الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : هُنَا حَلَبُ ... هُنَا بَغْدَادُ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي على خريطةِ الجرحِ يمشِي الياسمينُ ... يَقْدَحُ مناديلَ الغضبِ منْ فراشاتٍ ... تَلُوحُ أجنحَتُهَا على أجراسِ القيامةِ ... تكسرُ جِرَارَ حُلُمٍ يشربُ وهمَ العودةِ إلى تربةِ الضوءِ... مُحَنَّطَةٌ أجنحةُ الماءِ ... على خميلةِ هزائمِهِ خاننَا القمرُ في خَمَائِرِ نبيذٍ ... فقدَ وجهَهُ في عينَيْ قُرْصَانٍ ... يبحثُ عنْ نظاراتِ بحرٍ وهبَ مِلْحَهُ للشهداءْ... لِيحْمُوا أسرارَهُ زِنَاداً في صدورِ الخرابْ ...في ليلٍ فقدَ مفتاحَهُ على طاولةِ الحوارِ بينَ الظِّلِّ و ذيلِهِ ... على حجرٍ لَازُورْدِيٍّ بئيسٍ ... تلْفَظُ المرايَا صورَ رُضَّعٍ نَسَوْا أسنانَ الحليبِ على شُحْمَةِ الدمِ... رحلُوا قبلَ أنْ يرضعُوا منَْ الشمسِ ... حُفاةً منْ ظِلاَلِهِمْ / عراةً منْ أحلامِهِمْ / تَثْمَلُ جراحاتُهُمْ منْ نَسْغِ الجذورِ على معاولِ حطابينَ ... سرقُوا للغابةِ أيادِي العشبِ و نزَحُوا في الصمتْ ... للحريةِ في مَهَبِّ الريحِ ضميرُ الغيابْ ... للموتِ في مُثَلَّثِ الأحبابِ أنيابُ العاصفةْ...نقبضُ على الصخرةِ في جُرعةِ بكاءْ ... تَشُجُّ للأرضِ رأسَهَافتسكنُ القنابلُ مفاصلَ الأسئلةِ ... أذْبَلَهَا قِطَافُ الحِنَّاءِ قبلَ موسمِ الزفافْ... تناثرتْ جماجمُ الوردِ على جنباتِ الأحزانْ... تُلْقِي التحايَا مُفْتَرَقَ الشَّجَنْ أذوبُ في لوحةِ بُركانٍ ... يهتزُّ على ألوانِ التِّيهِ يسألُ : هَلْ مرَّ مِنْ هُنَا الوطنُ ...! ذاتَ ضَرْبَةِ شمسٍ يَعْلِكُ بِكَمَّاشَةِ النسيانِ أوراقَهُ...؟كدتُ أنسَى هويتِي في السفرِ ... أَشُدُّ عنوانَ الخيبةِ منْ يديْهِ ... أمنحُهُ وثيقَةَ اعتمادِهِ منْ أُذُنَيْهِ ... أقودُهُ إلى مقبرةٍ ضاقَتْ ذاكرتُهَا على جثةٍ ... فاضتْ عنِْ الحسابْ نسيتْ أنَّهَا تسمعُ صهيلاً ... و لاَ حصاناً يمشِطُ مِشْيَتَهُ... الأفقُ بُومَةٌ تتثاءبُ رعشةً ... تُخاصِمُ وطْوَاطاً على موجةِ غُرابٍ لَا ريشَ لهُ ...في كومةِ رمادٍ تسألُنِي : أمَا زالَ لِلْفِينِيقِ قميصُ عُثْمَانَ أرتدِيهِ ... كُلَّمَا دقَّ الوطنُ على بابِ القلبْ...؟ ......
ُنَا
َلَبُ
ُنَا
َغْدَادُ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675586
غياث المرزوق : مِنْ حَقَائِقِنَا هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هُنَاكَ 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلمَائِنُ السَّبِيُّ يَسْبِي مِنْ العِلُمِ ظَنِينًا:أَنَّ العَالَمَ «زَائِلٌ» بَعْدَ مِلْيَوْنٍ أَوِ اثْنَينِ مِنَ السِّنِينْ،وَالحَائِنُ الفَتِيُّ يُفْتِي مِنَ الوَهْمِ يَقِينًا:أَنَّ العِلْمَ مَهْمَا زَادَ لا يَهُمُّ، فِي ه&#1648-;-ذَا الزَّمَانِ السَّنِينْ!حَكِيمٌ مِنَ الحُكَمَاءِمِنْ حَقَائِقِنَا هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هُنَاكَ!(10)/... هُمُو، هُمْ سَمَّوْهَا «كورونا»/... هُمُو، هُمْ سَمَّوْهُ، كَذَاكَ، مِنَ الغَيْظِمنْهُمْ، وَفِيهِمْ،فَـ«ذَكَّرُوهُ»، وَذَكَّرُونَا*** /... وَمَا أَجْمَلَ مَا تَبْتَنِيهِ مِنَ المَعَانِي الكَنِينَةِ/... مَا أَجْمَلَ«اَلْهَالَةُ»، «&#1649-;-لْهَالَةُ»، أَكْثَرُهَا قَدَاسَةً، وَأَكْثَرُ، مِمَّا&#1649-;-حْتَوَاهُ إِنْجِيلُ مَتَّىوَ«التَّاجُ»، وَ«الإِكْلِيلُ»، وَ«الطَّفَاوَةُ»، وَ«الزَّهْرَةُ»،أَوْ وُرَيْقَـاتُهَا حَتَّى***/... لُغَةٌ مَجَازٌ،لُغَةٌ مَجَازٌ، إِذَنْ، وَإِنْ كَانَتْ، بِذَاكَ، حَرْفًاعَلَى حَرْفٍ،/... أَوْعَلَى حَرْبٍ،/...وَثَمَّةَ حَرْبٌ مِنَ المَرْئِيِّ وَاللَّامَرْئِيِّ مِنَ الأحْيَاءِ،إِذْ ذَاكَ، ثَمَّةَ حَرْبٌ فِي المَخَابِرِوَ«المُخَابِرُ» يَكْتُبُ التَّقْرِيرَ، هُنَالِكَ،فِي الخَفَاءِ***ثَمَّةَ حَرْبٌ فِي المَنَابِرِ/... وَالمَعَابِرِبَيْنَ مَارِدٍ مِنْ رُخَامٍ،وَآخَرَ مِنْ صَلْصَالٍ،وَآخَرَ مِنْ وَرَقْ/... وَثَمَّـةَ، ثَمَّةَ مَنْ يَعُومُ عَوْمًا فِي الظَّلامِحِينَ تُلْثِقُهُ «السُّوقُ البَليلَةُ» أَيَّمَا إِلْثَاقٍ،– يَعُومُ عَوْمًا فِي الظَّــلامِ &#1649-;-لمُحَاكِ مِنْ وِصَالٍ،وَيَنْعَمُ بِالغَرَقْ*** /... هِيَ ذِي «كورونا» الـ«كورونا»،/... هِيَ ذِيتُشِينُ بِالشَّنِّ وَالشَّنِّ كَيْمَا تَشُنَّ أَخَاهَا&#1649-;-لمُشِينَ، أخاهَا «كورونا»– وَ /... أَيْدٍ، هُناكَ،تُصَفِّقُ لِلْعِلْمِ وَالعُلَمَاءْ– وَ /... يُدِيٌّ، هُنَا،تُلَفِّقُ مَرْفُوعَةً لِلسَّمَاءْ:/...أَبالوَاوِ وَالطَّاءِ وَالوَطْوَاطِ،بِالخَــاءِ وَالفَــاءِ وَالخُفَّاشِ،أَمْ بِـ«الوَسْـواسِ الخَنَّاسِ»نَمْكُرُهُمْ مَكْرًا حِينَمَا، بِمَكْرِهِمْ، يَمْكُرُونَا؟***/... هُوَ ذَا «كورونا» الـ«كورونا»،/...اَلسِّـيَاسِيُّ، فِي «أَوْجِ» الدَّهَـــاءِ،عَاجِزٌوَالعَسْكَرِيُّ، فِي مَوْجِ المَضَــاءِ،عَاجِزٌوَالاِقْتِصَادِيُّ، فِي رَوْجِ الرَّخَاءِ،عَائِزٌ/... حَتَّى الطَّبِيبُ &#1649-;-لمَكِينُ الرَّكِينُ، فِي وَسَطِ&#1649-;-لأُولِمْ&#1874-;-ِ،يَعْتَشِـقُ الأَبَـاطيلَ أَمْلِحَةً– وَيَمْتَشِقُ الأحَـابِيلَ أَسْلِحَةًمَرَصَّعَةً نُضَارًا حَرُونَا*** /... هُمُو،هُمْ سَمَّوْهَا «كورونا»/... هُمُو، هُمْ سَمَّوْهُ، كَذَاكَ، مِنَ الغَيْظِمنْهُمْ، وَفِيهِمْ،فَـ«ذَكَّرُوهُ»، وَذَكَّرُونَا***[الحَقِيقَةُ العَاشِرَةُ]*** *** *** ......
ِنْ
َقَائِقِنَا
ُنَا،
َمِنْ
َقَائِقِهِمْ
ُنَاكَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675629