الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جورج حداد : اميركا تخسر الحرب الباردة الجديدة ضد روسيا وحلفائها
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد جورج حداد* قبل ان ينجلي دخان الحرب العالمية الثانية، شنت الكتلة الغربية بزعامة اميركا "الحرب الباردة" ضد المنظومة السوفياتية و"المعسكر الاشتراكي" السابق بزعامة الاتحاد السوفياتي. وكان السبب الجوهري العميق لتلك "الحرب" هو النزعة الامبريالية للتسلط الشامل على الكرة الارضية بأسرها، وتحويل جميع بلدان العالم الى مدى حيوي ومستعمرات وشبه مستعمرات للدول الاستعمارية التقليدية وعلى رأسها اميركا. ولكن آلة البروباغندا القائمة على التضليل والديماغوجية، للكتلة الاميركية ـ الغربية، امكنها تصوير النزاع في "الحرب الباردة" السابقة على انه يتمحور حول الصراع الايديولوجي بين النظامين الرأسمالي والاشتراكي، او بين "الدمقراطية" الغربية والنظام التوتاليتاري (الشمولي) الشرقي. وبانهيار المنظومة السوفياتية في اوروبا الشرقية وتفكك الاتحاد السوفياتي ذاته، في مطلع العقد العاشر من القرن الماضي، تكرس انتصار الكتلة الاميركية ـ الغربية في "الحرب الباردة" السابقة. وتعرضت روسيا ذاتها (قلب الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي السابقين) لهجمة شرسة من قبل الاحتكارات الرأسمالية العالمية اليهودية والاميركية والغربية، التي قامت بنهب الاقتصاد الروسي بشكل فظيع وعملت على إذلال وتجويع الشعب الروسي العظيم ومحاولة تقسيم روسيا وتحويلها الى "مقاطعات" عالمثالثية مستعمرة وشبه مستعمرة. وبعد ازاحة العميل بوريس يلتسين عن الحكم، في اليوم الاخير من سنة 1999، وانتصار "الانقلاب الابيض" للحركة القومية الروسية بزعامة فلاديمير بوتين، بدأت روسيا تستعيد عافيتها ومكانتها الدولية. ونتيجة لذلك فإن الدوائر الامبريالية الغربية واليهودية وعلى رأسها الاميركية، اصيبت بالجنون. وعمدت فورا الى شن "الحرب الباردة" الجديدة ضد روسيا، بدون اي سبب ايديولوجي او عقائدي هذه المرة، وانما بشكل سافر لاعادة اخضاع روسيا والشعب الروسي لارادة ومصالح طواغيت الامبريالية الاميركية والغربية واليهودية، التي لا تريد ان ترى في روسيا الا ارضا واسعة (بلا شعب) تخضع لنهب خيراتها وثرواتها الطبيعية التي لا تنضب، من النفط والغاز وشتى انواع المعادن والثروة الحرجية والمائية.واليوم تمثل سياسة العداء لروسيا العمود الفقري للسياسة الخارجية الاميركية، التي تقوم على نزعة الهيمنة الاميركية على العالم قاطبة، بكل الوسائل الممكنة. وترى واشنطن ان التهديد الرئيسي ضد زعامتها الدولية انما يتأتى بالدرجة الاولى من روسيا ذات النفوذ المتصاعد. فبوجودها بحد ذاته، وبترسانتها النووية الكبرى، تمثل روسيا التهديد الاكبر للهيبة ونزعة الهيمنة العالمية لاميركا. ان النخبة الاميركية، في مختلف العهود الرئاسية، تؤمن ان روسيا هي عدو دائم لاميركا. وقد استفادت اميركا من الوضع المميز للدولار في النظام المالي والاقتصاد العالميين، لكي تشهر سلاح الحصار والمقاطعة والعقوبات بوجه روسيا. ولكن روسيا ردت على تلك السياسة بانتهاج خطة نزع الدولرة عن الاقتصاد العالمي، ونجحت في اقامة علاقات تجارية واقتصادية وعلمية (في حقل التجارب والابتكارات الصناعية والعسكرية الجديدة) مع الصين وايران وغيرهما من الدول، بعيدا عن المحاسبة بالدولار، وباعتماد العملة الوطنية للبلدان المعنية في المعاملات المتبادلة. وقد ادى ذلك الى تقليص "المساحة العالمية" لاستخدام الدولار، مما سيكون له اكبر الاثر السلبي والكارثي على المالية والاقتصاد الاميركيين، على المدى المتوسط والبعيد. وقد بدأت بوادر ذلك تظهر منذ الان. حيث انه في السابق كانت اميركا تدفع مئات مليارات الدولارات لمختلف الدول والمؤسسات ......
#اميركا
#تخسر
#الحرب
#الباردة
#الجديدة
#روسيا
#وحلفائها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676453
كلكامش نبيل : رحلة حول العالم: أنغولا - حرب أهلية في خضم الحرب الباردة
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل في رحلتنا حول العالم، كانت الوجهة الجديدة أنغولا، الدولة الواقعة في جنوب غرب إفريقيا. تتناول أغلب الوثائقيات المتوفرة عن أنغولا موضوع الحرب الأهلية هناك، وبذلك قررتُ مشاهدة وثائقي من إعداد روبرت روي وديفيد أوستريكر وإخراج بيل ريتشاردسون وديفيد هاريل، وإنتاج شركة ستورنووي عام 1990. يبدأ الفيلم بالحديث عن أنغولا، المستعمرة البرتغالية منذ القرن السابع عشر وحتى سبعينيات القرن الماضي، وكيف حولت المطالب بالاستقلال البلاد إلى مكان للحروب والموت والجوع في أطول حرب أهلية في إفريقيا (1974-2002). إذ وعد البرتغاليون شعب أنغولا بإجراء انتخابات قبيل الإنسحاب ولكنهم كانوا يعرفون استحالة القيام بها وكانوا يخططون لمنح السلطة لجهة شيوعية تسيطر على العاصمة لواندا. في هذه الحرب كان اللاعبون الكبار: القبائل الأنغولية والبرتغال وكوبا والولايات المتحدة، إذ دعم السوفييت والكوبيين الحكومة ممثلة ب MPLA، ودعمت الولايات المتحدة مجموعة FNLA في الشمال في البدء، فيما كانت Unita في الجنوب ممثلة بأكبر قبائل البلاد. سرعان ما فشلت الجبهة الشمالية بدعم الولايات المتحدة، وسيطر الشيوعيون على الحكومة – كما خططت البرتغال قبيل انسحابها، وتلقت البلاد دعم السوفييت والمعسكر الشرقي. لكن القبائل في الجنوب، رغبت في الاستقلال بدون تدخلات أجنبية، وحظيت Unita بدعم جنوب إفريقيا ومن ثم الولايات المتحدة. كان الجنود في الجنوب يتمتعون بمعنويات عالية ولكنهم يعانون من قلة التسليح ومعظمهم يقاتل بدون أحذية. كانت جنوب إفريقيا تريد دعم الولايات المتحدة لها في التسليح لصد السوفييت، ولكن الكونغرس تدخل بسبب التسريبات وصوّت مجلس الشيوخ بالضد من التدخل في أنغولا وبذلك اضطروا للتوقف وتوقفت جنوب أفريقيا عن الدعم أيضًا، فتمكنت الحكومة المدعومة من كوبا – التي أرسلت قوات للبلاد – في صد المتمردين وتشتيت قوات Unita في البراري.لكن الاقتصاد بدأ بالتراجع في ظل الشيوعية، فتراجع الانتاج الزراعي وتحولت أنغولا من بلد يصدر الفائض الزراعي إلى بلد يعتمد على مساعدات الصليب الأحمر وتوقفت المصانع وأصبح الكثير من الناس يعتاشون على القمامة. كانت ألمانيا الشرقية تدعم المجال الأمني، فيما توفر كوبا التسليح والجيش وبلغاريا تسلّمت الملف الزراعي. يتحدث ضيف بولندي عن الواقع المزري في البلاد وعمله كملحق دبلوماسي في لواندا وعن درايته بفشل المنظومة الشيوعية في بولندا وكل الدول التي تدخلت فيها. لكن قوات Unita أعادت بناء نفسها في الجنوب وتوافد عليها المعلمون والأطباء وغيرهم ليكونوا مجتمع قائم بذاته وبدأت القتال مجددا ضد الكوبيين الذين سيطروا على البلاد. لكن الحكومة استخدمت التعليم أيضًا ضد قوات Unita وكانت تعلم الطلاب بالضد من أهدافها وتكرّس الأفكار الشيوعية في البلاد، وتم أخذ ألمع الطلاب للدراسة في كوبا. يذكر الفيلم قيام الكوبيين بأخذ الأطفال من القرى وإرسالهم للتعليم بعيدا عن وطنهم، ويظهر الفيلم أم تبكي بحرقة وهي تتحدث عن ابنها الذي أخذه الكوبيون منها – وعمره 12 عام – وكيف قاومت ذلك فقطع الجندي ذراعها. يظهر الفيلم أيضًا أغنية بلحن جميل تدين التدخل الكوبي وكيف رأى الأنغوليين ذلك التدخل بمثابة إرهاب ضدهم.وفي مفارقة مثيرة للسخرية، بحسب الفيلم الوثائقي، كان النفط الداعم الأساسي للاقتصاد المتهالك في ظل الشيوعيين، لكن شركة نفط أميركية هي التي كانت تسيّر الشركات النفطية مع أن الولايات المتحدة تحارب النظام الشيوعي وتموّل المقاتلين في الجنوب. يذكر بعض الكوبيون في الوثائقي أن كوبا كانت تُستخدم من قبل السوفييت وأنها ورطتهم في أنغولا وإث ......
#رحلة
#العالم:
#أنغولا
#أهلية
#الحرب
#الباردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678425
جورج حداد : الحرب الباردة الاميركية ترتد على اميركا
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* حتى نهاية العقد التاسع من القرن الماضي، كانت الوضعية الجيوستراتيجية العالمية تتمحور حول "الحرب الباردة" بين المعسكرين الشرقي والغربي. وكانت السمة الظاهرية للحرب الباردة حتذاك هي السمة الايديولوجية، اي سمة الصراع بين النظام الاشتراكي الموصوم بالتوتاليتارية والنظام الرأسمالي الموصوف بالدمقراطية البورجوازية. وكانت آلة البروباغندا الغربية الجبارة تزعم ان الدمقراطية البورجوازية (تاليا الرأسمالية) هي الحل لمعضلات المجتمع البشري. ومع تفكك المنظومة السوفياتية السابقة وانهيار الاتحاد السوفياتي السابق ذاته، بفضل خيانة النيوستالينية الغورباتشوفية، تأكد ان المحتوى الحقيقي للحرب الباردة السابقة كان ـ ولا يزال ـ يتمثل في نزعة السيطرة الامبريالية على العالم للطغمة الرأسمالية الاحتكارية الكبرى الاميركية ـ اليهودية بمشاركة توابعها في الكتلة الغربية من اوروبا الى اليابان. ولكن بعد انهيار المعسكر الشرقي السابق تأكد ان العالم لم يعد افضل واكثر استقرارا، بل اصبح اسوأ بكثير مما كان عليه. ومن ثم تبين ان الرأسمالية ليست هي الحل لمعضلات المجتمع البشري، بل هي المشكلة الرئيسية والاساسية للتراجيديا الانسانية. وتأكدت اكثر من اي وقت مضى المفاهيم التي طرحها كارل ماركس منذ اكثر من 150 سنة بأن الرأسمالية لا تدمر المجتمع فقط، بل وتدمر الطبيعة ذاتها والبيئة الطبيعية التي يعيش فيها الانسان.فاذا تابعنا منطق البروباغندا الغربية كان من المفترض انه ـ بسقوط الاتحاد السوفياتي وزوال خطر "شبح الشيوعية" عن العالم الغربي ـ ان تنتهي ايضا الحرب الباردة بزوال اسبابها الايديولوجية. ولكن الحرب الباردة استمرت وتفاقمت بعد زوال الاتحاد السوفياتي والغاء "حلف فرصوفيا" العسكري الذي كان يرتبط به. واستمر حلف الناتو بزعامة اميركا في الوجود وادخل تعديلات على نظامه الداخلي الذي كان ينص على "الطابع الدفاعي" للحلف ضد العدوان السوفياتي المحتمل، لكي يتحول الناتو الى قوة هجومية لها الحق في التدخل العسكري والامني في البلدان الاخرى في جميع انحاء العالم، حسبما تقرر قيادته الاميركية. وقد شهد العالم التدخل الفظ للناتو في الجمهورية اليوغوسلافية السابقة وتفكيكها ثم شن الحرب الظالمة للناتو ضد جمهورية صربيا المظلومة وتقسيمها بالقوة وفصل كوسوفو عنها. كما قام الحلف بالتدخل، الى جانب اميركا، في افغانستان والعراق وليبيا، وفي جورجيا واوكرانيا ضد روسيا، وذلك لتأمين المصالح السياسية والاقتصادية لاميركا. وفي العقدين الماضيين صعّدت اميركا بشكل مسعور الحرب الباردة ضد الدول التي تعتبرها خصوما لها، وخاصة روسيا والصين وايران وكوريا الشمالية وفينزويلا، وفرضت عليها العقوبات الاقتصادية الشديدة بما يتعارض مع جميع القوانين الدولية، كما فرضت العقوبات على الدول التي تتعامل معها خلافا للاملاءات الاميركية. وحشدت الجيوش الاطلسية على الحدود مع روسيا، كما حشدت اميركا الاساطيل الحربية وحاملات الطائرات المزودة بالاسلحة النووية في بحر الصين، وقامت بالاستفزازات العسكرية الخطيرة ضد ايران. ويصب الرئيس ترامب الاتهامات ضد حلفائه الاوروبيين، وخاصة المانيا، الذين يتهمهم بالتوجه لوضع برامج تعاون بينهم وبين روسيا. وقد اشتدت هستيريا ادارة ترامب بشكل خاص بعد اندلاع وباء كورونا الذي بدأ في الصين في نهاية السنة الماضية. وفي البدء راجت انباء صحفية بأن الصين تتهم المختبرات العسكرية الاميركية بنشر فيروس كورونا للنيل من قدرات الصين وتدمير اقتصادها. وسواء كان انتشار الفيروس فعلة اميركية او نتيجة التلوث البيئي فإن الصين واجه ......
#الحرب
#الباردة
#الاميركية
#ترتد
#اميركا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679273
جورج حداد : الحرب الباردة والحرب التجارية الاميركية ضد الصين
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* قبل ان ينجلي دخان الحرب العالمية الثانية، وخلال زيارته للولايات المتحدة الاميركية سنة 1946، وفي خطاب له امام احدى الكليات العسكرية، اطلق ونستون تشرشل اشارة انطلاق الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفياتي (والمعسكر الاشتراكي السابق الذي كان قيد التشكل) بالقول ان الدول الامبريالية المسماة "دمقراطية" (جدا دمقراطية!!!) ارتكبت خطأ كبيرا بوقف الحرب، وانه بعد القضاء على المحور الفاشي، كان ينبغي على تلك الدول ان تواصل الحرب ضد الاتحاد السوفياتي السابق، وتنجز الهدف الهتلري باحتلال موسكو والقضاء على الكرملين الذي كان شبحه ـ ولا يزال ـ يرعب كل اوروبا (واسيا واميركا!) منذ عهد القياصرة. وفي تلك اللحظة التاريخية كانت الولايات المتحدة الاميركية تتفوق على الاتحاد السوفياتي بالتفرد في امتلاك القنبلة الذرية. وكان الاتحاد السوفياتي مدمرا تدميرا شبه كامل. ونظريا كان بامكان الجيوش الاميركية والغربية ان تشن هجوما مباغتا وتقتحم الاراضي الروسية المحروقة وتقوم بعملية انزال جوي للوحدات الخاصة في قلب موسكو وتحتل الكرملين ذاته وتدك للارض مقر البطريركية الارثوذكسية الروسية.ولكن الامبريالية الاميركية والغربية "الدمقراطية" احجمت عن الاقدام على هذا العدوان الجنوني لاسباب جوهرية اهمها:اولا ـ ان العلم الاحمر للجيش السوفياتي كان يرفرف عاليا في برلين. وملايين الجنود والضباط الروس والسوفيات كانوا ينتشرون في اوروبا الشرقية التي ساهموا في تحريرها من النازية. والاحزاب الشيوعية الاوروبية التي شاركت في المقاومة الشعبية ضد النازية كانت لا تزال تمتشق السلاح من باريس الى روما والى اثينا. وهذا يعني انه في حال وقوع عدوان "دمقراطي" غربي ضد موسكو، فإن الجيوش السوفياتية المتواجدة في اوروبا الشرقية، وبالتعاون مع الاحزاب الشيوعية الاوروبية المسلحة وحلفائها، كانت ستقوم بهجوم مضاد يتمثل في قفزة نمر واحدة تسيطر فيها الحركة الشيوعية على جميع الاراضي الاوروبية، وترفع الاعلام الحمراء في جميع المدن الاوروبية، ولا يعود بامكان السير ونستون تشرشل ان يعود الى لندن، ويبقى "ضيفا" عند اسياده الجدد الاميركان. وطبعا لن يكون حينذاك بامكان الاميركان قصف اوروبا كلها بالقنابل الذرية. وبالمقابل كان سيتم عزل جميع القوات الاميركية المعتدية في اوروبا وسحقها بلا رحمة واعادتها الى اميركا بالتوابيت. ثانيا ـ ان قوات الجيش الشعبي الصيني بقيادة الحزب الشيوعي وماو تسي تونغ، والتي بلغ تعدادها عشرات الملايين، كانت قد حررت الارياف وتدق ابواب جميع المدن الصينية واولها بيكين. وكانت الثورات الشعبية التحررية بقيادة الاحزاب الشيوعية تلتهب في كل الشرق الاقصى ومنطقة الهند الصينية. وكانت الثورة التحررية "السلمية" بقيادة المهاتما غاندي تلتهب بوجه الانكليز في شبه القارة الهندية، ويمكن "بفركة كعب" ان تتحول الى ثورة حمراء شيوعية. اي ان غالبية الاراضي والاكثرية السكانية في القارة الاسيوية كانت مرشحة لانتصار الثورات المعادية للامبريالية الغربية، التي كانت مهددة ان لا يبقى لها من مناطق نفوذ في الشرق سوى المناطق التركية ـ العربية ـ الاسلامية وافريقيا. اي المناطق التي كانت لا تزال "تدفن رؤوسها في الماضي" وتعيش "خارج التاريخ". وثالثا ـ في 1947 فجّر الاتحاد السوفياتي قنبلته النووية (الهيدروجينية) الاولى. وهي اكثر فتكا من القنبلة الذرية. وبذلك فقدت الولايات المتحدة الاميركية الى الابد احتكارها للسلاح النووي.لهذه الاسباب احجمت الامبريالية "الدمقراطية"، الاميركية والغربية، عن تطبيق نصيحة ونستون تشرشل ......
#الحرب
#الباردة
#والحرب
#التجارية
#الاميركية
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683918