الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ريوان ميراني : أشعرها؟
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني (1)ليس شعرها.. لالا.. ليس شعرهاشعرها كان بلونٍ آخرأكثرُ خريفيةً.. لعله(2)لا ليس شعرها..شعرها كان مجعداً وعيناي كانتا تتسلقانخصلةً.. خصلة..وهي تبتعد(3)ياه! كم كنت أحسد القمل في شعرها!وهو يصعد.. يصعد بشراهة، ويتكاثر فيهكان من المفروض أن تكون أصابعي وهي تصنع الذكريات.. (4)كان أخر ما رأيت أخر مارأيت قبل أن أفقد البصركان شعرها الأكثر خريفيةًكان مجعداًمجعداً وخريفياً كالأيام الباقية من عمري___________________________18، أيار، 2020، مدينة زاخو، كوردستانFacebook: Réwan Mîranî ......
#أشعرها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677881
ريوان ميراني : الكورد وكوردستان في كتاب سياحتنامه
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني يُحدثنا المؤرخ التونسي ابن خلدون_ ( 1332_1406م) عن التاريخ فيقول: "بأن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظرٌ وتحقيق." والرحالة العثماني (أوليا جلبي - Evliya &Ccedil-;-elebi ) (1611_ 1682) أرخ تآريخاً مستفيضاً عن بلادنا تاركاً لنا النظر والتحقيق فيه، إذ أن الجزء الرابع من كتابه المشهور ذي العشرة أجزاء والمكتوب باللغة التركية العثمانية: (سياحتنامه_ Seyahatnâme/ كتاب الرحلات 1655 م) يعتبر من كتب التاريخ الكوردي بعيون جيرانه. يبدء أوليا جلبي رحلته الكوردستانية من ملاطية مروراً بولاية وآن وماردين وسنجار و نصيبين وغيرها من المناطق الكثيرة. ويضم كتابه هذا بين دفتيه ناحيتين مهمتين الأولى أخبار رحلته عن الكورد وكوردستان، ويتحدث فيه عن الجغرافية الكوردستانية بما تشمله من جبال وسهول وانهارٍ وأشجارٍ وثمار وعن الجانب الحضاري للإمارات الكوردية التي كانت شبه مستقلة بما يشمله عُمرانها من قلاع ومدن وبيوت وأسواق ومدارس ومساجد وحمامات كما يتحدث عن العادات والتقاليد والأزياء والأسماء التي كانت سائدة بينهم إبان القرن السابع عشر الميلادي، وما كانوا عليه من تقدم وإزدهار. وأما الناحية الثانية فإنها تعطي التفصيلات الدقيقة حول إمارة بدليس والمؤامرة الكبيرة التي خططها الباب العالي وقواده حول إمارة بدليس الكوردية وأميرها صاحب المقام الرفيع والنسب الشريف ( عبدال خان البدليسي) حفيد المؤرخ الكوردي المشهور الأمير شرفخان البدليسي(1543_1603) صاحب الشرفنامه، وما كان يتحلى به من صفات الرجولة والشهامة والفضل والجود والكرم إضافةً إلى تبحره في العلوم وخاصة الطب، والأدب، والتي ظهر من خلال صفحات الكتاب بأن التخطيط للقضاء على إمارة بدليس وأميرها كان نتيجة الحقد والحسد من هذا الأمير الذي نافس العلماء بعلمهم والسلاطين بمجدهم فبات مصدر قلق يقض مضجع سلاطين آل عثمان خشية من قوة شوكته و إلتفاف الكورد من حوله، وإعلانه لدولته، بإستقلالٍ كاملٍ شامل. ومن جهة أخرى كان الهدف هو نهب ثروات تلك الإمارة وأميرها وإضافتها لخزينة الباب العالي. إذ يذكر الكاتب وبتفصيلٍ شديد خزائن الأمير عبدال خان الغير قابلة للجمع والإحصاء من ذهبٍ وفضة وجواهر وأسلحة، كما يذكر بأن مكتبتهُ وحدها كانت تقدر بأحمال سبعة جمالٍ من الكتب الثمينة والتي كانت تحمل ختم الخان(1)، و ستة وسبعون مجلدا من الكتب الفارسية والعربية والتركية من تأليف عبدال خان نفسه.(2) والتي باعت في المزاد بأثمانٍ تافهة ووقعت بأيدي من لايستحق حتى النظر إليها ولو من بعيد. ونستطيع أن نستنتح من محتوى الكتاب وتفاصيله، خلافا للكثير من الكُتاب العرب والفرس والترك الحاقدين على الكورد وكوردستان، بأن (أوليا جلبي) قد كان حيادياً فيما طرحه لحد كبير، ومتعاطفاً مع الأمير الكوردي المظلوم (عبدال خان) وكان يلقبه دائماً (بعالي المقام) رغم عداء سيده (ملك أحمد باشا) للأمير. ولكن ما يشوب الكاتب شائبة يسيرة من عرضه هو بعض الأفكار الخرافية والصوفية، وحِدهِ عن جادة الحق والصواب بعد إعلان (ملك أحمد باشا) الهجوم المُقيت ضدّ إمارة بدليس حيث يسمي (أوليا جلبي) جيش (ملك أحمد باشا) بجيش الإسلام وجيش الأمير (عبدال خان) بالإيزديين. بإعتبارهم كافرين على الرغم من انهم كانوا كورداً مسلمين. ووصف يوم الهجوم على إمارة بدليس قائلاً على لسان الرقباء بعد تلاوة سورة الفتح: ( انتبهوا أيها العزاة، واعلموا بأن هذا اليوم هو يوم كربلاء وأن العدو المتصل أمامكم هو عدو روحكم ودينكم إنهم يزيديون ولم تبقى في الأمر ذريعة، هو يوم العثمانيين فلا تكونوا غافلين... ) (3) وطبعاً كما هي ال ......
#الكورد
#وكوردستان
#كتاب
#سياحتنامه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685882
ريوان ميراني : قراءةٌ في كتاب اليزيدية قديماً وحديثاً
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني أميرٌ أكبر من إمارةإنهُ الأمير إسماعيل بك چول، الفترة الزمنية: (نهاية القرن التاسع عشر، وبدايات القرن العشرين)، أمير الإيزيدية في (سنجار/شنگال)، الذي خرج من مسقط رأسه منطقة شيخان، وجاب الأماكن التي يقطنها الكورد الإيزديين في: (سنجار/شنگال)، و(دياربكر/ ئام&#1749-;-د) ، وحلب، وروسيا، وغيرها من المناطق، ساعياً وراء حقهِ في الزعامة والإمارة، حاملاً معه قوانين دينهِ؛ يعطيها لكل من يريد أن يعرف شيئا عن الدين الإيزيدي من الإيزيديين المتنائين في الشتات، وغيرهم من أتباع الديانات الأخرى.لقد عاش الأمير طفولته يتيم الأب والأم، فأعالته شقيقته ميان خاتون، إلى أن شب، وإستطاع الإعتماد على نفسه. شحذت شخصيته التي سبقت عصره، نتيجة سفره وتطلعاتهِ باحثاً عن الدعم وحقهِ في الإمارة. فتعرف في رحلته على الأرمن وعن طريق حنكته وذكائه ولباقة تعاملهِ حصل على الإعتراف بالإيزيدية رسمياً في روسيا. وإستفاد من سلطة أصدقائهِ من الأرمن والمسيحيين في إستانبول لإسترجاع حقوق الإيزيديين، ومقدساتهم الدينية التي نهبها الفريق (عمر وهبي باشا) بأمر السلطات العثمانية اثناء حملته السيئة الصيت على الإيزيديين في عام (1892م). ورغم نجاح إلأمير في الحصول على الموافقات الرسمية من إستانبول لإسترجاع المقدسات الإيزيدية، إلا أن الأمر لم يتم وباءت محاولته بالفشل نتيجة تدخل أبن عمه (علي بك) وبعض أصحاب النفوذ والسلطة الدينية من أتباع الديانة الإيزيدية، فبات ذلك جريمةً تاريخية بحق الأمير وحق الإيزيديين. كان للأمير دور إنساني مشرف إبان حملة ابادة الأرمن والمسيحيين من قبل الدولة العثمانية، حيث إتخذ الامير ومعه الإيزيديين في شنگال موقفا مشرفاً لحماية الأرمن من الإبادة الجماعية. ورغم ضغط العثمانيين لم يسلموهم الأرمن، وقاموا بحمايتهم وطلب الأمير من الأرمن تكليف واحد منهم لأجل تعليمهم أصول الدين المسيحي، كما بنى لهم منزلاً وجعله كدير للعبادة وإقامة شعائرهم الدينية. وأصبح هذا العون فيما بعد ارضية جيدة لتوثيق العلاقة بين الإيزيديين والمسيحيين. فتمخض عن ذلك تأييد الانكليز للأمير في بداية الانتداب البريطاني. وكانت هذه فرصة للإيزيديين للتخلص من الإجرام العثماني. فعلّا شأن الأمير وذاع صيته في العراق. وعُرض عليهِ منصب سياسي في العراق من قبل البريطانيين كما عرضت عليه مسبقاً مناصب دينية خارج العراق وإغراءات مادية، ولكنه رفض كل ما يتعلق بالمصالح الشخصية ,وبقي يطالب بشئ واحد فقط وهو مركز أمير الإيزيديين الذي كان يعتبره من حقه الشرعي. ذلك الحق الذي كانت اخته (ميان خاتون) وابنها سعيد بك (ابن علي بك) قد استولوا عليه وحرموه منه. واخيراً أصبح أميراً على (شنگال) إلا إنه سرعان ما تخلى عنه أصدقائه الإنكليز، ونفوه إلى بغداد ومن ثم إلى (شنگال) بشرط أن يتخلى عن المطالبة بالإمارة، فبقي فيها مكبل اليدين لايستطيع أن يتحرك بسبب فرض شروط الإقامة الجبرية عليه.يعتبر الأمير أول من شجع فكرة إلتحاق أبناء وبنات الديانة الإيزيدية بالمدارس فبدأ من عائلته، وأرسل أولاده للمدارس، وجابه الأعراف والتقاليد السائدة آنذاك. مواكباً روح العصر في التقدم والإنفتاح. لكونه قد تعلم من ترحاله، وتجاربه في الحياة بأن العلم والمعرفة هما الطريقة الوحيدة للبقاء، والإرتقاء والتقدم والتغلب على الأعداء. ليتخيل معي القارئ الكريم وجود هكذا شخصية في عصرنا الراهن، ذي حنكة ودبلوماسية وخبرة ميدانية وعلاقات واسعة توحد الإيزديين في شتى أصقاع العالم وتمثلهم خير تمثيل في المحافل الدولية، لربما كان الحال أفضل مما هو عليهِ الآن من البأس والشقاء ......
#قراءةٌ
#كتاب
#اليزيدية
#قديماً
#وحديثاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687170
ريوان ميراني : أمير النثر الكوردي، العلّامة: ملا محمود بايزيدي
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني إن معظم الكُتب والمخطوطات التي كتبت باللغة الكوردية منذ القرون الماضية وحتى قُبيل النصف الثاني من القرن التاسع عشر كانت ذات طابع إسلامي تصوفي، ولم يستطع كُتَّابها أن يخرجوا من أُفُق الحجرات، ونُظم الشعر المقفى، ما خلا بعض الجهود المتواضعة هنا وهناك، ولكن نقطة التحول في هذا المضمار كان العلّامة ملا محمود بايزيدي: (1797_1863م /؟) الذي ولد في مدينة بايزيد التابعة لولاية أرضروم وإنتسب إليها. أخرج بايزيدي الأدب الكوردي بمساعدة تلميذيه الديبلوماسي والمستشرق الروسي (ألكسندر أوغست جابا - Alexander JABA) (1894_1803) من غياهب الجب إلى عالم النور، وغير النظرة السائدة للأمم المتحضرة من الناطقين بالفرنسية والروسية تجاه الكورد حينها، بأن الشعب الكوردي لديه من الأدب ما ينافس بهِ الأمم العريقة رغم قسوة الظروف ووطأة الحروب والسيوف التي مابرحت تطحن في هذا الشعب منذ سقوط أمبراطورية ميديا الكوردية (550 ق.م).يعتبر الملا محمود بايزيدي مؤسس النثر الكوردي وأول قاص، وله كتاب قصصي يحتوي أربعون قصة. وتبرز أهميته للكوردولوجيين من حيث نتاجه الأدبي، وأستخدامه اللغة الكوردية في الوقت الذي كان فيه الكورد ومثقفيهم يكتبون النثر ورسائلهم باللغة العثمانية والفارسية حسب ماذكره المستشرق (ب. ليرخ_P. LEARCH). وحافظ على الكثير من الكتب الكوردية من الضياع وفي هذا الصدد تقول الكوردولوجية (م. ب رودينكو): " أستطيع القول بكل ثقة أن الشعب الكوردي مدينٌ إلى درجة كبير في المحافظة على الكثير من الأعمال الأدبية إلى م.م. بايزيدي، إذ أنه بدون مساعدة بايزيدي وجابا كان سيبقى الكثير من تلك الكتابات الأدبية مجهولة."(1)عندما وقعت الحرب التركية الروسية أو مايعرف في التاريخ بحرب القرم ( 1853-1856 م) قتل شقيق بايزيد في الحرب وساءت أحواله المادية بسبب إنهيار تجارة ولده، فعقد العزم على ترك أرضروم والعودة إلى مسقط رأسه في بايزيد. في تلك الفترة عينت روسيا قنصلها الجديد ألكسندر اوغست جابا في مدينة ارضروم، (1856م).(2) وكلف جابا من قبل الأكاديمية العليا للعلوم في بطرسبورغ/روسيا، بجمع مخطوطات، وأبحادث عن اللغة والثقافة والأدب الكوردي، وبناءاً على ذلك اجتمع مع عدد من ملالي وفقهاء الكورد_ ( متعلمي ذلك الزمان)، وكان البايزيدي من بينهم، وأصبح محل إهتمام جابا، ومن ذلك الحين أصبح بايزيدي سكرتير و مساعد ومستشار جابا الخاص في شؤون الكتابة والأدب الكوردي. لم يدون بايزيدي اسمه على الكتب التي كتبها ويرجع ذلك إلى مركزه الديني، بل كان اسم جابا يحل محل اسمه، وكان في أحيانٍ أخرى يستخدم أسماء مستعارة مثل (حاجي محمود افندي) وغيرها، وذلك ليتفادى سخط وازدراء اترابه وزملائه بأنه يخدم رجل مسيحي في ترجمة خفايا العالم الإسلامي. ويذكر جابا في المقدمة الفرنسية لكتاب عادات وتقاليد الأكراد بأن " البايزيدي لم يشاء ذكر اسمه."الأعمال الأدبية للعلامة ملا محمود بايزيدي:(1) قصة مم وزين، (1856م) بالكوردية الكرمانجية العليا، بخط يدهِ، تم وضع مقدمتها وترجمتها إلى اللغة الفرنسية من قبل (ألكسندر جابا). توجد نسخة منه في مكتبة (لانگزو) في باريس واخرى في، بطرسبورغ. وتعتبر أول قصة كوردية. (2) قصة مجنون ليلى (1859م) بخط يده، وتم وضع مقدمتها وترجمتها إلى اللغة الفرنسية (ألكسندر جابا) توجد نسخة في مكتبة (لانگزو) في باريس واخرى في (بطرسبورغ) وتعتبر ثاني قصة كوردية. (3) جامع رساليات وحكايات الكورد، أربعين قصة كوردية، تعتبر أول مجموعة قصصية باللغة الكوردية مطبوعة في كتاب، في تاريخ الأدب الكوردي، ترجمت من قبل ج ......
#أمير
#النثر
#الكوردي،
#العلّامة:
#محمود
#بايزيدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688176
ريوان ميراني : الكاتب الثائر، والبيشمركة الشهيد أنور مايي
#الحوار_المتمدن
#ريوان_ميراني "الشهادة في سبيل الوطن ليست مصيراً سيئاً، بل هي خلودٌ في موتٍ رائع." بيير كورني.ماقيمة الكتابة إذا ظل الكاتب يقبع في برجهِ العاجي لا ينزل للناس، بل يُنظِّر ويتفلسف، في الوقت الذي تشتعل الثورة في بلاده ضد الظلم والطغيان، أيتحتم عليه أن يبقى متمسكاً باليراع ينأى بنفسهِ وراء الكواليس، في حين ظهور ثورةٍ تحتاج البندقية بقدر حاجتها للقلم، أم يظهر فينخرط فيها واضعاً روحهُ على كفه فداءاً للوطن وأبنائهِ ليبقى شعلةً من النور يهتدى بهِ لسبيل الحرية والتحرر كما فعل الكاتب الثائر والبيشمركة الشهيد أنور مايي؟كان (مايي) الذي هو من مواليد (1913م) قرية مايي، منطقة برواري بالا التابعة لمنطقة (آميدي-للعمادية) محباً للعلم والمعرفة منذ نعومة أظافره، وأستمر في طلب العلم حتى حصل على الإجازة العلمية في علوم الدين على يد العالم الفاضل (شكري أفندي) مفتي العمادية. وشارك في العمل السياسي والثوري منذ إندلاع ثورة بارزان (1945م) وأعتقل وزج به في سجن الموصل عام (1946م)، إلى شهر شباط من عام (1984). عمل مايي في الإذاعة الكوردية ببغداد كما عمل في الصحافة وأصبح عضواً في أول هيئة إدارية لإتحاد الأدباء العراقيين كما أصبح عضواً في نقابة الصحفيين. سافر إلى الصين الشعبية عام (1959م) ضمن وفد شعبي حكومي عراقي وألقى محاضرة عن الشعب الكوردي. وعرج على الإتحاد السوفيتي (سابقاً) في طريق عودته والتقى ببعض الكتاب الكورد هناك وأقام معهم علاقات ودية أمثال قناتي كوردو و د. سلماسي وغيرهما. ونشر العديد من المقالات في الجرائد والمجلات آنذئذ. لكون منطقة (برواري بالا) التي ينتمي إليها (مايي) تحتوي على الكثير من المناطق الأثرية والقلاع التاريخية القديمة كقلعة قمري (هروري) و (ب&#1742-;- ت&#1749-;-ن&#1740-;-ر&#1742-;-- ب&#1740-;-ت النور) وغيرها من الأماكن الأثرية فقد أوجدت لدى (مايي) حب البحث والتقصي عن الحقائق التاريخية متأثراً بالمؤرخين الأفاضل الأمير شرفخان البدليسي، و العلامة محمد أمين زكي. فأنتج كتاباً مهماً في التاريخ الكوردي عن منطقة بهدينان بعنوان الأكراد في بهدينان وهو كتاب قيم ومصدر مهم للكثير من المعلومات التاريخية والأدبية المتعلقة بمنطقة بهدينان من زاخو ودهوك وآميدي و آكره وغيرها من المناطق. في عام (1962م) التحق (مايي) بالثورة الكوردية وتسلم جبهة خانقين بأمر من البارزاني الخالد وبقي هناك حوالي سنة، ثم استدعي من قبل البارزاني ليساعد المرحوم اسعد خوشفي في ثورة منطقة بهدينان فارتقى شهيداً عصر يوم السبت (22 حزيران 1963م) جراء قصف القنابل السورية المشاركة في حرب البعثيين ضد الكورد وتوقفت أصابعه عن الكتابة وعن الضغط على الزناد في الدفاع عن وطنه كوردستان. ليثبت للعالم بأن الشعراء والكُتّاب يقولون ويكتبون ويفعلون. مؤلفات أنور المائي:(أ)- المؤلفات المنشورة:1- محاضرة في الصين عن الأكراد، الطبعة الألى، بغداد - 1960، الطبعة الثانية، دهوك - 1995.2 - الأكراد في بهدينان - الطبعة الأولى، مطبعة الحصان بالموصل ،1960. (ب)- المؤلفات المخطوطة الغير مطبوعة:1- الفردوس المفقود - بحث عن منطقة برواري بالا بأسلوب قصصي، وهناك نسخة من المخططوة في المكتبة المركزية لجامعة دهوك.2- ترجمة الجلوة (كتاب الكورد الايزدية المقدس)3- ترجمة مصح&#1749-;-فا &#1685-;-&#1749-;-ش (کتاب الکورد الايزيدية المقدس) .4- مه ته لول&#1734-;-ک&#1740-;-ن کورد&#1740-;- (الأمثال الكوردية) بالأحرف اللاتينية .5- م&#1749-;-ولودا پ&#1742-;-غمب&#1749-;-ر&#1740-;- (مولد النبي).(ج)- المؤلفات ال ......
#الكاتب
#الثائر،
#والبيشمركة
#الشهيد
#أنور
#مايي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689409