فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج31
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ومن جهة أخرى تذكر بعض المصادر أن السيد سامي (= محمد محمود) عبد الرحمن عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني عندما استوزر في الحكومة العراقية كوزيرلإعمار الشمال للحقبة من 29 مايس/ أيارعام1970 لغاية 27 مايس/ أيار1974م بعد بيان 11 مارس/آذار 1970م، كان يُسَجل ما يدور في اجتماعات مجلس الوزراء العراقي بساعة يدوية لمصلحة الموساد الاسرائيلي. ينظر: جعفر الحسيني، الموساد في العراق، موقع كتابات. فضلاً عن ذلك يذكر الدكتور نوري المرادي الناطق الرسمي للحزب الشيوعي العراقي- الكادر مع محاوره، حميد الكفائي: الناطق الرسمي باسم مجلس الحكم العراقي في برنامج الاتجاه المعاكس على شاشة قناة الجزيرة الفضائية، ما نصه:" طيب نجي إلى السيد مسعود البرزاني.. سيد مسعود البرزاني كان يرأس جهاز الباراستن، النائب سامي عبد الرحمن كان جاسوس يسجل الجلسات.. مجلس الوزراء العراقي ويرسلها إلى إسرائيل مباشرة طبعا موجودة هنا وثيقة بهذا الشأن. ينظر: الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة الفضائية، نوري المرادي وحميد الكفائي، هل أصبح شعار إسرائيل من الفرات إلى النيل أمراً واقعاً؟ ما مدى التغلغل الإسرائيلي أمنياً وعسكرياً واقتصاديا في العراق؟ أليست الدولة العبرية أكبر الرابحين من غزو العراق؟ ماذا فعلت الدول العربية لمواجهة التمدد الصهيوني؟ في27/1/2004م. سامي محمد محمود[ ولد في مدينة سنجارعام1932، درس في جامعة الموصل وحصل على منحة إلى جامعة مانشستر في بريطانيا لدراسة الهندسة. ثم قضى عاماً في لندن للتعرف إلى الأوساط السياسية الإنكليزية ولا سيما اليسارية، ويبدو أنه كان شيوعياً. بعد عودته عمل مهندساً في وزارة النفط العراقية حتى 1963م حيث التحق بالثورة الكردية التي كان يقودها الملا مصطفى البارزاني، واتخذ الاسم الحركي (سامي) الذي كان به معروفاً في الحزب الشيوعي العراقي، عمل أولاً في إذاعة الحزب الديمقراطي الكردستاني، ثم أصبح واحداً من المترجمين المكلفين بمرافقة الصحافيين والزوار الأجانب، وفي عام 1966م بعد المؤتمر السابع أصبح عضواً في اللجنة المركزية للحزب الديموقراطي الكردستاني، وفي عام1969م رافق اللورد البريطاني كيلبراكن، خلال الغارة الجريئة التي قام بها الحزب الديموقراطي الكردستاني بقيادته على حقول النفط في كركوك في بداية شهر آذار عام 1969م، يومها لفت سامي أنظار الزعيم البارزاني، وقد زار اسرائيل في شهر نيسان/ ابريل عام1969م والتقى برئيسة الحكومة الاسرائيلية كولدا مائير، وبعد بيان 11آذار/مارس 1970م، أصبح وزيراً لاعمار الشمال في الحكومة العراقية، وفي عام1975م بعد النكسة التي أصابت الحركة الكردية، لجأ الى ايران ومنها إلى بريطانيا، ثم عاد وشارك مع السيد مسعود البارزاني في ثورة أيار/مايو1976م بتأسيس القيادة المؤقتة للحزب الديمقراطي الكردستاني؛ تألفت القيادة المؤقتة من: مسعود البارزاني، سامی-;- عبدالرحمن، ادری-;-س البارزاني، جوھر نامق سالم، عارف طی-;-فور، كری-;-م سنجاري، محمد رضا، ازا خفاف، ازاد برواري، غازی-;- زيباري، وری-;-ا ساعاتي، فازل می-;-راني، عبدالرحمن پيداوي، ينظر: جمال فتح الله طی-;-ب: بزوتنە-;-وە-;-ی-;- رزگاری-;- خوازی-;- كورد لە-;- باشوری-;- كوردستان ، زانستە-;- كۆ-;-لی-;-ژی-;- مرۆ-;-ڤ-;-ای-;-ە-;-تی-;-ە-;-كان بە-;-شی-;- مێ-;-ژوو ، دكتۆ-;-را تێ-;-زی-;-، زانكۆ-;-ی-;- سلێ-;-مانی-;-، (سلێ-;-مانی-;- ل 32 ، بالونە-;-كراوە-;-تە-;-وە-;-). وفي المؤتمر التاسع الذي ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688736
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ومن جهة أخرى تذكر بعض المصادر أن السيد سامي (= محمد محمود) عبد الرحمن عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني عندما استوزر في الحكومة العراقية كوزيرلإعمار الشمال للحقبة من 29 مايس/ أيارعام1970 لغاية 27 مايس/ أيار1974م بعد بيان 11 مارس/آذار 1970م، كان يُسَجل ما يدور في اجتماعات مجلس الوزراء العراقي بساعة يدوية لمصلحة الموساد الاسرائيلي. ينظر: جعفر الحسيني، الموساد في العراق، موقع كتابات. فضلاً عن ذلك يذكر الدكتور نوري المرادي الناطق الرسمي للحزب الشيوعي العراقي- الكادر مع محاوره، حميد الكفائي: الناطق الرسمي باسم مجلس الحكم العراقي في برنامج الاتجاه المعاكس على شاشة قناة الجزيرة الفضائية، ما نصه:" طيب نجي إلى السيد مسعود البرزاني.. سيد مسعود البرزاني كان يرأس جهاز الباراستن، النائب سامي عبد الرحمن كان جاسوس يسجل الجلسات.. مجلس الوزراء العراقي ويرسلها إلى إسرائيل مباشرة طبعا موجودة هنا وثيقة بهذا الشأن. ينظر: الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة الفضائية، نوري المرادي وحميد الكفائي، هل أصبح شعار إسرائيل من الفرات إلى النيل أمراً واقعاً؟ ما مدى التغلغل الإسرائيلي أمنياً وعسكرياً واقتصاديا في العراق؟ أليست الدولة العبرية أكبر الرابحين من غزو العراق؟ ماذا فعلت الدول العربية لمواجهة التمدد الصهيوني؟ في27/1/2004م. سامي محمد محمود[ ولد في مدينة سنجارعام1932، درس في جامعة الموصل وحصل على منحة إلى جامعة مانشستر في بريطانيا لدراسة الهندسة. ثم قضى عاماً في لندن للتعرف إلى الأوساط السياسية الإنكليزية ولا سيما اليسارية، ويبدو أنه كان شيوعياً. بعد عودته عمل مهندساً في وزارة النفط العراقية حتى 1963م حيث التحق بالثورة الكردية التي كان يقودها الملا مصطفى البارزاني، واتخذ الاسم الحركي (سامي) الذي كان به معروفاً في الحزب الشيوعي العراقي، عمل أولاً في إذاعة الحزب الديمقراطي الكردستاني، ثم أصبح واحداً من المترجمين المكلفين بمرافقة الصحافيين والزوار الأجانب، وفي عام 1966م بعد المؤتمر السابع أصبح عضواً في اللجنة المركزية للحزب الديموقراطي الكردستاني، وفي عام1969م رافق اللورد البريطاني كيلبراكن، خلال الغارة الجريئة التي قام بها الحزب الديموقراطي الكردستاني بقيادته على حقول النفط في كركوك في بداية شهر آذار عام 1969م، يومها لفت سامي أنظار الزعيم البارزاني، وقد زار اسرائيل في شهر نيسان/ ابريل عام1969م والتقى برئيسة الحكومة الاسرائيلية كولدا مائير، وبعد بيان 11آذار/مارس 1970م، أصبح وزيراً لاعمار الشمال في الحكومة العراقية، وفي عام1975م بعد النكسة التي أصابت الحركة الكردية، لجأ الى ايران ومنها إلى بريطانيا، ثم عاد وشارك مع السيد مسعود البارزاني في ثورة أيار/مايو1976م بتأسيس القيادة المؤقتة للحزب الديمقراطي الكردستاني؛ تألفت القيادة المؤقتة من: مسعود البارزاني، سامی-;- عبدالرحمن، ادری-;-س البارزاني، جوھر نامق سالم، عارف طی-;-فور، كری-;-م سنجاري، محمد رضا، ازا خفاف، ازاد برواري، غازی-;- زيباري، وری-;-ا ساعاتي، فازل می-;-راني، عبدالرحمن پيداوي، ينظر: جمال فتح الله طی-;-ب: بزوتنە-;-وە-;-ی-;- رزگاری-;- خوازی-;- كورد لە-;- باشوری-;- كوردستان ، زانستە-;- كۆ-;-لی-;-ژی-;- مرۆ-;-ڤ-;-ای-;-ە-;-تی-;-ە-;-كان بە-;-شی-;- مێ-;-ژوو ، دكتۆ-;-را تێ-;-زی-;-، زانكۆ-;-ی-;- سلێ-;-مانی-;-، (سلێ-;-مانی-;- ل 32 ، بالونە-;-كراوە-;-تە-;-وە-;-). وفي المؤتمر التاسع الذي ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688736
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج31
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج32
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي في 27-1-1969 تم اعدام اربعة عشر شخصاً منهم تسعة يهود عراقيين في بغداد وفي البصرة في آنٍ واحد، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، وتم تعليق جثثهم في ساحة التحرير في بغداد وساحة البروم في البصرة، وتم الإعلان عن يوم عطلة، وهال اليهود المنظر المخيف الذي يبعث القشعريرة في ابدانهم وهم ينظرون الى جثثهم المعلقة، في حين خرج الناس يحتفلون بهذا الحدث مصطحبين معهم طعامهم للاستمتاع بمنظر المعدومين شنقا حتى الموت شماتةً.بدأ اليهود بالتفكير بالخروج من العراق بأي طريقة ممكنة واستطاع العديد الهروب بطرق مختلفة الى ايران. وبعد ان أفلح الكثير في الهروب أعلنت الحكومة السماح لليهود بالحصول على جوازات السفرخارج العراق بدون عودة. بعد المشاهد المفجعة في ساحة التحرير،” تمنيت أمرا واحدا فقط، أن تحترق بغداد بعد هروبنا”، بهذه الكلمات الصريحة خاطبت العراقية اليهودية (ليندا عبد العزيز مينوحين) نفسها بعد قيام الحكومة العراقية بإعدام 9 مواطنين يهود عام 1969م، وسط جمهرة من المتشفين في العاصمة بغداد، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل. وبعد مرورعام واحد تقريبا على ذلك المشهد المريع، وجدت ليندا نفسها متنكرة بعباءة سوداء لتصرف عنها أنظار نقاط التفتيش الكثيفة التي تستوقف سيارة الأكراد المكلفة بمهمة تهريبها هي وشقيقها إلى خارج العراق، في رحلة انتهت بهما في إسرائيل. ينظر: المصطفى نجار، قصة اليهودي العراقي الذي اختفى من بغداد، جريدة الشرق الاوسط، الأربعاء - 20 جمادى الأولى 1436هـ - 11 مارس 2015م. كان الوقت ملائماً جداً لتخليص آخر يهود العراق، الذين بلغ عددهم حوالي ثلاثة آلاف نسمة، والذين كان وضعهم بائساً للغاية، وخصوصاً في أعقاب حرب 1967م، حيث تعرضوا للملاحقة، وقامت الحكومة باقالة جميع اليهود العاملين في الاطر والوزارات الحكومية ثم تمت أيضاً اقالة جميع اليهود العاملين في القطاعات الخاصة. وحظرت الحكومة على اليهود بيع أو شراء أو تأجير عقارات ثابتة، أو تسجيل أو نقل ملكية أية ممتلكات، وأمرا البنوك والجهات المالية الاخرى بعدم دفع أكثر من مائة دينار شهرياً، ولم يسمح للمحامين والاطباء اليهود بمعالجة أي شخص غير يهودي. ووضعوا تحت الاقامات الجبرية في مناطقهم السكنية، وقطعت جميع الهواتف في منازلهم وعياداتهم وأماكن عملهم، وأغلقت جميع المنتديات في وجوههم، وتم اعتقال الشخصيات البارزة منهم ومحاكمتها وتعذيبها. وصودرت الاماكن اليهودية المقدسة، الامر الذي جعل الكثيرين منهم بلا مصدر رزق، وواجه العمال اليهود وأصحاب الأعمال من غير اليهود الذين يشغلون اليهود، حملة ارهاب وتعذيب جسدي، بل وشرعت الحكومة في اعداد مركز لتجميع اليهود في بلدة بعكوية(= الصحيح مدينة بعقوبة) الصغيرة القريبة من بغداد. أجبرت هذه الحملة الكثيرين من اليهود على البقاء في منازلهم، وعدم الخروج الى الاماكن العامة. الموساد في العراق، ص253.وأصبح واثقاً للجميع أن انقاذ بواقي اليهود في العراق لا يمكن أن يتم إلا عبر المناطق الكردية القريبة من الحدود الايرانية. وأدى هدوء القتال الى تخفيف القيود التي كانت مفروضة على الوصول الى الطرقات المؤدية الى المناطق الكردية، رغم أن مجرد الخروج من الاماكن السكنية اليهودية كان أيضاً بمثابة انتهاك للقانون. وكان من المفروض أن يتوجه الراغبون في الفرار الى المناطق الكردية التي تستخدم كمناطق استجمام، والتي تبدو بريئة في مظهرها، والتي أحب الكثير من العراقيين التوجه إليها خلال الصيف، مثل: منطقة صلاح الدين (= مصيف صلاح الدين، ومصيف سرى رش)، وشقلاوة، ودربند (= رايات)، ومن هناك تصبح الطريق الى الحدود الايرانية قصيرة. ويع ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689148
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي في 27-1-1969 تم اعدام اربعة عشر شخصاً منهم تسعة يهود عراقيين في بغداد وفي البصرة في آنٍ واحد، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، وتم تعليق جثثهم في ساحة التحرير في بغداد وساحة البروم في البصرة، وتم الإعلان عن يوم عطلة، وهال اليهود المنظر المخيف الذي يبعث القشعريرة في ابدانهم وهم ينظرون الى جثثهم المعلقة، في حين خرج الناس يحتفلون بهذا الحدث مصطحبين معهم طعامهم للاستمتاع بمنظر المعدومين شنقا حتى الموت شماتةً.بدأ اليهود بالتفكير بالخروج من العراق بأي طريقة ممكنة واستطاع العديد الهروب بطرق مختلفة الى ايران. وبعد ان أفلح الكثير في الهروب أعلنت الحكومة السماح لليهود بالحصول على جوازات السفرخارج العراق بدون عودة. بعد المشاهد المفجعة في ساحة التحرير،” تمنيت أمرا واحدا فقط، أن تحترق بغداد بعد هروبنا”، بهذه الكلمات الصريحة خاطبت العراقية اليهودية (ليندا عبد العزيز مينوحين) نفسها بعد قيام الحكومة العراقية بإعدام 9 مواطنين يهود عام 1969م، وسط جمهرة من المتشفين في العاصمة بغداد، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل. وبعد مرورعام واحد تقريبا على ذلك المشهد المريع، وجدت ليندا نفسها متنكرة بعباءة سوداء لتصرف عنها أنظار نقاط التفتيش الكثيفة التي تستوقف سيارة الأكراد المكلفة بمهمة تهريبها هي وشقيقها إلى خارج العراق، في رحلة انتهت بهما في إسرائيل. ينظر: المصطفى نجار، قصة اليهودي العراقي الذي اختفى من بغداد، جريدة الشرق الاوسط، الأربعاء - 20 جمادى الأولى 1436هـ - 11 مارس 2015م. كان الوقت ملائماً جداً لتخليص آخر يهود العراق، الذين بلغ عددهم حوالي ثلاثة آلاف نسمة، والذين كان وضعهم بائساً للغاية، وخصوصاً في أعقاب حرب 1967م، حيث تعرضوا للملاحقة، وقامت الحكومة باقالة جميع اليهود العاملين في الاطر والوزارات الحكومية ثم تمت أيضاً اقالة جميع اليهود العاملين في القطاعات الخاصة. وحظرت الحكومة على اليهود بيع أو شراء أو تأجير عقارات ثابتة، أو تسجيل أو نقل ملكية أية ممتلكات، وأمرا البنوك والجهات المالية الاخرى بعدم دفع أكثر من مائة دينار شهرياً، ولم يسمح للمحامين والاطباء اليهود بمعالجة أي شخص غير يهودي. ووضعوا تحت الاقامات الجبرية في مناطقهم السكنية، وقطعت جميع الهواتف في منازلهم وعياداتهم وأماكن عملهم، وأغلقت جميع المنتديات في وجوههم، وتم اعتقال الشخصيات البارزة منهم ومحاكمتها وتعذيبها. وصودرت الاماكن اليهودية المقدسة، الامر الذي جعل الكثيرين منهم بلا مصدر رزق، وواجه العمال اليهود وأصحاب الأعمال من غير اليهود الذين يشغلون اليهود، حملة ارهاب وتعذيب جسدي، بل وشرعت الحكومة في اعداد مركز لتجميع اليهود في بلدة بعكوية(= الصحيح مدينة بعقوبة) الصغيرة القريبة من بغداد. أجبرت هذه الحملة الكثيرين من اليهود على البقاء في منازلهم، وعدم الخروج الى الاماكن العامة. الموساد في العراق، ص253.وأصبح واثقاً للجميع أن انقاذ بواقي اليهود في العراق لا يمكن أن يتم إلا عبر المناطق الكردية القريبة من الحدود الايرانية. وأدى هدوء القتال الى تخفيف القيود التي كانت مفروضة على الوصول الى الطرقات المؤدية الى المناطق الكردية، رغم أن مجرد الخروج من الاماكن السكنية اليهودية كان أيضاً بمثابة انتهاك للقانون. وكان من المفروض أن يتوجه الراغبون في الفرار الى المناطق الكردية التي تستخدم كمناطق استجمام، والتي تبدو بريئة في مظهرها، والتي أحب الكثير من العراقيين التوجه إليها خلال الصيف، مثل: منطقة صلاح الدين (= مصيف صلاح الدين، ومصيف سرى رش)، وشقلاوة، ودربند (= رايات)، ومن هناك تصبح الطريق الى الحدود الايرانية قصيرة. ويع ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689148
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج32
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج33
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وكانت إسرائيل تخاف على الجالية اليهودية الباقية في العراق لا سيما بعد إعدام الحكومة العراقية لعدد من هؤلاء في ساحة التحرير سنة1969م بتهمة التجسس، لذلك اتصلت الحكومة الإسرائيلية مع القيادة الكردية عام 1971م وطلبت منها القيام بتسيير عملية كبيرة لتهجير اليهود من بغداد الى إيران عن طريق كردستان العراق. وتذكر باحثة اسرائيلية بهذا الشأن:" أن التورط الاسرائيلي في كردستان (=العراق) بمرور الوقت أصبح مثمراً، وهو كان غير متوقع وغير ذي علاقة بالدوافع الاسرائيلية، فقد سهلت العلاقة هجرة نحو خمسة آلاف من اليهود المتبقين في العراق من الذين منعوا من مغادرة العراق قانونياً في أعقاب الهجرة الجماعية في أوائل خمسينيات القرن الماضي. ينظر: أوفرا بينغيو، كرد العراق بناء دولة داخل دولة، ترجمة: عبدالرزاق عبدالله بوتاني، دار الساقي - دار ئاراس، بيروت – أربيل، 2014م، ص100، وتضيف الباحثة الاسرائيلية بأن مسعود البارزاني أشرف على ذلك العمل شخصياً. المرجع نفسه، ص109، الهامش(34)، نقلاً عن رئيس المخابرات العراقي (فاضل البراك) في كتابه: مصطفى البارزاني الاسطورة والحقيقة، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة، 1409هـ - 1989م، ص273-275؛ والباحث والضابط الاسرائيلي: أليعازر(جيزي) تسافير في كتابه: أنا كردي، 1999م، الصفحة 148-152. ويبدو للباحث أن الباحثة والاكاديمية الاسرائيلية تحاول التدليس، فبينما كان بامكانها معرفة المشرف على عملية تهجير اليهود حصراً، ولكنها أرادت بطريقة أو بأخرى صب النار على الزيت.وفعلا قام بعض المهربون الكرد بدعم من قيادات كردية في الحزب الديمقراطي الكردستاني على مستوىً عالٍ بتهجير المئات من اليهود الى إيران لقاء مبالغ مالية كبيرة. وقد أشار الى ذلك عدد من الكتاب الإسرائيليين في مذكراتهم. ينظر: شلوموهيلل، تهجير يهود العراق، ترجمة: غازي السعدي (عمان: دار الجليل للدراسات والابحاث الفلسطينية،1986م)، ص277. وقد علمت المخابرات العراقية بهذه العملية عن طريق (جميل بن حمد آغا الميركه سوري) العضو في الحزب الشيوعي العراقي، وهو الذي أوصل هذه المعلومات الى الحزب الشيوعي العراقي، وعلمت بها الحكومة العراقية، لاسيما وانهم كانوا أي الشيوعيين العراقيين على وشك التحالف مع حزب البعث العربي الاشتراكي، فيما سمي ب (الجبهة الوطنية والقومية التقدمية)عام1973م، أما الحكومة العراقية فقد قامت بإعفاء بعض المسؤولين الكرد وإحالتهم على التقاعد. وتجدر الاشارة الى أن (فرنسوالحريري) قائممقام قضاء (جومان) القريب من الحدود الايرانية، و(رمضان عيسى بارزاني) قائمقام قضاء (رواندوز) كانا مشاركين في عملية نقل اليهود العراقيين الى ايران عبر طريق هاملتون الاستراتيجي (اربيل- شقلاوة - الحاج عمران- الحدود الايرانية). ينظر: رزكار قادر مارونسي، سر العلاقات الاسرائيلية البارزانية؛ النفوذ الإسرائيلي في كردستان، موقع الزوراء. وتسلط كاتبة كردية الضوء على على هذا الموضوع بهذا الخصوص ما يلي:" بين عامي 1970-1971 كان عدد كبير من اليهود العراقيين يحاولون الهجرة الى اسرائيل عن طريق ايران. وكان ادريس البارزاني قد شكل بواسطة فرنسو حريري ما يشبه عصابة تهريب تتولى نقل هؤلاء لقاء مبالغ كبيرة". ينظر: شه بول فاخر ميركه سوري، لسان الجريمة ينطق، ترجمة: محمد عبدالله (السليمانية – كردستان: د، م،1998م)، ص59. وتذكرالكاتبة ( شه بول فاخر مير كه سوري) رواية أخرى مفادها:" فيما هناك رأي آخر يقول أن هذه العصابة كانت تحت اشراف الشيخ محمد خالد البارزاني. وأوصل جميل أخبار وتحركات هذه الشبكة الى الحزب الشيوعي ثم علمت الحكومة العرا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689591
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وكانت إسرائيل تخاف على الجالية اليهودية الباقية في العراق لا سيما بعد إعدام الحكومة العراقية لعدد من هؤلاء في ساحة التحرير سنة1969م بتهمة التجسس، لذلك اتصلت الحكومة الإسرائيلية مع القيادة الكردية عام 1971م وطلبت منها القيام بتسيير عملية كبيرة لتهجير اليهود من بغداد الى إيران عن طريق كردستان العراق. وتذكر باحثة اسرائيلية بهذا الشأن:" أن التورط الاسرائيلي في كردستان (=العراق) بمرور الوقت أصبح مثمراً، وهو كان غير متوقع وغير ذي علاقة بالدوافع الاسرائيلية، فقد سهلت العلاقة هجرة نحو خمسة آلاف من اليهود المتبقين في العراق من الذين منعوا من مغادرة العراق قانونياً في أعقاب الهجرة الجماعية في أوائل خمسينيات القرن الماضي. ينظر: أوفرا بينغيو، كرد العراق بناء دولة داخل دولة، ترجمة: عبدالرزاق عبدالله بوتاني، دار الساقي - دار ئاراس، بيروت – أربيل، 2014م، ص100، وتضيف الباحثة الاسرائيلية بأن مسعود البارزاني أشرف على ذلك العمل شخصياً. المرجع نفسه، ص109، الهامش(34)، نقلاً عن رئيس المخابرات العراقي (فاضل البراك) في كتابه: مصطفى البارزاني الاسطورة والحقيقة، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة، 1409هـ - 1989م، ص273-275؛ والباحث والضابط الاسرائيلي: أليعازر(جيزي) تسافير في كتابه: أنا كردي، 1999م، الصفحة 148-152. ويبدو للباحث أن الباحثة والاكاديمية الاسرائيلية تحاول التدليس، فبينما كان بامكانها معرفة المشرف على عملية تهجير اليهود حصراً، ولكنها أرادت بطريقة أو بأخرى صب النار على الزيت.وفعلا قام بعض المهربون الكرد بدعم من قيادات كردية في الحزب الديمقراطي الكردستاني على مستوىً عالٍ بتهجير المئات من اليهود الى إيران لقاء مبالغ مالية كبيرة. وقد أشار الى ذلك عدد من الكتاب الإسرائيليين في مذكراتهم. ينظر: شلوموهيلل، تهجير يهود العراق، ترجمة: غازي السعدي (عمان: دار الجليل للدراسات والابحاث الفلسطينية،1986م)، ص277. وقد علمت المخابرات العراقية بهذه العملية عن طريق (جميل بن حمد آغا الميركه سوري) العضو في الحزب الشيوعي العراقي، وهو الذي أوصل هذه المعلومات الى الحزب الشيوعي العراقي، وعلمت بها الحكومة العراقية، لاسيما وانهم كانوا أي الشيوعيين العراقيين على وشك التحالف مع حزب البعث العربي الاشتراكي، فيما سمي ب (الجبهة الوطنية والقومية التقدمية)عام1973م، أما الحكومة العراقية فقد قامت بإعفاء بعض المسؤولين الكرد وإحالتهم على التقاعد. وتجدر الاشارة الى أن (فرنسوالحريري) قائممقام قضاء (جومان) القريب من الحدود الايرانية، و(رمضان عيسى بارزاني) قائمقام قضاء (رواندوز) كانا مشاركين في عملية نقل اليهود العراقيين الى ايران عبر طريق هاملتون الاستراتيجي (اربيل- شقلاوة - الحاج عمران- الحدود الايرانية). ينظر: رزكار قادر مارونسي، سر العلاقات الاسرائيلية البارزانية؛ النفوذ الإسرائيلي في كردستان، موقع الزوراء. وتسلط كاتبة كردية الضوء على على هذا الموضوع بهذا الخصوص ما يلي:" بين عامي 1970-1971 كان عدد كبير من اليهود العراقيين يحاولون الهجرة الى اسرائيل عن طريق ايران. وكان ادريس البارزاني قد شكل بواسطة فرنسو حريري ما يشبه عصابة تهريب تتولى نقل هؤلاء لقاء مبالغ كبيرة". ينظر: شه بول فاخر ميركه سوري، لسان الجريمة ينطق، ترجمة: محمد عبدالله (السليمانية – كردستان: د، م،1998م)، ص59. وتذكرالكاتبة ( شه بول فاخر مير كه سوري) رواية أخرى مفادها:" فيما هناك رأي آخر يقول أن هذه العصابة كانت تحت اشراف الشيخ محمد خالد البارزاني. وأوصل جميل أخبار وتحركات هذه الشبكة الى الحزب الشيوعي ثم علمت الحكومة العرا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689591
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج33
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج34
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفي هذا الجزء سوف نستعرض موقف السياسي العراقي اليساري ووزير العدل العراقي (عزيز شريف) من مسألة هجرة اليهود العراقيين عبر كردستان الى ايران، ومنها الى أسرائيل والدول الاوروبية. عزيز شريف [ هو: عزيز بن شريف بن عبد الحميد بن حسين بن عبد السلام العاني هو سياسي عراقي، ولد في مدينة عانة في 6 تشرين الثاني 1904، وتوفي في موسكو في 21 نيسان 1990. كان عضوا في الحزب الشيوعي العراق درس الحقوق في ثلاثينات القرن العشرين، وعمل محاميا وقاضيا حتى أصبح عضوا في محكمة الاستئناف، حيث أنه بعد السماح له بإكمال دراسته الثانوية، قدّم عزيز شريف استقالته من التعليم، فأكمل الدراسة الثانوية وكلية الحقوق في بغداد، وبعدها مارس المحاماة متنقلاً بين بغداد والبصرة، واصبح عضواً في نقابة المحامين للمدة بين 12 تشرين الأول 1931 لغاية 25 تشرين الأول 1933. ارتبط بالحركة الشيوعية في عام 1948م، فانتسب إلى حركة الإصلاح الشعبي وجمعية الأهالي عند تأسيسها. اختير بعد ثورة 14 تموز 1958م رئيسا لمجلس السلم والتضامن العراقي، كما اختير في أيلول 1958م عضو احتياط في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وبقي في هذا المنصب حتى سنة 1963. كذلك أصبح مسؤولا لحركة أنصار السلام في سنة 1958م، وحصل على جائزة لينين للسلام سنة 1960م. بعد حركة 8 شباط 1963م، أعدم شقيقه عبد الرحيم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، فلجأ إلى مناطق سيطرة الثورة الكردية، وسكن في دار مجاور لدار الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني. بعدها شغل منصب وزير العدل في 31 كانون الأول 1969م خلفا لمهدي الدولعي حتى 1 آب 1971م، حيث عين وزير دولة حتى عام 1976م. وبسبب علاقته الجيدة مع الزعيم ملا مصطفى البارزاني، لذلك كان له دور مهم في الوساطة بين الحكومة العراقية والأطراف الكردية والذي نتج عنه اتفاقية 11 آذار 1970م].حيث يقول بهذا الصدده لا سيما وأنه كان وزيراً للعدل في تلك الحقبة حصراً:" أثارت أجهزة الحكومة (= العراقية) مسألة تھريب اليھود إلى خارج العراق عبر كردستان وإعتبرت ذلك جزءاً من سياسة خطيرة. وقد أُثير هذا الموضوع في إجتماع للجنة السلام في 17 آب 1971 حضره ناظم كزار مدير الامن العام. ولنتذكر ان لجنة السلام ليس لها قوام ثابت فكل من يحضر الإجتماع من منتسبي حزب البعث يعتبر عضواً في ذلك الإجتماع. ومما ذكره مدير الامن العام: أن قد أُلقي القبض على بعض اليهود وبأيديهم اوراق عدم تعرض صادرة من الحزب الديموقراطي الكردستاني ولدينا إعترافات بأن فرانسوا(= الحريري) كان مسؤولاً عن تهريب اليهود. وكذلك مسؤولون حزبيون من مستوى متقدم. وبعد مناقشة حادة حول نفي التهمة وتأكيدها. أصدر رئيس اللجنة مرتضى الحديثي بياناً في اليوم ذاته بتأليف لجنة للتحقيق في الموضوع من: السيد غانم عبد الجليل عضو لجنة السلام والسيد دارا توفيق عضو لجنة السلام ومديرأمن محافظة السليمانية ومدير شرطة محافظة السليمانية، وبين أن هذه اللجنة التحقيقية مخولة بتوقيف وحجز كل من يثبت عليه شيئ ما يشتبه به من خلال التحقيق، وأن تمارس هذه اللجنة التحقيقية عملها فوراً وبصورة سرية. وقد أُرسلت نسخ من هذا القرار إلى كل من مجلس قيادة الثورة و ... و ... وأعضاء لجنة السلام ... وعزيز شريف. ولكن قبل إجتماع لجنة السلام كانت أجهزة الامن قد القت القبض على عدد من اليهود بتهمة إحتمال الهروب". ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، نشريات: عصام عزيز شريف، تقديم: عزالدين مصطفى رسول، شباط 2010م، ص 426-427.وحول استغلال بعض المحامين المحسوبين على حزب البعث العربي الاشتراكي لاوضاع اليهود المعتقلين، يذكر وز ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689824
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفي هذا الجزء سوف نستعرض موقف السياسي العراقي اليساري ووزير العدل العراقي (عزيز شريف) من مسألة هجرة اليهود العراقيين عبر كردستان الى ايران، ومنها الى أسرائيل والدول الاوروبية. عزيز شريف [ هو: عزيز بن شريف بن عبد الحميد بن حسين بن عبد السلام العاني هو سياسي عراقي، ولد في مدينة عانة في 6 تشرين الثاني 1904، وتوفي في موسكو في 21 نيسان 1990. كان عضوا في الحزب الشيوعي العراق درس الحقوق في ثلاثينات القرن العشرين، وعمل محاميا وقاضيا حتى أصبح عضوا في محكمة الاستئناف، حيث أنه بعد السماح له بإكمال دراسته الثانوية، قدّم عزيز شريف استقالته من التعليم، فأكمل الدراسة الثانوية وكلية الحقوق في بغداد، وبعدها مارس المحاماة متنقلاً بين بغداد والبصرة، واصبح عضواً في نقابة المحامين للمدة بين 12 تشرين الأول 1931 لغاية 25 تشرين الأول 1933. ارتبط بالحركة الشيوعية في عام 1948م، فانتسب إلى حركة الإصلاح الشعبي وجمعية الأهالي عند تأسيسها. اختير بعد ثورة 14 تموز 1958م رئيسا لمجلس السلم والتضامن العراقي، كما اختير في أيلول 1958م عضو احتياط في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وبقي في هذا المنصب حتى سنة 1963. كذلك أصبح مسؤولا لحركة أنصار السلام في سنة 1958م، وحصل على جائزة لينين للسلام سنة 1960م. بعد حركة 8 شباط 1963م، أعدم شقيقه عبد الرحيم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، فلجأ إلى مناطق سيطرة الثورة الكردية، وسكن في دار مجاور لدار الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني. بعدها شغل منصب وزير العدل في 31 كانون الأول 1969م خلفا لمهدي الدولعي حتى 1 آب 1971م، حيث عين وزير دولة حتى عام 1976م. وبسبب علاقته الجيدة مع الزعيم ملا مصطفى البارزاني، لذلك كان له دور مهم في الوساطة بين الحكومة العراقية والأطراف الكردية والذي نتج عنه اتفاقية 11 آذار 1970م].حيث يقول بهذا الصدده لا سيما وأنه كان وزيراً للعدل في تلك الحقبة حصراً:" أثارت أجهزة الحكومة (= العراقية) مسألة تھريب اليھود إلى خارج العراق عبر كردستان وإعتبرت ذلك جزءاً من سياسة خطيرة. وقد أُثير هذا الموضوع في إجتماع للجنة السلام في 17 آب 1971 حضره ناظم كزار مدير الامن العام. ولنتذكر ان لجنة السلام ليس لها قوام ثابت فكل من يحضر الإجتماع من منتسبي حزب البعث يعتبر عضواً في ذلك الإجتماع. ومما ذكره مدير الامن العام: أن قد أُلقي القبض على بعض اليهود وبأيديهم اوراق عدم تعرض صادرة من الحزب الديموقراطي الكردستاني ولدينا إعترافات بأن فرانسوا(= الحريري) كان مسؤولاً عن تهريب اليهود. وكذلك مسؤولون حزبيون من مستوى متقدم. وبعد مناقشة حادة حول نفي التهمة وتأكيدها. أصدر رئيس اللجنة مرتضى الحديثي بياناً في اليوم ذاته بتأليف لجنة للتحقيق في الموضوع من: السيد غانم عبد الجليل عضو لجنة السلام والسيد دارا توفيق عضو لجنة السلام ومديرأمن محافظة السليمانية ومدير شرطة محافظة السليمانية، وبين أن هذه اللجنة التحقيقية مخولة بتوقيف وحجز كل من يثبت عليه شيئ ما يشتبه به من خلال التحقيق، وأن تمارس هذه اللجنة التحقيقية عملها فوراً وبصورة سرية. وقد أُرسلت نسخ من هذا القرار إلى كل من مجلس قيادة الثورة و ... و ... وأعضاء لجنة السلام ... وعزيز شريف. ولكن قبل إجتماع لجنة السلام كانت أجهزة الامن قد القت القبض على عدد من اليهود بتهمة إحتمال الهروب". ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، نشريات: عصام عزيز شريف، تقديم: عزالدين مصطفى رسول، شباط 2010م، ص 426-427.وحول استغلال بعض المحامين المحسوبين على حزب البعث العربي الاشتراكي لاوضاع اليهود المعتقلين، يذكر وز ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689824
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج34
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج35
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وبخصوص وجود علاقة بين الحركة الكردية بقيادة ملا مصطفى البارزاني واسرائيل، يذكر السيد عزيز شريف في مذكراته، ما نصه:" لست بصدد نفي قيام علائق بين القيادة الكردية وإسرائيل. فقد كنت أُلاحظ الادلة على هذه العلائق منذ الستينات. فبإتصالي الطويل بالحركة القومية الكردية بقيادة البارزاني كنت أُلاحظ بما تيسر الرؤية لي إلى الحقائق من محاولة الإسهام في التصحيح ولم يكن يخفى علي أن السبب الاساسي لهذا الخطأ إنما كان موقف الحكومات العراقية التي تلجئ الجانب الكردي إلى مخرج من الحصار. وفي الوقت ذاته لم أكن ارتضي للحركة الكردية وقائدها البارزاني ذي التأريخ الطويل في النضال أن يلجأ إلى ما لجأ إليه وبالدرجة التي بلغتها، وقد سبقت لي خلافات مع البارزاني في موضوع صلات قيادته بالقوى الخارجية. ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، 2010، ص429.وبشأن محاولة عزيز شريف دحض تصريح مناحيم بيغن(=1913-1992م) رئيس الحكومة الاسرائيلية الاسبق، يقول بالنص:" كانت إفتراءات بيغن بخصوص دعم إسرائيل للثورة الكردية على درجة كبيرة من الخطورة. ففي 29/9/1980م نشرت نيويورك تايمس تصريح لبيغن بأن إسرائيل زودت البارزاني بالاسلحة والمعدات والمدربين وقامت بتدريب قواته من سنة 1965 حتى سنة 1970، وأن تلك المساعدات بدأت في عهد ليفي أشكول ثم في عهد غولدا مائير وإستمرت في عهده. وذكرت صحيفة يديعوت احرونوت الصادرة في إسرائيل في 30/9/1980م ما يلي:" كشف رئيس الحكومة مناحيم بيغن في لقاء مع هيئة التدريس في مدرسة الجنود في جفعات اولغا في 19/9/1980م أن المعونة المكثفة التي قدمتها إسرائيل للأكراد في العراق قد إستمرت عشرة سنوات بين 1965 إلى 1975 وتضمنت المال والسلاح والتدريب. وفي أثناء حرب الايام الستة في سنة 1967(= حرب حزيران) لم يخيب الاكراد الامل الذي قاموا به ضد الجيش العراقي لإشغال قوات عسكرية في منطقة كردستان، وكان من شأنها أن تتحرك عن طريق الاردن للإنضمام آنذاك للحرب ضد إسرائيل ." ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، المرجع السابق، ص430.والصحيح أن قيادة الحركة الكردية لم تهاجم مواقع الجيش خلال حرب اكتوبر/ تشرين الاول عام1973 بناءً على ما ذكره ( مناحيم بيغن) رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق، رغم أن السيد عزيز شريف لم ينفها مباشرةً، وإنما أشار إليها في موضع آخر من مذكراته بخصوص الصراع الذي جرى بين الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني والحزب الشيوعي العراقي، إثر دخول الاخير الجبهة الوطنية مع حزب البعث العربي الاشتراكي، وتزويد الحكومة العراقية الشيوعيين العراقيين ببعض الاسلحة بحجة الدفاع عن أنفسهم، وهو ما أعتبرته الحركة الكردية بمثابة طعنة في الظهر، للك بدأت منظمات البارتي بمحاربة التنظيمات الشيوعية في كردستان، وهو ما أفضى الى حدوث اشتباكات في العديد من المناطق لاشك أن جبل القوش جنوب مدينة كان من أكثرها وقعاً وتأثيراً في العلاقة بين الجانبين. ينظر: مذكرات عزيز شريف، المرجع السابق، ص415.يقول السيد عزيز شريف حول مجريات ما حدث بالقول:" بعد قيام الجبهة تم تسليم بعض القوات الشيوعية في كردستان أسلحة من سلطة البعث. وبعد تسلم هذه الاسلحة أنذر البارزاني ممثلي الحزب الشيوعي بنزع اسلحتهم . فوافقوا حيث يكون الدفاع عن مراكزهم متعذرًا مثل برسيرني وسرجاوه. ورفضوا في مناطق أُخرى مثال القوش ودربنديخان. وهنا إنسحب الشيوعيون بأسلحتهم إلى قرب رانية. بناء على طلبي تم لي لقاء في مقر الحزب الشيوعي في بغداد حضره بعض اعضاء المكتب السياسي وعدد من اعضاء اللجنة المركزية وكانت خلاصة رأيي: هو ان كل ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690412
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وبخصوص وجود علاقة بين الحركة الكردية بقيادة ملا مصطفى البارزاني واسرائيل، يذكر السيد عزيز شريف في مذكراته، ما نصه:" لست بصدد نفي قيام علائق بين القيادة الكردية وإسرائيل. فقد كنت أُلاحظ الادلة على هذه العلائق منذ الستينات. فبإتصالي الطويل بالحركة القومية الكردية بقيادة البارزاني كنت أُلاحظ بما تيسر الرؤية لي إلى الحقائق من محاولة الإسهام في التصحيح ولم يكن يخفى علي أن السبب الاساسي لهذا الخطأ إنما كان موقف الحكومات العراقية التي تلجئ الجانب الكردي إلى مخرج من الحصار. وفي الوقت ذاته لم أكن ارتضي للحركة الكردية وقائدها البارزاني ذي التأريخ الطويل في النضال أن يلجأ إلى ما لجأ إليه وبالدرجة التي بلغتها، وقد سبقت لي خلافات مع البارزاني في موضوع صلات قيادته بالقوى الخارجية. ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، 2010، ص429.وبشأن محاولة عزيز شريف دحض تصريح مناحيم بيغن(=1913-1992م) رئيس الحكومة الاسرائيلية الاسبق، يقول بالنص:" كانت إفتراءات بيغن بخصوص دعم إسرائيل للثورة الكردية على درجة كبيرة من الخطورة. ففي 29/9/1980م نشرت نيويورك تايمس تصريح لبيغن بأن إسرائيل زودت البارزاني بالاسلحة والمعدات والمدربين وقامت بتدريب قواته من سنة 1965 حتى سنة 1970، وأن تلك المساعدات بدأت في عهد ليفي أشكول ثم في عهد غولدا مائير وإستمرت في عهده. وذكرت صحيفة يديعوت احرونوت الصادرة في إسرائيل في 30/9/1980م ما يلي:" كشف رئيس الحكومة مناحيم بيغن في لقاء مع هيئة التدريس في مدرسة الجنود في جفعات اولغا في 19/9/1980م أن المعونة المكثفة التي قدمتها إسرائيل للأكراد في العراق قد إستمرت عشرة سنوات بين 1965 إلى 1975 وتضمنت المال والسلاح والتدريب. وفي أثناء حرب الايام الستة في سنة 1967(= حرب حزيران) لم يخيب الاكراد الامل الذي قاموا به ضد الجيش العراقي لإشغال قوات عسكرية في منطقة كردستان، وكان من شأنها أن تتحرك عن طريق الاردن للإنضمام آنذاك للحرب ضد إسرائيل ." ينظر: عزيز شريف، مذكرات عزيز شريف، المرجع السابق، ص430.والصحيح أن قيادة الحركة الكردية لم تهاجم مواقع الجيش خلال حرب اكتوبر/ تشرين الاول عام1973 بناءً على ما ذكره ( مناحيم بيغن) رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق، رغم أن السيد عزيز شريف لم ينفها مباشرةً، وإنما أشار إليها في موضع آخر من مذكراته بخصوص الصراع الذي جرى بين الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني والحزب الشيوعي العراقي، إثر دخول الاخير الجبهة الوطنية مع حزب البعث العربي الاشتراكي، وتزويد الحكومة العراقية الشيوعيين العراقيين ببعض الاسلحة بحجة الدفاع عن أنفسهم، وهو ما أعتبرته الحركة الكردية بمثابة طعنة في الظهر، للك بدأت منظمات البارتي بمحاربة التنظيمات الشيوعية في كردستان، وهو ما أفضى الى حدوث اشتباكات في العديد من المناطق لاشك أن جبل القوش جنوب مدينة كان من أكثرها وقعاً وتأثيراً في العلاقة بين الجانبين. ينظر: مذكرات عزيز شريف، المرجع السابق، ص415.يقول السيد عزيز شريف حول مجريات ما حدث بالقول:" بعد قيام الجبهة تم تسليم بعض القوات الشيوعية في كردستان أسلحة من سلطة البعث. وبعد تسلم هذه الاسلحة أنذر البارزاني ممثلي الحزب الشيوعي بنزع اسلحتهم . فوافقوا حيث يكون الدفاع عن مراكزهم متعذرًا مثل برسيرني وسرجاوه. ورفضوا في مناطق أُخرى مثال القوش ودربنديخان. وهنا إنسحب الشيوعيون بأسلحتهم إلى قرب رانية. بناء على طلبي تم لي لقاء في مقر الحزب الشيوعي في بغداد حضره بعض اعضاء المكتب السياسي وعدد من اعضاء اللجنة المركزية وكانت خلاصة رأيي: هو ان كل ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690412
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج35
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج36
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفيما يلي نص برقية إستنكار من المكتب السياسي للحزب الديموقراطي الكردستاني موجهة إلى مراجع عديدة، ونسخة إلى السيد عزيز شريف ( = وزير الدولة العراقي) ومؤرخة في 1/10/1973م، جاء فيها:" حدث خلاف محلي قبل بضعة أيام في منطقة القوش بين أنصارنا وبين الشيوعيين في المنطقة المذكورة. وحظر إلى مقرنا فور وقوع النزاع ممثلون عن قيادة الحزب الشيوعي وتم الإتفاق على حسم المشكلة، إلا ان قوات الجيش إتخذت من الحادث العابر المذكور حجة لمهاجمة المنطقة وقصف القرى المحيطة بها بالمدفعية الثقيلة ولازالت الإشتباكات مستمرة هناك منذ ثلاثة أيام بسب إصرار قوات الجيش على مواصلة هجومها على المنطقة، إن المصلحة العامة وصيانة أرواح المواطنين وممتلكانهم تستلزم الإيعاز بوقف القتال فورًا والذي لم يكن له مبرر أصلاً لكي يتسنى لنا سحب أنصارنا من منطقة الإشتباك. إنبؤونا.كما صدرت برقية من عزيز شريف في مقر البارزاني موجه إلى كل من الرئيس(= الرئيس العراقي أحمد حسن البكر) ورئيس اللجنة العليا (= صدام حسين) في التاريخ ذات، جاء فيها: "يؤكد الاخوان هنا بأن المدفعية مستمرة على قصف مقرات البيشمركه في منطقة القوش. وهذه الاخبار لا تنسجم مع مواقف الإخوان هنا، إذ قد ابرق المكتب السياسي للحزب الديموقراطي الكردستاني برقية عممت صباح اليوم إلى كافة منتسبيه بضرورة الحفاظ على الهدوء وتجنب كل إحتكاك تقديراً للظرف الذي تواجه فيه القوى العربية العدو الصهيوني. ارجو الامر بما ينبغي لإنهاء هذه الحالة." عزيز شريف. ينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 416.وبخصوص موقف البارزاني من حركة تشرين الأول (= حرب تشرين الاول عام 1973م)، يقول ما نصه:" منذ حزيران 1968 أعلن البارزاني موقفه بأن لا تخوض الحركة القومية الكردية حرب ضد الجيش العراقي فيما إذا إشتبك مع إسرائي، وذلك برسالة وجهها إلى الرئيس(= السوري) نوري الدين الاتاسي في التأريخ المذكور، وقد تم الحديث عنها مفصلاً، وكرر موقفه هذا عند نشوب الحرب ضد إسرائيل في تشرين الاول 1973م، فقد كنت في مقره في 9/10/1973م وحرر إلى الرئيس البكر الرسالة التالية:سيادة الاخ المهيب احمد حسن البكر المحترمرئيس الجمهورية العراقيةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإن معركة المصير التي تخوضها الامة العربية الشقيقة وما يتصل بذلك من مضاعفات تحتم علينا جميعًا تقدير واجبنا التأريخي والعمل من أجل رص وحدتنا الوطنية وبذل اقصى ما نستطيع من جهود لتذليل المشاكل والعقبات الثانوية بيننا والعمل الجاد من اجل تعزيز جبهتنا الوطنية الداخلية وتوفيرمستلزمات التصدي الناجح لدرء المخاطر المحدقة ببلادنا وتصفية الجمود الذي يكتنف العلاقات بيننا وبين حزب البعث العربي الإشتراكي، والسعي من اجل دفع هذه العلائق بإتجاه إيجابي يضمن تقوية وحدة شعبنا العراقي الوطنية من جهة ويحقق المطامح المشروعة لشعبنا الكردي ضمن هذا الإطار من جهة أُجرى. وإننا لنتطلع إلى إجراء تلاقي أخوي جاد في أقرب وقت ممكن بين ممثلينا وممثلي الحكومة للتوصل إلى صيغة مرضية للحكم الذاتي لمنطقة كردستان تنسجم مع روح إتفاق آذار التأريخي ومن ثم إنجازالجبهة الوطنية التقدمية وتقبلو في الختام يا سيادة الرئيس فائق الإحترام والتقدير. مصطفى البارزانيينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 416 - 417.ويذكر السيد عزيز شريف أنه بعد عودته من لقاء السيد البارزاني في مقره في كلاله، قدم قدمت تقريرًا مؤرخًا في 10/10/1973م بنسختين إلى كل من رئيس الجمهورية ورئيس اللجنة العليا لشؤون الشمال:" قدمت ضمنه رسالة البارزاني . ومما بينت فيه ... ان البارزاني وجه برقية إلى جميع منتسبي ا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690848
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفيما يلي نص برقية إستنكار من المكتب السياسي للحزب الديموقراطي الكردستاني موجهة إلى مراجع عديدة، ونسخة إلى السيد عزيز شريف ( = وزير الدولة العراقي) ومؤرخة في 1/10/1973م، جاء فيها:" حدث خلاف محلي قبل بضعة أيام في منطقة القوش بين أنصارنا وبين الشيوعيين في المنطقة المذكورة. وحظر إلى مقرنا فور وقوع النزاع ممثلون عن قيادة الحزب الشيوعي وتم الإتفاق على حسم المشكلة، إلا ان قوات الجيش إتخذت من الحادث العابر المذكور حجة لمهاجمة المنطقة وقصف القرى المحيطة بها بالمدفعية الثقيلة ولازالت الإشتباكات مستمرة هناك منذ ثلاثة أيام بسب إصرار قوات الجيش على مواصلة هجومها على المنطقة، إن المصلحة العامة وصيانة أرواح المواطنين وممتلكانهم تستلزم الإيعاز بوقف القتال فورًا والذي لم يكن له مبرر أصلاً لكي يتسنى لنا سحب أنصارنا من منطقة الإشتباك. إنبؤونا.كما صدرت برقية من عزيز شريف في مقر البارزاني موجه إلى كل من الرئيس(= الرئيس العراقي أحمد حسن البكر) ورئيس اللجنة العليا (= صدام حسين) في التاريخ ذات، جاء فيها: "يؤكد الاخوان هنا بأن المدفعية مستمرة على قصف مقرات البيشمركه في منطقة القوش. وهذه الاخبار لا تنسجم مع مواقف الإخوان هنا، إذ قد ابرق المكتب السياسي للحزب الديموقراطي الكردستاني برقية عممت صباح اليوم إلى كافة منتسبيه بضرورة الحفاظ على الهدوء وتجنب كل إحتكاك تقديراً للظرف الذي تواجه فيه القوى العربية العدو الصهيوني. ارجو الامر بما ينبغي لإنهاء هذه الحالة." عزيز شريف. ينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 416.وبخصوص موقف البارزاني من حركة تشرين الأول (= حرب تشرين الاول عام 1973م)، يقول ما نصه:" منذ حزيران 1968 أعلن البارزاني موقفه بأن لا تخوض الحركة القومية الكردية حرب ضد الجيش العراقي فيما إذا إشتبك مع إسرائي، وذلك برسالة وجهها إلى الرئيس(= السوري) نوري الدين الاتاسي في التأريخ المذكور، وقد تم الحديث عنها مفصلاً، وكرر موقفه هذا عند نشوب الحرب ضد إسرائيل في تشرين الاول 1973م، فقد كنت في مقره في 9/10/1973م وحرر إلى الرئيس البكر الرسالة التالية:سيادة الاخ المهيب احمد حسن البكر المحترمرئيس الجمهورية العراقيةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإن معركة المصير التي تخوضها الامة العربية الشقيقة وما يتصل بذلك من مضاعفات تحتم علينا جميعًا تقدير واجبنا التأريخي والعمل من أجل رص وحدتنا الوطنية وبذل اقصى ما نستطيع من جهود لتذليل المشاكل والعقبات الثانوية بيننا والعمل الجاد من اجل تعزيز جبهتنا الوطنية الداخلية وتوفيرمستلزمات التصدي الناجح لدرء المخاطر المحدقة ببلادنا وتصفية الجمود الذي يكتنف العلاقات بيننا وبين حزب البعث العربي الإشتراكي، والسعي من اجل دفع هذه العلائق بإتجاه إيجابي يضمن تقوية وحدة شعبنا العراقي الوطنية من جهة ويحقق المطامح المشروعة لشعبنا الكردي ضمن هذا الإطار من جهة أُجرى. وإننا لنتطلع إلى إجراء تلاقي أخوي جاد في أقرب وقت ممكن بين ممثلينا وممثلي الحكومة للتوصل إلى صيغة مرضية للحكم الذاتي لمنطقة كردستان تنسجم مع روح إتفاق آذار التأريخي ومن ثم إنجازالجبهة الوطنية التقدمية وتقبلو في الختام يا سيادة الرئيس فائق الإحترام والتقدير. مصطفى البارزانيينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 416 - 417.ويذكر السيد عزيز شريف أنه بعد عودته من لقاء السيد البارزاني في مقره في كلاله، قدم قدمت تقريرًا مؤرخًا في 10/10/1973م بنسختين إلى كل من رئيس الجمهورية ورئيس اللجنة العليا لشؤون الشمال:" قدمت ضمنه رسالة البارزاني . ومما بينت فيه ... ان البارزاني وجه برقية إلى جميع منتسبي ا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690848
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج36
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج37
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وعلى الصعيد نفسه فقد أورد السيد عزيز شريف في مذكراته حادثة إغتيال أحد عشر شيوعياً على يد القائد البارزاني (عيسى سوار) آمر هيز زاخو، والذي كان قد رافق الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني في لجوئه الى الاتحاد السوفياتي عام 1947م، حيث خصص فقرة من مذكراته تحت عنوان (حول إغتيال 11 شابًا شيوعيًا)، جاء فيها:" كان أحد عشر شابًا شيوعيًا عائدين بعد إتمام دراستهم في الدول الإشتراكية. وقد إستأذنت قيادة الحزب الشيوعي من القيادة الكردية بأن يدخلوا كردستان من منطقة زاخو فأذنت بذلك، ولا توجد معطيات محددة عن تأريخ تصفيتهم. وإنما يعرف انهم دخلوا المنطقة في صيف 1972 وبعد مرور فترة إختفت اخبارهم ثم ظهرت بعض مقتنياتهم لدى جماعة عيسى سوار. وبتوسطي وقع إجتماع مع البارزاني وولديه إدريس ومسعود، وكان يرأس الجانب الشيوعي يوسف حنا شير (ابو حكمت) ومعه آخرون. وقد صرح إدريس بحضور والده. " إذا ظهر أنهم مقتولين فلا نستطيع ان نتبرأ من دمائهم، لأنهم دخلوا من منطقة سيطرتنا بموافقتنا.. فتكون لي إعتقاد بأن قتلهم لم يكن بأمر من البارزاني أو حتى بعلمه. قلت للبارزاني: " إذا تأكد إغتيالهم ينبغي عليكم ان تفعلوا ما فعل كسرى انوشروان بإبنه حسب الرواية العربية المأثورة. أي أن يقتص من الفاعل إقتصاصًا يناسب عمله وأن يشهر به ليكون عبرة للآخرين" . ينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 414.ويستنتج السيد عزيز شريف من خلال روايته بأن السيد البارزاني لم يأمر بذلك، أو لم يكن يعلم بذلك؛ غير أن السيد محمود عثمان أحد أقرب مساعدي الزعيم البارزاني والعضو السابق للمكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، يذكر رواية أخرى تختلف الى حدٍ ما عن رواية عزيز شريف من ناحية مسؤولية البارزاني بذلك، ومن عدد القتلى الشيوعيين من التنظيمين، مفادها: "... مثل إغتيال (12) شيوعياً من تنظيمات اللجنة المركزية واثنين من القيادة المركزية من قبل آمر هيز زاخو ( عيسى سوار) وبعلم قيادة البارزاني ...". ينظر: تقييم مسيرة الثورة الكردية وإنهيارها والدروس والعبر المستخلصة منها، أوائل كانون الثاني 1977م، الطبعة الثانية، 1997م، ص30.ويظهر من مذكرات السيد عزيز شريف أنه كان متحاملاً على القائد البارزاني عيسى سوار لسببين، أولهما قتله لأحد عشر طالياً شيوعياً صيف عام1972م(= الصحيح عام1973م)، كانوا قد قدموا من الاتحاد السوفياتي بعد أن أكملوا دراستهم. وثانيهما عدم أمانته في تسليم ودائع للسيد عزيز شريف عام1967م حسب إدعائه، حيث يقول بهذا الصدد:" ... هناك مضت فترة دون إجراء اي تحقيق جاد من القيادة. لماذا؟ كان الثابت قطعيًا ان القضاء عليهم كان في منطقة زاخو وهي منطقة عيسى سوار من أهم أعمدة القيادة الكردية، فكان حاكمًا في منطقته شرسًا وله مآثر سابقة في القسوة إذ هاجم ربايا الحكومة وأباد من فيها حتى من إستسلم منهم. وكان يطلق عليه لقب الذئب، وكان مستقلاً في منطقته وقد مد نفوذه على الفلاحين الكرد، ليس في نطاق سيطرة القيادة الكردية فحسب، بل وكذلك خارجها في منطقتي الموصل من العراق والجزيرة في سوريا يفرض عليهم الزكاة إضافة إلى ما يدفعون للحكومة في الموصل او الجزيرة من ضرائب. ومن الاموال المتجمعة لديه كان يقدم لقوات الحركة الكردية كثيرًا من إحتياجاتها للإعاشة. وقد كانت لي تجربة شخصية في عدم أمانة عيسى سوار. فكما تم ذكره في الفصل السادس بعد عودتي من دمشق إلى كردستان في أوائل شباط 1967م مررت في منطقة نفوذ عيسى سوار. وقد إستصحبت معي هدايا أقدمها لمن يستضيفوننا، وليس من اللائق تقديم نقود إليهم، فاودعت هذه الهدايا لدى عيسى سوار عند عبوري من المنطقة (= منطقة نفوذه في ز ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690988
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وعلى الصعيد نفسه فقد أورد السيد عزيز شريف في مذكراته حادثة إغتيال أحد عشر شيوعياً على يد القائد البارزاني (عيسى سوار) آمر هيز زاخو، والذي كان قد رافق الزعيم الكردي ملا مصطفى البارزاني في لجوئه الى الاتحاد السوفياتي عام 1947م، حيث خصص فقرة من مذكراته تحت عنوان (حول إغتيال 11 شابًا شيوعيًا)، جاء فيها:" كان أحد عشر شابًا شيوعيًا عائدين بعد إتمام دراستهم في الدول الإشتراكية. وقد إستأذنت قيادة الحزب الشيوعي من القيادة الكردية بأن يدخلوا كردستان من منطقة زاخو فأذنت بذلك، ولا توجد معطيات محددة عن تأريخ تصفيتهم. وإنما يعرف انهم دخلوا المنطقة في صيف 1972 وبعد مرور فترة إختفت اخبارهم ثم ظهرت بعض مقتنياتهم لدى جماعة عيسى سوار. وبتوسطي وقع إجتماع مع البارزاني وولديه إدريس ومسعود، وكان يرأس الجانب الشيوعي يوسف حنا شير (ابو حكمت) ومعه آخرون. وقد صرح إدريس بحضور والده. " إذا ظهر أنهم مقتولين فلا نستطيع ان نتبرأ من دمائهم، لأنهم دخلوا من منطقة سيطرتنا بموافقتنا.. فتكون لي إعتقاد بأن قتلهم لم يكن بأمر من البارزاني أو حتى بعلمه. قلت للبارزاني: " إذا تأكد إغتيالهم ينبغي عليكم ان تفعلوا ما فعل كسرى انوشروان بإبنه حسب الرواية العربية المأثورة. أي أن يقتص من الفاعل إقتصاصًا يناسب عمله وأن يشهر به ليكون عبرة للآخرين" . ينظر: مذكرات عزيز شريف، ص 414.ويستنتج السيد عزيز شريف من خلال روايته بأن السيد البارزاني لم يأمر بذلك، أو لم يكن يعلم بذلك؛ غير أن السيد محمود عثمان أحد أقرب مساعدي الزعيم البارزاني والعضو السابق للمكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، يذكر رواية أخرى تختلف الى حدٍ ما عن رواية عزيز شريف من ناحية مسؤولية البارزاني بذلك، ومن عدد القتلى الشيوعيين من التنظيمين، مفادها: "... مثل إغتيال (12) شيوعياً من تنظيمات اللجنة المركزية واثنين من القيادة المركزية من قبل آمر هيز زاخو ( عيسى سوار) وبعلم قيادة البارزاني ...". ينظر: تقييم مسيرة الثورة الكردية وإنهيارها والدروس والعبر المستخلصة منها، أوائل كانون الثاني 1977م، الطبعة الثانية، 1997م، ص30.ويظهر من مذكرات السيد عزيز شريف أنه كان متحاملاً على القائد البارزاني عيسى سوار لسببين، أولهما قتله لأحد عشر طالياً شيوعياً صيف عام1972م(= الصحيح عام1973م)، كانوا قد قدموا من الاتحاد السوفياتي بعد أن أكملوا دراستهم. وثانيهما عدم أمانته في تسليم ودائع للسيد عزيز شريف عام1967م حسب إدعائه، حيث يقول بهذا الصدد:" ... هناك مضت فترة دون إجراء اي تحقيق جاد من القيادة. لماذا؟ كان الثابت قطعيًا ان القضاء عليهم كان في منطقة زاخو وهي منطقة عيسى سوار من أهم أعمدة القيادة الكردية، فكان حاكمًا في منطقته شرسًا وله مآثر سابقة في القسوة إذ هاجم ربايا الحكومة وأباد من فيها حتى من إستسلم منهم. وكان يطلق عليه لقب الذئب، وكان مستقلاً في منطقته وقد مد نفوذه على الفلاحين الكرد، ليس في نطاق سيطرة القيادة الكردية فحسب، بل وكذلك خارجها في منطقتي الموصل من العراق والجزيرة في سوريا يفرض عليهم الزكاة إضافة إلى ما يدفعون للحكومة في الموصل او الجزيرة من ضرائب. ومن الاموال المتجمعة لديه كان يقدم لقوات الحركة الكردية كثيرًا من إحتياجاتها للإعاشة. وقد كانت لي تجربة شخصية في عدم أمانة عيسى سوار. فكما تم ذكره في الفصل السادس بعد عودتي من دمشق إلى كردستان في أوائل شباط 1967م مررت في منطقة نفوذ عيسى سوار. وقد إستصحبت معي هدايا أقدمها لمن يستضيفوننا، وليس من اللائق تقديم نقود إليهم، فاودعت هذه الهدايا لدى عيسى سوار عند عبوري من المنطقة (= منطقة نفوذه في ز ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690988
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج37
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج38
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفي السياق نفسه حول الصراع بين البارتي والشيوعي العراقي، يذكر السيد بهاء الدين نوري سكرتير اللجنة المركزية الأسبق للحزب الشيوعي العراقي (1950 – 1935م) في مذكراته:" بعد توقيع ح ش ع على ميثاق التحالف مع حزب البعث الحاكم أخذ التوتر يزداد في علاقاتنا مع الملا مصطفى البارزاني والحركة الكردية المسلحة. وكما هي العادة الجارية في هذه المجتمعات الشرقية المتخلفة فان البارزاني لم يكن من النوع الذي يقبل بسهولة عدم اذعان الشيوعيين له من حيث الموقف من سلطة البعث الحاكم. كان من المالوف أن يمارس الضغط علينا وان يحول هذا الضغط الى حملة من الاجراءات العملية ضد ح ش ع . ولأن كلا الطرفين كانا يملكان صحفا علنية يومية فان الخلافات المشوبة بالتوتر سرعان ما تحولت الى حرب صحفية مكشوفة وحادة يجري فيها تبادل الاتهامات . وكانت القيادة التكريتية(= قيادة البكر وصدام حسين) تتفرج بسرور على ما يجري، انطلاقا من فكرة أن اضعاف أي من هذين الطرفين يعود بالفائدة عليها هي . واستغلت جريدتنا (= طريق الشعب) الجريمة النكراء التي ارتكبها الطرف الاخر بقتل اثني عشر شيوعيا كانوا قد عادوا من موسكو ـ بعد انتهاء دورة دراسية حزبية ـ الى سوريا فالى العراق بصورة سرية. وقيل أن عيسى سوار، الذي كان آمر هيز لدى البارزاني، كان قد اعتقلهم، بعد عبورهم الحدود الى المنطقة الكردية، وقتلهم دون تحقيق أو محاكمة ولمجرد كونهم شيوعيين. وكان بينهم نجم الدين عثمان، الذي ربطت بينه وبيني علاقة حزبية سابقة وصداقة شخصية .ينظر: مذكرات بهاء الدين نوري، لندن، دار الحكمة، 2001م -1422هـ، ص428.وبشأن التوتر الذي وصل مداه بين الحزبين: الديمقراطي الكردستاني والشيوعي العراقي، يستطرد السيد بهاء الدين نوري بالقول:" استمر التوتر يشتد بين الطرفين الى أن وصل حد الايعاز من قبل البارزاني بنزع أسلحة الفصائل الفدائية الشيوعية ـ وكانت قوة مسلحة صغيرة وموجودة في عدة أماكن وتابعة عسكريا لقيادة البارزاني، قبل أن تصل العلاقات الى هذه الازمة ـ واعتقال وقتل من يعصي الاوامر. كان من ضحايانا، الذين قتلوا بغدر، الشيوعي الكلداني (بيه صليوه)، الذي طوق المسلحون البارتيون داره في شقلاوة فرفض الاستسلام واتخذ موقفا صلبا وبطوليا في الدفاع عن نفسه حتى قتل . والضحية البارزة الاخرى، الذي لم يكن ضمن الفصائل الشيوعية المسلحة، بل كان كادرا فلاحيا نشطا وعضو لجنة محافظة أربيل للحزب الشيوعي، علي مولود (وهو نفسه الذي عقدنا الكونفرنس الثالث للحزب بداره في قرية داربسر أواخر (1967م) الذي اعتقل وتعرض للتعذيب ثم استشهد في قصف جوي قامت به الطائرات العراقية ضد فصائل البيشمركه .ينظر: مذكرات بهاء الدين نوري، المرجع السابق، ص429.وبخصوص منطقة بالك أي منطقة قيادة الثورة الكردية والتي كان يتواجد فيها مقر البارزاني والمكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، يقول بأنه تم نزع أسلحة الشيوعيين بكل سهولة بعكس مناطق أخرى جرى فيها القتال:" في منطقة بالك نزعت أسلحة فدائيينا بسهولة ولم يكن بمستطاعهم أن يقاوموا، إلا أن الفدائيين الشيوعيين في قره داغ وبهدينان رفضوا تسليم السلاح الى جماعة البارزاني. فبدأت الاشتباكات المسلحة بين الطرفين في مسعى لسحق الفصائل الشيوعية . اشتغلت وساطات البعض ودبرت زيارات وفود واشخاص الى البارزاني دون جدوى. وكانت المعارك غير متكافئة، اذ كان لدى البارزاني عشرات اضعاف ما لدى الشيوعيين من الرجال والعتاد. وبعد ايام من القتال اضطر الشيوعيون الى ترك مناطقهم الريفية والتراجع شطر المراكز الحكومية المحمية بوحدات عسكرية . جرى كل ذلك قبل أن يتجدد القتال بين البارزاني ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691540
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وفي السياق نفسه حول الصراع بين البارتي والشيوعي العراقي، يذكر السيد بهاء الدين نوري سكرتير اللجنة المركزية الأسبق للحزب الشيوعي العراقي (1950 – 1935م) في مذكراته:" بعد توقيع ح ش ع على ميثاق التحالف مع حزب البعث الحاكم أخذ التوتر يزداد في علاقاتنا مع الملا مصطفى البارزاني والحركة الكردية المسلحة. وكما هي العادة الجارية في هذه المجتمعات الشرقية المتخلفة فان البارزاني لم يكن من النوع الذي يقبل بسهولة عدم اذعان الشيوعيين له من حيث الموقف من سلطة البعث الحاكم. كان من المالوف أن يمارس الضغط علينا وان يحول هذا الضغط الى حملة من الاجراءات العملية ضد ح ش ع . ولأن كلا الطرفين كانا يملكان صحفا علنية يومية فان الخلافات المشوبة بالتوتر سرعان ما تحولت الى حرب صحفية مكشوفة وحادة يجري فيها تبادل الاتهامات . وكانت القيادة التكريتية(= قيادة البكر وصدام حسين) تتفرج بسرور على ما يجري، انطلاقا من فكرة أن اضعاف أي من هذين الطرفين يعود بالفائدة عليها هي . واستغلت جريدتنا (= طريق الشعب) الجريمة النكراء التي ارتكبها الطرف الاخر بقتل اثني عشر شيوعيا كانوا قد عادوا من موسكو ـ بعد انتهاء دورة دراسية حزبية ـ الى سوريا فالى العراق بصورة سرية. وقيل أن عيسى سوار، الذي كان آمر هيز لدى البارزاني، كان قد اعتقلهم، بعد عبورهم الحدود الى المنطقة الكردية، وقتلهم دون تحقيق أو محاكمة ولمجرد كونهم شيوعيين. وكان بينهم نجم الدين عثمان، الذي ربطت بينه وبيني علاقة حزبية سابقة وصداقة شخصية .ينظر: مذكرات بهاء الدين نوري، لندن، دار الحكمة، 2001م -1422هـ، ص428.وبشأن التوتر الذي وصل مداه بين الحزبين: الديمقراطي الكردستاني والشيوعي العراقي، يستطرد السيد بهاء الدين نوري بالقول:" استمر التوتر يشتد بين الطرفين الى أن وصل حد الايعاز من قبل البارزاني بنزع أسلحة الفصائل الفدائية الشيوعية ـ وكانت قوة مسلحة صغيرة وموجودة في عدة أماكن وتابعة عسكريا لقيادة البارزاني، قبل أن تصل العلاقات الى هذه الازمة ـ واعتقال وقتل من يعصي الاوامر. كان من ضحايانا، الذين قتلوا بغدر، الشيوعي الكلداني (بيه صليوه)، الذي طوق المسلحون البارتيون داره في شقلاوة فرفض الاستسلام واتخذ موقفا صلبا وبطوليا في الدفاع عن نفسه حتى قتل . والضحية البارزة الاخرى، الذي لم يكن ضمن الفصائل الشيوعية المسلحة، بل كان كادرا فلاحيا نشطا وعضو لجنة محافظة أربيل للحزب الشيوعي، علي مولود (وهو نفسه الذي عقدنا الكونفرنس الثالث للحزب بداره في قرية داربسر أواخر (1967م) الذي اعتقل وتعرض للتعذيب ثم استشهد في قصف جوي قامت به الطائرات العراقية ضد فصائل البيشمركه .ينظر: مذكرات بهاء الدين نوري، المرجع السابق، ص429.وبخصوص منطقة بالك أي منطقة قيادة الثورة الكردية والتي كان يتواجد فيها مقر البارزاني والمكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، يقول بأنه تم نزع أسلحة الشيوعيين بكل سهولة بعكس مناطق أخرى جرى فيها القتال:" في منطقة بالك نزعت أسلحة فدائيينا بسهولة ولم يكن بمستطاعهم أن يقاوموا، إلا أن الفدائيين الشيوعيين في قره داغ وبهدينان رفضوا تسليم السلاح الى جماعة البارزاني. فبدأت الاشتباكات المسلحة بين الطرفين في مسعى لسحق الفصائل الشيوعية . اشتغلت وساطات البعض ودبرت زيارات وفود واشخاص الى البارزاني دون جدوى. وكانت المعارك غير متكافئة، اذ كان لدى البارزاني عشرات اضعاف ما لدى الشيوعيين من الرجال والعتاد. وبعد ايام من القتال اضطر الشيوعيون الى ترك مناطقهم الريفية والتراجع شطر المراكز الحكومية المحمية بوحدات عسكرية . جرى كل ذلك قبل أن يتجدد القتال بين البارزاني ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691540
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج38
فرست مرعي : الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية ج39
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وبالعودة الى مذكرات السيد عزيز شريف وزير الدولة العراقي الاسبق والشخصية اليسارية المهمة في الساحة العراقية، يقول في مذكراته تحت عنوان ( افتراء الارهابي بيغن):" لست بصدد نفي قيام علائق بين القيادة الكردية وإسرائيل...". ويذكر ناشر مذكراته نجله الدكتور عصام عزيز شريف، التي صدرت في شهر شباط / فبرايرعام2010م، بالقول:" لقد تبين بعد وفاة عزيز شريف (= 21 نيسان 1990) بأن مصطفى البارزاني قد قام فعلا بزيارة إسرائيل وان الزيارة تمت عن طريق إيران. وقد وثَقتْ المعلومات بخصوص تواجده في إسرائيل بمختلف الصور الفوتوغرافية، لعل أهمها صورته مع رئيس الدولة الصهيونية زلمان شيزار. كما ظهر في إحدى الصور الملتقطة له في إسرائيل بصحبة الدكتور محمود عثمان وديفيد كرون ممثل الموساد في طهران خلال الفترة 1965- 1969م. ووثقت زيارته لطبريا بصورة وهو يصافح صديقه الكردي المهاجر إلى إسرائيل من بارزان المدعو ديفيد جاباي (داوود جاباي خانو سابقًا). كما نشرت مختلف الصور الملتقطة لرجال الموساد في منطقة الثورة في كردستان العراق وأثناء إجتماعاتهم مع البارزاني". ينظر: مذكرات عزيز شريف، الناشر: الدكتور عصام عزيز شريف، ص430.ويستطرد الدكتور عصام عزيز شريف بالقول:"وكما هو معلوم ان منظمة الموساد هي مجرد أدات تطويل لذراع المخابرات المركزية، ويعود تسخيرها للقيام بالنشاطات التخريبية في كردستان العراق إلى سهولة قدرتها على التغلل (= التغلغل) في المنطقة. فالكرد هم احدى الاقليات (= الكُرد قومية رئيسية من سكنة المنطقة الأصليين في الشرق الاوسط) التي كانت محط أنظار المخابرات المركزية والموساد منذ بداية تأسيس الدولة الصهيونية. ومما ييسر نشاطات الموساد في كردستان العراق وجود أعداد كبيرة من اليهود الكرد العراقيين في إسرائيل، تقدر نفوسهم بحوالي 200 االف نسمة، وقد تبوء عدد منهم المناصب الهامة، فعلى سبيل المثال إسحق مردخاي وزير الدفاع الإسرائلي السابق كردي مهاجرمن كردستان العراق (= مدينة عقرة)، فضلا على ذلك تعود صلة الكرد المغتربين بالموساد إلى فترة تأسيس الدولة الصهيونية، مثال ذلك الامير الكردي كامه ران (= كاميران) بدر خان.لقد ورد في كتاب شلومو نكديمون، الموساد في العراق ودول الجوار، في الصفحة201 (= الصحيح 205)، الآتي:" إعتقدت الجهات الإسرائيلية في منتصف نيسان 1968، أن هذا التأريخ مناسب لإحضار البارزاني إلى إسرائيل كان هذا الموعد يصادف عيد الفصح العبري المسمى (بيسح). مذكرات عزيز شريف، وكلمة الفصح أو "الفسح كلمة عبرية تعني العبور أو المرور، من هنا كانت التسمية الانكليزية (Passover). ويحتفل في هذا العيد بذكرى نجاة بني يسرائيل من العبودية في مصر ورحيلهم عنها، كما يحتفل في الوقت ذاته بمجىء الربيع، وهكذا نجد أن ميلاد الشعب بالخروج من مصر وميلاد الطبيعة والكون شيئان متداخلان في الطقوس اليهودية". غازي السعدي، الأعياد والمناسبات والطقوس لدى اليهود، عمان، دار الجليل، 1994م، ص14 – 16.ويعلق الدكتور عصام على الكتاب بالقول:" يتميز كتاب شلومو نكديمون بكشفه عن معلومات كثيرة مفيدة بخصوص تغلل الموساد في الحركة القومية الكردية. فلم يكن أحد يتصورمثلا بأن بعض الوجوه الطلابية الكردية المرموقة في اوروبا كانت مرتبطة بالموساد. ولا يقتصر الكتاب على كشف إرتباط البارزاني بالموساد فحسب، بل يكشف أيضاً تفاصيل بخصوص إرتباط إبراهيم احمد وجماعته بالموساد إنما هناك نواقص أساسية في الكتاب. فالكتاب موثق فقط بواسطة الصور. وفي عدد من المواقع يصف الكاتب أحداثًا سبق وأن وقعت فعلا، ولكن بصورة غير دقيقة. وبقدر تعلق الامر بأرتباط البارزا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691727
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي وبالعودة الى مذكرات السيد عزيز شريف وزير الدولة العراقي الاسبق والشخصية اليسارية المهمة في الساحة العراقية، يقول في مذكراته تحت عنوان ( افتراء الارهابي بيغن):" لست بصدد نفي قيام علائق بين القيادة الكردية وإسرائيل...". ويذكر ناشر مذكراته نجله الدكتور عصام عزيز شريف، التي صدرت في شهر شباط / فبرايرعام2010م، بالقول:" لقد تبين بعد وفاة عزيز شريف (= 21 نيسان 1990) بأن مصطفى البارزاني قد قام فعلا بزيارة إسرائيل وان الزيارة تمت عن طريق إيران. وقد وثَقتْ المعلومات بخصوص تواجده في إسرائيل بمختلف الصور الفوتوغرافية، لعل أهمها صورته مع رئيس الدولة الصهيونية زلمان شيزار. كما ظهر في إحدى الصور الملتقطة له في إسرائيل بصحبة الدكتور محمود عثمان وديفيد كرون ممثل الموساد في طهران خلال الفترة 1965- 1969م. ووثقت زيارته لطبريا بصورة وهو يصافح صديقه الكردي المهاجر إلى إسرائيل من بارزان المدعو ديفيد جاباي (داوود جاباي خانو سابقًا). كما نشرت مختلف الصور الملتقطة لرجال الموساد في منطقة الثورة في كردستان العراق وأثناء إجتماعاتهم مع البارزاني". ينظر: مذكرات عزيز شريف، الناشر: الدكتور عصام عزيز شريف، ص430.ويستطرد الدكتور عصام عزيز شريف بالقول:"وكما هو معلوم ان منظمة الموساد هي مجرد أدات تطويل لذراع المخابرات المركزية، ويعود تسخيرها للقيام بالنشاطات التخريبية في كردستان العراق إلى سهولة قدرتها على التغلل (= التغلغل) في المنطقة. فالكرد هم احدى الاقليات (= الكُرد قومية رئيسية من سكنة المنطقة الأصليين في الشرق الاوسط) التي كانت محط أنظار المخابرات المركزية والموساد منذ بداية تأسيس الدولة الصهيونية. ومما ييسر نشاطات الموساد في كردستان العراق وجود أعداد كبيرة من اليهود الكرد العراقيين في إسرائيل، تقدر نفوسهم بحوالي 200 االف نسمة، وقد تبوء عدد منهم المناصب الهامة، فعلى سبيل المثال إسحق مردخاي وزير الدفاع الإسرائلي السابق كردي مهاجرمن كردستان العراق (= مدينة عقرة)، فضلا على ذلك تعود صلة الكرد المغتربين بالموساد إلى فترة تأسيس الدولة الصهيونية، مثال ذلك الامير الكردي كامه ران (= كاميران) بدر خان.لقد ورد في كتاب شلومو نكديمون، الموساد في العراق ودول الجوار، في الصفحة201 (= الصحيح 205)، الآتي:" إعتقدت الجهات الإسرائيلية في منتصف نيسان 1968، أن هذا التأريخ مناسب لإحضار البارزاني إلى إسرائيل كان هذا الموعد يصادف عيد الفصح العبري المسمى (بيسح). مذكرات عزيز شريف، وكلمة الفصح أو "الفسح كلمة عبرية تعني العبور أو المرور، من هنا كانت التسمية الانكليزية (Passover). ويحتفل في هذا العيد بذكرى نجاة بني يسرائيل من العبودية في مصر ورحيلهم عنها، كما يحتفل في الوقت ذاته بمجىء الربيع، وهكذا نجد أن ميلاد الشعب بالخروج من مصر وميلاد الطبيعة والكون شيئان متداخلان في الطقوس اليهودية". غازي السعدي، الأعياد والمناسبات والطقوس لدى اليهود، عمان، دار الجليل، 1994م، ص14 – 16.ويعلق الدكتور عصام على الكتاب بالقول:" يتميز كتاب شلومو نكديمون بكشفه عن معلومات كثيرة مفيدة بخصوص تغلل الموساد في الحركة القومية الكردية. فلم يكن أحد يتصورمثلا بأن بعض الوجوه الطلابية الكردية المرموقة في اوروبا كانت مرتبطة بالموساد. ولا يقتصر الكتاب على كشف إرتباط البارزاني بالموساد فحسب، بل يكشف أيضاً تفاصيل بخصوص إرتباط إبراهيم احمد وجماعته بالموساد إنما هناك نواقص أساسية في الكتاب. فالكتاب موثق فقط بواسطة الصور. وفي عدد من المواقع يصف الكاتب أحداثًا سبق وأن وقعت فعلا، ولكن بصورة غير دقيقة. وبقدر تعلق الامر بأرتباط البارزا ......
#الامير
#كاميران
#بدرخان
#مهندس
#العلاقات
#الكُردية
#اليهودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691727
الحوار المتمدن
فرست مرعي - الامير كاميران بدرخان مهندس العلاقات الكُردية - اليهودية/ج39