كاظم ناصر : أمين عام رابطة العالم الإسلامي يآخي بيننا وبين الصهاينة
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر جاد علينا أمين عام رابطة العالم الإسلامي الشيخ السعودي محمد بن عبد الكريم العيسى بحديث مسيّس عن الآية الكريمة " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملّتهم." مشيرا إلى خطأ شائع في فهم معناها، وقال إن الآية لا تخص الأخوة الإنسانية، بل إنها تخص القبلة كما فسرها ابن عباس رضي الله عنه، وأضاف إن مصطلح الأخوة بين الناس جاء في القرآن الكريم على معان كثيرة منها الأخوة الدينية التي تربط أتباع أي دين، وأخوة الإيمان الإنساني بالخالق، وأخوة النسب مهما بعدت وإن اختلف الدين.الدين الإسلامي يحترم الإنسان والأخوة الإنسانية، والأديان جميعا جاءت لتساعد الناس على معرفة خالقهم، وتنظيم مجتمعاتهم والعيش بسلام؛ ونود أن نذكر الدكتور الشيخ العيسى المتخصص في القانون الإسلامي، وعمل كأستاذ في جامعة الملك سعود، وقاض، ووزير، وعضو في هيئة كبار العلماء بقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق." سورة الممتحنة؛ أي أن الله لا يطلب منا مهادنة من عادونا واعتدوا علينا، بل إنه يأمرنا بقتالهم دفاعا عن وطننا وأرضنا وكرامتنا! الصهاينة احتلوا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ودنسوا مدينة القدس التي انطلق منها النبي محمد عليه الصلاة والسلام للقاء ربه، ومنها صعد عيسى المسيح عليه السلام إلى السماء! فهل يعقل أن يكون هؤلاء الصهاينة أخوة لنا في الإنسانية والإيمان وشركائنا في السلام .. ما داموا .. يحتلون أرضنا، وينتهكون أعراضنا، ويدنسون مقدساتنا، ويهددون وجودنا؟ وهل نسي الشيخ أن الجهاد لتحرير فلسطين والقدس فرض عين على جميع المسلمين؟ ولماذا تجاهل تهديدات الصهاينة باحتلال الوطن العربي؟ وإذا كان حريصا على الأخوة الإنسانية فلماذا لا ينتقد المجازر التي ترتكبها السعودية وحلفاؤها في اليمن؟ وهل الإسلام يبيح قتل اليمنيين والسوريين؟ وهل الشرع يجيز تحالف بعض الحكام العرب مع الصهاينة والأمريكيين ضد العرب والمسلمين؟ وما هو رأي فضيلته كأمين عام لرابطة العالم الإسلامي في تطبيع معظم دول الخليج وبعض الدول الإسلامية مع إسرائيل؟ الإسلام يرفض الظلم والظالمين، ويأمرنا بالتصدي لأعداء الأمة، " ولأولياء الأمر" الحكام العرب الطغاة الفاسدين، ومن لف لفيفهم من مسؤولين ورجال دين منافقين مدلسين مرتزقة، باعوا ضمائرهم، وتخلوا عن قول الحق ونصرة أبناء أمتهم الذين احتلت أرضهم ومقدساتهم، ويعانون من التسلط والاستبداد والاحتلال الصهيوني والتدخلات الأجنبية.أبناء الوطن العربي لا يناصبون العداء للديانة اليهودية ولليهود المسالمين الذين لا يشاركون في احتلال أرضهم، والتاريخ شاهد على أن الأقليات اليهودية عاشت بسلام وأمان في العديد من الأقطار العربية قبل اغتصاب فلسطين وقيام الدولة الصهيونية؛ مشكلتنا الكبرى كشعب عربي هي مع الصهاينة الذين يحتلون أجزاء من وطننا، ويرفضون السلام، وليست مع الدين اليهودي أو اليهود عامة. وختاما نود أن نقول للشيخ العيسى إن الشعب السعودي الأبي العريق بتاريخه وولائه لأمته العربية والإسلامية يرفض الاستسلام لإسرائيل، وان محاولات التطبيع والتخلي عن الحق العربي في فلسطين وغيرها ستفشل، وأن " أولياء الأمر" الانهزاميين المستسلمين للإرادة الأمريكية والصهيونية، ومن لف لفيفهم من رجال السياسة والفكر والدين شركاء في الجرائم التي ارتكبت وترتكب بحق الفلسطينيين والعراقيين والسوريين واليمنيين والليبيين، وسيعاقبون على خيانتهم لوطنهم وشعبهم ودينهم! ......
#أمين
#رابطة
#العالم
#الإسلامي
#يآخي
#بيننا
#وبين
#الصهاينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684987
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر جاد علينا أمين عام رابطة العالم الإسلامي الشيخ السعودي محمد بن عبد الكريم العيسى بحديث مسيّس عن الآية الكريمة " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملّتهم." مشيرا إلى خطأ شائع في فهم معناها، وقال إن الآية لا تخص الأخوة الإنسانية، بل إنها تخص القبلة كما فسرها ابن عباس رضي الله عنه، وأضاف إن مصطلح الأخوة بين الناس جاء في القرآن الكريم على معان كثيرة منها الأخوة الدينية التي تربط أتباع أي دين، وأخوة الإيمان الإنساني بالخالق، وأخوة النسب مهما بعدت وإن اختلف الدين.الدين الإسلامي يحترم الإنسان والأخوة الإنسانية، والأديان جميعا جاءت لتساعد الناس على معرفة خالقهم، وتنظيم مجتمعاتهم والعيش بسلام؛ ونود أن نذكر الدكتور الشيخ العيسى المتخصص في القانون الإسلامي، وعمل كأستاذ في جامعة الملك سعود، وقاض، ووزير، وعضو في هيئة كبار العلماء بقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق." سورة الممتحنة؛ أي أن الله لا يطلب منا مهادنة من عادونا واعتدوا علينا، بل إنه يأمرنا بقتالهم دفاعا عن وطننا وأرضنا وكرامتنا! الصهاينة احتلوا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ودنسوا مدينة القدس التي انطلق منها النبي محمد عليه الصلاة والسلام للقاء ربه، ومنها صعد عيسى المسيح عليه السلام إلى السماء! فهل يعقل أن يكون هؤلاء الصهاينة أخوة لنا في الإنسانية والإيمان وشركائنا في السلام .. ما داموا .. يحتلون أرضنا، وينتهكون أعراضنا، ويدنسون مقدساتنا، ويهددون وجودنا؟ وهل نسي الشيخ أن الجهاد لتحرير فلسطين والقدس فرض عين على جميع المسلمين؟ ولماذا تجاهل تهديدات الصهاينة باحتلال الوطن العربي؟ وإذا كان حريصا على الأخوة الإنسانية فلماذا لا ينتقد المجازر التي ترتكبها السعودية وحلفاؤها في اليمن؟ وهل الإسلام يبيح قتل اليمنيين والسوريين؟ وهل الشرع يجيز تحالف بعض الحكام العرب مع الصهاينة والأمريكيين ضد العرب والمسلمين؟ وما هو رأي فضيلته كأمين عام لرابطة العالم الإسلامي في تطبيع معظم دول الخليج وبعض الدول الإسلامية مع إسرائيل؟ الإسلام يرفض الظلم والظالمين، ويأمرنا بالتصدي لأعداء الأمة، " ولأولياء الأمر" الحكام العرب الطغاة الفاسدين، ومن لف لفيفهم من مسؤولين ورجال دين منافقين مدلسين مرتزقة، باعوا ضمائرهم، وتخلوا عن قول الحق ونصرة أبناء أمتهم الذين احتلت أرضهم ومقدساتهم، ويعانون من التسلط والاستبداد والاحتلال الصهيوني والتدخلات الأجنبية.أبناء الوطن العربي لا يناصبون العداء للديانة اليهودية ولليهود المسالمين الذين لا يشاركون في احتلال أرضهم، والتاريخ شاهد على أن الأقليات اليهودية عاشت بسلام وأمان في العديد من الأقطار العربية قبل اغتصاب فلسطين وقيام الدولة الصهيونية؛ مشكلتنا الكبرى كشعب عربي هي مع الصهاينة الذين يحتلون أجزاء من وطننا، ويرفضون السلام، وليست مع الدين اليهودي أو اليهود عامة. وختاما نود أن نقول للشيخ العيسى إن الشعب السعودي الأبي العريق بتاريخه وولائه لأمته العربية والإسلامية يرفض الاستسلام لإسرائيل، وان محاولات التطبيع والتخلي عن الحق العربي في فلسطين وغيرها ستفشل، وأن " أولياء الأمر" الانهزاميين المستسلمين للإرادة الأمريكية والصهيونية، ومن لف لفيفهم من رجال السياسة والفكر والدين شركاء في الجرائم التي ارتكبت وترتكب بحق الفلسطينيين والعراقيين والسوريين واليمنيين والليبيين، وسيعاقبون على خيانتهم لوطنهم وشعبهم ودينهم! ......
#أمين
#رابطة
#العالم
#الإسلامي
#يآخي
#بيننا
#وبين
#الصهاينة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684987
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - أمين عام رابطة العالم الإسلامي يآخي بيننا وبين الصهاينة!
عصام محمد جميل مروة : القراصِنة الصهاينة يتذرعون بحماية امن .. معابر ناقلات النفط العملاقة لصالح الغرب ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة لا صلح لا إعتراف لا تفاوض ؟كانت تلك الثلاثية مدار بحث اتخذتهُ قادة القمم العربية بعد نكسات متتالية للشعوب العربية وفي مقدمتها القضية الاولى فلسطين كانت قمة الخرطوم قد اثارت في شعاراتها تأجيج وتحريض الشعوب العربية في كافة المدن والعواصم بعد نكسة 1967 حيث صارت الشعوب تتبع قادة الدول وإعتبارهم خارجون الى اعادة فلسطين لعروبتها ولشعبها تحت حماية العرب اولاً .لكن على ما يبدو لنا جميعاً الى اللحظة ان الرؤساء جميعهم كانوا يخضعون للمؤامرة بكافة اشكالها وإلا لماذا بقيت الإتصالات السرية مع الكيان الصهيوني بالتدرج وصولاً الى اعلان دولة الامارات العربية المتحدة مؤخراً تسوية التطبيع مع الكيان الصهيوني تحت رعاية دونالد ترامب وصهره الذي خطب من المنامة بإسم صفقة القرن التي تم التوقيع على مضامينها برغم غياب اصحاب القضية الاوائل ؟ليس هناك تبريراً اقبحُ مما صرحت به وكالات الانباء الاماراتية عن الاسراع في التطبيع كان اساساً وشرطا من عدم القضم والضم للأراضي الفلسطينية .وصل الصهاينة في مشروعهم الإستيطانى للأراضي العربية المحتلة ومن بلاد فلسطين يطلون بعد سبعين عاماً وأكثر على تقديم خدماتهم في المزايدة على كل الأنظمة العربية المتواجدة على الناحية المتاخمة للجمهورية الاسلامية الإيرانية بعد تعدد الأحداث والإعاقة والسيطرة على منافذ وممرات الحاملات العملاقة للنفط العربي ذهاباً وإياباً مستخدمين الخليج المائي العربي والفارسي الإيراني طريقاً فريداً للتصدير للمنتجات النفطية.لماذا الان يتجرأ قادة الصهاينة في تصريحاتهم العدائية والفاضحة حول تقديم الخدمات ""السيكوريتية"" اي الحماية الأمنية لمعظم الناقلات التي لم تعد تأمن على حمولتها ونقلها للنفط الى جميع اصقاع العالم ، لكن الذي طرأ مؤخراً كان بمثابة تمهيد وتصريح بعد "الورشات" والتنازلات المتعددة من قِبل الدول المصدرة للنفط التي لها اطماع فقط في زيادة صادراتها وإنتاجها ولو كلّف ذلك تناسياً للظلم وللإحتلال للبلاد العربية من قبل الصهاينة الجدد.في مستهل الحديث المتكرر عن الأمن الاقتصادي والوعود التي صدرت مؤخراً عن مشاريع للصفقات المسمات في أطوارها المتعدة تصل الى غاية واحدة وفريدة من نوعها هي تغطيةً شبه سرية وعلنية وتبرير علنى لحق اسرائيل في الوجود ولو على حساب فلسطين وشعبها.ان الفضاحة و الوقاحة في السماح للمرتزقة وللأسطول البحري الاسرائيلي ان يُكلف رسمياً في الحفاظ على أمن مياه الخليج العربي ما هو إلا استسلاماً ما بعدهُ إنبطاحاً للطبقة الحاكمة للدول الخليجية. التي ترى في الجمهورية الاسلامية "بعبعاً خارجاً من قمقمهِ المارد" وكأنهُ سوف يسيطر ويهيمن على دول الجوار وإن كانت العمليات الاخيرة التي قامت الوحدات البحرية الإيرانية في إحتجازها للناقلات العربية والدولية التي تنقل تزايد الثروات للدول النفطية تلك .بدورها ساهمت في دعم الولايات المتحدة الامريكية في حصارها الاقتصادي على ايران محاولةً مع الغرب نحو إركاع القادة في ايران بعدم تطوير مشاريعهم للتخصيب النووي الذي يُشكلُ خطراً على دول الجوار . مما ادى الى استغلال دولة الصهاينة في توسعها العلني والفاضح بالإتفاقات مع بعض دول الخليج العربي بعد توقيع معاهدات "صفقة القرن الذليلة" وكان من ضمنها الأمن المشترك العسكري مما يُتيحُ للقوات الخاصة الصهيونية ان تتجول بحرية كاملة في مياه البحر الأبيض المتوسط وصولاً ومروراً الى الوقوف مباشرة في مواجهة العدو الاول للعرب ولإسرائيل "الجمهورية الاسلامية الإيرانية" .وحدهم الصهاينة يملكون القوة العسكرية المتطورة والمتقدمة وال ......
#القراصِنة
#الصهاينة
#يتذرعون
#بحماية
#معابر
#ناقلات
#النفط
#العملاقة
#لصالح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689109
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة لا صلح لا إعتراف لا تفاوض ؟كانت تلك الثلاثية مدار بحث اتخذتهُ قادة القمم العربية بعد نكسات متتالية للشعوب العربية وفي مقدمتها القضية الاولى فلسطين كانت قمة الخرطوم قد اثارت في شعاراتها تأجيج وتحريض الشعوب العربية في كافة المدن والعواصم بعد نكسة 1967 حيث صارت الشعوب تتبع قادة الدول وإعتبارهم خارجون الى اعادة فلسطين لعروبتها ولشعبها تحت حماية العرب اولاً .لكن على ما يبدو لنا جميعاً الى اللحظة ان الرؤساء جميعهم كانوا يخضعون للمؤامرة بكافة اشكالها وإلا لماذا بقيت الإتصالات السرية مع الكيان الصهيوني بالتدرج وصولاً الى اعلان دولة الامارات العربية المتحدة مؤخراً تسوية التطبيع مع الكيان الصهيوني تحت رعاية دونالد ترامب وصهره الذي خطب من المنامة بإسم صفقة القرن التي تم التوقيع على مضامينها برغم غياب اصحاب القضية الاوائل ؟ليس هناك تبريراً اقبحُ مما صرحت به وكالات الانباء الاماراتية عن الاسراع في التطبيع كان اساساً وشرطا من عدم القضم والضم للأراضي الفلسطينية .وصل الصهاينة في مشروعهم الإستيطانى للأراضي العربية المحتلة ومن بلاد فلسطين يطلون بعد سبعين عاماً وأكثر على تقديم خدماتهم في المزايدة على كل الأنظمة العربية المتواجدة على الناحية المتاخمة للجمهورية الاسلامية الإيرانية بعد تعدد الأحداث والإعاقة والسيطرة على منافذ وممرات الحاملات العملاقة للنفط العربي ذهاباً وإياباً مستخدمين الخليج المائي العربي والفارسي الإيراني طريقاً فريداً للتصدير للمنتجات النفطية.لماذا الان يتجرأ قادة الصهاينة في تصريحاتهم العدائية والفاضحة حول تقديم الخدمات ""السيكوريتية"" اي الحماية الأمنية لمعظم الناقلات التي لم تعد تأمن على حمولتها ونقلها للنفط الى جميع اصقاع العالم ، لكن الذي طرأ مؤخراً كان بمثابة تمهيد وتصريح بعد "الورشات" والتنازلات المتعددة من قِبل الدول المصدرة للنفط التي لها اطماع فقط في زيادة صادراتها وإنتاجها ولو كلّف ذلك تناسياً للظلم وللإحتلال للبلاد العربية من قبل الصهاينة الجدد.في مستهل الحديث المتكرر عن الأمن الاقتصادي والوعود التي صدرت مؤخراً عن مشاريع للصفقات المسمات في أطوارها المتعدة تصل الى غاية واحدة وفريدة من نوعها هي تغطيةً شبه سرية وعلنية وتبرير علنى لحق اسرائيل في الوجود ولو على حساب فلسطين وشعبها.ان الفضاحة و الوقاحة في السماح للمرتزقة وللأسطول البحري الاسرائيلي ان يُكلف رسمياً في الحفاظ على أمن مياه الخليج العربي ما هو إلا استسلاماً ما بعدهُ إنبطاحاً للطبقة الحاكمة للدول الخليجية. التي ترى في الجمهورية الاسلامية "بعبعاً خارجاً من قمقمهِ المارد" وكأنهُ سوف يسيطر ويهيمن على دول الجوار وإن كانت العمليات الاخيرة التي قامت الوحدات البحرية الإيرانية في إحتجازها للناقلات العربية والدولية التي تنقل تزايد الثروات للدول النفطية تلك .بدورها ساهمت في دعم الولايات المتحدة الامريكية في حصارها الاقتصادي على ايران محاولةً مع الغرب نحو إركاع القادة في ايران بعدم تطوير مشاريعهم للتخصيب النووي الذي يُشكلُ خطراً على دول الجوار . مما ادى الى استغلال دولة الصهاينة في توسعها العلني والفاضح بالإتفاقات مع بعض دول الخليج العربي بعد توقيع معاهدات "صفقة القرن الذليلة" وكان من ضمنها الأمن المشترك العسكري مما يُتيحُ للقوات الخاصة الصهيونية ان تتجول بحرية كاملة في مياه البحر الأبيض المتوسط وصولاً ومروراً الى الوقوف مباشرة في مواجهة العدو الاول للعرب ولإسرائيل "الجمهورية الاسلامية الإيرانية" .وحدهم الصهاينة يملكون القوة العسكرية المتطورة والمتقدمة وال ......
#القراصِنة
#الصهاينة
#يتذرعون
#بحماية
#معابر
#ناقلات
#النفط
#العملاقة
#لصالح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689109
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - القراصِنة الصهاينة يتذرعون بحماية امن .. معابر ناقلات النفط العملاقة لصالح الغرب ..
طلال بركات : دول الخليج بين جنة الصهاينة ونار الفرس
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات لم تعد القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية بعد خروج مصر من حلبة الصراع العربي الاسرائيلي وما تبعها من اتفاقات سلام اخرى ولّدت انقسامات عربية كبيرة استغلها النظام الايراني الجديد الذي جاهر بمشروع تصدير الثورة وتاجر بالقضية الفلسطينية لاستمالة المشاعر العربية كبداية للتدخل في الشؤون الدخلية للدول العربية الى ان انكشفت عوراته وظهرت أكاذيبه في استغلال قضية فلسطين لتحقيق مآرب سياسية توسعية ادت الى تخوف العرب من سلوك واجندة ذلك النظام الذي كان السبب في رفع عبئ ثقيل من كره العرب لأسرائيل التي احتلت فلسطين بينما النظام الايراني يتبجح باحتلال اربعة عواصم عربية والقيام بإنشاء ميليشيات مسلحة موالية له في اغلب الدول العربية مما دفع البعض من الدول الخليجية الهزيلة التي تشعر منذ نشوئها بهاجس الخوف من الاشقاء قبل الاعداء الى الارتماء في وهم جنة الصهاينة خوفاً من نار الفرس خصوصاً بعد نجاح المشروع الايراني في اختراق جسد امة العرب لان ماحققته ولاية الفقيه من تغلغل خلال عشر سنوات يفوق ماعجزت اسرائيل عن تحقيقه في سبعين عام، والسبب لان ايران باتت تمتلك من الاتباع العرب كأنهم جالية ايرانية في البلاد العربية وصارت طهران قبلة لهم مثلما كانت اورشليم قبلة لليهود مما استغلت ايران وجود تلك الاتباع في تحويل الصراع العربي الصهيوني الى صراع طائفي عقائدي وكثير من جسد الامر بأنها حرب بين جيش الحسين وجيش يزيد بينما حقيقة أجندة ايران وفق رؤيا ستراتيجية تضع الدين في خدمة مشاريعها السياسية لان القومية تتقدم عندهم على الدين والمذهب، بينما العرب يضعون الدين في خدمة الكرسي لأن الحاكم العربي يفتقر الى عقيدة سياسية لذلك بات يبحث عن شرعية وجوده من الخارج لانه غير قادر على رسم ملامح خطة متكاملة في بلورة مشروع قومي يؤدي الى تحقيق نظرية الامن القومي العربي والإقليمي لحماية المصالح الوطنية والقومية المشتركة وذلك لانعدام الثقة فيما بينهم من جهة ومن جهة اخرى الانقسامات والصراعات العربية العربية التي حالت دون تحقيق ذلك .. لذلك باتت دول الخليج في خيار صعب ما بين قبول التطبيع مع الصهاينة او تجرع السموم الفارسية القاتلة حتى أقدمت الامارات على التطبيع مع اسرائيل وهذا ما سيجر الدول الخليجية الاخرى لنفس المسار الذي سارت علية الامارات نتيجة تخوفها من التهديدات الإقليمية المستمرة، وهذا ليس مبرر لارتمائهم في حضن اسرائيل بقدر ما هو نجاح الدبلوماسية الأسرائيلية في استثمار العداء الايراني للعرب واستقطاب الدول العربية بشكل منفرد باتفاقيات سلام كان سببها المبرر الذي قدمته ايران لأسرائيل نتيجة غطرستها وأحقادها وتهديداتها المستمرة وثاراتها التي تمتد جذوره الى بطون التاريخ وفق بناء ثقافة عدائية على مدى الأجيال الفارسية بان العرب أعداهم التاريخيين ولابد من الانتقام ممن كانوا السبب في تحطيم امبراطوريتهم المنقرضة، لذلك اعتبر دعاة التطبيع مع اسرائيل وفق مبررات قناعتهم بالاتفاق، ان خطر الفرس على العرب اكبر من خطر اسرائيل التي يعتبرونها دولة طارئة وعدائها للعرب ليس له جذور تاريخية ولا اطماع توسعية حسب زعمهم كما هو الحال مع ايران التي تهددهم كل يوم جهاراً نهاراً ... ومع كل ما تقدم من مبررات فأن حقيقة التطبيع مع الكيان الصهيوني ليس الا اتفاقات سياسية هشة بين حكومات، لان العامل النفسي وذاكرة الشعوب لازالت لا تسمح بفتح الأبواب لمن صنع المجازر واغتصب الارض . ......
#الخليج
#الصهاينة
#ونار
#الفرس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691856
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات لم تعد القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية بعد خروج مصر من حلبة الصراع العربي الاسرائيلي وما تبعها من اتفاقات سلام اخرى ولّدت انقسامات عربية كبيرة استغلها النظام الايراني الجديد الذي جاهر بمشروع تصدير الثورة وتاجر بالقضية الفلسطينية لاستمالة المشاعر العربية كبداية للتدخل في الشؤون الدخلية للدول العربية الى ان انكشفت عوراته وظهرت أكاذيبه في استغلال قضية فلسطين لتحقيق مآرب سياسية توسعية ادت الى تخوف العرب من سلوك واجندة ذلك النظام الذي كان السبب في رفع عبئ ثقيل من كره العرب لأسرائيل التي احتلت فلسطين بينما النظام الايراني يتبجح باحتلال اربعة عواصم عربية والقيام بإنشاء ميليشيات مسلحة موالية له في اغلب الدول العربية مما دفع البعض من الدول الخليجية الهزيلة التي تشعر منذ نشوئها بهاجس الخوف من الاشقاء قبل الاعداء الى الارتماء في وهم جنة الصهاينة خوفاً من نار الفرس خصوصاً بعد نجاح المشروع الايراني في اختراق جسد امة العرب لان ماحققته ولاية الفقيه من تغلغل خلال عشر سنوات يفوق ماعجزت اسرائيل عن تحقيقه في سبعين عام، والسبب لان ايران باتت تمتلك من الاتباع العرب كأنهم جالية ايرانية في البلاد العربية وصارت طهران قبلة لهم مثلما كانت اورشليم قبلة لليهود مما استغلت ايران وجود تلك الاتباع في تحويل الصراع العربي الصهيوني الى صراع طائفي عقائدي وكثير من جسد الامر بأنها حرب بين جيش الحسين وجيش يزيد بينما حقيقة أجندة ايران وفق رؤيا ستراتيجية تضع الدين في خدمة مشاريعها السياسية لان القومية تتقدم عندهم على الدين والمذهب، بينما العرب يضعون الدين في خدمة الكرسي لأن الحاكم العربي يفتقر الى عقيدة سياسية لذلك بات يبحث عن شرعية وجوده من الخارج لانه غير قادر على رسم ملامح خطة متكاملة في بلورة مشروع قومي يؤدي الى تحقيق نظرية الامن القومي العربي والإقليمي لحماية المصالح الوطنية والقومية المشتركة وذلك لانعدام الثقة فيما بينهم من جهة ومن جهة اخرى الانقسامات والصراعات العربية العربية التي حالت دون تحقيق ذلك .. لذلك باتت دول الخليج في خيار صعب ما بين قبول التطبيع مع الصهاينة او تجرع السموم الفارسية القاتلة حتى أقدمت الامارات على التطبيع مع اسرائيل وهذا ما سيجر الدول الخليجية الاخرى لنفس المسار الذي سارت علية الامارات نتيجة تخوفها من التهديدات الإقليمية المستمرة، وهذا ليس مبرر لارتمائهم في حضن اسرائيل بقدر ما هو نجاح الدبلوماسية الأسرائيلية في استثمار العداء الايراني للعرب واستقطاب الدول العربية بشكل منفرد باتفاقيات سلام كان سببها المبرر الذي قدمته ايران لأسرائيل نتيجة غطرستها وأحقادها وتهديداتها المستمرة وثاراتها التي تمتد جذوره الى بطون التاريخ وفق بناء ثقافة عدائية على مدى الأجيال الفارسية بان العرب أعداهم التاريخيين ولابد من الانتقام ممن كانوا السبب في تحطيم امبراطوريتهم المنقرضة، لذلك اعتبر دعاة التطبيع مع اسرائيل وفق مبررات قناعتهم بالاتفاق، ان خطر الفرس على العرب اكبر من خطر اسرائيل التي يعتبرونها دولة طارئة وعدائها للعرب ليس له جذور تاريخية ولا اطماع توسعية حسب زعمهم كما هو الحال مع ايران التي تهددهم كل يوم جهاراً نهاراً ... ومع كل ما تقدم من مبررات فأن حقيقة التطبيع مع الكيان الصهيوني ليس الا اتفاقات سياسية هشة بين حكومات، لان العامل النفسي وذاكرة الشعوب لازالت لا تسمح بفتح الأبواب لمن صنع المجازر واغتصب الارض . ......
#الخليج
#الصهاينة
#ونار
#الفرس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691856
الحوار المتمدن
طلال بركات - دول الخليج بين جنة الصهاينة ونار الفرس