الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسمين جواد الطريحي : - النرجسية والثقافة الذكورية في العقل العراقي ودور المرأة : نظرة نقدية
#الحوار_المتمدن
#ياسمين_جواد_الطريحي الشخصية النرجسية شخصية هشة في باطنها ، تتسم بعدم الشجاعة ولا تشعر بالثقة في ذاتها ولديها مخاوف كامنة من مواجهة الآخر . فهي شخصية هجومية لاتتقبل اي نقد حتى وان كان عفويا وبناءا ، لان النقد بحد ذاته ماهو الا دليل على ان هناك نقص ما في الشخصية و فرضية التغيير أو الحد منها . تحاول الشخصية النرجسية التقليل من اهمية الرأي الاخر والعمل على اسقاطه ومهاجمته بمناسبة او من دون. النرجسية داء إجتماعي عقيم ولا يستطيع العلم غالبا في التغلب على هذه الخاصية ( وخاصة في مجتمعنا العراقي ) لاسباب مختلفة ومنها العقل القبلي الحاد في التعامل في العلاقات الإنسانية والفكرية. لكن يمكن التقليل من حدة هذه الشخصية النرجسية فتصبح حينها استثناء وليس القاعدة كما هي في المجتمعات المتقدمة ديمقراطيا واجتماعيا. هذه الشخصية ان وجدت تؤدي الى التباعد والانعزال والنزاعات خاصة في العلاقات الإسرية اذا كان احد الابوين يتميز بها او احد الإبناء وكذلك في العلاقات العامة .النرجسي يحتاج دائما الى من يغذي شخصيته كبداية كالأم أو الأب أو الجد أو الجدة أو صديق حميم باستخدام اسلوب المجاملة أو أعطاء الصفات العظيمة بمناسبة او من دون فيصبح قريبا منهم . وصفات العظمة تعطى للذكر أكثر مما تعطى للانثى بسبب ذكورية الثقافة السائدة وعنصرية المجتمع ضد جنس المرأة . اما الاشخاص الذين يشعر منهم النرجسي بالخطروهو خطر وهمي في كثير من الحالات يحاول النرجسي ان يلجأ إلى اسلوب التسقيط المتعمد . والامثلة على ذلك موجودة في العلاقات الإسرية وخاصة إذا وجد احد افراد الاسرة يقوم بجهد ايجابي ويشاد به ، فيقوم الشخص النرجسي بإيجاد اقل العيوب واسقاطه مهما كانت صغيرة.الشخصية النرجسية تتواجد في المجتمعات الى تقلل من شأن الإنسان ولا تعطي له اهمية ، خاصة في المجتمعات التى لازالت علاقاتها الإنسانية تتحكم بها القبلية والذكورية . نلاحظ أن الشخص المصاب بالنرجسية كثير التحدث بشخص الآنا والرمز الى ذاته والفخر بما يقوم به . كتعدد القاب شهاداته او كتاباته او تجاربه أو المعارف الذين ينتقيهم من الشخصيات الكبيرة المؤثرة حتى تبرز شخصيته فوق الجميع. ويقال ان هذا الشخص يتباهى أو انه مغرور ومتكبر . الشخصية النرجسية تظهر بين ذوي التعليم البسيط غالبا ومن طبقة إجتماعية ذات المستوى المعاشي البسيط أو من طبقة إجتماعية عليا وذي شهادة لايحسد عليها حينها يكون السبب في عقدة او علة نفسية تنشا لدى الإنسان في طفولته نتيجة لشعوره بالنقص في مرحلة من مراحل نضوجه العقلي والعاطفي لإختلاف المعاملة في داخل الإسرة . فالمعاملة الإسرية اساس المشكلة غالبا ، وتستمر في مراحل حياته الى ابعد الحدود . وهي اي النرجسية تظهر لدى الذكور اكثر مما هي لدى الإناث. لإن الثقافة الذكورية في عقل الإنسلن كما قلنا في المقدمة غالبا تعطي للطفل الذكر صفات العظمة والفخر حينها نقول في العامية "هذا طفل مدلل" أو استثناء حين تخصص الفتاة بصفات التفضيل على اخواتها بأن "هذه طفلة مدلللة". النرجسية وباء اجتماعي تتوارثه الإجيال ، وبالإمكان معالجته بشكل يتناسب مع مشروع بناء فكرة تأسيس لدولة مدنية حضارية يقام فيها العدل الإجتماعي والمساوة في المواطنة امام القانون . النرجسية صفة إجتماعية في الإنسان اذا لم تعالج تتطور وتصبح مصدرا لكثير من الكوارث السياسية والاجتماعية والعلاقات الإنسانية ، خاصة إذا وجد النرجسي البيئة الخاصة التى تساعد على إحتضانه وتوفرعوامل ظهوره وصعوده في الإسرة والمجتمع أو في السلطة . لتتطورهذه الشخصية من إنسان عادي الى شخص يبني من حول ......
#النرجسية
#والثقافة
#الذكورية
#العقل
#العراقي
#ودور
#المرأة
#نظرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676086
ياسمين جواد الطريحي : - النرجسية والثقافة الذكورية في العقل العراقي ودور المرأة : نظرة نقدية-
#الحوار_المتمدن
#ياسمين_جواد_الطريحي الشخصية النرجسية شخصية هشة في باطنها ، تتسم بعدم الشجاعة ولا تشعر بالثقة في ذاتها ولديها مخاوف كامنة من مواجهة الآخر . فهي شخصية هجومية لاتتقبل اي نقد حتى وان كان عفويا وبناءا ، لان النقد بحد ذاته ماهو الا دليل على ان هناك نقص ما في الشخصية و فرضية التغيير أو الحد منها . تحاول الشخصية النرجسية التقليل من اهمية الرأي الاخر والعمل على اسقاطه ومهاجمته بمناسبة او من دون. النرجسية داء إجتماعي عقيم ولا يستطيع العلم غالبا في التغلب على هذه الخاصية ( وخاصة في مجتمعنا العراقي ) لاسباب مختلفة ومنها العقل القبلي الحاد في التعامل في العلاقات الإنسانية والفكرية. لكن يمكن التقليل من حدة هذه الشخصية النرجسية فتصبح حينها استثناء وليس القاعدة كما هي في المجتمعات المتقدمة ديمقراطيا واجتماعيا. هذه الشخصية ان وجدت تؤدي الى التباعد والانعزال والنزاعات خاصة في العلاقات الإسرية اذا كان احد الابوين يتميز بها او احد الإبناء وكذلك في العلاقات العامة .النرجسي يحتاج دائما الى من يغذي شخصيته كبداية كالأم أو الأب أو الجد أو الجدة أو صديق حميم باستخدام اسلوب المجاملة أو أعطاء الصفات العظيمة بمناسبة او من دون فيصبح قريبا منهم . وصفات العظمة تعطى للذكر أكثر مما تعطى للانثى بسبب ذكورية الثقافة السائدة وعنصرية المجتمع ضد جنس المرأة . اما الاشخاص الذين يشعر منهم النرجسي بالخطروهو خطر وهمي في كثير من الحالات يحاول النرجسي ان يلجأ إلى اسلوب التسقيط المتعمد . والامثلة على ذلك موجودة في العلاقات الإسرية وخاصة إذا وجد احد افراد الاسرة يقوم بجهد ايجابي ويشاد به ، فيقوم الشخص النرجسي بإيجاد اقل العيوب واسقاطه مهما كانت صغيرة.الشخصية النرجسية تتواجد في المجتمعات الى تقلل من شأن الإنسان ولا تعطي له اهمية ، خاصة في المجتمعات التى لازالت علاقاتها الإنسانية تتحكم بها القبلية والذكورية . نلاحظ أن الشخص المصاب بالنرجسية كثير التحدث بشخص الآنا والرمز الى ذاته والفخر بما يقوم به . كتعدد القاب شهادته او كتاباته او تجاربه أو المعارف الذين ينتقيهم من الشخصيات الكبيرة المؤثرة حتى تبرز شخصيته فوق الجميع. ويقال ان هذا الشخص يتباهى أو انه مغرور ومتكبر . الشخصية النرجسية تظهر بين ذوي التعليم البسيط غالبا ومن طبقة إجتماعية ذات المستوى المعاشي البسيط أو من طبقة إجتماعية عليا وذي شهادة لايحسد عليها حينها يكون السبب في عقدة او علة نفسية تنشا لدى الإنسان في طفولته نتيجة لشعوره بالنقص في مرحلة من مراحل نضوجه العقلي والعاطفي لإختلاف المعاملة في داخل الإسرة . فالمعاملة الإسرية اساس المشكلة غالبا ، وتستمر في مراحل حياته الى ابعد الحدود . وهي اي النرجسية تظهر لدى الذكور اكثر مما هي لدى الإناث. لإن الثقافة الذكورية في عقل الإنسلن كما قلنا في المقدمة غالبا تعطي للطفل الذكر صفات العظمة والفخر حينها نقول في العامية "هذا طفل مدلل" أو استثناء حين تخصص الفتاة بصفات التفضيل على اخواتها بأن "هذه طفلة مدلللة". النرجسية وباء اجتماعي تتوارثه الإجيال ، وبالإمكان معالجته بشكل يتناسب مع مشروع بناء فكرة تأسيس لدولة مدنية حضارية يقام فيها العدل الإجتماعي والمساوة في المواطنة امام القانون . النرجسية صفة إجتماعية في الإنسان اذا لم تعالج تتطور وتصبح مصدرا لكثير من الكوارث السياسية والاجتماعية والعلاقات الإنسانية ، خاصة إذا وجد النرجسي البيئة الخاصة التى تساعد على إحتضانه وتوفرعوامل ظهوره وصعوده في الإسرة والمجتمع أو في السلطة . لتتطورهذه الشخصية من إنسان عادي الى شخص يبني من حوله ......
#النرجسية
#والثقافة
#الذكورية
#العقل
#العراقي
#ودور
#المرأة
#نظرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676102
طارق حجي : نظرة ماكرو للثقافة الذكورية.
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي من التعليقاتِ التى تتكرر هى القول بأن النساءَ مسؤولاتٍ عن وضعيتهن غير الإنسانية فى مجتمعات منطقتنا الناطقة بالعربية. وهذا كلام "غير علمي". فالدراسات التاريخية والأنثروپولوچية والسوسيولوچية تؤكد أن "الثقافة الذكورية" هى إبنة أبوين هما : (1) الرجال ، و (2) المؤسسات الدينية ، أي الرجال مرة أخرى. وهذه الدراسات تؤكد أيضاً أن الرجل إستعمل تاريخياً أداتين لترسيخ الثقافة الذكورية التى تجعله صاحب اليد العليا والأمر والنهي ووضع المرأة فى الإطار التاريخي للنساء. أما الأداة الأولي ، فهى قوته الجسدية فى مواجهة المرأة. وأما الأداة الثانية فهى كونه الذى يحقق الدخل المادي وكونه الطرف الذى يُنفق على الطرف الآخر. وإذا كانت أهمية وفعالية الأداة الأولى قد تناقصت فى العصر الحديث ، فإن الأداة الثانية قد نقصت فعاليتها بدرجة أقل. وتاريخياً ، ولكون رجال الدين هم قبل كل شيء ذكوراً ، فقد وظِفت الأديان لشرعنة روح الثقافة الذكورية وشرعنة كل تفاصيل علاقة الرجال بالنساء المؤسسة على أساس أن الرجل هو صاحب اليد العليا وصاحب الحق فى الأمر و النهي والمستحق لأن يسود ويهيمن ويُطاع. وعندما أُخضحت النساء لهذه النوع من العلاقة لقرونٍ وواكب ذلك توظيف دؤوب للدين رسَّخ سيادة الرجل لحد كون السماء تغضب من المرأة التى تُغضب زوجها وتدخل الملائكةُ على الخط ، فتسهر وهى لا تفعل شيئاً عدا لعنها للمرأة التى نام زوجها وهو غاضب منها ، منذئذٍ تحولت المرأة (أو كثير من النساء) لمؤمنات بعلو مقام الرجل وبكونه السيد ولكونها الملزمة بخدمته وطاعته وإراحته. ويجيء علم النفس المعاصر فيقدم لنا نظرية أو فكرة "متلازمة ستوكهولم" والتى تلخصها هذه الكلمات وهى : إفتتان المسجون بسجّانه. وهو ما ينطبق على ما وصلت له حالات نساء كثر ، أصبحن متفانيات فى الدفاع عن كل فسيفساء الثقافة الذكورية : فوقية الرجل وسيادته وأنه صاحب الأمر والنهي وأنها (المرأة) ملزمة بطاعته مع قبول كامل بتجليات كونه الطرف الأسمى ، مع كسوة كل ذلك بالدين حتى نصل لنصوص تقول بأنه لو كان هناك مستحق لأن يُسجد له بعد الله فسيكون هو الرجل الذى يجب على أمرأته أن تسجد له. ولكن المرأة أُعفيت من هذا السجود لأنه يناقض وحدانية الإله المستحق وحده دون سواه لأن يُسجد له. والخلاصة ، أن الدراسات العلمية التاريخية والأنثروپولوچية والسوسيولوچية وضحت لنا كيف نشأت وتجذرت وترسخت الثقافة الذكورية ، ودور رجال الدين فى تدعيمها. كما أنها وضحت لنا بدء عملية التآكل النسبي للثقافة الذكورية فى بعض المجتمعات الأكثر تقدماً. وأخيراً ، فإن علم النفس هو الذى يكشف طبيعة وحقيقة أثر متلازمة ستوكهولم على النساء اللائي يتحولن لمحاميات مدافعات عن فوقية الرجل وعن كل مزاياه وحقوقه ككائن أعلى وأسمي من المرأة ، بل وككائن يغضب الإله (والملائكة) لغضبه. ولكن هذا العشق من بعض النساء بفوقية الرجل ليس هو سبب الثقافة الذكورية وإنما هو عرض من أعراضها. ......
#نظرة
#ماكرو
#للثقافة
#الذكورية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687512
رزان الحسيني : مقولة المرأة عدوة نفسها وعلاقتها مع الذكورية
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني المعروف أن الذكورية: هي مجموع السلوكيات والتحركات التي يقوم بها الذكورللمحافظة على هيمنتهم في المجتمع الأبوي ضد النساء, إلا أن الذكورية لا تقتصر على الرجال فقط, بل تمتد الى النساء فيكنَّ ذكوريات أيضا على أخواتهن من النساء, وهذه الفئة يظنها البعض أخطر, على النساء وحركتهنَّ, من الرجال.إذ إن بناء الفرد في المجتمع, ذكراَ كان ام أنثى, يقع على عاتق الأم نفسها, ففي حال إن الطفل نمى وكبر على انه "السيد" وله الحق في التسلط على أخته وزوجته وحتى أمه, تنمو الطفلة ايضا على مفهوم إنها "عورة, ناقصة عقل, تحتاج الى حماية وتقويم" وتكبر لتصبح أنثى  ذكورية, ولا يمكن لوم الأطراف الثلاثة في الواقع؛ لأن الأم لا تكون حرةَ حين تقوم بتربية أطفالها فهي خاضعة الى معايير المجتمع وقيوده ولا تريد مخالفة السائد بل ترغب لأطفالها أن يكبروا تحت ظل إحترام الناس لهم وتقديرهم بالتالي تملي عليهم ما يُريده المجتمع لهم, ولا يمكن لوم الطفل الذكر حين يُربّى على أن يُخشّن صوته ليصبح رجولي وأن يأمر وينهى على أخواتهِ ويصيح بهن فيقابله أهله بالتصفيق والتشجيع, ليس أمامه إلا أن يقوم بما يرغب به أهله ومجتمعه ويحظى بإحترامهم, فتراهُ يفتل شاربه وينفخ عضلاته ويمشي رافعا صوته معنفا أخواته, واضعاَ معايير محددة عن شرف النساء وصورتهن الصحيحة, ويُملي ذلك على جميع الأناث في محيطه, ولا يمكن لوم الطفلة ايضا حين تنمو على إن المرأة يجب ان تطيع رجال البيت في كل قراراتهم عن حياتها وتعنيفهم السلطوي لها, بل إن المرأة ضعيفة ومكانتها معززةَ مُكرمةَ في بيت زوجها لا حاجة لها بالدراسة او العمل او الخروج من المنزل وهي راضيةَ بذلك تمام الرضا, وهنا يكمن لب الكارثة, فحين تخرجُ امرأة أُخرى عن السرب مُطالبةَ بحقها في ألّا يتم تعنيفها والتحرش بها او حقها في التعليم اوحتى في عدم زواجها وهي قاصر والتدخل بجسدها وطعنها؛ يرتفع صوت المرأة الذكورية الاولى تطعن في قضيتها وشرفها خوفاَ على مكانتها المريحة المهددة وطلباَ لإرضاء السلطة الذكورية السائدة, فهي لا تريد لأختها ان تطالب بحقوقِ هي حقوقها ايضا وحقوق بناتها من بعدها لأنها اضعف من أن تقاوم مثلها واكثر خوفَا من ان يتم رفضها وتهميشها من المجتمع لذلك تقوم بتلك السلوكيات للحفاظ على مكانتها ولرضى الذكور عنها بالتالي رضاها عن نفسها وحياتها.والحقيقة إن الموضوع متأصل في الفرد من أجداده من جيلِ الى آخر ويسري على القبائل كلها والتي هي تتحكم بنظامنا المجتمعي, فليس من المنطقي أن نطلب ممن كبر وربي على تلك المبادئ ان يحيدَ عنها بسهولة أو يحلَّ محلها مبادئ أخرى, بل ان  ما نستطيع فعله الآن كأفراد بذلك المجتمع لوضع حد للعنف والتخلف هو أن نحاول قدر الإمكان أن ننشر السلام والأحترام, وأن نجبر الأفراد المُتسلطين على أن لا يتجاوزوا حدودهم ويُزهقوا أمانة الله, عن طريق القانون وحده, فهو ما ستلجئ له الأنثى حين تتعرض للظلم وهو ما سيسندها, وعن طريقه ستتم محاكمة المجرمين الذين يقتلون من يشاؤون دون رادع ولا خوف من السجن والمحاكمة, وتعديل القوانين الموجودة وتشريع القوانين المفقودة ثم تطبيقها ستكون الخطوات الأولى لرد حقوق المرأة وتغيير النظرة النمطية عنها بالتالي يجد الذكور نبذاً من المجتمع حين يقوم بإحدى تلك الممارسات السلطوية, بالإضافة الى خوفه من العواقب, وتغير النساء تجاه بعضهن بعضا ويصبح الجميع يدا واحدة ضد ما يُسمى العنف الأسري, وغسل العار.أما المسؤولية بعد تلك الخطوات ستقع على عاتق الاباء والأمهات الجدد, فهم من سيغرسون في الجيل الجديد مبادئ الاحترام والمساواة, ودوره كفرد في المجتمع وترسيخ ا ......
#مقولة
#المرأة
#عدوة
#نفسها
#وعلاقتها
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692207