منار القيسي : قصيدة / تائهة
#الحوار_المتمدن
#منار_القيسي الصمتُ يا صديقتيمَدينةُ الزوابعْ ..لَيسَ الرّجالُ كلّهمْ طوابعْوَليس ليس كلّهم خواتماًتزيّن الأصابعْفأنتِ يا صديقتيحين دخلتِ عالمي ...لربّماقدْ سرْتِ في متاهةٍلرغبةٍ جامحةٍلِامرأةٍ . .شديدة المطامعْأو ربّماضعتِ هناكَ بين حبر أحرفيوَفي سما الطوالعْلا تعجبي لو صرتِ يا حبيبتيكَما النجومُ في خضّمِ ليلهاتُحْضَنُ بالمواجعْ...,* ......
#قصيدة
#تائهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674618
#الحوار_المتمدن
#منار_القيسي الصمتُ يا صديقتيمَدينةُ الزوابعْ ..لَيسَ الرّجالُ كلّهمْ طوابعْوَليس ليس كلّهم خواتماًتزيّن الأصابعْفأنتِ يا صديقتيحين دخلتِ عالمي ...لربّماقدْ سرْتِ في متاهةٍلرغبةٍ جامحةٍلِامرأةٍ . .شديدة المطامعْأو ربّماضعتِ هناكَ بين حبر أحرفيوَفي سما الطوالعْلا تعجبي لو صرتِ يا حبيبتيكَما النجومُ في خضّمِ ليلهاتُحْضَنُ بالمواجعْ...,* ......
#قصيدة
#تائهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674618
الحوار المتمدن
منار القيسي - قصيدة / تائهة
قاسم حسن محاجنة : انصهار في ذات تائهة .
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة تتردد في نشر خواطرها ، حتى على شبكات التواصل... فهي فتاة عربية ، سليلة ثقافة ترى في بحث الأُنثى عن توأم روحها ، خروجٌ على التقاليد ....!! ولأنها لا تُريد لذاتها التي تتوق للإنصهار في بوتقة الوجد ، ان تتحول الى " سيرة شعبية" ، فإنها تتردد... لكن لا بدّ وأن يأتي هذا اليوم ، الذي تتخطى فيه هذا الحاجز الوهمي ..ورغم أن خواطرها عميقة ، قوية السبك ، لكنها لا تثق بإبداعها ، وترى أن تُبقي ما تجود به قريحتها ، مطويا في خزانة اللذين يتوقون للإلتقاء بغتة، بمن سيحمل معهم لحظات السعادة المرجوة ... قررت أن أشارككم هذه الخاطرة التي "تُعبّرُ" عنها أجمل تعبير ، آملاً أن تنال استحسانكم ودعمكم ، وسأكون وسيطا بينكم وبينها .. واليكم الخاطرة ...سلامٌ عليكَ يا روحًا ملَكَتْني وملَأَتْني، يا روحًا آوَتْني وداوَتْني، يا روحًا أحبّتني فأحيتني!أمّا بعد؛فقد انتظرت أن يأتيَني رجُلٌ على مقاس أحلامي تمامًا، أن يأتي كما أريده وأتمنّاه، رجلٌ حنون حتّى في غضبه، يحتويني حتّى في خلافاتنا، يعلم أنّ المشاكل لا تعني أن يكون قاسيًا أو حادًّا.أن يراني كما أرى نفسي، أن يرى ما أراه أنا بداخلي، أن يريدني كما أنا، بشغبي وطفولتي، وقوّتي وعنادي، أن يقرأ كتاباتي دون ملل أو اعتياد.كنت أريده رجُلًا يُظهر لي حُبّه، أن يكون ضعيفًا أمامي ولا يخشى أن يقول ما بداخله، أن يعترف بِحُبّه دائمًا دون كبرياء، كنت أريده أن يحتضنني دائمًا، أن يكون دافئًا ويفتح لي ذراعيه في كلّ الأوقات وبدون أسباب، أن يكون دقيقًا يركّز معي أنا فقط! أن يلاحظ أحمر شفاهي وإهمالي لأظافري، أن يميّز عطري ويُدمن رائحتي، أن أكون عالمه الخاصّ، العالم الّذي يهرب إليه دائمًا من ضجيج العالم الخارجيّ.أن أكون الأقرب والأفضل لديه، أن يختبئ بداخلي حتّى من أفكاره، أن يكون رجُلًا مُحبًّا ودافئًا، حتّى لا أسَعَ غيره ولا يسعه أحد غيري، أن يكون الفراغ الّذي خلّفه العالم بي وكأنّه كان محفورًا على مقاسه تمامًا، كنت أريده أن يحفظ كلماتي الّتي أظنّ أنّها ليست مهمّة، أن يحبّ صوتي الّذي لا أحبّه، أن يحبّني! أن يرى الجمال الّذي لا أراه أنا في نفسي.كنت أريد حُبًّا لا يُمكن تكذيبه، أن أُحِبّ لدرجة ألّا أذكر أنّي في حياتي كلّها أحببت أحدًا كما أحبّه، أن يكون الأوّل والأوحد في قلبي. أن يُشعِرَني أنّني مسافةٌ بين جسدين: جسد أُقيمُ فيه، وجسد أخطّط للانتقال إليه.أن أستثنيَه دائمًا وكأنّه الجميع، أن أحبّه باللّغة العربيّة الفصحى، لغتي ولغته، لغة يدرك معناها جيّدًا وتُدهِش قلبه الّذي أُحِبّ. أن أُعيد قراءة محادثتي معه للكثير من المرّات لأنّ فيها كلمةً لامست قلبي، أو ربّما كلمات، أو كلّها! أن أسمع الملاحظات الصّوتيّة منه مرّة واثنتين وثلاث لضحكة ظنّ أنّها عابرة بينما كانت أُعجوبةً بالنّسبة لي! أن أتأمّل صورته دون مراعاتي للوقت المُهدَر عليها، أن أُسرِف في مشاعري بكلّ ما يخصّه لأنّه الأقرب إلى قلبي!أن يُشعرني أنّي مميّزة فعلًا! أن أكون أهمّ ما يهمّه في حياته، وأولى أولويّاته، وأشاركه بأدقّ تفاصيل يومي. وأن أُفرِط في حُبّي له دون خوف لأنّي على يقين أنّه لن يبخل عليّ بالمشاعر في المقابل. أن يفهم حُبّي ويتفهّم غيرتي، وألّا يتوقّع منّي أن أكون مهذّبة حين أغار، وأن يعرف أنّ غيرتي لا تعني الشّكّ! بل تعني أنّه ارتقى إلى المرتبة الّتي لا يُسمح لأحد أن يمسّه بها، وهي منزلة أرقى من الحُبّ وأرقّ بنظري! أن يفهم أنّ غيرتي ما هي إلّا دفاع عن ممتلكات قلبي.أن يُدرك أنّي امرأة لا يمكن استبدالها بأخرى، أن يُقدِّر أنّه لو أضاعني وفرّط بي ......
#انصهار
#تائهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681674
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة تتردد في نشر خواطرها ، حتى على شبكات التواصل... فهي فتاة عربية ، سليلة ثقافة ترى في بحث الأُنثى عن توأم روحها ، خروجٌ على التقاليد ....!! ولأنها لا تُريد لذاتها التي تتوق للإنصهار في بوتقة الوجد ، ان تتحول الى " سيرة شعبية" ، فإنها تتردد... لكن لا بدّ وأن يأتي هذا اليوم ، الذي تتخطى فيه هذا الحاجز الوهمي ..ورغم أن خواطرها عميقة ، قوية السبك ، لكنها لا تثق بإبداعها ، وترى أن تُبقي ما تجود به قريحتها ، مطويا في خزانة اللذين يتوقون للإلتقاء بغتة، بمن سيحمل معهم لحظات السعادة المرجوة ... قررت أن أشارككم هذه الخاطرة التي "تُعبّرُ" عنها أجمل تعبير ، آملاً أن تنال استحسانكم ودعمكم ، وسأكون وسيطا بينكم وبينها .. واليكم الخاطرة ...سلامٌ عليكَ يا روحًا ملَكَتْني وملَأَتْني، يا روحًا آوَتْني وداوَتْني، يا روحًا أحبّتني فأحيتني!أمّا بعد؛فقد انتظرت أن يأتيَني رجُلٌ على مقاس أحلامي تمامًا، أن يأتي كما أريده وأتمنّاه، رجلٌ حنون حتّى في غضبه، يحتويني حتّى في خلافاتنا، يعلم أنّ المشاكل لا تعني أن يكون قاسيًا أو حادًّا.أن يراني كما أرى نفسي، أن يرى ما أراه أنا بداخلي، أن يريدني كما أنا، بشغبي وطفولتي، وقوّتي وعنادي، أن يقرأ كتاباتي دون ملل أو اعتياد.كنت أريده رجُلًا يُظهر لي حُبّه، أن يكون ضعيفًا أمامي ولا يخشى أن يقول ما بداخله، أن يعترف بِحُبّه دائمًا دون كبرياء، كنت أريده أن يحتضنني دائمًا، أن يكون دافئًا ويفتح لي ذراعيه في كلّ الأوقات وبدون أسباب، أن يكون دقيقًا يركّز معي أنا فقط! أن يلاحظ أحمر شفاهي وإهمالي لأظافري، أن يميّز عطري ويُدمن رائحتي، أن أكون عالمه الخاصّ، العالم الّذي يهرب إليه دائمًا من ضجيج العالم الخارجيّ.أن أكون الأقرب والأفضل لديه، أن يختبئ بداخلي حتّى من أفكاره، أن يكون رجُلًا مُحبًّا ودافئًا، حتّى لا أسَعَ غيره ولا يسعه أحد غيري، أن يكون الفراغ الّذي خلّفه العالم بي وكأنّه كان محفورًا على مقاسه تمامًا، كنت أريده أن يحفظ كلماتي الّتي أظنّ أنّها ليست مهمّة، أن يحبّ صوتي الّذي لا أحبّه، أن يحبّني! أن يرى الجمال الّذي لا أراه أنا في نفسي.كنت أريد حُبًّا لا يُمكن تكذيبه، أن أُحِبّ لدرجة ألّا أذكر أنّي في حياتي كلّها أحببت أحدًا كما أحبّه، أن يكون الأوّل والأوحد في قلبي. أن يُشعِرَني أنّني مسافةٌ بين جسدين: جسد أُقيمُ فيه، وجسد أخطّط للانتقال إليه.أن أستثنيَه دائمًا وكأنّه الجميع، أن أحبّه باللّغة العربيّة الفصحى، لغتي ولغته، لغة يدرك معناها جيّدًا وتُدهِش قلبه الّذي أُحِبّ. أن أُعيد قراءة محادثتي معه للكثير من المرّات لأنّ فيها كلمةً لامست قلبي، أو ربّما كلمات، أو كلّها! أن أسمع الملاحظات الصّوتيّة منه مرّة واثنتين وثلاث لضحكة ظنّ أنّها عابرة بينما كانت أُعجوبةً بالنّسبة لي! أن أتأمّل صورته دون مراعاتي للوقت المُهدَر عليها، أن أُسرِف في مشاعري بكلّ ما يخصّه لأنّه الأقرب إلى قلبي!أن يُشعرني أنّي مميّزة فعلًا! أن أكون أهمّ ما يهمّه في حياته، وأولى أولويّاته، وأشاركه بأدقّ تفاصيل يومي. وأن أُفرِط في حُبّي له دون خوف لأنّي على يقين أنّه لن يبخل عليّ بالمشاعر في المقابل. أن يفهم حُبّي ويتفهّم غيرتي، وألّا يتوقّع منّي أن أكون مهذّبة حين أغار، وأن يعرف أنّ غيرتي لا تعني الشّكّ! بل تعني أنّه ارتقى إلى المرتبة الّتي لا يُسمح لأحد أن يمسّه بها، وهي منزلة أرقى من الحُبّ وأرقّ بنظري! أن يفهم أنّ غيرتي ما هي إلّا دفاع عن ممتلكات قلبي.أن يُدرك أنّي امرأة لا يمكن استبدالها بأخرى، أن يُقدِّر أنّه لو أضاعني وفرّط بي ......
#انصهار
#تائهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681674
الحوار المتمدن
قاسم حسن محاجنة - انصهار في ذات تائهة .