الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بشير العيساوي : النّساء وعنف الفضاءات الافتراضيّة
#الحوار_المتمدن
#بشير_العيساوي يتوهّم الكثيرون أنّ العوالم الافتراضيّة فضاءات محايدة وحرّة وغير خاضعة للإكراهات المؤسّسيّة، لكنّ الوقائع تثبت أنّ البيئات السيبرانيّة متورّطة في اليوميّ وحاملة لوسوم المجتمع والثّقافة لأنّ الّذين يتفاعلون فيها ذوات منخرطة في العالم الفعليّ لها مواقعها وقيمها وأدوارها. فلا غرابة إذن أن تكون الفضاءات الافتراضيّة مساحات مفتوحة للاستثمار الاقتصاديّ والسياسيّ، وللدّعاية وصناعة الرأي العامّ، ولإعادة خلق التمثّلات الثّقافيّة ومنها الهويّات والأدوار والعلاقات الجندريّة بما فيها من تمييز وحيف وعنف رمزيّ موجّه إلى النّساء. وهو عنف يستأنف الواقع الفعليّ ويستديمه وإن كان بأشكال تقنيّة واتّصاليّة مستجدّة.ولكن كيف ينظر المنخرطون في الفضاء السيبرانيّ إلى العنف؟ هل بوصفه فعلا لا قانونيّا ومدانا أخلاقيّا وإنسانيّا أم يتوقّف الأمر على جنس الضحيّة ونوعيّة العنف؟ عندما شاع خبر حادثة الاغتصاب الّتي تعرّضت لها شابّة تونسيّة كنّا نتوقّع أن يقع إجماع عامّ وإدانة جماعيّة للعمليّة لأنّ فيها انتهاكا لحرمة الجسد وامتهانا للكرامة وتعدّيّا على الذّات الإنسانيّة. ولكنّ ما دار في منصّات التّواصل الاجتماعيّ كان صادما أكثر من الحادثة نفسها ومخيّبا لتوقّعات الكثير من النّاس. فقد فقدت الحادثة مدلولها المواطنيّ وانقلبت إلى استثمار ذكوريّ غريب يسعى إلى طمس الحقائق وتحريف المعنى وشحن الحادثة بدلالات أخرى، فتواترت منشورات وتعليقات واستنتاجات صدرت عن فاعلين مختلفين يحتلّون مواقع متنوّعة في المجتمع يستهدفون فيها الشابّة الضحيّة ومن خلالها النّساء جميعا.لقد تحوّل الاغتصاب في بعض المنشورات إلى جزاء عادل وعقاب طبيعيّ لامرأة مارقة عن المنظور الذّكوريّ السّائد في مؤسّسات المجتمع وقيمه، فالمُغتصبة كما وصفتها بعض المنشورات (ملاّ مومس) هي المذنبة والآثمة ولا تتقن إلاّ الفتنة ما دامت قد حرّكت المارد من قمقمه وأطلقت سراح الشّياطين الثّاوية في أعماق الرّجال بلباسها وزينتها وظهورها في الفضاء العامّ لأنّها لو "احتشمت" و"لزمت" بيتها و"التزمت" بالواجب الشرعيّ ما آلت هذا المآل. وتواترت في التّعليقات عبارات عامّيّة فضحت هذا الذّكوريّ المقيت والسّاكن فينا من قبيل "أشْ مْخَرِّجها من دارها؟" و"علاشْ هي بالذّات؟" و"ماثمّاش راجل يظلم مرا هكّاكا". إنّها قوالب تعبيريّة جاهزة اختلقها الذّكور لإبقاء الإدانة مسلّطة على النّساء ولاستدامة التّأثيم الأبديّ لجنس الأنثى.وبما أنّ الخطابات المتداولة في الفضاء السيبرانيّ وتحديدا في المنصّات الاجتماعيّة منتوجات ذكوريّة اصطنعها الرّجال في عالم الواقع فهذا يظهر أنّ الشابّة لم تُغتصب مرّة واحدة بل آلاف المرّات وإن كان الاغتصاب هنا ضربا من العنف الرمزيّ اللاّمرئيّ الصّامت والخفيّ. فالجمل والعبارات والسجلّات الّتي شحذها المبحرون في هذه العوالم تستبطن ذهنيّة ذكوريّة تصل الجريمة أيّا تكن بمروق النّساء عن الفطرة والتّعاليم، وتجعل خراب المجتمع ومآسيه نتيجة طبيعيّة لأفعال النّساء وأحوالهنّ. وينقلب الاغتصاب إذن إلى جزاء عادل تستحقّه كلّ مُغتصبة.غير أنّ الخطير في عنف هذا الخطاب أنّه سريع الانتشار والامتداد، فالمتفاعلون يملكون خيارات المشاركة والتوزيع وإعادة الإنتاج والتعميم في كلّ المنصّات والمنتديات ممّا يؤدّي إلى تشكيل جمهور واسع وجماعات افتراضيّة متماثلة في الأفكار وتمتلك شبكات اجتماعيّة واسعة. أمّا الجانب الآخر فهو أنّ الخطابات الإلكترونيّة متاحة للجميع وخاصّة لفئة الشّباب بوصفهم الأكثر تردّدا واستخداما لهذه الوسائط ممّا يطيل في حياة هذه الخطابات وبالتّالي ......
#النّساء
#وعنف
#الفضاءات
#الافتراضيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674482
مروان صباح : عظمة الخيال جاء بكل هذه التكنولوجيا الافتراضية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / من يريد كل شيء ، ليس له سوى العيش بالخيال والخيال كفيل منحه كل شيء ، وهذا ما إلتقطته صاحبات وسائل منصات الاجتماعية ، فأنا مازلتُ شخصياً أُلقي على نفسي سؤالاً ، هل العالم الافتراضي يشمل الصناعي ، أما أن الافتراضي يقتصر فقط على كل شيء خيالي وغير متصل ، وبالتالي إذا كان الحليب المصنع الذي أعتاد على سبيل المثال رجلاً ما بتناوله بشكل يومي ، فأين إذن التعجب من إندفاعه مرة واحدة إلى ثدي أمه لكي يتذوق الحليب الطبيعي ، مرة أخرى نقول هكذا ، أستطاع فيروس كوفيد 19 أن يحطم جدران البيوت ويظهر ما في داخلها ، وباتت المواهب التى كانت محصورة في الأسرة وتحت الألحفة وفي غرف النوم تنفجر تباعاً على الوسائل الاجتماعية ، وما كان يُطلق عليه بأسرار البيوت ، أصبح يؤسس له منصات خاصة لنقل الأسرار على العلن ، وهكذا تدور معارك محتدمة بين الافتراضي والواقعي من الحجر الصحي . وهذه الحصيلة الأولية تمنحنا أن نكتب من عمقها ، دون تجميل فعل الشائن ، بالرغم من منزلة مقام الفاعلات ، فالفنانات العربيات يتصدرّنَ المنصات الاجتماعية ، وبالرغم من أنهم يعيشون في بلاد تجاوزت نسبة العنوسة الأربعين بالمائة 40% ونسبة المطلقون تتجاوز هذا الرقم بكثير ، إلا أن خدمة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعية ، ومع الحجر الصحي الذي تسبب به فيروس كورونا ، أتاحت لهن تقديم وصلات متعددة ، كتيك توك وغيره من نهفات لا آخر لها أو ممارسة الرياضة والاستعراضات التى جميعها لا تراعي بصراحة أمرين ، أولاً ، الحجر الذي قطع بدوره إمكانية التواصل المباشر والتفريغ الطاقات ، وايضاً مضاعفة كبت الحجر بوصلات إغرائية مع إمكانية إعادتها آلاف المرات وبالتالي تتحول إلى زن على الرأس ، إذن الفنانات والمشهورين في العالم العربي ، سعوا بطريقة ما إلى إيجاد مصادر متنوعة للحصول على المال أو المحافظة على وجودهم بين الناس ، لكنهم لم يراعوا الأزمات النفسية التى أضافوها للشابات والشباب ، فالاستمناء بات الوسيلة الوحيدة مع الحجر الصحي وتحوّل الحجر الصحي إلى جحيم مسكوت عنه ، لأن قبل ذلك ، كانت الناس تتابع هذه الأفلام القصيرة لكن حركة الحياة كانت فاعلة وتبدد قوة الفاعل مهما كانت تأثيرها على المفعول به ، وبالتالي ليست محدودة كما هو اليوم ، إذن على من تقع المسؤولية ، فإذا كانوا الفنانات يسبحون في عالم افتراضي من المستحيل ضبطه ، إذن كيف يمكن ضبط المحجور عليهم وإلزامهم بالتعليمات الاحترازية والوقائية ، وبالتالي ألقوا المشاهير بفعلتهم هذه سؤالاً كبيراً ، هل يتوجب على ممارس الاستنماء غسل يديه قبل ذلك وبعد ، وفي كل مرة ، بل هناك تساؤل علمي ، هل الاستنماء على هذه الفيديوهات التى تنشر على منصات صاحباتها ، ممكن أن تصيبهم بالعدوى من المُستمئنين . قبل ظهور الإنترنت ، بل قبل إختراع شاشات التلفاز وملحقاته ، كان الاستنماء مقتصر على مخيلة المُستمئنون ، مائة بالمائة ، وبالتالي ، القدرات على التخيل كانت متفاوتة بين المُستمئنين ، هناك من كان يستطيع تصور بشكل افتراضي صورة مغنية أو ممثلة عالمية أو مغني على مسرح خشبي إن كانت التى تمارس العادة السرية بنت ، أو هناك من مخيلته ضعيفة لا تأتي إلا بالصناعة الفلبينية التى تعمل لديهم في المنزل ، وهذا الملف يعتبر واحد من الملفات السباقة في عالم الافتراضي ، لأنه يعتمد على تخِيُل شركاء يمكن تبديلهم كما يتم تغير جوارب القدم ، تماماً كما هو حاصل اليوم ، فمع وفرت الفيديوهات اليوتيوبية ، أو التواصل الجنسي الحي عن بعد ، الذي وفرها القعل البشري من خلال ابتكاره للتواصل الحي بالصوت والصورة ، لكنه يبقى فاقد للتواصل المباشر ، ......
#عظمة
#الخيال
#التكنولوجيا
#الافتراضية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674884
إبراهيم اليوسف : المنصة الافتراضية في مواجهة حالة العزلة - مشروع الاتحاد العام أنموذجاً-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف دأبنا، كمجموعة من المعنيين بالشان الثقافي- في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا- أن نتواصل مع جمهور الثقافة، عبرندوات وأمسيات ومهرجانات ميدانية، أو فيزيائية، كما يقال عنها، إذ يكاد لا يمر شهر واحد إلا و كانت لنا فيه فعالياتنا التي يتابعها جمهور مميز، وكانت أنشطتنا تتراوح بين: أمسيات الشعر، أو القص، أو النقد، أو الفكر، أو السياسة- أحياناً- وكان البعض منها يتوثق- بدرجات متفاوتة تتراوح بين الصور وتوثيق مقاطع أو توثيق النشاط كاملاً- ويتم نشره أو بثه عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أو من خلال بعض الفضائيات الكردية المعنية، ولعل آخر نشاط لنا- في ألمانيا- كان عبارة عن معرض للكتاب، أقيم في مدينة بوخم، حضره المئات من المعنيين بشؤون الكتاب والثقافة، ورافقته نشاطات أخرى: شعر- موسيقا- تشكيل، بالرغم من إن شبح فيروس كورونا مهدداً، إلا إن الجهات المعنية- في ألمانيا- لم تكن قد فرضت الحجر الصحي، ولا التباعد الاجتماعي، بعد، بالرغم من إن بعض المشاركين كان قد تخوف، واعتذر بعضهم عن المشاركة، طالباً منا تأجيل النشاط، أياماً، بل إن من بينهم من كان يعاني- الأنفلونزا- ونصحه الأطباء بعدم المشاركة.ثمة خوف كبير عشته، بعد تنفيذ النشاط، وأنا أسأل نفسي: ترى ألم يكن خطأ مني، ومن بعض الزملاء الذين أصررنا على عدم تأجيل النشاط، بالرغم من وجود أصوات طالبت بتأجيله، فماذا لو كان أحد الذين حضروا، وأمضوا معنا يوماً كاملاً ملتقطاً لفيروس كورونا؟ هذه المخاوف أشغلتني طوال أربعة عشر يوماً، ليس خوفاً علي- فحسب- بل خوفاً على الجمهور. الأهل، بالرغم من أن لاأحد إلا ويهاب هذه الجائحة، إلا إن منا نستقوي به هو تصرف الألمان- في تلك الفترة- وكأن الجائحة ممنوعة الدخول إلى ألمانيا، أو إنها لاتجيد الألمانية، كما كتبت عن ذلك أكثر من مرة!كان في انتظارنا نشاط ثقافي آخر، بعيد معرض الكتاب وما رافقه من فعاليات أقيمت في السابع من آذار2020، إلا إنني انضممت إلى من أطلقوا صوت العقل بضرورة تأجيله، إلى إشعار آخر، ولم أحضر، منذئذ، إلا مكرهاً، نشاطاً بجمهور جد قليل، في يوم الزي الكردي، وكنت جد حذر فيه، بل اضطررت حضور مجلس عزاء أحد المعارف، لألتزم بالحجر المنزلي الطوعي الذي بات يترسمن، بعد الأنباء التي انتشرت بسرعة كورونا. بسرعة البرق: الجائحة في ألمانيا. الجائحة في المقاطعة التي نسكنها. الجائحة في المدينة التي نقيم فيها.مؤكد، أن الخبر جد مخيف، عندما يتحول خوف ما من وهم، على إنه عبارة عن أنفلونزا كانت في ولاية اسمها ووهان الصينية، وتتم السيطرة عليه، تدريجياً، إلى واقع. إلى خطر داهم: كورونا في بيتك، وترافق ذلك بأنباء عن تسلل كورونا إلى بلدان أخرى، وتم قرع أجراس الخطر، لأن وقاية وحماية العالم تبدأ من وقاية وحماية أي منا لنفسه، وأسرته، وجيرانه، والعمارة التي يقيم فيها. الشارع الذي يقيم فيه. الحي الذي يقيم فيه. المدينة التي يقيم فيها، ولعل حالنا كلاجئين أن لنا أكثر من وطن: وطن الإقامة الذي احتضننا، بلا تمييز، وأحسن في ذلك، والوطن الذي ولدنا فيه، بل والأوطان التي تناثرفيها أهلنا من جراء الحرب اللعينة، ناهيك عن الجذر الإنساني الذي يشرش في روح أي إنسان حقيقي وأصيل!كتبت إلى الزملاء، في اليوم التالي لحفل معرض الكتاب: العالم في حجر صحي، ما رأيكم أن نقيم أنشطتنا عبرالبث الرقمي، الإلكتروني، أو الديجيتال، الأكثر سهولة، في هذا الزمن الذي يزاحم فيه الافتراضي الواقعي، ويكاد أن يكون بديلاً عنه، بل بات يوازيه، ويسجل لنفسه الخلود الذي طالما بحث عنه الإنسان، عبرالتاريخ، بعد عثوره على-عشبة الحياة- في نسخة مز ......
#المنصة
#الافتراضية
#مواجهة
#حالة
#العزلة
#مشروع
#الاتحاد
#العام
#أنموذجاً-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677410
أسامه الحسن : قاعدة الجماهير الافتراضية Tik Tok
#الحوار_المتمدن
#أسامه_الحسن شعبية التطبيق ووصوله الى مراكز متقدمة بأكثر عدد التحميل بمتاجر Apple - Android و كذلك وصول عدد مستخدميه الى 717 مليون مستخدم شهريا الامر الذي يدفع الشخص للتعرف على هذا تطبيق . التطبيق فرضت عليه هيئة التجارة الفيدرالية الأميركية غرامة مالية قدرها 5.7 مليون دولار بسبب انتهاكه خصوصية الأطفال.وأشارت إلى أن التطبيق كان يجمع بيانات المستخدمين من الأطفال في خرق لسياسة حماية خصوصية المستخدمين الأطفال على الإنترنت، والتي تتطلب أخذ موافقة من ولي أمر الطفل ما دون سن 13 عاما. أوضح مستخدم في موقع Reddit إنه قام بتحليل آلية عمل تطبيق تيك توك ووجد أنه يجمع بيانات أكثر بكثير من التطبيقات الأخرى،التطبيق بلا قيود تقريبًا، وببريد إلكتروني بدون أي تأكيد من أي نوع، أي شخص يستطيع عمل حساب على تطبيق ، بل يمكن المشاهدة والتصفح بدون الحاجة لعمل حساب من الأصل، هدف التطبيق الوصول لاكبر عدد من المستخدمين تطبيق يجلب المزيد من الشهرة بدون أي قيد الأمر الذي دفع محبين الشهرة لاستخدامه ( من اطفال و مراهقين ) يمكنك الحصول على النجاح والشهرة، ببعض التعبيرات الغبية المضحكة على وجوههم، أو السخرية من «الناس»، و الابتزاز أو التحرش هذه الافعال الرثة هي من تساعدك على الشهرة التطبيق بلا طعم و يفتقد لنشر الوعي الثقافي والأخلاقي وهو عاكس لثقافة التافهين ، الحركة و الفكير مجمدة وسط الجماهير وركوض ميمنة قبل الميسرة باحثين على فيديو إبتزاز او تحرش جديد ......
#قاعدة
#الجماهير
#الافتراضية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688369