، وبين من "يحالف المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة"، ومن المؤكد والمعروف للجميع بإن الحلف العربي المدعوم من القوات الامريكية والغربية يتمتع بغطاء واسع تحت مظلة القوى التى تدور في فلك المواجهة العنيفة ضد "الجمهورية الاسلامية الإيرانية"، التي لم تزل الى اللحظة تهدد وتساند وتدعم كل من يقف في وجه الشيطان الأكبر امريكا و ربيبتها الدولة المسخ والعنصرية واليهودية اسرائيل الغاصبة لفلسطين.لكن الصواريخ التى طالت منطقة "البقيق" التي تعتبرها الولايات المتحدة الامريكية كموقع آمن ومحمي من الصعب استهادفهِ لما لَهُ من اهمية استراتيجية وأمنية معاً من منطلق بعيد جداً ، وجعلهِ وتعرضه للقصف العشوائي الخطير الذي هدد كل من لَهُ مساهمة في شركة" أرامكو للإنتاج النفطي" المشترك مع اصحاب الارض السعودية.مع كل اهمية الموقع والحراسة والمراقبة الا ان الاختراق الصاروخي كان بمثابة رسالة وجهتها ايران من خلال أياديها المتعددة الإنتشار في اليمن، وفي لبنان، وفي سوريا، وفي العراق، وفي قطاع غزة، ان لم نقل على كافة الاراضي الفلسطينية التابعة للسلطة الوطنية.لماذا كانت الصواريخ الفتيل البطئ الذي يشتعل على نار خافتة؟ هناك اتصالات ومشاريع مشتركة مرتبطة في الأمن وفي الملاحة البحرية التي تجول الحدود المشتركة لأكبر دولة تهدد الاستقرا لجيرانها من مجلس التعاون الخليجى العربي من جهة، ومن ناحية اخرى يُسمىّ ويُدعى الخليج الفارسي منذ قرون طويلة ،كان التصدى الدولى للهيب الذي وقع في "البقيق" قد طال جباه كثيرة ومتعددة عربياً ومحلياً ودولياً ولن نقول إيرانياً !! لأن ايران وحدها تقف محاصرة اقتصادياً و تعمل وتبذل مجهوداً كبيراً حول تبييّض صورتها ووجهها الحديث، معتبرة ً دورها في المنطقة لا ينتقص عن اي دولة اخرى لها أمجادها وأطماعها وأدوارها ......
#النِزاعات
#الشرق
#الأوسط
#تتحول
#دمار
#شامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693932
إبراهيم ابراش : حتى لا تتحول الانتخابات إلى ملهاة جديدة للشعب
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش كل ما تعرضت له القضية من ضربات وتحديات خطيرة من الاستيطان وسياسة الضم وصفقة القرن وضياع القدس والانقسام لم يستثير الطبقة السياسية أو يحركها لمواجهة هذه التحديات. لم تتحرك الطبقة السياسية في غزة والضفة إلا بعد التطبيع الإماراتي البحريني مع إسرائيل وما صاحبه من تسريبات عن التهيئة لقيادة جديدة تتجاوز السلطتين في غزة والضفة وربما تحل محلهما.تفاءلت شريحة من الشعب بعد الاجتماع الأول لقادة الفصائل في بيروت ورام الله في الثالث من سبتمبر الماضي ثم لقاء استنبول والدوحة، ونتمنى ألا تكون اللقاءات الأخير، إلا أن ها التفاؤل اخذ بالتراجع سريعا مع حالة الالتباس والغموض وأحيانا التناقض فيما يتعلق بالموعد التالي لاجتماع الأمناء العامين وبموعد الانتخابات وبالتوافق على القضايا الخلافية، وفي نفس الوقت فإن التصريحات الصادرة عن قيادات حمساوية والتي تُظهر الأمر وكانه تنازل من حماس لإنقاذ الرئيس أبو مازن والسلطة من مأزقهم، وتصريحات من قيادات فتحاوية تتحفظ بل وتشكك بالتحركات الأخيرة التي تصدرها جبريل الرجوب وأهدفه من ذلك. كما أن غالبية الشعب إما أنها غير مهتمة ولا تأخذ مأخذ الجد هذا الحراك أو تتخوف من أن تؤدي الانتخابات القادمة، إن جرت في المواعيد المحددة، لإعادة انتاج الفشل ومجرد كسب الوقت. ما نخشاه أن يتم توظيف الخلافات المبالغ فيها مع الدول العربية وتنطع البعض من الطبقة السياسية الفلسطينية للظهور بمظهر الوطنية ليخفي عجزه وفشله وحسابات شخصية وحزبية ضيقة عند متصدري ملف المصالحة والانتخابات، لتمرير انتخابات شكلية تكرس وتُعيد انتاج نفس النخب وتشرعن وجودها مع بقاء الانقسام على حاله. نتمنى ألا يتم خذلان الشعب مرة أخرى كما نتمنى أن يتم تصويب العملية الانتخابية ليصبح هدفها استنهاض الحالة الوطنية كلها وليس التوافق على توزيع مناصب ومنافع السلطة. وتسلسل العملية الانتخابية كما تم التوافق عليه-تشريعية ثم رئاسية ثم مجلس وطني-لا تخلو من مكر سياسي ولا تخرج عن سياق استراتيجية الإلهاء وهذه المرة بتخطيط بعض النافذين في الطبقة السياسية. من أجل تحصين العملية الانتخابية وحتى لا يكون التقارب الأخير مجرد ردة فعل انفعالية لتسكين حالة الغضب الشعبي، وهوجة لكسب الوقت في انتظار مخرجات الانتخابات الامريكية بالنسبة لحركة فتح والسلطة، ومخرج لحركة حماس من مأزق وضعها في غزة ووصول خيار المقاومة لطريق مسدود، فإننا نطرح الملاحظات والتساؤلات التالية:1- إن كان هناك خلل استراتيجي بنيوي ووظيفي في النظام السياسي، وإن كانت توجد إرادة حقيقية في التغيير، فإن المجلس التشريعي ليس هو العنوان الصحيح للتغيير، فموئل ومركز القرار السياسي ليس في المجلس التشريعي بل في المؤسسات التي تشكل الدولة العميقة وهي: اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واللجنة المركزية لحركة فتح وديوان الرئاسة) في هذه المؤسسات يجب التغيير. 2- يجب تبديد انطباع يتعاظم عند قطاع متزايد من الشعب بأن كل ما جرى من شبهة مصالحة منذ لقاء بيروت-رام ألله للأمناء العامين لا يعكس يقظة ضمير أو صحوة وطنية عند الأحزاب بل الخوف من فقدان السلطة والمكانة السياسية.3- هل بالفعل حدثت مصالحة جديدة وبالتالي تم تجاوز اتفاقات المصالحة السابقة: القاهرة 2011، الدوحة 2012، القاهرة 2017، وما هي بنود اتفاق المصالحة الجديد؟. 4- الذهاب إلى الانتخابات تحت تأثير الخوف المُشار إليه دون الحد الأدنى من التوافق قد يكرر وبشكل أكثر مأساوية وخطورة ما جرى بعد انتخابات يناير 2006.5- إن كان هناك جدية في تشكيل حكومة توافقية أو حكومة وحدة وطنية بعد الانتخابات وهذا ......
#تتحول
#الانتخابات
#ملهاة
#جديدة
#للشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695546