الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد طاهر كاظم : نقد الوجودية الماركسية
#الحوار_المتمدن
#احمد_طاهر_كاظم مع أهمية النظرية الماركسية في وضع العصا في عجلة الرأسمالية المستغلة وإجبارها على تغيير الكثير من أساليبها الظالمة الا نني أشكل على بعض الأمور من الناحية العلمية, الديالكتيك او الفكرة التي طرحها "هيغل" "بأن الوعي سابق الوجود" الذي كان احد طلبته "كارل ماركس" في هذا الطرح يرى هيغل" ان الوعي سبق الوجود في التكوين وله تبريرات كثيرة في هذا الطرح نحن في غنى عنها في هذا المقال على الأقل , ألان ما يهمنا ان هذا الطرح شق الصف "الهيغلي" الى (يمين ويسار أي اليمين الهيغلي واليسار الهيغلي " وما يهمنا هو اليسار الذي تبنى نظرة معاكسة للنظرة او الفكرة السابقة وكان من اهم رواده "كارل ماركس" الذي يرى من خلال فكرته العكسية "ان الوجود سابق الوعي وهي ما تسمى بالمادية الجدلية" حيث يفترض هنا الاتجاه اليساري أن المادة هي من شكلت الوعي عند الإنسان بعد مرور الزمن حيث ان الإنسان لم يكن واعيا في حالته الوجودية الأولى لكنه حصل على وعيه نتيجة وجوده وتفاعله مع الحياة والعامل المهم في الحصول على الوعي هي "الإنتاج وعلائق الإنتاج" , اذ يرى ماركس أن الإنسان مرً بأنماط إنتاج متعددة لم يكن لديه ذات الوعي, هذا يعني أن نمط الإنتاج المشاعي عندما كان الإنسان يلتقط الطعام لم يكن بذات الوعي عند جماعة نمط الإنتاج الآسيوي وهؤلاء يختلفون عن نمط الإنتاج الإقطاعي والرأسمالي , هذه التحولات في أنماط الإنتاج تدفع بماركس إلى الاعتقاد بأن الوجود سابق الوعي, "لو كان الإنسان واعيا لأنتقل إلى الإنتاج الرأسمالي دون المرور بهذه الأنماط الأخرى", أن تدعيم وإسناد الفكرة السابقة لضرب من الخيال, الإنسان وجد على الأرض بكامل وعيه وله ذات العقلية إن لم تكن أفضل من الإنسان المعاصر , إذا تأملنا المخلوقات الأخرى المحيطة بالإنسان قد يختلف بعضها عن البعض مثلا البعض منها له عضلات قوية ومخالب وأسنان البعض الأخر السرعة في الجري والأخر الطيران او القفز بمقابل الإنسان الذي إذا اتفقنا مع ماركس بأنه غير واعي باعتباره كالمخلوقات الأخرى , ما الذي يتميز به جسم الإنسان عن المخلوقات الأخرى الم يكن حتى اضعف من "الفأرة" التي لديها الأسنان الحادة وسرعة الحركة وصغر الحجم , إذن كيف يمكن لمخلوق أن يستمر في الوجود وهو مخلوق اعزل ليس لديه المخالب ولا الأسنان ولا العضلات و لا الجلد الصلب ولا حتى الريش ان يستمر في بيئة الغابة التي اقل ما يمكن ان نصفها بأن القوي فيها يأكل الضعيف , حتى اذا سلمنا جدلاً بأن في عصر الإنسان لم تكن موجودة حيوانات مفترسة كيف يمكن له أن يعيش في ظروف بيئية قاسية اذ ليس له ريش او صوف او أي شيئا اخر يقيه من البرد والحر , إذن في ظل هذه التحديات الخطيرة كيف استطاع الإنسان التكاثر والاستمرار في عصره الأول إلذي يسميه بعض العلماء "بالعصر الذهبي" عصر لا وجود للملكية , وإذا يرى ماركس ان هنالك عناية خاصة بالإنسان في عصره الأول وهو بلا وعي, من أين أتت هذه العناية , الا تمكننا هذه العناية بالاستدلال على وجود خالق لهذا الكون وان الدين الحقيقي ليس "افيون الشعوب" بل محرر الشعوب ومنقذها . اما من نا حية تسلسل أنماط الإنتاج عبر العصور من المشاعية الى الرأسمالية او الاشتراكية التي فشلت في مواجهة "الرأسمالية " لكنها لعبت دورا كبير في إجبار الرأسمالية عن التخلي عن الكثير من أفكارها الاستغلالية يمكن الاستدلال على هذا التسلسل من ناحية أن "العلم تراكمي" حيث يرى "فرويد ان ما يستطيع الإنسان ان يفكر به في عقله هو بحدود 10% وان 90%" من محيطه الخارجي بمعنى ان الإنسان العادي لا يمكن ان يضيف للمعرفة اياً كان نوعها سوى 10% وانه يتأثر تأ ......
#الوجودية
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686215
جميل النجار : أخيراً؛ ماهية -الروح- ردا على الأسئلة الوجودية الكبرى 3
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار "الروح"؛ ذلك المعنى البديل وتلك الفكرة البدائية التي راجت؛ فأسكنَّاها عقولنا. وأسكنَّا بجانبها شيطاناً ألِفناه، ذلك الأعمق الخبيث شاهدناه وهو يضاجع تلك الفكرة الرائجة، فرحنا بكل سذاجة رجمناه، واعتدنا عند كل مطبٍ؛ أن نُلقي عليهِ باللائمة؛ وعندما تقابلنا معضلة اشتهيناه. تلك السحابة الشفافة تمنحنا سحرا بلا رائحة ولا لونٍ أو طعومٍ. لتبقى "النكهة غير المتوقعة" أجمل ما منحتنا إياه. وفضولها الراقص أعظم ما تمنيناه. وتحويل جراحنا إلى حكمة كان أول درسٍ لها تعلمناه. تلك الغالية العلوية، ابنة المعرفة الفوقية، بوشاحها الأبيض، كم هي بسيطة، لكننا من نعشق التعقيد. فهي لا تتعدى الواحد بالمائة، والتسع والتسعون الباقية: تُختزل في "مدى استجابتنا لها". لذا؛ كثيرا ما تمرض. وما أن تمرض؛ تشع منها مسارات فريدة تقودها من ألوهية الحزن واليأس إلى الشفاء الأنيق. وتدب فيها "الحياة" وتعود تلهو كطفلٍ طليق. ولا تضيق بها أجسادنا، ولن تضيق؛ إلا بعد أن تشيخ؛ كحزنٍ تكيَّفَ، بشكل صحيٍ عتيق، مع خسارةٍ متوقعة، حطت حمولتها عند آخر مطب؛ كنهرٍ شامخٍ شاخَ عندما وصل المصب. وما إن ماتت إلا وقد عادت إلينا من جديدٍ كطائرٍ أسطوريٍ "فنيق"، يردد في الصباح: أنت صداي؛ فانظر ماذا تقدم؟ وفي المساء: يعزف لحن الخلود، ويغني على الصبابةِ يا من كنتَ صَدايَ أنت اليوم صِباي؛ فانظر ماذا تريد؟ وتُخبرنا بأنها هبة الكيميا الكونية، وقد جاءت لتبقى وإن ماتت! مع تعمق واتساع رقعة البحث في محيط المعرفة وما رفدته من كافة التخصصات العلمية التي أحاطت بحكمة البشر؛ توصلتُ لنتيجة بحثية مفادها أن الروح (كمفهوم ميتافيزيقي) تتطابق مع معنى "الحياة" (كمفهوم بيولوجي). وتبين لي بأننا نحن البشر نبحث عن "الروح" منذ أن وعينا (ويسألونك عن الروح)، وما نبحث عنه نردده مع كل "حالة وفاة". ونَصِفُ من مات بأنه قد "فارق الحياة" أو "فارقته الحياة" أو "فارقته روحه"، أو "فاضت روحه إلى بارئها" على حد وصف رجال الدين. فالمفردتان، إذن، مترادفتان منذ القِدم؛ ولم يلحظ أحد قوة هذا الترابط التام.ووجدتُ بأن لفظة "الروح"، هي مجرد اختراع ميتافيزيقي حدسيّ قديم لإنسان بدائي بسيط. وللأسف استطاع السحرة والمشعوذون (أسلاف الكهنةِ والشيوخ) منذ بداية نمو الوعي البشري، ومن بعدهم الكهنة والأحبار والقساوسة والشيوخ على حمله تباعاً وتقديسه وفرضه على الساحة المعرفية والثقافية والفكرية للإنسان العاقل (هوموسيبينس)، ولتقادُم اللفظة؛ أقر بها الإنسان الحديث في أدبياته العلمية. ويبدو أن "الحياة" و"الروح" قد تم التفريق بينهما عن عمد من قبل رجال الدين خِدمةً لأغراضهم التي لطالما روجت لحياةٍ روحية غيبية (غير مرئية) دعماً لقرابينهم وأرزاقهم، وتعزيزا لمكناتهم (الجليلة)، والتي أعفتهم من القيام بأي أعمال شاقة أخرى يمكن أن تفرضها عليهم ظروف البيئة القاسية التي عاشوا فيها. مستغلين في ذلك خوف وعجز وجهل الإنسان البدائي؛ الذي ازدحمت دماغه بالعديد من الأسئلة التي ضنَّ عليهم بإجاباتها الزمان. ولعل في استمرارهم بمسعاهم الخبيث بتجهيل العامة إلى وقتنا هذا؛ هو ما جعل البشر إلى الآن يُفرِقون بينها وبين الحياة؛ وعدم ادراك ترادفهما، أو أن الحياة هي الروح أو "الاثنين معاً" يمثلان "شيئاً واحدا". ومن ضمن هؤلاء البشر -وللأسف- الفلاسفة والعلماء ممن حصلوا على أعلى الدرجات العلمية المرموقة. ولأن أغلب العناصر الكيميائية بغلافنا الجوي والمائي هي بالأساس عناصر شفافة، بلا لون أو طعمٍ أو رائحة؛ الأمر الذي ساعد بعض الكهنة ممن اشتغلوا بالسيمياء والخيمياء؛ أن يتلاعبوا بعقول الناس لفترا ......
#أخيراً؛
#ماهية
#-الروح-
#الأسئلة
#الوجودية
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687324