الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدو أحمد : وجعٌ متجدد
#الحوار_المتمدن
#عبدو_أحمد لازالت الأماكن تحتفظبذاك الوجع القديملازال الصباح ينجبألف قصة حبوالليل ينتهي مثقلابالهوسوجنون العابرينيخفي بعض ملامح الروايةفي عينيّ طفلة ....طفلة نام الليل في عينيهاوما أراد الاستيقاظ........لازالت القطط الشاردةتبحث عن مأواها القديمفي رحم التاريخلازالت تبحث عن حاوية أنظففحاويات الأمس كانتأنقى أصفىلم تلوثها أقدام العابرينلم تفخخها اللحىلم تلونها الشعارات......هناكلازال المقعد العتيقينتظر اليتامى المشاكسينالسبورة ثكلىوالجدران تنزف تدور في دوامة الموت...مدرسةٌالرصاص يشكو الثقوبوالثقوب ملت من جدران قلوبنااختارت الفضاء مسكناًهناك ...الوجع لايتكلمالموت أتى خجولاًبثوب فتاة..........هناكفي كوباني ....وحدهم الموتىيقرعون كأس الحياةعلى سفح (مشتنه نور) ......
#وجعٌ
#متجدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678523
حسن عزيز الياسري : اوهام المراهقين ، أدب سلطة متجدد أم متوارث
#الحوار_المتمدن
#حسن_عزيز_الياسري قدر هو بأختيار ذلك الذي يكتب ويغرد منفردا ، متمتعا او مُنفِسا عن مكنوناته الدفينة ، فاذا لامسَتْ كتاباته شيئا من التحليل والتشخيص وشيئا من العلاج لاشكاليات واقعنا المرير ، فكان بها وهذا جُلّ ما يبغيه كاتب او مفكر بتوفيق من الله تعالى ، وان لم يكن له ولغيره من ذلك حظا ، فلا باس بالمحاولة ومعرفة نقاط ضعفه ومجالات ابداعاته الاخرى اذا ما ثبت نجاحا او نشاطا له في مجال آخر . (( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )) من سمات تردي ثقافتتا التي تعود بحكم النشأة الى عدة عوامل جغرافية وبيئية ، نفسية ومجتمعية ، دينية ودعوية ، جعلتنا ننظر لمن في مواقع المسؤولية بأن لهم كل الحقوق التي كفلها المنصب المناط بهم دون النظر الى المنجز والمهام الموكلة اليهم ، ولا بأس فهنيئا لهم ولعيالهم ذلك ، اذا ما أوفوا بالتزاماتهم التي كفلها واجبات ذلك المنصب واعطوه حقه ، من خلال تقديم الخدمة للافراد  او المجتمع بصورة عامة ، وكذلك تمنياتنا الخالصة لهم بالسم الزعاف والسل المداف بالزحار الأميبي ،  اقل ما نهديه لهم عند دعواتنا الى الله تعالى في حال لم يكونوا على قدر المسؤولية . والحقيقة التي نشأنا عليها ايضا ، هي انه لا يعنينا اذا ما كنزوا من مال البلاد وحق العباد على وجه حق او باطل ، اذا ما شاهدنا بام اعيننا عملهم شاخصا يدعو اليه البصائر والاذهان ، بعيدا عن مبدأ الحاصل والمحصول وفق التدرج الوظيفي ، الذي يبين ان حاصل ما تم انتاجه ، بسبب الحصول على موقع سلطة معين ، سيوفر ثمن استحقاقاته فقط . فلا يهمنا اذا ما تحدث احدهم وهو يصل الى كرسي المسؤولية حيث يؤكد لأخيه بعد الاتصال به ، رافضا ومهددا اياه ، لأي محاولة منه لاستغلال منصب أخيه المتصل والذي من خلاله اصبحت ( الصاية والصرماية ) تحت يده التي ندعو الله عزوجل ان يكرمها بالنزاهة والثبات عليها !! ، او ذلك المسؤول الآخر الذي يزعم بأن عليه وعلى ابيه ديونا متراكمة تثقل همه وتقض مضجعه بالاضافة الى انه لا يملك بيتا ، وبيته الحالي الذي يسكن به هو بالايجار !! والتفاتة صغيرة الى ما تم تداوله في مواقع التواصل لاحد ابنائه اليافعين كفيلة جدا بمعرفة حجم معاناة الرهيبة لذلك المسؤول !! الذي هو شخصيا وابيه وجده واعمامه واخواله وباقي افراد عائلته الكريمة ، افرادا وعشيرة لهم من رواتب الموازنة المالية الاتحادية ما يقدر بنسبة مئوية !! ، او ذاك الذي يقسم على انه لا يملك الا مركبة مصفحة (( مجرقعة )) أي  متهالكة وهو الذي شغل كل المناصب المهمة التي تدر المال الوفير في كل حكومة عبر هذه الاعوام الطوال !! ، واخر يتحدث عن راتبا شهريا يبلغ المليار ومائتا مليون دينار !! نعم ومن لسانه شخصيا بحديثه الى مقدم البرنامج الذي كاد هذا الاخير ان يغمى عليه من هول الصدمة ، فأسرع السيد المسؤول مطمئنا مقدم البرنامج بأن ريع هذا الراتب الشهري يذهب الى الفقراء و المعوزين !! ،، يا سَلامْ سَلِم ْ، وهكذا حتى نصل بمستهل هذه اللطمية الحزينة المبتذلة التي سأمتها آذاننا ولفظتها اسماعنا منذ عقود الى ابن ابو الليثين الذي قال في يوم ما ، الحصة لا تكفينا !!! ومن هالمال ، حمْل ْ جْمال ْ وحمير وبغال .في لمحة استكشافية نفسية مطمئنة تتوطد فيها ملامح النقاء الروحي للأديب الكبير ميخائيل نعيمة حيث يصف ثقافة هؤلاء اللئيمين بقوله : (( محراثك من حديد ومحراثي من قصب وحقلك من تراب وحقلي من ورق.. فكِلانا مزارع ْ.. والفرق انك تبذر من كفك وابذُرُ من قلبي.. فَتَستغِلّ لتأكُل ْ واُسْتَغلّ لِئُؤكَل ْ )) . وبهكذا سلوك لأفراد سلطة مشين ، يُنسَجْ من خيالات المسؤولين ......
#اوهام
#المراهقين
#سلطة
#متجدد
#متوارث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678867