الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد عبد الفتاح الاسدي : حركات التحرر الوطني والمقاومة في العالم العربي .. التاريخ والحقائق .. النجاحات والاخفاقات ... الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي الجزء الثاني : بدايات التحرر الوطني والنهوض القومي ثم التراجع والاخفاقاتذكرنا في الجزء الاول كيف تاسست في المنطقة العربية ولا سيما في المشرق العربي العديد من الاحزاب الشيوعية والماركسية وأحزاب اليسار القومي في المشرق العربي منذ نهاية الحرب العالمية الاولى وإلى خمسينات القرن الماضي ... حيث شهدت مُختلف أنحاء العالم العربي على المستوى الشعبي والسياسي مرحلة مُتصاعدة من حركات التحرري الوطني والنهوض القومي ضد المُستعمر الغربي قادت في نهاية الامر إلى الاستقلال الوطني ( وليس بالضرورة الاستقلال السياسي) للعديد من الشعوب العربية ولا سيما في ليبيا والجزائر وفلسطين سوريا ولبنان ومصر واليمن والعراق ... وسنستعرض فيما يلي بعضاً من أهم الاحداث والحركات الوطنية والتحررية التي شهدتها المنطقة :1. ليبيا : قاد المجاهد الكبير عمر المختار حركة الجهاد والتحرر الوطني ضد المُستعمر الايطالي الى أن تم أعدامه عام 1931 ليتبع ذلك ببضعة شهور استشهاد خليفته المجاهد يوسف بورحيل في معركة جهادية عنيفة ضد المُستعمر الايطالي الذي قتل وهجر مئات الآلاف من الليبيين والمُجاهدين .. لتخمد بعد ذلك حركة الجهاد الوطني ... ومع هزيمة إيطاليا ودول المحور في الحرب العالمية الثانية في مواجهة الحلفاء, إحتلت بريطانيا وفرنسا برقة ومصراته وطرابلس وفزان , لتحصل ليبيا أخيراً على إستقلالها عام 1951 مع تتويج إدريس السنوسي ملكاً على البلاد , وذلك في استقلال شكلي كان نتيجة مُباشرة لهزيمة إيطاليا وألمانيا وانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.2 . الجزائر : بدأ الجهاد المُبكر في الجزائر ضد المستعمر الفرنسي منذ أحتلاله الجزائر عام 1830 بعد طرد العثمانيين منها .. وكان الامير عبد القادر الجزائري من أهم رموز المقاومة الشرسين ضد المُستعمر الفرنسي الى أن تم اعتقاله عام 1847 ونفيه بعد ذلك الى دمشق عام 1855..... أما حركة التحرر الوطني وحرب التحرير الجزائرية فقد إنطلقت أواخر عام 1954 بمشاركة المئات من الثوار والمقاتلين الجزائريين وحتى من بعض المُتطوعين العرب .. وتلقت الجزائر وجبهة التحرير دعم عربي وقومي شامل قاده الزعيم الراحل جمال غبد الناصر .. وقد شهدت حرب التحرير خلال عام 1955 معارك شرسة وضارية ضد المُستعمر الفرنسي , سقط خلالها مئات الالوف من الشهداء .. لذا سُميت ثورة الشعب الجزائري ضد المُستعمر الفرنسي بثورة المليون شهيد .. وقد حظيت جبهة التحرير الوطني على تأييد مُطلق وكامل من الثوار والشعب الجزائري .. لتنتهي حرب التحرير الجزائرية عام 1962 بإعلان استقلال الجزائر, ومغادرة مئات الالاف من الفرنسيين من الذين أقاموا في الجزائر منذ احتلالها عام 1830.3 . سوريا ولبنان : بدأت حركة المقاومة الوطنية السورية ضد الاحتلال الفرنسي منذ بدايته عام 1920 بعد سقوط حكم الملك فيصل الاول الذي سبقه انهيار الحكم العثماني في المشرق العربي .. لتنطلق بعد ذلك الثورة السورية الكبرى في جبل العرب بقيادة سلطان باشا الاطرش عام 1925, وينضم اليها لاحقاً مئات الثوار من مختلف المناطق في سوريا ولبنان وحتى من الاردن في الوقت الذي أمعن فيه الاحتلال الفرنسي في إجرائاته القمعية وملاحقة واعتقال المجاهدين والوطنيين وزرع الفتن الطائفية بين مُختلف مكونات الشعب .. حيث قام الاحتلال الفرنسي بتقسيم سوريا الى دويلات ضعيفة مُمزقة, ومنها دولة حلب ودولة جبال العلويين في الشمال ودولة لبنان الكبير في الغرب ودولة السويداء (جبل الدروز) في الجنوب , مع منح لواء الاسكندرون لتركيا عام 1939 بعد أن كان تابعاً لدولة حلب .. كما حاول الاحتلال الفرنسي أيضاً نشر ......
#حركات
#التحرر
#الوطني
#والمقاومة
#العالم
#العربي
#التاريخ
#والحقائق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686766
مازن الشيخ : ليس هناك احزاب ااسلامية بل هي حركات باطنية هدامة معادية للاسلام الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ ليس هناك احزابااسلامية,بل هي حركات باطنية هدامة معادية للاسلامتعتبرالثورة الفرنسية الكبرى في 14تموز(يوليو) فاتحة العمل السياسي والحزبي,الحديث,حيث أدت الى اضعاف سلطة رجال الدين على مقدرات الحكم,وبدأ مصطلح اليمين واليسار,يميز بين الافكارالمختلفة,والمتباينة في طريقة حكم الدولة وادارة الاقتصاد,ثم ,تطورعبرمراحل ,تخللتها ولادة نضريات اقتصادية وادارية,ساهمت في بناء مجتمعات متحضرة ,خدمت شعوبها,ووفتحت أبوابا للاجتهاد,والتنافسومن البديهي ان العمل السياسييحتاج الى تخصص,وخبرة,والقائد السياسييجب ان يمتلك موهبة وقدرة خاصة على التأثيرفي الجماهير,لكسب دعمهم ومؤازرتهم,في طريق توليه زمام الحكم,,غالبا ما يكون منتميا الى احزاب وتيارات,أومنظمات,ذوات افكار,ونظريات اقتصادية,واجتماعية,كلها تعتمد قوانين وضعية مدنية,محلية,أوعالمية,يتسلح بها ويبشربافكارها,وبقدرتها تقديم افضل خدمة للمواطن.وفي ساحة العمل السياسي تتعددالاحزاب والتوجهات,وتصبح عملية التنافس فيما بينها في طريق الوصول الى سدة الحكم وقيادة الدولة,مهمة صعبة جدا,بسبب تناقض مفاهيم وقناعات المواطنين ,لكن,واستغلالا لضروف معينة هي خارج تلك الحسابات,,فقداعتمدت بعض الحركات الباطنية الخبيثة,الاهداف والنوايا طريقة انتهازية,للاشتراك في العملية السياسية,واتخاذها سبيلاللوصول الى قمة السلطة,تدليسا وتزويرا,وذلك بالادعاء بأنها احزابا اسلامية,تعمل على اعادة مجد الاسلام,واقامة انظمة سياسية(اسلامية)بتلك الحجة,استطاعت ان تكسب اعدادا كبيرة من اصوات الناس البسطاء,لتنافس الاحزاب الكبيرة ذات التوجهات والنظريات الحداثية,التي تتماشى مع التطورالذي يشهده العالم,مستغلة ضعف الوعي السياسي لدى اغلبية موأطني الدول الاسلامية,وتلك خديعة بكل معنى الكلمة,حيث :- ان الاسلام, دين ودولة,يحكمها دستور,ثابت,محكم,وهوالقران الكريم والسنة النبوية,أي,الشريعة الاسلاميةودولة الاسلام لاتقبل,بالانتخابات الديموقراطية,وليس في منهجها مصطلح (جمهورية اسلامية)ولاتعترف بشريك سياسي,ولابأية فقرة من دستورمدني,حيث ان الاسلام بحكم استناداالى الشريعة الالهية الكاملة,والتي هي صالحة لكل زمان ومكانلذلك فعندما نسمع باحزابا اسلامية,تننافس في انتخابات ديموقراطية,ثم تدخل في ائتلافات مع احزاب,تعتمد دساتيرمدنية وقوانين وضعية,وليبراليةالتوجه,فذلك اكبردليل على أن تلك الاحزاب الاسلامية المزعومة ليست في الحقيقة,الا حركات وتيارات سياسية,باطنية,مشبوهة وانتهازية هدامة,هدفها الوصول الى السلطة من اجل غايات شخصية انانية,وللاسف أن اكثرالمخدوعين من تلك الاحزاب الوهمية,هم مواطني الدول العربية,الذين صدقوامزاعم قادة وطنيون,هم في الحقيقة ليسوا الا عملاء,وخدم لزعماء اجانب من دول الجوار,منحوهم الولاء التام,وعلى حساب كل الاعتبارات الوطنية,وسخرواخيرات بلدانهم لخدمة الطامع الاجنبيي وجعلوا من ابناء شعوبهم,وقودالنارالصراعات والتنافس على ثروات بلدانهم الطبيعية والتي اصبحت تذهب وبكل سهولة الى جيوب الاجنبي الطامع, في الشرق والغرب,اضافة الى الدماء الغزيرة التي نزفت,عندما تحول شبابها الى ميليشيات مسلحة,تقتل ابناء اوطانها تحت غطاء من شعارات طائفية او دينية,وتسببت بالحاق اكبرالضرربسمعة الدين الاسلامي الحنيف,وبالمسلمين,قبل غيرهم,عندمامارست القتل والتشريد والارهاب,واصبحت الاحزاب الاسلامية الطائفية,السبب الاول في نشوب الحروب والنزاعات الدموية والتي ادت الى تدميردول ومدن,وسقوط مئات الالوف من الضحايا المدنيين الامنين,وخلق موجة من الحقد على ال ......
#هناك
#احزاب
#ااسلامية
#حركات
#باطنية
#هدامة
#معادية
#للاسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689113
جاسم ألصفار : حركات الاحتجاج الشعبية وافاقها
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار من يغلب العقل على الحماسة الفارغة، عند قراءته لتاريخ الثورات والانتفاضات الشعبية، منذ الثورة الفرنسية مرورا بالثورة البلشفية في روسيا وصولا الى الثورات الملونة في اوربا وما سمي جزافا بثورات الربيع العربي في شرقنا الاوسط، لابد من ان يدرك، وبيقين لا لبس فيه، أن ما من انتفاضة شعبية خالية تماما من أي شوائب، لا بل أنها قد تحمل ضدها في داخلها كما هو في قانون الديالكتيك الماركسي عن وحدة وصراع الاضداد. فالحراك الشعبي، على أي مستوى كان، هو أداة للتغيير، تنظمه وتحفزه وتدعمه قوى قد تختلف مع بعضها في رؤيتها للتغيير، بعضها يسعى لبناء دولة قابلة للتطور، كاملة السيادة، تحقق طموحات مواطنيها وتحفظ كرامتهم، بينما البعض الاخر يسعى للهدم ولا يفقه في البناء ولا هم له سوى تحقيق مكاسب فئوية أو تنفيذ أجندات خارجية.وان كانت القوى الاجتماعية والسياسية الطليعية هي صاحبة المبادرة في تنظيم الجماهير وتوعيتها وتعزيز ارادتها منذ القرن التاسع عشر، الا انها فقدت زمام المبادرة تدريجيا في فترة الحرب الباردة بين حلفي وارشو والاطلسي في القرن العشرين، ثم لتنقلب المعادلة تماما منذ ثمانينات القرن المنصرم، لتصبح الجماهير أداة تغيير فعالة بيد النظام الرأسمالي العالمي واتباعه وعملائه ومريديه، وتشكلت لهذا الغرض مؤسسات دراسات إستراتيجية رصدت لها أموال طائلة تعزز قدراتها اللوجستية وتمنحها امكانيات غير محدودة في التحكم بوسائل الاعلام التقليدية والالكترونية في كافة انحاء العالم من اجل الهيمنة على وعي الجماهير وسلب ارادتها. وما ثورات الكونغو وغينيا في افريقيا والعجز الشعبي في مواجهة الانقلاب العسكري الذي قاده بينو شيت في جيلي او "ثوار" الكونترا في نيكاراغوا في امريكا اللاتينية والقاعدة في افغانستان والمجاهدون الوهابيون في الشيشان والثورات الملونة في دول الاتحاد السوفيتي السابق، اضافة الى التمرد المسلح في كوسوفو اليوغسلافية والدولة الإسلامية (داعش) في سوريا والعراق وغيرها من الأمثلة، ليسوا سوى اسلحة للهدم وتغيير الخارطة الجيوسياسية للعالم بتدبير وتخطيط وصناعة أمريكية وغربية خالصة.وراء معظم هؤلاء "الثوار" من أجل الديمقراطية تارة أو التحرير في تارة أخرى او الدفاع عن التقاليد والعودة للجذور في تارة ثالثة، أياد وارادات خارجية تخدم مشاريع جيوسياسية أجنبية، ولكل منها اليات تنفيذ مناسبة لا تتسع هذه المقالة لتسليط الضوء على كل منها، لذا سأكتفي هنا، كمثال، بالتجربة الأوكرانية وثورتها البرتقالية املا ان تتوفر لي إمكانية البحث في التجارب الأخرى في مقالات قادمة.يقول أندري كوجوت، أحد مؤسسي حركة ”بورا” (آن الاوان) الأوكرانية ومنسقي عملها الإقليمي: "بدأنا الحديث عن إنشاء حركة " بورا"مع الزملاء الصرب في ندوة عقدت في فينيتسا (مدينة اوكرانية) في ديسمبر 2003." مضيفا "سعينا لانشاء منظمة على شاكلة اوتبور(الرد) في صربيا، و (زوبر) في بيلاروسيا وكمارا (كفى) في جورجيا. ودرسنا إمكانية نجاح او فشل ما نخطط له. فبيلاروسيا، مثلا، أقرب في الحجم إلى صربيا. أما أوكرانيا فأكبر بكثير، ولم نكن نعرف ما الذي يصلح لبلد كبير ".تم إنشاء حركة "بورا "عشية الانتخابات الرئاسية في خريف عام 2004 ، والتي تنافس فيها فيكتور يانوكوفيتش، الذي لا تختلف توجهاته القريبة من موسكو عن توجهات الرئيس المنتهية ولايته ليونيد كوتشما (كان رئيسًا لأوكرانيا منذ عام 1992)، ومرشح المعارضة فيكتور يوشينكو، المقرب من الغرب. تقول يارينا ياسينفيتش، القيادية السابقة في حركة " بورا " : "قررنا أن نلتقي بأولئك الذين لعبوا أدوار رئيسية في الحرك ......
#حركات
#الاحتجاج
#الشعبية
#وافاقها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691469
مازن الشيخ : ليس هناك احزابا اسلامية بل هي حركات باطنية معادية للاسلام الجزء الثاني والاخير
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ الحقيقة ان الانسان لابد ان يأخذه العجب من سلوكيات واخلاق قادة الاحزاب الاسلامية!حيث أنهم ومن خلال تبوءهم مقاليد السلطة في بعض البلاد العربية والاسلامية,ساد الخراب والفساد,وعمت الفوضى وضاعت حقوق المواطنين وتهدد الامن القومي,واالمثال واضح في ايران,وحليفها حزب الله في لبنان,والسودان والعراق ,والى حد ما في تركيا,ناهيك عن تجربة حكم الاخوان في مصر.والذي انتهى بانتفاضة جماهيرية بعد سنة واحدة من تسلم الاخوان لمقاليد السلطة.قرأت مرة لمحمد الماغوط,بأن المخابرات السوفيتية,في حقبة الحكم الشيوعي ,كانت قد اكتشفت,بأن وزيرا في حكومة يانوش كادارالمجرية الشيوعية, كان يتلقى رواتبا شهرية من السي اي ايه,توضع في حساب له في احد بنوك سويسرا,راقبوه لعدة اشهر,فلم يجدوا في سلوكه واتصالاته اي مؤشرعلى انه يقدم خدمات مقابل ذلك,وبعد ان عجزوا عن اكتشاف السر,استدعوه الى التحقيق ,وواجهوه بالادانة الدامغة,وخيروه بين الاعدام,أوكشف مهمته,فانهار,واخبرهم بأنه,ومن خلال موقعه القيادي في اهم الوزارات الخدمية,كلف بأن يضع الشخص في مكانه غيرالمناسب وتوزيع المسؤولية الادارية الى الاغبياء,أوالفاسدين,وذلك لاثارة نقمة الشعب ضد الحكومة الشيوعية.كما.اني قرأت من خلال بروتوكولات حكماء صهيون,بأن يهود فرنسا اشتكوامرة الى الحاخام الاكبرفي الاستانة,بأن الكاثوليك يضطهدونهم وأنهم لم يعودواقادرين على الصمود,فطلب منهم عدم مغادرة فرنسا,بل التظاهرباعتناق الكاثوليكية,والانخراط في سلك الكهنوت,حتى يصلوا الى مراتب عليا كأساقفة,وحتى كردينالات,ومن خلال مواقعهم القيادية تلك يقومون بنشرالمفاسد,حتى يلحقوا اكبرالاذى بتلك العقيدة الدينية.هذان الامران فيهما تفسيرا معقولا لحقيقة مايجري من قبل الاحزاب الدينية الاسلامية,وفعلا,انا لاأستبعد ابدا ان يكون اكبرشيوخ واائمة وقادة الدين السياسي هم عملاء وجواسيس,قامت وكالات المخابرات المركزية,أوالموساد باعدادهم بدقة واساليب فنية عالية التخصص,وزرعتهم في المؤسسات والفرق والمنظمات,والمساجد ودورالعبادة الاسلامية,ولازالت,وتشرف على نشاطاتهم وتقدم كل انواع الدعم والمساندة لايصالهم الى مصاف القيادة في بلدانهم,ثم دفعهم الى تخريب الدولة والاساءة الى سمعة الدين الاسلامي من اجل اثارة النقمة وجعل المواطن الاعتيادي يرى انه السبب في كل المئاسي والمصائب التي حلت بالبلاد ,خصوصا بعدأن اعتمد الاسلاميون العنف والقتل,كطريق للزحف الى مقاليد السلطة,والذي ذهب ضحيته الملايين من الابرياء,قتلا وتهجيرا,بدأها نظام حكم الولي الفقيه في ايران,عندما اسس ودعم الاحزاب الدينية(الشيعية)في العراق,من خلال انشاء ميليشيات مسلحة تابعة للقيادة الدينية في قم وطهران,ذلك,أدى الى تأسيس ميليشيات(سنية)لمقاومة التشيع,اشرف على جمعها,وتدريبها ,نظام الحكم الاردوغاني,حيث اصبحت تركيا قاعدة للجهاديين السنة الذين جلبتهم الدعاية من جميع انحاء العالم,كانت تدربهم وتمدهم بالدعم اللوجستي,وتزج بهم في ساحات القتال,في كل من سوريا والعراقوالكل رأى ماذا فعلوابمواطني تلك الدولتان وبناهم التحتيةالمهم ان كل الدلائل تشير الى ان قادة الاحزاب الدينية,وخصوصا نظام الولي الفقيه في ايران,ومن انتمى الى هذا الجناح,ونقيضه المزعوم!نظام الاخوان بقيادة تركيا,ومن اقتدى به وسلمه زمام قيادته طوعا,ليسوا سوى قطبي صراع مزعومين!يجهرون بالخلاف,بينما,بينما هم متفقين في الباطن,على التنسيق والتعاون فيما بينهما,من اجل سحق وتدميرالدول العربية وامتصاص ثرواتها القومية لحساب الشركات العالمية,وصناع وتجارالاسلحة,والتي اصبح لها سوقا رائجا,في منطقتنا المنكوبة,حي ......
#هناك
#احزابا
#اسلامية
#حركات
#باطنية
#معادية
#للاسلام
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691601
زياد عبد الفتاح الاسدي : حركات التحرر الوطني والمقاومة في العالم العربي .. التاريخ والحقائق .. النجاحات والاخفاقات ... الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي ملخص سريع للجزءين الاول والثاني :استعرضنا في الجزء الاول البدايات المُبكرة للنهضة واليقظة القومية في العالم العربي مع نهاية الحرب العالمية الاولى وانهيار الحكم العثماني للمنطقة . حيث شهد المشرق العربي عندها نشوء مجموعة من الاحزاب الشيوعية واليسارية القومية التي قادت بمجموعها حركات التحرر الوطني والتوجه الاشتراكي في العالم العربي .. واستعرضنا ببعض التفصيل تاريخ نشوء وتوجهات مختلف هذه الاحزاب ... أما الجزء الثاني فقد تطرق الى تاريخ حركات الجهاد والتحرر الوطني في المشرق العربي ومغربه حتي نهاية الحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين عام 1948 ... ثم استعراض سريع لمرحلة التحرر الوطني والمد القومي التي شهدها العالم العربي بقيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الخمسينات مع تأميم قناة السويس ومواجهة العدوان الثلاثي عام 1956 الى الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958 وتحرير الجزائر عام 1962 وانطلاقة الثورة الفلسطينية بقيادة قوات العاصفة في بداية عام 1965 لتتلوها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1967.. وانتهى الجزء الثاني باستعراض سريع لمرحلة التراجع واشتداد المُؤامرات والهزائم والاخفاقات التي تبدت بوضوح مع أحداث أيلول عام 1970 ووفاة عبد الناصر وخروج المقاومة الفلسطينية من الاردن عام 1971 .. ثم إخفاقات حرب أكتوبر 1973 التي أعقبها اندلاع الحرب الاهلية في لبنان عام 1975 وخروج مصر من الصراع العربي الاسرائيلي بعد توقيع السادات لمعاهدة السلام مع اسرائيل عام 1979 .. وانتهاءاً بالاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان وحصار بيروت عام 1982 .. وخروج الآلاف من مُقاتلي المقاومة الفلسطينية من بيروت عام 1982 ثم من طرابلس عام 1983.الجزء الثالث : صعود الاسلام السياسي والجهادي والمقاومات الاسلامية المُسلحة :شكلت الهزائم والمُؤامرات والانقسامات والاخفاقات والممارسات الانتهازية وأجواء الياس والاحباط التي تعرض لها الشارع العربي وحركة المقاومة الفلسطينية ومختلف التنظيمات السياسية الفاعلة منذ ثمانينات القرن الماضي سبباً قوياً في تراجع وانحسار تنظيمات اليسار القومي وألاحزاب الماركسية في المنطقة لا سيما مع إنهيار المنظومة الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي وأوروبا الشرقية وتراجع حركة التحرر الوطني العربية والفلسطينية مع تصفية العديد من قادة المقاومة الفلسطينية والتي تبعها توقيع اتفاقية أوسلو الكارثية .... وكانت الاحزاب الشيوعية واليسارية قد شهدت في فترات زمنية مُتعددة الكثير من الانقسامات سواء في بعض الاحزاب الشيوعية والماركسية أو أحزاب اليسار القومي من البعثيين والناصريين وفصائل الحزب السوري القومي الاجتماعي وغيرهم ... وقد شكل هذا الضعف والتراجع والانقسام على كافة الاصعدة فراغاً سياسياً ووطنياً في الشارع العربي ... وكان ذلك للاسف فرصة مُواتية لنمو وصعود تيار الاسلام السياسي بمختلف منابعه وتوجهاته وانتشاره السريع خلال العقود الثلاث الاخيرة , وتحديداً منذ حرب الخليج عام 1991, وذلك بعد أن فقدت الشعوب العربية ولا سيما " المُتدينة " منها ثقتها باليسار العربي وبالانظمة القومية الممسكة بزمام السلطة في كل من سوريا والعراق والجزائر وقبل ذلك في مصر .. حيث ظهر حين ذاك بين هامش لا يُستهان من هذه الجماهير الاعتقاد السائد بأن الابتعاد عن الدين وتبني راية القومية والاشتراكية بدلاً من راية الاسلام كان وراء الهزائم المتتالية والتردي السياسي والديني والاجتماعي الذي يسود العالم العربي .ومع صعود وانتشار التنظيمات الاسلامية وعلى رأسها جماعات الاخوان المسلمين والتنظيمات الاصولية والسلفية الفقهية وتزايد ......
#حركات
#التحرر
#الوطني
#والمقاومة
#العالم
#العربي
#التاريخ
#والحقائق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693061