الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : تصاعد المخاطر ضد الثورة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان يتسارع نشاط القوى المضادة للثورة هذه الأيام كما في تطورات الأحداث الأخيرة بعد تجميد الأمة لنشاطه في قوى التغيير ، وما جري من استرداد بعض أراضي وممتلكات الشعب المنهوبة، وتحركات الفلول دفاعا عن مصالحها الطبقية وثرواتها التي نهبتها من الشعب، وبعد النقد الذي جري للبطء في تنفيذ مهام الفترة الانتقالية ، وتحديد مصفوفة للمتابعة، وانتقاد نهج السلام في جوبا ، ورفض مجلس السلام والمطالبة بالالتزام ب"الوثيقة الدستورية" في تكوين مفوضية السلام، والحل الشامل والعادل الذي يخاطب جذور المشكلة. الخ، هدف المخطط أصبح واضحا نسف الفترة الانتقالية سواء بالاتقلاب أو الانتخابات المبكرة. تجلي ذلك النشاط المعادي للثورة في اشعال الفتن القبلية في شرق السودان ودارفور وجنوب كردفان .الخ، وضعف اللجان الأمنية في تلك المناطق في حسم التفلتات الأمنية، مما يتطلب جمع السلاح وحصره في يد القوات المسلحة، وحل كل المليشيات وفق الترتيبات الأمنية، وازدياد تخريب الاقتصاد بتهريب السلع الضرورية، اضافة لاستغلال عجز الحكومة في احتواء الارتفاع المستمر في الأسعار ولجم التضخم الذي وصل الي 98 % ، وضرورة تركيز الأسعار وتوفيرالسلع الضرورية، وضبط السوق مع زيادة المرتبات حتى لا يبتلعها السوق ويتم إعادة إنتاج المزيد من التدهور المعيشي والتضخم والارتفاع المستمر في الدولار والمزيد من انخفاض الجنية السوداني. كما رفضت قوى التغيير تأخير تكوين التشريعي والولاة والمفوضيات ،وتعديل نسب التشريعي ليكون نصيب ق.ح.ت أقل من 67 % من 300 المقررة في "الوثيقة الدستورية" ، بتخصيص 30% من المقاعد للحركات علما بأنها جزء من " نداء السودان". كما تتزايد المطالبة بالقصاص للشهداء ومتابعة المفقودين مع الذكرى الأولي لمجزرة فض الاعتصام في 29 رمضان والتي تتطلب حراكا جماهيريا يوثق توثيقا جيدا للمجزرة من كل جوانبها وأبعادها، والاسراع في القصاص ومتابعة المفقودين. كما تتصاعد مواكب الفلول وأحداث العنف في العاصمة والأقاليم، وتهاون السلطات معها في ظل " جائحة " كورونا"، ونشاط النقابات اللاتحادات "الكيزانية" المحلولة وتهاون الحكومة معها كما في المذكرة التي رفعتها للأمم المتحدة حول قرار حمدوك ترفض فيها التدخل حسب الفصل السادس، إضافة لتأخير اجازة قانون النقابات الجديد، والغاء قانون نقابة المنشأة 2010، وبقية القوانين المقيدة للحريات وعدم إعادة هيكلة الشرطة والأمن لخدمة الشعب، والمحاولات الانقلابية التي تمّ كشفها من الفلول بهدف اسقاط الحكومة الانتقالية، ونشر الأكاذيب حول الشيوعيين وتجمع المهنيين، والمحاولات اليائسة لشق صفوف تجمع المهنيين دفاعا عن مصالح طبقية ضيّقة، و"شيطنة" لجان المقاومة السند الأساسي للثورة، كما يتزايد الهجوم علي وزير الصحة والمطالبة باقالته من الرأسمالية الطفيلية العاملة في تجارة الدواء ، رغم الجهود التي بذلها في مواجهة جائحة "كورونا"، اضافة للهجوم علي د. القراى علما بأن المناهج لا يضعها فرد ، بل يشترك في إعدادها المختصون والمعلمون والمهتمون والآباء والأمهات وجماهير شعبنا، .الخ، وكلها حملات دعائية تهدف لنسف الفترة الانتقالية والانقلاب عليها وقيام الانتخابات المبكرة. كما يتزايد نشاط الصادق المهدي في تنسيقه مع "الفلول" كما في مقابلاته مع الإخوان المسلمين،وقيادات المؤتمر الوطني، ومفصولي الخارجية من المؤتمر الوطني، ، واستمراره في تجميد نشاطه في ق.ح.ت ، وشق الصف الوطني، والانقلاب علي "الوثيقة الدستورية" الذي بذل جهدا كبيرا في الترويج لها بعيوبها المعروفة والتوقيع عليها، مما يعنى الاستمرار في نهجه لشق الصف ......
#تصاعد
#المخاطر
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677833
رشيد غويلب : كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه هل يخسر ترامب انتخابات الرئاسة المقبلة؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلبهل يمكن ان يخسر ترامب الانتخابات المقبلة؟ كان هذا السؤال مطروحا بعد فوز ترامب بالانتخابات مباشرة. لقد انتخب ترامب بعد حملة انتخابية استبدادية وعنصرية، واثار مخاوف تقويض الديمقراطية، وارتقاء قمة الاستبداد. اليساريون الليبراليون كانوا يرون، ان المؤسسات والاجراءات الديمقراطية في الولايات المتحدة اقوى من هذا الاستبدادي المغرور. وكثيرمن اليساريين تهرب من الاجابة المباشرة ("يجب التعبئة الآن ضد ترامب"). في كلا المجموعتين كان هناك امل ساذج في ان تنجح عملية عزله في المستقبل القريب ، ولكن تم تجاهل ذلك عمداً ، لان ذلك سيعتمد دائمًا على دعم عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.والآن بعد أن هدد الرئيس الأمريكي باستخدام الجيش ("الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح") ضد مواطنيه رداً على الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس،وعد حركة "مناهضة الفاشية" منظمة ارهابية، وناقش امكانية سيطرته على الشرطة في العاصمة واشنطن، وضع السؤال بشكل نهائي على جدول الأعمال.هجوم استبداديعلى الديمقراطيةليس مطلوب الآن تحديد ما اذا كان ترامب فاشيا ام لا. لقد تمت مناقشة ذلك منذ سنوات، ومن الواضح ان هذه المناقشة غير مجدية وغير مهمة، فالأمر يتعلق بمناقشة بديلة. الثابت أن ترامب يجسد الدكتاتوريين الذين لايفرض عليهم التعامل مع القواعد الديمقراطية لفترة طويلة. ومن الثابت أيضًا أنه يعتمد مسارًا استبداديًا قوميًا متشددا، يرى في اليمين المتطرف حلفاء ويشعر بالقرف من الإجراءات والمؤسسات الديمقراطية.وبهذا المعنى، يمكن ان تعد سنوات ترامب في السلطة هجوما مستمرا على الديمقراطية، التي كانت تحت الضغط منذ سنوات طويلة، مثلا ملف تمويل الحملات الانتخابية. وبطريقة ما، يعد ترامب بمثابة الكرة المدمرة للديمقراطية الأمريكية؛ فهو امتدح "المتظاهرين" المسلحين الذين احتلوا مبنى الكابيتول في ولاية ميشيغان ودفعوا اعضاء برلمانها الى الهرب. وكذلك قام بتسريح المسؤولين غير المنضبطين، من مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي إلى المدعي العام جيف سيشنز إلى المفتش العام ستيف لينيك، واستبدالهم بأتباع موالين. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتداءات على سيادة القانون والمنافسين السياسيين. في وقت مبكر من عام 2016، هدد خصمه هيلاري كلينتون في نقاش تلفزيوني بالسجن، وصيحاته خلال فعالياته الانتخابية "احبسوهاا!". وكما هو معروف، حاول ترامب إقناع الرئيس الأوكراني - اي حكومة أجنبية - بالتحقيق مع خصمه جو بايدن. ولكن حتى هذه الخطوة دافع عنها حراسه الجمهوريون وهم يواجهون إجراءات عزله.ومع ذلك يلوح ضوء في الأفق، لأن الخطاب الآني لترامب استبدادي، وهذا ليس علامة قوة، بل على العكس: لقد أظهرت جميع استطلاعات الرأي منذ أسابيع حتى الآن أن بايدن يتقدم كثيرًا على المستوى الوطني، وفي بعض الحالات بنسبة عشرة في المائة. ومنذ بدء مثل هذه الاستطلاعات، لم يستطع أحد المنافسين التقدم على الرئيس قبل الانتخابات ببضعة أشهر مثل التقدم الذي يحرزه بايدن، حتى في ما يسمى بولايات أرض المعركة - وهي الولايات التي ستقرر في النهاية من سيصبح رئيسًا للبلاد، بسبب خصوصيات نظام الانتخابات الأمريكي.وهذا يؤدي مباشرة إلى طرح السؤال: هل سيخسر ترامب الانتخابات؟. الجواب المختصر واضح: إذا جرت الانتخابات اليوم، فسيهزم الرئيس. وإذا لم يتغير شيء جذري في الأشهر القليلة المقبلة، فسيخسر ايضا.و بالطبع يعرف دونالد ترامب ذلك أيضًا. وكلما كانت نتائج الاستطلاع أسوأ بالنسبة له، كلما ازدادت الأساليب الوحشية التي يخت ......
#كلما
#تراجع
#التأييد
#تصاعد
#عنفه
#يخسر
#ترامب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680443