الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال تاجا : فوات الأوان
#الحوار_المتمدن
#كمال_تاجا بالكاد الحقيقة تبدو مقنعة في حلل مغايرة للواقع~السماء مكتظةبإطلالات مهيبةمن الظفربالتهيؤ آت والغشاوة تحرف أنظارنا المحدودبةعن الرؤىالمستحقة على استغراقمقلنابالتمعن المتواري -والمدى واقف من بعيدليتراءى ل-كالمشاهد الآفلة للتوتتوارىلا يمكن اللحاق بهامهما دققت بالنظرلتصنع لك - فلكنظرة شافيةدون ربانفتوح~وأنت المومأ إليك لتشق عنان النظرفوق بحار من فوات الأوان~أن توسع مدارككبسعة المقللملء جرادل الجفونبالمزيد من نفر عبراتالفحوى-الليل يلبس قلنسوته الظلماءليجدل لباس سكينة حلكة المساءلتسود بالأرجاءطبيعة صامتة تبعث بالهواء العليل لتمشط فسائل يانعةعن عشب قصير الفتيلة -والهبوب الثائراعتلى الجردكصك قشعريرةعليل بأشواك واخزةلطقس متبدل~والأنسام النزقة تحك فروة جلدهافوق تراب اليابسة~والهمود أقعىمتهالكاً كملابس ممزقةفوق حبل غسيلطقسغير ودييخيط للبصربسم إبرة الوجل مناظر مذهلة للرؤى الشائعة ......
#فوات
#الأوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678114
فيصل عوض حسن : كَيْفَ اَلْلِّحَاْقُ بِاَلْسُّوْدَاْنِ قَبْلَ فَوَاْتِ اَلْأَوَاْن ؟
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن مَا أنْ سَمِعَ تَجَمُّع المهنيين وكياناته الفاشلة والانتهازِيَّة، بالمسيرات المُقرَّرة يوم 30 يونيو 2020، إلا وتَهَيَّأوا للقفز عليها وإفشالها كما فعلوا بحِرَاكِنا الشعبي السابق، خاصةً وأنَّ الدعوة لهذه المسيرات أتت أساساً، لرفض (عَبَث/انتهازِيَّة) تَجمُّع المِهَنيين وقحتِيُّوه، وفشلهم وتَخَاذُلهم في تحقيق مَطَالِب (أصحاب الوَجْعَة)، كالعدالة والقصاص لشُهداءِ الثورة، ومُحاسَبَة رموز المُتأسلمين وإعادة هيكلة المنظومة العسكريَّة والأمنِيَّة، وإكمال ترتيبات السلام الشامل وغيرها من المَطَالِب المشروعة.أوَّل الحقائق الواجب تثبيتها والتذكير الدَّائم بها، هي أنَّ الموصوفين بـ(نُخَبْ) هم أساس جميع أزماتنا، منذ ما يُسمَّى استقلال وحتَّى الآن، حيث فشلوا في تطوير فلسفاتنا وتهذيب مُمارساتنا السياسيَّة، واهتمُّوا فقط بمصالحهم الذَّاتِيَّة وولاءاتهم الطائفيَّة/الكيانيَّة، ولم يسعوا لترسيخ ثقافة المنافع العامَّة، وتعزيز الاستفادة من تنوُّع السُّودان والمزايا التي يُتيحها هذا التنوُّع، واستلهام الدروس والعِبَرْ من التجارُب المُعاصرة. ولم تخرج النُّخَب السُّودانيَّة، لو جَازَ وصفهم بمُفردة نُخَبْ، من عَبَاءَاتِهم (الضَيِّقة) ويدخلوا في جُلْبَاْب الوطن الكبير، ولو لمَرَّةٍ واحدةٍ في التاريخ، وأهملوا سَلَامَة السُّودان وتطويره وبَخِلوا عليه بمعارفهم وخبراتهم التي أتاحوها للعالم أجمع، وظلَّ تفكيرهم نمطياً وبعيداً عَمَّا يُمكن تحقيقه وفق قُدراتنا الفعليَّة، وفي كثير من الحالات مَارسوا العَمالة لحساب الغير خصماً على السُّودان وأهله!الحقيقةُ الثانِية، أنَّ الحِرَاك الثوري الذي (أَجْبَرَ) البشير ومُعاونيه على (الاختفاء)، ولا أقول (سقوط) لأنَّهم لم يسقطوا بعد، كان حِرَاكاً (شعبياً) خالصاً، بعدما يَئِسَ السُّودانِيُّون من جميع الكيانات ونُخَبِها الانتهازِيَّة/الفاشلة، الذين إمَّا تَحالفوا مع المُتأسلمين وشاركوهم في الإجرام، أو فشلوا في إحداث التغيير لثُلُث قرنٍ من الزمان، وبلغ انحطاط وتآمُر بعض تلك الكيانات حدود تزيين الإجرام الإسْلَامَوي وإقناع الشعب بالتَكَيُّفِ معه، كترويج بعضهم لتمثيليَّة انتخابات 2020، حتَّى بعد بدء الحِرَاك الشعبي (من الأقاليم) في 12 ديسمبر 2018! ومضى بعض (قادة) تلك الكيانات الانتهازِيَّة لأكثر من ذلك، حينما سَخِروا من الحِرَاك الشعبي وقَلَّلوا من شأنه، وجميعها مُمارسات مُوثَّقة لا يمكن إنكارها.رغم البطش الإسْلَامَوي وخيبات الكيانات السُّودانِيَّة المُتلاحقة، وَاصَلَ الشعب حِرَاكه بقُوَّةٍ، وخلال 13 يوماً من بدء الحِرَاك (يوم 25 ديسمبر 2018)، غَطَّت الاحتجاجات: الدمازين، الفاشر، بورتسودان، عطبرة، بَرْبَرْ، دُنْقُلَا، كريمة، كَسَلَا، الأُبَيِّضْ، القَضَارِفْ، الجزيرة أَبَا، كُوْسْتِي، رَبَكْ، سِنَّاْرْ، مَدَني/الهِلَاليَّة، النُّهُود، أُمْدُرْمَان، بحري والخرطوم، وفق ما وَثَّقته في مقالتي (اَلْصَحْوَةُ اَلْسُّوْدَاْنِيَّة: مَحَاْذِيْرْ وَمُتَطَلَّبَاْت) بتاريخ 22 ديسمبر 2018. وكان بالإمكان القبض على غالِبِيَّة (قَادَة) المُتأسلمين، إذا استمرَّ الحِرَاك بنفس القُوَّة والسُرعة، لولا الظهور المُفاجئ لتَجَمُّع المِهَنيين، الذي (فَرَضَ نفسه) كقائدٍ للحِرَاك دون استيفائه لمُتطلَّبات (القيادة)! حيث افتقد المِهَنِيُّون (التَجَرُّد/الصدق)، ولم تكن لديهم أي استراتيجيَّة لإنجاح التغيير، أو لتسيير الدولة عقب اقتلاع المُتأسلمين، وكل ما فعلوه المِهَنِيُّون للثورة (جداول) تَظاهُر كارثِيَّة/مُتهوِّرة، كدعواتهم للسَيْرِ من جبرة أو الثورة إلى القصر الساعة ......
َيْفَ
َلْلِّحَاْقُ
ِاَلْسُّوْدَاْنِ
َبْلَ
َوَاْتِ
َلْأَوَاْن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682178
وليد سلام جميل : الحراك الشّعبي التّشريني في العراق... رؤية تنظيمية قبل فوات الأوان
#الحوار_المتمدن
#وليد_سلام_جميل لم يكن الحراك الشعبي في العراق نتيجة ولادة لحظة تاريخية فارقة، بل كان قائماً وكامناً في نفس الوقت في كل الهياكل المتآكلة للدولة الجديدة بعد 2003، وبدأ ينشط بشكل أكثر فاعلية منذ سنة 2011 وتأثير الدومينو في كثير من بلدان الوطن العربي كان واضحاً. كانت الخدمات هي المطلب الأساسي للإحتجاجات، ثمّ تطورت شيئاً فشيئاً كأي حركة إحتجاجية في التاريخ حتى جاءت الحركة التشرينية التي انطلقت يوم الأول من تشرين سنة 2019 وما زالت تتحرك إلى اليوم. إذ تميّزت هذ الحركة بمميزات عديدة أهمها أنها انتقلت من المطالب الخدمية إلى السياسية والإقتصادية، أو بكلمة أخرى انتقلت إلى المطالبة ببناء "الدولة الغائبة". إنّ هذا التوجه لم يكن وليد اللحظة بل كان نتيجة التراكمات السيئة لسياسات وسرقات السلطات والأحزاب وغياب الأمن والعدالة الإجتماعية. بدأ الشعب العراقي يدرك أنه مهدداً تهديداً وجودياً حقيقياً، ومن الضروري التوحد والتوجه نحو بناء دولة وطنية مؤسساتية حديثة تعيد للعراق مكانته التي يستحقها كأقدم بلد وُلدت فيه الحضارات. ويمكن إستنطاق هذا التوجه الشعبي من خلال أبرز شعارات الحركة التشرينية (نريد وطن)، فلم يعد الشعب يطالب بالكهرباء والماء وتوفير الخدمات كما السابق بل إتجه للتغيير البنيوي، أو التغيير الفوقي وليس السفلي، إنّه يريد وطناً مسلوب منه. وقد ولّد هذا الحراك (الضمير الجمعي) إذ مثّل حركة إحتجاجية سوسيو-سياسية، تعبّر عن التلاحم والتفاعل ما بين الضمير الفردي والضمير الجمعي بحثاً عن (هوية عراقية)، فما تزال الهوية مشوّهة ولا لون لها ولا ملامح تميّزها، وذلك من خلال بناء دولة وطنية، تحمل الضمير الوطني وتعمل لخدمة شعبها، بعيداً عن المحاصصة الطائفية والفئوية وسياسة المحاور الإقليمية والدولية. ومن المميزات الأخرى أنها لم تحمل طابع (العنف) للتغيير ولم تطالب بتغيير النّظام كما حدث فيما يُسمّى (الربيع العربي) الذي أسقط الأنظمة القائمة حينها، وإنّما إتجه ل"إصلاح النّظام" بنفس أدواته متمثلةً بالدستور، عن طريق ثورة إحتجاجية شعبية عفوية، وكان شعار (السّلمية) هو الشعار البارز منذ إنطلاق الإتجاجات رغم العنف المفرط الذي قوبلت به من قبل السلطات والميليشيات الدّاعمة لها، حيث زادت ضحاياه عن 700 شخص وتجاوز عدد المصابين 30 ألفاً!. هذا الوعي السّلمي الجماهيري يحمل همّ بناء الدولة من جديد وإصلاح ما أفسدته السلطات وأحزابها والقطيعة مع ما هو قائم من تقاسم للمصالح بين الجهات المتنفذة التي تنظر إلى الشّعب كفائض عن الحاجة، لا يستحق الكرامة!.من هنا فلا بُدّ أن تنتقل الحركة الإحتجاجية الشعبية من العفوية إلى التنظيم ووضع هياكل ورؤى متينة ومجالس تقود الحراك الشّعبي، فليس من المعقول والمنطقيّ أن تطالب حركة ببناء الدولة ومؤسساتها وتنظيمها ثمّ لا تنظّم نفسها تنظيماً ذاتياً وموضوعياً. إنّ أكثر ما نخشى عليه هو تشتت الحراك وفقدانه رمزيته الوطنية إذا ما استمر من دون تنظيم واضح، وتضيع دماء الشهداء التي كانت تحلم بالعيش الكريم ورؤية العراق كما يجب أن يكون. لذا فإنّ هذا المقال يسعى لطرح رؤية تنظيمية جديدة، تطوّر من فاعلية الحراك الآني والمستقبلي، مفترضاً بادئ ذي بدءٍ "أن الحركة التشرينية حركة ناضجة يمكن تنظيمها".تتركز الإحتجاجات الشعبية الآن في 11 محافظة عراقية، وتمارس نشاطاتها في ميادين (ساحات) موحدة، وهذا ما يجعل تنظيمها أكثر سهولة، إذا ما قام النّخب والأكاديميين بدور عمليّ على الأرض بشكل أكبر وأكثر فعالية. تنطلق رؤيتنا من تشكيل مجالس تنظيمية بصيغتين الأولى على مستوى المحافظة والثانية على مستوى العراق. تتمثل وظيف ......
#الحراك
#الشّعبي
#التّشريني
#العراق...
#رؤية
#تنظيمية
#فوات
#الأوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682478