جبار قادر : زهیر عبدالملك: حیاتە ونتاجە الفکري والثقافي
#الحوار_المتمدن
#جبار_قادر غی-;-ب الموت قبل ستة أعوام کاتبا ومترجما کوردی-;-ا فی-;-لی-;-ا متمی-;-زا، عرف بجدی-;-تە-;- وصراحتە-;- في طرح أفکارە-;- وبقي مخلصا لما کان ی-;-ؤمن به حتی-;- وفاتە-;-، وأقصد بە-;- الراحل الدکتور زهی-;-ر عبدالملك. من المؤسف أن أکثر القراء الکرد لا ی-;-عرفون عنە-;- سوی-;- أنە-;- ترجم کتاب عالم الإجتماع الترکي المشهور الدکتور إسماعی-;-ل بی-;-شکچي الذي ی-;-حمل عنوان "کردستان مستعمرة دولی-;-ة". تهدف دراستی-;- المکثفة هذە-;- الی-;- تعری-;-ف القارئ بسی-;-رة الراحل ونتاجاتە-;- في حقل الثقافة الکردی-;-ة، إذ من غی-;-ر المعقول أن لا ی-;-عرف عنە-;- شی-;-ئا سوی-;- ترجمتە-;- للکتاب المذکور رغم أهمی-;-تە-;- الکبری-;- في فهم القضی-;-ة الکردی-;-ة. تعرفت علی-;- زهی-;-ر عبدالملك في منتصف تسعی-;-نات القرن الماضي وسرعنا ما وثقت صداقتنا وبقی-;-نا علی-;- تواصل مستمر حتی-;- وفاتە-;- مساء السابع من تموز عام ٢-;-٠-;-١-;-٤-;- في روما، حی-;-ث قضی-;- أکثر من نصف عمرە-;- عاملا في المقر الرئی-;-سي لمنظمة الأغذی-;-ة والزراعة التابعة للأمم المتحدة(الفاو). جمعتنا مناسبات کردی-;-ة عدی-;-دة في بلدان أوروبی-;-ة مختلفة، وجلسنا مطولا نتبادل الأحادی-;-ث في أحوال الکرد والسی-;-اسات العنصری-;-ة التي تمارس بحقهم، کان ترکی-;-زنا دائما علی-;- ما ی-;-تعلق بجوهر القضی-;-ة ولی-;-س تفرعاتها. أطلعني الراحل علی-;- مسودات کتبە-;- قبل نشرها، طالبا مني تدقی-;-ق بعض معلوماتە-;- وتزوی-;-دە-;- بملاحظاتي عنها. وکباحث جدي کان ی-;-أخذ بالملاحظات التي أدلي بها وی-;-تقبلها برحابة صدر وقد أشار الی-;- ذلك في بعض مقدماتە-;-. لعل أکثر ما ی-;-حز في نفسي هو أننا لم نتمکن من تحقی-;-ق رغبتە-;- الأخی-;-رة في زی-;-ارة کوردستان، والتي کنا نخطط لها منذ عام ٢-;-٠-;-١-;-٢-;-، وذلك بسبب أوضاعە-;- الصحی-;-ة ونصی-;-حة الأطباء لە-;-. وکان ی-;-ثق بنصائح طبی-;-بە-;- العسکري العجوز الذي ناهز الثمانی-;-ن من عمرە-;- والذي کان ی-;-تحدث عنە-;- دائما بإحترام کبی-;-ر. إقترحت علی-;-ە-;- شخصی-;-ا أن ی-;-قوم بزی-;-ارة الی-;- کوردستان وکنت أهدف من وراء ذلك تعری-;-ف الوسط الثقافي الکوردستاني بە-;- من خلال تنظی-;-م ندوات لە-;- في الأکادی-;-می-;-ة الکردی-;-ة، حی-;-ث کنت أعمل آنذاك، وبعض المراکز الثقافی-;-ة الأخری-;- في مدن کوردستان الرئی-;-سی-;-ة. من المؤسف أنني لم أدون الکثی-;-ر من الذکری-;-ات التي کان ی-;-روی-;-ها في لقاءاتنا عن حی-;-اتهم في بغداد وجبال کوردستان ومنافی-;-ە-;- المختلفة، والتي کانت ستشکل ذخی-;-رة غنی-;-ة وحی-;-ة لإنجاز هذە-;- الدراسة المکثفة عنە-;-. رغم علاقتنا التي إستمرت لعقدی-;-ن من الزمن إلا أنني لم أکن أعرف إلا القلی-;-ل عن عائلتە-;-، من هنا کان التواصل مع أفراد عائلتە-;- ضروری-;-ا جدالکي أدقق الکثی-;-ر من الحقائق المتعلقة بسی-;-رة حی-;-اتە-;-، خصوصا في العراق. بدأت البحث عن من ی-;-مکن أن ی-;-فی-;-دني في هذا المجال، فعثرت من خلال وسائل التواصل الإجتماعي علی-;- الأخ الدکتور سامان رشی-;-د جودت، ال ......
#زهیر
#عبدالملك:
#حیاتە
#ونتاجە
#الفکري
#والثقافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677142
#الحوار_المتمدن
#جبار_قادر غی-;-ب الموت قبل ستة أعوام کاتبا ومترجما کوردی-;-ا فی-;-لی-;-ا متمی-;-زا، عرف بجدی-;-تە-;- وصراحتە-;- في طرح أفکارە-;- وبقي مخلصا لما کان ی-;-ؤمن به حتی-;- وفاتە-;-، وأقصد بە-;- الراحل الدکتور زهی-;-ر عبدالملك. من المؤسف أن أکثر القراء الکرد لا ی-;-عرفون عنە-;- سوی-;- أنە-;- ترجم کتاب عالم الإجتماع الترکي المشهور الدکتور إسماعی-;-ل بی-;-شکچي الذي ی-;-حمل عنوان "کردستان مستعمرة دولی-;-ة". تهدف دراستی-;- المکثفة هذە-;- الی-;- تعری-;-ف القارئ بسی-;-رة الراحل ونتاجاتە-;- في حقل الثقافة الکردی-;-ة، إذ من غی-;-ر المعقول أن لا ی-;-عرف عنە-;- شی-;-ئا سوی-;- ترجمتە-;- للکتاب المذکور رغم أهمی-;-تە-;- الکبری-;- في فهم القضی-;-ة الکردی-;-ة. تعرفت علی-;- زهی-;-ر عبدالملك في منتصف تسعی-;-نات القرن الماضي وسرعنا ما وثقت صداقتنا وبقی-;-نا علی-;- تواصل مستمر حتی-;- وفاتە-;- مساء السابع من تموز عام ٢-;-٠-;-١-;-٤-;- في روما، حی-;-ث قضی-;- أکثر من نصف عمرە-;- عاملا في المقر الرئی-;-سي لمنظمة الأغذی-;-ة والزراعة التابعة للأمم المتحدة(الفاو). جمعتنا مناسبات کردی-;-ة عدی-;-دة في بلدان أوروبی-;-ة مختلفة، وجلسنا مطولا نتبادل الأحادی-;-ث في أحوال الکرد والسی-;-اسات العنصری-;-ة التي تمارس بحقهم، کان ترکی-;-زنا دائما علی-;- ما ی-;-تعلق بجوهر القضی-;-ة ولی-;-س تفرعاتها. أطلعني الراحل علی-;- مسودات کتبە-;- قبل نشرها، طالبا مني تدقی-;-ق بعض معلوماتە-;- وتزوی-;-دە-;- بملاحظاتي عنها. وکباحث جدي کان ی-;-أخذ بالملاحظات التي أدلي بها وی-;-تقبلها برحابة صدر وقد أشار الی-;- ذلك في بعض مقدماتە-;-. لعل أکثر ما ی-;-حز في نفسي هو أننا لم نتمکن من تحقی-;-ق رغبتە-;- الأخی-;-رة في زی-;-ارة کوردستان، والتي کنا نخطط لها منذ عام ٢-;-٠-;-١-;-٢-;-، وذلك بسبب أوضاعە-;- الصحی-;-ة ونصی-;-حة الأطباء لە-;-. وکان ی-;-ثق بنصائح طبی-;-بە-;- العسکري العجوز الذي ناهز الثمانی-;-ن من عمرە-;- والذي کان ی-;-تحدث عنە-;- دائما بإحترام کبی-;-ر. إقترحت علی-;-ە-;- شخصی-;-ا أن ی-;-قوم بزی-;-ارة الی-;- کوردستان وکنت أهدف من وراء ذلك تعری-;-ف الوسط الثقافي الکوردستاني بە-;- من خلال تنظی-;-م ندوات لە-;- في الأکادی-;-می-;-ة الکردی-;-ة، حی-;-ث کنت أعمل آنذاك، وبعض المراکز الثقافی-;-ة الأخری-;- في مدن کوردستان الرئی-;-سی-;-ة. من المؤسف أنني لم أدون الکثی-;-ر من الذکری-;-ات التي کان ی-;-روی-;-ها في لقاءاتنا عن حی-;-اتهم في بغداد وجبال کوردستان ومنافی-;-ە-;- المختلفة، والتي کانت ستشکل ذخی-;-رة غنی-;-ة وحی-;-ة لإنجاز هذە-;- الدراسة المکثفة عنە-;-. رغم علاقتنا التي إستمرت لعقدی-;-ن من الزمن إلا أنني لم أکن أعرف إلا القلی-;-ل عن عائلتە-;-، من هنا کان التواصل مع أفراد عائلتە-;- ضروری-;-ا جدالکي أدقق الکثی-;-ر من الحقائق المتعلقة بسی-;-رة حی-;-اتە-;-، خصوصا في العراق. بدأت البحث عن من ی-;-مکن أن ی-;-فی-;-دني في هذا المجال، فعثرت من خلال وسائل التواصل الإجتماعي علی-;- الأخ الدکتور سامان رشی-;-د جودت، ال ......
#زهیر
#عبدالملك:
#حیاتە
#ونتاجە
#الفکري
#والثقافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677142
الحوار المتمدن
جبار قادر - زهیر عبدالملك: حیاتە ونتاجە الفکري والثقافي
بكر محي طه : آثار التباينُ الفكري والثقافي الذي طرأ على المُجتمع العراقي بعد 2003
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه لاشكَ بأن ثورات الربيع العربي وتغيير الأنظمة، كان لهُ دوراً فعال في نشر مفهوم الديمقراطية الحديث، والتي تتوجه نحو حرية إبداء الرأي، وحرية التعبير والإنتماء، لكن بشرطٍ مهم وهو أن لا تتعدى على حريات الغير، تحت غطاء الحرية التعبيرية للفرد أو الافراد أو حتى المؤسسات، لكن للاسف لم يهتم مُجتمعنا العربي بشكل عام، والعراقي بشكلٍ خاص، بأهمية الحدود في التعبير عن الآراء، بل وصارَ كل من يخالف الرأي المطروح يُواجه الإنتقاد الحاد والتهديد، إذا ما وصل الأمر الى القتلِ، ويعود السبب الى قلة / ضعف الثقافة المجتمعية، كذلك التمسك بالموروث والذي يصدف بأن يكون غالبيته مبني على الحكم المُسبق للأحداث من جهة، وحداثة مفهوم الديمقراطية التي دخلت وغزت البلدان العربية والعراق من جهةٍ أخرى، فبعض الشرائح المجتمعية مازالت غير مستوعبة للحرية، كونها مازالت تعاني من سنوات الحكم الدكتاتوري، والذي مسح الشخصية الإختيارية لهم وإستبدلها بشخصية الطاعة العمياء، ولأجيالٍ عدة، الأمر الذي إستغلهُ البعض ممن يُحسبون على الدين أو السياسة، لأغراضهم الشخصية أو لتحقيق مصالح إقتصادية مهولة من ذلك، بسبب شخصية الطاعة العمياء والتي تتخذ من شرائح مختلفة من المجتمع أرضيةً خصبةً لها.الأمر لايتوقف على جهل المجتمعات أو تجهيلها المُتعمد، بل يتوقف على مدى تقبل هذه الشعوب للتغيير الجذري لنمط حياتهم، بحيث يكون لهم حرية التعبير والإختيار بعيداً عن الضغوط والمُمارسات المُمنهجة لتغيير سلوكهم تجاه موضوعٍ معين، فبالمُقابل نجد بأن هناك فئات أخرى من المجتمع تواقة ومُتعطشة للحرية لتمارس حياتها بكل شفافية، وبعيدة كل البعد عن التزمت بالآراء، وتحترم حريات الغير ولا تنتقص منها، وتدعوا الى التطور ومواكبة الأحداث، وتسعى لان تكون سباقة في المبادرات. إلا إن مُجتمعاتنا برغم تباينها الفكري والثقافي إلا أن الفئة الاولى والتي تمثل جزء مهم من النيسج الإجتماعي، مازالت تُعرقل سير الحياة وتقدمها، برغم المجال الفسيح أمامهم، إلا إنهم مازالوا يعيشون عُقدة الدونية والشخصية المطيعة بلا رأي -قطيعٌ بشري- يتبع أياً كان، ومهماً كان غريباً عنهم، المهم هو الصواب والبقية جميعهم على خطأ، وإن التعرض بالرأي المعاكس أو المُخالفة لما يُبديه هذا الغريب أشبه بالكفر والألحاد، ومعروفٌ مصيرُ من يفعلها!!!!، حيث إن أقوى سلاحاً يستخدموه هو الغدر وتشويه السُمعة، فيما عدا السب والشتائم من ذُبابهم الإلكتروني، وهاشتاكاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ليصل بهم الأمر حتى من أزال الغمامة عن عينيه وأبصر الواقع المرير الذي يعيشهُ، وطالب بأبسط حقوقهِ وهي (الحياة الكريمة)، يُخون وينسب ولائهُ للنظام القديم، فيما عدا عمالتهُ لبلدٍ أجنبي وجوكرتهُ، في حين هم أول الناس من كان يهتف ويرقص للنظام القديم كونهُ أستفاد منهُ، والتاريخ يعيد نفسهُ اليوم مع نفس الوجوه، لكن بمسمياتٍ جديدة وإنتماءاتٍ مُتشعبة، والاغرب هو الرأس الكبير وحاشيته هم من يستفاد والرابح الوحيد في اللعبة، الفرق سابقاً كانوا مُجبرين مُكرهين على الطاعة أما اليوم فهم يلهثون على طاعة الغريب.إن الديمقراطية التي كانوا يحلمون بها جاءت إليهم من أمريكا وأوربا والتي يصدف بأن أغلب السياسيين ورجال الدين ذو النفوذ اليوم المُعارضين سابقاً، يحملون جوازات سفر تلك البلدان، والتي يدعون للثورة ضدها، تحت مسميات (الشيطان الأكبر) والكفار وووو... الخ، العجيب ليس في من يُصدق، بل في من يندفع وكأنه شأن أسرته وليس شأناً عام!، ليذهب في حروب ودهاليز مظلمة لايعود منها أبداً كونها صُممت لهذا الغرض مُسبقاً، الحرية التي كانوا ......
#آثار
#التباينُ
#الفكري
#والثقافي
#الذي
#المُجتمع
#العراقي
#2003
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678371
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه لاشكَ بأن ثورات الربيع العربي وتغيير الأنظمة، كان لهُ دوراً فعال في نشر مفهوم الديمقراطية الحديث، والتي تتوجه نحو حرية إبداء الرأي، وحرية التعبير والإنتماء، لكن بشرطٍ مهم وهو أن لا تتعدى على حريات الغير، تحت غطاء الحرية التعبيرية للفرد أو الافراد أو حتى المؤسسات، لكن للاسف لم يهتم مُجتمعنا العربي بشكل عام، والعراقي بشكلٍ خاص، بأهمية الحدود في التعبير عن الآراء، بل وصارَ كل من يخالف الرأي المطروح يُواجه الإنتقاد الحاد والتهديد، إذا ما وصل الأمر الى القتلِ، ويعود السبب الى قلة / ضعف الثقافة المجتمعية، كذلك التمسك بالموروث والذي يصدف بأن يكون غالبيته مبني على الحكم المُسبق للأحداث من جهة، وحداثة مفهوم الديمقراطية التي دخلت وغزت البلدان العربية والعراق من جهةٍ أخرى، فبعض الشرائح المجتمعية مازالت غير مستوعبة للحرية، كونها مازالت تعاني من سنوات الحكم الدكتاتوري، والذي مسح الشخصية الإختيارية لهم وإستبدلها بشخصية الطاعة العمياء، ولأجيالٍ عدة، الأمر الذي إستغلهُ البعض ممن يُحسبون على الدين أو السياسة، لأغراضهم الشخصية أو لتحقيق مصالح إقتصادية مهولة من ذلك، بسبب شخصية الطاعة العمياء والتي تتخذ من شرائح مختلفة من المجتمع أرضيةً خصبةً لها.الأمر لايتوقف على جهل المجتمعات أو تجهيلها المُتعمد، بل يتوقف على مدى تقبل هذه الشعوب للتغيير الجذري لنمط حياتهم، بحيث يكون لهم حرية التعبير والإختيار بعيداً عن الضغوط والمُمارسات المُمنهجة لتغيير سلوكهم تجاه موضوعٍ معين، فبالمُقابل نجد بأن هناك فئات أخرى من المجتمع تواقة ومُتعطشة للحرية لتمارس حياتها بكل شفافية، وبعيدة كل البعد عن التزمت بالآراء، وتحترم حريات الغير ولا تنتقص منها، وتدعوا الى التطور ومواكبة الأحداث، وتسعى لان تكون سباقة في المبادرات. إلا إن مُجتمعاتنا برغم تباينها الفكري والثقافي إلا أن الفئة الاولى والتي تمثل جزء مهم من النيسج الإجتماعي، مازالت تُعرقل سير الحياة وتقدمها، برغم المجال الفسيح أمامهم، إلا إنهم مازالوا يعيشون عُقدة الدونية والشخصية المطيعة بلا رأي -قطيعٌ بشري- يتبع أياً كان، ومهماً كان غريباً عنهم، المهم هو الصواب والبقية جميعهم على خطأ، وإن التعرض بالرأي المعاكس أو المُخالفة لما يُبديه هذا الغريب أشبه بالكفر والألحاد، ومعروفٌ مصيرُ من يفعلها!!!!، حيث إن أقوى سلاحاً يستخدموه هو الغدر وتشويه السُمعة، فيما عدا السب والشتائم من ذُبابهم الإلكتروني، وهاشتاكاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ليصل بهم الأمر حتى من أزال الغمامة عن عينيه وأبصر الواقع المرير الذي يعيشهُ، وطالب بأبسط حقوقهِ وهي (الحياة الكريمة)، يُخون وينسب ولائهُ للنظام القديم، فيما عدا عمالتهُ لبلدٍ أجنبي وجوكرتهُ، في حين هم أول الناس من كان يهتف ويرقص للنظام القديم كونهُ أستفاد منهُ، والتاريخ يعيد نفسهُ اليوم مع نفس الوجوه، لكن بمسمياتٍ جديدة وإنتماءاتٍ مُتشعبة، والاغرب هو الرأس الكبير وحاشيته هم من يستفاد والرابح الوحيد في اللعبة، الفرق سابقاً كانوا مُجبرين مُكرهين على الطاعة أما اليوم فهم يلهثون على طاعة الغريب.إن الديمقراطية التي كانوا يحلمون بها جاءت إليهم من أمريكا وأوربا والتي يصدف بأن أغلب السياسيين ورجال الدين ذو النفوذ اليوم المُعارضين سابقاً، يحملون جوازات سفر تلك البلدان، والتي يدعون للثورة ضدها، تحت مسميات (الشيطان الأكبر) والكفار وووو... الخ، العجيب ليس في من يُصدق، بل في من يندفع وكأنه شأن أسرته وليس شأناً عام!، ليذهب في حروب ودهاليز مظلمة لايعود منها أبداً كونها صُممت لهذا الغرض مُسبقاً، الحرية التي كانوا ......
#آثار
#التباينُ
#الفكري
#والثقافي
#الذي
#المُجتمع
#العراقي
#2003
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678371
الحوار المتمدن
بكر محي طه - آثار التباينُ الفكري والثقافي الذي طرأ على المُجتمع العراقي بعد 2003!