الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد طاهر كاظم : نقد الوجودية الماركسية
#الحوار_المتمدن
#احمد_طاهر_كاظم مع أهمية النظرية الماركسية في وضع العصا في عجلة الرأسمالية المستغلة وإجبارها على تغيير الكثير من أساليبها الظالمة الا نني أشكل على بعض الأمور من الناحية العلمية, الديالكتيك او الفكرة التي طرحها "هيغل" "بأن الوعي سابق الوجود" الذي كان احد طلبته "كارل ماركس" في هذا الطرح يرى هيغل" ان الوعي سبق الوجود في التكوين وله تبريرات كثيرة في هذا الطرح نحن في غنى عنها في هذا المقال على الأقل , ألان ما يهمنا ان هذا الطرح شق الصف "الهيغلي" الى (يمين ويسار أي اليمين الهيغلي واليسار الهيغلي " وما يهمنا هو اليسار الذي تبنى نظرة معاكسة للنظرة او الفكرة السابقة وكان من اهم رواده "كارل ماركس" الذي يرى من خلال فكرته العكسية "ان الوجود سابق الوعي وهي ما تسمى بالمادية الجدلية" حيث يفترض هنا الاتجاه اليساري أن المادة هي من شكلت الوعي عند الإنسان بعد مرور الزمن حيث ان الإنسان لم يكن واعيا في حالته الوجودية الأولى لكنه حصل على وعيه نتيجة وجوده وتفاعله مع الحياة والعامل المهم في الحصول على الوعي هي "الإنتاج وعلائق الإنتاج" , اذ يرى ماركس أن الإنسان مرً بأنماط إنتاج متعددة لم يكن لديه ذات الوعي, هذا يعني أن نمط الإنتاج المشاعي عندما كان الإنسان يلتقط الطعام لم يكن بذات الوعي عند جماعة نمط الإنتاج الآسيوي وهؤلاء يختلفون عن نمط الإنتاج الإقطاعي والرأسمالي , هذه التحولات في أنماط الإنتاج تدفع بماركس إلى الاعتقاد بأن الوجود سابق الوعي, "لو كان الإنسان واعيا لأنتقل إلى الإنتاج الرأسمالي دون المرور بهذه الأنماط الأخرى", أن تدعيم وإسناد الفكرة السابقة لضرب من الخيال, الإنسان وجد على الأرض بكامل وعيه وله ذات العقلية إن لم تكن أفضل من الإنسان المعاصر , إذا تأملنا المخلوقات الأخرى المحيطة بالإنسان قد يختلف بعضها عن البعض مثلا البعض منها له عضلات قوية ومخالب وأسنان البعض الأخر السرعة في الجري والأخر الطيران او القفز بمقابل الإنسان الذي إذا اتفقنا مع ماركس بأنه غير واعي باعتباره كالمخلوقات الأخرى , ما الذي يتميز به جسم الإنسان عن المخلوقات الأخرى الم يكن حتى اضعف من "الفأرة" التي لديها الأسنان الحادة وسرعة الحركة وصغر الحجم , إذن كيف يمكن لمخلوق أن يستمر في الوجود وهو مخلوق اعزل ليس لديه المخالب ولا الأسنان ولا العضلات و لا الجلد الصلب ولا حتى الريش ان يستمر في بيئة الغابة التي اقل ما يمكن ان نصفها بأن القوي فيها يأكل الضعيف , حتى اذا سلمنا جدلاً بأن في عصر الإنسان لم تكن موجودة حيوانات مفترسة كيف يمكن له أن يعيش في ظروف بيئية قاسية اذ ليس له ريش او صوف او أي شيئا اخر يقيه من البرد والحر , إذن في ظل هذه التحديات الخطيرة كيف استطاع الإنسان التكاثر والاستمرار في عصره الأول إلذي يسميه بعض العلماء "بالعصر الذهبي" عصر لا وجود للملكية , وإذا يرى ماركس ان هنالك عناية خاصة بالإنسان في عصره الأول وهو بلا وعي, من أين أتت هذه العناية , الا تمكننا هذه العناية بالاستدلال على وجود خالق لهذا الكون وان الدين الحقيقي ليس "افيون الشعوب" بل محرر الشعوب ومنقذها . اما من نا حية تسلسل أنماط الإنتاج عبر العصور من المشاعية الى الرأسمالية او الاشتراكية التي فشلت في مواجهة "الرأسمالية " لكنها لعبت دورا كبير في إجبار الرأسمالية عن التخلي عن الكثير من أفكارها الاستغلالية يمكن الاستدلال على هذا التسلسل من ناحية أن "العلم تراكمي" حيث يرى "فرويد ان ما يستطيع الإنسان ان يفكر به في عقله هو بحدود 10% وان 90%" من محيطه الخارجي بمعنى ان الإنسان العادي لا يمكن ان يضيف للمعرفة اياً كان نوعها سوى 10% وانه يتأثر تأ ......
#الوجودية
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686215
جميل النجار : أخيراً؛ ماهية -الروح- ردا على الأسئلة الوجودية الكبرى 3
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار "الروح"؛ ذلك المعنى البديل وتلك الفكرة البدائية التي راجت؛ فأسكنَّاها عقولنا. وأسكنَّا بجانبها شيطاناً ألِفناه، ذلك الأعمق الخبيث شاهدناه وهو يضاجع تلك الفكرة الرائجة، فرحنا بكل سذاجة رجمناه، واعتدنا عند كل مطبٍ؛ أن نُلقي عليهِ باللائمة؛ وعندما تقابلنا معضلة اشتهيناه. تلك السحابة الشفافة تمنحنا سحرا بلا رائحة ولا لونٍ أو طعومٍ. لتبقى "النكهة غير المتوقعة" أجمل ما منحتنا إياه. وفضولها الراقص أعظم ما تمنيناه. وتحويل جراحنا إلى حكمة كان أول درسٍ لها تعلمناه. تلك الغالية العلوية، ابنة المعرفة الفوقية، بوشاحها الأبيض، كم هي بسيطة، لكننا من نعشق التعقيد. فهي لا تتعدى الواحد بالمائة، والتسع والتسعون الباقية: تُختزل في "مدى استجابتنا لها". لذا؛ كثيرا ما تمرض. وما أن تمرض؛ تشع منها مسارات فريدة تقودها من ألوهية الحزن واليأس إلى الشفاء الأنيق. وتدب فيها "الحياة" وتعود تلهو كطفلٍ طليق. ولا تضيق بها أجسادنا، ولن تضيق؛ إلا بعد أن تشيخ؛ كحزنٍ تكيَّفَ، بشكل صحيٍ عتيق، مع خسارةٍ متوقعة، حطت حمولتها عند آخر مطب؛ كنهرٍ شامخٍ شاخَ عندما وصل المصب. وما إن ماتت إلا وقد عادت إلينا من جديدٍ كطائرٍ أسطوريٍ "فنيق"، يردد في الصباح: أنت صداي؛ فانظر ماذا تقدم؟ وفي المساء: يعزف لحن الخلود، ويغني على الصبابةِ يا من كنتَ صَدايَ أنت اليوم صِباي؛ فانظر ماذا تريد؟ وتُخبرنا بأنها هبة الكيميا الكونية، وقد جاءت لتبقى وإن ماتت! مع تعمق واتساع رقعة البحث في محيط المعرفة وما رفدته من كافة التخصصات العلمية التي أحاطت بحكمة البشر؛ توصلتُ لنتيجة بحثية مفادها أن الروح (كمفهوم ميتافيزيقي) تتطابق مع معنى "الحياة" (كمفهوم بيولوجي). وتبين لي بأننا نحن البشر نبحث عن "الروح" منذ أن وعينا (ويسألونك عن الروح)، وما نبحث عنه نردده مع كل "حالة وفاة". ونَصِفُ من مات بأنه قد "فارق الحياة" أو "فارقته الحياة" أو "فارقته روحه"، أو "فاضت روحه إلى بارئها" على حد وصف رجال الدين. فالمفردتان، إذن، مترادفتان منذ القِدم؛ ولم يلحظ أحد قوة هذا الترابط التام.ووجدتُ بأن لفظة "الروح"، هي مجرد اختراع ميتافيزيقي حدسيّ قديم لإنسان بدائي بسيط. وللأسف استطاع السحرة والمشعوذون (أسلاف الكهنةِ والشيوخ) منذ بداية نمو الوعي البشري، ومن بعدهم الكهنة والأحبار والقساوسة والشيوخ على حمله تباعاً وتقديسه وفرضه على الساحة المعرفية والثقافية والفكرية للإنسان العاقل (هوموسيبينس)، ولتقادُم اللفظة؛ أقر بها الإنسان الحديث في أدبياته العلمية. ويبدو أن "الحياة" و"الروح" قد تم التفريق بينهما عن عمد من قبل رجال الدين خِدمةً لأغراضهم التي لطالما روجت لحياةٍ روحية غيبية (غير مرئية) دعماً لقرابينهم وأرزاقهم، وتعزيزا لمكناتهم (الجليلة)، والتي أعفتهم من القيام بأي أعمال شاقة أخرى يمكن أن تفرضها عليهم ظروف البيئة القاسية التي عاشوا فيها. مستغلين في ذلك خوف وعجز وجهل الإنسان البدائي؛ الذي ازدحمت دماغه بالعديد من الأسئلة التي ضنَّ عليهم بإجاباتها الزمان. ولعل في استمرارهم بمسعاهم الخبيث بتجهيل العامة إلى وقتنا هذا؛ هو ما جعل البشر إلى الآن يُفرِقون بينها وبين الحياة؛ وعدم ادراك ترادفهما، أو أن الحياة هي الروح أو "الاثنين معاً" يمثلان "شيئاً واحدا". ومن ضمن هؤلاء البشر -وللأسف- الفلاسفة والعلماء ممن حصلوا على أعلى الدرجات العلمية المرموقة. ولأن أغلب العناصر الكيميائية بغلافنا الجوي والمائي هي بالأساس عناصر شفافة، بلا لون أو طعمٍ أو رائحة؛ الأمر الذي ساعد بعض الكهنة ممن اشتغلوا بالسيمياء والخيمياء؛ أن يتلاعبوا بعقول الناس لفترا ......
#أخيراً؛
#ماهية
#-الروح-
#الأسئلة
#الوجودية
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687324
جميل النجار : الغوصُ في بحارِ العدم ردا على الأسئلة الوجودية الكبرى 4
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار قالوا عنه: الموجود بذاته.الموجود لذاته.الموجود في ذاته.الموجود من ذاته... الخ.فسألتُ هل هذه هي "الذاتٌ المُطلقةُ المجرورةُ في متاهةٍ بحروفٍ مَيْتَةٍ؟"فأجاب الفلاسفة الوجوديون والكهنة والأحبار والقساوسة والشيوخ:"الله".فقلتُ: إن قبِلْتُم بفكرة أن الله خلق ذاته بذاته، ثم خلق العالم من "العدم" أو "اللا شيء" فعليكم إذن القبول بحقيقةِ أنها (أي لفظة "لا شيء") لا تعني هنا سوى أنها "مرادف لله". فالسؤال لن يُمِيته أو يقوضه وضع المعرفة المسبق بوجود الأشياء غير المحسوسة/المنظورة. لا شك في أن القفزة المميتة، في حد ذاتها، قد عجزت عن الحصول على أحد القرارات المميزة/المتميزة في الوقت المناسب. لماذا؟ لأن تلك "القفزة" مجرد لفظة لأولاد خالتها من مفردات: التخمينات/ التكهنات/التهيؤات/ التصورات والظنون والحُسبان... الخ. قال "الخلقيون" – قبل القفزة المميتة- بأن الله قد خلق الكون من "العدم". و"يعني" العدم عدم وجود "معنى".بالمنطق الكلاسيكي؛ يُفترض بأن يكون العدم "لا شيء"، حيث لا زمكان، ولا إشعاعات، ولا حتى فراغات، لا كتلة له ولا طاقة متبادلة، أي "لا شيء"، يخلو من أي سمة أو خاصية. ولذا؛ لا يمكن إدراكه بحواسنا وأدواتنا، فلا يمكن أن يخضع هذا اللاشيء، الباطن في ذاته، لرصدٍ أو قياسٍ أو اختبار أو قوانين. ليس هذا فحسب؛ إنما يعكس عدم وجود أي شيء أو قيمة أو أهمية. ولم يبدي أحداً قلقه؛ ففي "الحضرة الإيمانية"؛ ليس هناك ما يصعب فهمه: فقد غمر الفيضان العظيم العالم كله. من قبل، كان لدى الرجال مصيبة العيش ألف سنة؛ لكن الله تحدث معهم. واستغرق نوح مائة عام لبناء الفلك. بينما الأرض، المعلقة في الهواء، وقفت بثبات في مركز الكون الذي خلقه الله من العدم. من العدم؟ نعم؛ من العدم. أليس ذلك سخيفاً نوعاً ما؟ بلى. ومع ذلك، تم التعامل مع "العدم" في الفلسفة، كموضوع خطير لفترة طويلة جدا من الزمن.وظن الوجوديون طيلة دهرهم بأن الإناء ممسكٌ بفراغه في داخله، وهم لا يعلمون بأن الفراغ هواءٌ وجسيمات مجهرية. وتشعر من كل هذه المعاني بأنه (أي العدم) مجرد رواية، مليئة بالخيال الصاخب والغضب الشاحب. روايةٌ لا يرويها إلا كل أحمق يشير في كل لحظة – وهو قابض على اللامحدود بقبضته الأفعوانية - إلى "اللا شيء". فهل هذا يعني بأنهم (الوجوديون)؛ كانوا يتناولون ملعقة كبيرة من شراب الجنون بعد كل وجبة عشاء؟وأشهر من تناولوا هذا الموضوع بلا ثرثرة أو تدليس أو أي نوع من الحوارات أو المجادلات التي لا تفضي إلى شيء عليه القيمة. ذلك هو العملاق الإغريقي "بارمنيدس" (القرن الخامس قبل الميلاد) حيث قال: "للتحدث عن شيء ما، يجب على المرء أن يتحدث عن شيء موجود". كما قال: "الوجود موجود، واللاوجود غير موجود". ومثله ذلك الذريّ العبقريَ "أبيقور" المعاصر للعصر الهلنستي، بالقرون الثلاثة التي تلت وفاة الإسكندر الأكبر عام 323 قبل الميلاد. والذي قال: "لا شيء يأتي إلى الوجود من العدم، فهو يعتقد أن الكون ليس له بداية، ولكنه كان دائماً موجوداَ، وسيظل موجوداً دائماً". وجادل "أبيقور" ضد "أرسطو"، بأن "الكون غير محدود الحجم. إذا كان الكون محدود الحجم، كما يقول أرسطو، فيمكنك الذهاب إلى نهايته؛ وإخراج قبضة يدك، والمكان الذي تقع فيه قبضتك سيكون (الحد) الجديد للكون". كما رفض أبيقور وجود أشكال أفلاطونية وروح غير مادية، وقال إن الآلهة ليس لها تأثير على حياتنا. وجادل الفلاسفة من بعدهما في فرضية أن تحقيق "العدم"، كحالة ذهنية، في هذا التقليد يسمح للمرء بالتركيز كلياً على فكر أو نشاط ذهني كالوعي (على ا ......
#الغوصُ
#بحارِ
#العدم
#الأسئلة
#الوجودية
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690871
علي محمد اليوسف : ديالكتيك الفلسفة الوجودية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم: في كتاب المفكر الوجودي عبد الرحمن بدوي(الزمان الوجودي) يسعى الى اختراع ديالكتيك ثالث جديد يجمع بين المادية والمثالية التي يطلق عليها احيانا الروحانية, ويصادر كل التنظير الفكري الفلسفي حول الاختلاف بين المنهجين المادي والمثالي في الديالكتيك, والذي يحفظه لنا تاريخ الفلسفة ان ديالكتيك هيجل المثالي لا يلتقي ديالكتيك ماركس المادي, ولو كان العكس متحققا من هذا التباين والاختلاف لكنا وجدناه في موروثات فلسفية قبل اختراع عبد الرحمن بدوي ديالكتيك ثالث يجمع مابين المثالية والمادية من منظور وجودي لم نلحظه في ادبيات الوجودية الحديثة لدى اقطاب فلاسفتها المعروفين.. الراسخ المتداول هو حقيقة أن الديالكتيك يقوم على تضاد الظاهرة الموحدة داخليا بين قطبي الشد والجذب السلبي والايجابي, أو الواقعة المادية ونقيضها على ارض الواقع وعالم مدركات الاشياء والموضوعات في نفس النوع المادي المتجانس وليس الديالكتيك الذي يقوم على الفكرة المجردة ونقيضها في استحداث ظاهرة المركب الثالث الجديد على صعيد التنظير الفلسفي الفكري المجرد في انفصال ارتباطه بالواقع, وقد أخذ ماركس على هيجل واشياعه التصور المثالي القائم على ديالكتيك الفكرالمجرد وليس ديالكتيك الواقع بالمادة والحياة الاجتماعية وصولا الى التاريخ...والديالكتيك الذي لا يحمل تناقضه المادي في دواخله في تجانس طبيعي في وحدة الظاهرة , لا فاعلية له في عالم الموجودات والاشياء والمدركات, وعلى مستوى اكثر شمولية على مستوى التطور المادي للتاريخ الذي يقوم على التناقض الطبقي بين فئات المجتمع ومصالحها المتفاوتة بما اصطلح عليه تطور المادية التاريخية.ديالكتيك الوجودية الثالثمن الغريب الذي لا يحمل مسوغات قبوله هو سعي عبد الرحمن بدوي اختراع ديالكتيك جديد مثالي يجمع بين ما هو مادي وما هو مثالي روحاني دليل قوله (الجوهر يصبح الذات, والمطلق يتعين روحيا مطلقا او صورة , والروح ليست شيئا وراء الجسم ولكنها هي ايضا جسم, والواحد ليس من وراء الكثير, لكنه كثير في نفس الوقت , وبهذا نقضي على النزعتين المادية والروحية ونرتفع الى نزعة مرّكب من الاثنين تقوم على فكرة التصور او الروح المطلقة في تعينها وتحقق مضمونها).1 يظهر تأثر بدوي بمفهوم الجدل عند هيجل المثالي وليس ماركس المادي في محاولته تلبيس جدل الوجودية نوعا من الليبرالية الديمقراطية الحديثة..رغم عدم الوضوح في الانتقالات اللغوية والربط بين التعابير غير المفهومة التي لا علاقة لها بجدل الديالكتيك الا اننا نثبت مايلي:- الديالكتيك او الجدل منذ مذبحة ماركس مع هيجل كان مجال اشتغاله الحيوي المادي المنتج هو على صعيدي المادة والتاريخ, وليس هناك من جدل روحاني يلتقي المادي بأية صيغة كانت ولا بأي نوع من العلاقة الترابطية بين ما هو فكري مثالي مع ما هومادي تاريخي. وعندما حاول فيورباخ دونما مغادرته المنهج المادي الخروج على ديالكتيك هيجل المثالي وفق نزعة روحانية دينية لقي معارضة قوية من ماركس, في تاكيده أن الجدل الحقيقي هو مادي في مواضيع الحياة وفي المادية التاريخية. وكل ديالكتيك يخرج عن جوهر المادية فيه هو ديالكتيك زائف لا يمكن تطبيقه على المادة والتاريخ والصراع الطبقي الذي لا معنى لديالكتيك لا يعنى بهذه التطبيقات الواقعية الميدانية في الحياة.- يذهب بدوي الى تقسيم الجدل الديالكتيكي الى نوعين سلبي وايجابي, والسلبي يمتاز حسب تحليله بانه يحمل تناقضات زائفة لا اهمية لها ولا ينتج عنها شيئا. اما الجدل الايجابي فهو يمثل التناقض الصادق بالتضاد (بين ما هو موجود وما هو لاموجود) 2. لا أعتقد ان قرأ أحدا أن ......
#ديالكتيك
#الفلسفة
#الوجودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691449
علي محمد اليوسف : الذات والماهية في الفلسفة الوجودية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم:يبني المفكر عبد الرحمن بدوي مفهوم تحقق الذات ماهويا في الفلسفة الوجودية من منطلق تصوفي فلسفي يرتكز على افكار سورين كيركارد الوجودية الدينية, بمعنى هويعالج التحقق الماهوي للذات في الفلسفة الوجودية غير الالحادية المؤمنة دينيا بمعزل عن ادراك العالم الخارجي جدليا. فتكون العلاقة الحقيقية بين الذات الانسانية ونفسها هو غاية كل مطلوب.الذات في الوجودية عند سورين كيركارد هي نوع من التطهير الارسطي القائم على الروحانية الدينية..في الفلسفة الوجودية نجد بدوي يعتبير أن الماهية والذات والانا هي تعبيرات فلسفية ثلاثة عن معنى واحد ولا تفريق بينهما, ويؤكد هذا الفهم بالاستناد الى عبارة كيركارد (الانا هي صلة تتصل بنفسها, او بعبارة اخرى , فان الانا ليست صلة بين معنيين وانما هي عودة الصلة لنفسها) 1. حيث تفهم الوجودية أن الصلة التي تربط الانا بذاتها الماهوية هو عودة الصلة لنفسها...بمعنى وعي الذات لنفسها لا يخرج عن وعيها لذاتها انغلاقيا منكفئا على ذاتها وليس بالمقارنة الجدلية بين الانا والموضوع عندما يكون الادراك متبادلا بين الاثنين في وعي الذات للشيء الذي تدركه بنفس جدل ان الشيء يكسب الذات حضورها الحي الفاعل بنفس آنية اكتسابه هو الادراك الأنوي لهذا الحضور. الذات قاصرة دوما أن تكتسب وعيها بذاتها بالارتداد المنكفيء في معرفة نفسها بنفسها دونما تدخل طرف ثان هو موضوع ادراك وعي الذات له. الذات بلا موضوع تدركه حتى خياليا تصبح ذاتا غير متحققة الوجود السوي عند الانسان.ماهية الذات وتحققها الوجودي هنا لدى كيركارد الذي اقام بدوي عليه تاكيده له هو الانكفاء الذاتي الذي يدور حول مركزية اغتراب الأنا عن نفسها ومحيطها, وليس كما يذهب له هوسرل, هيدجر, وسارتر أن تحقق الذات تكون ضمن عالم. وعي الذات لا يكون حقيقيا ما لم يكن وعيا قصديا تسعى الذات تحققه ادراكيا كما دعى له برينتانو لاول مرة. بمعنى الذات في حقيقتها موضوعا لغيرها بنفس أن يكون ذلك الغير موضوعا لها. وهو ما لا يقبل به بدوي معتبرا تحقق الذات هو في علاقتها بنفسها وليس علاقتها بموضوع خارجي يدنسها ويخرجها عن طهارتها وبكارتها في نص عبارته.ماهية الذات في الصوفيةيمضي بدوي في تفسيره معنى الذات بالوجودية عند كيركارد المؤمن لا غيره من فلاسفة الوجودية الملاحدة أنه المرادف لما تفهمه الصوفية الدينية في المسيحية تحديدا. ويستعير عن القديسة تيريزا قولها( انا وحدي مع الله وحده) 2, التي يفسرها بدوي فلسفيا انا وحدي مع ذاتي وحدها. بمعنى هذه الازدواجية الذاتية المنكفئة على نفسها في تعبير القديسة تيريزا لا تمثل أي نوع من تجربة صوفية حينما تعتمد الذات وحدانية منفصلة عن موضوعها الذي هو الله الذي تعبّر عنه مجازيا بذات تشاركها وحدتها المنعزلة. بمعنى تعبيرها انا وحدي مع الله وحده, ليست تعبيرا بما يكفي الافصاح عن تجربة صوفية حتى تلميحا, كون الذات الالهية اذا تتساوى في الوجود حتى الافتراضي بمعنى الماهية الواحدة غير المنفصلة عن الذات الانسانية عند ذاك تفقد خاصية التصوف الاتحادي الحلولي ادراكها الذات الالهية لنفسها هي, وليس ادراكها المخلوق انسانا يحاول مساواة ذاته ماهويا مع الخالق الله في بعض صفاته. في اعتبار الصوفية وجود الانا ذاتا مكافئا الوجود الالهي ببعض الصفات ولا يبقى هناك تجربة صوفية. بانتفاء التعالي الذاتي الالهي عن دونية الموجود الارضي. كذاتين مختلفتين بالماهية والصفات.من المهم التذكير أن الصوفية الدينية في المسيحية كتجربة ما فوق لاهوتية(حلول ذاتي في ذاتية الله) تناقض اللاهوت المسيحي غير الصوفي من حيث أن المسيح هو ابن الله الذ ......
#الذات
#والماهية
#الفلسفة
#الوجودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691931