الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي العبودي : الشباب وتحديات الانتخابات
#الحوار_المتمدن
#علي_العبودي يرتجل الآن شبابنا طريقا آخر لعله يرسم صورة الاحتجاج بطريقة اخرى ويجعل من رفضهم رسم خريطة نهايتها مساحة من الرضا كي يمحو كل تداعيات فساد حكومات مرتجلة.ولكي يتحقق المراد لابد من تنظيمات محكمة تكشف الطريق الصحيح المؤدي الى نتائج صحيحة ومهمة وواعية وهنا لابد من تدخل المفكرين ومن يصنع المستقبل لهذا الجيل دون اللجوء لاساليب او اجراءات لم تخدم اي مرحلة مرت دون نجاح مؤثر يخدم الجميع.الجيل الآن بعنفوانه وتضحياته يحتاج إلى خريطة طريق ثمارها (نريد وطن) فلابد من صناعة مشاريع توعية تلبي طموحات أجيال متعطشة وخلق مجموعات متكاملة تتوزع في كل الاتجاهات لهدف مشترك يخدم الجميع.القاعدة الجماهيرية تكون متكاملة اذا استطاعت ان توحد الأهداف و تختار من يمثلها بدقة كبيرة ووعي كامل دون اللجوء للتشظي او التشتت او التنازل فيما بعد ..بل نحتاج الى شباب يعي العملية السياسية الداخلية والخارجية كي يتحصن بأدوات تمكنه من مواجهة الفاسدين.لابد من فرض تكافىء الرأي والأخذ بنظر الاعتبار ما يريده الشباب في مواجهة تحديات الانتخابات وتنمية روح المشاركة فيها من خلال تقليل التوتر في نفوسهم بعد معاناة عدم حصولهم على فرص العمل وغيرها من الحقوق.ويبقى الشباب مصدر القوة لكل المجتمعات والشعوب فلابد من مراعاة أي خطوة بدقة وحكمة وإشراكهم بالعملية السياسية بحكمة كي نرسم سياسة وطن تخدم الجميع ......
#الشباب
#وتحديات
#الانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689166
علي فريح عيد ابو صعيليك : الهوية الوطنية وتحديات الحياة المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي فريح ابوصعيليكبدأ مفهوم الهوية الوطنية تاريخيا بوجود أعراق أصلية سكنت جغرافيا المكان منذ زمن وهذه الأعراق تختلف من مكان لأخر، مثلا مجتمعات شرق أسيا لهم تفاصيل مميزه مثل العيون الصغيرة وشكل الأنف وهنالك حضارة الساموراي التي خلدها تاريخ اليابان بينما يتميز العرق الأفريقي بلون البشرة السوداء وفي شمال أوروبا هنالك البشرة الحمراء والشعر الأشقر والعيون الزرقاء وهكذا فإن السكان الأصليين في كل بقعة في الأرض شكلوا الأساس للهوية الوطنية تلك الأوطان مع الأخذ بعين الإعتبار وجود الأديان كعامل أساسي في تشكيل تلك الهوية وما بين ماضِ بعيد له تفاصيل وتحديات وحاضر مختلف بتفاصيله وتحدياته، هل هنالك مفهوم محدد للهوية الوطنية أم يجب أن تختلف بتغير التفاصيل والتحديات؟الهوية الوطنية قامت من خلال العديد من المناهج أبرزها المنهج الإيماني الديني وهي تلك التي تتجاوز حدود جغرافيا المكان والدين الإسلامي كان السّباق والمرجع الأبرز في هذا الفكر حيث نصت الأية الكريمة {إنما المؤمنون إخوة} وحديث الرسول محمد صل الله عليه وسلم {لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأبيض على أسود، ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى} وهذا ما جعل الصحابي بلال بن رباح القادم من الحبشة يصبح شخصية تاريخية مهمة بفضل الفكر الإسلامي وكذلك الصحابي سلمان الفارسي والذي جاء من بلاد فارس ومشورته بحفر الخندق قبل غزوة الخندق ومن ثم نصر المسلمين على الأحزاب، وهذه أمثلة مهمة لمفهوم الشمولية في الهوية الوطنية المساهمة في نماء الوطن.لابد من أخذ الأبعاد السياسية والقانونية في نظرية الهوية الوطنية بعين الإعتبار حيث يتم البحث في ملفات عديدة منها الحقوق والواجبات والمشاركة والمساواة ومستوى الحريات العامة وفي العصر الحديث تميز العالم الغربي في تطور مفاهيم عديدة للهوية الوطنية حيث كفلت القوانين المحلية مثلا وصول باراك أوباما الأمريكي من أب كيني لأعلى سلطة وهي رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والنظام القانوني والسياسي القائم ويحمي الهوية الوطنية من منطلق المصالح العليا للدولة ولم تعد الجغرافيا أو لون البشرة هي المرجع وإندمج الجميع من منطلق المصلحة العليا للفرد والدولة معا حيث حقق كل طرف ما يبحث عنه ونتج عن هذا الإندماج أن أصبحت أقوى دولة في العالم في كل شيء، وهذا فيه إستنساخ لتجربة المسلمين الأولى!لا يختلف الحال كثيرا في أوروبا وتحديدا الغربية منها عن النموذج الأمريكي وإن كان العرق الجغرافي والهوية الدينية تسيطر على السلطة السياسية ولكن هنالك حقوق كاملة للمواطن تم تعريفها ضمن أطر الحقوق والواجبات والمشاركة والمساواة ومستوى الحريات العامة وإندمج الغالبية من منطلق تلاقي المصالح العليا للأفراد والدولة ولكن لا يمكن إغفال إستمرار تطرف الفكر الديني المسيطر على انظمة الحكم ونشر ثقافة "الإسلاموفوبيا" وهي حالة الخوف من الإسلام والمسلمين كجزء من صراع تاريخي لا تزيله تطورات الهوية الوطنية ورئيس فرنسا ماكرون أحد الأمثلة التي تجسد هذا الفكر المنحرف.في شرق القارة الأوروبية ومنطقة الشرق الأوسط بما فيها من دول عربية وصولا إلى جزء كبير من دول شرق أسيا وقارة أفريقيا لازالت الصراعات تمنع تطور هذه المناطق الواسعة، وهنالك حالة تفرد بالسلطات السياسية وبالتالي القانونية وهو ما أبقى الخناق ضيقا على الهوية الوطنية وبقيت في إطارها الجغرافي أو الديني أو حتى النظام المدني الذي يعطي لبعض الشرائح لقربها من صناعة القرار ميزات أعلى من شرائح أخرى في نفس المجتمع.وهذا الفكر لا يقتصر على السلطات السياسية بل وأصبح ثقافة شعبية ......
#الهوية
#الوطنية
#وتحديات
#الحياة
#المعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694884