الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد أبوالفضل : فتى أشعل لهيب الحب فى ذكرى السلطان
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبوالفضل “أبوتيج تفرح ”بين حشود ليلة ميلاد السلطان وحشود مظاهرات حب الفتى ..لهيب ثورة الحب حقأشعل القدر بلهيب الحب ليلة ميلاد رمز جمال الصعيد ومجمع الأحباب السلطان الفرغل ، لعله أراد بذلك أن ينذر عقولا شبه نائمة، من لقلب ميت على قيد الحياة. أو ربما هم أشخاص، لا يملكون سوى صخرة صغيرة قاسية في صدورهم، أرادوا أن يمحوا “الأمل”. وسياسيون ومسئولون محليون،مثلهم كمثل “أهل الكهف”، مغفلين أنفسهم دائما عن الواقع، عما يجري ويحصل منهم يحسبون أنها ستدوم لهم وليس هناك بديلا عنهم حاولوا بث السموم نشر الفتن والأشاعات وجعل الحدث الأنتخابى أنقسامى وطائفي، لأنه لا ينقصنا بعد، إلا أن توقد الحرب الأهلية بشرارة الأشاعات والفتن .أما عن الشعب الأبوتيجى، فهو حقا عظيم.... هم أهل الخير والود والمواقف دائما فتجد الفقراء قبل الأغنياء منهم متقدمين الصفوف فى الأمام ،غيورين على بلدهم &#1634-;-&#1634-;-سبتمبر _&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- يوم سوف يسجله تاريخ الصعيد، في لائحة التواريخ المشرفة. تاريخ يحكي عن الحب والوحدة الوطنية والتضامن في وجه الحاقدين الحاسدين والمغتر منهم الأثيم ، من شمال الصعيد إلى بقاعه فجنوبه فاضت ساحة السلطان ساحة الحب بطوفان كبير من المؤيدين والداعمين لذاك الفتى الذى أشعل لهيب الحب فى بلد السلطان ومن شعب أبى أن يذل أكثر، وأن يعيش تحت ظلم أشخاص، لم تمر الإنسانية على قلوبهم. شعب ثار مطالبا بحقوقه، بل بأبسطها. يريد النائب المجسد في شخصه ومسلكه قيم مجتمعنا النبيلة، أما البرامج والمشاريع فتأتي لاحقا يتقن فن العطاء والجود ولا يعرف الوعود الكاذبة، أما الخونه فيريدون الكذاب المنافق الأسر فهذا ليس غريبا على هؤلاء أشباه الرجال.لم نحتج ولم نتمرد ونصرف أمورنا بأنفسنا ، على أمل أن تشرف شمس الحرية، على مدينة أُظلم قنديلها منذ سنين طويلة بسياسة “عبيد الكراسي”، ونراهم مهزومين منكسرين.من ساحة الحب إلى ساحة السلطان الهيام والوله، إلى قبلة العشاق مجمع الأحباب، ام نرض بأن نحرم من الأحتفال بذكرى ميلاد السلطان هذا العام بسبب جائحة كورونا ، فكان لنا موعد مع أهل الحب وأهل الفضل فى ساحة الحب في مدينة السلطان. تهافت المئات من المحبين، سائرين من جميع المناطق أحتفالا بمولد السلطان وأحتفالا بميلاد الشناوى ذاك الفتى الذى أشعل جذوة ثورة الحب فى أبوتيج ملبين نداء “هل من ناصر ينصرني” وشاء القدر أن تكون تلك الجموع والحشود هى البشرى بميلاد نجم النائب الحلم ......
#أشعل
#لهيب
#الحب
#ذكرى
#السلطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693259
محمد أبوالفضل : لدى حلم
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبوالفضل لا تقتلوا فينا الحلم هذا النداء نوجهه ويوجهه وبدون أدنى شك كل واحد منا وكل يوم للآخرين خاصة ونحن نستعد لماراثون الأنتخابات البرلمانية الثانية عقب ثورة &#1635-;-&#1632-;-يونيه وأسترجاع السيادة الوطنية التي نريدها مناسبة لأستعادة الشرعية الديمقراطية ، ومناسبة لإحياء وإعادة بعث أحلام وآمال وطموحات أجدادنا وأبنائنا في وطن عزيز غالى يجمعنا ولا يفرق بيننا مهما أختلفنا، وطن العزة والكرامه يسوده الأمن والطمأنينة والعدل والمساواة،والوفاق والأخاء وطن نقدر ونحترم فيه النساء والرجال والكيانات والمؤسسات، ولا نقدس فيه الأشخاص فكل يمضى والوطن باق ،وطن يعيش فينا ولا نعيش فيه و أفضاله علينا ولا فضل لنا عليه مهما عملنا من تضحيات، وطن نبنيه بعرقنا وبدمائنا ودموعنا&#8237-;- &#8236-;-،&#8237-;- &#8236-;-وليس&#8237-;- &#8236-;-بالشعارات&#8237-;- البراقة والوعود الكاذبة وطن يحلم فيه الخريج بوظيفة، ويحلم فيه الموظف بالكرامة وراتب يغنيه عن السؤال والمذلة، ووطن يحلم فيه كل طفل وشاب بالأمن والأمان والطمأنينة وبتحقيق أماله في كنف جو عام يسوده الحب والأخوة والوئام، وتحلم فيه المرأة المصرية بتكافؤ الفرص والأحترام والتقدير لدورها فى المجتمع ووظيفتها، ويحلم فيه المريض بالشفاء والمعوق بالعناية&#8238-;- &#8236-;-والرعاية والجاهل والآمى&#8237-;- &#8236-;-بالتعلم،&#8238-;- &#8236-;-والعالم&#8238-;- والمخترع والأديب والمثقف &#8236-;-بالأحترام&#8237-;- &#8236-;-والتقدير،&#8237-;- &#8236-;-ويحلم&#8237-;- &#8236-;-فيه&#8237-;- &#8236-;-كل&#8237-;- &#8236-;-منا&#8237-;- &#8236-;-بتحقيق&#8237-;- &#8236-;-طموحاته وتطلعاته &#8236-;-المشروعة&#8237-;- &#8236-;-في&#8237-;- &#8236-;-العيش&#8237-;- &#8236-;-الكريم&#8237-;- &#8236-;-دون قلق &#8236-;-خوف&#8237-;- &#8236-;-ودون&#8237-;- &#8236-;-شعور&#8237-;- &#8236-;-بالحقارة&#8237-;- &#8236-;-والإقصاء والتهميش&#8237-;-..&#8236-;-&#8238-;- &#8236-;-&#8237-;- &#8236-;-وطن يحلم فيه الجميع بتوافر كافة الخدمات بسكن محترم أدمى ورعاية صحية ضرورية وتكافل أجتماعى ومنظومة تربوية لائقة وعدالة أجتماعية ، ومرافق خدميه أقتصادية وتعليمية وتربوية وصحية وثقافية وترفيهيه سياحية ورياضية، ومنشآت قاعدية إضافية تلبي حاجياتنا المتزايدة، ومستقبل مضئ ومشرق لوطن لا يغدر ولا يقتل ولا يأكل أبناءه ويملك كل المقومات والإمكانات&#8237-;- &#8236-;-التي&#8237-;- &#8236-;-تغنينا&#8237-;- &#8236-;-عن&#8237-;-الأغتراب &#8236-;-والهجرة&#8237-;- &#8236-;-أو الموت فى عرض البحر   &#8236-;-&#8237-;- &#8236-;-نداء من القلب ونداء العقل نوجهه للأولياء والأساتذة والأئمة والفقهاء والعلماء والأدباء والمديرين والوزراء وللرئيس أيضا.. لنقول: لا تضيعوا علينا وعليكم فرصة العمر، ولن تعوض لا تقتلوا فينا أحلامنا وآمالنا المشروعة، وأغلقوا منافذ الشر والخبث حتى لا تنفذ إلينا كونوا رحماء ولا تتركوا لليأس منفذا لقلوبنا وعقولنا ما دمتم أوصياء علينا، ومادامت مصر تملك كل المؤهلات والمقومات للنهوض والتنمية الشمولية ، ومادام الشعب صبورا ومتحمل ومتفهما وواعيا بالتحديات في ظروف أستثنائية تتميز بحراك داخلي وخارجي لا يرحم كل متردد أو منافق مشكك في أن الأجيال الصاعدة لن تتخلى عن حقها في المساواة والعيش الكريم، وواجبها في بناء وطن يظل الجميع بمظلة العدل، ولن تسمح بالمزيد من التراجع والأنحدار للهاوية .أرجوكم يا سادة لا تقتلوا فينا الحلم والأمل في رسم مشروع مجتمع نموذجى حديث فاضل نخطط له ونرصد الإمكانات لتجسيده على أرض الواقع، والحلم في رؤية الوطن الكبير يرقى إلى مستوى قدراته، ورؤية المواطن ينعم بخيرات بلده ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693512
محمد أبوالفضل : فتى يصنع صنيع الرجال
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبوالفضل «الرجل الذي غايته سعادته، رجل رديء. الرجل الذي غايته رأي الآخرين به، رجل ضعيف. الرجل الذي غايته الله هو الرجل العظيم»أسمحوا لى فى البداية أن نرتحل سويا إلى إحدى دور المدينة المنورة حيث نرى مجلسا طيبا لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه ، وفيه قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لأَصحابه: «تَمَنَّوْا»، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: أَتَمَنَّى لَوْ أَنَّ هَذِهِ الدَّارَ مَمْلُوءَةٌ ذَهَبًا أُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأَتَصَدَّقُ، وَقَالَ رَجُلُ: أَتَمَنَّى لَوْ أَنَّهَا مَمْلُوءَةٌ زَبَرْجَدًا وَجَوْهَرًا فَأُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأَتَصَدَّقُ، ثُمَّ قَالَ عُمَرُ: «تَمَنَّوْا» فَقَالُوا: مَا نَدْرِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَقَالَ عُمَرُ: أَتَمَنَّى لَوْ أَنَّهَا مَمْلُوءَةٌ رِجَالاً مِثْلَ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ، وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ، وَحُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ» فأطوف بهم الديار فأُعْلِيَ بهم كلمة الله في الآفاقرحم الله عمرا .. تمنى رجالا من الطراز الراقي.. ليفتح بهم البلاد، ويرفع بهم كلمة الله تعالى في الآفاق..&#1649-;-ن الناظر في واقع بلدنا اليوم يراها أحوج ما تكون إلى رجال عن أي زمن مضى.إننا بحاجة إلى رجال أشداء يحملون رسالة الله إلى خلقه وينشرون الخير بين الناس.لطالما يتنادى الناس اليوم بحاجتهم إلى خالد بن الوليد وصلاح الدين وقطز وعمر المختار، ونسوا أن الأحق أن يكونوا هم أسباب صلاح الدين وتميزه ورقيه..في زمن بتنا نسمع عن أحلام وآمال الناس حول المخلص والبطل الذي سينقذ الأمة من آلامها ويعيد لها ريادتها، في هذا الزمن كان لا يد من وقفات مع كيفية إعداد الرجال والرجولة: همه وغاية واضحة عند أصحابها قال تعالى: (رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ) الرجولة: صدق في العهد والوعد؛ قال عز وجل : {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}  فقوله : &#64831-;-رِجال&#64830-;- فيه أشعار بهممهم السامية ونياتهم وعزائمهم الغالية ، التى بِها صاروا عمارا للمساجد ، التى هى بيوت الله فى أرضه ومواطن عبادته وشكره وتوحيده وتنزبهه كما أن الرجولة: [أمانة وصدق، حكمة، محبة للآخرين، حفظ للسـر] وهذا مستفاد من خبر سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- مع أصحابه -رضي الله عنهم- السابق.الرجولة: قضاء لحوائج العباد. وعطاء وبذل لا يتوقف..اارجولة: أخلاق وقيم. فقد كان سيد الرجال سيدنا رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام -وهو صاحب الخلق العظيم-؛ ولقد عبر أبو بكر عن رجولته يوم تعرض للاضطهاد من المشـركين في فترة الدعوة المكية، وقال: أتقتلون رجلا أن يقول ربى الله الرجولة: أمل وتفاؤل يملأ القلوب..غالرجولة: صناعة غالية الثمن، راقية المقام، عظيمة الأثر والنتيجة. يقول الشيخ محمد الغزالي -رحمه الله تعالى- في كتابه «مع الله»: «فالأمم العظيمة ليست إلا صناعةً حسنةً لنفرٍ من الرِّجال الموهوبين، وأثر الرجل العبقري فيمن حوله كأثر المطر في الأرض الموَات، وأثر الشعاع في المكان المتألِّق المُظْلِم. وكم من شعوب رَسَفَت -قُيِّدَت- دَهْراً في قُيودِ الهَوان، حتى قيّض الله لها القَائِد الّذي نفخ فيها من روحه ريح الحرية، فتحوَّلت بعد رُكُودٍ إ ......
#يصنع
#صنيع
#الرجال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694033