الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضياءالدين محمود عبدالرحيم : غُربةُ الآمالْ
#الحوار_المتمدن
#ضياءالدين_محمود_عبدالرحيم في الظلِ أنا وأُوهمُ بأنني في النورْفي الشرفة هي تنتظر المجهولْمسافر هو لكن الآمالَ معقودة عليهِلكي يرتقي بالعائلةحَد السحابْسافر من أجل المال موهم هو بأنه في الظلِ كيلا يتوقف عن الدورانِفي ساقية المالِ العبابْكلما أصابه الاعياءُ ناوشته الآمالُوالصراع الدائرُ حول جميلة ما زالت عيناها ملتصقتين بمقلتيهِما زالت أنفاسها بينه وبين وسادتهمازالت أهدابهاتتراقص بناظريهِتكنب كل صبحبدايتهثم يصحو علي صمتهايكتب كل ليلةٍنهايتهيخبو في الغربة، ظنوه يغترفْلم يشأ بحقيقة الأمرِ أن يعترفْفالغربة أُخطبوطٌ ذراع تُعطي وألفٌ تسلُبْفالواقعُ أنه بعد تدبيرِ أمورِ المعيشةِ بالكاد.. لا يتبقى معهُ سوى بعض السرابْلكنه أبدا لم يعترف في خطابْكيلا تضيع منه الجميلةُ الي الابدْولم يدفعه الخذلانُ الي الايابْكيلا تضيع منه الجميلةُ مرتينْكيلا تتفتت الجميلةُ قِطعتينْقلت لها: العاشق لا يَنْأىمهما كانت الاسبابْفغَلَقْت الابوابْ..واشتعل الصِراع في عقلها بين الحبِ وبين المالكلانا لها الوَهمُ والحقيقة..أنا الحبُ منقوصُ المالْ.. وهو الآمالْكلما غفا أحدُنا أو نامْيهمس بأذنه طِيفٌارحل فالجميلة بقلبينارجع فالجميلة بقلبينثم يهمس طَيفٌضَمِنتُ لك الرزق فلا تتعبْوخلقتك لأجلي قلا تلعبْآلا فاسمع آلا فارجعْآلا فاركع آلا فاسجدْ ......
ُربةُ
#الآمالْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680235
غياث نعيسة : الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا الآمال والتحديات
#الحوار_المتمدن
#غياث_نعيسة جاء اعلان تشكيل الادارة الذاتية في شمال وشرق سوريا قبل عامين حدث هام في الوضع السوري البائس والذي هزمت فيه الثورة الشعبية ، واعطى بارقة امل لمستقبل افضل، ولكون الإدارة الذاتية تحمل موضوعيا طبيعة ديمقراطية وتقدمية فهي عرضة لاخطار خارجية، تفاقم من التناقضات الداخلية، هذا التفاعل الجدلي بين طبيعة مشروع الإدارة الذاتية والتحديات الخارجية والداخلية يحكم تطورها، ولكن الأهم من هذا وذاك، هو ماهية الخيارات التي تتخذها قيادة التجربة في مواجهة هذه التحديات والعمل على تطويرها. هذا الخيارات هي العامل الأهم والذي نعمل إلى أن يكون لصالح مشروع تقدمي على الصعيدين السياسي والاقتصادي -الاجتماعي. ليصبح مشروعا وطنيا يلهم الجماهير في نضالها التحرري الشامل.ل م يأت إعلان الإدارة الذاتية في سوريا من فراغ ، بل نتيجة صراع سياسي واجتماعي جذري، اي انه جاء في سياق سيرورة ثورية امتدت لسنوات و لكنها متفاوتة في طبيعتها ومآلاتها في نفس الوقت.اي ان الثورة السورية عام 2011 كانت العامل الاساس في إضعاف النظام وتحرر الجماهير. لكن، في حين تعرضت الثورة السورية إلى الهزيمة والسحق بدءا من النصف الثاني من عام 2012 كانت القوى السياسية الديمقراطية المنظمة ، ولا سيما الكردية، قد بدأت في نزع سيطرة النظام عن مناطق هامة من شمال وشرق سوريا. وبقدر ما كانت تتسع هزيمة القوى الثورية والجماهير في بقية المناطق، كانت تتوسع نطاق المناطق التي تديرها الأحزاب الكردية اولا ومن ثم بشراكة مع قوى وأحزاب قومية أو يسارية اخرى. هذ التفاوت ، أو المفارقة، في الوضع السوري بين هزيمة الثورة المتواصل في أغلب مناطق سوريا ، من جهة. قابله نضوج و تطور تجربة تحرر الناس في مناطق شمال وشرق سوريا، من جهة اخرى. وصولا إلى الإعلان عن الإدارة الذاتية الديمقراطية في بداية أيلول من عام 2018. لتتحول إلى مشروع حي وفعلي وفريد .فرادة مشروع الإدارة الذاتية ينبع ، إلى حد ما ، من هذا التفاوت الذي أشرت اليه، ولكن الأهم من ذلك، انه ينبع من طبيعة المشروع السياسية والاجتماعية ودينامياته. لأننا نلاحظ أن هزيمة الثورة رافقه تقدم وهيمنة قوى مسلحة ارهابية ومعادية للشعب، بل وبعضها له طابع فاشي، تحمل أفكارا وممارسات شديدة التخلف والوحشية والرجعية. في حين أن مناطق الادارة الذاتية أصبحت، رغم بعض مكامن الخلل فيها، واحة تحرر وأمل، في الواقع السوري الذي أصبح بائسا ومظلما. لكننا لا نعيش في الحلم بل في واقع شديد التعقيد والعنف، وشروط موضوعية مفروضة علينا، ولا تخضع دوما لرغباتنا. فهنالك تدخلات عسكرية لدول إقليمية ودولية في سوريا، والنظام لم يسقط ومازال قائما ، وان ضعف كثيرا، بفضل التدخل المباشر والمستمر لحلفائه، وتتنافس هذه الدول وتتصارع فيما بينها على فرض مصالحها في بلادنا. في المقابل نجد أن أطراف المعارضة " الرسمية" تحولت إلى توابع لدول: الائتلاف لتركيا، وهيئة التفاوض تتقاسمها الدول المتدخلة مثلها مثل اللجنة الدستورية، وهنالك منصات " للمعارضة" تحمل أسماء عواصم الدول التي " ترعاها".والتجربة الملموسة، إضافة إلى التحليل الملموس، تؤكد أن ايا من هذه الدول المتدخلة والأطراف السياسية المذكور يخشى مشروع الإدارة الذاتية، لأنها تقدم انموذج مخالف لما ترغب به بإعادة انتاج النظام معدلا قليلا. فهي لا تعنيها قضية الإدارة الذاتية إن لم يكن تعاديها، لأنها نقيض لحل سياسي يقوم على محاصصة طائفية اوسياسية، ولأنها، أي الإدارة الذاتية، بطبيعتها تحمل دينامية ديمقراطية وتحررية.لذلك، فإن مشروع الإدارة الذاتية ليس له "اصدقاء" حقا من بين ......
#الإدارة
#الذاتية
#شمال
#وشرق
#سوريا
#الآمال
#والتحديات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691144