الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر كمال : الذات، والمدن الصامتة
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال أصبَحَتْ المدن عاجزة عن تقديم الحياة الضرورية للإنسان، وجدتني أتصفّح الشوارع الشهيرة مثل البيكادلي، وأكسفورد، وأجور رود، وكنزوي، عن المرونة المشجعة للحوار النفسي، وبينما كنت أحدث البدائل بهذه الفكرة الكفيفة.. أو تلك المبصرة الضيقة، شجعت ذاتي أن أُمَرنُ التعايش المر على القبول بما نريد أو نرفض، وهو أن أبحث في الزوايا التي أصبحت يابسة عن عنوان يحرك قدرتي على التعايش، وهنا تذكرت "ريبو" ونظريته حول "الترابط" على ضوء عمليات الفرز والتصنيف الشخصي، كيف تتولد الانفعالات الشعورية في حين مجانسة الحلم المتناظر على ضوء ما يتمتع به المتخيل النوعي من اهتمامات في الشائع المعيون، لعصرنة تُوَلدُ حالاتها الإبداعية في السياق الحاصل في المهارة المعرفية، وجدتُ العقل وكأنه مخبوء في دوامة اللاشعور بين الافتراض المجازي، والمساحة الحسابية، حسبته تارة مخيباً للآمال كما نحاكمه في أنظمة العلوم الفلسفية، والأشكال، والأفكار التي نلتقي بها في المفهوم القدري اليومي. وكما أن الأمور أصبحت معروفة بجوازها الرياضي، ونحن لم نلمس ذروة الهروب من بعضنا ضد بعضنا التي اعتدنا على أنها صحبة غنيمة وسليمة،، نقود ذاتنا إلى الشروحات الباطلة، والاختصارات الضيقة، وتلك ما أُعَرفها بمناظرة التحويل والتناسخ المتماثلة في فسيولوجية الطبائع الخاصة، الخائفة دوما في كل لحظة من انتقال الزائر الصامت إلى الشخص دون علمه بشئ منها، ترى هل أصبحت العلاقات الاجتماعية تقوم على تصنيف مسطح في التشابهات الجزئية؟ أم ندع الحكم تسوقه النظرة العرفانية، وتساءلت أين التشخيص في ثقافة الشعوب الأوروبية؟ ربما هو التعتيم على التجريدات الانفعالية من منظور المفهوم الديني المُحَدَد بواقع الفرد المترجم بوعيه المجرد على جدار الثقافات غير الإنسانية، ولا أعتقد بشئ غير هذا، خاصة في المفهوم الأحادي للصوفية التي ربما تجدد وقتها بخصوصية العبادة، من حيث أن تدخل إلى أعماق تناغم المفاهيم الوجودية، عبر تصانيف يكون فيها الاستدلال مضللا بين الرب وعبده، وهنا تكون الإدراكات الايمانية مسحوقة بأمر الطالب والمطلوب، بمعنى أن تلك الأحكام غير مكتسبة من البيئة المحيطة بالفرد، لأنها متغيرة بحكم بصريات طبائع المجتمع المحصورة في تفكير الفلسفة المعاصرة عند كارل ماركس، وولاس. بعد ما يقارب خمسة ساعات وأنا أتجول في شوارع مدينة لندن الفارغة، اقرأ العنوانين المَيتَة إلاَّ من الجدران الغريبة الحزينة، وبعض الفضلات والقطط السائبة والباصات الفارغة، لا خيال قصصي أو شعري في رأسي سوى بعض محطات فارغة لا إشراق فيها، ولا فتيات يكشفن عن سيقانهن، ولا بارات لا مطاعم ولا مشروعات ولا عبثيات فطرية. فالواقع الافتراضي:- "كورونا" مسحوب منه الأمل والكيان الواقعي، نتحرك ونلهو ونكتب على ما يفرضه علينا الواقع أن نكون، حيث أصبحنا نتحرك بأزياء جديده يفرضها هذا الافتراضي، ونحن نتحسس أعضاءنا أن لا يلقحها الشيطان، نخافه برغبة منه، ونطيعه برغبة منا، دون مقاومة أو احتجاج، وقد يأتي يوم ويقول لنا سوف أترككم تتمنون زمن الطاعون، فأنا سيد هذا العصر.. سوف أجعل من القنبلة الذرية ومثيلاتها نفايات خجولة، انظروني في خيالكم الرقمي، لا صورة ولا حركة ولا صوت، بل أنا المعنى ونبوءة الموت آتيكم بصمت مطبق، وانتقل لضحايا آخرين برغبة وحب ولهو مني، أنتم خلقتموني لأسخر منكم، وأريح الدنيا من زهوكم التكنولوجي، أنا هو فانتازوما، وبديع الزمان، وأثانا سيوس، وسيمون رتير، وتيري كاسل، حتى أني أصبحتُ وسيط الأوهام والخداع المعنوي، أنا أُوقع الصورة المخيفة في العقل البشري، وليس لي ثأر مع الحيوان هكذا تكون اس ......
#الذات،
#والمدن
#الصامتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680833
علي المسعود : فيلم - الثورة الصامتة - يلقى بظلاله على الانتفاضة الشعبية المجرية عام 1956
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود The Silent Revolutionبعد عقود من السبات، تمكنت صناعة السينما الألمانية من العودة إلى دائرة الأضواء ، من خلال عدة أفلام عرضت مآسي الماضي الألماني، كالحقبة النازية وحقبة النظام الشيوعي والتجربة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية وبلغة جديدة ووجوه جديدة من السينمائيين الذين قاموا بصنع أفلام سلطت الضوء على الحياة الحقيقية في ظل النظام الشيوعي في المانيا الشرقية وكذالك الاضطرابات التي حدثت في البلاد أثر إنهيار جداربرلين، وباتت هذه الأحداث حقلاً خصباً للمخرجين والمؤلفين، فقد ساهمت العديد من الأفلام التي تروي قصصاً عن الشيوعية وانهيارها في فتح مجالاً جديداً وواسع أمام السينما الألمانية . ولعل هذا الارتباط الوثيق لقصص الأفلام الألمانية الحالية بواقع الحياة في شطري ألمانيا المقسمة هو سر النجاح الذي حظي به صناع السينما مؤخرا ، فهذه الأفلام تروي حكايات ذات علاقة وطيدة بالتطورات السياسية والاجتماعية سواء بحقبة تاريخية أو بقصص تظهر واقع الحياة في ألمانيا، كما إنها قصص واقعية لم تحكى من قبل . كما تميزت السينما الألمانية مؤخراً بظهورجيل جديد من صنّاع السينما الذي يسعى للتحكم في تاريخ بلاده من خلال تصوير بعض اللحظات المظلمة في تاريخ ألمانيا بجدية بالغة وبعيدة عن العاطفة ، ومن أهم هذه الأفلام ، فيلم"حياة الآخرين"للمخرج "فلوريان هينكل فون دونيرسمارك"، والذي حاز على نحو 32 جائزة ألمانية وعالمية ، ومن ضمنها جائزة الأوسكار لعام 2007 لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية . ويعد فيلم " حياة الآخرين" مثالاً واضحاً على هذه النوعية من الأفلام ، إذ نجح المخرج الشاب فلوريان هينكل فون دونرسمارك في إيصال مضمون الفيلم الذي يختلف كليا عن الأفلام الألمانية التي سبقته في علاج حقبة النظام الشيوعي في الشطر الشرقي من ألمانيا . إذ ركز على جانب جديد من الحياة هناك ، وهو الكشف عن تأثير الرقابة البوليسية على الحياة الاجتماعية الخاصة بالمواطنين ، وانتهاكها لأبسط حقوق المواطنة . وإلى جانب فيلم "حياة الآخرين" أُنتج كذلك فيلم "وداعاً لينين" الكوميدي التراجيدي للمخرج "فولفغانغ بيكر"، والذي تم إنتاجه عام 2003 . وتدور أحداث الفيلم حول شاب من (المانيا الشرقية ) ، يقوم بمحاولات متواصلة من أجل حماية والدته المريضة من صدمة انتهاء الشيوعية . ويضاف الى تلك القائمة فيلم( الثورة الصامتة ) الذي تم إنتاجه عام ( 2018) وقام بإخراجه المخرج الألماني ( لارس كرومة)، والذي يلقي الضوء على تاثير الانتفاضة المجرية على مجريات الحياة في المانيا الشرقية ، تلك الانتفاضة التي أندلعت في يوم 23 أكتوبر من عام 1956، ودامت من 23 أكتوبر إلى 4 نوفمبر 1956. والتي هيأت لها التغيرات السياسية بعد الفترة الستالينية في الإتحاد السوفيتي، والحركات القومية للأحزاب الاشتراكية في أوروبا الشرقية، وكذالك الاضطرابات الاجتماعية بسبب سوء الأحوال الاقتصادية العامة للمجريين ، وحينما ذهبت القوات السوفيتية إلى بودابست في 24 أكتوبر، حمل المجريون السلاح للدفاع عن النفس . رد إيمري ناج على النداءات المطالبة بإلقاء الأسلحة واستسلم بوعد من العفو. لكن الجماهير المجرية رفضت الثقة بناج. وتظاهروا بأنهم لا يثقون بأحد سوى أنفسهم . في 25 أكتوبر بدأ العمال بإضراب عام و خلال عدة أيام، تحشد كامل البلاد ضد البيروقراطية الحاكمة والقوات السوفيتية. بدأ العمال المجريون بتنظيم أنفسهم للمحافظة على النظام وتوزيع المأكل والملبس ، وقد أبدوا إصرارهم لانهاء الانتهاكات البيروقراطية، والامتيازات، وسوء الإدارة . تبنى الدستور مجلس عمال بودابست الأعظم في 31 أكتوبر 1956، وهو يصور ......
#فيلم
#الثورة
#الصامتة
#يلقى
#بظلاله
#الانتفاضة
#الشعبية
#المجرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684564
حسين مروة : الحماسة الصامتة *
#الحوار_المتمدن
#حسين_مروة بين حماسة القول وحماسة الفعل مسافة... وقد نقول: مسافة طويلة... هكذا اعتدنا "معرفة" العلاقة بين الحماستيْن.. لأننا اعتدنا ممارسةَ الوجه الواحد من الحماسة... حماسة القوْل، دون الفعل... لقد اعتدنا ذلك زمناً طويلاً طويْنا خلاله مراحلَ طويلةً من تاريخنا القومي الحديث، حتى رسختْ عندنا صورةُ المسافة الوهمية بين حماسةِ القول وحماسةِ الفعل... وحتى رسختْ عندنا لذلك صورةٌ وهمية للعلاقة بين الحماستيْن، هي صورةُ التناقضِ الباطلِ بينهما!... ***هل نحن الآن على عتبةِ مرحلةٍ جديدة؟... أعني، مرحلة من نوعٍ جديد تتبدّلُ فيها أشكالُ العادةِ والمعرفة والمقاييس والعلاقات، تبدّلاً "نوعياً" ولنقلْ "جذرياً" كذلك؟أيامنا هذه في بيروت "غير المحتلّة" تقولُ، نعم...وبيروت "غير المحتلة"، تعني في هذه الأيام، بيروت المطوّقةَ بالحصار الإسرائيلي ـ الأميركي ـ الكتائبي، عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وصحياً ومعاشياً وحضارياً، أي حصاراً جهنمياً همجياً شاملاً...وبيروتُ "غير المحتلة" تعني في هذه الأيام أيضاً، بيروت الواقفة بكبرياءٍ وشجاعةٍ خارقتيْن حيال هذا الحصار الجهنّمي الهمجي الشامل.إذن، أيامنا هذه، في بيروت هذه، يحق لها أن تقول: نعم، نحن الآن على عتبةِ مرحلةٍ "نوعيةٍ" جديدة...***للمرحلة ِ علاماتُها وقد يصحُّ القول: تباشيرها...ينحصرُ الكلامُ هنا، اليوم، في علامةٍ واحدة.ـ الحماسة الوطنية الصامتة...سمّيناها "الصامتة" لسببيْن، لأنها حماسةُ فعل، ليس معها قوْل، أولاً... ولأنها ـ ثانياً ـ حماسةٌ لها عمقٌ داخليٌّ هادئ.. لا تثيرُ زَبَداً ورغوةً على السطح، ولا تهيجُ ضجيجاً وعجيجاً في الفضاء.. وهي، مع ذلك، فاعلةٌ ديناميكية، سخيّةُ العطاء، متحرّكةٌ في عمقِ القضية ـ المعركة، بجدِّيةٍ وحرارة...***نرى الوجهَ الطبيعيِّ المُشرقُ لهذه العلامة ـ البشارة، في حركة التطوّع التلقائي الحماسي للخدمةِ الفعلية في مختلف ميادين القضية ـ المعركة...أما التطوّع لقتال العدو على خطوط النار مباشرة فذلك لأمرٌ نتهيّبُ الحديثَ عنه هنا الآن... إنه أمرٌ آخر لا يُستطاع الحديثُ عنه إلّا مدجّجاً بروح البطولة الملفعة بخطوط النار، هناك...أما الحماسةُ الصامتةُ التي تحملُ العلامةً ـ البشارة، في ميادين القتال الأُخرى، فهذه نستطيعُ مقاربتَها بالعيْنِ واليدِ والقلبِ والكلمة، مباشرة: إنها هنا في خطوط العمل الميداني الدينامي الصامت، والذاهبِ عمقاً في خدمةِ الصمود الوطني ورعايته...***إنك هنا في خطوط العمل الميداني، (المستشفيات، والمستوصفات الميدانية، ومراكز الدفاع المدني، ومؤسسات الرعاية الاجتماعية المنقذة)، تُحسُّ اشتعالَ جسدِك حماسةً دون أن تقولَ كلاماً "حماسياً".. لأنّ كلَّ كلامٍ من هذا النوع يتكسرُ حطاماً على عتَبةِ مدخَلٍ متواضعٍ لأحدى هذه الخطوط، أي لإحدى خلايا النحل البشري العاملةِ لحماية الإنسانِ برفقٍ وحبٍّ وفداء...***أنتَ ترى هؤلاء المتطوّعين المتوافدين إلى هذه الخلايا، بتلقائيّةٍ داخلية، بعفويةٍ وطنيةٍ صامتة، فترتعشُ فرَحاً... وارتعاشةُ الفرح في أيام بيروت هذه، ليس أثمنَ منها شيءٌ في أشياءِ عمرنا كلِّه... ليس أطيبَ منها شيءٌ في طيباتِ حياتنا كلِّها...***لكيْ نتذوَّقَ طعمَ الفرحِ الحقيقي، في أيام الحزن الحقيقي، تعالَ إلى إحدى خلايا الحماسةِ الوطنيةِ الصامتة لنرى بالعيْنِ واليدِ والقلبِ كيف تبزغً العلامةُ ـ البشارة لولادةِ مرحلةٍ جديدة...* نُشرت هذه المقالة للشهيد المفكر حسين مروة في جريدة "النداء" بتاريخ 17آب 1982 (أيام العدوان ......
#الحماسة
#الصامتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690232