الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : هجوم إرهابي في سيناء وخناجر تنهال على السعودية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف ما إن بدأت تتراجع نسب الإصابة بالكورونا حتى عاد الإرهاب يضرب على الأرض وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، مرة يصيب مصر العزيزة، ومرة يحاول تشويه موقف السعودية الداعم لقضيتنا الوطنية، واللعب على مشاعر الناس، بالتمحك في الدفاع عن القضية الفلسطينية التي يتاجر بها الجميع، في محاولة لتبهيت الدور المصري والسعودي المتقدمان كثيرا على كل هؤلاء.لست هنا في موقع الدفاع الأعمى عن مصر أو السعودية، بل في موقف السؤال ماذا يريد هؤلاء؟في البدء نقول مصر الكبيرة طولا وعرضا وتاريخا وبشرا وقواتا مسلحة وشعبا من أرقى شعوب الأرض علما وثقافة ودورا رياديا علم الجميع وإحتضن الجميع ولم يتقاعس يوما عن مساعدة الجميع، وجيشا مشهودا له بالوطنية والتضحية في الدفاع عن قضايا الأمة. والسعودية لم تتقاعس يوما عن دعم القضية الفلسطينية ولم تكن في أي وقت إلا مع منظمة التحرير ومع السلطة الوطنية ومع الشعب الفلسطيني ولم تتأثر علاقات السعودية بفلسطين على خلفية آراء شخصية من هنا وهناك وكانت السعودية دوما لا تحيد عما يريده ويقرره الشعب الفلسطيني، وللسعودية شهداء نعتز بهم على هذه الأرض مثل باقي إخوانهم العرب منذ العام 1948 ولازالت السعودية الداعم المالي الأول لفلسطين والأونروا التي حاول المتآمرون تصفيتها وصولا لتصفية القضية الفلسطينية.الهجوم الأرهابي على الجيش المصري وإستشهاد عشرة من جنوده البواسل هي ردة فعل مأزوم ومهزوم، لم يطق الأرهابيون إنتصارات الجيش المصري في سيناء، وقبل أقل من أسبوع في تقديم مسلسل "الإختيار" الذي يفضح حقيقة الأرهاب والداعمين له من دول ظهر دورها جليا في حلقات المسلسل، وهي من واقع تحقيقات جهات الأمن الذي يتحدث المسلسل فيه عن سيرة الضابط المصري البطل أحمد منسي مقابل سيرة الإرهابي هشام الذي حاكمته مصر، وأعدم في القاهرة.لم تتحمل تلك الدول الداعمة للإرهاب فضحها وبيان دورها من خلال حلقات مسلسل "الإختيار" في تمويل وتدريب وتحديد الأهداف للنيل من مصر العروبة، فأرادوا الإنتقام بعملية سيناء الأخيرة لحفظ ماء وجههم أمام ملايين المشاهدين، بعد أن إنكشف دورهم بوضوحُ، وستنتصر مصر على الإرهاب وداعميه، ولن يفتوا من عضد الجيش المصري العظيم.أما خناجر الظهر التي وجهت للسعودية فهي موجهة من عدة جهات معروفة للقاصي والداني، ولأسباب لها علاقة بخلافات سياسية، في تمحك واضح بالقضية الفلسطينية في محاولة لتخريب العلاقة السعودية الفلسطينية المبنية على أسس الحق الفلسطيني، وليس بها ما يعكر الصفو ، هذا أولا، وثانيا قلنا إن كانت الهجمة التي تديرها منذ البدء تلك الأطراف بناءا على مسلسلات تحدثنا عنها سابقا مثل أم هارون بأننا كفلسطينيين لا تهزمنا أم هارون ولا أية رواية أخرى بل يهزمنا "التطبيق" لبنود الصفقة وضياع الأرض التي نقف الآن كفلسطينيين أمام مفترق طرق أمام تنفيذ بنود صفقة ترامب وتأخر التصدي لها الذي هو أهم من الإنشغال بالتطبيع الذي يريدون لنا الإنشغال به أولئك الذين يديرون الإنقسام، والذي يراد منه تبادل اللكمات بين دول وجماعات لا تحظى بثقة السعودية، وبينهم خلافات عميقة، ليس بسبب تهمة التطبيع فمحاولات التطبيع على مدار زمن طويل لم تحدث أثرا على القضية الفلسطينية، مثلما سيحدثه " التطبيق" ومن أداروا الإنقسام الفلسطيني وهو الأخطر على القضية ومستقبلها، و لا يحق لهم جرنا إلى خلافات وهجوم على السعودية لمصالح معلومة لهم وليست من مصلحة الشعب الفلسطيني، وشعبنا يعرف إتجاه البوصلة، ولا يمكن التلاعب بمشاعره، رغم إدانة الكل الفلسطيني لعمليات التطبيع، ولكن ليست ضمن أجندات أ ......
#هجوم
#إرهابي
#سيناء
#وخناجر
#تنهال
#السعودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676289
سعد الله مزرعاني : هجوم فاجر ودفاع مدمّر وقاصر
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني تُطوِّر القوى المناوئة لفريق ما كان يُسمى بـ8 آذار، مضافاً إليه «التيار الوطني الحر»، نهجاً هجومياً متواصلاً ومتصاعداً. هو في الواقع، أيضاً، وربما أساساً، صدىً لهجوم شامل تقوده في لبنان والمنطقة، الإدارة الأميركية بالتنسيق الكامل مع العدو الصهيوني. نجح هذا الهجوم في تعبئة قوى سياسية وشعبية واسعة. هذه الأخيرة متضرّرة، أساساً، من السياسات العامّة والنهج الاقتصادي اللذين كان تحالف قوى 14 آذار (سابقاً) قد اعتمدهما. هذان أدَّيا، كما هو حاصل بشكل مأساوي حالياً، إلى الخراب والفشل والأزمة الشاملة التي تعاني منها الأكثرية الساحقة من اللبنانيين.جنَّد هذا الفريق الخارجي والداخلي قوى سياسية وشعبية وأدوات إعلامية فعَّالة دولية وإقليمية ومحلية. مارست قيادته الخارجية أشكالاً من التدخّل المباشر في الشأن الداخلي اللبناني مع الأطراف السياسية والأهلية (الحزبية والمدنية)، متجاهلة ومتخطية المؤسسات الرسمية. وقد حقق الفريق المذكور إنجازات بارزة ضد الفريق الآخر ووضعه في موقع دفاعي على المستويات كافة.في مجرى ذلك، وبتكامل بين الفعل السياسي والإعلامي والنشاط الميداني، وبتصعيد وفجور وهجومية موصوفة، بلوَر هذا الفريق سياسات بديلة وعناوين أساسية. من تلك السياسات، الدعوة إلى «حياد» لبنان التي أوكَلَ إعلانها (للانتقاص أيضاً من التمثيل الماروني للرئيس عون) للبطريرك بشارة الراعي. «الحياد» من «عدّة الشغل» القديمة. وهو رغم تقطّع المطالبة به، قد عنى دائماً الابتعاد عن الصراع العربي ـــــــ الصهيوني. وقد رُفع هذا الشعار حتى في ذروة العدوانية الصهيونية كما تجسّدت في احتلال نصف لبنان عام 1982. واقعياً، ورغم الموارَبة، فقد عنى ذلك الشعار الالتحاق بالمشاريع الغربية في المنطقة، ولو تطلّب الأمر استدعاء الأسطول السادس، كما حصل عام 1958، والغزو الإسرائيلي عام 1982، والترحيب بعدوان 2006 من دون قيد أو شرط! «الحياد» اليوم هو النسخة اللبنانية المطلوبة أميركياً للمساهمة في إنجاح «صفقة القرن» الأميركية ــــــ الصهيونية. هو يستهدف وجود مقاومة مسلّحة لعبت دوراً مميّزاً في التحرير، وأقامت بنية راسخة ضد اعتداءات الصهاينة، قادرة على الردع وعلى تحفيز ودعم المقاومة ضد العدو بما يتعدّى النطاق اللبناني.في الداخل، يقوم مشروع الفريق المرتبط بالرياض وواشنطن على استغلال الأزمة الكوارثية الراهنة، لإلحاق لبنان بالمحور المذكور وثالثه الإسرائيلي. وهو يتوسّل «هركلة» وإسقاط رموز سياسية رسمية وغير رسمية ومعها المؤسسات، وإحلال سلطة يفرضها هو، باسم «الحياد» محلّ السلطة القائمة. وقد قدَّم نماذج عن ذلك في الشعارات والممارسات التي كان من بينها «احتلال» وزارات واستقالة نواب واقتحام مؤسسات باستخدام العنف والتكسير... يستمر هذا الهجوم، وسيتصاعد حتى رغم «الخيبة» النسبية بسبب قرار المحكمة الدولية، ورغم عدم توصّله إلى بناء حلف متماسك يضم جميع أفرقائه الغارقين في الفئويات وبتنوّع المقاربات والحسابات والمرجعيات...على الطرف الآخر، المشهد بائس ويفتقر المعنيون به إلى المبادرة! بعد مقاطعة حكومة حسّان دياب والاستقالات، بدا فريق 8 آذار والتيار العوني مسؤولين عن كامل السلطة: إمساكاً وتمسّكاً ومواصلة للسياسات إياها التي أدّت إلى الفشل والخراب والإفلاس. بعض المواقف المختلفة لا يرتقي إلى مستوى الخيارات الجديدة المطلوبة. التباين بين أطراف هذا الفريق كبيرة، كما الأولويات والمقاربات. «كلّن يعني كلّن»، بدا وكأنه ينطبق على هذا الفريق دون سواه، بعدما حيَّد الشركاء الآخرون أنفسهم بالاستقالة وبالمقاطعة وبالحركة في الشارع. شعا ......
#هجوم
#فاجر
#ودفاع
#مدمّر
#وقاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689327