الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : الفن للجماهير
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة أكثر المعادين للفن هم قوى الإسلام السياسي، فبعد 2003 وسيطرتهم على المجتمع، بدأوا بإلغاء كل مناسبة او احتفال جماهيري، حرّموا ومنعوا بالقوة الغناء والرقص في الاعراس والمناسبات العائلية، التي كانت ضمن تقاليد المجتمع الجميلة، فجروا دور السينما، وانهوا الحركة المسرحية، دمروا كل تماثيل بغداد او شوهت، الغوا دروس الموسيقى والنشيد والرسم في المدارس، لقد مات الفن في زمنهم كباقي جوانب الحياة الاخرى؛ في مقابل كل ذلك، نشروا اللطميات والنواح وطقوس الموت، نشروا الكآبة والحزن ولبس السواد، نشروا الأفكار التي تتحدث عن عذاب القبر وجهنم، نشروا فكرة ان الحياة زائلة وان الجميع سيموت، نشروا السوداوية بكل تفاصيلها؛ لكنهم كانوا في ذلك ينشؤون مجتمعا منقادا، تسيره فتوى من هنا ومن هناك، لذلك استفزتهم حلقة تمثيلية فنية جسدت واقع الانتفاضة وادانتهم.انشئوا عشرات القنوات الفضائية والاذاعية التي تبث يوميا اللطميات ومشاهد الموت والدفن، يستذكرون فيها فقط من "قتل او استشهد او مات او ضحى" في سبيل الله والدين والمذهب، تخلو قنواتهم من شيء اسمه الحياة، حتى أفلام الكارتون المخصصة للأطفال فأنها تحاكي اساطير من يدخل النار ويتلوا بالعذاب، لقد استطاعوا وبقوة الأموال التي استولوا عليها من ان يغيبوا فكرة ان يعيش الانسان بشكل لائق، وعليه ان يعيش "الزمن المقدس"، الذي قتل فيه الامام، وبهذا التغييب استطاعوا السيطرة بشكل مذهل على المجتمع، فلا نقاش يجري الا على احقية ذاك الامام وذلك الخليفة، هذا الدين او ذاك، هذا المذهب او ذاك، لقد انشأوا مجتمعا مخدرا وحزينا تماما بكل ما تعنيه الكلمات من معان. ......
#الفن
#للجماهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677262
الاشتراكيين الثوريين : الحرية للمعتقلين.. للجماهير الحق في الاحتجاج
#الحوار_المتمدن
#الاشتراكيين_الثوريين لا تُقاس أهمية المظاهرات التي حدثت في بعض محافظات مصر في الأيام الماضية لا بحجمها أو درجة انتشارها، ولا بطبيعة الدعوات التي سبقتها أو الداعين لها.لا يمكن قياس أهمية تلك المظاهرات إلا ضمن السياق الذي حدثت فيه. المظاهرات التي تحركت في عدد من المحافظات لم تكن ضخمة بالقياس لما شهدته مصر في فترات ليست بالبعيدة، ولكنها كانت ضخمة بالقياس لما سبقها من مصادرة لكل أشكال الاحتجاج والتعبير، وإحكام القبضة الأمنية على كل مظاهر العمل السياسي والاجتماعي وإغلاق المجال، حتى أمام محاولات ممارسة حق الترشح في الانتخابات، ومحو أي مساحة للإعلام المستقل وملاحقة وإغلاق السجون على كل من يحاول معارضة السلطة بأي طريقة.السلطة التي تفوقت على كل سابقيها في القمع والاستبداد توهمت أنها أصبحت بمأمن من أي غضب جماهيري بعد كتم كل الأصوات، وتمكنت بالفعل من تطبيق سياسات اقتصادية كان بعضها يمكن أن يؤدي إلى انفجار شعبي في طول البلاد وعرضها. فالقرارات التي تلاحقت في فترة وجيزة، مثل رفع أسعار تذاكر المترو والمواصلات ورفع أسعار الكهرباء والغاز والمياه وأسعار السكة الحديد وتخفيض وزن رغيف الخبز، وغيرها من القرارات، كان أيٌّ منها كافيًا لتفجير الاحتجاجات، ولكن السلطة تمكنت من فرضها في هدوء بفضل قوات الأمن التي انتشرت في مكان في مصر. وتأتي مظاهرات الأيام الماضية لتتحدى تلك السطة وتعلن أن الاحتجاجات لا تزال ممكنة، بدون إعلام أو أحزاب أو نقابات أو أي تنظيم سياسي أو شعبي.السياق الأمني الذي تحركت فيه المظاهرات يجعل قيمتها الحقيقية أضعاف حجمها، أما السياق الاقتصادي والاجتماعي الذي تحركت فيه تلك المظاهرات، يجعلها ترمومترًا أكثر صدقًا من كافة التحليلات لما يشعر به المصريون بالفعل، فالهدوء الذي مرت به إجراءات وسياسات السلطة لم يكن يعني في أي وقت أن الغضب لم يكن يتراكم وسط الجماهير. ولم تنفجر الاحتجاجات ضد الغلاء والإفقار بسبب القبضة الأمنية التي لم تر مصر مثيلها من قبل وبسبب الهيمنة الإعلامية التي فرضت أجواءً من الخوف والهلع من أي حراك جماهيري.ربما يستحيل التأكد من حجم المظاهرات وانتشارها في الأيام الماضية، بسبب التعيتم الإعلامي، ولكن ما لا يقبل الشك هو أن حجم الغضب في الشارع أضعاف تلك المظاهرات التي لن تكون آخر التحركات الجماهيرية طالما استمرت السلطة في تطبيق سياسات الإفقار والاضطهاد.إن حركة الاشتراكيين الثوريين إذ تؤكد على تضامنها مع كل احتجاج جماهيري ضد سياسات الإفقار والاضطهاد التي تمارسها السلطة، فإنها تؤكِّد على الحق المطلق للجماهير في التعبير الاحتجاجي، وتؤكِّد على رفضها لسياسات الملاحقات الأمنية والقمع والاعتقالات التي واجهت السلطة بها المتظاهرين، وتطالب بإطلاق سراح كافة المعتقلين ومحاسبة المسؤولين عن ضحايا قمع المظاهرات.الاشتراكيون الثوريون ......
#الحرية
#للمعتقلين..
#للجماهير
#الحق
#الاحتجاج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693508