منسى موريس : الثالوث المسيحي والعقل الإنسانى
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس ماهو " الثالوث المسيحي " ؟و هل يتناقض مع العقل ؟ هل يتضمن هذا التصور عن الله أية إشارات لتعدد الآلهة ؟ هل المنطق والرياضيات يتعارضان مع الثالوث؟وهل هو عقيدة دخيلة على المسيحية؟ وماهى الإشكالات التى يتخذها البعض ضد هذا التصور عن الألوهة ؟لقد كانت عقيدة الثالوث على مدار تاريخ الفكر المسيحي تُمثل إشكالية ليست فقط بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيحية لكن بالنسبة لبعض المسيحيون أيضاً وهذه الإشكالية ساعدت في فتح أبواب النقد للمسيحية ذاتها بإعتبار أن التصور المسيحيى عن الله غير مفهوم أو متناقض حسب مايرى الشخص الناقد ، وأصبح الكثير من المؤمنين بالمسيحية يؤمنون " بالثالوث " إيماناً قلبياً لا يعتمد على البرهان والدليل العقلي وللأسف هذا النوع من الإيمان الذى لايحتكم إلى الدليل لن يُجدى نفعاً مع العقول التي تبحث وتُفتش عن الحقيقية وقد يُجلب لصاحبه أيضاً أنواع كثيرة من الشكوك والحيرة والتخبط لأن العقل لايُمكن أن ينفصل بالكلية عن الذات الإنسانية .أولاً : الثالوث ليس إختراعاً : هناك من يعتقد أن الثالوث هو إختراع لم يكن له أصل في الوحى لكن جاء في وقت متأخر ووضع من قبل آباء الكنيسة ويأخذون " مُصطلح الثالوث " كدليل على أن هذا التصور عن الإله مجرد إستحداث لشىء لم يكن له وجود في النص كون الكتاب المقدس نفسه لايرد فيه هذا المُصطلح ، ومن يطالع الكتاب المقدس سواء في العهد القديم أو الجديد يجد أن الله حسب التصور اليهودى المسيحيى كياناً واحداً ولكن هذه الوحدة ليست مفردة بل جامعة فنجد " الآب والأب والروح القدس " وهؤلاء الثلاثة نجد لهم أدوراً وبينهم حوارات وعلاقات تفاعلية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر مثلاً نجد في(سفر إشعياء 48: 16) تقدموا إلي. اسمعوا هذا: لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك» والآن السيد الرب أرسلني وروحه.) وهنا نرى أن الأبن موجود منذ الأزل أي منذ وجود الآب وكذلك روح الله ، وفى العهد الجديد نجد في (إنجيل لوقا 3: 22) ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة. وكان صوت من السماء قائلا: «أنت ابني الحبيب، بك سررت».) وهنا تجلى واضح لا لبس فيه أن وحدانية الله ليست مفردة بل جامعة لثلاثة " أقانيم " فالثالوث ليس إختراعاً أو شيء فُرض على النصوص ولكن النصوص هي التي فرضت هذا التصور على العقل ووجود هذا المُصطلح في وقت متأخر ليس إلا لصياغة وشرح ماورد في النص عن التصور الإلهي فلولا وجود هذا التصور في الوحى ماكان لمُصطلح مثل هذا أن يظهر، فوجود الشىء لا يتقيد بصياغته أو بتسميته فمن من الممكن أن يوجد الشىء ثم بعد ذلك نصك مُصطلجات لشرحه ولوصفه ، فالنظريات العلمية التي تصك مُصطلحات لشرح أمور كونية معينة هذا لا يدل على أن هذه الأمور الكونية مُستحدثة بل وجود النظريات والمُصطلحات الهدف منها بناء تصور دقيق مُحكم لشرح ماهو موجود.ثانياً ماهو " الثالوث": أول من صك هذا المُصطلح " Trinitas" كان العلامة " ترتليان " في كتابه "الرد على براكسيس " و (كُتب حوالي 213) كان غرضه من هذا الرد هو توضيح وحده الجوهر الإلهى مع تمايز الأقانيم لأن " براكسيس « ألغى التمييز بين الأقانيم وأعتقد أن الآب والأبن هما إسمان لوظيفتين مختلفتين لله الواحد »(1) والأقنوم " هيبوستاسيس" يُعنى ما يقوم عليه الجوهر و حسب الفكر اللاهوتى هو " شخص " ولكن ليس شخص بالمعنى الذى نستعمله اليوم فعندما نقول ثلاثة أقانيم لانقصد ثلاثة أشخاص لهم جواهر وكيانات مختلفة ومتمايزة لكن ثلاثة أشخاص لهم نفس الجوهر والطبيعة الإلهية الواحدة فلا تمايز وإختلاف في الطبيعة الإلهية لأن الثلاثة واحد في الجوهر وا ......
#الثالوث
#المسيحي
#والعقل
#الإنسانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684973
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس ماهو " الثالوث المسيحي " ؟و هل يتناقض مع العقل ؟ هل يتضمن هذا التصور عن الله أية إشارات لتعدد الآلهة ؟ هل المنطق والرياضيات يتعارضان مع الثالوث؟وهل هو عقيدة دخيلة على المسيحية؟ وماهى الإشكالات التى يتخذها البعض ضد هذا التصور عن الألوهة ؟لقد كانت عقيدة الثالوث على مدار تاريخ الفكر المسيحي تُمثل إشكالية ليست فقط بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيحية لكن بالنسبة لبعض المسيحيون أيضاً وهذه الإشكالية ساعدت في فتح أبواب النقد للمسيحية ذاتها بإعتبار أن التصور المسيحيى عن الله غير مفهوم أو متناقض حسب مايرى الشخص الناقد ، وأصبح الكثير من المؤمنين بالمسيحية يؤمنون " بالثالوث " إيماناً قلبياً لا يعتمد على البرهان والدليل العقلي وللأسف هذا النوع من الإيمان الذى لايحتكم إلى الدليل لن يُجدى نفعاً مع العقول التي تبحث وتُفتش عن الحقيقية وقد يُجلب لصاحبه أيضاً أنواع كثيرة من الشكوك والحيرة والتخبط لأن العقل لايُمكن أن ينفصل بالكلية عن الذات الإنسانية .أولاً : الثالوث ليس إختراعاً : هناك من يعتقد أن الثالوث هو إختراع لم يكن له أصل في الوحى لكن جاء في وقت متأخر ووضع من قبل آباء الكنيسة ويأخذون " مُصطلح الثالوث " كدليل على أن هذا التصور عن الإله مجرد إستحداث لشىء لم يكن له وجود في النص كون الكتاب المقدس نفسه لايرد فيه هذا المُصطلح ، ومن يطالع الكتاب المقدس سواء في العهد القديم أو الجديد يجد أن الله حسب التصور اليهودى المسيحيى كياناً واحداً ولكن هذه الوحدة ليست مفردة بل جامعة فنجد " الآب والأب والروح القدس " وهؤلاء الثلاثة نجد لهم أدوراً وبينهم حوارات وعلاقات تفاعلية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر مثلاً نجد في(سفر إشعياء 48: 16) تقدموا إلي. اسمعوا هذا: لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك» والآن السيد الرب أرسلني وروحه.) وهنا نرى أن الأبن موجود منذ الأزل أي منذ وجود الآب وكذلك روح الله ، وفى العهد الجديد نجد في (إنجيل لوقا 3: 22) ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة. وكان صوت من السماء قائلا: «أنت ابني الحبيب، بك سررت».) وهنا تجلى واضح لا لبس فيه أن وحدانية الله ليست مفردة بل جامعة لثلاثة " أقانيم " فالثالوث ليس إختراعاً أو شيء فُرض على النصوص ولكن النصوص هي التي فرضت هذا التصور على العقل ووجود هذا المُصطلح في وقت متأخر ليس إلا لصياغة وشرح ماورد في النص عن التصور الإلهي فلولا وجود هذا التصور في الوحى ماكان لمُصطلح مثل هذا أن يظهر، فوجود الشىء لا يتقيد بصياغته أو بتسميته فمن من الممكن أن يوجد الشىء ثم بعد ذلك نصك مُصطلجات لشرحه ولوصفه ، فالنظريات العلمية التي تصك مُصطلحات لشرح أمور كونية معينة هذا لا يدل على أن هذه الأمور الكونية مُستحدثة بل وجود النظريات والمُصطلحات الهدف منها بناء تصور دقيق مُحكم لشرح ماهو موجود.ثانياً ماهو " الثالوث": أول من صك هذا المُصطلح " Trinitas" كان العلامة " ترتليان " في كتابه "الرد على براكسيس " و (كُتب حوالي 213) كان غرضه من هذا الرد هو توضيح وحده الجوهر الإلهى مع تمايز الأقانيم لأن " براكسيس « ألغى التمييز بين الأقانيم وأعتقد أن الآب والأبن هما إسمان لوظيفتين مختلفتين لله الواحد »(1) والأقنوم " هيبوستاسيس" يُعنى ما يقوم عليه الجوهر و حسب الفكر اللاهوتى هو " شخص " ولكن ليس شخص بالمعنى الذى نستعمله اليوم فعندما نقول ثلاثة أقانيم لانقصد ثلاثة أشخاص لهم جواهر وكيانات مختلفة ومتمايزة لكن ثلاثة أشخاص لهم نفس الجوهر والطبيعة الإلهية الواحدة فلا تمايز وإختلاف في الطبيعة الإلهية لأن الثلاثة واحد في الجوهر وا ......
#الثالوث
#المسيحي
#والعقل
#الإنسانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684973
الحوار المتمدن
منسى موريس - الثالوث المسيحي والعقل الإنسانى
جريس الهامس : باقة فيسبوكية عطرة - إلى تجار الدين المسيحي في مؤتمر- المعرة -- على جدار الثورة رقم :: 293
#الحوار_المتمدن
#جريس_الهامس باقة فيسبوكية -إلى تجارالدين المسيحي في مؤتمر المعرة شمال دمشق- على جدار الثورة رقم : 293 منذ عام عقدمؤتمربطاركة سورية برئاسة السفير البابوي بدمشق - في بطركية السريان الأرثوذوكس في ( معرة صيدنايا )- 30 كم شمال دمشق والقريبة من مسلخ الأسد النازي الذي إغتيل فيه آلاف الشبان السوريين الوطنيين الأبرياءتحت التعذيب ودون أية محاكمة ..ولاغرابة في موقف البابوية من النظام النازي الأسدي المعادي لأبسط الحريات العامة وحقوق الإنسان ....وقد سبق للبابوية دعم النازية في ألمانيا وتأييدها إغتيال هتلر لقادة الإنتفاضة الديمقراطية والبرلمان الديمقراطي الألماني الذي كان بقيادة روزا لوكسمبرغ -وليبكنخت - وإغتصابه السلطةكما أيدت البابوية هتلر عندما إحتل تسيكوسلوفاكيا ..ثم إحتل بولونيا .... كما فعل حافظ الأسد بحراب أمريكا وإسرائيل والمحرفين الخونة السوفييت .السلطة في سورية وإحتل لبنان وإستعبد شعبه ونهبه .......إن عقد هذا المؤتمر برئاسة السفير البابوي والسفير الروسي أيضاً ليبارك لسفاح دمشق بشار المعتوه - وعصابته من النازيين الجدد بقتل شعبنا بل إبادة - شبابنا وأطفالناوشيوخنا ونساءنا..وكل مابناه وجناه على أرضنا..بعد بيعه الوطن كله للإحتلال الخماسي في سبيل البقاء على الكرسي .إن بيان مؤتمركم الذي يؤيد طاغية دمشق دون تحفظ .. ويحمل تأييدكم الأعمى لنظام القتلة واللصوص الأسدي وقطاع الطرق وقتل الناس وتعذيبهم وانتهاك أبسط حقوق الأنسان وحق الحياة.....يحمل الإدانة لكم ولمؤتمركم ..لآنه خيانة للسيد المسيح وآلامه ووقوفه إلى جانب الحق والشعب البائس والمضطهدين..ولم يقف مع الفريسيين وهيكلهم ولامع المحتلين الرومان وقائدهم بيلاطس...إن وقوفكم إلى جانب الطاغية بشار المجرم الدولي و قاتل شعبنا وأطفالنا بالغازات السامة وكل الأسلحة المحرمة دوليا هو إًعتدااء سافرعلى تاريخ المسيحيين العرب الوطني والإنساني.....سافر ووقح على تاريخ المسيحيين الوطني والمجيد لجميع طوائفهم وأقطارهم الذين كانواطليعة الثورات والإنتفاضات الشعبية والنضال الوطني الديمقراطي ضد الظلم والعبودية وضد المستعمر والمحتل وغاصب السلطة والإستبداد ..إننا نقف اليوم أمام مؤتمركم الخياني هذا ومعنا فيلسوف لبنان الخالد : جبران خليل جبران لنصرخ في وجوهكم :: ( إن الناصري جعلكم كالخراف بين الذئاب ..فأية آية جعلتكم كالذئاب بين الخراف؟؟؟؟؟؟) ‘ ......
#باقة
#فيسبوكية
#عطرة
#تجار
#الدين
#المسيحي
#مؤتمر-
#المعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689788
#الحوار_المتمدن
#جريس_الهامس باقة فيسبوكية -إلى تجارالدين المسيحي في مؤتمر المعرة شمال دمشق- على جدار الثورة رقم : 293 منذ عام عقدمؤتمربطاركة سورية برئاسة السفير البابوي بدمشق - في بطركية السريان الأرثوذوكس في ( معرة صيدنايا )- 30 كم شمال دمشق والقريبة من مسلخ الأسد النازي الذي إغتيل فيه آلاف الشبان السوريين الوطنيين الأبرياءتحت التعذيب ودون أية محاكمة ..ولاغرابة في موقف البابوية من النظام النازي الأسدي المعادي لأبسط الحريات العامة وحقوق الإنسان ....وقد سبق للبابوية دعم النازية في ألمانيا وتأييدها إغتيال هتلر لقادة الإنتفاضة الديمقراطية والبرلمان الديمقراطي الألماني الذي كان بقيادة روزا لوكسمبرغ -وليبكنخت - وإغتصابه السلطةكما أيدت البابوية هتلر عندما إحتل تسيكوسلوفاكيا ..ثم إحتل بولونيا .... كما فعل حافظ الأسد بحراب أمريكا وإسرائيل والمحرفين الخونة السوفييت .السلطة في سورية وإحتل لبنان وإستعبد شعبه ونهبه .......إن عقد هذا المؤتمر برئاسة السفير البابوي والسفير الروسي أيضاً ليبارك لسفاح دمشق بشار المعتوه - وعصابته من النازيين الجدد بقتل شعبنا بل إبادة - شبابنا وأطفالناوشيوخنا ونساءنا..وكل مابناه وجناه على أرضنا..بعد بيعه الوطن كله للإحتلال الخماسي في سبيل البقاء على الكرسي .إن بيان مؤتمركم الذي يؤيد طاغية دمشق دون تحفظ .. ويحمل تأييدكم الأعمى لنظام القتلة واللصوص الأسدي وقطاع الطرق وقتل الناس وتعذيبهم وانتهاك أبسط حقوق الأنسان وحق الحياة.....يحمل الإدانة لكم ولمؤتمركم ..لآنه خيانة للسيد المسيح وآلامه ووقوفه إلى جانب الحق والشعب البائس والمضطهدين..ولم يقف مع الفريسيين وهيكلهم ولامع المحتلين الرومان وقائدهم بيلاطس...إن وقوفكم إلى جانب الطاغية بشار المجرم الدولي و قاتل شعبنا وأطفالنا بالغازات السامة وكل الأسلحة المحرمة دوليا هو إًعتدااء سافرعلى تاريخ المسيحيين العرب الوطني والإنساني.....سافر ووقح على تاريخ المسيحيين الوطني والمجيد لجميع طوائفهم وأقطارهم الذين كانواطليعة الثورات والإنتفاضات الشعبية والنضال الوطني الديمقراطي ضد الظلم والعبودية وضد المستعمر والمحتل وغاصب السلطة والإستبداد ..إننا نقف اليوم أمام مؤتمركم الخياني هذا ومعنا فيلسوف لبنان الخالد : جبران خليل جبران لنصرخ في وجوهكم :: ( إن الناصري جعلكم كالخراف بين الذئاب ..فأية آية جعلتكم كالذئاب بين الخراف؟؟؟؟؟؟) ‘ ......
#باقة
#فيسبوكية
#عطرة
#تجار
#الدين
#المسيحي
#مؤتمر-
#المعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689788
الحوار المتمدن
جريس الهامس - باقة فيسبوكية عطرة - إلى تجار الدين المسيحي في مؤتمر- المعرة -- على جدار الثورة رقم :: 293