الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح محمود : السجناء في الصفر
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود إدراك الصفر ، التحلل ، التعالي و التطهر ، الخلاص ،لتحقيق الملكوت في حضور الكل بصمة و إمضاء ، هكذا يُفهم الحلول ... لنحجم عن التصور بدل الشعور ، حتى لا نحال على الأسطورة و السحر ، لا جدوى من التجريد ، في هذه الحالة ، و القفز على الصفر ، و على ما وراء الصفر ،بعد أن كان احتمالا ، اختزالا ، شعورا أو صدى ، فهل يمكن استبعاد العدد ليختفي الصفر ،و ليظل الشعور في اللاشعور صفر ، حتى و إن كان العدد مفترضا ، فالهوية المطلق في انحلال العدد ، أعني الذات ، إذا ، الشعور لا السلب ، أعني الأسطورة و السحر ، و العدد يستحيل في حضور الكل ، - بفعل الإلتباس ، ستتساءلون في حيرة : يا للغرابة !!! كيف أدرَك المسيح السجناء إذا ؟!!!آخذين على محمل الجد الصفر و في ما وراء الصفر ، بحثا عن البداية و النهاية ، أي الطريق ، و تشبثا بالهرم ، بالأسطورة و السحر ، ضاربين الصفر عرض الحائط ، يُفهم تجاهلا للملكوت يتحقق كشفا ، حضور ،أعني الكل ، كوسموس ، مطلق ، أي الخلاص ، عند إدراك الصفر ، شعور في اللاشعور ، أعني إدراك الصفر استحالة ، إذا ، يظل الحلول البوابة الوحيدة لإدراك السجناء ، أي الهوية ، الشعور ، أي إدراك الصفراذكروا المسيح ، الكلمة ، النبوءة و البشرى ،اذكروه حلما في الإيساجيل ، اذكروه كلمة ، أبوكاليبس ، صيحة ...أرجوكم لا تتفوهوا بالترهات قائلين :يا هذا ، هل كان المسيح مسيحا عند إدراك السجناء ؟ تعنون اكليل الشوك و الصليب ،تعنون الهيئة و الملامح ، تعنون لقاءه السجناء ، أقول باقتضاب شديد : هل كان السجناء سيحملون عليه لو لم يكن مسيحا ؟أخبروني ، ماذا وجد في اللاشعور ؟ السجناء لا غير ، الأسطورة و السحر ... ثم لماذا حل المسيح ...ستزدادون تعنتا وغرورا قائلين :يبدو الأمر مريبا ، إذ كيف يستطيع المسيح اقتحام اللاشعور ؟ تعنون الإستلاب ، تعنون الأسطورة و السحر ...و هذا حق أريد به باطل ، إذ الشعور يظهر في اللاشعور فالحلول تحقيق الملكوت في الصفر ، ليظل انتظارات في الإيساجيل ، حلم ، ذكرى ... ......
#السجناء
#الصفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675422
قاسم حسين صالح : مقالب رامز..بين تحت الصفر و مجنون رسمي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح تعود فكرة برامج المقالب الى أكثر من سبعين سنة،ويعدّ برنامج الكاميرا الخفية لمقدمه ألن فونت الذي بث عام 1948 على شاشة( CBS ) هو الأقدم عالمياً،فيما بدأت أول برامج مقالب عربية في التلفزيون المصري في ثمانينيات القرن الماضي مع الفنان فؤاد المهندس الذي حصل على شهرة واسعة لكنه تراجع فيما بعد بسبب (استهلاكها) وسوء إدارة بعض المقالب واكتشاف حقيقة إن عدداً منها يتم بالاتفاق بين مقدم البرنامج و(الضحية ) في خطة تستهدف اللعب على عواطف المشاهد الذي يستهجن استغفاله.ولهذا السبب تحديداً عمدت برامج المقالب في التلفزيون الفرنسي الى تنفيذ مقالب عفوية تحظى بالمصداقية يستمتع فيها المشاهد والضحية أيضاً،فيما اعتمدت برامج المقالب اللبنانية فكرة خداع الناس في الايقاع بهم وهم يمشون في الطريق.وتحقق برامج المقالب هذه ثلاثة أهداف: مالي بحصول الفضائية على إيرادات كبيرة من خلال الإعلانات، وشهرة واسعة لمقدم البرنامج وكادره والمحطة ايضاً، ومتعة وترفيه وتسلية للمشاهد.رامز تحت الصفر في رمضان (2018)قدّم رامز جلال مقلبا بعنوان (رامز تحت الصفر)حظي بمشاهدة عربية واسعة دفعتنا الى استطلاع المشاهدين لهدفين: الأول معرفة آرائهم بالبرنامج، وبنوعية شخصية رامز جلال، وما إذا كانوا يستمتعون بمشاهدة حلقاته التي جرى تصويرها في ثلوج روسيا مستغلاً مشاركة الفريق المصري لكرة القدم في المونديال. والثاني ضمني يستهدف معرفة سيكولوجيا المشاهدين من خلال إجاباتهم..على هذا السؤال:تقوم فكرة برنامج "رامز تحت الصفر" على وضع الضيف في مقلب بهدف إمتاع المشاهدين،فهل امتعك ذلك؟ أم إنك ترى فيه إهانة ومزاحاً ثقيلاً ؟ كانت اجاباتهم بخصوص البرنامج بأنه:(تافه،مفبرك،سخيف،مهين لشخصيات فنية واجتماعية محترمة،إسفاف ومسخرة،تهريج وعياط وصراخ،عديم اللون والطعم والرائحة ،مقرف جداً ،مضيعة للوقت ،ابتذال يفسد الذائقة الفنية، مقالب مؤذية أكثر منها مسلية،معظم ما يقوم به مزيف يحاول التغطية عليه بالصراخ والنكات البايخة،انتهاك صارخ لحقوق الانسان، شكل من أشكال العنف قد يعرّض أحدهم لسكتة قلبية). واتفقت غالبية العينه وعددها (2023) بينهم اكاديميون بأن شخصية رامز عدائية،لأن الاستهزاء بالآخرين والضحك على متاعبهم من سمات الشخصية العدائية،وأنه يحاول القيام بما لايستطيع تحقيقه على أرض الواقع وهي أحد اضطرابات الشخصية العدائية( hostile personality )،فيما وصفه آكاديميون سيكولوجيون عرب خصونا باجاباتهم بأنه سيكوباثي،يعاني من مرض نفسي يستهوي ايلام الآخرين وتعريضهم للخطر،وأنه شخص يشعر بالنقص فيعوضه بالانتقام من النجوم،ويسدّ فشله بالوصول الى النجومية بتعذيب ضيوفه ليشفي غليله،وأنه مجرم خطير مكانه السجن بين القتلة والمنحرفين أخلاقياً وانسانياً، اعطته التكنولوجيا الاعلامية فرصة تحويل ميوله الاجرامية عبر الإعلاء والتسامي بها بصورة مغلفة بالكوميديا والكاريزما وهو في حقيقته ينهش في صحة وعقل وجسد ضحاياه بوحشية ودموية، واوصى آخرون بأنه يحتاج لكورسات من العلاج النفسي لأنه معتوه. وكان لآخرين الرأي النقيض مستشهدين بأن بدايات رامز الفنية وأدواره كلها كانت في لعب الولد المحبوب صديق البطل الفكاهي وهذه بعيده كل البعد عّن شخصية السيكوباثي ،وأن البرنامج لايعدو كونه مزاحاً ثقيلاً،وأن تصنيفه ضمن المجرمين والمرضى العقليين..تهمة ظالمة.رامز مجنون رسمي بين رامزتحت الصفر 2018 و رامزمجنون رسمي 2020،ما الذي تغير؟. استخدمنا نفس المنهج باستطلاع عينة مشاهدين،فوجدنا أن اجاباتهم لا تختلف عن سابقاته ......
#مقالب
#رامز..بين
#الصفر
#مجنون
#رسمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676392
شعوب محمود علي : عند الصفر الجياد تصهل
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1 أدرك إنّي خاسراًفي ملعب الجيادأصيح بالأحفادمتى نرى بغدادتنصت (للقشلة) والميعاديقرب حّدّ الصفرولم نر عبر الميادين على ساحتنا الجيادتصهل عند الصفر والروّاد..فوق بروج الحلموصرخة الاسيادتعصف بالعبيدمثل رنين القشلة المرادوليس من حيادبين زعيق الجمع والأفرادغنّيتك بغداد في الحلم واليقظة والسهاد2 طغيان هذا الماءينذر باجتياحمقابر الموتى مع الأحياءمتى متى سينتهي البلاءوتبتني الأحياء سدّاً لفوضى الماءونكسة الإنسانفي كل الميادين لها أحزانلم ينتهي المرانالى الصعود والى الهبوطولغة الخروج للسكّانتعكس وجه الوطن المسروق والمهانبين ملالي أمّنا بغدادوشيخ كردستانأصيح بالفوّال والمنجّم المحتالمتى نرى الأقوالتهزّ هذا الوطن النائم كالزلزالأدور والآمالتصغر مثل نقطة في الماءحد التلاشيحدّما الإخفاء يا مدينة الزوراء2 متى ستهجع أيّها القلموتترك الأوراق للقادم من أيّمنافالزمن الكفيللعودة بعد مدارات ك (أهل الكهف)كفاك بالقرع على الأجراسوالضرب بذاك الدفوانت في مربّع للخوففتارة تحرّك الحروف ديناميت يشعل نار الحربوتارة تنحو الى التوراة والانجيل والقرآنولغة التقاة والتذكير بالعقاب والنيرانلكنّما الطغيانلن يرعو يوماً وما صغىللغة البيانوالخوف من النيران ما أغرب الإنسانفي زمن الصدق وفي أزمنة البهتانفتارة ينساب كالملاكبين يدي (رضوان)وتارة ينساب كالثعبان ..,..,..,..,..,.. ......
#الصفر
#الجياد
#تصهل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682448
جمشيد ابراهيم : التحدث في ساعة الصفر
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم لا فائدة من الحديث امام التحدث مع الاخر و نحن نعيش في عالم يكتظ بالمشاكل او في قارب يتعرض لعواصف يوميه خطرة. المشكلة هنا هي انتماء او انحياز الانسان لطرف او لدين او لحزب او لقومية منذ فترة طويلة دون التحدث مع المختلف بكل حرية و احترام. لقد خلقت هذه الانتماءات و الولاءات مصاعب جمة و مشاكل رهيبة و سببت حروب كثيرة.لا يعني التحدث مع الاخر المناقشة بل الابتعاد عن توجيه الاتهامات و فتح باب المفاوضات مع (العدو). فعندما تسكت الاسلحة الحربية و الهتافات القومية و العنصرية و عندما ينتهي مفعول الاديان و صلواتها و يفقد الانسان كل شيء يملكه يدرك بان القميص الاخير بدون جيوب و تبرز اهمية التحدث مع الاخر عبر لغة جاءت اصلا لهذا الغرض.رغم التقدم التقني فيما تسمى وسائل التواصل الاجتماعي فان الانسان لا يزال يتكلم عن (العدو) و يكوم اسلحة فتاكة لارهاب الاخر. لا اعلم من سيربح اذا لجأ الانسان الى استخدام القنابل الذرية التي تدمر الاخضر و اليابس و لكن وعندما تدق ساعة الصفر يدرك الانسان لاول مرة بان ليس امامه وسيلة سوى التحدث مع الاخر.www.jamshid-ibrahim.net ......
#التحدث
#ساعة
#الصفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690612
حسين عجيب : حلقة الجدل بين الصفر واللانهاية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حلقة الجدل المفرغة ، بين الصفر واللانهاية1دعوتك سابقا ، أكثر من مرة للتفكير في الثنائيات ، والجدلية منها خاصة .( العشق _ الزواج ) ، ( الوظيفة _ الهواية ) ، ( المال _ الوقت ) ، ( الكلمة _ الصورة )....أعتقد أن العلاقة الثنائية جدلية بطبيعتها ، كل علاقة ثنائية .يوجد طريقتان أساسيتان للخروج من حلقة الجدل ، إما عبر النكوص إلى الأحادية ( الثرثرة والصراع أو الانسحاب ) أو بالقفز إلى التعددية ( الحوار والمنطق أو العزلة الاختيارية ) .هذا الموضوع ناقشته سابقا ، بشكل موسع عبر نصوص عديدة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن تحت عناوين مختلفة ، منها الخوارزمية والإرادة الحرة والمعرفة .لنتأمل مجددا علاقات : المال _ الوقت ، أيضا الكلمة _ الصورة ؟!ثنائية ( المال _ الوقت ) ، يلزمها إضافة الحد الثالث " القيمة " .ثنائية ( الكلمة _ الصورة ) ، يلزمها إضافة الحد الثالث الملائم لها " الرقم " .الحد الثالث مزدوج بطبيعته ، وهو إما أن يكون داخليا ( أوسط ) أو خارجيا ( أعلى ) .وهذه المشكلة الحقيقية في البديل الثالث ، هو مزدوج بطبيعته ...سلبي أو إيجابي .....هل يمكن تبسيط الفقرة أعلاه ؟أو ما المناسب أكثر تبسيطها ، أم تكملة الاتجاه الفكري ( المعرفي ) الذي تتضمنه ، مع المخاطرة بزيادة الغموض وسوء الفهم ؟!هذه المشكلة ( المزمنة ) ، تعترضني مع كل نص جديد .....خياران أحلاهما مر كالعلقم :1 _ الاتجاه الأول ، يفضل القارئ _ة الجديد _ة ( المجهول والعابر ) .2 _ الاتجاه الثاني ، يفضل القارئ _ة الجديد _ ة ( المتجدد _ ة ) .2بدأت هذه الفكرة أو الاتجاه في التفكير ، مع مناقشة جدلية الرشوة _ الهدية ، والتوصل إلى نتيجة صادمة وتتمثل في صعوبة الفصل بينهما ، أو تعذر التمييز بينهما بالفعل .أو التمييز بين وقت العمل ووقت الفراغ ، أو بين العمل المأجور والعمل التطوعي وغيرها .الثنائية تتحول مباشرة إلى حلقة مفرغة ، أو أيديولوجيا ، بمعنى الوعي الزائف .يتذكر بنات وأبناء جيلي ، كانت الأيديولوجيا كلمة مشبوهة خلال القرن العشرين في الثقافة العالمية ، والأوربية خاصة .3الماضي مشكلة الحياة المزمنة .لا الحاضر ولا المستقبل ، تلك مغالطة فكرية لا أكثر .لا أحد لديه مشكلة في نقص الماضي ، والعكس صحيح دوما . لدى الكائن الحي ، والانسان خاصة ، تضخم سرطاني في الماضي ، وهو على حساب الحاضر والمستقبل بالضرورة .الفرد الواعي أضعاف الفرد الجاهل ، يكابد مشكلة الماضي غير القابلة للحل .هذه المغالطة ، سبب خطأ الكثير من الشعراء والفلاسفة في فهم السعادة ( أو الشقاء ) حيث يربطون ، بشكل صريح بين السعادة والغباء أو غياب الوعي ، وبين الشقاء والوعي .هذه مفارقة الوعي ، وهي شديدة الأهمية للصحة العقلية .مشكلة الحاضر المزمنة تتمحور حول الوعي والشعور ، وهي جديدة ومتجددة بطبيعتها ، كما أنها دينامية أيضا . حيث أن الحاضر عبر الآن _ هنا مشكلة بطبيعته ، وهي تتطلب الحل العاجل ولا يمكن تأجيلها ؟!يوجد نوعين فقط من الحلول الحقيقية ، والتي نستخدمها جميعا :1 _ الحلول المؤقتة أو الشعورية .2 _ الحلول الجذرية أو الدائمة .النوع الأول ، أو الحلول الشعورية غايتها تسكين الألم أو تخدير الشعور به . وضمن هذا المستوى ، تقع جميع أشكال التسليات والألعاب الصبيانية ، والتنافسية خاصة .وهذا المستوى من الحلول ، يقتصر على علاج العرض . وهو يعتمد عند جميع الأطباء والمعالجين منذ عشرات القرون ، نموذجه الحالي العقاقير ومسكنات الأل ......
#حلقة
#الجدل
#الصفر
#واللانهاية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693941