الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رويدة سالم : أي مهن للمستقبل في ما بين سنوات 2030 و2050 ؟
#الحوار_المتمدن
#رويدة_سالم يتناول هذا المنشور ملخصا لكتابين يعالجان كيف تغير التكنولوجيا، في مجال المهن، عالم الخبرات البشرية.الكتاب الأول : "مستقبل المهن" للمؤلِّف جاك أتالي بالاشتراك مع بيار كاهوك وفرنسوا شيراك وجون-كلود جافيلييصدر عن، منشورات فيارد Fayard، في طبعته الأولى، سنة 1995، كتاب "مستقبل المهن" لثلة من المؤلفين تحت إشراف الفيلسوف الفرنسي جاك أتالي، أستاذ الاقتصاد في جامعة باريس-دوفين، الذي عمل مستشارا خاصا لفرنسوا ميتران من 1981 إلى 1991، وأسس البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير (EBRD)، سنة 1991، وكان أول رئيس له، وترأس في 2008 لجنة تحرير النماء الفرنسي (كتابة تقارير وتوصيات لتعزيز الاقتصاد الفرنسي). ويقود حاليا مجموعة بوزيتيف بلانات. وقد نشر أكثر من 70 مقالة وسيرة ذاتية ورواية. هل سيجد أبناء المدارس الثانوية اليوم عملا سنة 2050 وأي مهن سيمارسون ولأي منها يجب إعدادهم؟ ثم باعتماد أي تكنولوجيا وفي أي مؤسسات وحسب أي قوانين عمل يتوجب تكوينهم؟ وهل سيكون عدد الريبوتات أكبر من عدد الموظفين في المؤسسات أم أنهما سيكونان موجوديْن بشكل متعادل؟ وكيف ستؤثر الكونية، وما ينتج عنها من تعاقد مهني خارجي، على طبيعة المهن، وعلى العائدات، وعلى مشقة العمل؟ ثم كيف سيتطور العمل النقابي وهل سيكون هناك مزيد من عدم الاستقرار أم ستتضاعف الحماية الاجتماعية؟ وهل سيتطور العمل المؤقت، وهل ستختفي البطالة؟يتناول كتاب مستقل العمل، الذي ينقسم إلى فصلين أساسيين هما، أولا "غدا: العمل في العالم"، وثانيا، وهو بحث أكثر تركيزا على مستقبل العمل، "في فرنسا"، كل هذه المسائل ويجيب على أسئلة كثيرة أخرى. بداية الفصل الأوّل هي جرد لما قام به باحثون في المستقبليات، قبل خمسين سنة، أولئك الذين وضعوا كغاية لتوقعاتهم، سنة 2000 مؤكدين أننا، في ذلك التاريخ "سنعيش مع الروبوتات". لكن ذلك الجرد يظلُّ مجرّد توصيف مبهم لـ"ماذا يمكن أن يحدث للعمل ولنا في المستقبل". ورغم أنه يعتمد ظواهر مميِّزة تَسِمُ الحياة الاجتماعية مثل سَكند لايف، [وهي لعبة عالم تخيُّلي ثلاثية الأبعاد تصور حياة ثانية موازية للحياة البشرية التي نعيشها علي كوكب الأرض، يعدُّ سكان العالم فيها بالملايين من جميع أنحاء العالم، ويتعايشون ويبيعون ويشترون، ويمكنهم شراء الأراضي والجزر وبناء البيوت والبحث عن الترفيه والسعادة]، إلا أنه لا يصف الميكانيزمات التي يمكن أن تقودنا نحو مثل تلك التغيرات. وبالفعل يعدّد أتالي، في بداية الكتاب، النقاط العامة التي يُجمِع حولها الجميع فيما يتعلّق بمستقبل العمل من مثل استمرار التناقض شمال-جنوب وارتفاع عدد سكان العالم وطول الحياة في البلدان الغربية والتشكيك في منظومة التقاعد (...إلخ)، ولكنه لا يتعمّق في ذلك ويبقى جرده سطحيا.ثم وانطلاقا من بعض البديهيات الديموغرافية يؤكد أن:" العالم سيكون مأهولا أكثر فأكثر بطالبي التشغيل. وسيستمر البشر في سن العمل في الارتفاع كما فعلوا ذلك، دوما،... وفي 2050، سيكون عددهم قد ارتفع بحوالي النصف ليبلغ سبع مليارات. وبتعبير آخر، سيلتحق أربعون ألفا بسوق الشغل العالمي سنويا" ويوضِّح أن: "هؤلاء الباحثين عن عمل سيكونون بالأساس فقراء قادمين من الأرياف أو مدن الصفيح في البلدان الناشئة. لكن لن يعملوا كلهم مع أنهم جميعا سيرغبون في ذلك". ثم يوضِّح، في جزء آخر، أن المجتمع يسير نحو رقمنة فائقة من نوع "الأخ الأكبر" سيكون فيها، حسب رأيه، علماء الرياضيات والمعلوماتية والمهندسون فاعلين مهيمنين على المجتمع المستقبلي. لكن هذه الفكرة تحتاج إلى تصحيح وذلك لأنه لئن كان المختصون في المعلوماتي ......
#للمستقبل
#سنوات
#2030
#و2050

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693652