الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد جميل تمراز : مائة عام على معركة ميسلون 24 تموز يوليو 1920 - 24 تموز يوليو 1920م
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز بعد هزيمة الدولة العثمانية ونهاية الحرب العالمية الأولى؛ وزوال الحكم السلطاني العثماني عام 1918م، نشّطت الحركة الجماهيرية العربية الساعية لإقامة دولة عربية مستقلة، والشروع ببناء دولة مستقلة في بلاد الشام متحدة مع العراق، وقد اصطدمت محاولة الحركة العربية تحقيق الاستقلال العربي بالتنافسات والصراعات والاقتسامات والتسويات الفرنسية - البريطانية الاستعمارية، وأُعلنت الاتفاقيات السريّة «وعد بلفور»، و«سايكس بيكو»، ثمّ «لجنة الاستفتاء» الأميركية لمعرفة رأي السوريين في نوع الوصاية التي يرغبونها بناءً على قرار عصبة الأمم، وصارت دمشق في ذلك الوقت قبلة العرب وعاصمتهم، وحاملة لتطلعاتهم إلى الوحدة والحرية الاستقلال، وضمت جميع أطياف الحركات العربية من كلّ المناطق العربية، فدمشق قلب المنطقة ومركزها التاريخي والحضاري. ورفض السوريون أي نوع من الوصاية، وطالبوا بالاستقلال التام وعدم تجزئة البلاد، وقرروا المواجهة وإعلان الاستقلال، وفي 27 أيلول (سبتمبر) 1918م، رفع العلم العربي في دمشق وتشكلت حكومة برئاسة الأمير سعيد الجزائري، شكلّها وجهاء المدينة وأعيانها لضبط الأمن ريثما تصل القوات العربية، ولم تستمر حكومة الجزائري أكثر من ثلاثة أيام، إذ دخل الجيش العرب دمشق في الأول من تشرين الأول (أكتوبر) 1918م، ثم دخلها فيصل بن الحسين ومعه (1200) رجلاً من أتباعه على ظهور الخيل في 4 تشرين الأول (أكتوبر) 1918م، وقبل نهاية تشرين الأول (أكتوبر) 1918م، كان العثمانيون قد أجلوا عن سائر بلاد الشام ثم انسحبوا من الحرب بتوقيعهم هدنة مودروس في 30 تشرين الأول (أكتوبر) 1918م.وبعد دخول الأمير فيصل بن الحسين دمشق، تمكن من تأسيس حكومة عربية في سورية، كان الملك فيها حجازيًا (الملك فيصل)، ورئيس برلمانها الموقت مصريًا من أصول لبنانية (رشيد رضا)، وقائد جيشها عراقياً (ياسين الهاشمي)، ووزير داخليتها لبنانيًا (رضا الصلح)، ووزير خارجيتها فلسطينيًا (سعيد الحسيني).وفي 7 أذار (مارس) 1920م، أقرّ المؤتمر السوري العام المنعقد في دمشق برئاسة هاشم الأتاسي انتخاب الأمير فيصل ملكًا دستوريًا على سورية بحدودها الطبيعية أي ما يعرف اليوم بسورية ولبنان وفلسطين وشرقي الأردن، ورفض ادعاء الصهيونية في إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، وإنشاء حكومة مسئولة أمام المؤتمر الذي هو مجلس نيابي، وكان يضم ممثلين انتخبهم الشعب في سوريا ولبنان وفلسطين، وتنصيب الأمير فيصل ملكًا على البلاد. واستقبلت الجماهير المحتشدة في ساحة الشهداء هذه القرارات بكل حماس بالغ وفرحة طاغية باعتبارها محققة لآمالهم ونضالهم من أجل التحرر والاستقلال. وفي اليوم التالي بدأت مبايعة فيصل، وكان المؤتمر السوري العام في منزلة برلمان سورية الذي لم يعترض عليه أحد منذ تأليفه، كان المؤتمر السوري، على مدى دوراته الثلاث (1919 – 1920م)، ممثلاً سياسيًا ودستوريًا للسوريين في سورية الطبيعية، وما إن انتهت عملية مبايعة فيصل ملكًا على سوريا، حتى بادر إلى تأليف حكومة في 27 أذار (مارس) 1920م، برئاسة علي رضا الركابي، التي ضمّت علاء الدين الدروبي (رئيسًا لمجلس الشورى)، ورضا الصلح من صيدا (للداخلية)، وسعيد الحسيني من القدس (للخارجية)، وعبد الحميد قلطقجي (للحربية)، وفارس الخوري (للمالية)، وجلال الدين زهدي (للعدل)، وساطع الحصري (للمعارف)، ويوسف الحكيم (للزراعة والتجارة والنافعة، أي الأشغال)، ولم يعد فيصل في ذلك العهد الجديد المسئول الأول عن السياسة، بل أصبح ذلك منوطًا بوزارة مسئولة أمام المؤتمر السوري، وتشكلت لجنة لوضع الدستور برئاسة هاشم الأتاسي، فوضعت مشروع دستور من 148 ......
#مائة
#معركة
#ميسلون
#تموز
#يوليو
#1920

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685970
علاء اللامي : الكاظمي بعد مائة يوم: أنجز من وعوده 7 بالمائة أم أقل
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي علاء اللامي*في بادرة هي الأولى من نوعها في الصحافة الرقمية العراقية ربما، قام الزملاء في هيئة تحرير "العالم الجديد" من خلال قسم أطلقوا عليه اسم "الكاظمي ميتر" بتقدم تقرير استقصائي إحصائي حديث ومبسط ويتميز بالجرأة ومقاربة الحقائق والأرقام التي لا يجرؤ الآخرون على مقاربتها، تقرير يستقرئ إنجازات وإخفاقات الحكومة العراقية الحالية برئاسة مصطفى الكاظمي بمناسبة مرور مائة يوم عليها. هذه قراءة تدقيقية وتساؤلية في هذا التقرير: معلوم أن طريقة وضع السؤال تقود، وبطريقة لا إرادية أحيانا وإرادية غالبا، إلى نوع الإجابة، بمعنى أننا نساهم بصياغة الإجابة وإرغام المجيب على الأخذ بها أو بجزء منها أو بوحي منها، وبالتالي تنخفض نسبة الموضوعية والتوازن فيها. والعلاج في هذه الحالة يكون بالتقليل من سعة السؤال وجعله أكثر ملموسية وتحديدا. هذا التحفظ ينطبق أيضا على ماهية المفردات والمصطلحات المستعملة فحين نقول كلمة " وعود " يجب أن نعني بها الوعد المحدد والمصرح بها رسميا لهذا المسؤول أو ذاك وليس اعتمادا على تصريحات تلقائية وسريعة قد تأخذ شكل إجابات على أسئلة طارئة. فمثلا هل يمكن أن نعتبر عدم المساس برواتب المتقاعدين وعدا تم تحقيقه كإنجاز؟ ولماذا يكون عدم المساس بها إنجازا وهي أمر طبيعي لا يجب التوقف عنده؟ وكمثال توضيحي هل يمكن أن نعتبر عدم تدمير ملوية سامراء أو عدم بيع حقول النفط العراقية للشركات المتعددة الجنسية إنجازا أم إنها أمور طبيعية ولا علاقة لها بالإنجازات؟يسجل التقرير أن الكاظمي حقق إنجازين بشكل كامل الأول هو عدم المساس برواتب المتقاعدين وقد توقفنا عنده، والثاني هو تحديد موعد الانتخابات وهذا، إذا توخينا الدقة والعمق، ليس إنجازا بل وعدا جديدا والإنجاز الحقيقي هو إجراء الانتخابات من قبل حكومة مؤقتة تشكلت من اجل هذا الهدف ويجب بالتالي أن لا يكون من حق رئيسها ووزرائها المشاركة في الانتخابات كمتنافسين كما جرى العادة والعرف الديموقراطي في جميع التجارب الانتخابية في العالم.نأتي الآن الى الوعود التي يعتقد التقرير أن الكاظمي قد حققها جزئيا: والوعد الأول هو "تعزيز ثقة المواطن بالعملية الانتخابية" لا أدري ما هو المقياس الذي تم اعتماده هنا لإطلاق هذا الحكم حتى لو كان نسبيا " وجزئيا"؟ وكيف نتأكد من أن المواطنين أو نسبة مهمة منهم تعززت ثقتهم بالانتخابات. هل عدل قانون الانتخابات بشكل مرضٍ أو قانون الأحزاب بشكل يمنع السماح للأحزاب والمليشيات الطائفية من خوض العمل السياسي وتقسيم المجتمع طائفيا تمهيدا لتقسيم العراق؟ هل تمت الموافقة على انتخابات يدوية لتفادي التدخلات الخارجية وخصوصا الأميركية في نتائج الانتخابات ونسب المشاركة فيها؟ هل تم التأكد من استقلالية القضاة المنتدبين الى مفوضية الانتخابات وتم التدقيق بأسماء من قيلت بحقهم تحفظات وتشكيكات بعدم الاستقلالية؟ دون الإجابة على هذه الأسئلة يبقى القول بأن الثقة قد تعززت لدى المواطن بالانتخابات مجرد رغبة إيجابية وطموح شريف وليست واقع حال!أما التحقيق الجزئي لوعد "تطوير العلاقات الخارجية" فهناك أكثر من دليل على عكسه فالعدوان التركي العسكري على الأراضي العراقي بلغ درجة خطيرة قتل فيه قائدان عسكريان عراقيان وجندي، والزيارة إلى السعودية لم تتم، والعلاقات مع الكويت دخلت في طور خطير بعد رفض الكويت لمشاركة العراق في مؤتمر الحدود البحرية واتهاماها للعراق بالابتزاز ثم جاء الاعتذار العراقي لها ليزيد الطين بلة ويفتح شهيتها لإغلاق الطلة البحرية العراقية الصغيرة نهائيا والسيطرة على القناة الجافة العراقية وإطلاق رصاصة الحمة عليها وعلى ......
#الكاظمي
#مائة
#يوم:
#أنجز
#وعوده
#بالمائة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688347