الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عارف العقراوي : - الطبقية وتاثيراتها السلبية على المجتمع الكردستاني -
#الحوار_المتمدن
#عارف_العقراوي حينما يرغب القادة ان يفرضوا السيطرة على الشعبأو إضعاف المجتمع ، حينها يلجأوا إلى الأرستقراطية و خلق الطبقية بين الشعب .. ولا شك إن ، خلق الطبقية ليست أقل خطورة من فيروس كورونا .. "اتاتورك و المرحلة الثانية "شعب اقليم كوردستان يعد من الشعوب المغلقة، والسببجغرافية المنطقة والعادات الرجعية حيث اننا لسنا كدول أو مدن السواحل ، جغرافية المنطقة تسببت بافتقار البلد الى الجانب الثقافي والسياسي والصناعي ، ولكن اغنتنا في فنون القتال وهذا ما يجعلنا دائماً فريسة سهلة الاستغلال.فبدلا من ان ننشر الفكر والثقافة و اللغات وحضارة الشعوب ، عدنا إلى الأرستقراطية وخلق الطبقية واستبدال اللغة العربية بالإنجليزية حتئ أصبح طلبة المرحلة الابتدائية بسبب نظام العبور وتعقيد المنهج العام وانعدام الكفاءة في التدريس ، قاد المستوى العام للطلبة الى اعلى مستويات التدني والسوء حتى في المراحل التي تعقبها مما اثر سلبيا على المستوى العلمي العام في جميع المراحل وحتى بعد التخرج ، ولا سيما ان المرحلة الابتدائية حجر الاساس الرصين للطالب في حياته ومستقبله العام .. فعليه وكما ارى ، على حكومة اقليم كوردستان أن لم تتمكن من تغيير النظام الطبقي الى ديمقراطي حقيقي ، عليها تغيير المنهج التدريسي الحديث الى المنهج التدريسي القديم والغاء نظام العبور وتعزيز اللغة العربية واعطائها الاولوية بين اللغتين الكردية الام والانكليزية حيث ان نصف المراجع العلمية باللغة العربية فكيف لطالب العلم ان يحقق النجاح المرجو من تلك المراجع وهو اساسا لا يجيد اللغة العربية ! .. من الجدير ذكره ان جيل ما بعد 2003 تاه بين الثلاث لغات ولم يتمكن من ضبط احداها كما يجب ، حيث نرى خريجوا القانون يفتقرون الى اهم معالم القانون ، على سبيل المثال لا يعلم من هو حمورابي مسنن اول القوانين والشرائع في التاريخ .حيث نرى معاناة الطلبة الجامعيون في المراحل الاخيرة واصطدامهم ببحوث التخرج المفروضة عليهم باللغة العربية .. و هذا ما كان سببا في خلق مشكلة في العقائدية ، حيث ان الاغلبية من الأكراد ذوانطباع ديني وبينما يكون الكردي متطرفا ولا يجيد العربية ولا يفهم حقيقة الدين الذي يستند على اللغة العربية التي انزل بها القران الكريم ، فكيف يكون التعامل مع هذا النموذج... "اتاتورك يتجسد ثانية "المتكرر من قانون أتاتورك اللغة والطبقية... قادة الأكراد وحتئ جزء من الشعب يدعون أن دول الجوار هم السبب في منع إعلان دولة كوردستان ، من الواضح والمعروف اننا دائما نلقي اللوم على تركيا وإيران والعراق والعرب ، والحقيقة ، حينما ننظر الى ايديولوجية السياسة الكردية المبطنة تشبه كثيرآ سياسة تركيا القديمة في عهد أتاتورك حينما منع اللغة العربية وخلق الطبقية وغير المفهوم الإسلامي ، فنجد ذلك واضحا في سياسة كوردستان بعد عام 2003 فصاعدا ، نجده أيضاً في سياسة أتاتورك ضمن صنع الطبقية في المجتمع ، وهذا قانون فرق تسد ,ولكن بطريقة اخرى الا وهى، العمل على تسمم الفكر في المجتمع الكردستاني حيث أصبح مقياس الإحترام هو مقياسا ماديا وماليا صرفا وما تملك ، حيث انعدمت الإنسانية والقيم والمبادئ ،والدليل حينما يذهب قائد عسكري الى مؤسسته الرسمية فيحضر احدث المركبات واغلاها ثمنا والجندي أي المقاتل الذي يضحي في أعز ما يملك وهي الروح التي يقدمها قربانا للوطن والقضية ، يعاني من هول الظروف و الوضع الاقتصادي الشاق و لا يستطيع العودة إلى اهله لأنه لأ يمتلك ثمن ال ......
#الطبقية
#وتاثيراتها
#السلبية
#المجتمع
#الكردستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687554
عماد عبد الكاظم العسكري : تصحيح الرواتب يقضي على الفوارق الطبقية في المجتمع
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_الكاظم_العسكري لايوجد مسؤول في دول العالم المختلفة يتقاضى ما يتقاضاه المسؤولين في الدولة العراقية بعد عام 2003 ولغاية 2020 فقد اصيبوا بالتخمة المالية نتيجة حجم الرواتب والمخصصات التي يتقاضونها من الدولة والشعب يتضور جوعا وكان الامر لا يعنيهم فهم اما مسؤولين في السلطة التنفيذية أو التشريعية أو القضائية أو رئاسة الجمهورية أو المستشارين أو الدرجات الخاصة والمدراء العامون وهولاء هم أساس المشكلة الاقتصادية في البلاد لأن منهم متقاعدين ومستثمرين بالخدمة برواتب وامتيازات خيالية وقد ارهقوا خزينة الدولة برواتبهم وامتيازاتهم اللا معقولة فعلى سبيل المثال يتقاضى رءيس الجمهورية مليار دينار اَي ما يعادل مليون دولار شهريا بينما رءيس احدى الدول الافريقية المصابة بالفساد يتقاضى 4000 الآلاف دولار كراتب شهري وقد استطاع هذا الرءيس الأفريقي من تقليل الفوارق الطبقية بإلغاء الرواتب الخيالية لكبار المسؤولين والغاء جميع الامتيازات المالية الاخرى ووضع سلم موحد لجميع موظفي الدولة بدءاً من رءيس الجمهورية حتى اصغر موظف فيها فالمسؤول الذي يتقاضى 57 مليون دينار كم ينفق باليوم الواحد من هذا الراتب مليون دينار فمجموع ماينفق بالشهر يكون 30 مليون دينار فهذه الاموال الخيالية في رواتب المسؤولين والدرجات الخاصة هي عامل للفساد والإفساد في المجتمع وضرر كبير بموارد الدولة المالية والاقتصادية وخلق طبقة من الاثرياء في المجتمع وزيادة إعداد الفقراء نتيجة اعتناء هذه الطبقات السيادية على حساب ابناء المجتمع وفقراءه وانتشاراً للبطالة والعاطلين عن العمل وتعطل سبل الانتاج والحركة الانتاجية نتيجة هدرالثروات العامة على نفقات الطبقات الخاصة ويجب على الدولة تقليل الفوارق الطبقية في الرواتب والحد منها لان ذلك يحقق المصلحة العامة للدولة والمجتمع ويمتع الإثراء على حساب المجتمع وابناءه من الطبقات الفقيرة والمعدومة ويحقق العدالة الاجتماعية بين مختلف الطبقات الوظيفية في المجتمع فالسياسيون امتهنوا مهنة السياسة لخدمة المجتمع والنهوض به ولأفراده من خط الفقر والعوز والحاجة والحرمان الى الاستقرار والرفاه لكننا مع سياسي العراق نجد العكس فمصالحهم وامتيازاتهم مقدمة على مصالح المجتمع ولهذا اصبح هؤلاء في ثرا مشبع والمجتمع في فقر متقع لذا من الدولة ان تصحح هذه المسارات الانتهازية التي فرضتها قوى سياسية انتهازية خدمة لمصالحها الذاتية والحزبية وعدم مراعاتهم لحقوق المجتمع وعدم حرصهم على الاموال العامة مما سبب عجزاً كبيراً في الموازنات العامة للدولة نتيجة حجم التخصيصات المالية لرواتب المسؤولين وامتيازاتهم والمتقاعدين منهم مما الحق ضرراً كبيراً بالمال العام واقتصار هذا الإنفاق المالي الكبير على فءة قليلة من المجتمع وافقار الفءة الأكبر وهو المجتمع ولو أحصينا هذه الرواتب والامتيازات الخيالية لكبار المسؤولين لتحققت لدينا أموال خيالية يمكن ان توظف بها الآلاف الدرجات الوظيفية للعاطلين عن العمل وتساهم في الحد من البطالة والحد من ظاهرة الفقر في المجتمع لذا لابد للدولة ان توظف امكانياتها في تصحيح رواتب المسؤولين والدرجات الخاصة للحفاظ على المال العام واستغلاله بالشكل الذي يحقق مصلحة الدولة والمواطن على حد السواء ويراعي حقوق الشعب ......
#تصحيح
#الرواتب
#يقضي
#الفوارق
#الطبقية
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691955