الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود العياط : قصيدة الكل يتجة نحو الاسكندرية
#الحوار_المتمدن
#محمود_العياط قصيدةالكل يتجة نحوالاسكندريةاستظل الود من شوارعهاطيلة النهارحتى ياتى الليلفى جناحالزحاممن ثم يبدو الجماليطل من عمائرهايضاء الليلانوارالسيدة كل العصوروصهيل من الجواديدوى فى محطة الرملوالماء صبية تندهفى الاسماءوتهجو الشاطبىومن الناطحاتنثرت النوة اوراقاتاتى من قبل السماءكانت قد بكتامام عينىعند مدخل كوبرى ستالىوعند شط الوداعوالزوارق مشردات هنا وهناكما بين الدموعوالنيران فى الامواجتتضرما----استشف المدينةفى رداء الشتاءجاء حافى يصرخ فى الضجرولا يسلى الايس كريمويقلب فى المقاهىالجرائد والثرثراتوطفلا يصرخ علىحافلة التراموالمنتزة صبية تضحكمن القلبتلك المدينةلاتنامهى التى اهدتناشاطئ يضحك فى النهارونوارس تمرحفى المسافاتوليالىتبات حول ناطحات السحاب بات القمرفوقها سامرارغم ان رياح الفراقهاجت فى الطرقاتوالبعاد عصفورمكسر الضلوعمن سطو الرياحعلى متن الفروعيكفية عروس البحر المتوسطلتداوى ماساةفتى يبكىالحياةواندحرت الاشجار من الغاباتوجاءت مع ذات الصوارىوجاءت فى المد والجزرمعالاشجانورست فى مدفن السفنوعند عمود السوارىوالحزنقد هوما-----استسقى الساعاتسعيا فى الطرقاتوعند بحرهاصرت فى زوارقهابحاراوقبطانتاة فى اساطيرالرومانوفتوحات المسلمينوخرافات الاغريقومسلات الفراعينوالبدو فى الصحراءماملوا الخياموالكون يبحث عن كواكبةفى تلك الحاراتوفى قلعة قايتباىوانا هائم فى المدينةمثل ابن بطوطةمثل الاسكندر الاكبرفى دهاليز المجهولو اسكندرية كتاب كثيرة الابوابتارة ما بين نهارمشرق والمساء المظلما---استلهم من الكلماتتاجاماذا اقول فى محبتهاولا يكفيها ملء الكونالكلاملا أحد ينام في الإسكندرية&#65159-;-&#65170-;-&#65197-;-&#65165-;-&#65259-;-&#65268-;-&#65249-;- &#65227-;-&#65170-;-&#65193-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65184-;-&#65268-;-&#65193-;-&#65261-;-&#65159-;-&#65193-;-&#65261-;-&#65165-;-&#65197-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65192-;-&#65197-;-&#65165-;-&#65217-;- &#65261-;-&#65165-;-&#65247-;-&#65268-;-&#65261-;-&#65256-;-&#65166-;-&#65256-;-&#65266-;- &#65239-;-&#65204-;-&#65217-;-&#65256-;-&#65217-;-&#65268-;-&#65253-;- &#65244-;-&#65236-;-&#65166-;-&#65235-;-&#65268-;-&#65201-;-و&#65256-;-&#65184-;-&#65268-;-&#65167-;- &#65252-;-&#65188-;-&#65236-;-&#65261-;-&#65221-;-و&#65155-;-&#65252-;-&#65268-;-&#65197-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65208-;-&#65228-;-&#65197-;-&#65165-;-&#65152-;- &#65155-;-&#65188-;-&#65252-;-&#65193-;- &#65208-;-&#65261-;-&#65239-;-&#65266-;-عشق &#65227-;-&#65197-;-&#65261-;-&#65201-;- &#65165-;-&#65247-;-&#65252-;-&#65166-;-&#65152-;-&#65261-;-&#65197-;-&#65165-;-&#65256-;-&#65201-;- &#65193-;-&#65165-;-&#65197-;-&#65268-;-لاذهلة البحر الازرقفى &#65197-;-&#65170-;-&#65166-;-&#65227-;-&#65268-;-&#65172-;- &#65165-;-&#65271-;-&#65204-;-&#65244-;-&#65256-;-&#65193-;-&#65197-;-&#65268-;-&#65172-;-بكت &#65208-;-&#65261-;-&#65165-;-&#65217-;-&#65164-;-&#65260-;-&#65166-;- من &#65195-;-&#65244-;-&#65197-;-&#65268-;-&#65166-;-&#65173-;- &#65155-;-&#65252-;-ل &#65 ......
#قصيدة
#الكل
#يتجة
#الاسكندرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680724
حسن خليل غريب : الكل ينهبون والكل يكذبون
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب منذ السابع عشر من تشرين الأول من العام 2019، لفَّ الأوساط السياسية والدينية في لبنان ذهول مما يحصل في الشارع، وظهر لأصحاب السلطة كأنه حدث مفاجئ لهم في الوقت الذي لم يحسبوا أي حساب للاعتراض الشعبي على كل ما يمارسونه من موبقات ونهب وسرقات.راحت تلك الأوساط تفرك عيونها وهي لا تصدِّق أن شرائح واسعة تمثِّل كل الطيف اللبناني تنزل إلى الشارع هاتفة بإسقاط كامل الطبقة السياسية الحاكمة. حاولوا قمعها وتحجيمها باتهامها بشتى صنوف العمالة والالتحاق بالخارج. لقد كانت ولادة تُنبئ بفجر جديد لم تعتد عيونهم على رؤيته. لذلك تراوحت ردود أفعالها، بين مُكذِّب لها ومشكك بمقاصدها. وكانت ردود أفعالها على أساس أنها سحابة فجر، أو سراب كاذب، ستبددها خيوط شمس يرونها من زاوية واحدة، وهي زاوية الرؤية عندهم. فهزأوا بها، وكأنها شلَّة من شباب لبنان وشاباته سيتخبطون في ردود أفعالهم، ولن يطول الأمر بهم لينكفئوا على أعقابهم، فيعودوا القهقرى تحت ضغط أو تهويل يقوم بها بعض من أزلامهم، من خدم وحشم ومضلَّلين ولاعقين لبعض ما تركوه لهم من بقايا القدور الدسمة.لم يكن فجراً من سراب، بل استمرَّت خيوطه الذهبية بالإشعاع والانتشار، وراح يوجِّه أنواره كاشفاً عما أخفته تلك المؤسسات في الظلام الذي افتعلته وغطَّت به على ما ارتكبته من فضائح وجرائم، ذبحت لبنان من الوريد إلى الوريد.وكان المضحك المبكي، الذي فجَّر خصورنا من الضحك، تلك الاتهامات التي أخذ بعض من وظَّفوا ذكاءهم في خدمة أحزاب السلطة، وكلها متهمة، أنهم نسبوا أسباب بزوغ الفجر الجديد إلى فعل من أفعال سفارات الخارج، متناسين أن أولياء أمورهم يفتخرون بوقوفهم أمام تلك السفارات. لا بل يتبارون من هو الأكثر ذكاء من الآخر في ابتكار فنون الحصول على دعم خارجي يُتخم جيوبه، ويُشبع بها بطون أنصاره.وأما لماذا تتهم الانتفاضة كل من شارك في السلطة بالنهب والفساد؟ فهل في الاتهام شيء من المبالغة والتجني؟تعريفاً، وحيث يرد مصطلح (المؤسسات الطائفية)، نقصد به ما يلي: (المؤسسة الطائفية هي نتيجة تحالف بين طرفين: الأول مجموعة من النخب السياسية والاجتماعية التي استطاعت بوسيلة أو أخرى أن تصل إلى كراسي السلطة باسم الطائفة، والثاني المؤسسة الطائفية الرسمية التي تدعمها وتستفيد من عائدات الدولة بعشرات المليارات).علماً أنه لا حزب سلطوي في لبنان من دون مؤسسة طائفية تحميه، صمد فجر 17 تشرين الأول، في مواجهة شدِّ وقمع أحزاب السلطة، ومن يدين لها بالولاء من مؤسسات دينية، فانتصر لقوة تأثيره وصموده واستمراره، بانتزاع الاعتراف من المؤسسات الطائفية جميعاً بأحقية المطالب ومشروعيتها. وراحت من بعدها تلك الأحزاب تتبارى في كسب ودِّ الذين ملأوا الشوارع والساحات. ولم يبق منهم أحد لم يعترف بمشروعية المطالب، ويُغدق الوعود بالعمل لأجلها. وبلغ سقف تأييد أحزاب السلطة حداً جعل التمييز صعباً بين من هم أصحاب السلطة ومن هم أبناء الانتفاضة ضد السلطة.كان الانتصار الأول لانتفاضة 17 تشرين، في أنهم انتزعوا اعترافاً صريحاً وواضحاً بمشروعية حراكهم من أحزاب السلطة. ولعلَّ أكثرها وضوحاً هي أنهم راحوا يتبرؤون مما ارتكبوه من نهب وفساد، بحيث راح البعض منهم يتنصَّل من المسؤولية ويلقي التهمة على الآخر، ووصل الأمر إلى حدود أنهم جميعهم بدوا أبرياء منها. وإذا كان الأمر هكذا، وإذا كانوا أبرياء جميعاً، فهل يمكنهم أن يوضحوا عمن يقف وراء الكارثة الاقتصادية التي ألمَّت بلبنان. الكارثة التي أعلن الجميع أنها وصلت إلى حد الإفلاس؟من ينتظر أن تعترف أحزاب السلطة بالمسؤولية فهو واهم. ولذلك كان شعار الح ......
#الكل
#ينهبون
#والكل
#يكذبون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682161