طارق الهوا : ما البديل إذا ذهبت الحضارة الغربية؟ 2
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا اللوثة العقلية والفوضى والخروج من التأثير في حركة التاريخ وعودة رجل الدين المتزمت للحكم وسيطرة الجهادية الاسلامية هي نتائج عنوان/سؤال المقال، وهنا بعض الشواهد.بالنسبة لأوروبا، وجود نواة لإمارات الاسلامية في المدن المغلقة تتكون من المهاجرين والأنصار، ستمتد وتتصل ببعضها لتكوّن خلافة مترامية الاطراف، بالزيادة العددية وشراء مراكز العلم المرموقة للترويج لأفكارها على أنها الحق والتمرد على الدول.بالنسبة لأميركا، تحوّل الاعلام الاميركي الذي تمّوله الرأسمالية إلى اليسار الفوضوي، وليس اليسار الباحث عن حقوق الطبقات المهمشة.فقد التعليم الاميركي موضوعيته وانحاز إلى جمع المال فقط وتخريج جهلة بثقافة البلد، وتدمير الاسرة بحث الطلاب على تشجيع وتقبّل الشذوذ الجنسي كأمر واقع.تحوّلت الديمقراطية إلى سلاح يتقاذف به السياسيون ويلقون التهم على بعضهم، بدلا من علاج المشاكل بالنقد وهو أساس الديمقراطية.كثيرون من البيض أصبحوا يكرهون لونهم وحضارتهم. حلّت محل حق التظاهر (الذي تحميه الشرطة حتى أمام البيت الأبيض) مسيرات تحرق وتدمر وتحاول هدم الأبنية الفيدرالية، وإن لم يستطيعوا فهم يحرقون العلم الاميركي والانجيل. نعم الانجيل يُحرق ويُعتدى على تماثيل رموز مسيحية في اميركا بواسطة مسيحيين.لا إدانة للعنف من قبل كبار المسؤولين، والاصرار على أن ما يحدث في بعض المدن الاميركية مجرد مظاهرات سلمية محبَطة من الواقع، مثلما يصّر بعض رموز الحزب الديمقراطي مثل نانسي بيلوسي وجو بايدن، بل أن باراك أوباما قال في تأبين عضو في الكونغرس"أنا معكم وأحميكم". ويردد الاعلام موضوع سلمية المظاهرات باعتبار أن الاميركيين عميان. ويبدو أنهم حقيقة عميان البصيرة التي تترجم ما يشاهده البصر.تزوير التاريخ والحقد على اللون الأبيض بتوزيع رزنامات سنة 2021 وعليها المسيح والعذراء والقديس يوسف وهم سود البشرة، رغم أن هؤلاء أصحاب ملامح متوسطية وليست أفريقية.تثقّف مدارس أميركا الحكومية تلامذتها بآداب اللياقة الاجتماعية بعدم قول Merry Christmas وHappy Easter، لأن هذه العبارات تسيء إلى من لا يحتفلون بهذين العيدين، كما تطب البلديات من الكنائس عدم وضع مغارة الميلاد أمامها لأنها رمز ديني، والاكتفاء بشجرة الميلاد داخل الكنائس.خالفت إلهان عمر، عضوة مجلس النواب الاميركي شكلياً والمنتمية قلبا وقالبا إلى منظمة "كير"، الدستور الاميركي وقالت: سنفكك الولايات المتحدة الاميركية التي أسسها جورج واشنطن وإبراهام لنكولن وسنبني أميركا جديدة". والمؤكد أنها ستبنيها على غرار بناء الصومال الجديد بواسطة "حركة شباب المجاهدين".وبدلا من محاسبتها لمخالفة الدستور بالحث على هدم الدولة علانية وبكلمات واضحة، أشادت رئيسة الكونغرس الاميركي نانسي بيلوسي بدور إلهان القيادي وأفكارها التقدمية. بيلوسي معجبة جدا جدا على مستوى شخصي بإلهان وترى فيها قدوة لنساء أميركا اللاتي يعملن في السياسة. بدء تفكيك الدولة الاميركية بطلب إلغاء شرطتها.المتحف الافريقي/الاميركي كتب على صفحته الرئيسية: "يجب التخلص من الثقافة البيضاء"، وهم يعنوا الأسس التي قامت أميركا عليها مثل: الفردية والاسرة التي تتكون من زوج وزوجة واولاد والعمل الجاد واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير. هذا الامر يفسّر ثقافة الرجل الأسود الذي لديه قولاً مأثورا هو "الرجل.. الرجل الحقيقي هو الذي لا يعمل". فالرجل الأسود كسول بطبعه، محب لعدم العمل بطبعه، ومن أجل هذا سّب نيلسون مانديلا على الطرف الآخر من المحيط قائلا: "كنا مر ......
#البديل
#ذهبت
#الحضارة
#الغربية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687625
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا اللوثة العقلية والفوضى والخروج من التأثير في حركة التاريخ وعودة رجل الدين المتزمت للحكم وسيطرة الجهادية الاسلامية هي نتائج عنوان/سؤال المقال، وهنا بعض الشواهد.بالنسبة لأوروبا، وجود نواة لإمارات الاسلامية في المدن المغلقة تتكون من المهاجرين والأنصار، ستمتد وتتصل ببعضها لتكوّن خلافة مترامية الاطراف، بالزيادة العددية وشراء مراكز العلم المرموقة للترويج لأفكارها على أنها الحق والتمرد على الدول.بالنسبة لأميركا، تحوّل الاعلام الاميركي الذي تمّوله الرأسمالية إلى اليسار الفوضوي، وليس اليسار الباحث عن حقوق الطبقات المهمشة.فقد التعليم الاميركي موضوعيته وانحاز إلى جمع المال فقط وتخريج جهلة بثقافة البلد، وتدمير الاسرة بحث الطلاب على تشجيع وتقبّل الشذوذ الجنسي كأمر واقع.تحوّلت الديمقراطية إلى سلاح يتقاذف به السياسيون ويلقون التهم على بعضهم، بدلا من علاج المشاكل بالنقد وهو أساس الديمقراطية.كثيرون من البيض أصبحوا يكرهون لونهم وحضارتهم. حلّت محل حق التظاهر (الذي تحميه الشرطة حتى أمام البيت الأبيض) مسيرات تحرق وتدمر وتحاول هدم الأبنية الفيدرالية، وإن لم يستطيعوا فهم يحرقون العلم الاميركي والانجيل. نعم الانجيل يُحرق ويُعتدى على تماثيل رموز مسيحية في اميركا بواسطة مسيحيين.لا إدانة للعنف من قبل كبار المسؤولين، والاصرار على أن ما يحدث في بعض المدن الاميركية مجرد مظاهرات سلمية محبَطة من الواقع، مثلما يصّر بعض رموز الحزب الديمقراطي مثل نانسي بيلوسي وجو بايدن، بل أن باراك أوباما قال في تأبين عضو في الكونغرس"أنا معكم وأحميكم". ويردد الاعلام موضوع سلمية المظاهرات باعتبار أن الاميركيين عميان. ويبدو أنهم حقيقة عميان البصيرة التي تترجم ما يشاهده البصر.تزوير التاريخ والحقد على اللون الأبيض بتوزيع رزنامات سنة 2021 وعليها المسيح والعذراء والقديس يوسف وهم سود البشرة، رغم أن هؤلاء أصحاب ملامح متوسطية وليست أفريقية.تثقّف مدارس أميركا الحكومية تلامذتها بآداب اللياقة الاجتماعية بعدم قول Merry Christmas وHappy Easter، لأن هذه العبارات تسيء إلى من لا يحتفلون بهذين العيدين، كما تطب البلديات من الكنائس عدم وضع مغارة الميلاد أمامها لأنها رمز ديني، والاكتفاء بشجرة الميلاد داخل الكنائس.خالفت إلهان عمر، عضوة مجلس النواب الاميركي شكلياً والمنتمية قلبا وقالبا إلى منظمة "كير"، الدستور الاميركي وقالت: سنفكك الولايات المتحدة الاميركية التي أسسها جورج واشنطن وإبراهام لنكولن وسنبني أميركا جديدة". والمؤكد أنها ستبنيها على غرار بناء الصومال الجديد بواسطة "حركة شباب المجاهدين".وبدلا من محاسبتها لمخالفة الدستور بالحث على هدم الدولة علانية وبكلمات واضحة، أشادت رئيسة الكونغرس الاميركي نانسي بيلوسي بدور إلهان القيادي وأفكارها التقدمية. بيلوسي معجبة جدا جدا على مستوى شخصي بإلهان وترى فيها قدوة لنساء أميركا اللاتي يعملن في السياسة. بدء تفكيك الدولة الاميركية بطلب إلغاء شرطتها.المتحف الافريقي/الاميركي كتب على صفحته الرئيسية: "يجب التخلص من الثقافة البيضاء"، وهم يعنوا الأسس التي قامت أميركا عليها مثل: الفردية والاسرة التي تتكون من زوج وزوجة واولاد والعمل الجاد واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير. هذا الامر يفسّر ثقافة الرجل الأسود الذي لديه قولاً مأثورا هو "الرجل.. الرجل الحقيقي هو الذي لا يعمل". فالرجل الأسود كسول بطبعه، محب لعدم العمل بطبعه، ومن أجل هذا سّب نيلسون مانديلا على الطرف الآخر من المحيط قائلا: "كنا مر ......
#البديل
#ذهبت
#الحضارة
#الغربية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687625
الحوار المتمدن
طارق الهوا - ما البديل إذا ذهبت الحضارة الغربية؟ (2)
طارق الهوا : لو ربح أوباما ولاية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا هذه السطور ليست للتاريخ كما يُقال عادة. صحيح أن التاريخ والله من أقوى محركات الدول والناس، لكن المفارقة أنهما إما في الكتب أو المقابر، والمقال مجرد محاولة لقراءة مستقبل أميركا، على خلفية ما يحدث في أوروبا، في حال فوز باراك أوباما بولاية ثالثة لحكم الولايات المتحدة الاميركية في تشرين الثاني القادم، تحت إسم جو بايدن الشخصية المسرحية الهامشية التي أُريد لها لعب دور البطولة رغم يقين المؤلف بأن لا عمق سياسي أو فكري لها، ومن المرجّح عندي شخصياً لو فاز حسين/جو أن تكون خريطة الطريق للأمة الاميركية التي تضم ثقافات متنوعة هي:- سترتفع أصوات بعض أعضاء الكونغرس أصحاب تعليق very interesting على ما يحدث من لامعقول في البلد، والسياسيين الذين يهمهم المنصب، بتغيير العقيدة الأميركية التي صاغها توماس جيفرسون والأباء المؤسسون، بحجة عدم مناسبتها لهذا العصر، وسيُحشر ضمن هذه التغيرات تطبيق الشريعة الإسلامية بجوار القانون المدني على المسلمين، كخطوة أولى لفتح جدل لانهائي عقيم سيشكل صدوعاً مُدمرة لهيكلية إمبراطورية علمانية.- ستُستهدف الثقافة الاميركية التي ترتكز على الفردية والاسرة واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير، لتحل محلها هلامية شعارات "الاطياف الثقافية" غير المجدية التي لا تقدم أي إضافة أو حل لمشاكل أمريكا وديونها، سوى المتاجرة بمظلوميتها التاريخية وعنصرية الرجل الأبيض، وكأن كنيسة السود العنصرية التي أصبحت لا تقبل بأي لون آخر حتى لون بشرة المسيح وأمه غير عنصرية. - ستبدأ موجة أقوى من لوثة عقلية بين أهل ثقافة very interesting ستُترجم لإجراء قانوني أوسع تباركه الحكومات الاتحادية في المدن الاميركية، يستهدف التاريخ ويزيل معظم تماثيل رموز أميركا ويتهمهم بالعنصرية، وسيُزال بشكل قانوني أي تمثال (نانسي بيلوسي قالت للإعلام حرفياً وهي تقلب شفتيها اشمئزازاً: أنا لا يهمني أمر هذه التماثيل) أو مبنى أو مدرسة يمثلون هذا التاريخ، وسيُصرف أي مفكر أو مدرس أو مُحاضر أو مذيع من عمله تحت بند الترويج للعنصرية أو لثقافة الرجل الأبيض أو مرض الأسلامو فوبيا.- سيبدأ تعليم الدين الاسلامي في المدارس الحكومية الاميركية ربما للمسيحيين لأن عدد التلامذة المسلمين يقل عن واحد في الألف (حسين بلسان جو وعد بذلك في حملته الانتخابية علانية ووجد أن الاسلام هو الحل لأمريكا باستشهاده لحديث لمحمد) التعليم سيتم بواسطة متشددين، ينشرون التشكيك في الأديان الاخرى ويزرعون احتقارها أو التقليل من شأنها وتحريفها، في مدارس أرضعت التلامذة منذ ثلاثة عقود تقريباً فلسفة الاستهلاك والاستمتاعfun and consumption، فأصبحوا رجالا مفرغين من أي عقيدة أو مبدأ في الحياة.- ستبدأ محاولة احكام السيطرة تماماً على البحوث التاريخية والاديان المقارنة وحتى العلمية في الجامعات المرموقة، لإضفاء الصبغة الاسلامية عليها، والأمر بدأ بالفعل على نطاق ضيّق. هناك، على سبيل المثال فقط، نظرية يروّج لها أستاذ رياضيات أميركي لا لكنة في لهجته على "يوتيوب" وفي المعاهد العلمية، مفادها تطابق أسطورة السموات السبع في الاسلام مع أحدث النظريات العلمية، وامكانية تحويل حروف القرآن غير المفهومة في بدايات بعض السور إلى معادلات رياضية لحل رموز في الكون، ومكانة الرقم 19 كقاسم مشترك في معادلات رياضية كثيرة، والرقم 19 وياللعجب هو نفس عدد حروف (بسم الله الرحمن الرحيم). تخاريف علمية كما هو واضح..- سيبدأ إحكام السيطرة على تدريس اللغة العربية تماماً في الجامعات الاميركية، على يد مدرسين إسلامويين يربطون ......
#أوباما
#ولاية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688438
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا هذه السطور ليست للتاريخ كما يُقال عادة. صحيح أن التاريخ والله من أقوى محركات الدول والناس، لكن المفارقة أنهما إما في الكتب أو المقابر، والمقال مجرد محاولة لقراءة مستقبل أميركا، على خلفية ما يحدث في أوروبا، في حال فوز باراك أوباما بولاية ثالثة لحكم الولايات المتحدة الاميركية في تشرين الثاني القادم، تحت إسم جو بايدن الشخصية المسرحية الهامشية التي أُريد لها لعب دور البطولة رغم يقين المؤلف بأن لا عمق سياسي أو فكري لها، ومن المرجّح عندي شخصياً لو فاز حسين/جو أن تكون خريطة الطريق للأمة الاميركية التي تضم ثقافات متنوعة هي:- سترتفع أصوات بعض أعضاء الكونغرس أصحاب تعليق very interesting على ما يحدث من لامعقول في البلد، والسياسيين الذين يهمهم المنصب، بتغيير العقيدة الأميركية التي صاغها توماس جيفرسون والأباء المؤسسون، بحجة عدم مناسبتها لهذا العصر، وسيُحشر ضمن هذه التغيرات تطبيق الشريعة الإسلامية بجوار القانون المدني على المسلمين، كخطوة أولى لفتح جدل لانهائي عقيم سيشكل صدوعاً مُدمرة لهيكلية إمبراطورية علمانية.- ستُستهدف الثقافة الاميركية التي ترتكز على الفردية والاسرة واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير، لتحل محلها هلامية شعارات "الاطياف الثقافية" غير المجدية التي لا تقدم أي إضافة أو حل لمشاكل أمريكا وديونها، سوى المتاجرة بمظلوميتها التاريخية وعنصرية الرجل الأبيض، وكأن كنيسة السود العنصرية التي أصبحت لا تقبل بأي لون آخر حتى لون بشرة المسيح وأمه غير عنصرية. - ستبدأ موجة أقوى من لوثة عقلية بين أهل ثقافة very interesting ستُترجم لإجراء قانوني أوسع تباركه الحكومات الاتحادية في المدن الاميركية، يستهدف التاريخ ويزيل معظم تماثيل رموز أميركا ويتهمهم بالعنصرية، وسيُزال بشكل قانوني أي تمثال (نانسي بيلوسي قالت للإعلام حرفياً وهي تقلب شفتيها اشمئزازاً: أنا لا يهمني أمر هذه التماثيل) أو مبنى أو مدرسة يمثلون هذا التاريخ، وسيُصرف أي مفكر أو مدرس أو مُحاضر أو مذيع من عمله تحت بند الترويج للعنصرية أو لثقافة الرجل الأبيض أو مرض الأسلامو فوبيا.- سيبدأ تعليم الدين الاسلامي في المدارس الحكومية الاميركية ربما للمسيحيين لأن عدد التلامذة المسلمين يقل عن واحد في الألف (حسين بلسان جو وعد بذلك في حملته الانتخابية علانية ووجد أن الاسلام هو الحل لأمريكا باستشهاده لحديث لمحمد) التعليم سيتم بواسطة متشددين، ينشرون التشكيك في الأديان الاخرى ويزرعون احتقارها أو التقليل من شأنها وتحريفها، في مدارس أرضعت التلامذة منذ ثلاثة عقود تقريباً فلسفة الاستهلاك والاستمتاعfun and consumption، فأصبحوا رجالا مفرغين من أي عقيدة أو مبدأ في الحياة.- ستبدأ محاولة احكام السيطرة تماماً على البحوث التاريخية والاديان المقارنة وحتى العلمية في الجامعات المرموقة، لإضفاء الصبغة الاسلامية عليها، والأمر بدأ بالفعل على نطاق ضيّق. هناك، على سبيل المثال فقط، نظرية يروّج لها أستاذ رياضيات أميركي لا لكنة في لهجته على "يوتيوب" وفي المعاهد العلمية، مفادها تطابق أسطورة السموات السبع في الاسلام مع أحدث النظريات العلمية، وامكانية تحويل حروف القرآن غير المفهومة في بدايات بعض السور إلى معادلات رياضية لحل رموز في الكون، ومكانة الرقم 19 كقاسم مشترك في معادلات رياضية كثيرة، والرقم 19 وياللعجب هو نفس عدد حروف (بسم الله الرحمن الرحيم). تخاريف علمية كما هو واضح..- سيبدأ إحكام السيطرة على تدريس اللغة العربية تماماً في الجامعات الاميركية، على يد مدرسين إسلامويين يربطون ......
#أوباما
#ولاية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688438
الحوار المتمدن
طارق الهوا - لو ربح أوباما ولاية ثالثة