صاحب الربيعي : صدر كتاب جديد للباحث صاحب الربيعي بعنوان: الإدارة المتكاملة لمخاطر التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية الأسباب، الأضرار، إجراءات التكيف .
#الحوار_المتمدن
#صاحب_الربيعي ساهمت التغيرات المناخية العالمية في العقود الأخيرة بزيادة عدد الكوارث وتواترها في العالم فارتفعت معدلات الخسائر في الأرواح والممتلكات رغم اعتماد الإجراءات الوقائية خاصة في دول الجزرية الصغيرة والدول الفقيرة المعرضة على نحو دائم للكوارث، ولم تعدّ إمكاناتها الاقتصادية تتحمل الخسائر الباهظة بالاقتصاد وتكاليف إعادة الإعمار والتعافي. إن خيارات التكيف مع التغير المناخي كثيرة ومتنوعة تبعاً إلى موقع الإقليم الجغرافي والسكان وقدراتهم الذاتية على الصمود ومواجهة الأضرار المحتملة في القطاعات التنموية المختلفة وسُبل العيش والتعرض للخسائر ومدى القابلية على اعتماد خيارات التكيف الملائمة للحد من التغير المناخي السلبي، لكن خيار التكيف الصحيح يتطلب تقييمات صحيحة للواقع على المستوى الاجتماعي والاقتصادي وتحديد نوعية المخاطر وقابلية التأثر الحالية والمستقبلية المحتملة.يتألف الكتاب من المدخل وسبعة فصول بمحاور رئيسة وملاحق:الفصل الأول (التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها المستقبلية ـ الأسباب، المعالجات)، والمحو الثاني (الكوارث الطبيعية ـ أنواعها، أسبابها، أضرارها).الفصل الثاني (المؤتمرات الدولية ومقررات العمل وأولوياته) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (المؤتمرات الدولية والإقليمية للحد من مخاطر التغير المناخي والكوارث)، والمحو الثاني (مقررات وأولويات العمل لمؤتمر إطار هيوغو وسنداي للحد من مخاطر الكوارث).الفصل الثالث (الحد من المخاطر المختلفة والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (الحد من مخاطر الكوارث والتكيف)، والمحو الثاني (أوجه التشابه والاختلاف بين التكيف مع تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث).الفصل الرابع (التغير المناخي والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (تقييم مخاطر التغيرات المناخية والكوارث وإجراءات التكيف)، والمحور الثاني (تأثيرات التغيرات المناخية العالمية على الموارد المائية وإجراءات التكيف).الفصل الخامس (إدارة مخاطر الكوارث والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (إدارة مخاطر الكوارث وإجراءات التكيف في العالم)، والمحور الثاني (إدارة مخاطر الكوارث وإجراءات التكيف في الوطن العربي).الفصل السادس (الخدمات المناخية ومستلزمات الطوارئ) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (نُظم الإنذار المبكر والخدمات المناخية لمواجهة مخاطر الكوارث)، والمحور الثاني (المستلزمات الضرورية لمواجهة مخاطر الكوارث في حالات الطوارئ).الفصل السابع (استراتيجية التكيف والتمويل) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (إعداد استراتيجية التكيف الوطنية مع التغيرات المناخية)، والمحور الثاني (خسائر الكوارث الطبيعية وتمويل المخاطر والتكيف في العالم). وأخيراً الخلاصة، والمراجع العربية والأجنبية وملخص بالإنكليزية.المؤلف: صاحب الربيعيعنوان الكتاب: الإدارة المتكاملة لمخاطر التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية (الأسباب، الأضرار، إجراءات التكيف).حجم الكتاب: (17 × 24) سم.عدد صفحات الكتاب: 254 صفحة. ......
#كتاب
#جديد
#للباحث
#صاحب
#الربيعي
#بعنوان:
#الإدارة
#المتكاملة
#لمخاطر
#التغيرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677384
#الحوار_المتمدن
#صاحب_الربيعي ساهمت التغيرات المناخية العالمية في العقود الأخيرة بزيادة عدد الكوارث وتواترها في العالم فارتفعت معدلات الخسائر في الأرواح والممتلكات رغم اعتماد الإجراءات الوقائية خاصة في دول الجزرية الصغيرة والدول الفقيرة المعرضة على نحو دائم للكوارث، ولم تعدّ إمكاناتها الاقتصادية تتحمل الخسائر الباهظة بالاقتصاد وتكاليف إعادة الإعمار والتعافي. إن خيارات التكيف مع التغير المناخي كثيرة ومتنوعة تبعاً إلى موقع الإقليم الجغرافي والسكان وقدراتهم الذاتية على الصمود ومواجهة الأضرار المحتملة في القطاعات التنموية المختلفة وسُبل العيش والتعرض للخسائر ومدى القابلية على اعتماد خيارات التكيف الملائمة للحد من التغير المناخي السلبي، لكن خيار التكيف الصحيح يتطلب تقييمات صحيحة للواقع على المستوى الاجتماعي والاقتصادي وتحديد نوعية المخاطر وقابلية التأثر الحالية والمستقبلية المحتملة.يتألف الكتاب من المدخل وسبعة فصول بمحاور رئيسة وملاحق:الفصل الأول (التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها المستقبلية ـ الأسباب، المعالجات)، والمحو الثاني (الكوارث الطبيعية ـ أنواعها، أسبابها، أضرارها).الفصل الثاني (المؤتمرات الدولية ومقررات العمل وأولوياته) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (المؤتمرات الدولية والإقليمية للحد من مخاطر التغير المناخي والكوارث)، والمحو الثاني (مقررات وأولويات العمل لمؤتمر إطار هيوغو وسنداي للحد من مخاطر الكوارث).الفصل الثالث (الحد من المخاطر المختلفة والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (الحد من مخاطر الكوارث والتكيف)، والمحو الثاني (أوجه التشابه والاختلاف بين التكيف مع تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث).الفصل الرابع (التغير المناخي والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (تقييم مخاطر التغيرات المناخية والكوارث وإجراءات التكيف)، والمحور الثاني (تأثيرات التغيرات المناخية العالمية على الموارد المائية وإجراءات التكيف).الفصل الخامس (إدارة مخاطر الكوارث والتكيف) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (إدارة مخاطر الكوارث وإجراءات التكيف في العالم)، والمحور الثاني (إدارة مخاطر الكوارث وإجراءات التكيف في الوطن العربي).الفصل السادس (الخدمات المناخية ومستلزمات الطوارئ) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (نُظم الإنذار المبكر والخدمات المناخية لمواجهة مخاطر الكوارث)، والمحور الثاني (المستلزمات الضرورية لمواجهة مخاطر الكوارث في حالات الطوارئ).الفصل السابع (استراتيجية التكيف والتمويل) بحث في محورين رئيسين: المحور الأول (إعداد استراتيجية التكيف الوطنية مع التغيرات المناخية)، والمحور الثاني (خسائر الكوارث الطبيعية وتمويل المخاطر والتكيف في العالم). وأخيراً الخلاصة، والمراجع العربية والأجنبية وملخص بالإنكليزية.المؤلف: صاحب الربيعيعنوان الكتاب: الإدارة المتكاملة لمخاطر التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية (الأسباب، الأضرار، إجراءات التكيف).حجم الكتاب: (17 × 24) سم.عدد صفحات الكتاب: 254 صفحة. ......
#كتاب
#جديد
#للباحث
#صاحب
#الربيعي
#بعنوان:
#الإدارة
#المتكاملة
#لمخاطر
#التغيرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677384
الحوار المتمدن
صاحب الربيعي - صدر كتاب جديد للباحث صاحب الربيعي بعنوان: الإدارة المتكاملة لمخاطر التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية (الأسباب،…
محمد عادل زكى : حول الصوفية، للباحث بيان اليوسف
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى لأنني أسعد كثيراً بقراءة اجتهادات هذا الباحث السوري المجتهد، بيان اليوسف، وأسعد كثيراً كذلك بمناقشاته الثرية، فإنني انشر اليوم أحد اجتهاداته حول الصوفية. قراءة ممتعة (م . ع . ز)-------------------هناك انقطاع حضاري بيننا وبين الحضارة الإسلامية، وهذا أمر ملاحظ لأي إنسان. فالإنسان المسلم اليوم لا يقرأ في مجال الفلسفة الإسلامية ويجد أفكار وأساليب الفلاسفة المسلمين مألوفة لديه؛ على العكس، فهو يجدها غريبة تمامًا عنه، وكذلك عندما يقرأ للمعتزلة وأهل الكلام، وحتى الشعر العربي أصبح غريبًا على القارئ بعد تغلغل الحداثة في الشعر العربي. وهذا الانقطاع مرجعه وفاة الحضارة الإسلامية أواخر العصور الوسطى أو انتقالها إلى أوربا ودخول العالم الإسلامي في مرحلة تخلف على كل المستويات. والصوفية ليست بمنأى عن حالة الانقطاع، إلا أن بعض أحوالها نجت ووصلت إلينا، كما سنرى، فما هي الصوفية؟الصوفية هي حركة اجتماعية ظهرت في القرن الهجري الثاني في المشرق الإسلامي، وأسلاف الحركة هم المثقفون (استخدم الكلمة بأريحية) المستقلون الذين لم يؤسسوا لمذهب أو فرقة معينة، ونأوا بأنفسهم عن الصراع السياسي المباشر؛ كأمثال الحسن البصري، والعنبري، وابن سيرين وبعض التابعيين، وهم سلف المتصوفة الظاهر، أما سلفهم الباطن فهم جماعة من المثقفين والمناضلين المشاعيين الذين ظهروا في الشرق في فترات متباعدة لكن بسلوك واحد (أضنان الله/الأبدال) أمثال المسيح، وسلمان الفارسي، وأبو ذر، وهم يمثلون الطبقة الأولى من السلف. ومحمد، والشيخان، وعلي يشكلون الطبقة الثانية. وبالتأكيد هناك شخصيات لم تذكر أو أنني لا أعرف عنها شيء بعد، وهناك تأثير مؤكد للغنوصية المسيحية والماوية على الحركة، ولا أدري إن كان هناك وسيط ثقافي مباشر بين الحركة وهؤلاء أم أن الوسيط كان القرآن والصحابة والتابعيين فقط. وبالتأكيد أن البيئة الاجتماعية التي نشأت بها جميع هذه الحركات هي متشابهة وهذا سر الظهور المستمر للفكر المشاعي.عمومًا أول ظهور للحركة كان مع أول أقطابها المعترف بهم؛ إبراهيم بن أدهم، وسرعان ما انتشرت الحركة في عموم الشرق الإسلامي، وأصبح هناك الكثير من الأقطاب والمريدين. وأهم ما يميز الحركة وما ساعد على انتشارها أمران؛ نأيها بنفسها عن التدخل المباشر بالسياسة، باستثناء حالاتين؛ حالة الحلاج الذي يُرجح تحالفه مع القرامطة العراقيين وأدى به ذلك إلى القتل، وحالة الجيلاني الذي زاحم الخليفة العباسي في سلطانه في بغداد، إلا أنا الجيلاني نجى بسبب منعته.(شكل ميليشيات من فقراء بغدا) والصفة الثانية المميزة للحركة هي لا مركزيتها؛ فالصوفية لم تتكون من سلف وأتباع وتلامذة على عادة الفرق الأخرى (التقليد والنقل)، بل كانت تمارس تجربتها في زمن واحد متصل؛ عبر أقطاب متعددين لكل منهم طريقة، ولكل قطب مريدين وتلامذة. ولا يسعى القطب الصوفي للإشتغال في الجانب الفقهي(مع أن الجيلاني كان فقيها) أو الكلامي بل يسعى لبناء سلوك اجتماعي باحث عن الحق(الله). وبذلك تحرر المتصوفة من الفهم الحرفي للقرآن (ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) واتباع السنة كتقليد إجباري؛ فالقطب الصوفي يأخذ علمه من تجربته الروحية الخاصة في بحثه عن الحق، فلا وسيط بينه وبين الله. ولهذا لم يهتموا بتطبيق حدود الشريعة بل بتفسير أخلاقي لها يترفع عن الحدود والأحكام الآنيين إلى التسامي الأخلاقي للشريعة (الدين). وبذلك حول المتصوفة الإسلام الديني الجامد إلى إسلام حي ممكن الزيادة عليه والإضافة على حسب أحوال المجتمع والفرد.وأرى أن المتصوفة سعوا لبناء مجتمع متسامي عن طريق بناء الذات ال ......
#الصوفية،
#للباحث
#بيان
#اليوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687521
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى لأنني أسعد كثيراً بقراءة اجتهادات هذا الباحث السوري المجتهد، بيان اليوسف، وأسعد كثيراً كذلك بمناقشاته الثرية، فإنني انشر اليوم أحد اجتهاداته حول الصوفية. قراءة ممتعة (م . ع . ز)-------------------هناك انقطاع حضاري بيننا وبين الحضارة الإسلامية، وهذا أمر ملاحظ لأي إنسان. فالإنسان المسلم اليوم لا يقرأ في مجال الفلسفة الإسلامية ويجد أفكار وأساليب الفلاسفة المسلمين مألوفة لديه؛ على العكس، فهو يجدها غريبة تمامًا عنه، وكذلك عندما يقرأ للمعتزلة وأهل الكلام، وحتى الشعر العربي أصبح غريبًا على القارئ بعد تغلغل الحداثة في الشعر العربي. وهذا الانقطاع مرجعه وفاة الحضارة الإسلامية أواخر العصور الوسطى أو انتقالها إلى أوربا ودخول العالم الإسلامي في مرحلة تخلف على كل المستويات. والصوفية ليست بمنأى عن حالة الانقطاع، إلا أن بعض أحوالها نجت ووصلت إلينا، كما سنرى، فما هي الصوفية؟الصوفية هي حركة اجتماعية ظهرت في القرن الهجري الثاني في المشرق الإسلامي، وأسلاف الحركة هم المثقفون (استخدم الكلمة بأريحية) المستقلون الذين لم يؤسسوا لمذهب أو فرقة معينة، ونأوا بأنفسهم عن الصراع السياسي المباشر؛ كأمثال الحسن البصري، والعنبري، وابن سيرين وبعض التابعيين، وهم سلف المتصوفة الظاهر، أما سلفهم الباطن فهم جماعة من المثقفين والمناضلين المشاعيين الذين ظهروا في الشرق في فترات متباعدة لكن بسلوك واحد (أضنان الله/الأبدال) أمثال المسيح، وسلمان الفارسي، وأبو ذر، وهم يمثلون الطبقة الأولى من السلف. ومحمد، والشيخان، وعلي يشكلون الطبقة الثانية. وبالتأكيد هناك شخصيات لم تذكر أو أنني لا أعرف عنها شيء بعد، وهناك تأثير مؤكد للغنوصية المسيحية والماوية على الحركة، ولا أدري إن كان هناك وسيط ثقافي مباشر بين الحركة وهؤلاء أم أن الوسيط كان القرآن والصحابة والتابعيين فقط. وبالتأكيد أن البيئة الاجتماعية التي نشأت بها جميع هذه الحركات هي متشابهة وهذا سر الظهور المستمر للفكر المشاعي.عمومًا أول ظهور للحركة كان مع أول أقطابها المعترف بهم؛ إبراهيم بن أدهم، وسرعان ما انتشرت الحركة في عموم الشرق الإسلامي، وأصبح هناك الكثير من الأقطاب والمريدين. وأهم ما يميز الحركة وما ساعد على انتشارها أمران؛ نأيها بنفسها عن التدخل المباشر بالسياسة، باستثناء حالاتين؛ حالة الحلاج الذي يُرجح تحالفه مع القرامطة العراقيين وأدى به ذلك إلى القتل، وحالة الجيلاني الذي زاحم الخليفة العباسي في سلطانه في بغداد، إلا أنا الجيلاني نجى بسبب منعته.(شكل ميليشيات من فقراء بغدا) والصفة الثانية المميزة للحركة هي لا مركزيتها؛ فالصوفية لم تتكون من سلف وأتباع وتلامذة على عادة الفرق الأخرى (التقليد والنقل)، بل كانت تمارس تجربتها في زمن واحد متصل؛ عبر أقطاب متعددين لكل منهم طريقة، ولكل قطب مريدين وتلامذة. ولا يسعى القطب الصوفي للإشتغال في الجانب الفقهي(مع أن الجيلاني كان فقيها) أو الكلامي بل يسعى لبناء سلوك اجتماعي باحث عن الحق(الله). وبذلك تحرر المتصوفة من الفهم الحرفي للقرآن (ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) واتباع السنة كتقليد إجباري؛ فالقطب الصوفي يأخذ علمه من تجربته الروحية الخاصة في بحثه عن الحق، فلا وسيط بينه وبين الله. ولهذا لم يهتموا بتطبيق حدود الشريعة بل بتفسير أخلاقي لها يترفع عن الحدود والأحكام الآنيين إلى التسامي الأخلاقي للشريعة (الدين). وبذلك حول المتصوفة الإسلام الديني الجامد إلى إسلام حي ممكن الزيادة عليه والإضافة على حسب أحوال المجتمع والفرد.وأرى أن المتصوفة سعوا لبناء مجتمع متسامي عن طريق بناء الذات ال ......
#الصوفية،
#للباحث
#بيان
#اليوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687521
الحوار المتمدن
محمد عادل زكى - حول الصوفية، للباحث بيان اليوسف