الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زاهد عزَّت حرش : محاولة في نقد الديانات السماوية 1
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش زاهد عزت حرشتراكمت، وتعدد الألهة من عصور قديمة، وتوالت على مدى الزمان، أساطير ديانات وخرافات.. وفي محاولة لفهم ما تكدس من ديانات عبر التاريخ، وكيفية تطورها وارساء مفاهيمها وتقديس معطياتها، علينا العودة إلى مقدار منها، ربما نجد في ذلك بعضًا مما يذهب اليه "المؤمنون" في وقتنا الحاضر. إن الواقع المعبأ بالخرافات والاساطير التي يعتنقها البعض، بشكل مهووس أدى، ويؤدي إلى صراعات دموية في البلاد الأكثر تخلفًا، باعتبار أنه كلام منزل من الله، أو هو مقدس لسبب عودة قائله، أو احد أتباعه لصلتة بالواحد القهار، ولأنه جاء بإسم الرب! وقد وصل التكفير وارتكاب المجازر في بلاد الشرق العربي أوجه، من خلال اعتناق افكار متزمتة متعصبة، مردها إلى نصوص أكل الدهر عليها وشرب. في حين أن الفكر البشري والتطور العلمي طرح ألف سؤال حول مصداقيتها أو ثبوت مرجعيتها. وربما حين نتطرق إلى أصول الديانات "السماوية/الابراهيمية"، ونبحث عن مرجعياتها التاريخية، يكون في ذلك استدلال أو كشف عن حقيقة مواردها الأصلية، من أين أتت وكيف تبلورت بصيرورتها منذ بدء نشر دعوتها وإستمرارها إلى ما هو قادم من الأيام، وإلى أي مدى تطورت في طغيانها الفكري وإستبدادها الاجتماعي والسياسي، حتى أصبح من الصعب التعرض أو التساؤل عن مصداقيتها. لا أدعي أنني أعرف كل الإجابات عن ذلك، لكن بالامكان جمع معلومات تاريخية، تعتمد على المرورث الأدبي وأساطير الديانات القديمة، التي كَتب عنها وتناولها المؤرخون والباحثون في "علم الأنتربولوجيا"، والذي يجمع في كينونته علم الاجتماع وعلم الدراسات الدينية وعلم الإنسان وثقافته.. ويرتبط ذلك كله بعلم الآثار والموجودات المَتحفية، كي نستدل من خلالها على حقيقة ما تبقى من تلك العصور.وأكثر مآسي هذ العصر أن تقوم دولة متخيلة من كتب الدين ووعد الله، على ارض ووطن تم تشريد أهله وسكانه الأصليين، لتقوم هذه الدولة وتحل بكيانها الإستعماري، بوعد من الله على أنها ارض الميعاد لشعبه المختار، وتُرتكب أبشع المجازر وأوبق حالات التهجير، لأناس عزل لم يكن لديهم قوة على المواجهة والتحدي، حتى أصبح وطنهم الذي ليس لهم من وطن سواه، مجرد حلم وبقايا ذكرى، يحلمون به من خلال اجيال تتعاقب على نقل ذاكرته الجماعية إلى التاريخ. وبما أن الديانة اليهودية، وهي صاحبة هذا الإدعاء، وهي أيضًا أول الديانات "السماوية/الإبراهيمية" فعلينا أن نبدأ بطرح تساؤلات حولها، ولتكون بداية مدخلنا إلى هذه المقالات .بصدد الديانة اليهودية:فإذا ما عدنا إلى مزمور الملك "آخيناتون" الذي عاش ما بين "أمنتحوتيب أمينوفيس الرابع نحو 1380 – 1350 ق.م" وهو الذي طرح فكرة تأسيس دين جديد يقوم على وحدانية الإله، على أن لا يكون دينًا واحدًا خاصًا بشعب محدد.. إنما دينًا عامًا لكل البشر. فنجد أنّ "مزمور الشمس أمون" الذي نصه وبشر به "أمنتحوتيب" ما هو إلا وثيقة ترمز إلى الإله الغير منظور والذي يعود إليه كل شيء في الكون. وقد وجد هذا الأثر في أواخر القرن التاسع عشر، منقوشًا بالأحرف الهيروغليفية على جدران المدافن، خاصة تلك التي أكتُشفت بالقرب من المكان المسمى تل العمارنة، الموجودة في وسط المسافة الممتدة ما بين القاهرة وبلدة طيبة الواقعة على ضفاف نهر النيل، حيث توجد أثار أبنية قديمة كان قد شيدها الملك أخناتون.ففي مزمور الشمس هذا تجد ما يشابهه، أو ما يتطابق معه حد النسخ، وما جاء في المزمور المائة والثالث والمائة والرابع من مزامير داود الملك، والذي مطلعهُ "باركي يا نفسي الرب"، بما لا يترك مجالاً للشك، فإذا لم نجد تشابه بينهما بالشكل، فلأن التطابق بينهما ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675340
زاهد عزَّت حرش : محاولة في نقد الديانات السماوية 2
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش كما اسلفنا في المقال السابق، من أن الديانات جاءت لضرورة اجتماعية اقتصادية، كنوع من رفض واقع احتاج إلى تغيير ما في ترتيب الحياة. وقد استطاع مخترعوها أن يغدقوا عليها ثوب القداسة، حتى تكون بعيدة عن المساءلة والطعن، كونها تعود للاله الأوحد القادر على كل شيء. كما إنها ما زالت هناك مظاهر يتداولها الناس عن معجزات خلقت بقوة الإيمان، منها ظهور القدسين وظواهر اعجازية لا تحمل في معطياتها أي إثبات حقيقي، سوى ما يدلي به من حديث حول ذلك من الذي رأى أو شاهد تلك المعجزة، التي حدثت معه، من دون أن يكون هناك من مجال لضحضها أو الكشف عن حقيقتها، كظهور السيدة العذراء في أماكن معينة، أو رشح الزيت من تمثال للسيد المسيح، أو معجزة حدثت من خلال أحد القديسين، وإلى ما شابه ذلك من أمور وإدعاءات. وبما أن أكثر هذه الأمور تحدث لمعتنقي الديانة المسيحية، وبعضها عند معتنقي الديانات الأخرى أيضًا في اليهودية والإسلام، أجد أنه من الضروري التطرق في هذا المقال إلى الديانة المسيحية، كونها تأتي بموجب التسلسل الزمني بعد الديانة اليهودية التي تحدثنا عنها في المقال السابق.وحتى نعي ما الذي ربما يساعدنا على فهم توزيع سكان المعمورة حسب الأديان، فإن أخر ما وصلتُ إليه من معلومات حسب ما نُشر بتاريخ الخامس من آب/أغسطس 2019، فيظهر ما يلي: "إن عدد سكان الأرض من أتباع الديانة المسيحية وصل إلى 2.2 مليار نسمة، أي ما يعادل 31.5%، وعدد اتباع الديانة الاسلامية وصل إلى 1.6 مليار نسمة، أي ما يعادل 23.2%، أما اليهود فلم يتجاوز عددهم خمسة عشر مليون أي ما يساوي 0.02%.. وما تبقى من سكان العالم لا يدينون بديانة سماوية/إبراهيمية، فمنهم من يعتنق الهندوسية، واللا دينيون، والبوذية وأديان أخرى كالبهائية والطاوية والسيخ.." وإلى غير ذلك. ومجرد حساب بسيط نستطيع أن ندرك من خلاله أن نسبة المعتنقين للديانات السماوية التوحيدية يصل إلى 54.72%، أي أن ما نسبتهم 45% من سكان العالم لا يعتنقون ولا يؤمنون بالديانات السماوية.. فلماذا تركهم الله ولم يهديهم إلى سراطه المستقيم؟ ومع ذلك وجب الإعتراف بأن الإيمان يريح الانسان، ويعطيه فرصة لأن يسلم أمره لله.. أو بمعنى أدق يسلم قَدرهُ إلى القدر.الديانة المسيحية إن الرواية عن بداية ومسيرة إنتشار الديانة المسيحية، من بشارة العذراء وحتى قيامة السيد المسيح، معروفة للجميع تقريبًا.. ولا أرى حاجة في سردها مجددًا. ولكن يبدو أن هناك عبر صفحات التاريخ، ثوابت كثيرة تدل على أنه كان هناك، قبل السيد المسيح، وفي ديانات متعددة، نماذج مطابقة لرواية الحبل بلا دنس والموت والعودة إلى الحياة.. ففي قصة كريشنا الهندوسي ورد أن "&#65261-;-&#65247-;-&#65194-;- &#65243-;-&#65198-;-&#65267-;-&#65208-;-&#65256-;-&#65166-;- &#65251-;-&#65166-;- &#65169-;-&#65268-;-&#65254-;- 900 &#65261-;- 1200 &#65239-;-&#65170-;-&#65246-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65268-;-&#65276-;-&#65193-;- &#65261-;-&#65267-;-&#65252-;-&#65244-;-&#65254-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65228-;-&#65180-;-&#65262-;-&#65197-;- على &#65175-;-&#65228-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65268-;-&#65252-;-&#65258-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65256-;-&#65268-;-&#65172-;- &#65235-;-&#65266-;- (&#65231-;-&#65268-;-&#65176-;-&#65166-;-) وهي &#65261-;-&#65165-;-&#65187-;-&#65194-;-&#65171-;- &#65251-;-&#65254-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65256-;-&#65212-;-&#65262-;-&#65209-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65194-;-&#65203-;-&#65172-;- &#65235-;-&#65266-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65166-;-&#65255-;-&#65172-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65260-;-&#65256-;-&#65194-;-&#65261-;-&#65203-;-&#65 ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676808
طالب عمران المعموري : رمز الشر في الديانات القديمة الحلقة 3
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري الزرادشتيةيعتقد المجوس بوجود إلهٍ للخير والنور، خالقٍ يُسمّونه «أهورامزدا»، وإلهٌ للشر والظُلمة يُسمّونه «آهرمان» ولكنَّهُ ليس بمُستوى أهورامزدا. فالزرادشتيَّة بهذا تقومُ على الثنويَّة والنزاع الدائم بين إله الخير وإله الشر، لكنَّ النصر في النهاية سيكون للإله الأوَّل بما يبذله الإنسان من أعمالٍ حسنةٍ للتغلُّب على روح الشَّر.وكان كبير هذه الزمرة من الشياطين أنكرا-مينبوما أو أهرمان أمير الظلمة وحاكم العالم السفلي. وهو الطراز الأسبق للشيطان الذي لا ينقطع عن فعل الشر، والذي يلوح أن اليهود أخذوا فكرته عن الفرس ثم أخذتها عنهم المسيحية. مثال ذلك أن أهرمان أمير الظلمة وحاكم العالم السفلي. وهو الطراز الأسبق للشيطان الذي لا ينقطع عن فعل الشر، والذي يلوح أن اليهود أخذوا فكرته عن الفرس ثم أخذتها عنهم المسيحية. مثال ذلك أن أهرمان هو الذي خلق الأفاعي، والحشرات المؤذية، والجراد، والنمل، والشتاء، والظلمة، والجريمة، والخطيئة، واللواط، والحيض، وغيرها من مصائب الحياة. وهذه الآثام التي أوجدها الشيطان هي التي خربت الجنة حيث وضع أهورا مزدا الجدين الأعليين للجنس البشري.ويبدو أن زرادشت كان يعد هذه الأرواح الخبيثة آلهة زائفة، وأنها تجسيد خرافي من فعل العامة للقوى المعنوية المجردة التي تعترض رقى الإنسان. ولكن أتباعه رأوا أنه أيسر لهم أن يتصوروها كائنات حية فجسدوها وجعلوا لها صوراً مازالوا يضاعفونها حتى بلغت جملة الشياطين في الديانة الفارسية عدة ملايين.فلسفة الخير والشرلمّا صوّر الزردشتيون العالم في صورة ميدان يصطرع فيه الخير والشر، أيقظوا بعملهم هذا في خيال الشعب حافزاً قوياً مبعثه قوة خارجة عن القوى البشرية، يحض على الأخلاق الفاضلة ويصونها. وكانوا يمثلون النفس البشرية، كما يمثلون الكون، في صورة ميدان كفاح بين الأرواح الخيّرة والأرواح الشريرة ؛ وبذلك كان كل إنسان مقاتلاً، أراد ذلك أو لم يرده، في جيش الله أو في جيش الشيطان، وكان كل عمل يقوم به أو يغفله يرجح قضية أهورا مزدا أو قضية أهرمان. وتلك فلسفة فيها من المبادئ الأخلاقية ما يعجب به المرء أكثر مما يعجب بما فيها من مبادئ الدين - إذا سلمنا بأن الناس في حاجة إلى قوة غير القوى الطبيعية تهديهم إلى طريقهم الخُلق الكريم. فهي فلسفة تضفي على الحياة الإنسانية من المعنى ومن الكرامة ما لا تضفيه عليه النظرة العالمية القائلة بأن الإنسان ليس إلا حشرة دنيئة لا حول لها ولا طول (كما كان يقول أهل العصور الوسطى)، أو آلة تتحرك بنفسها كما يقول أهل هذه الأيام. ذلك أن بني الإنسان حسب تعاليم زردشت ليسوا مجرد بيادق تتحرك بغير إرادتها في هذه الحرب العالمية؛ بل كانت لهم إرادة حرة، لأن أهورا مزدا، كان يريدهم شخصيات تتمتع بكامل حقوقها، وفي مقدورهم أن يختاروا طريق النور أو طريق الكذب. فقد كان أهرمان هو الكذبة المخلدة، وكان كل كذاب خادماً له.والمثنوية في الزرادشتيَّة تشير إلى قوى الخير والشر - الآلهة والشياطين - في صراعهم المصيري. وفقاً لتعالم ماني فإنَّ العالم مادي وأجساد البشر مصنوعة من نفس مادَّة الشيطان، أمَّا في الزرادشتيَّة خالق العالم المادي هو أهورامزدا الذي لم يخلق شراً كذلك فإن قوته المدمرة تحل في بعض الكائنات، كالقطط البرية والكلاب والخنازير وأفراس النهر والثعابين.المانويةتعتقد المانوية وجود أصلين أزليين لا أصل واحد وهما الله والمادة، فالله روح بحت ونور صرف، والمادة كثافة مطبقة وظلمة دامسة ولشدة كثافة الظلمة في أسفل طبقاتها فقد تحولت الى المادة ، يتجاوز عالم الظلمة وعالم النور منذ الازل ويواجه كل منهما الاخر ......
#الشر
#الديانات
#القديمة
#الحلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682179
فيصل بن حليمه : اهمية التعايش السلمي بين الديانات
#الحوار_المتمدن
#فيصل_بن_حليمه خلق الله سبحانه وتعالى الأرض، وجعل الإنسان فيها الإنسان مستخلفاً كي يعمرها ويحييها، وخلق العديد من القبائل والأمم والشعوب، والتي تختلف فيما بينها في أشياء كثيرة، وقد تكون هذه الاختلافات جذرية، ومن الأشياء التي تميز الشعوب والأشخاص عن بعضهم البعض، اختلافهم في اللغة والثقافة والعرق والدين، والأديان على الأرض كثيرة ومتعددة، ولكل شخصٍ فيها حرية التدين والاعتقاد والإيمان فيما يُريد، ولا يوجد أي فرق بين الأشخاص إلا باختلاف تقواهم، لأنها ميزان التفاضل الوحيد بين الناس، ولهذا لا بد أن يكون هناك تعايش بين الأديان كي يعيش أهل الأرض بسلام.لقد أصبحت الحاجة إلى تكريس مبدأ التعايش الديني ضرورة ملحة في وقتنا الحالي لما وصلنا إليه من مظاهر العنف، وأدواته، وارتكابه بحق الإنسانية والإنسان عموماً في كل بقاع الأرض، وباتت الدعوة لأهمية التعايش الديني الكريم، هدفاً ومبتغى في آن.يقول فرانك بورمانك "حين تصل أخيراً إلى القمر وتنظر إلى الأرض، كل هذه الاختلافات والسّمات القومية ستندمج بشكل جيد، وستفهم المبدأ أن هذا لربّما فعلاَ عالم واحد بالفعل، وستتساءل: لماذا بحق الجحيم لا نستطيع أن نتعلّم التعايش معاَ كأُناس محترمين؟!".يبدو قول بورمان مجسّداً لكل الآلام والآمال معاً التي تشكل هاجساً عند الإنسان؛ حيث عانت البشرية ما عانته من ويلات الحروب والصراع الذي دفع فيه الإنسان أحياناً حياته ثمناً له، وأحياناً أخرى مظاهر حياته وشكلها الذي هددتها تلك الحروب، وقضت على طابعها الإنساني المسالم.إذا نظرنا لتعاليم الإسلام التي ما زالت موجودة في القُرآن الكريم وأحاديث الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم، يتبين لنا أنه هو الدين الأنسب لفطرة الإنسان، فالإنسان وعلى مدى قرون يُحاول وضع سياسات لإدارة البلاد وحماية حقوق المواطنين، وجميع هذه السياسات موجودة في الإسلام.تدعوا كافة الديانات للتعايش والسلام والحق لقد نقل لنا التأريخ صورا من التسامح والتآخي والاعتدال والتقارب بين المهاجرين والأنصار في المدينة المنورة وما بعدها مما قلّ إن لم يكن انعدم نظيره في تاريخ البشرية، إذ كانوا يتوارثون بالإسلام دون النسب، اذ رُوي عن الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) آخى بين المهاجرين والأنصار عندما وصل الى المدينة المنورة فكان يرث المهاجري من الأنصاري، والأنصاري من المهاجري ولا يرث وارثه الذي كان بمكة وإن كان مسلما لقول رب العباد: بسم الله الرحمن الرحيم (إِنَّ &#1649-;-لَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ &#1649-;-للَّهِ وَ&#1649-;-لَّذِينَ ءَاوَواْ وَّنَصَرُو&#1764-;-اْ أُوْلَـ&#1648-;-ئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ وَ&#1649-;-لَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُمْ مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى&#1648-;- يُهَاجِرُواْ وَإِنِ &#1649-;-سْتَنصَرُوكُمْ فِي &#1649-;-لدِّينِ فَعَلَيْكُمُ &#1649-;-لنَّصْرُ إِلاَّ عَلَى&#1648-;- قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ وَ&#1649-;-للَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) صدق الله العظيم(3).نرى انعكاس للتسامح واالتعايش ايضاا في يومنا هذا مثال لذالك أسمى معاني التعايش بين الأديان في العراق… «النبي ناحوم» يرقد في كنيسة مسيحية جيمينا: النبي ناحوم الألقوشي من الأنبياء اليهود الذي تنبأ بسقوط مدينة نينوى،عاصمة الأمبراطورية الآشورية. وكتبت نبوءته في الكتاب المقدس ” العهد القديم” بأسلوب شعري عاطفي.كتابه جاء مرتب زمنياً بين سفر ميخا وسفر حبقوق في الكتاب المقدس.وعاش النبي ناحوم بالقرن السابع قبل المي ......
#اهمية
#التعايش
#السلمي
#الديانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686304
عباس علي العلي : كوميديا الديانات
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من الأسرار إلى الكوميديا تنقلنا الديانة والدين في بحرها المتلاطم ليثبت الدين أن الله جاد معكم ويريد أن يختبر إيمانكم لأنه ما زال شكوكا وشاكا ومتشككا به، فهل أنتم مستعدون؟ أجاب المؤمنون نعم وأيم الحق نحن على العهد باقون، فقال لهم نبيهم أذبحوا بقرة فبهت القوم المؤمنون، ماذا يعني أن نذبح بقرة وكل يوم نحن ذباحون هل يستهزئ بنا ربك أم كنتم من اللاعبين، قال ألا تريدوا أن تعرفوا ما أدرأتم به، قالوا بلا، قال فأذبحوا بقرة، قال وما نوعها وما وصفها وما شكلها فقد تشابه البقر علينا، قال وقال ثم قال الآن جاء الحق بعد أن سال الدم على مجرى الحقيقية، وعرف قوم موسى أن ربهم لا تخفى عليه خافية، عظيم...... وما ذنب البقرة أن تذبح وكليم الله الذي لا يحتاج لوحي ولا واسطة بإمكانه حل المسألة ومعرفة القاتل ونحفظ بقرتنا ونشكر الله على ما علمنا.... هذا الفصل ليس كوميديا بالتمام لكنه يجرنا لتساؤل الكوميدي، ماذا لو لم يجدوا بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين؟ هل المطلوب منهم قتل الجمال حين يقتلون ما يسر ويسعد، أظن المسرور في هذه القصة هو الشيطان صاحب المسرحية فإنه بالتأكيد يكره الجمال.ونستمر في عرض المسلسل دون أن نصاب بالملل خاصة وأن كل ما جاء لم يفصح تماما عن سخرية بالغة كسخرية الرجل الذي سأل ربه كيف تحي العظام وهي رميم، الرجل كان مؤمنا فأماته الله مائة عام هو وحماره ومعه ما كان من زاد الرحلة، ولأنه مؤمن فقد أعاده للحياة ليجيبه عن سؤاله بمشهد ميلودرامي فما زال الزاد طيبا والطعام شهيا ورائحة الزكية تثير الشهية، فعرف الرجل المؤمن أن الله قادر على كل شيء وقدير أيضا، فأكل طعامه وركب حمارة ومضى ليخبر الناس قصته التي مضى عليها مئة عام، لو كنت أنا هناك لقلت له أنت مصاب بالحمى وعليك البحث عن طبيب ربما يعالجك، من أنت حتى تخبرنا عن حدث كان قبل مئة عام وقد ذهب شهودك للتراب ولم يعد أحد يتذكر ما قبل أيام، هيا أنصرف دعنا نعمل أو تأتينا بحديث غيره.سيزعل المؤمنون بالتأكيد لأني أسفه معتقدهم وأشكك برواياتهم ولكن أقسم عليهم بما يؤمنون لو جاءكم شخص يركب حماره وما زال نظيفا وشبعان لا أثر للموت عليه ولا على حماره وقال لكم قد أماتني الله مائة عام ثم بعثني لأخبرك أنه يمكن لكم أن تجربوا الموت ثم تعودوا لو سألتم الله نفس سؤالي، هل تقبلون بكلامه ومنطقه؟ أم تقلون عليه به جنة أو ساحرا أو من الكاذبين، طبعا هناك من يقبل سريعا حتى دون أن يكمل الرجل الحكاية وينفعل ويركب سيارته ويذهب للصحراء ليناشد الله أنك يا رب كيف تحي العظام وهي رميم، وينتظر أياما وأياما لعل ملك الموت يأت لينفذ أمر الله، وبما أن السيارة لا تموت فقد يسرقها أحد طالما أن مالكها لم يعد موجودا، ولو عاد بعد مئة عام قد يجد فوق مكانه وجسده قد شيدت أبنية أو مصانع أو ربما تحول مكانه إلى أي شيء أخر، حينما ينهض لا يجد سيارته وأنه في عالم أخر ومكان أخر فيكفر برب الرجل الذي أخبره وربما يتهمه بأنه خدعه وأخذ سيارته وهرب... أليس هذا من سنخية المنطق الذي تؤمنون؟ به فلماذا تسخرون من كلامي؟.أظن وفي بعض الظن أثم أن سياسة الموت والفناء والهلاك لا تتوافق مع عروض الكوميديا فهما عالمان مختلفان مفترقان، لكن في الدين كل شيء ممكن طالما أن العقول مأمورة بالطاعة فقط للنص وهو الخط النهائي للمعرفة وما دون ممكن النقاش فيه، لكن في النهاية كل شيء ممكن أن يكون خطأ، ناقة وفصيلها وماء وقسمة بينها وبين الناس، يوم لها ويوم لهم والحكمة أن يعرف الله هل أن أهل الناقة ما زالوا يؤمنون به أم قد تسرب الشك إليهم، أظن أن الله لم يفكر ولم يدبر هذا الأمر لكن من جعل هذه القسمة هو ......
#كوميديا
#الديانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688089
جميل النجار : الديانات الابراهيمية ثلاث ديانات وإله واحد
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار تحت هذا الشعار عقدت عدة منتديات عالمية لحوار الأديان جمعت أرباب المسيحية واليهودية والإسلام؛ ليتعاضدوا فيما بينهم بعد أن أحسوا بمخاطر تعريتهم من قبل العلمانيين/التنويريين. واجتهد بُحاثهم في التقريب – على مضد- بين فرقاء المعتقد، خاصة؛ من جانب المسلمين المتعصبين بدينهم/لدينهم والمؤمنين بأنهم ملاك الحقيقة الوحيدون؛ وما قبلوا إلا من موقف "الضعيف المُهان" والزليل بتخلفه أشواطاً طوال تفصل بينه وبين أصحاب الديانات الأخرى الأكثر تقدماً وتمكيناً؛ حتى بات المسلم المتخلف الزليل يستورد منهم نصف طعامه وأكثر، كما ويستوردون منهم أسلحتهم التقليدية دون الاستراتيجية. واقتداءً بنبيهم الذي هادن من قبل الكفار من مشركين ويهود ونصارى، ومهادنته لقريش في عام الحديبية، ولمدة عشر سنين، وهو ما سمي بصلح الحديبية. ويتفق كل فقهاء وأئمة وأغلب شيوخ الإسلام ومعهم كل كتائب الحق "الجهاد الإسلامي" على مثل هذه المهادنات حسب تصريحاتهم: "في ظل الصراع بين أهل الحق والباطل، قد يكون من المصلحة للمسلمين توقيع هدنة وصلح مع عدوهم، تتوقف فيه الأعمال القتالية، من كلا الطرفين، لمصلحة يراها المسلمون، لكن مما لا شك فيه أن هذه المهادنات والمصالحات يجب أن تكون مقيدة بالقيود الشرعية التي وضعها الفقهاء حتى تصبح جائزة وملزمة، وإلا فإنها تصبح ذريعة لترك الجهاد، ومطيّة لأهل الإرجاف والفساد لتخذيل المجاهدين وإضعاف شوكتهم". والحكم الأول عندهم: الهدنة مع العدوّ غير جائزة إلا في حال الضرورة. واستدلوا على ذلك بأن آيات الجهاد الواردة في سورة التوبة قد نَسَخَتْ آياتِ السّلم الواردة في سورة الأنفال، وهذا يعني أن حكم المسالمة والمهادنة لم يَعدْ مشروعاً إلا في حال الضرورة. ويشترط فيها أن تكون لمصلحة المسلمين: كالعجز عن القتال مثلاً، ولا بدَّ فيها من تحقيق المصلحة للمسلمين، والأغراض المقصودة شرعاً، أما إذا لم تتحقق كل المنافع فلا حاجة لعقدها بالاتفاق.ولا يكفي انتفاء المفسدة، لما في ذلك من موادعتهم مع علو ديننا، بدليل قول الله سبحانه وتعالى: {فلا تَهِنُوا وتَدعُوا إلى السَّلْمِ وأنتمُ الأَعْلَوْنَ، واللهُ معكمْ ولنْ يَتِرَكُمْ أعمَالَكمْ}. [محمد: 35]، كما لا يجوز عقدها إذا كانت المصلحة فيها للكفار فقط. كما يشترط أن تكون مدتها محددة: يحددها الإمام باجتهاده، فلا تنعقد الهدنة مطلقة، لأن إطلاقها بلا تحديد المدة يؤدي إلى تعطيل فريضة الجهاد بالكليّة، وفي ذلك مفسدة، وترك لفرض عين على كل مسلم؛ وهذا مذهب جمهور الفقهاء.والعمل الدعوي في فقه التمكين في ربوع هذه الأمة الشريرة (بدينها) يسير على قدم وساق، وتلكم بعض الدعوات التي يطلقها دعاة الكرب والإرهاب من وقت لآخر: "التمكين كما قال الدكتور الصلابي هو السعي الجاد من أجل رجوع الأمة لما كانت عليه من السلطة والنفوذ والمكانة في دنيا الناس وهو كما عرفه الدكتور على عبد الحليم في فقه المسئولية هو الهدف الأكبر لكل مفردات العمل من أجل الإسلام، فالدعوة بكل مراحلها وأهدافها ووسائلها والحركة، وكل ما يتصل بها من جهود وأعمال، والتنظيم وما يستهدفه في الدعوة والحركة، والتربية بكل أبعادها وأنواعها وأهدافها ووسائلها بحيث لا يختلف على ذلك الهدف الأكبر أحد من العاملين من أجل الإسلام، مهما اختلفت برامجهم بشرط أن تكون هذه البرامج والخطط نابعة من القرآن الكريم والسنة المطهرة، وليس فيها شيء ما يغضب الله، لا يستطيعون أن يختلفوا في أن التمكين لدين الله في الأرض هو الهدف الأكبر في كل عمل إسلامي.فالعاملون في حقل الدعوة والتمكين يجب أن يعملوا من أجل الإسلام، وإذا اتحدنا في هذا الهدف اخت ......
#الديانات
#الابراهيمية
#ثلاث
#ديانات
#وإله
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688961
جميل النجار : الديانات الابراهيمية ثلاث ديانات وإله واحد
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار تحت هذا الشعار عقدت عدة منتديات عالمية لحوار الأديان جمعت أرباب المسيحية واليهودية والإسلام؛ ليتعاضدوا فيما بينهم بعد أن أحسوا بمخاطر تعريتهم من قبل العلمانيين/التنويريين. واجتهد بُحاثهم في التقريب – على مضد- بين فرقاء المعتقد، خاصة؛ من جانب المسلمين المتعصبين بدينهم/لدينهم والمؤمنين بأنهم ملاك الحقيقة الوحيدون؛ وما قبلوا إلا من موقف "الضعيف المُهان" والذليل بتخلفه أشواطاً طوال تفصل بينه وبين أصحاب الديانات الأخرى الأكثر تقدماً وتمكيناً؛ حتى بات المسلم المتخلف الذليل يستورد منهم نصف طعامه وأكثر، كما ويستوردون منهم أسلحتهم التقليدية دون الاستراتيجية.واقتداءً بنبيهم الذي هادن من قبل الكفار من مشركين ويهود ونصارى، ومهادنته لقريش في عام الحديبية، ولمدة عشر سنين، وهو ما سمي بصلح الحديبية. ويتفق كل فقهاء وأئمة وأغلب شيوخ الإسلام ومعهم كل كتائب الحق "الجهاد الإسلامي" على مثل هذه المهادنات حسب تصريحاتهم: "في ظل الصراع بين أهل الحق والباطل، قد يكون من المصلحة للمسلمين توقيع هدنة وصلح مع عدوهم، تتوقف فيه الأعمال القتالية، من كلا الطرفين، لمصلحة يراها المسلمون، لكن مما لا شك فيه أن هذه المهادنات والمصالحات يجب أن تكون مقيدة بالقيود الشرعية التي وضعها الفقهاء حتى تصبح جائزة وملزمة، وإلا فإنها تصبح ذريعة لترك الجهاد، ومطيّة لأهل الإرجاف والفساد لتخذيل المجاهدين وإضعاف شوكتهم".والحكم الأول عندهم: الهدنة مع العدوّ غير جائزة إلا في حال الضرورة. واستدلوا على ذلك بأن آيات الجهاد الواردة في سورة التوبة قد نَسَخَتْ آياتِ السّلم الواردة في سورة الأنفال، وهذا يعني أن حكم المسالمة والمهادنة لم يَعدْ مشروعاً إلا في حال الضرورة. ويشترط فيها أن تكون لمصلحة المسلمين: كالعجز عن القتال مثلاً، ولا بدَّ فيها من تحقيق المصلحة للمسلمين، والأغراض المقصودة شرعاً، أما إذا لم تتحقق كل المنافع فلا حاجة لعقدها بالاتفاق.ولا يكفي انتفاء المفسدة، لما في ذلك من موادعتهم مع علو ديننا، بدليل قول الله سبحانه وتعالى: {فلا تَهِنُوا وتَدعُوا إلى السَّلْمِ وأنتمُ الأَعْلَوْنَ، واللهُ معكمْ ولنْ يَتِرَكُمْ أعمَالَكمْ}. [محمد: 35]، كما لا يجوز عقدها إذا كانت المصلحة فيها للكفار فقط. كما يشترط أن تكون مدتها محددة: يحددها الإمام باجتهاده، فلا تنعقد الهدنة مطلقة، لأن إطلاقها بلا تحديد المدة يؤدي إلى تعطيل فريضة الجهاد بالكليّة، وفي ذلك مفسدة، وترك لفرض عين على كل مسلم؛ وهذا مذهب جمهور الفقهاء.والعمل الدعوي في فقه التمكين في ربوع هذه الأمة الشريرة (بدينها) يسير على قدم وساق، وتلكم بعض الدعوات التي يطلقها دعاة الكرب والإرهاب من وقت لآخر: "التمكين كما قال الدكتور الصلابي هو السعي الجاد من أجل رجوع الأمة لما كانت عليه من السلطة والنفوذ والمكانة في دنيا الناس وهو كما عرفه الدكتور على عبد الحليم في فقه المسئولية هو الهدف الأكبر لكل مفردات العمل من أجل الإسلام، فالدعوة بكل مراحلها وأهدافها ووسائلها والحركة، وكل ما يتصل بها من جهود وأعمال، والتنظيم وما يستهدفه في الدعوة والحركة، والتربية بكل أبعادها وأنواعها وأهدافها ووسائلها بحيث لا يختلف على ذلك الهدف الأكبر أحد من العاملين من أجل الإسلام، مهما اختلفت برامجهم بشرط أن تكون هذه البرامج والخطط نابعة من القرآن الكريم والسنة المطهرة، وليس فيها شيء ما يغضب الله، لا يستطيعون أن يختلفوا في أن التمكين لدين الله في الأرض هو الهدف الأكبر في كل عمل إسلامي.فالعاملون في حقل الدعوة والتمكين يجب أن يعملوا من أجل الإسلام، وإذا اتحدنا في هذا الهدف اختفت ......
#الديانات
#الابراهيمية
#ثلاث
#ديانات
#وإله
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689070