رائد الهاشمي : الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحة - مقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاص
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي (تقرير اقتصادي)الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحةمقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاصاعداد / الدكتور رائد سالم الهاشمي عضو المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجيةرئيس تحرير مجلة نور الاقتصاديةتحديات خطيرة:على الرغم من كون العراق من أغنى بلدان العالم لما يمتلكه من موارد طبيعية هائلة وموقع جغرافي متميز وأرض خصبة ونهران عظيمان يمران من شماله الى جنوبه وعدد سكانه قليل نسبة الى كُبر مساحته وامتلاكه ثاني احتياطي نفطي في العالم ويُعدّ من أبرز مصدري النفط في العالم علاوة على امتلاكه لعدة أنواع أخرى من المعادن لكنه وصل الى مرحلة خطيرة من التدهور الاقتصادي والاجتماعي ويعيش المواطن العراقي في ظروف سيئة جداً ويعاني من نقص في كل الخدمات الانسانية الضرورية من خدمات صحية وتعليمية وكهرباء وماء صالح للشرب وانتشار في البطالة ومعدلات الفقر وانهيار في البنية التحتية بشكل عام ماجعل قدرته الشرائية منخفضة ويعاني في توفير لقمة العيش له ولعائلته. العراق يمرّ بمرحلة تدهور منذ عام 2003 ولحد الآن ووصل الى منعطف تأريخي خطير حيث تكالبت العديد من المخاطر والتحديات التي اثرت على اقتصاده وجعلته مهدداً بالانهيار والسير الى مستقبل مجهول ومن أهم هذه التحديات:1. سوء الادارة الحكومية للبلد بشكل عام من قبل الحكومات المتعاقبة منذ عام 2003 ولحد الآن وذلك بسبب خطأ بناء العملية السياسية منذ البداية حيث بنيت هذه العملية على أساس الاستحقاق الطائفي والقومي والمذهبي بحجة تمثيل كافة المكونات المجتمعية حتى أصبح عرفاً متبعاً من جميع الحكومات التي تعاقبت على العراق, ولكن هذا التقسيم أدى لترسيخ المصالح الحزبية والكتلوية والقومية والمذهبية وأدى الى تغييب الهوية والمصلحة الوطنية وجعلها في ذيل اهتمامات الطبقات السياسية الحاكمة وأدى بالنتيجة لتبوأ شخصيات غير كفوءة وغير مؤهلة للمناصب القيادية والحكومية.2. سوء ادارة الملف الاقتصادي بشكل خاص والاعتماد على المحاصصة الحزبية في توزيع المناصب الحكومية وتهميش الكفائات العلمية المهنية عن القرار ما جعل الاقتصاد يفتقر الى العلمية والى الخطط التنموية بانواعها الثلاثة الطويلة والمتوسطة والقصيرة الأمد ما أدى الى ظهور المشاكل الاقتصادية وتضخمها تدريجياً الى أن أصبحت خارج السيطرة .3. انتشار الفساد في جميع مؤسسات الدولة بشكل كبير جداً في ظل غياب للدور القضائي والرقابي في محاسبة الفاسدين ما ادى الى ضياع معظم موارد الدولة وموازناتها الانفجارية لصالح الفاسدين من الأحزاب والكتل السياسية وتهريب معظم هذه الأموال الى خارج البلد.4. عدم استقلالية القرار السياسي للحكومات المتعاقبة بسبب التدخلات الاقليمية الخارجية وتدخلها المباشر في مقدرات البلد ومقدرات الطبقة السياسية التي تدير دفة العملية السياسية في البلد وهذا بسبب توزع ولائات السياسيين لدول اقليمية مجاورة وعدم ولائهم للبلد ومصلحة المواطن العراقي.5. الانفلات الأمني الكبير في البلد نتيجة تواجد السلاح خارج سيطرة الدولة وانتشار الميليشيات المسلحة التي تتبع للأحزاب السياسية والتي تعاظمت سلطاتها ونفوذها وأصبحت فوق سلطة الدولة والقانون وبالنتيجة أدت الى ضعف الأمن والاستقرار في البلد.6. انعدام الاستثمار الحقيقي وشبه توقف عجلته في البلد لعدة أسباب منها غياب النيّة الحقيقية من الحكومات للاستثمار وضعف قانون الاستثمار وكثرة العراقيل الموجودة في العملية الاستثمارية وانتشار الفساد وكثرة الوسطاء والذين يمثلون الأحزاب والميليشيات التابعة لها والذين يمارسون كل ......
#الاقتصاد
#العراقي
#تحديات
#خطيرة
#وحلول
#مقترحة
#مقترحات
#اللجوء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689775
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي (تقرير اقتصادي)الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحةمقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاصاعداد / الدكتور رائد سالم الهاشمي عضو المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجيةرئيس تحرير مجلة نور الاقتصاديةتحديات خطيرة:على الرغم من كون العراق من أغنى بلدان العالم لما يمتلكه من موارد طبيعية هائلة وموقع جغرافي متميز وأرض خصبة ونهران عظيمان يمران من شماله الى جنوبه وعدد سكانه قليل نسبة الى كُبر مساحته وامتلاكه ثاني احتياطي نفطي في العالم ويُعدّ من أبرز مصدري النفط في العالم علاوة على امتلاكه لعدة أنواع أخرى من المعادن لكنه وصل الى مرحلة خطيرة من التدهور الاقتصادي والاجتماعي ويعيش المواطن العراقي في ظروف سيئة جداً ويعاني من نقص في كل الخدمات الانسانية الضرورية من خدمات صحية وتعليمية وكهرباء وماء صالح للشرب وانتشار في البطالة ومعدلات الفقر وانهيار في البنية التحتية بشكل عام ماجعل قدرته الشرائية منخفضة ويعاني في توفير لقمة العيش له ولعائلته. العراق يمرّ بمرحلة تدهور منذ عام 2003 ولحد الآن ووصل الى منعطف تأريخي خطير حيث تكالبت العديد من المخاطر والتحديات التي اثرت على اقتصاده وجعلته مهدداً بالانهيار والسير الى مستقبل مجهول ومن أهم هذه التحديات:1. سوء الادارة الحكومية للبلد بشكل عام من قبل الحكومات المتعاقبة منذ عام 2003 ولحد الآن وذلك بسبب خطأ بناء العملية السياسية منذ البداية حيث بنيت هذه العملية على أساس الاستحقاق الطائفي والقومي والمذهبي بحجة تمثيل كافة المكونات المجتمعية حتى أصبح عرفاً متبعاً من جميع الحكومات التي تعاقبت على العراق, ولكن هذا التقسيم أدى لترسيخ المصالح الحزبية والكتلوية والقومية والمذهبية وأدى الى تغييب الهوية والمصلحة الوطنية وجعلها في ذيل اهتمامات الطبقات السياسية الحاكمة وأدى بالنتيجة لتبوأ شخصيات غير كفوءة وغير مؤهلة للمناصب القيادية والحكومية.2. سوء ادارة الملف الاقتصادي بشكل خاص والاعتماد على المحاصصة الحزبية في توزيع المناصب الحكومية وتهميش الكفائات العلمية المهنية عن القرار ما جعل الاقتصاد يفتقر الى العلمية والى الخطط التنموية بانواعها الثلاثة الطويلة والمتوسطة والقصيرة الأمد ما أدى الى ظهور المشاكل الاقتصادية وتضخمها تدريجياً الى أن أصبحت خارج السيطرة .3. انتشار الفساد في جميع مؤسسات الدولة بشكل كبير جداً في ظل غياب للدور القضائي والرقابي في محاسبة الفاسدين ما ادى الى ضياع معظم موارد الدولة وموازناتها الانفجارية لصالح الفاسدين من الأحزاب والكتل السياسية وتهريب معظم هذه الأموال الى خارج البلد.4. عدم استقلالية القرار السياسي للحكومات المتعاقبة بسبب التدخلات الاقليمية الخارجية وتدخلها المباشر في مقدرات البلد ومقدرات الطبقة السياسية التي تدير دفة العملية السياسية في البلد وهذا بسبب توزع ولائات السياسيين لدول اقليمية مجاورة وعدم ولائهم للبلد ومصلحة المواطن العراقي.5. الانفلات الأمني الكبير في البلد نتيجة تواجد السلاح خارج سيطرة الدولة وانتشار الميليشيات المسلحة التي تتبع للأحزاب السياسية والتي تعاظمت سلطاتها ونفوذها وأصبحت فوق سلطة الدولة والقانون وبالنتيجة أدت الى ضعف الأمن والاستقرار في البلد.6. انعدام الاستثمار الحقيقي وشبه توقف عجلته في البلد لعدة أسباب منها غياب النيّة الحقيقية من الحكومات للاستثمار وضعف قانون الاستثمار وكثرة العراقيل الموجودة في العملية الاستثمارية وانتشار الفساد وكثرة الوسطاء والذين يمثلون الأحزاب والميليشيات التابعة لها والذين يمارسون كل ......
#الاقتصاد
#العراقي
#تحديات
#خطيرة
#وحلول
#مقترحة
#مقترحات
#اللجوء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689775
الحوار المتمدن
رائد الهاشمي - الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحة - مقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاص
رائد الهاشمي : كيف نرتقي بعمل مراكز رعاية المسنين في بلداننا؟
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي سفير النوايا الحسنة جميع الأديان السماوية والشرائع الانسانية والاجتماعية والعشائرية أمرت بالاحسان الى الوالدين وأوجبت طاعتهما ورعايتهما, والمسنّ سواء كان ذكراً أو أنثى هو الانسان الذي أفنى حياته في خدمة المجتمع وخدمة عائلته وأبنائه وقدم الكثير من العطاء للآخرين حتى كبر سنه ووهن عظمه وساءت صحته وأصبح الآن بحاجة الى الراحة ولرعاية الآخرين ,وهذه الشريحة المهمة من المجتمع تعاني مع الأسف في معظم بلداننا العربية من اهمال كبير سواء من الحكومات أو من الأهل لذا يجب أن نؤشر ونقترح بعض الأفكار التي تساهم في تطوير المراكز التي تؤوي هذه الشريحة والتي تسمى بتسميات عديدة منها دور رعاية المسنين أو دور العجزة أو غير ذلك وأهم هذه المقترحات هي:1. الاهتمام بتوفير الرعاية الصحية الكاملة في دور المسنين وتخصيص الكوادر الصحية الكفوئة وتعيينهم في هذه الدور لأن معظم النزلاء فيها يعانون من مختلف الأمراض المزمنة وأمراض الشيخوخة, وكذلك تجهيزها بالأجهزة الطبية الحديثة وتوفير مختلف أنواع الأدوية فيها وفي حالة تعذر توفيرهذه الكوادر والأجهزة بصورة كافية فيجب التنسيق مع المؤسسات الصحية الحكومية لادامة التواصل مع هذه المراكز لتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمسنين.2. التركيز على البرنامج الغذائي الصحي المناسب للنزلاء وذلك بالاستعانة بخبير تغذية يضع عدة برامج تغذية متنوعة تراعي أنواع الأمراض التي يصاب بها النزلاء حيث من غير المعقول أن يكون الغذاء الموزع لهم بنوع واحد مثل الرز والمرق يومياً في وجبة الغداء ومعظمهم مصابين بمرض السكري لذلك يجب تقسيم الوجبات الغذائية وبموجب هذه البرامج الغذائية وحسب الأمراض الشائعة ويعني أن مرضى القلب يكون غذائهم شكل ومرضى الضغط يكون بشكل آخر ومرضى السكري بشكل آخر وهكذا لكي نضمن الرعاية الصحية لهم ونجنبهم حدوث انتكاسات صحية من الغذاء.3. وضع استمارات احصائية علمية تحتوي على أسئلة وبيانات مفصلة عن تأريخ النزيل وثقافته وتحصيله الدراسي وخبراته وانجازاته خلال حياته والأعمال التي عملها وهواياته واهتماماته وكل التفاصيل الأخرى التي تساعد ادارة المركز في فهم شخصية النزيل بشكل صحيح ومن بعد ذلك يمكن تقسيم النزلاء حسب العوامل المشتركة بينهم أي نضع مثلاً أصحاب الشهادات العليا سوية ونضع العاملين في الجانب الفني والثقافي سوية ونضع أصحاب التعليم المتواضع والأميين سوية وهكذا...وهذا الإجراء لو تم تطبيقه سيكون له تأثير كبير في الاستقرار النفسي للنزلاء والتفاهم المشترك فيما بينهم في الغرفة لأنهم متقاربين في مستوى التفكير والاهتمامات وهذا سيقلل من المشاكل التي تواجه ادارة الدار .4. التركيز على توظيف الأشخاص المتخصصين بعلم النفس لكي يكون التعامل مع النزلاء بشكل علمي مدروس لأن الاهتمام بالعامل النفسي لكبير السن يُعدّ من أهم الأمور التي تساهم في استقراره النفسي واحتوائه وتقليل المشاكل ويجب أن يكون هناك عدد كافي من هؤلاء المتخصصين بعلم النفس في كل دار لتوفير الرعاية النفسية الكاملة للمسنين ومن أهم مايجب التركيز عليه في هذا الجانب هو :أ- تخصيص أوقات كافية للجلوس مع كل نزيل والتحدث معه عن حياته الشخصية وتأريخه ومشاكله التي يعاني منها وارتباطاته الاسرية والبحث عن المشاكل التي تؤثر على نفسيته ومحاولة حلها وذلك مثلاً بالاتصال بأفراد عائلته وتذليل تلك المعاناة التي تكون مثلاً بسبب جفاء الأهل وعدم تواصلهم مع المُسنّ .ب- افساح المجال للمُسنّ بالتحدث عن نفسه والتعبير عن آرائه لأن هذا الحديث سيعزز من ثقته بنفسه ويساهم في استقراره النفسي لأنه سيشعر أنه مو ......
#نرتقي
#بعمل
#مراكز
#رعاية
#المسنين
#بلداننا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692076
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي سفير النوايا الحسنة جميع الأديان السماوية والشرائع الانسانية والاجتماعية والعشائرية أمرت بالاحسان الى الوالدين وأوجبت طاعتهما ورعايتهما, والمسنّ سواء كان ذكراً أو أنثى هو الانسان الذي أفنى حياته في خدمة المجتمع وخدمة عائلته وأبنائه وقدم الكثير من العطاء للآخرين حتى كبر سنه ووهن عظمه وساءت صحته وأصبح الآن بحاجة الى الراحة ولرعاية الآخرين ,وهذه الشريحة المهمة من المجتمع تعاني مع الأسف في معظم بلداننا العربية من اهمال كبير سواء من الحكومات أو من الأهل لذا يجب أن نؤشر ونقترح بعض الأفكار التي تساهم في تطوير المراكز التي تؤوي هذه الشريحة والتي تسمى بتسميات عديدة منها دور رعاية المسنين أو دور العجزة أو غير ذلك وأهم هذه المقترحات هي:1. الاهتمام بتوفير الرعاية الصحية الكاملة في دور المسنين وتخصيص الكوادر الصحية الكفوئة وتعيينهم في هذه الدور لأن معظم النزلاء فيها يعانون من مختلف الأمراض المزمنة وأمراض الشيخوخة, وكذلك تجهيزها بالأجهزة الطبية الحديثة وتوفير مختلف أنواع الأدوية فيها وفي حالة تعذر توفيرهذه الكوادر والأجهزة بصورة كافية فيجب التنسيق مع المؤسسات الصحية الحكومية لادامة التواصل مع هذه المراكز لتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمسنين.2. التركيز على البرنامج الغذائي الصحي المناسب للنزلاء وذلك بالاستعانة بخبير تغذية يضع عدة برامج تغذية متنوعة تراعي أنواع الأمراض التي يصاب بها النزلاء حيث من غير المعقول أن يكون الغذاء الموزع لهم بنوع واحد مثل الرز والمرق يومياً في وجبة الغداء ومعظمهم مصابين بمرض السكري لذلك يجب تقسيم الوجبات الغذائية وبموجب هذه البرامج الغذائية وحسب الأمراض الشائعة ويعني أن مرضى القلب يكون غذائهم شكل ومرضى الضغط يكون بشكل آخر ومرضى السكري بشكل آخر وهكذا لكي نضمن الرعاية الصحية لهم ونجنبهم حدوث انتكاسات صحية من الغذاء.3. وضع استمارات احصائية علمية تحتوي على أسئلة وبيانات مفصلة عن تأريخ النزيل وثقافته وتحصيله الدراسي وخبراته وانجازاته خلال حياته والأعمال التي عملها وهواياته واهتماماته وكل التفاصيل الأخرى التي تساعد ادارة المركز في فهم شخصية النزيل بشكل صحيح ومن بعد ذلك يمكن تقسيم النزلاء حسب العوامل المشتركة بينهم أي نضع مثلاً أصحاب الشهادات العليا سوية ونضع العاملين في الجانب الفني والثقافي سوية ونضع أصحاب التعليم المتواضع والأميين سوية وهكذا...وهذا الإجراء لو تم تطبيقه سيكون له تأثير كبير في الاستقرار النفسي للنزلاء والتفاهم المشترك فيما بينهم في الغرفة لأنهم متقاربين في مستوى التفكير والاهتمامات وهذا سيقلل من المشاكل التي تواجه ادارة الدار .4. التركيز على توظيف الأشخاص المتخصصين بعلم النفس لكي يكون التعامل مع النزلاء بشكل علمي مدروس لأن الاهتمام بالعامل النفسي لكبير السن يُعدّ من أهم الأمور التي تساهم في استقراره النفسي واحتوائه وتقليل المشاكل ويجب أن يكون هناك عدد كافي من هؤلاء المتخصصين بعلم النفس في كل دار لتوفير الرعاية النفسية الكاملة للمسنين ومن أهم مايجب التركيز عليه في هذا الجانب هو :أ- تخصيص أوقات كافية للجلوس مع كل نزيل والتحدث معه عن حياته الشخصية وتأريخه ومشاكله التي يعاني منها وارتباطاته الاسرية والبحث عن المشاكل التي تؤثر على نفسيته ومحاولة حلها وذلك مثلاً بالاتصال بأفراد عائلته وتذليل تلك المعاناة التي تكون مثلاً بسبب جفاء الأهل وعدم تواصلهم مع المُسنّ .ب- افساح المجال للمُسنّ بالتحدث عن نفسه والتعبير عن آرائه لأن هذا الحديث سيعزز من ثقته بنفسه ويساهم في استقراره النفسي لأنه سيشعر أنه مو ......
#نرتقي
#بعمل
#مراكز
#رعاية
#المسنين
#بلداننا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692076
الحوار المتمدن
رائد الهاشمي - كيف نرتقي بعمل مراكز رعاية المسنين في بلداننا؟