سري القدوة : الاحتلال ينتج حكومة الاستيطان والتطرف والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بشكل غير قانوني ولم يسبق له مثيل بالعرف السياسي الدولي وبشكل مخالف لكل الاتفاقيات الدولية والقانون التقى وتحالف الثنائي المثير للجدل غانتس وحليفه نتنياهو وتم الخروج والإعلان عن حكومة حرب على الشعب الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية العادلة ليتفقان الطرفان على وضع آليات التنفيذ لتشكيل الحكومة الاسرائيلية القائمة على الاعلان الواضح والصريح بضم الضفة الغربية المحتلة حيث اتفق الطرفان على اعادة انتاج الاحتلال وفرض (السيادة الإسرائيلية) على مناطق في الضفة الغربية في الأول من تموز المقبل.ان حكومة الاحتلال وتحالف قوى التطرف والعنصرية الاسرائيلية وتوافق الاطراف العنصرية على تشكيلها يدلل ويعكس مفهوم الديمقراطية الزائفة لدى دولة الاحتلال ويؤكد هذا الاتفاق انها دولة قائمة على البلطجة والتطرف وهيمنة القوة وان هذا التحالف هو نتاج الدعم الامريكي الا محدود لرئيس وزراء الاحتلال نتنياهو فبدلا من ذهابه الي السجن لمحاكمته بقضايا فساد نسبت له يعود مجددا لواجهة المشهد الاسرائيلي بكل قوة ونفوز وهيمنة وغطرسة ويثبت بان حكومته هي حكومة حرب ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة وجاءت تمهيداً لتطبيق ما يسمى خطة صفقة القرن الامريكية والعمل على ضم الضفة الفلسطينية لدولة الاحتلال وفرض وقائع جديدة بهيمنة القوة على الارض وضرب الحقوق الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره فالاحتلال يعيد انتاج نفسه بأبشع صور ضاربا بعرض الحائط كل القوانين الدولية ومنتهكا حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67 والخلاص من الاحتلال والاستيطان.ان تشكيل حكومة الاحتلال الاسرائيلية الجديدة يضع العراقيل امام عملية السلام ويعكس المزيد من المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظل اطول احتلال عرفه العالم وسوف يعرض عملية السلام للخطر ومواصلة عمليات الضم ونهب الأرض وتوسيع الاستيطان الاستعماري الغير قانوني ومواصلة تلك السياسة القائمة على حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واستمرار سياسة ضم الضفة الغربية وفرض واقع جديد يهيمن على الضفة الغربية في تحدى واضح للقانون الدولي وممارسة المزيد من الانتهاكات المناهضة للقوانين الدولية وتهدد السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.في ظل تلك السياسة الواضحة وما آلت به الظروف القائمة يتطلب العمل اولا وقبل كل شيء على انهاء الانقسام الفلسطيني القائم واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية لضمان تفعيل وتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية لتكون هي القاعدة الصلبة لمواجهة كل مخططات الاحتلال الاسرائيلي القائم والمستفيد الوحيد من هذا الانقسام والتي تعكس سياساته وتعامله وبوضح تعميق حالة الانقسام حيث اصبح هدف اساسي للاحتلال كما يتطلب العمل على ضرورة نقل القضية الفلسطينية الي المجتمع الدولي ليتحمل مسؤوليته الدولية لمحاسبة حكومة الاحتلال والمطالبة بالتنفيذ الكامل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وتوفير الحماية الكاملة للشعب الفلسطيني ودعم قيام الدولة الفلسطينية التي تستند إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.ان سياسة الاحتلال القائمة على تركيبة حكومته الجديدة يؤكد وبدون ادنى شك رفض سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي تنفيذ التزاماتها كقوة احتلال بموجب القانون الإنساني الدولي حتى في ظل خطر وتهديد انتشار فيروس كورونا بل استغلال هذا الوباء للإسراع في تنفيذ مخطط الضم والاتفاق على تنفيذه مما يعنى تدمير أي احتمالات مستقبليه لنجاح عملية السلام القائمة على المفاوضات وإعدام كل الاتفاقيات السابقة بين ......
#الاحتلال
#ينتج
#حكومة
#الاستيطان
#والتطرف
#والعنصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674294
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بشكل غير قانوني ولم يسبق له مثيل بالعرف السياسي الدولي وبشكل مخالف لكل الاتفاقيات الدولية والقانون التقى وتحالف الثنائي المثير للجدل غانتس وحليفه نتنياهو وتم الخروج والإعلان عن حكومة حرب على الشعب الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية العادلة ليتفقان الطرفان على وضع آليات التنفيذ لتشكيل الحكومة الاسرائيلية القائمة على الاعلان الواضح والصريح بضم الضفة الغربية المحتلة حيث اتفق الطرفان على اعادة انتاج الاحتلال وفرض (السيادة الإسرائيلية) على مناطق في الضفة الغربية في الأول من تموز المقبل.ان حكومة الاحتلال وتحالف قوى التطرف والعنصرية الاسرائيلية وتوافق الاطراف العنصرية على تشكيلها يدلل ويعكس مفهوم الديمقراطية الزائفة لدى دولة الاحتلال ويؤكد هذا الاتفاق انها دولة قائمة على البلطجة والتطرف وهيمنة القوة وان هذا التحالف هو نتاج الدعم الامريكي الا محدود لرئيس وزراء الاحتلال نتنياهو فبدلا من ذهابه الي السجن لمحاكمته بقضايا فساد نسبت له يعود مجددا لواجهة المشهد الاسرائيلي بكل قوة ونفوز وهيمنة وغطرسة ويثبت بان حكومته هي حكومة حرب ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة وجاءت تمهيداً لتطبيق ما يسمى خطة صفقة القرن الامريكية والعمل على ضم الضفة الفلسطينية لدولة الاحتلال وفرض وقائع جديدة بهيمنة القوة على الارض وضرب الحقوق الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره فالاحتلال يعيد انتاج نفسه بأبشع صور ضاربا بعرض الحائط كل القوانين الدولية ومنتهكا حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67 والخلاص من الاحتلال والاستيطان.ان تشكيل حكومة الاحتلال الاسرائيلية الجديدة يضع العراقيل امام عملية السلام ويعكس المزيد من المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظل اطول احتلال عرفه العالم وسوف يعرض عملية السلام للخطر ومواصلة عمليات الضم ونهب الأرض وتوسيع الاستيطان الاستعماري الغير قانوني ومواصلة تلك السياسة القائمة على حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واستمرار سياسة ضم الضفة الغربية وفرض واقع جديد يهيمن على الضفة الغربية في تحدى واضح للقانون الدولي وممارسة المزيد من الانتهاكات المناهضة للقوانين الدولية وتهدد السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.في ظل تلك السياسة الواضحة وما آلت به الظروف القائمة يتطلب العمل اولا وقبل كل شيء على انهاء الانقسام الفلسطيني القائم واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية لضمان تفعيل وتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية لتكون هي القاعدة الصلبة لمواجهة كل مخططات الاحتلال الاسرائيلي القائم والمستفيد الوحيد من هذا الانقسام والتي تعكس سياساته وتعامله وبوضح تعميق حالة الانقسام حيث اصبح هدف اساسي للاحتلال كما يتطلب العمل على ضرورة نقل القضية الفلسطينية الي المجتمع الدولي ليتحمل مسؤوليته الدولية لمحاسبة حكومة الاحتلال والمطالبة بالتنفيذ الكامل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وتوفير الحماية الكاملة للشعب الفلسطيني ودعم قيام الدولة الفلسطينية التي تستند إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.ان سياسة الاحتلال القائمة على تركيبة حكومته الجديدة يؤكد وبدون ادنى شك رفض سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي تنفيذ التزاماتها كقوة احتلال بموجب القانون الإنساني الدولي حتى في ظل خطر وتهديد انتشار فيروس كورونا بل استغلال هذا الوباء للإسراع في تنفيذ مخطط الضم والاتفاق على تنفيذه مما يعنى تدمير أي احتمالات مستقبليه لنجاح عملية السلام القائمة على المفاوضات وإعدام كل الاتفاقيات السابقة بين ......
#الاحتلال
#ينتج
#حكومة
#الاستيطان
#والتطرف
#والعنصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674294
الحوار المتمدن
سري القدوة - الاحتلال ينتج حكومة الاستيطان والتطرف والعنصرية
زياد عبد الفتاح الاسدي : الاسلام السياسي ... بين اليمين السني واليسار الشيعي والتطرف التكفيري ...
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي يعيش المشرق العربي ولم يزل منذ ما يزيد عن ثلاثة عقود حالة من الصراع والحروب والتآمر والانهيار الامني والعمالة والضياع والتمزق المذهبي والطائفي .. ولا سيما مع الصعود المُتزايد لمختلف تنظيمات الاسلام السياسي , سواء اليمينية منها (الاخوان المسلمين بكافة تسمياتهم) أو اليسارية المُقاومة كحزب الله في لبنان , أو التكفيرية المُتطرفة كما هو الحال في مُختلف التنظيمات القاعدية المُسلحة .ومع حلول عام 2020 ونهاية العقد الثاني من هذا القرن نستطيع القول أن شعوبنا العربية والمشرقية وفي أغلبيتها الساحقة للاسف هي مُنهكة وضائعة ومُمزقة وتائهة ومسلوبة الكرامة والارادة وتعاني من القتل والذل والفقر والجوع والتشرد والنهب والفساد .. ولا يُمكن للاسف قراءة المُستقبل المجهول الذي ينتظرها مع استمرار الظروف والعوامل التي قادت المنطقة الى ما وصلنا اليه .وهنا لا بد لنا أن نتطرق الى الخلفيات والظروف التي قادت بالاساس الى ظهور وصعود قوى الاسلام السياسي في المشرق العربي بكافة أجنحته منذ ثمانينات القرن الماضي ... ويأتي في مقدمتها بلا شك على المستوى الشعبي توالي الاخفاقات والهزائم والمُؤامرات التي تعرضت لها الاحزاب والانظمة الوطنية والقومية وحركة التحرر الوطني الفلسطينية , بالاضافة الى التراجع والانشقاقات التي أصابت مُختلف أحزاب اليسار القومي والماركسي ... حيث بدأ كل ذلك مع هزيمة حزيران في مصر وسوريا عام 1967 , ثم حداث أيلول في الاردن وسقوط الحكم القومي في مصر بوفاة عبد الناصر عام 1970, ليتلو ذلك اندلاع الحرب الاهلية الطائفية اللبنانية عام 1975 مع توريط عرفات للمقاومة الفلسطينية في تلك الحرب المُدمرة.. ثم خروج مصر من الصراع مع العدو الصهيوني بعد توجه السادات لزيارة الكيان الصهيوني عام 1977 وتوقيعه معاهدة السلام ثم تبادل السفراء مع هذا الكيان عام 1980 .. لتأتي بعدها أشد الضربات قساوةً على المسار القومي لحركة التحرر العربية في الاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان وحصار بيروت عام 1982 الذي ترافق مع تواطؤ عرفات في السقوط السريع للجنوب اللبناني ثم الاستسلام الغير مُبررلحصار بيروت باخراج آلاف المقاتلين الفلسطينيين من لبنان عن طريق البحر من ميناء بيروت عام 1982 ثم من ميناء طرابلس عام 1983.وقد مثلت تلك الاحداث وغيرها بمجموعها وتراكماتها نقطة تحول مفصلية في ظهور المناخ المُلائم لتوسع وانتشار مختلف تنظيمات الاسلام السياسي منذ النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي .. ليس فقط على مستوى القبول الشعبي للتيار الاسلامي بعد إخفاق التيار الوطني التحرري والقومي الاشتراكي , بل أيضاً على مستوى التمويل والتآمر الرجعي السعودي والخليجي الذي كان له النصيب الاكبر في الظهور والدعم القوي لمختلف تيارات الاسلام السياسي السني وتمويل مختلف الجماعات التكفيرية والقاعدية بدءاً في أفغانستان ثم في العراق وبعد ذلك في سوريا وغيرها , وكذلك في دعم وتمويل جماعات الاخوان المسلمين التي بدأ تمويلها المُبكر منذ خمسينات القرن الماضي لمواجهة المد القومي اليساري وانتشار الاحزاب الاشتراكية والشيوعية التي شهدها المشرق العربي في أعقاب الحرب العالمية الثانية ولا سيما مع نجاح حركة الضباط الاحرار ببعدها القومي والاشتراكي بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر عام 1952 والوحدة بين سوريا ومصر عام 1958, ليتبعها سقوط الحكم الملكي في العراق ثم تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي بدعم قومي عربي شامل عام 1962 ..الخوبعد مرور عدة عقود على نهاية مرحلة المد القومي والاشتراكي وانتشار تنظيمات الاسلام السياسي ودخول المنطقة على نطاق واسع في ال ......
#الاسلام
#السياسي
#اليمين
#السني
#واليسار
#الشيعي
#والتطرف
#التكفيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676620
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي يعيش المشرق العربي ولم يزل منذ ما يزيد عن ثلاثة عقود حالة من الصراع والحروب والتآمر والانهيار الامني والعمالة والضياع والتمزق المذهبي والطائفي .. ولا سيما مع الصعود المُتزايد لمختلف تنظيمات الاسلام السياسي , سواء اليمينية منها (الاخوان المسلمين بكافة تسمياتهم) أو اليسارية المُقاومة كحزب الله في لبنان , أو التكفيرية المُتطرفة كما هو الحال في مُختلف التنظيمات القاعدية المُسلحة .ومع حلول عام 2020 ونهاية العقد الثاني من هذا القرن نستطيع القول أن شعوبنا العربية والمشرقية وفي أغلبيتها الساحقة للاسف هي مُنهكة وضائعة ومُمزقة وتائهة ومسلوبة الكرامة والارادة وتعاني من القتل والذل والفقر والجوع والتشرد والنهب والفساد .. ولا يُمكن للاسف قراءة المُستقبل المجهول الذي ينتظرها مع استمرار الظروف والعوامل التي قادت المنطقة الى ما وصلنا اليه .وهنا لا بد لنا أن نتطرق الى الخلفيات والظروف التي قادت بالاساس الى ظهور وصعود قوى الاسلام السياسي في المشرق العربي بكافة أجنحته منذ ثمانينات القرن الماضي ... ويأتي في مقدمتها بلا شك على المستوى الشعبي توالي الاخفاقات والهزائم والمُؤامرات التي تعرضت لها الاحزاب والانظمة الوطنية والقومية وحركة التحرر الوطني الفلسطينية , بالاضافة الى التراجع والانشقاقات التي أصابت مُختلف أحزاب اليسار القومي والماركسي ... حيث بدأ كل ذلك مع هزيمة حزيران في مصر وسوريا عام 1967 , ثم حداث أيلول في الاردن وسقوط الحكم القومي في مصر بوفاة عبد الناصر عام 1970, ليتلو ذلك اندلاع الحرب الاهلية الطائفية اللبنانية عام 1975 مع توريط عرفات للمقاومة الفلسطينية في تلك الحرب المُدمرة.. ثم خروج مصر من الصراع مع العدو الصهيوني بعد توجه السادات لزيارة الكيان الصهيوني عام 1977 وتوقيعه معاهدة السلام ثم تبادل السفراء مع هذا الكيان عام 1980 .. لتأتي بعدها أشد الضربات قساوةً على المسار القومي لحركة التحرر العربية في الاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان وحصار بيروت عام 1982 الذي ترافق مع تواطؤ عرفات في السقوط السريع للجنوب اللبناني ثم الاستسلام الغير مُبررلحصار بيروت باخراج آلاف المقاتلين الفلسطينيين من لبنان عن طريق البحر من ميناء بيروت عام 1982 ثم من ميناء طرابلس عام 1983.وقد مثلت تلك الاحداث وغيرها بمجموعها وتراكماتها نقطة تحول مفصلية في ظهور المناخ المُلائم لتوسع وانتشار مختلف تنظيمات الاسلام السياسي منذ النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي .. ليس فقط على مستوى القبول الشعبي للتيار الاسلامي بعد إخفاق التيار الوطني التحرري والقومي الاشتراكي , بل أيضاً على مستوى التمويل والتآمر الرجعي السعودي والخليجي الذي كان له النصيب الاكبر في الظهور والدعم القوي لمختلف تيارات الاسلام السياسي السني وتمويل مختلف الجماعات التكفيرية والقاعدية بدءاً في أفغانستان ثم في العراق وبعد ذلك في سوريا وغيرها , وكذلك في دعم وتمويل جماعات الاخوان المسلمين التي بدأ تمويلها المُبكر منذ خمسينات القرن الماضي لمواجهة المد القومي اليساري وانتشار الاحزاب الاشتراكية والشيوعية التي شهدها المشرق العربي في أعقاب الحرب العالمية الثانية ولا سيما مع نجاح حركة الضباط الاحرار ببعدها القومي والاشتراكي بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر عام 1952 والوحدة بين سوريا ومصر عام 1958, ليتبعها سقوط الحكم الملكي في العراق ثم تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي بدعم قومي عربي شامل عام 1962 ..الخوبعد مرور عدة عقود على نهاية مرحلة المد القومي والاشتراكي وانتشار تنظيمات الاسلام السياسي ودخول المنطقة على نطاق واسع في ال ......
#الاسلام
#السياسي
#اليمين
#السني
#واليسار
#الشيعي
#والتطرف
#التكفيري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676620
الحوار المتمدن
زياد عبد الفتاح الاسدي - الاسلام السياسي ... بين اليمين السني واليسار الشيعي والتطرف التكفيري ...!!!!
سري القدوة : ممارسة الإرهاب والتطرف ضد القيادة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ويكتمل مشهد ممارسة الارهاب الفكري والقمع الممنهج ضد الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية الذين وقفوا بكل قوة وإصرار ليقولوا كلمة حق فلسطينية ثابتة على المواقف المبدئية ومتصدين لمخطط صفقة القرن الامريكية ليقولوا لا كبيرة لامريكيا وبقوة الحقوق الفلسطينية المغتصبة ليتطور المشهد ليصل الى شكل جديد من اشكال القمع والإرهاب الفكري وبعد تهديدات المستوطنين ومطالبتهم بقتل الرئيس عباس يطل علينا بعض رؤوس التكتل اليميني المتطرف في امريكا حيث يطالب بعض أعضاء بمجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات شخصية على الرئيس محمود عباس وقيادات فلسطينية حيث ووجه لامبرون وفق تصريحات له سارعت وسائل اعلام عنصرية اسرائيلية بنشر رسالته إلى الرئيس ترامب رمز العنصرية والاستبداد يحثه فيها على فرض تلك العقوبات بحجة أن الرئيس عباس وقيادات السلطة لا زالوا يواصلون دفع الأموال للأسرى وعوائل الشهداء بزعم أن ذلك يشجع على الإرهاب ويعتبر بمثابة تمويل له على حد تعبيره متناسين ان انتهاكات واستمرار الاحتلال الاسرائيلي يعد مصدر الارهاب المنظم وهو الذي يولد العنف ويشجع استمرار الاحتلال في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني .إن الإدارة الأمريكية وهذه السياسة العنصرية تريد الضغط على الرئيس عباس لابتزازه بمواقف سياسية وثنيه عن المواقف الثابتة في الوقت الذي يواجه شعبنا كل هذا الدمار والعدوان الاسرائيلي المنظم وان الشعب الفلسطيني على ثقة أن كل هذه المحاولات والضغوط الأمريكية لن تنجح ولن تنال من اصرار القيادة على مواصلة مسيرتها الرافضة لكل اشكال ممارسة الارهاب الفكري والقمع الامريكي والعدوان على الشعب الفلسطيني وهي ليس المرة الاولي فقبل ثلاث سنوات مارس التكتل العنصري نفس هذه الاساليب بالتعاون مع الاحزاب العنصرية الاسرائيلية ونفذوا حملة واضحة ضد القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس مطالبين برحيله وقتله وهذا الأمر يتم ضمن الحرب المدروسة ومحاولة منهم لتمرير صفقة القرن والمؤامرة على الشعب الفلسطيني والنيل من حقوقه التاريخية . ان مواقف الرئيس عباس واللجنة التنفيذية لا لبس فيها وواضحة تماما وعبرت عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني بكل قوة وإصرار وهو يقف بثبات في كل المناسبات ليعبر عن الارادة الفلسطينية والحق الفلسطيني في اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها ومهما اشتدت المؤامرات شراسة وتنوعت الاساليب فلن تنال من ارادة شعب فلسطين وعزيمته الحرة التي ستنتصر مهما طال الزمن وان كل هذه التهديدات ستفشل ولن تنال من وحدة الشعب الفلسطيني وإرادته وصلابة مواقفه السياسية التي تعبر عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني كانت وستبقي بكل مراحل النضال الوطني التحرري الفلسطيني .ان الرئيس محمود عباس حمل الامانة ووقف بكل شجاعة واقتدار ليكمل المسيرة بعد رحيل الشهيد الرئيس ياسر عرفات وكان خير من دافع عن الشعب الفلسطيني وعن حقوقنا الوطنية المشروعة فكانت مواقفه تجاه عملية السلام والقضية الفلسطينية مواقف واضحة وثابتة وتعبر عن رؤية شعبه وعن مواقف فصائله وهو من يطالب بالسلام العادل والشامل ليس في فلسطين فحسب بل بالمنطقة كلها على اساس منح الشعب الفلسطيني حقوقه وفقا للمعايير الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ولكن الحقيقة واضحة بان الاحتلال الإسرائيلي وعملاءه يرفضون السلام ويقف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي وبدعم امريكي مطلق موقف همجي رافضين الاعتراف باستحقاقات السلام ومتسمرين في بناء المستوطنات ومصادرين للأراضي وقامعين ومنتهكين الحقوق الفلسطينية في محاولة منهم لتمرير مخططات الضم وصفقة القرن ......
#ممارسة
#الإرهاب
#والتطرف
#القيادة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688104
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ويكتمل مشهد ممارسة الارهاب الفكري والقمع الممنهج ضد الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية الذين وقفوا بكل قوة وإصرار ليقولوا كلمة حق فلسطينية ثابتة على المواقف المبدئية ومتصدين لمخطط صفقة القرن الامريكية ليقولوا لا كبيرة لامريكيا وبقوة الحقوق الفلسطينية المغتصبة ليتطور المشهد ليصل الى شكل جديد من اشكال القمع والإرهاب الفكري وبعد تهديدات المستوطنين ومطالبتهم بقتل الرئيس عباس يطل علينا بعض رؤوس التكتل اليميني المتطرف في امريكا حيث يطالب بعض أعضاء بمجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات شخصية على الرئيس محمود عباس وقيادات فلسطينية حيث ووجه لامبرون وفق تصريحات له سارعت وسائل اعلام عنصرية اسرائيلية بنشر رسالته إلى الرئيس ترامب رمز العنصرية والاستبداد يحثه فيها على فرض تلك العقوبات بحجة أن الرئيس عباس وقيادات السلطة لا زالوا يواصلون دفع الأموال للأسرى وعوائل الشهداء بزعم أن ذلك يشجع على الإرهاب ويعتبر بمثابة تمويل له على حد تعبيره متناسين ان انتهاكات واستمرار الاحتلال الاسرائيلي يعد مصدر الارهاب المنظم وهو الذي يولد العنف ويشجع استمرار الاحتلال في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني .إن الإدارة الأمريكية وهذه السياسة العنصرية تريد الضغط على الرئيس عباس لابتزازه بمواقف سياسية وثنيه عن المواقف الثابتة في الوقت الذي يواجه شعبنا كل هذا الدمار والعدوان الاسرائيلي المنظم وان الشعب الفلسطيني على ثقة أن كل هذه المحاولات والضغوط الأمريكية لن تنجح ولن تنال من اصرار القيادة على مواصلة مسيرتها الرافضة لكل اشكال ممارسة الارهاب الفكري والقمع الامريكي والعدوان على الشعب الفلسطيني وهي ليس المرة الاولي فقبل ثلاث سنوات مارس التكتل العنصري نفس هذه الاساليب بالتعاون مع الاحزاب العنصرية الاسرائيلية ونفذوا حملة واضحة ضد القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس مطالبين برحيله وقتله وهذا الأمر يتم ضمن الحرب المدروسة ومحاولة منهم لتمرير صفقة القرن والمؤامرة على الشعب الفلسطيني والنيل من حقوقه التاريخية . ان مواقف الرئيس عباس واللجنة التنفيذية لا لبس فيها وواضحة تماما وعبرت عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني بكل قوة وإصرار وهو يقف بثبات في كل المناسبات ليعبر عن الارادة الفلسطينية والحق الفلسطيني في اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها ومهما اشتدت المؤامرات شراسة وتنوعت الاساليب فلن تنال من ارادة شعب فلسطين وعزيمته الحرة التي ستنتصر مهما طال الزمن وان كل هذه التهديدات ستفشل ولن تنال من وحدة الشعب الفلسطيني وإرادته وصلابة مواقفه السياسية التي تعبر عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني كانت وستبقي بكل مراحل النضال الوطني التحرري الفلسطيني .ان الرئيس محمود عباس حمل الامانة ووقف بكل شجاعة واقتدار ليكمل المسيرة بعد رحيل الشهيد الرئيس ياسر عرفات وكان خير من دافع عن الشعب الفلسطيني وعن حقوقنا الوطنية المشروعة فكانت مواقفه تجاه عملية السلام والقضية الفلسطينية مواقف واضحة وثابتة وتعبر عن رؤية شعبه وعن مواقف فصائله وهو من يطالب بالسلام العادل والشامل ليس في فلسطين فحسب بل بالمنطقة كلها على اساس منح الشعب الفلسطيني حقوقه وفقا للمعايير الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ولكن الحقيقة واضحة بان الاحتلال الإسرائيلي وعملاءه يرفضون السلام ويقف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي وبدعم امريكي مطلق موقف همجي رافضين الاعتراف باستحقاقات السلام ومتسمرين في بناء المستوطنات ومصادرين للأراضي وقامعين ومنتهكين الحقوق الفلسطينية في محاولة منهم لتمرير مخططات الضم وصفقة القرن ......
#ممارسة
#الإرهاب
#والتطرف
#القيادة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688104
الحوار المتمدن
سري القدوة - ممارسة الإرهاب والتطرف ضد القيادة الفلسطينية