الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خيرالله قاسم المالكي : لحظات تترى
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي سألت التائهين سألت آثار أقداميعن الماء المعتق وأحلام الصبا المكور بدميقالوا تيمم في حضرة الماء والدم هما مع التائهينتائهينأسراب طائرة بلا أجنحة بلا آثار ولا أثرسأغلق الابواب المشرعة بوجه السراباوأستظل بالليل الشفيفخطوات أستظل بها لطلوع الشمس للضياء العاشق الفجراعنوان الكهولة وموعد الصباتترى مع السنين دهراالتعليقات ......
#لحظات
#تترى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677985
أحمد صبحى منصور : عن برنامج لحظات قرآنية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور تحية للنبلاء المتبرعين جهادا في سبيل الرحمن جل وعلا 1 ـ جاءنا تبرع من شخص نبيل من دولة قطر ـ لا نعرف إسمه ـ فحققت به اكبر أمنية وقتها هي إطلاق قناة أهل القرآن على اليوتوب ، واتخذنا مقرا للتسجيل وسجلنا حلقات فضح السلفية وبدأت به قناة أهل القرآن ( https://www.youtube.com/user/ahlalquran1 ) . ثم توقفنا فترة ونقلنا معدات التسجيل لمنزلنا ، وبدأنا فيه تسجيل حلقات في خطبة الجمعة ، ثم توقفنا . وحدث بضغط أمريكى أن بدأت السعودية في إصلاح جزئى لمناهجها الوهابية ، وكونت مؤسسة تنفق عليها بالملايين . ذكّرنى هذا بما حدث قبل اعتقالنا في مصر عام 1987 حين تبرعت السعودية بأربعة ملايين دولار لشيوخ الأزهر لتأسيس مركز للدفاع عن الوهابية تحت عنوان ( السّنة والسيرة ) ردا على ( مُنكر السنة ) وهو شخصى الضعيف ، جاء هذا مقترنا بكتابات الشيخ الشعراوى الداعية لتطبيق ( حدّ الحرابة ) علينا. بعدها بأكثر من ثلاثين عاما يدركون خطر الوهابية عليهم ، بينما يواصلون حجب موقعنا أهل القرآن، وشياطينهم يكررون الهجوم على الموقع .! في الرد عليهم بدأنا برنامجا قصيرا هو ( لحظات قرآنية ) نسجله في منزلنا ، وأعاننا على الاستمرار معونات كريمة من الأساتذة : فارس قريعيه وحسام السيسى وفارس أبو قمر وأحمد الهنداوى وسعيد على وأبى أيوب الكويتى ومحمد دندن وأحمد عبد الحليم وعبد المجيد المرسلى وأحمد با جابر ود هشام سعيدى ومطلق الهتلانى وآخرون . أكملنا ألف حلقة ثم إستأنفنا العمل في الألف الثانية . وهذا بمساعدة تطوعية من الأستاذ محمد منصور المصور والمخرج وترجمة الأستاذ أحمد فتحى . ونرجو ان نكمل الألف الثانية قبل أن يتوقف بنا قطار العُمر . قناة أهل القرآن ببرامجها على اليوتوب لا تتعرض للهاكرز مثل موقع أهل القرآن . 2 ـ تم إطلاق موقع أهل القرآن عام 2006 على يد الأمير منصور ، وفق المُتاح من إمكانات وقتها ، كان لا بد من تطويره وتحديثه وإحكام تأمينه ، وهذا يستلزم جهدا وإمكانات قد تتوفر لنا بعد عدة أشهر ، ولكن الموقع صامد بحالته الراهنة ، يتطوع بالإشراف عليه د عثمان محمد على ( شفاه الله جل وعلا) والأستاذ الأمير منصور . 3 ـ وهناك نبلاء يؤازرون الموقع ، منهم الأستاذ أمين رفعت ، وهو الذى ينشر كتاباتى على أمازون ، وخصّص لها موقعا بعنوان ( كتب أحمد صبحى منصور ) https://www.facebook.com/groups/AhmedSubhyMansourBooks/كما إن الأستاذ محمد أمين نشر جميع الفتاوى منذ يناير 2019 الى الان على جوجل درايف في :https://drive.google.com/open?id=1dMdjzciZoqC00ej1Uoo5n1xjRMPSDQ9nhttps://drive.google.com/open?id=1wYg6dYOswg0wl3TjLpwUO6vzFdR6rsmTونشر معظم الكتابات القديمة في : justpaste.ithttps://justpaste.it/ahl-alquran4 ـ وجاءتني هذه الرسالة من نبيل من الأردن ، أكرمه الله جل وعلا يقول فيها : ( السلام عليكم. نتابع وبكل حب ما يقدمه الدكتور احمد صبحي منصور من روائع وتصحيح مفاهيم . ونشهد الل ......
#برنامج
#لحظات
#قرآنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678412
جودت شاكر محمود : ثلاث لحظات
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود حبها لم يستغرق مني سوى ثلاث لحظاتفي الأولى أذهلني جمالهاوفي الثانية غمرتني بمشاعرٍ قويةوفي الأخيرةِ ما كان منيإلا أن أضع قلبي بين يدها لأعلن عن حبي لهاوهيامي بها وأكتبُ القصيدةْ ......
#ثلاث
#لحظات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680023
نورالهدى احسان : لحظات مع حبيبي ....
#الحوار_المتمدن
#نورالهدى_احسان ذات مرَّة كنّا سويا..نظرت له والحسرات تملأ قلبهُ.سألته.. ما بك؟قال: لا يعجبني أنْ أسمع تغريد الطيور في القفص... خلقهن الله أحرارا، فلماذا يحبسون الحرية من أجل متعة النظر، والأنانية الذاتية!؟وفي يوم كنا نسير في إحدى المتنزهات التي تملأ طرقاتها الورود..قال لي: كم تشبهك تلك الورود كثيرا!للحظة.. ظننت إنَّهُ سيقطعُ إحداهن لي.. لكنه اكتفى بسقيها.وفي يوم كنا جالسين في المقهى، وكان ينظر من النافذة منزعج، سألته ما بك!؟فقال: كيف لهذه العائلة أن تطوِّق رقبة القط، وتسير بكل فرح!؟نظرت باِستغراب، وقلت: لكن هذا الحيوان جميل  وبالتأكيد إنهم يحبونه.فقال: يا عزيزتي.. إنَّ المحب يحتوي حبيبه ولا يقيده، يعطي له الحرية ولا يسلبها.تسألوني لماذا تحبينه؟أحبني كالورد، فسقاني ولم يقطفني، عشقني فحررني ولم يقيدني، أحبني فأطلق صوتي للحب والحرية، ولم يسجنني.الحب: أن تكون رجلا لها، لا عليها. ......
#لحظات
#حبيبي
#....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680925
جوزفين كوركيس البوتاني : لحظات مكسورة الجزء 15
#الحوار_المتمدن
#جوزفين_كوركيس_البوتاني الجزء151جميعهم مروا في الذاكرة مر الكرام إلا انت علقت في ثقب الذاكرة كما تُعلق ذرة رمل في ثقب الابرةجميعهم بعد أن نالوا مبتغاهم وأياكانت المبتغى إلا انت لازمتني كظلي العنيد.قريباً كنت ام بعيدجميعهمأداروا لي ظهورهم دون خجل.إلا انت أدرت نحوي رأسك مؤكدا لي انك هناجميعهمتخلوا عن السؤال عني بحجة مشاغل الحياةإلا انت في احلك ظروفك كنت تؤكد لي بأني شاغلك الوحيد.جميعهم نسيوا او تناسوا إن هناك من ساندهم يوماًإلا انت ساندتني وبأحوج ايامي كنت معي ساندتني ولو بكلمة.2كأي بابليةأخاف من اي بناء عالي اي بناء يشبه البرج وإن كان مبنياً من المكعباتذلك خوفاً من بلبلة اللسان او لعنة الآلهةالتي اصابت اجدادي العظام حتى وصلت إليكأي أشورية مطاردة اجدني اخاف حتى من ظل شجرة التيناخاف الطرق الملتوية اميل الى الطرق السهلة واحب الاشياء المسطحةلان قدماي متورمتان من شدة الضرب بالعصامرة على يد ذلك (الجندرما) الذي امر بجلدي فقط لاني اختلف عنهُومرةعلى يد جديالذي اراد ان ابقى حيث ولدتُولكن كل الامم اتفقت فيما بينها ان اتحول من صاحبة ملكية الى سائحة متجولة اومطاردة ملاحقة بالسيف العدل او ببنادق صديقة يهمها أمر الآخر وإن كان على الخطأ اما التهمة الملفقةفهي إن وثائقي كلها مزيفةوتهم اخرى لا تعد ولا تحصى لصقت بي منذ الف عام ونيف.واليوم انا بأشد الحاجة الى قاضي عادل لينصفني بالعدلكما كان ينصف القاضي شمشون نفسه. شريطة أن لم يتبلبل لسانه بعد..!3قالت العاقركلما احصو ابنائي اجدني اخطأ في العد.4قال الملاكم بضربة قاضية حزت على الميداليةوخسرت احد عيناي.5قال المهاجرفقدت هويتي في مكان ما لم اعد اتذكر.6قالت الارملةلازلت أحتفظ بثوب العرسوبقلبي الأخضررغم تساقط كل اسناني..7قالت الامجميع ابنائي يعتقدون اني فقدتُ صوابيلأني لم اعد أسأل إن كانوا لايزالون بخير رغم الوباءورغم البلاء.لا يعرفون بإن الوقت يمضي بالصلاة والدعاءليبعد الله يد الشيطان عنهم .. .8قال المؤمنمؤنباً ضميره لقد مات الفقير من الجوعوالمؤمين الغير صالحين ماتوا من التخمة. 9قال الكاهنفتحوا باب الكنيسة والرعية لا زالت في الخيميصلون بحرقة طالبين العودة الى ديارهم اولا.ً.! 10قال المريضاعطيني التشخيصودع الدواء بعيدا عني.11سألته كيف الحال وكيف حال الدنيا رد بودانا بخير ولكن الدنيا يا سيدتيمصائبها كبيرةمصاعبها وفيرةمصالحها كثيرةغدت كبر من حجمها بعشرات المراتولكن بالنسبة لي تبدو اصغر حتى من بؤبؤ العينحتى يخيل لي يمكنني دسها في جيب القميصاو حشرها في علبة سجائريمع ذلك مخطئ من يظن انها قابلة للخداع قابلة للإبتلاعقلت لكن رغم الوباء لازالت كماعهدتها؟ رد موافقاً الرأي نعم فهي كذلكولكن نحن لم نعد بخير لم نعد كما كنا واعتقد من المستحيل ان نعود مثلما كنا.لقد خذلتنا اوبالاحرى خذلنا عندما اكتشفنا كم نحن ضعفاءقلت هذا يعني عليا مراجعة نفسيلأتحقق إن كنت لازلت بخيرمن يدري لعل انا ايضاً سأدسها في حقيبة يدي هذه التي تسمى (دينا)سأحملها معي كما احمل ......
#لحظات
#مكسورة
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684213
جودت شاكر محمود : لحظات بقربها
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود حبها يدفع بي الى الجنونيدفئني بالمشاعر الجياشة حتى عندما لا تكون قريبةلكن اللحظات بقربها تغمرني بعسل شفتها ونبيذ قبلاتها فأصابُ بحالةِ سكرٍيستثيرني ملمس بشرتهاورائحة نهديهاوطعم شفاههاأحبُ طرقها باستكشاف جسديأحبُ مشاغباتها الليليةامرأة تتعبني بمحاولة إغراءهاحين تلمسنيتدفعُ بي إلى الجنونحينما أراها..يدفعني جنوني لأفعل كل الأشياء السيئةأعشقُ جانبها المظلم ويؤنسني جانبها المتوحشأدعوها لتقبيليلتحريري... لإطفاء عطشيلكن الشغفٌ بها يسكرنيومشاعر الرغبة.. تُحرقُ دواخليعلاقاتها ساخنة جداًوتستجلب الشبقية وإثارة ولهي... بمنحنيات جسدها المثيرةتبدو كأنها حوريةشعرها الذهبي ينسدل ليغطي الأرداف حينما تتجاوب لضماتي أتوق لجانبها الخفيلنقاء روحها الرقيقة.. وعقلها الواضح.. وجسدها المثاليكالماسة المتألقةلذا فرشتُ أحضاني لها مراقدٌ مقدسةعلها تقيم الصلواتوتلهج بالذكرِ...قبل الممات ......
#لحظات
#بقربها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688092