الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جهاد البرق : حملة المئة ألف توقيع رسالة فلسطين للأمين العام للأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#جهاد_البرق التاريخ : 23-06-2020الموضوع : رسالة فلسطين الى الأمين العام للأمم المتحدة . السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة المحترم تحية الحرية والعدالة : نحن أبناء الشعب الفلسطيني وقوى العالم الحر ، ننظر الى حضرتكم نظرة احترام ، لما تقومون به سيادتكم من مجهودات عالمية تساهم في تطوير مبادئ التنمية العالمية وترسيخ قواعد المساواة بين البشر والعدالة والحرية ، ومساهمتكم في نصرة قضايا الشعوب من أجل نيل حريتها وتقرير مصيرها وذلك بحرية تأسيس أنظمتها السياسية والاقتصادية . سيادة الرئيس :كما تعلم حضرتك بأن أكثر من ثلثي اعضاء الجمعية العامة بواقع 138 دولة في 29-11-2012 قد صوتوا لقيام دولة فلسطين بصفة دولة غير عضو - مراقب- وهذا تجسيد للارادة الدولية بالاعتراف الدولي والتي لم تشهد تنفيذا على أرض الواقع لانجاز الدولة بفعل ممارسات الاحتلال الاسرائيلي والتي تتناقض مع هذا الاعتراف وبالتالي الشرعية الدولية . سيادة الرئيس : بصفتكم ممثل الارادة الدولية فاننا نطلب من سيادتكم طلبامن خلال بنوده الاتية : أولا: فتح جلسة طارئة استثنائية دائمة بموجب القرار 377 / 1950 للجمعية العامة وذلك لمناقشة مسألة الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ومؤسسات دولته التي تجسدت بالاعتراف الدولي ، وبنود تلك الحماية من خلال : 1- تنفيذ قرار الاعتراف الدولي بدولة فلسطين في الأمم المتحدة وتجسيده على أرض الواقع من خلال حماية مقومات مؤسسات دولة فلسطين تحت اشراف الأمم المتحدة . 2- اسقاط ممارسات الاحتلال الاسرائيلي التي تنتهك معايير قواعد حقوق الانسان الدولي داخل أراضي دولة فلسطين 3- الحماية المادية من الأمم المتحدة لتوفير المال اللازم لدعم مقومات مؤسسات دولة فلسطين وترسيخ أركانها الثلاث بسلطاتها الثلاث . ثانيا: اشراف الأمم المتحدة على تنفيذ الاليات للحماية الدولية للشعب الفلسطيني استجابة للاعتراف الدولي بدولة فلسطين ، وردع العدوان الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني ثالثا: مناقشة مسألة عضوية فلسطين كاملة السيادة في الأمم المتحدة وكيفية تجاوز الاعاقات حول ذلك رابعا: اشراف الأمم المتحدة على ضمان حماية الوكالة الدولية - الأنروا - الخاص باللاجئين الفلسطينيين من خلال تشريع قانون وليس تفويض فقط سيادة الرئيس : ان فلسطين تنظر اليك بالفخر والاعتزاز ودمتم وحماك الله لنصرة الشعب الفلسطيني والذي يطالب بالحرية وقيام دولته المستقله الحرة كاملة السيادة وعاصمتها القدسالرابط : https://www.aredaonline.com/274240?u=5636695&uv=25694625&utm_source=whatsapp وعلى ذلك نوقع : ......
#حملة
#المئة
#توقيع
#رسالة
#فلسطين
#للأمين
#العام
#للأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682273
كمال الجزولي : روزنامة الأسبوع: تَوْقِيْعٌ فِي دَفْتَرِ الغَالِيْرِي
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الإثنينثورتنا ليست على أفضل ما يرام «حقيقة وليس تتأوَّل»! مع ذلك يجدر ألا تقلقنا شقاقات «الأفنديَّة»، طالما أن ثمَّة قوى أساسيَّة، في مقدِّمتها «لجان المقاومة» التي أنجزت مليونيَّة الثَّلاثين من يونيو، موجودة، تكبر، وتتطوَّر، وتثبت أهليَّتها، وتنجح في الاختبارات التي تتعرَّض لها يوماً بعد يوم، بل ساعة بعد ساعة. ما يستحقُّ أن نقلق لأجله، حقَّاً، هو أننا نتصرَّف، عبر الكثير من حراكاتنا السِّياسيَّة والمدنيَّة، كما لو كنَّا خلوَّاً من أيِّ تاريخ، أو ذاكرة، أو أبسط خبرة سياسيَّة! وخذ عندك، كنموذج لذلك، ارتباكاتنا التي تكاد لا تنتهي بشأن الموقف من علاقة «الدَّولة/ السِّياسة/ الدِّين»، وعلى وجه الخصوص النِّزاع الذي، ما كادت مفاوضات جوبا للسَّلام في السُّودان، على علاتها، تبدأ، حتَّى استبقها وفد الحركة الشَّعبيَّة ـ جناح الحلو، بشرطه المتمثِّل في وجوب تعهُّد وفد الحكومة الانتقاليَّة، أوَّلاً، بتضمين أيِّ اتِّفاق يتمُّ التَّوصُّل إليه صيغة «العلمانيَّة» كإطار لحكم البلاد، وإلا عطلوا مشاركتهم في المفاوضات، ورفعوا مطلب «تقرير المصير»! فما هي الحقيقة حول ضرورة اشتراط هذا المصطلح بالذَّات؟!للإجابة على هذا السُّؤال ثمَّة وقائع معيَّنة يلزمنا أخذها في الاعتبار، كونها تمثِّل بعض تاريخ المعارضة السِّياسيَّة القريب، وتواثقها بشأن خياراتها حول هذه المسألة تحديداً، وذلك على النَّحو الآتي:أولاً: خلال الفترة من 26 يناير إلى 3 فبراير 1992م عقدت قيادة «التَّجمُّع الوطني الدِّيموقراطي»، آنذاك، الدَّورة الثَّانية من اجتماعاتها، في لندن، بمشاركة القوى الحزبيَّة كافَّة، بما فيها الحركة الشَّعبيَّة «قرنق»، والتي كانت قد انضمَّت للتَّجمُّع في 1990م، إضافة إلى المؤتمر السُّوداني الأفريقي، والقوى النِّقابيَّة، والقيادة الشَّرعيَّة للقوَّات المسلحة، والشَّخصيَّات الوطنيَّة. وفي ذلك الاجتماع: (1) تمَّت إجازة «دستور انتقالي» يُفترض أن يُحكم به السُّودان خلال فترة انتقاليَّة تعقب الإطاحة بالنِّظام الإسلاموي، وتنشأ، بمقتضاه، هيئة تشريعيَّة تتولى اقتراح الدُّستور الدَّائم.(2) تمَّ التَّأمين على بنود «ميثاق التَّجمُّع» التي تلزم الحكومة الانتقاليَّة بعقد المؤتمر الدُّستوري لحسم أهمِّ القضايا، وعلى رأسها الهُويَّة، وتحديد علاقة الدِّين والدَّولة، واقتسام السُّلطة والثَّروة.(3) اشتمل «الدُّستور الانتقالي»، ضمن المادَّة/10 منه، على نصوص حول علاقة «الدَّولة/ السِّياسة/ الدِّين» تعبيراً، ولو بالحدِّ الأدنى، عمَّا التقت عليه إرادة الفعاليَّات المذكورة، وذلك على النَّحو الآتي:أ/ تعامل الدَّولة معتنقي الأديان السَّماويَّة، وكريم المعتقدات الرُّوحيَّة، دون تمييز في ما يخصُّ حقوقهم وحريَّاتهم المكفولة، دستوريَّاً، ولا يجوز فرض أيِّ قيود على المواطنين بالاستناد إلى العقيدة أو الدِّين.ب/ يهتدي المسلمون بالإسلام ويسعون للتَّعبير عنه، ويهتدي المسيحيُّون بالمسيحيَّة ويسعون للتَّعبير عنها.ج/ يُحظر الاستغلال السِّياسي للأديان وكريم المعتقدات. ثانياً: في 17 أبريل 1993م أصدر التَّجمُّع «إعلان نيروبي حول علاقة الدِّين بالسِّياسة»، وأهمُّ بتوده:أ/ المواثيق الدَّوليَّة لحقوق الإنسان جزء من القوانين السُّودانيَّة، ويبطل أيُّ قانون مخالف لها، ويُعتبر غير دستوري.ب/ يكفل القانون المساواة بين المواطنين على قاعدة حقِّ المواطنة، واحترام المعتقدات، وعدم التَّمييز بسبب الدِّين، أو العرق، أو الجِّنس، أو الثَّقافة، ويبطل أيُّ قانون مخالف لذلك، ويُعتبر غير دستوري.<b ......
#روزنامة
#الأسبوع:
َوْقِيْعٌ
َفْتَرِ
#الغَالِيْرِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685766
إبراهيم ابراش : بعد 27 عاماً على توقيع اتفاقية أوسلو
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش (دراسة تحليلية لملابسات توقيعها وتداعياتها المتواصلة)مقدمة بعد مرور سبعة وعشرين عاماً على توقيع اتفاق أوسلو والمعروف رسمياً باسم "إعلان المبادئ حول ترتيبات الحكم الذاتي الانتقالي يوم 13 من سبتمبر 1993فإن حالة من الغموض واللُبس تكتنف الحالة السياسية الفلسطينية الرسمية، سواء من حيث التحولات التي طرأت على النظام السياسي ومكوناته ووظائفه، أو من حيث طبيعة العلاقة التي تربط الفلسطينيين بالإسرائيليين، خصوصاً بعد وصول المفاوضات الرسمية لطريق مسدود وانتقال راعي التسوية –الولايات المتحدة الامريكية- من دور الوسيط إلى الشريك للإسرائيليين وانقلابه على حل الدولتين من خلال طرح الرئيس ترامب صفقة القرن، ثم إعلان القيادة الفلسطينية بأنها في حل من الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل. الواقع الفلسطيني الراهن والذي وصل إلى طريق مسدود إن لم يكن الفشل سواء بالنسبة لمشروع السلام الفلسطيني أو مشروع المقاومة، يرجع في جزء كبير منه لاتفاقات أوسلو التي استطاع الكيان الصهيوني توظفيها لفرض وقائع على الأرض لا تتطابق مع نصوصها. إشكالية البحث تدور حول التساؤلات التالية: هل ما زالت العلاقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين محكومة بهذه الاتفاقيات، أم أن الكيان الصهيوني فرض واقعاً على الأرض يتجاوز كل الاتفاقات الموقعة؟ وأين الخلل في تسوية أوسلو؟ وما هي البدائل المتاحة أمام الفلسطينيين للخروج من تبعات أوسلو؟ وسبب التردد الرسمي الفلسطيني في اتخاذ خطوات عملية جريئة إما باتجاه الانتقال فعلياً نحو الدولة ووضع حد لاتفاقية أوسلو وملحقاتها وما أفرزت من وقائع ميدانية، أو العودة لمرحلة التحرر الوطني بجعل العلاقة التي تربط الفلسطينيين بإسرائيل علاقة شعب خاضع للاحتلال بدولة احتلال؟.مقاربة التساؤلات أعلاه تتطلب بداية قراءة موضوعية للاتفاقات الموقعة مع إسرائيل من حيث معرفة ملابسات توقيع اتفاقات التسوية وحقيقة الموقف الإسرائيلي من وراء دخول عملية التسوية، وهل أن السلوك الإسرائيلي الحالي يُعتبر خرقاً لنصوص الاتفاقية ومتعارضاً مع منطلقات التسوية؟ أم أنه سلوك منسجم مع الرؤية الإسرائيلية الأولى للتسوية ومع قراءة إسرائيلية لنصوص الاتفاقات الموقعة وهي نصوص على درجة من الغموض مما أتاح للكيان الصهيوني تفسيرها بما يحلو لها؟ أيضا أين أخطأ الفلسطينيون سواء في توقيع الاتفاقية أو في كيفية تعاملهم مع التطبيق؟ وهل كان للفلسطينيين – السلطة والمعارضة -دور فيما وصلت إليه الأمور من انغلاق أفق التسوية؟.سنحاول مقاربة هذه الإشكالات من خلال المحاور التالية: المحور الأول: تسوية اتفاقية أوسلو: مراهنات متعارضةالمحور الثاني: هل فشلت تسوية أوسلو بالفعل؟ المحور الثالث: الاستراتيجية الوطنية البديلة المحور الأولاتفاقية أوسلو وملحقاتها: مراهنات متعارضةلم يكن الدخول بعملية التسوية تعبيراً عن قناعة حقيقية لمختلف الأطراف بالتوصل للسلام، فما جرى كان مشروعاً لتسوية سياسية وإن كان البعض يأمل أن تؤدي العملية في نهاية المطاف إلى سلام. كان لكل طرف – الفلسطينيون والإسرائيليون – مبرراته وأهدافه الخاصة، وإن كنا نعتقد أن الرغبة الفلسطينية بالسلام وخصوصا لدى الرئيس أبو عمار وحركة فتح كانت حاضرة أكثر مما هي عند الإسرائيليين. ربما كان رئيس وزراء إسرائيل اسحق رابين جادا في التوصل إلى صيغة ما لتسوية النزاع العربي الإسرائيلي إلا أن أغلبية النخب السياسية والمجتمع الإسرائيلي لم يكونوا مهيئين للسلام الحقيقي . أولا: المراهنة الإسرائيلية من وراء توقيع اتفاقية أوسلو ما ألت إليه أمور التسوية التي انط ......
#عاماً
#توقيع
#اتفاقية
#أوسلو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691853