مصطفى كامل : من يقف وراء سياسة دونالد ترامب طوال الاربع سنوات؟؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل ينطلق كل رئيس في الولايات المتحدة في تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية من عدة مرتكزات، منها المبادئ الليبرالية الديمقراطية، والقيم الامريكية العليا التي لا يجب أن يحيد عنها، ومبادئ وتوجهات الحزب الذي يمثله، فضلاً عن توجهاته الفكرية التي تترجم في برنامجه الانتخابي، وكل تلك الامور تحتاج فريق عمل من الخبراء لصيغتها واخراجها كمشروع قرارات او تترجم الى أفعال، وهذه هي مهمة مستشارين الرئيس و مراكز الابحاث في امريكا، فلكل حزب او توجه (ليبرالي- محافظ) في الولايات المتحدة مجموعة من مراكز الفكر التي تزوده بالافكار وتدافع عن سياساته، سواء كان هو في إدارة السلطة او خارجها، وتعد الولايات المتحدة الامريكية من اكثر البلدان في العالم احتضانا لمراكز الفكر، واكثرها شهرة على مستوى العالم ، حيث تعود تجربتها العريقة الى عام 1910، وقدم تجربة جاءت من طبيعة نظامها الليبرالي الديمقراطي، ومؤسساته الثابته، وسعي النظام للحفاظ على الهيمنة العالمية، وطبيعة مجتمعها الذي يعتمد على مؤسسات المجتمع المدني جعل مراكز الابحاث تحتل الحيز الكبير في الولايات المتحدة من حيث صناعة القرار واتخاذه والتخطيط الاستراتيجي، فهي تعطي المشورة والبرامج لصانعي السياسية الامريكية، حتى أصبحت الإدارات الامريكية تعتمد بشكل كبير على تلك المؤسسات. أضف الى ذلك ونتيجة لأهمية تلك المراكز أصبحت تؤدي دور اكبر في تقديم المشورة الى صانع القرار الامريكي، اذ أصبحت مساهمة في صنع القرار، اذ ترفد مراكز الفكر الإدارات الامريكية المتعاقبة والوزارات بالكثير من الباحثين لإدارتها، واصبح يطلق على حركة الانتقال من مراكز الابحاث الى الادارة السياسية او بالعكس، اي من صنع القرار الى اتخاذه او بالعكس بعملية الباب الدوار.وقبل معرفة اي المراكز البحثية التي تدعم الرئيس ترامب بالمشورة والموظفين لابد ان نتطرق سريعاً الى تعريف مراكز الفكر وما هي مهامها؟لم يُجمِع الباحثون على تعريف واحد لمراكز الفكر والأبحاث، إلا أن من أشهرها التعريف الذي قَدّمه أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جورجيا Howard J.Wiarda، حيث يُفسّرها بأنها، مراكز للبحث العلمي والتعليم، لكن ليست جامعات أو كليات، وهي ليس لديها طلبة، ولكن يمكن أن يكون لديها طلبة متدربون، وهي لا تقدم مساقاتٍ دراسيةً، ولكن هي تنظم العديد من ورشات العمل والتدريب والمنتديات، وهي لا تحاول أن تقدم معرفة بسيطة أو سطحية في كل المجالات، ولكن تركز بشكل معمق في قضايا أساسية في السياسات العامة.أي أن وظيفة تلك المراكز هي تحليل وتفسير الظواهر والمشكلات ومحاولة تقديم الحلول لها، عن طريق تقديم رؤية شاملة ومجموعة من الحلول المناسبة للمشكلة موضوع الدراسة، وهناك من الباحثين من يقدم لها تعريفاً آخر، مثل: (مؤسسات الفكر والرأي هي منظمات تجري تحليل ومشاركة في البحث في السياسة العامة التي تؤدي إلى ظهور بحوث وتحاليل ونصائح توجهها السياسة العامة تتعلق بقضايا دولية ومحلية، وبهذا يجري تمكين صانعي السياسات العامة وعامة الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة حول السياسة العامة).لكن هناك من الباحثين من يفُرِّقُ بين مراكز الدراسات والابحاث ومراكز الفكر Think Tanks من حيث الوظيفة والغاية والعاملين فيهما.مراكز الابحاث : هي مؤسسات معرفية وتشكيل جديد، يتفق ويساير المتغيرات الحديثة ويعد من اهم المخرجات العصرية واوضحها، والتي احتلت مرجعية فكرية واحياناً محورية لعملية صنع القرار بمختلف انواعها، ولا يشترط في بحوث المركز ان تقدم مستوى عالي في البحث العلمي بقدر ما يشترط الضوابط العلمية للبحث العالمي، وته ......
#وراء
#سياسة
#دونالد
#ترامب
#طوال
#الاربع
#سنوات؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686185
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل ينطلق كل رئيس في الولايات المتحدة في تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية من عدة مرتكزات، منها المبادئ الليبرالية الديمقراطية، والقيم الامريكية العليا التي لا يجب أن يحيد عنها، ومبادئ وتوجهات الحزب الذي يمثله، فضلاً عن توجهاته الفكرية التي تترجم في برنامجه الانتخابي، وكل تلك الامور تحتاج فريق عمل من الخبراء لصيغتها واخراجها كمشروع قرارات او تترجم الى أفعال، وهذه هي مهمة مستشارين الرئيس و مراكز الابحاث في امريكا، فلكل حزب او توجه (ليبرالي- محافظ) في الولايات المتحدة مجموعة من مراكز الفكر التي تزوده بالافكار وتدافع عن سياساته، سواء كان هو في إدارة السلطة او خارجها، وتعد الولايات المتحدة الامريكية من اكثر البلدان في العالم احتضانا لمراكز الفكر، واكثرها شهرة على مستوى العالم ، حيث تعود تجربتها العريقة الى عام 1910، وقدم تجربة جاءت من طبيعة نظامها الليبرالي الديمقراطي، ومؤسساته الثابته، وسعي النظام للحفاظ على الهيمنة العالمية، وطبيعة مجتمعها الذي يعتمد على مؤسسات المجتمع المدني جعل مراكز الابحاث تحتل الحيز الكبير في الولايات المتحدة من حيث صناعة القرار واتخاذه والتخطيط الاستراتيجي، فهي تعطي المشورة والبرامج لصانعي السياسية الامريكية، حتى أصبحت الإدارات الامريكية تعتمد بشكل كبير على تلك المؤسسات. أضف الى ذلك ونتيجة لأهمية تلك المراكز أصبحت تؤدي دور اكبر في تقديم المشورة الى صانع القرار الامريكي، اذ أصبحت مساهمة في صنع القرار، اذ ترفد مراكز الفكر الإدارات الامريكية المتعاقبة والوزارات بالكثير من الباحثين لإدارتها، واصبح يطلق على حركة الانتقال من مراكز الابحاث الى الادارة السياسية او بالعكس، اي من صنع القرار الى اتخاذه او بالعكس بعملية الباب الدوار.وقبل معرفة اي المراكز البحثية التي تدعم الرئيس ترامب بالمشورة والموظفين لابد ان نتطرق سريعاً الى تعريف مراكز الفكر وما هي مهامها؟لم يُجمِع الباحثون على تعريف واحد لمراكز الفكر والأبحاث، إلا أن من أشهرها التعريف الذي قَدّمه أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جورجيا Howard J.Wiarda، حيث يُفسّرها بأنها، مراكز للبحث العلمي والتعليم، لكن ليست جامعات أو كليات، وهي ليس لديها طلبة، ولكن يمكن أن يكون لديها طلبة متدربون، وهي لا تقدم مساقاتٍ دراسيةً، ولكن هي تنظم العديد من ورشات العمل والتدريب والمنتديات، وهي لا تحاول أن تقدم معرفة بسيطة أو سطحية في كل المجالات، ولكن تركز بشكل معمق في قضايا أساسية في السياسات العامة.أي أن وظيفة تلك المراكز هي تحليل وتفسير الظواهر والمشكلات ومحاولة تقديم الحلول لها، عن طريق تقديم رؤية شاملة ومجموعة من الحلول المناسبة للمشكلة موضوع الدراسة، وهناك من الباحثين من يقدم لها تعريفاً آخر، مثل: (مؤسسات الفكر والرأي هي منظمات تجري تحليل ومشاركة في البحث في السياسة العامة التي تؤدي إلى ظهور بحوث وتحاليل ونصائح توجهها السياسة العامة تتعلق بقضايا دولية ومحلية، وبهذا يجري تمكين صانعي السياسات العامة وعامة الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة حول السياسة العامة).لكن هناك من الباحثين من يفُرِّقُ بين مراكز الدراسات والابحاث ومراكز الفكر Think Tanks من حيث الوظيفة والغاية والعاملين فيهما.مراكز الابحاث : هي مؤسسات معرفية وتشكيل جديد، يتفق ويساير المتغيرات الحديثة ويعد من اهم المخرجات العصرية واوضحها، والتي احتلت مرجعية فكرية واحياناً محورية لعملية صنع القرار بمختلف انواعها، ولا يشترط في بحوث المركز ان تقدم مستوى عالي في البحث العلمي بقدر ما يشترط الضوابط العلمية للبحث العالمي، وته ......
#وراء
#سياسة
#دونالد
#ترامب
#طوال
#الاربع
#سنوات؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686185
الحوار المتمدن
مصطفى كامل - من يقف وراء سياسة دونالد ترامب طوال الاربع سنوات؟؟
مصطفى كامل الدراجي : من يقف وراء سياسة دونالد ترامب طوال الاربع سنوات؟؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل_الدراجي ينطلق كل رئيس في الولايات المتحدة في تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية من عدة مرتكزات، منها المبادئ الليبرالية الديمقراطية، والقيم الامريكية العليا التي لا يجب أن يحيد عنها، ومبادئ وتوجهات الحزب الذي يمثله، فضلاً عن توجهاته الفكرية التي تترجم في برنامجه الانتخابي، وكل تلك الامور تحتاج فريق عمل من الخبراء لصيغتها واخراجها كمشروع قرارات او تترجم الى أفعال، وهذه هي مهمة مستشارين الرئيس و مراكز الابحاث في امريكا، فلكل حزب او توجه (ليبرالي- محافظ) في الولايات المتحدة مجموعة من مراكز الفكر التي تزوده بالافكار وتدافع عن سياساته، سواء كان هو في إدارة السلطة او خارجها، وتعد الولايات المتحدة الامريكية من اكثر البلدان في العالم احتضانا لمراكز الفكر، واكثرها شهرة على مستوى العالم ، حيث تعود تجربتها العريقة الى عام 1910، وقدم تجربة جاءت من طبيعة نظامها الليبرالي الديمقراطي، ومؤسساته الثابته، وسعي النظام للحفاظ على الهيمنة العالمية، وطبيعة مجتمعها الذي يعتمد على مؤسسات المجتمع المدني جعل مراكز الابحاث تحتل الحيز الكبير في الولايات المتحدة من حيث صناعة القرار واتخاذه والتخطيط الاستراتيجي، فهي تعطي المشورة والبرامج لصانعي السياسية الامريكية، حتى أصبحت الإدارات الامريكية تعتمد بشكل كبير على تلك المؤسسات.أضف الى ذلك ونتيجة لأهمية تلك المراكز أصبحت تؤدي دور اكبر في تقديم المشورة الى صانع القرار الامريكي، اذ أصبحت مساهمة في صنع القرار، اذ ترفد مراكز الفكر الإدارات الامريكية المتعاقبة والوزارات بالكثير من الباحثين لإدارتها، واصبح يطلق على حركة الانتقال من مراكز الابحاث الى الادارة السياسية او بالعكس، اي من صنع القرار الى اتخاذه او بالعكس بعملية الباب الدوار.وقبل معرفة اي المراكز البحثية التي تدعم الرئيس ترامب بالمشورة والموظفين لابد ان نتطرق سريعاً الى تعريف مراكز الفكر وما هي مهامها؟لم يُجمِع الباحثون على تعريف واحد لمراكز الفكر والأبحاث، إلا أن من أشهرها التعريف الذي قَدّمه أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جورجيا Howard J.Wiarda، حيث يُفسّرها بأنها، مراكز للبحث العلمي والتعليم، لكن ليست جامعات أو كليات، وهي ليس لديها طلبة، ولكن يمكن أن يكون لديها طلبة متدربون، وهي لا تقدم مساقاتٍ دراسيةً، ولكن هي تنظم العديد من ورشات العمل والتدريب والمنتديات، وهي لا تحاول أن تقدم معرفة بسيطة أو سطحية في كل المجالات، ولكن تركز بشكل معمق في قضايا أساسية في السياسات العامة.أي أن وظيفة تلك المراكز هي تحليل وتفسير الظواهر والمشكلات ومحاولة تقديم الحلول لها، عن طريق تقديم رؤية شاملة ومجموعة من الحلول المناسبة للمشكلة موضوع الدراسة، وهناك من الباحثين من يقدم لها تعريفاً آخر، مثل: (مؤسسات الفكر والرأي هي منظمات تجري تحليل ومشاركة في البحث في السياسة العامة التي تؤدي إلى ظهور بحوث وتحاليل ونصائح توجهها السياسة العامة تتعلق بقضايا دولية ومحلية، وبهذا يجري تمكين صانعي السياسات العامة وعامة الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة حول السياسة العامة).لكن هناك من الباحثين من يفُرِّقُ بين مراكز الدراسات والابحاث ومراكز الفكر Think Tanks من حيث الوظيفة والغاية والعاملين فيهما.مراكز الابحاث : هي مؤسسات معرفية وتشكيل جديد، يتفق ويساير المتغيرات الحديثة ويعد من اهم المخرجات العصرية واوضحها، والتي احتلت مرجعية فكرية واحياناً محورية لعملية صنع القرار بمختلف انواعها، ولا يشترط في بحوث المركز ان تقدم مستوى عالي في البحث العلمي بقدر ما يشترط الضوابط العلمية للبحث العالمي، وتهدف ......
#وراء
#سياسة
#دونالد
#ترامب
#طوال
#الاربع
#سنوات؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689819
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل_الدراجي ينطلق كل رئيس في الولايات المتحدة في تنفيذ سياساته الداخلية والخارجية من عدة مرتكزات، منها المبادئ الليبرالية الديمقراطية، والقيم الامريكية العليا التي لا يجب أن يحيد عنها، ومبادئ وتوجهات الحزب الذي يمثله، فضلاً عن توجهاته الفكرية التي تترجم في برنامجه الانتخابي، وكل تلك الامور تحتاج فريق عمل من الخبراء لصيغتها واخراجها كمشروع قرارات او تترجم الى أفعال، وهذه هي مهمة مستشارين الرئيس و مراكز الابحاث في امريكا، فلكل حزب او توجه (ليبرالي- محافظ) في الولايات المتحدة مجموعة من مراكز الفكر التي تزوده بالافكار وتدافع عن سياساته، سواء كان هو في إدارة السلطة او خارجها، وتعد الولايات المتحدة الامريكية من اكثر البلدان في العالم احتضانا لمراكز الفكر، واكثرها شهرة على مستوى العالم ، حيث تعود تجربتها العريقة الى عام 1910، وقدم تجربة جاءت من طبيعة نظامها الليبرالي الديمقراطي، ومؤسساته الثابته، وسعي النظام للحفاظ على الهيمنة العالمية، وطبيعة مجتمعها الذي يعتمد على مؤسسات المجتمع المدني جعل مراكز الابحاث تحتل الحيز الكبير في الولايات المتحدة من حيث صناعة القرار واتخاذه والتخطيط الاستراتيجي، فهي تعطي المشورة والبرامج لصانعي السياسية الامريكية، حتى أصبحت الإدارات الامريكية تعتمد بشكل كبير على تلك المؤسسات.أضف الى ذلك ونتيجة لأهمية تلك المراكز أصبحت تؤدي دور اكبر في تقديم المشورة الى صانع القرار الامريكي، اذ أصبحت مساهمة في صنع القرار، اذ ترفد مراكز الفكر الإدارات الامريكية المتعاقبة والوزارات بالكثير من الباحثين لإدارتها، واصبح يطلق على حركة الانتقال من مراكز الابحاث الى الادارة السياسية او بالعكس، اي من صنع القرار الى اتخاذه او بالعكس بعملية الباب الدوار.وقبل معرفة اي المراكز البحثية التي تدعم الرئيس ترامب بالمشورة والموظفين لابد ان نتطرق سريعاً الى تعريف مراكز الفكر وما هي مهامها؟لم يُجمِع الباحثون على تعريف واحد لمراكز الفكر والأبحاث، إلا أن من أشهرها التعريف الذي قَدّمه أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جورجيا Howard J.Wiarda، حيث يُفسّرها بأنها، مراكز للبحث العلمي والتعليم، لكن ليست جامعات أو كليات، وهي ليس لديها طلبة، ولكن يمكن أن يكون لديها طلبة متدربون، وهي لا تقدم مساقاتٍ دراسيةً، ولكن هي تنظم العديد من ورشات العمل والتدريب والمنتديات، وهي لا تحاول أن تقدم معرفة بسيطة أو سطحية في كل المجالات، ولكن تركز بشكل معمق في قضايا أساسية في السياسات العامة.أي أن وظيفة تلك المراكز هي تحليل وتفسير الظواهر والمشكلات ومحاولة تقديم الحلول لها، عن طريق تقديم رؤية شاملة ومجموعة من الحلول المناسبة للمشكلة موضوع الدراسة، وهناك من الباحثين من يقدم لها تعريفاً آخر، مثل: (مؤسسات الفكر والرأي هي منظمات تجري تحليل ومشاركة في البحث في السياسة العامة التي تؤدي إلى ظهور بحوث وتحاليل ونصائح توجهها السياسة العامة تتعلق بقضايا دولية ومحلية، وبهذا يجري تمكين صانعي السياسات العامة وعامة الناس من اتخاذ قرارات مستنيرة حول السياسة العامة).لكن هناك من الباحثين من يفُرِّقُ بين مراكز الدراسات والابحاث ومراكز الفكر Think Tanks من حيث الوظيفة والغاية والعاملين فيهما.مراكز الابحاث : هي مؤسسات معرفية وتشكيل جديد، يتفق ويساير المتغيرات الحديثة ويعد من اهم المخرجات العصرية واوضحها، والتي احتلت مرجعية فكرية واحياناً محورية لعملية صنع القرار بمختلف انواعها، ولا يشترط في بحوث المركز ان تقدم مستوى عالي في البحث العلمي بقدر ما يشترط الضوابط العلمية للبحث العالمي، وتهدف ......
#وراء
#سياسة
#دونالد
#ترامب
#طوال
#الاربع
#سنوات؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689819
الحوار المتمدن
مصطفى كامل الدراجي - من يقف وراء سياسة دونالد ترامب طوال الاربع سنوات؟؟
غسان صابور : الا يجب محاكمة دونالد ترامب؟؟؟...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور ألا يجــب مــحــاكــمــة دونــالــد تــرامــب؟؟؟...نشرت هذا الأسبوع.. متأخرة.. وسائل إعلام أمريكية.. أن الرئيس الأمريكي طلب من وزير حربيته السابق.. عن إمكانية التخلص من الرئيس السوري بشار الأسد.. بــاغــتــيــاله... وكان جواب هذا الوزير.. رغم شراسته الراديكالية المعروفة.. بأن هذا الحل الراديكالي.. لن يغير أي شـيء بالمصالح الأمريكية الخارجية والداخلية.. لما يجري في سوريا...والجدير بالذكر.. أن هذا الحديث الذي جرى بشكل خاص.. ردده ترامب نفسه لحلقة خاصة من الصحفيين المدللين المقربين منهFox News .. فيما بعد... تسرب كلمة بعد كلمة.. لأسباب انتخابية (خاصة) حول الانتخابات الرئاسية القادمة...ولكن تصوروا.. الرئيس الأمريكي.. رئيس أقوى دولة بالعالم.. يتحدث عن اغتيال رئيس دولة.. مشاركة بالأمم المتحدة.. علمها مرفوع بمبنى الأمم المتحدة في نيويورك.. دون أن يثير هذا الخبر أية همهمة بسيطة اعتراضية.. لا بالإعلام الأمريكي المنتشر.. ولا بمؤسسة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.. كأنما رئيس عصابة معروف.. يحاول التخلص من رئيس عصابة غريمة.. حالة عادية.. منتشرة بتاريخ الاغتيالات السياسية الأمريكية... هل نسيتم اغتيال الرئيس الشيلي أليندي ALLENDE... بالحادي عشر من سيبتمبر ـ أيلول 1973.. وتنصيب ديكتاتورية عسكرية مكانه.. قامت بآلاف الاغتيالات ومئات آلاف الاعتقالات.. ديكتاتورية دامت عدة عقود.. محت جميع الحريات الإنسانية.. بهذا البلد الذي كان من أشهر الديمقراطيات بأمريكا اللاتينية التي رفضت الانبطاح.. تجاه السياسات الاقتحامية التجارية الاعتدائية الأمريكية...والإعلام العالمي المأجور.. كان على علم غالبا.. بآلاف الاغتيالات العالمية التي قامت بها المؤسسات المخابراتية الحكومية والخاصة الأمريكية بالعالم... خدمة للسياسات الاقتحامية الأمريكية الخاصة... والتي تبينت أخطاؤها المتعددة بعد عشرات السنين... ومما نرى أو نتعامى عن رؤيتها التي تتكاثر وتفجر الفضائح.. خلال رئاسة دونالد تـرامــب.. والذي يبذل كل الجهود المشروعة وغير المشروعة.. والرعونات اللاإنسانية تجاه أية دولة.. ترفض الانصياع لرعونته.. بأشكال أمبارغو تفقيري ضد الشعوب.. ليشتري أصوات اليمين المتطرف الأمريكي.. كالعادة.. والتي تؤمن غالبا نجاح أي رئيس للولايات المتحدة الأمريكية... والتي تقتحم وتفجر مصير وحياة الشعوب التي لا تنصاع لسياساتها...أين هي الدول الكبرى التي تشكل مجلس الأمن.. ومن بينها عرابون لنا.. وحماتنا.. وأصدقاؤنا.. وحلفاؤنا..لماذا تصمت عن هذه المحاولات الإجرامية ضد سوريا وتفقير شعبها.. وتفجير وحدتها... أتساءل.. أتساءل لماذا يجب أن تبقى الشعوب الصغيرة المعزولة.. مذلولة.. مهانة.. مجهولة المصير... أين ما كان يسمى العالم الثالث بالخمسينات والستينات من القرن الماضي.. والتحرر من هيمنات العرابين المتاجرين واستعمالنا كجواكر وأوراق مفاوضات ترمى للمزابل.. على طاولات المتاجرات والمقايضات؟؟؟!!!...متى تستدعي محكمة لاهاي ضد الجرائم اللاإنسانية دونالد ترامب.. ضد محاولته اغتياله بشار الأسد.. وما هو حقه الغير قانوني باغتيال بشار الأسد.. وتفقير الشعب السوري بالامبارغو الآثم القاتل؟؟؟...***************عـلـى الـــهـــامـــش :بــصــبــوص امـــلمجموعة من الأنتليجنسيا والنقابيين والأحرار والمفكرين... قــلــة نادرة.. نادرة جدا.. أمريكان.. أوروبيون.. استراليون.. (بالطبع غياب كلي للعربان) نشروا بيانا لاتحاد الأفراد الأحرار بالعالم.. للدفاع ضد الفقر والمرض واقتحام رأسمالية قلة Oligarques من المليارديرية الرأسم ......
#محاكمة
#دونالد
#ترامب؟؟؟...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692320
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور ألا يجــب مــحــاكــمــة دونــالــد تــرامــب؟؟؟...نشرت هذا الأسبوع.. متأخرة.. وسائل إعلام أمريكية.. أن الرئيس الأمريكي طلب من وزير حربيته السابق.. عن إمكانية التخلص من الرئيس السوري بشار الأسد.. بــاغــتــيــاله... وكان جواب هذا الوزير.. رغم شراسته الراديكالية المعروفة.. بأن هذا الحل الراديكالي.. لن يغير أي شـيء بالمصالح الأمريكية الخارجية والداخلية.. لما يجري في سوريا...والجدير بالذكر.. أن هذا الحديث الذي جرى بشكل خاص.. ردده ترامب نفسه لحلقة خاصة من الصحفيين المدللين المقربين منهFox News .. فيما بعد... تسرب كلمة بعد كلمة.. لأسباب انتخابية (خاصة) حول الانتخابات الرئاسية القادمة...ولكن تصوروا.. الرئيس الأمريكي.. رئيس أقوى دولة بالعالم.. يتحدث عن اغتيال رئيس دولة.. مشاركة بالأمم المتحدة.. علمها مرفوع بمبنى الأمم المتحدة في نيويورك.. دون أن يثير هذا الخبر أية همهمة بسيطة اعتراضية.. لا بالإعلام الأمريكي المنتشر.. ولا بمؤسسة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.. كأنما رئيس عصابة معروف.. يحاول التخلص من رئيس عصابة غريمة.. حالة عادية.. منتشرة بتاريخ الاغتيالات السياسية الأمريكية... هل نسيتم اغتيال الرئيس الشيلي أليندي ALLENDE... بالحادي عشر من سيبتمبر ـ أيلول 1973.. وتنصيب ديكتاتورية عسكرية مكانه.. قامت بآلاف الاغتيالات ومئات آلاف الاعتقالات.. ديكتاتورية دامت عدة عقود.. محت جميع الحريات الإنسانية.. بهذا البلد الذي كان من أشهر الديمقراطيات بأمريكا اللاتينية التي رفضت الانبطاح.. تجاه السياسات الاقتحامية التجارية الاعتدائية الأمريكية...والإعلام العالمي المأجور.. كان على علم غالبا.. بآلاف الاغتيالات العالمية التي قامت بها المؤسسات المخابراتية الحكومية والخاصة الأمريكية بالعالم... خدمة للسياسات الاقتحامية الأمريكية الخاصة... والتي تبينت أخطاؤها المتعددة بعد عشرات السنين... ومما نرى أو نتعامى عن رؤيتها التي تتكاثر وتفجر الفضائح.. خلال رئاسة دونالد تـرامــب.. والذي يبذل كل الجهود المشروعة وغير المشروعة.. والرعونات اللاإنسانية تجاه أية دولة.. ترفض الانصياع لرعونته.. بأشكال أمبارغو تفقيري ضد الشعوب.. ليشتري أصوات اليمين المتطرف الأمريكي.. كالعادة.. والتي تؤمن غالبا نجاح أي رئيس للولايات المتحدة الأمريكية... والتي تقتحم وتفجر مصير وحياة الشعوب التي لا تنصاع لسياساتها...أين هي الدول الكبرى التي تشكل مجلس الأمن.. ومن بينها عرابون لنا.. وحماتنا.. وأصدقاؤنا.. وحلفاؤنا..لماذا تصمت عن هذه المحاولات الإجرامية ضد سوريا وتفقير شعبها.. وتفجير وحدتها... أتساءل.. أتساءل لماذا يجب أن تبقى الشعوب الصغيرة المعزولة.. مذلولة.. مهانة.. مجهولة المصير... أين ما كان يسمى العالم الثالث بالخمسينات والستينات من القرن الماضي.. والتحرر من هيمنات العرابين المتاجرين واستعمالنا كجواكر وأوراق مفاوضات ترمى للمزابل.. على طاولات المتاجرات والمقايضات؟؟؟!!!...متى تستدعي محكمة لاهاي ضد الجرائم اللاإنسانية دونالد ترامب.. ضد محاولته اغتياله بشار الأسد.. وما هو حقه الغير قانوني باغتيال بشار الأسد.. وتفقير الشعب السوري بالامبارغو الآثم القاتل؟؟؟...***************عـلـى الـــهـــامـــش :بــصــبــوص امـــلمجموعة من الأنتليجنسيا والنقابيين والأحرار والمفكرين... قــلــة نادرة.. نادرة جدا.. أمريكان.. أوروبيون.. استراليون.. (بالطبع غياب كلي للعربان) نشروا بيانا لاتحاد الأفراد الأحرار بالعالم.. للدفاع ضد الفقر والمرض واقتحام رأسمالية قلة Oligarques من المليارديرية الرأسم ......
#محاكمة
#دونالد
#ترامب؟؟؟...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692320
الحوار المتمدن
غسان صابور - الا يجب محاكمة دونالد ترامب؟؟؟...
شادي الشماوي : دونالد ترامب – عنصريّ إباديّ
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 665 ، 14 سبتمبر 2020https://revcom.us/a/663/bob-avakian-donald-trump-genocidal-racist-part-1-en.htmlhttps://revcom.us/a/665/bob-avakian-donald-trump-genocidal-racist-part-10-en.html[ ملاحظة للمترجم : نُشر النصّ التالى بجريدة " الثورة " في حلقات عشر ، بين 31 أوت و 18 سبتمبر 2020 ]الجزء الأوّل – 31 أوت 2020الإبادة الجماعيّة تعنى قتل شعب بأسره أو جزء كبير من هذا الشعب . و الإبادة الجماعيّة هي ما إقترفه الأوروبيّون في حقّ الشعوب الأصليّة في أمريكا بينما كانوا يسلبونهم أراضيهم . و الإبادة الجماعيّة هي هتلر و النازيّون يقتلون ستّة ملايين يهودي . دونالد ترامب عنصريّ إباديّ .يكره دونالد ترامب السود و كلّ من ليس " أبيضا متكلّما الأنجليزيّة و أمريكي مسيحي " . لو إستطاع ذلك ، لقتل الكثير منهم و وضع العديد الباقين في السجون مدى الحياة أو رحّلهم من البلاد . لقد أطلق ترامب و صرخ بعنصريّة خبيثة طوال سنوات و عقود . إبنة أخ ترامب ، مارى ترامب ، التي تعرف عمّا معرفة جيّدة قالت التالى عنه :" لا أستطيع إلاّ أنّ أتصوّر الحسد الذى شعر به ترامب وهو يشاهد " الشرطي يقتل جورج فلويد . لا أستطيع إلاّ تصوّر أن دونالد يتمنّى لو كانت ركبته هو هي التي كانت على عنق فلويد ". ( التشديد مضاف )فكّروا في التالى :ما الذى تعتقدون أنّ ترامب سيفعل لو كان بمقدوره وضع " ركبته " حتّى بأكثر صلابة على أعناق السود و السمر و الشعوب الأصليّة ؟ أجل ، حتّى بعد إنهاء العبوديّة ، كان السود بصفة مستمرّة عُرضة لإضطهاد و إرهاب رهيبين يصلان إلى يومنا هذا – لكنّ الحكم المطلق العنان تماما للعنصريّة الإباديّة التي يهدف إلى تحقيقها ترامب ستكون رهيبة على مستوى آخر تماما . و الإبادة الجماعيّة للسود التي ما فتأت جارية – عبر أشياء كالسجن الجماعي و تواصل إرتكاب الشرطة لجرائم القتل – يمكن أن تصبح أسرع بكثير و تتحوّل إلى إبادة جماعيّة أتمّ إن نجح ترامب و نظامه في البقاء في السلطة و طبّقا البرنامج الفاشيّ بصورة أتمّ .و مثلما قلت في بيانى الصادر في غرّة اوت (*) ، الساعة تصبح متأخّرة لكنّها ليست بعدُ متأخّرة جدّا لإلحاق الهزيمة بالفاشيّة المتركّزة في نظام ترامب ( و بانس ) الفاشيّ و لإقتلاع شيء إيجابي من هذا الوضع الفظيع بصورة متصاعدة . لكن ذلك يتطلّب المواجهة التامة لما يمثّله النظام العنصريّ الإبادي الفاشيّ و ما يهدف إلى القيام به و إستخدام كافة الوسائل المناسبة للإطاحة بهذا النظام من السلطة – و فوق كلّ شيء تعبأة الجماهير الشعبيّة للنزول على الشوارع بداية من الآن ، بالآلاف ، و البقاء في الشوارع و التحوّل إلى ملايين واضعين بقوّة المطلب الموحّد بأنّه يجب على النظام الفاشيّ أن يرحل الآن ! و كما شدّدت على ذلك في بيان غرّة أوت ، بالمعنى الأكثر جوهريّة ، يتطلّب الأمر خلق ظروف أكثر مواتاة و بناء قوى منظّمة من أجل الثورة التي نحتاجها لتضع في نهاية المطاف نهاية لهذا النظام الذى أُقم منذ البداية على أساس العنصريّة الإباديّة و أشكال أخرى فظيعة من الإضطهاد – و الذى هو الآن مع النظام الفاشيّ يتحرّك ليمضي بهذا إلى مستوى أكر وحشيّة واضعا تهديدا حقيقيّا و خطيرا جدّا ......
#دونالد
#ترامب
#عنصريّ
#إباديّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692815
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 665 ، 14 سبتمبر 2020https://revcom.us/a/663/bob-avakian-donald-trump-genocidal-racist-part-1-en.htmlhttps://revcom.us/a/665/bob-avakian-donald-trump-genocidal-racist-part-10-en.html[ ملاحظة للمترجم : نُشر النصّ التالى بجريدة " الثورة " في حلقات عشر ، بين 31 أوت و 18 سبتمبر 2020 ]الجزء الأوّل – 31 أوت 2020الإبادة الجماعيّة تعنى قتل شعب بأسره أو جزء كبير من هذا الشعب . و الإبادة الجماعيّة هي ما إقترفه الأوروبيّون في حقّ الشعوب الأصليّة في أمريكا بينما كانوا يسلبونهم أراضيهم . و الإبادة الجماعيّة هي هتلر و النازيّون يقتلون ستّة ملايين يهودي . دونالد ترامب عنصريّ إباديّ .يكره دونالد ترامب السود و كلّ من ليس " أبيضا متكلّما الأنجليزيّة و أمريكي مسيحي " . لو إستطاع ذلك ، لقتل الكثير منهم و وضع العديد الباقين في السجون مدى الحياة أو رحّلهم من البلاد . لقد أطلق ترامب و صرخ بعنصريّة خبيثة طوال سنوات و عقود . إبنة أخ ترامب ، مارى ترامب ، التي تعرف عمّا معرفة جيّدة قالت التالى عنه :" لا أستطيع إلاّ أنّ أتصوّر الحسد الذى شعر به ترامب وهو يشاهد " الشرطي يقتل جورج فلويد . لا أستطيع إلاّ تصوّر أن دونالد يتمنّى لو كانت ركبته هو هي التي كانت على عنق فلويد ". ( التشديد مضاف )فكّروا في التالى :ما الذى تعتقدون أنّ ترامب سيفعل لو كان بمقدوره وضع " ركبته " حتّى بأكثر صلابة على أعناق السود و السمر و الشعوب الأصليّة ؟ أجل ، حتّى بعد إنهاء العبوديّة ، كان السود بصفة مستمرّة عُرضة لإضطهاد و إرهاب رهيبين يصلان إلى يومنا هذا – لكنّ الحكم المطلق العنان تماما للعنصريّة الإباديّة التي يهدف إلى تحقيقها ترامب ستكون رهيبة على مستوى آخر تماما . و الإبادة الجماعيّة للسود التي ما فتأت جارية – عبر أشياء كالسجن الجماعي و تواصل إرتكاب الشرطة لجرائم القتل – يمكن أن تصبح أسرع بكثير و تتحوّل إلى إبادة جماعيّة أتمّ إن نجح ترامب و نظامه في البقاء في السلطة و طبّقا البرنامج الفاشيّ بصورة أتمّ .و مثلما قلت في بيانى الصادر في غرّة اوت (*) ، الساعة تصبح متأخّرة لكنّها ليست بعدُ متأخّرة جدّا لإلحاق الهزيمة بالفاشيّة المتركّزة في نظام ترامب ( و بانس ) الفاشيّ و لإقتلاع شيء إيجابي من هذا الوضع الفظيع بصورة متصاعدة . لكن ذلك يتطلّب المواجهة التامة لما يمثّله النظام العنصريّ الإبادي الفاشيّ و ما يهدف إلى القيام به و إستخدام كافة الوسائل المناسبة للإطاحة بهذا النظام من السلطة – و فوق كلّ شيء تعبأة الجماهير الشعبيّة للنزول على الشوارع بداية من الآن ، بالآلاف ، و البقاء في الشوارع و التحوّل إلى ملايين واضعين بقوّة المطلب الموحّد بأنّه يجب على النظام الفاشيّ أن يرحل الآن ! و كما شدّدت على ذلك في بيان غرّة أوت ، بالمعنى الأكثر جوهريّة ، يتطلّب الأمر خلق ظروف أكثر مواتاة و بناء قوى منظّمة من أجل الثورة التي نحتاجها لتضع في نهاية المطاف نهاية لهذا النظام الذى أُقم منذ البداية على أساس العنصريّة الإباديّة و أشكال أخرى فظيعة من الإضطهاد – و الذى هو الآن مع النظام الفاشيّ يتحرّك ليمضي بهذا إلى مستوى أكر وحشيّة واضعا تهديدا حقيقيّا و خطيرا جدّا ......
#دونالد
#ترامب
#عنصريّ
#إباديّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692815