الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جبار قادر : زهیر عبدالملك: حیاتە ونتاجە الفکري والثقافي
#الحوار_المتمدن
#جبار_قادر غ&#1740-;-ب الموت قبل ستة أعوام کاتبا ومترجما کورد&#1740-;-ا ف&#1740-;-ل&#1740-;-ا متم&#1740-;-زا، عرف بجد&#1740-;-ت&#1749-;- وصراحت&#1749-;- في طرح أفکار&#1749-;- وبقي مخلصا لما کان &#1740-;-ؤمن به حت&#1740-;- وفات&#1749-;-، وأقصد ب&#1749-;- الراحل الدکتور زه&#1740-;-ر عبدالملك. من المؤسف أن أکثر القراء الکرد لا &#1740-;-عرفون عن&#1749-;- سو&#1740-;- أن&#1749-;- ترجم کتاب عالم الإجتماع الترکي المشهور الدکتور إسماع&#1740-;-ل ب&#1740-;-شکچي الذي &#1740-;-حمل عنوان "کردستان مستعمرة دول&#1740-;-ة". تهدف دراست&#1740-;- المکثفة هذ&#1749-;- ال&#1740-;- تعر&#1740-;-ف القارئ بس&#1740-;-رة الراحل ونتاجات&#1749-;- في حقل الثقافة الکرد&#1740-;-ة، إذ من غ&#1740-;-ر المعقول أن لا &#1740-;-عرف عن&#1749-;- ش&#1740-;-ئا سو&#1740-;- ترجمت&#1749-;- للکتاب المذکور رغم أهم&#1740-;-ت&#1749-;- الکبر&#1740-;- في فهم القض&#1740-;-ة الکرد&#1740-;-ة. تعرفت عل&#1740-;- زه&#1740-;-ر عبدالملك في منتصف تسع&#1740-;-نات القرن الماضي وسرعنا ما وثقت صداقتنا وبق&#1740-;-نا عل&#1740-;- تواصل مستمر حت&#1740-;- وفات&#1749-;- مساء السابع من تموز عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1636-;- في روما، ح&#1740-;-ث قض&#1740-;- أکثر من نصف عمر&#1749-;- عاملا في المقر الرئ&#1740-;-سي لمنظمة الأغذ&#1740-;-ة والزراعة التابعة للأمم المتحدة(الفاو). جمعتنا مناسبات کرد&#1740-;-ة عد&#1740-;-دة في بلدان أوروب&#1740-;-ة مختلفة، وجلسنا مطولا نتبادل الأحاد&#1740-;-ث في أحوال الکرد والس&#1740-;-اسات العنصر&#1740-;-ة التي تمارس بحقهم، کان ترک&#1740-;-زنا دائما عل&#1740-;- ما &#1740-;-تعلق بجوهر القض&#1740-;-ة ول&#1740-;-س تفرعاتها. أطلعني الراحل عل&#1740-;- مسودات کتب&#1749-;- قبل نشرها، طالبا مني تدق&#1740-;-ق بعض معلومات&#1749-;- وتزو&#1740-;-د&#1749-;- بملاحظاتي عنها. وکباحث جدي کان &#1740-;-أخذ بالملاحظات التي أدلي بها و&#1740-;-تقبلها برحابة صدر وقد أشار ال&#1740-;- ذلك في بعض مقدمات&#1749-;-. لعل أکثر ما &#1740-;-حز في نفسي هو أننا لم نتمکن من تحق&#1740-;-ق رغبت&#1749-;- الأخ&#1740-;-رة في ز&#1740-;-ارة کوردستان، والتي کنا نخطط لها منذ عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1634-;-، وذلك بسبب أوضاع&#1749-;- الصح&#1740-;-ة ونص&#1740-;-حة الأطباء ل&#1749-;-. وکان &#1740-;-ثق بنصائح طب&#1740-;-ب&#1749-;- العسکري العجوز الذي ناهز الثمان&#1740-;-ن من عمر&#1749-;- والذي کان &#1740-;-تحدث عن&#1749-;- دائما بإحترام کب&#1740-;-ر. إقترحت عل&#1740-;-&#1749-;- شخص&#1740-;-ا أن &#1740-;-قوم بز&#1740-;-ارة ال&#1740-;- کوردستان وکنت أهدف من وراء ذلك تعر&#1740-;-ف الوسط الثقافي الکوردستاني ب&#1749-;- من خلال تنظ&#1740-;-م ندوات ل&#1749-;- في الأکاد&#1740-;-م&#1740-;-ة الکرد&#1740-;-ة، ح&#1740-;-ث کنت أعمل آنذاك، وبعض المراکز الثقاف&#1740-;-ة الأخر&#1740-;- في مدن کوردستان الرئ&#1740-;-س&#1740-;-ة. من المؤسف أنني لم أدون الکث&#1740-;-ر من الذکر&#1740-;-ات التي کان &#1740-;-رو&#1740-;-ها في لقاءاتنا عن ح&#1740-;-اتهم في بغداد وجبال کوردستان ومناف&#1740-;-&#1749-;- المختلفة، والتي کانت ستشکل ذخ&#1740-;-رة غن&#1740-;-ة وح&#1740-;-ة لإنجاز هذ&#1749-;- الدراسة المکثفة عن&#1749-;-. رغم علاقتنا التي إستمرت لعقد&#1740-;-ن من الزمن إلا أنني لم أکن أعرف إلا القل&#1740-;-ل عن عائلت&#1749-;-، من هنا کان التواصل مع أفراد عائلت&#1749-;- ضرور&#1740-;-ا جدالکي أدقق الکث&#1740-;-ر من الحقائق المتعلقة بس&#1740-;-رة ح&#1740-;-ات&#1749-;-، خصوصا في العراق. بدأت البحث عن من &#1740-;-مکن أن &#1740-;-ف&#1740-;-دني في هذا المجال، فعثرت من خلال وسائل التواصل الإجتماعي عل&#1740-;- الأخ الدکتور سامان رش&#1740-;-د جودت، ال ......
#زهیر
#عبدالملك:
یاتە
#ونتاجە
#الفکري
#والثقافي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677142
بكر محي طه : آثار التباينُ الفكري والثقافي الذي طرأ على المُجتمع العراقي بعد 2003
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه لاشكَ بأن ثورات الربيع العربي وتغيير الأنظمة، كان لهُ دوراً فعال في نشر مفهوم الديمقراطية الحديث، والتي تتوجه نحو حرية إبداء الرأي، وحرية التعبير والإنتماء، لكن بشرطٍ مهم وهو أن لا تتعدى على حريات الغير، تحت غطاء الحرية التعبيرية للفرد أو الافراد أو حتى المؤسسات، لكن للاسف لم يهتم مُجتمعنا العربي بشكل عام، والعراقي بشكلٍ خاص، بأهمية الحدود في التعبير عن الآراء، بل وصارَ كل من يخالف الرأي المطروح يُواجه الإنتقاد الحاد والتهديد، إذا ما وصل الأمر الى القتلِ، ويعود السبب الى قلة / ضعف الثقافة المجتمعية، كذلك التمسك بالموروث والذي يصدف بأن يكون غالبيته مبني على الحكم المُسبق للأحداث من جهة، وحداثة مفهوم الديمقراطية التي دخلت وغزت البلدان العربية والعراق من جهةٍ أخرى، فبعض الشرائح المجتمعية مازالت غير مستوعبة للحرية، كونها مازالت تعاني من سنوات الحكم الدكتاتوري، والذي مسح الشخصية الإختيارية لهم وإستبدلها بشخصية الطاعة العمياء، ولأجيالٍ عدة، الأمر الذي إستغلهُ البعض ممن يُحسبون على الدين أو السياسة، لأغراضهم الشخصية أو لتحقيق مصالح إقتصادية مهولة من ذلك، بسبب شخصية الطاعة العمياء والتي تتخذ من شرائح مختلفة من المجتمع أرضيةً خصبةً لها.الأمر لايتوقف على جهل المجتمعات أو تجهيلها المُتعمد، بل يتوقف على مدى تقبل هذه الشعوب للتغيير الجذري لنمط حياتهم، بحيث يكون لهم حرية التعبير والإختيار بعيداً عن الضغوط والمُمارسات المُمنهجة لتغيير سلوكهم تجاه موضوعٍ معين، فبالمُقابل نجد بأن هناك فئات أخرى من المجتمع تواقة ومُتعطشة للحرية لتمارس حياتها بكل شفافية، وبعيدة كل البعد عن التزمت بالآراء، وتحترم حريات الغير ولا تنتقص منها، وتدعوا الى التطور ومواكبة الأحداث، وتسعى لان تكون سباقة في المبادرات. إلا إن مُجتمعاتنا برغم تباينها الفكري والثقافي إلا أن الفئة الاولى والتي تمثل جزء مهم من النيسج الإجتماعي، مازالت تُعرقل سير الحياة وتقدمها، برغم المجال الفسيح أمامهم، إلا إنهم مازالوا يعيشون عُقدة الدونية والشخصية المطيعة بلا رأي -قطيعٌ بشري- يتبع أياً كان، ومهماً كان غريباً عنهم، المهم هو الصواب والبقية جميعهم على خطأ، وإن التعرض بالرأي المعاكس أو المُخالفة لما يُبديه هذا الغريب أشبه بالكفر والألحاد، ومعروفٌ مصيرُ من يفعلها!!!!، حيث إن أقوى سلاحاً يستخدموه هو الغدر وتشويه السُمعة، فيما عدا السب والشتائم من ذُبابهم الإلكتروني، وهاشتاكاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ليصل بهم الأمر حتى من أزال الغمامة عن عينيه وأبصر الواقع المرير الذي يعيشهُ، وطالب بأبسط حقوقهِ وهي (الحياة الكريمة)، يُخون وينسب ولائهُ للنظام القديم، فيما عدا عمالتهُ لبلدٍ أجنبي وجوكرتهُ، في حين هم أول الناس من كان يهتف ويرقص للنظام القديم كونهُ أستفاد منهُ، والتاريخ يعيد نفسهُ اليوم مع نفس الوجوه، لكن بمسمياتٍ جديدة وإنتماءاتٍ مُتشعبة، والاغرب هو الرأس الكبير وحاشيته هم من يستفاد والرابح الوحيد في اللعبة، الفرق سابقاً كانوا مُجبرين مُكرهين على الطاعة أما اليوم فهم يلهثون على طاعة الغريب.إن الديمقراطية التي كانوا يحلمون بها جاءت إليهم من أمريكا وأوربا والتي يصدف بأن أغلب السياسيين ورجال الدين ذو النفوذ اليوم المُعارضين سابقاً، يحملون جوازات سفر تلك البلدان، والتي يدعون للثورة ضدها، تحت مسميات (الشيطان الأكبر) والكفار وووو... الخ، العجيب ليس في من يُصدق، بل في من يندفع وكأنه شأن أسرته وليس شأناً عام!، ليذهب في حروب ودهاليز مظلمة لايعود منها أبداً كونها صُممت لهذا الغرض مُسبقاً، الحرية التي كانوا ......
#آثار
#التباينُ
#الفكري
#والثقافي
#الذي
#المُجتمع
#العراقي
#2003

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678371