باهي صالح : الطابور الخامس ينتظر رفع الغلق لإعادة بعث الحراك..
#الحوار_المتمدن
#باهي_صالح فرحات مهني بعد ما مات مباشرة القايد صالح ذهب في زيارة لاسرائيل الحركة من أجل تقرير مصير في منطقة القبايل بفرنسا، التي تناضل من أجل انفصال منطقة القبائل عن الجمهورية الجزائرية، وكون بعدها حكومة مؤقتة بفرنسا ونصب نفسه رئيس دولة وصرح مرارا أنه لا يعتبر نفسه جزائري مما جعل السلطات الجزائرية تسحب الجنسية الجزائرية منه..واش يدير بالجنسية الجزائرية عندو الجنسية الفرنسية و عايش في فرانساالحراك في الجزائر إستمرّ حوالي سنة أو أكثر دون أن تسقط قطرة دم واحدة..الفضل يعود إلى الجيش الوطني الشعبي الذي سهر و تابع و نظّم و حمى الحراك من كلّ الإنحرافات طيلة أشهر كاملة...في البداية خرجت الجماهير بالملايين و كان الحراك تلقائي و نظيف و كانت أهداف جماهيره باينة واضحة و شرعيّة و راقية شهد عليها ولها كل العالم..لكن سرعان ما نطّ علي هذا الحراك المبارك كتيبة كاملة من الإنتهازيين..طابور خامس بأجندة معروفة..الطابور الخامس هذا حاصر الحراك من الداخل و من الخارج و استولي عليه عبر حملة فايسبوكية و إعلامية شعواء، و عبر ظهور عناصره المعدودة و مواكبتهم المستمرة للمسيرات و في الصفوف الأولى..و رغم ممانعة جماهير الحراك في البداية لفكرة تعيين أو تكليف أو إنتخاب ممثلين عنهم و ناطقين بإسمهم و قد كان هذا في رأيي و رأي الكثيرين أكبر خطأ أرتكبه الحراك الشعبي لأنه فتح الباب لحصان طروادة الذي إستخدمه طابور الإنتهازيين هؤلاء لاختراق جماهير الحراك..و نصبوا أنفسهم بأنفسهم ممثّليه له و ناطقين ليس بإسمه فحسب بل بإسم كل الشعب الجزائري دون أن يختارهم أو ينصّبهم أحد..!و بمرور الوقت نجح الجيش مرّة أخرى في تجنيب البلاد كارثة حقيقة كانت تدلّ عليها الكثير من العلامات و المؤشرات الداخلية و الإقليميّة..كانت رائحة الخيانة فواحة في الكثير من وسائل الإعلام ناهيك على ذباب و ناموس و جراد اليوتيوب و مواقع التواصل الإجتماعي..الكل يسخن و يشحن..بإتّجاه هدف واحد..هو إسقاط الدّولة الجزائريّة..؟!أعداء الداخل و الخارج حبسوا أنفاسهم و جحضت أعينهم بابتهاج و هم يرون الدولة الجزائرية قاب قوسين أو أدنى من الإنهيار..لكن الجيش خيّب أملهم.. يتدخل و ينقذ الدولة من الإنهيار أو الإنزلاق نحو العنف..ينقذ الجزائر ممّا يُخطّط و يُحاك لها في الداخل و الخارج.. أجندة فرنسا و أجندة النظام المغربي و أجندة ملوك و أمراء الخليج كلها تسقط في مواسير الصرف..؟!ماذا فعل الجيش..؟!..هل إستغلّ الفرصة و إستولى على الحكم..؟!..هل إعتلى القايد صالح كرسي الرئاسة و أصدر بيانه الأول و قال أنا من اليوم فصاعدا ربّكم الأعلى كما فعل السّيسي في مصر..؟إذا ماذا فعل الجيش الجزائري سليل جيش التّحرير..؟!سارع إلى تنظيم إنتخابات رئاسيّة طبقا للدستور..هل أخطأ الجيش..؟!الجيش دعا الجميع إلى إجراء إنتخابات رئاسية طبقا للقانون و هو الحل الأسلم والآمن للخروج من حالة الإنسداد للحفاظ على الدولة و تجنيب البلاد المخاطر و المجهول...لكن الطابور الخامس مستخدما سلاح الحراك رفض هذا الحل و رفض كل الحلول و رفض حتى الحوار و لم يقترح عناصره البديل..ماذا نفعل إذا..؟!..لا حوار لا إنتخابات..؟!... عناصر الطابور الخامس إقترحوا و أصرّوا على نقطتين/الأولى يروحو قاع..الصالح و الطالح..ذهاب كل العصابة الحاكمة..!الثانية تسليم الحكم لعصابة أخرى و هي عصابة الطابور الخامس عبر تنصيب لجنة إنتقالية يعيّنون هم أعضاءها و صلاحياتها تقوم بتسيير مرحلة إنتقالية لسنتين أو ثلاثة وربّما أكثر و من بعد يعلم الله..؟!و رغم نباحهم و زئيرهم و عويلهم و هريرهم و كل جهودهم في ......
#الطابور
#الخامس
#ينتظر
#الغلق
#لإعادة
#الحراك..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676861
#الحوار_المتمدن
#باهي_صالح فرحات مهني بعد ما مات مباشرة القايد صالح ذهب في زيارة لاسرائيل الحركة من أجل تقرير مصير في منطقة القبايل بفرنسا، التي تناضل من أجل انفصال منطقة القبائل عن الجمهورية الجزائرية، وكون بعدها حكومة مؤقتة بفرنسا ونصب نفسه رئيس دولة وصرح مرارا أنه لا يعتبر نفسه جزائري مما جعل السلطات الجزائرية تسحب الجنسية الجزائرية منه..واش يدير بالجنسية الجزائرية عندو الجنسية الفرنسية و عايش في فرانساالحراك في الجزائر إستمرّ حوالي سنة أو أكثر دون أن تسقط قطرة دم واحدة..الفضل يعود إلى الجيش الوطني الشعبي الذي سهر و تابع و نظّم و حمى الحراك من كلّ الإنحرافات طيلة أشهر كاملة...في البداية خرجت الجماهير بالملايين و كان الحراك تلقائي و نظيف و كانت أهداف جماهيره باينة واضحة و شرعيّة و راقية شهد عليها ولها كل العالم..لكن سرعان ما نطّ علي هذا الحراك المبارك كتيبة كاملة من الإنتهازيين..طابور خامس بأجندة معروفة..الطابور الخامس هذا حاصر الحراك من الداخل و من الخارج و استولي عليه عبر حملة فايسبوكية و إعلامية شعواء، و عبر ظهور عناصره المعدودة و مواكبتهم المستمرة للمسيرات و في الصفوف الأولى..و رغم ممانعة جماهير الحراك في البداية لفكرة تعيين أو تكليف أو إنتخاب ممثلين عنهم و ناطقين بإسمهم و قد كان هذا في رأيي و رأي الكثيرين أكبر خطأ أرتكبه الحراك الشعبي لأنه فتح الباب لحصان طروادة الذي إستخدمه طابور الإنتهازيين هؤلاء لاختراق جماهير الحراك..و نصبوا أنفسهم بأنفسهم ممثّليه له و ناطقين ليس بإسمه فحسب بل بإسم كل الشعب الجزائري دون أن يختارهم أو ينصّبهم أحد..!و بمرور الوقت نجح الجيش مرّة أخرى في تجنيب البلاد كارثة حقيقة كانت تدلّ عليها الكثير من العلامات و المؤشرات الداخلية و الإقليميّة..كانت رائحة الخيانة فواحة في الكثير من وسائل الإعلام ناهيك على ذباب و ناموس و جراد اليوتيوب و مواقع التواصل الإجتماعي..الكل يسخن و يشحن..بإتّجاه هدف واحد..هو إسقاط الدّولة الجزائريّة..؟!أعداء الداخل و الخارج حبسوا أنفاسهم و جحضت أعينهم بابتهاج و هم يرون الدولة الجزائرية قاب قوسين أو أدنى من الإنهيار..لكن الجيش خيّب أملهم.. يتدخل و ينقذ الدولة من الإنهيار أو الإنزلاق نحو العنف..ينقذ الجزائر ممّا يُخطّط و يُحاك لها في الداخل و الخارج.. أجندة فرنسا و أجندة النظام المغربي و أجندة ملوك و أمراء الخليج كلها تسقط في مواسير الصرف..؟!ماذا فعل الجيش..؟!..هل إستغلّ الفرصة و إستولى على الحكم..؟!..هل إعتلى القايد صالح كرسي الرئاسة و أصدر بيانه الأول و قال أنا من اليوم فصاعدا ربّكم الأعلى كما فعل السّيسي في مصر..؟إذا ماذا فعل الجيش الجزائري سليل جيش التّحرير..؟!سارع إلى تنظيم إنتخابات رئاسيّة طبقا للدستور..هل أخطأ الجيش..؟!الجيش دعا الجميع إلى إجراء إنتخابات رئاسية طبقا للقانون و هو الحل الأسلم والآمن للخروج من حالة الإنسداد للحفاظ على الدولة و تجنيب البلاد المخاطر و المجهول...لكن الطابور الخامس مستخدما سلاح الحراك رفض هذا الحل و رفض كل الحلول و رفض حتى الحوار و لم يقترح عناصره البديل..ماذا نفعل إذا..؟!..لا حوار لا إنتخابات..؟!... عناصر الطابور الخامس إقترحوا و أصرّوا على نقطتين/الأولى يروحو قاع..الصالح و الطالح..ذهاب كل العصابة الحاكمة..!الثانية تسليم الحكم لعصابة أخرى و هي عصابة الطابور الخامس عبر تنصيب لجنة إنتقالية يعيّنون هم أعضاءها و صلاحياتها تقوم بتسيير مرحلة إنتقالية لسنتين أو ثلاثة وربّما أكثر و من بعد يعلم الله..؟!و رغم نباحهم و زئيرهم و عويلهم و هريرهم و كل جهودهم في ......
#الطابور
#الخامس
#ينتظر
#الغلق
#لإعادة
#الحراك..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676861
الحوار المتمدن
باهي صالح - الطابور الخامس ينتظر رفع الغلق لإعادة بعث الحراك..!!
صلاح بدرالدين : الأولوية لإعادة بناء الحركة الوطنية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين بعد تفاقم الأزمات وعندما تبدأ صحوة التصحيح والإصلاح كثيرا ماتختلط الأمور على بعض النخب السياسية في مسألة اختيار الأولويات فتتحول أحيانا الأمور التكتيكية الى استراتيجيات أو بالعكس وتنصب الجهود على القشور بدلا من الولوج الى جوهر القضايا وفي وضعنا السوري الراهن فان الأولوية القصوى هي لاعادة بناء الحركة الوطنية واستعادة شرعيتها وصياغة مشروعها الديموقراطي الانقاذي . كان ومازال المنتظر كحق وواجب من الوطنيين السوريين المؤمنين بأهداف الثورة السورية المغدورة في إزالة الاستبداد واجراء التغيير الديموقراطي وتحقيق سوريا التعددية الديموقراطية التشاركية الجديدة البحث عن سبل لاعادة البناء بعد نكسة الثورة وانحراف كيانات المعارضة ، بالطرق والوسائل المناسبة آخذين بعين الاعتبار تجارب ودروس نحو عشرة أعوام وأسباب الإخفاقات والهزائم الذاتية منها ( وهي الأساسية ) والموضوعية من داخلية وإقليمية ودولية . والطريق الصحيح الى تحقيق ذلك يمر بتحقيق جملة من المهام بعضها مبدئية أولية آنية إجرائية في اطار أسس ضمن خارطة طريق عملية والبعض الآخر فكرية – ثقافية – سياسية – تنظيمية ضمن سياق مشروع برنامج وطني شامل واضح وشفاف بالمدى المتوسط وصولا الى التوافق الوطني حول عقد سياسي اجتماعي بين المكونات القومية كأحجار زاوية صلبة تبنى عليها سوريا الجديدة المتنوعة دينيا ومذهبيا بأطيافها الجميلة الخلاقة بالمدى الابعد وعلى الأداة المنفذة لهذه المهام ( جبهة – تحالف – حراك – تجمع ...) وحتى يحالفها النجاح استيعاب دروس الماضي الالتزام بالمبادئ التالية قولا وعملا : أولا - استعادة الشرعية التنظيمية والوطنية الشاملة فكلنا يعلم وبسبب تسلط الاستبداد وانعدام الحياة الديموقراطية الحرة طيلة أكثر من نصف قرن لم تنشأ تقاليد ديموقراطية متطورة في الحياة السياسية للشعب السوري ولم تظهر الأفكار الحرة الخلاقة بل خنقت بالمهد ولم تنشأ أحزاب سياسية بشكل طبيعي بل كانت دائما وابدا اما تقمع وتزال أو تروض وتسار حسب أوامر أجهزة النظام . وبعد اندلاع الثورة انتقلت جملة من بقايا الأحزاب والتيارات التقليدية الاسلاموية منها والقومية واليسارية العربية والكردية والمسيحية وخصوصا التي كانت منضوية في اعلان دمشق ( وغالبيتها كانت مروضة ) أو منهكة وفاقدة للشرعية التنظيمية انتقلت مع كل أمراضها وعيوبها الى صفوف المعارضة وتحاصصت في مسؤوليات المجلس الوطني السوري أولا ثم الائتلاف وهيئة التفاوض واللجان المتفرعة وهي بتلك التركيبة أوصلت الثورة الى طريق مسدود وتسببت في تفتيت وتشرذم الجيش الحر وانقسام المعارضة الى معارضات لذلك فان الخطوة المفتاح لأي عمل انقاذي يجب وبالضرورة أن تبدأ بإعادة بناء – الأداة – الحركة الوطنية السورية واستعادة شرعيتها المفقودة عبر مؤتمر وطني جامع وصياغة مشروعها الوطني الديموقراطي وانتخاب مجلسها القيادي لمواجهة كل التحديات . ثانيا – تثبيت مبدأ استقلالية القرار الوطني وذلك باتخاذ الخطوات التمهيدية للتخلص من عبئ الاعتماد على الخارج حتى لو تطلب ذلك إعادة النظر في الجانب العسكري الذي يتطلب عادة التنازل لمن يقدم السلاح والعتاد وطرق المرور والامداد خصوصا وان الكثيرين يعتقدون الان بعدم جدوى العمل العسكري بعد تحوله الى بنادق لايجار المانحين بل أداة لقتل واذلال السوريين في العديد من المناطق مثل عفرين وغيره أو وسيلة للارتزاق خارج الأراضي السورية وكذلك تغيير المنهجية الإدارية – المالية حيث تحول الثوار والمعارضون الى موظفين وبيروقراطيين لدى الدول المانحة وهم سينفذون توجاهاتها ويلتزمون ......
#الأولوية
#لإعادة
#بناء
#الحركة
#الوطنية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686769
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين بعد تفاقم الأزمات وعندما تبدأ صحوة التصحيح والإصلاح كثيرا ماتختلط الأمور على بعض النخب السياسية في مسألة اختيار الأولويات فتتحول أحيانا الأمور التكتيكية الى استراتيجيات أو بالعكس وتنصب الجهود على القشور بدلا من الولوج الى جوهر القضايا وفي وضعنا السوري الراهن فان الأولوية القصوى هي لاعادة بناء الحركة الوطنية واستعادة شرعيتها وصياغة مشروعها الديموقراطي الانقاذي . كان ومازال المنتظر كحق وواجب من الوطنيين السوريين المؤمنين بأهداف الثورة السورية المغدورة في إزالة الاستبداد واجراء التغيير الديموقراطي وتحقيق سوريا التعددية الديموقراطية التشاركية الجديدة البحث عن سبل لاعادة البناء بعد نكسة الثورة وانحراف كيانات المعارضة ، بالطرق والوسائل المناسبة آخذين بعين الاعتبار تجارب ودروس نحو عشرة أعوام وأسباب الإخفاقات والهزائم الذاتية منها ( وهي الأساسية ) والموضوعية من داخلية وإقليمية ودولية . والطريق الصحيح الى تحقيق ذلك يمر بتحقيق جملة من المهام بعضها مبدئية أولية آنية إجرائية في اطار أسس ضمن خارطة طريق عملية والبعض الآخر فكرية – ثقافية – سياسية – تنظيمية ضمن سياق مشروع برنامج وطني شامل واضح وشفاف بالمدى المتوسط وصولا الى التوافق الوطني حول عقد سياسي اجتماعي بين المكونات القومية كأحجار زاوية صلبة تبنى عليها سوريا الجديدة المتنوعة دينيا ومذهبيا بأطيافها الجميلة الخلاقة بالمدى الابعد وعلى الأداة المنفذة لهذه المهام ( جبهة – تحالف – حراك – تجمع ...) وحتى يحالفها النجاح استيعاب دروس الماضي الالتزام بالمبادئ التالية قولا وعملا : أولا - استعادة الشرعية التنظيمية والوطنية الشاملة فكلنا يعلم وبسبب تسلط الاستبداد وانعدام الحياة الديموقراطية الحرة طيلة أكثر من نصف قرن لم تنشأ تقاليد ديموقراطية متطورة في الحياة السياسية للشعب السوري ولم تظهر الأفكار الحرة الخلاقة بل خنقت بالمهد ولم تنشأ أحزاب سياسية بشكل طبيعي بل كانت دائما وابدا اما تقمع وتزال أو تروض وتسار حسب أوامر أجهزة النظام . وبعد اندلاع الثورة انتقلت جملة من بقايا الأحزاب والتيارات التقليدية الاسلاموية منها والقومية واليسارية العربية والكردية والمسيحية وخصوصا التي كانت منضوية في اعلان دمشق ( وغالبيتها كانت مروضة ) أو منهكة وفاقدة للشرعية التنظيمية انتقلت مع كل أمراضها وعيوبها الى صفوف المعارضة وتحاصصت في مسؤوليات المجلس الوطني السوري أولا ثم الائتلاف وهيئة التفاوض واللجان المتفرعة وهي بتلك التركيبة أوصلت الثورة الى طريق مسدود وتسببت في تفتيت وتشرذم الجيش الحر وانقسام المعارضة الى معارضات لذلك فان الخطوة المفتاح لأي عمل انقاذي يجب وبالضرورة أن تبدأ بإعادة بناء – الأداة – الحركة الوطنية السورية واستعادة شرعيتها المفقودة عبر مؤتمر وطني جامع وصياغة مشروعها الوطني الديموقراطي وانتخاب مجلسها القيادي لمواجهة كل التحديات . ثانيا – تثبيت مبدأ استقلالية القرار الوطني وذلك باتخاذ الخطوات التمهيدية للتخلص من عبئ الاعتماد على الخارج حتى لو تطلب ذلك إعادة النظر في الجانب العسكري الذي يتطلب عادة التنازل لمن يقدم السلاح والعتاد وطرق المرور والامداد خصوصا وان الكثيرين يعتقدون الان بعدم جدوى العمل العسكري بعد تحوله الى بنادق لايجار المانحين بل أداة لقتل واذلال السوريين في العديد من المناطق مثل عفرين وغيره أو وسيلة للارتزاق خارج الأراضي السورية وكذلك تغيير المنهجية الإدارية – المالية حيث تحول الثوار والمعارضون الى موظفين وبيروقراطيين لدى الدول المانحة وهم سينفذون توجاهاتها ويلتزمون ......
#الأولوية
#لإعادة
#بناء
#الحركة
#الوطنية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686769
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الأولوية لإعادة بناء الحركة الوطنية السورية