سعد محمد مهدي غلام : *نوستالجيا طَّاحُونُ عَطِر المُرّ * َََََََُُُُُِِّْ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام حِذاء أيْقُونة النِّسْيَان المُطَرَّز بالياسَمِين ، تُّخُم لَّيْل بغداد (الْعَلْقَمِيِ) مُتَقَشِّف الحَنِين وَهْلَة...وإذ خَدَّشَ رَّفُّ أَرْياش سيمولاكر أَفْرَاط غَرْناطَة * جُدَد *طَلاَئِعُ القُلُوب * تَوَكَّنَتُ... السَّهْو الجَنائِزيّمُتَوَكِّئاً على طَّاحُونِ عَطِر المُرّ ( لَوْلا سُهاد، نُمْرُقتي المُبْتَلّة )النَّوْمُ حِصان أَبْيَض ،أَخَذَني إلى سَدِيم الفِرْدَوس ( لَمْ أَجِدُنِي ) وبَغْتَة... أَسْقَطَني في جاثُوم المَطْهَر ( لَمْ أَجِدْكِ ) ......
#*نوستالجيا
#طَّاحُونُ
#عَطِر
#المُرّ
#َََََََُُُُُِِّْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680780
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام حِذاء أيْقُونة النِّسْيَان المُطَرَّز بالياسَمِين ، تُّخُم لَّيْل بغداد (الْعَلْقَمِيِ) مُتَقَشِّف الحَنِين وَهْلَة...وإذ خَدَّشَ رَّفُّ أَرْياش سيمولاكر أَفْرَاط غَرْناطَة * جُدَد *طَلاَئِعُ القُلُوب * تَوَكَّنَتُ... السَّهْو الجَنائِزيّمُتَوَكِّئاً على طَّاحُونِ عَطِر المُرّ ( لَوْلا سُهاد، نُمْرُقتي المُبْتَلّة )النَّوْمُ حِصان أَبْيَض ،أَخَذَني إلى سَدِيم الفِرْدَوس ( لَمْ أَجِدُنِي ) وبَغْتَة... أَسْقَطَني في جاثُوم المَطْهَر ( لَمْ أَجِدْكِ ) ......
#*نوستالجيا
#طَّاحُونُ
#عَطِر
#المُرّ
#َََََََُُُُُِِّْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680780
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - *نوستالجيا طَّاحُونُ عَطِر المُرّ * َََََََُُُُُِِّْ
ناصر عجمايا : الواقع العراقي المر المرير الى متى؟
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا بدأت الطائفية والتعنصر القومي المقيتين ، تنخران في عظام العراقيين جميعاً أبتداءاً من الطفل وحتى الشيخ مروراً بالشبيبة اليافعة ، أنهما دائان كبيران وسرطانان يسريان في جسد المجتمع العراقي طيلة أكثر من 17 عاماً ، اللذان يغذيان الأرهاب القائم والمنفلت النائم ، بهدر دماء الشعب العراقي بلا ثمن ومن دون نهاية لهذا السيناريو الهمجي المتأزم، شهداء بتواصل مستمر من الطبقة الفقيرة الكادحة العاملة على قارعة الطريق ، تلك الفئة المغلوبة على أمرها معدومة الأمكانيات والقدرات المالية والأقتصادية تعاني الأمرين، واقع مجتمع مؤلم لا يرحم الأنسان العراقي، لممارسات سلطة قامعة قاتلة لشعبنا المظلوم، فهي تلتقي كلياً مع الأرهاب الداعشي، بكل أشكاله وألوانه من حيث يعلمون او لا يعلمون وهم فعلاً يعلمون، وقادة السلطات التوافقية ما بعد التغيير عملت وتعمل لخدمة الأرهاب بألوانه وأشكاله ومسمياته المتعددة، تلك القوى الأسلامية المسيسة العميلة لما وراء الوطن، ومعها حليفتها من العنصريين القوميين كونهما مشاركين في السلطة حباً بالغنائم والمنافع على حساب المجتمع العراقي بكافة أطيافه، لفترة زمنية قاسية وطويلة تلازمت مع ولادة جيلين كاملين.المحاصصة السلطوية القائمة أعلاه، هما في خندق فاسد فاسق ناهب لواردات العراق، بتقاسم حزبي أكثر همجية وعنجهية لا تطاق، بموجب الحصص لكل طرف على حساب الوطن والشعب المغلوب على أمره، وفق أداء تلك العصابات السلطوية المتسلطة المستبدة، وهذا بعينه هو خدمة مجانية معلومة وواضحة المعالم لداعش الأرهابي ، وقبله القاعدة وكل مسميات الأرهاب زرقاوي وخضراوي وصفراوي ووووالخ ، فالجميع متفقين ومساومين على دماء العراقيين من أجل مصالهم الخاصة ونواياهم المريضة ، بعيداً عن مصالح وأهداف الشعب العراقي، المبتلي بهذه الكتل الفاسدة العميلة قبل التغيير وبعده ، لتزيد الطامة أكبر مما هو متوقع ، في جميع الحسابات التي فاقت التصور ، بكل قوانين العصر المتخلف وليس المتطور ، بعيداً عن قيم الدين والضمير المفقود لدى جميع القادة السياسيين العراقيين.وعليه يتطلب ما يلي:1. تعزيز الروح الشعبية الظاهرة المناقضة والمناهضة لما هو قائم مرير مؤلم دامي ، وعلى الشبيبة العراقية دعم ومساندة روح الشعب الفاكر بالتغيير نحو الأفضل، بسبب الظلم والظلام والمعاناة الجمة المرافقة للشعب.2.شعبنا العراقي في غالبيته بأستثناء الفئة القليلة الظالمة في العراق، رافض تماماً لقوى السلطة الطائفية العنصرية الحاكمة ما بعد 2003 ولحد اللحظة ، وهذا يتطلب أستثماره وتعزيز تطوره وتنميته بأتجاه رفض القوى الظلامية الفاسدة الممارسة للأنتخابات المتعاقبة، من خلال ممارساتها الفاسدة المنافية لأبسط قيم وقواعد اللعبة الأنتخابية على أسس ديمقراطية. 3. الخلافات العميقة بدأت تظهر على القوى السياسية الأسلامية والتعنصرية القومية المقيتة الحاكمة، وهذا يتطلب بالمقابل أستثمار الوضع القائم، تعزيزاً لدور القوى المدنية الوطنية الديمقراطية مجتمعة. 4. الصراع دائر وقائم بين جميع القوى الأسلامية المسيسة سنية كانت أم شيعية ، وكما هناك صراع على المصالح منفردين على أساس التحزب أو مجتمعين معاً على أسس طائفية وعنصرية قومية هدامة. 5. جميع القوى الطائفية تسعى بكل الطرق والوسائل المدانة، للهيمنة على السلطة بأي ثمن كان، لزيادة مرارة الشعب وخراب البلد المدمر أصلاً وخصوصاً المدن المستباحة، وشعبها في مخيمات مشلولة الحياة ، يعيش في كارثة أنسانية من الصعب جداً معالجتها، بالرغم من قدرات البلد المالية، وقدراتها البشرية الثقافية بخبرات لا يمكن الأستهانهة ب ......
#الواقع
#العراقي
#المر
#المرير
#متى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684792
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا بدأت الطائفية والتعنصر القومي المقيتين ، تنخران في عظام العراقيين جميعاً أبتداءاً من الطفل وحتى الشيخ مروراً بالشبيبة اليافعة ، أنهما دائان كبيران وسرطانان يسريان في جسد المجتمع العراقي طيلة أكثر من 17 عاماً ، اللذان يغذيان الأرهاب القائم والمنفلت النائم ، بهدر دماء الشعب العراقي بلا ثمن ومن دون نهاية لهذا السيناريو الهمجي المتأزم، شهداء بتواصل مستمر من الطبقة الفقيرة الكادحة العاملة على قارعة الطريق ، تلك الفئة المغلوبة على أمرها معدومة الأمكانيات والقدرات المالية والأقتصادية تعاني الأمرين، واقع مجتمع مؤلم لا يرحم الأنسان العراقي، لممارسات سلطة قامعة قاتلة لشعبنا المظلوم، فهي تلتقي كلياً مع الأرهاب الداعشي، بكل أشكاله وألوانه من حيث يعلمون او لا يعلمون وهم فعلاً يعلمون، وقادة السلطات التوافقية ما بعد التغيير عملت وتعمل لخدمة الأرهاب بألوانه وأشكاله ومسمياته المتعددة، تلك القوى الأسلامية المسيسة العميلة لما وراء الوطن، ومعها حليفتها من العنصريين القوميين كونهما مشاركين في السلطة حباً بالغنائم والمنافع على حساب المجتمع العراقي بكافة أطيافه، لفترة زمنية قاسية وطويلة تلازمت مع ولادة جيلين كاملين.المحاصصة السلطوية القائمة أعلاه، هما في خندق فاسد فاسق ناهب لواردات العراق، بتقاسم حزبي أكثر همجية وعنجهية لا تطاق، بموجب الحصص لكل طرف على حساب الوطن والشعب المغلوب على أمره، وفق أداء تلك العصابات السلطوية المتسلطة المستبدة، وهذا بعينه هو خدمة مجانية معلومة وواضحة المعالم لداعش الأرهابي ، وقبله القاعدة وكل مسميات الأرهاب زرقاوي وخضراوي وصفراوي ووووالخ ، فالجميع متفقين ومساومين على دماء العراقيين من أجل مصالهم الخاصة ونواياهم المريضة ، بعيداً عن مصالح وأهداف الشعب العراقي، المبتلي بهذه الكتل الفاسدة العميلة قبل التغيير وبعده ، لتزيد الطامة أكبر مما هو متوقع ، في جميع الحسابات التي فاقت التصور ، بكل قوانين العصر المتخلف وليس المتطور ، بعيداً عن قيم الدين والضمير المفقود لدى جميع القادة السياسيين العراقيين.وعليه يتطلب ما يلي:1. تعزيز الروح الشعبية الظاهرة المناقضة والمناهضة لما هو قائم مرير مؤلم دامي ، وعلى الشبيبة العراقية دعم ومساندة روح الشعب الفاكر بالتغيير نحو الأفضل، بسبب الظلم والظلام والمعاناة الجمة المرافقة للشعب.2.شعبنا العراقي في غالبيته بأستثناء الفئة القليلة الظالمة في العراق، رافض تماماً لقوى السلطة الطائفية العنصرية الحاكمة ما بعد 2003 ولحد اللحظة ، وهذا يتطلب أستثماره وتعزيز تطوره وتنميته بأتجاه رفض القوى الظلامية الفاسدة الممارسة للأنتخابات المتعاقبة، من خلال ممارساتها الفاسدة المنافية لأبسط قيم وقواعد اللعبة الأنتخابية على أسس ديمقراطية. 3. الخلافات العميقة بدأت تظهر على القوى السياسية الأسلامية والتعنصرية القومية المقيتة الحاكمة، وهذا يتطلب بالمقابل أستثمار الوضع القائم، تعزيزاً لدور القوى المدنية الوطنية الديمقراطية مجتمعة. 4. الصراع دائر وقائم بين جميع القوى الأسلامية المسيسة سنية كانت أم شيعية ، وكما هناك صراع على المصالح منفردين على أساس التحزب أو مجتمعين معاً على أسس طائفية وعنصرية قومية هدامة. 5. جميع القوى الطائفية تسعى بكل الطرق والوسائل المدانة، للهيمنة على السلطة بأي ثمن كان، لزيادة مرارة الشعب وخراب البلد المدمر أصلاً وخصوصاً المدن المستباحة، وشعبها في مخيمات مشلولة الحياة ، يعيش في كارثة أنسانية من الصعب جداً معالجتها، بالرغم من قدرات البلد المالية، وقدراتها البشرية الثقافية بخبرات لا يمكن الأستهانهة ب ......
#الواقع
#العراقي
#المر
#المرير
#متى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684792
الحوار المتمدن
ناصر عجمايا - الواقع العراقي المر المرير الى متى؟!