الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : اتفاق لم يكن مفاجئاً، لكنه شكّل طعنة للفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف "إنه تقدم كبير" و"اختراق هائل" غرّد دونالد ترامب على صفحته على "تويتر" البارحة، واصفاً اتفاق تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودولة الإمارات بأنه "اتفاق سلام تاريخي بين صديقينا الكبيرين". بينما صرّح وزير خارجيته مايك بومبيو بأن الاتفاق يمثّل "تقدماً باهراً لدولتين تعتبران من الدول الطليعية والأكثر تقدماً على المستوى التكنولوجي في العالم"، وأضاف أن "الولايات المتحدة تأمل بأن تكون هذه الخطوة الجريئة الخطوة الأولى على طريق التوصل إلى اتفاقات تنهي 72 عاماً من النزاعات في المنطقة"، منهياً تصريحه بالقول: "مبارك لصانعي السلام" باللغتين العربية والعبرية. الاتفاق لم يكن مفاجأةوالواقع، أن هذا الاتفاق، الذي أُنجز من خلال اتصالات هاتفية بين دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو ومحمد بن زايد، لم يكن مفاجئاً لكثير من المراقبين الذين تابعوا تطور العلاقات بين إسرائيل، من جهة، ودولة الإمارات، من جهة ثانية، والتي كانت تتعمق أكثر فأكثر وتنحو في اتجاه تطبيع العلاقات بين الدولتين.فمنذ منتصف شباط/فبراير 2017، وخلال زيارته الأولى إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، صرّح بنيامين نتنياهو بالآتي: "إن بلدان في المنطقة العربية لم تعد ترى في إسرائيل عدواً، وإنما ترى فيها، أكثر فأكثر، حليفاً". أما وزير الطاقة في حكومته يوفال شتاينتز فقد صرّح، في تشرين الثاني/نوفمبر من العام نفسه، لإذاعة الجيش الإسرائيلي بما يلي: "لدينا علاقات مع دول إسلامية وعربية جانب منها سري بالفعل، ولسنا عادة الطرف الذي يخجل منها، الطرف الآخر هو المهتم بالتكتم على العلاقات، ونحن نحترم رغبة الطرف الآخر". وفي 27 أيلول/سبتمبر 2018، قال بنيامين نتنياهو، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم اللمتحدة في نيويورك، إن الاتفاق النووي مع إيران "قرّب أكثر من أي وقت مضى إسرائيل من دول عربية عدة، باتت اليوم أقرب إلى إسرائيل، على أساس [علاقات] حميمة وصداقة لم أكن أتصورها طوال حياتي، ولم يكن في مقدور أحد تخيّلها قبل سنوات"، وأضاف: "آمل أن تصل إسرائيل في يوم قريب إلى توسيع نطاق السلام، السلام الرسمي، ليتجاوز مصر والأردن ويشمل جيراناً عرباً آخرين". وفي تصريح لاحق له، قال: "لقد اعتقدنا دوماً أننا سنفتح أبواب السلام مع العالم العربي بمعناه الواسع عندما نجد حلاً للقضية الفلسطينية...لكن لعل من الصحيح أننا إذا ما انفتحنا على العالم العربي وطبّعنا العلاقات مع دوله، فهذا سيفضي في نهاية الأمر إلى فتح باب الصلح والسلام مع الفلسطينيين".ولم يمضِ سوى شهر على خطاب نتنياهو في الأمم المتحدة حتى كانت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية آنذاك ميري ريغف، المتحدثة السابقة باسم "جيش الدفاع الإسرائيلي"، تقوم بزيارة أبو ظبي، على هامش بطولة عالمية للجودو، وعندما فاز أحد اللاعبين الإسرائيليين بميدالية ذهبية وعُزف "السلام الوطني" الإسرائيلي، سالت الدموع من عينَي الوزيرة، وقالت بين زفرتين: "لقد صنعنا التاريخ". وتعليقاً على تلك الزيارة، كتب الحاخام مارك شنيير، الذي يتردد على دول المنطقة، ما يلي: "بعد أن أصبح التقارب بين إسرائيل ودول الخليج مكشوفاً، يبقى الأمر الخفي الوحيد هو معرفة من هي، من بين هذه الدول، الدولة الأولى التي ستتجرأ على تطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل". وبعد أيام من زيارة ريغف، قام وزير المواصلات الإسرائيلي أيوب قرا بزيارة مدينة دبي في مناسبة انعقاد مؤتمر للأمن السيبراني، وذكر في الخطاب الذي ألقاه أمام المؤتمرين"أن السلام والأمن، فضلاً عن التقدم الاقتصادي والعلمي، هم ضمانة مستقبل الأجيال ال ......
#اتفاق
#مفاجئاً،
#لكنه
#شكّل
#طعنة
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688629
دمتري شومسكي : يا سموتريتش، لا يوجد للفلسطينيين وطن آخر
#الحوار_المتمدن
#دمتري_شومسكي في محاولتهم لتقويض الشرعية الوطنية الفلسطينية فإن سموتريتش وامثاله يخلقون صورة كاذبة للواقع. ويجب عليهم أن يعرفوا بأنه لا يوجد للفلسطينيين مثلما لا يوجد للاسرائيليين وطن آخر، غير الموجود بين النهر والبحر "كل الوطنية الفلسطينية جاءت كحركة مضادة للصهيونية. هذا هو كل حقها في الوجود. في اللحظة التي سيعترفون فيها بوجودنا كدولة يهودية، سيسحبون البساط من تحت حق وجودهم كحركة وطنية. هم سيصبحون عرب مثل كل العرب".هذه الادعاءات التي طرحها في الشهر الماضي عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش في مقابلة اجرتها معه رفيت هيخت ("هآرتس"، 7/8)، تعكس ملخص تبرير الاسرائيليين السائد لنفي حقوق الفلسطينيين، الذي يخدم ليس فقط اليمين الاستيطاني، بل ايضا عدد غير قليل من الاسرائيليين البعيدين جدا عن ايديولوجيا ارض اسرائيل الكاملة. على خلفية ذلك، لأن الامر لا يتعلق هنا بادعاءات دينية، سياسية لا يوجد أي مبرر لمناقشتها معهم بل يتعلق بادعاءات سسيولوجية، عرقية الى حد ما، يجب أن يؤخذ هذا المبرر على محمل الجد والجدية.في صلب خطاب نزع الشرعية هذا تجاه الحقوق القومية للفلسطينيين بين النهر والبحر، خطاب حتى عدد من رجال يسار ضائعين ويائسين يمكن أن يوافقوا عليه من اعماق قلوبهم، يقف نوع من الادعاء القاطع الذي يبدو منطقيا تماما: "الوطنية الفلسطينية" و"الشعب الفلسطيني" يمثلان النموذج المثالي للبناء المصطنع والمخترع للهوية الوطنية.هذه الهوية قائمة جميعها على مقاومة عنيدة للدولة اليهودية، مقاومة "عملاقة"، كما يسميها سموتريتش، أو "تافهة"، مثلما بالتأكيد سيسميها عدد من اعضاء الوسط- يسار من حركة "استيقظوا". بالتالي هي خالية من أي مضمون ايجابي ومحرومة من أي مستقبل. في المقابل، الاساس الحقيقي الوحيد في الوجود الوطني للفلسطينيين هو مكون العروبة، حيث أنه في الواقع الموضوعي فإن "الفلسطينيين" ليسوا سوى مجرد عرب، بالضبط مثل اخوانهم في الدولة العربية الـ 22. وبالتالي، فإنه آجلا أم عاجلا سيكون على الفلسطينيين الاعتراف بهذه الحقيقة الاثنية – الوطنية واختيار الانضمام الى ابناء شعبهم في الدول العربية. وهذا بالتأكيد هو جوهر المنطق التاريخي الذي يقف من وراء رؤية سموتريتش لـ "الترانسفير الطوعي".هذه صورة مضللة وكاذبة للواقع، التي فيها أكثر من تلميح الى نقص الوعي الذاتي القومي وعدم الامانة التاريخية. ولكن لنبدأ من ومضة الحقيقة التي توجد فيها: بهذا يكون سموتريتش على حق – الوطنية الفلسطينية هي بدون شك نتاج واضح وظاهر لتجسيد الصهيونية.اضافة الى ذلك، يمكن صياغة ذلك بلغة اكثر حدة وفظاظة: الوطنية الفلسطينية تعد خطأ تاريخيا خلال تطور القومية العربية الحديثة، بالضبط مثلما، على سبيل المثال "القومية العراقية"، "القومية السعودية" أو لنقل "القوميات الاماراتية" – وهلمجرا – تعكس كل واحدة بطريقتها، تشويشات على عملية بلورة الهوية القومية العربية في الشرق الاوسط الحديث. ملاحظة: في نهاية عهد الامبراطورية العثمانية ظهرت بدايات وعي قومي عربي في منطقة الشرق الاوسط العربية في الامبراطورية. ومثلما هي الحال في فضاءات صعود القومية الحديثة في مراحل نموها الاولى، لا سيما في الفضاءات الجيوسياسية الواسعة ومتعددة الهويات، فإن فضاء المشرق العربي العثماني كان منقسم بعمق بين انماط مختلفة ومتنوعة من الوعي والولاء – العشائرية، القبلية، الحمائلية، السلالات الملكية والدينية والمحلية – التي ناقضت بهذه الدرجة أو تلك فكرة القومية العربية الشاملة والجامعة ......
#سموتريتش،
#يوجد
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690651
شاكر فريد حسن : ليس للفلسطينيين ما يبحثون عنه في الجامعة العربية ..
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن فشلت جامعة الدول العربية التوصل إلى توافق بشأن مشروع قرار فلسطيني يرفض اتفاق التطبيع المبرم بين الامارات واسرائيل.وهذا الامر ليس مفاجئًا لنا، فنحن نعلم علم اليقين أن الغالبية العظمى من دول الخليج العربي متواطئة مع دولة الاحتلال والامبريالية الامريكية ضد الشعب الفلسطيني وتتعاطى مع صفقة القرن في محاولة بائسة لتصفية وشطب القضية الفلسطينية وقبر الحق الفلسطيني.لقد تواطأت دول عربية مع اوامر واشنطن ومساعي كوشنير وأوقفت المساعدات المالية عن السلطة الوطنية الفلسطينية لإضعافها كدور مكمل لمشروع حكومة الاحتلال والادارة الامريكية، بمحاصرة وخنق وتطويق شعبنا لإجبار وإرغام السلطة الوطنية الفلسطينية على الرضوخ والقبول بصفقة القرن التصفوية المشؤومة.حان الوقت للقيادة السياسية الفلسطينية أن تدرك وتعي وتستوعب تمامًا بانه ليس ما تبحث عنه في جامعة الدول العربية التي فقدت مصداقيتها وكينونتها وتحولت إلى ختم مطاط لتنفيذ أوامر واشنطن، حتى لو ظلت بعض الدول العربية ذات مواقف ثابتة تؤيد الحق الفلسطيني، فهذه الدول تبقى هزيلة وأضعف من أن ترفع صوتها أمام الطغاة من الانظمة النفطية.لقد شهدنا بالأمس القريب لقاءً لقادة الفصائل الفلسطينية، وهو خطوة هامة على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية، ولكن ذلك ليس كافيًا، فهنالك ضرورة وحاجة ماسة وأهمية كبرى لإنهاء الحالة الانقسامية في الشارع الفلسطيني، والشرخ بين شقي الوطن، الضفة الغربية وقطاع غزة. المطلوب الآن قبل الغد، توحيد الصف والفعل الوطني الفلسطيني وتصليب الموقف السياسي الرافض للتطبيع بين الامارات وحكومة الاحتلال والعدوان والاستيطان، وتعزيز أسلوب ونهج المقاومة الشعبية الجماهيرية المشروعة، فهذا المسار هو الاكثر ايلامًا لدولة الاحتلال، وسوف ينسف كل الأوهام ويسقط كل مشاريع التصفية ويهز عروشًا ينخر فيها السوس. ......
#للفلسطينيين
#يبحثون
#الجامعة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691423