الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : النّظام الأسدي، و الإسلاميون وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف نعتزّ بحراك السّويداء، نتمنى أن يكون هو مسك الختام بالنسبة للثورة السورية ، ويكون بداية النهاية للنظام الأسدي و الفكر الاستبدادي. عشتم أحراراً أيها السّوريين، سوريا هي باقة ورد لا يعيب أفرادها إن كانوا ينتمون إلى الورد الأبيض ، أو الأحمر. من لم يكن مع النّظام" فليضرب أهل السويداء بحجر" هو قول للسيد المسيح حول الخطيئة. لكنّني أقولها حول الموالين للنّظام و المعارضين للنظام الآن . فهل كان في سورية فعلاً أغلبية معارضة؟ سواء كانت الموالاة للنّظام حقيقيّة، أو من باب التّقية فقد بلغت نسبتها أكثر من خمسة وتسعين في المئة من المسجلين في حزب البعث ، أو شبيبة الثّورة، أو حتى الجبهة الوطنية، و القومي السّوري الاجتماعي ، فكل هؤلاء نظام، و الإسلاميون اليوم كانوا في الماضي نظاماً. فقط هناك القليل من الأكراد رفضوا الانضمام للشبيبة في المدارس ، و تلقوا سوء المعاملة، الكثير منهم كان بلا جنسية، و ليس له مصلحة مع النّظام. نحن نخاف الأسد تماماً كما نخاف الجولاني ، هذا نظام، وذاك نظام. رغم أن السّجون السورية كانت تغصّ بالسّجناء بعضهم في عمر الطفولة حيث كنت شاهداً عندما اعتقلوا أعضاء من حزب العمل الشيوعي في القامشلي ومنهم اثنان لم يتما السابعة عشر من عمرهما وهن أبناء زميلتي " درّة" من عامودا، وهي معلّمة، وكانت مع النّظام . أجريت مقابلة مع مريم حلاّق عندما استشهد ابنها الدكتور أيهم غزّول فقالت أنها بعثية، مع ذلك قتلوا ابنها، كما قالت أيضاً أن من قتله هم رفاقه، هؤلاء كانوا مع النّظام وقضوا أو قضى أبناؤهم على يده، فالسيدة درّة ماتت بالسرطان من حزنها على أولادها.عندما كان النظام موجوداً ، وكانت ابنتي ترغب بإخراج جواز سفر جديد ،وكانت تعيش في دبي و انتهت صلاحية جوازها بينما كانت في سورية، كان ذلك قبل الثورة . حصلت على جوازها في خمس دقائق. توسط لها أحد الأقارب عند ضابط أمن أخرجه لها في دقائق ، قال لها: "في سورية الأمن مستتب و الطاسة ضايعة"، كان هذا من أركان النّظام، انشق عنه فيما بعد. الكثير من السجناء السياسيين كان أولادهم يرقصون في خيمة النّظام .لكنّ للظلم حدود، و ليس صحيحاً أن هناك حريّة و كرامة منفصلة عن الرغيف، فمن لا يملك ثمن رغيفه لن يكون له كرامة. هناك ثورات في التاريخ قامت من أجل الرغيف إحداها ثورة القمح في روسيا سابقاً. الشعب السّوري جائع معارضة وموالاة إلا بعض المتاجرين بالدّماء من الأسد و أعوانه. لا يعيب السوريين أن أغلبهم كان موالاة. هي موالاة تشبه التّقية، مع ذلك لم يحترم النظام أرواح موالاته. لو قامت الثورة في القرداحة اليوم يجب أن نكون معها، و إلا كيف يمكننا إسقاط الطاغية؟ لكن دائماً يطالعنا الدّاعمين للأسد بتصنيفاتهم الدينية ، و الاجتماعية. هم لا يعترفون أنهم موالون، لكن خطوط أيديهم تفصح عنهم. عزيزي الذكي الذي ترفض حراك الدروز: من أين نجلب شعباً معارضاً منذ أن خلق؟ هذا هو الشعب السّوري. إن لم يعجبك الحراك. عد إلى سجلّك في حزب البعث، أو الشبيبة ، تعرف من جديد على نفسك. ......
#النّظام
#الأسدي،
#الإسلاميون
#وجهان
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680541
صوت الانتفاضة : الإسلاميون ضد الفن والحياة
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة الإسلام كدين يحرم بشكل تام كل أنواع الفنون "الغناء، الرقص، الموسيقى، الرسم، النحت، الشعر، التمثيل"، وكدين فهذا شأنه، لا يمكن لاحد ان يفكر بتغيير الأمور، لأنها لن تتغير، فالأديان تستند على كتب وانبياء وائمة وتعاليم وطقوس يعدها اتباعها مقدسة، لأنها بحسبهم تأتي من قوة خارجية "الله"، فلا يمكن لاحد ان ينقدها او يقوم بتعديلها؛ المشكلة هي عندما يصل الإسلاميون الى السلطة، فهم وكالعادة يحطمون ويدمرون كل فن في ذلك البلد، والنماذج كثيرة "إيران، أفغانستان، السعودية، والعراق منذ 2003"، فبعد ان جيء بهم ونصبهم الامريكان كسلطة في العراق، وهم "سائرون" بشكل ممنهج بتدمير جميع الفنون، وتحويل اماكنها الى خرائب، وكأنهم في حالة "فتح ونصر".تحولت دور السينما في عهدهم البائس الى خرائب واطلال، بعد ان كانت متنفسا للعوائل، تستمتع بأجمل الأفلام، بل كانت العروض في بعض الأحيان تثير نقاشات وجدالات بين أوساط الشباب والطلبة، وقد كان للعراق سينما، رغم تطورها البطيء، الا ان الذاكرة تستمتع بمشاهد من أفلام "سعيد أفندي، الجابي، وغيرها".المسرح في العراق من المسارح الراقية والعالية جدا "تأليفاً وتمثيلا واخراجاً"، شخوصه باقين في ذاكرة الجمهور" يوسف العاني، سامي عبد الحميد، خليل شوقي، ازادوهي صاموئيل، هناء محمد"، انتهى المسرح ولم يبق منه غير أماكن معدودة، لكن دون مسرحية او ممثلين.الغناء من أجمل الفنون في العراق وأحبها للناس، والحديث عنه يطول، والناس تردد تلك الأغاني الجميلة لسليمة مراد ويوسف عمر والغزالي وداخل حسن ومائدة نزهت" والقائمة لا حد لها، استعيض عن هذا الفن الراقي بلطميات ونواح وعويل من الصباح حتى المساء، بمناسبة او دون مناسبة، وانتشر ما يسمى ب "المهوال" وبمطربي "الهوسا"، سعدون الساعدي خير نموذج، والغوا دروس الموسيقى والنشيد في المدارس الابتدائية.الرقص عند الإسلاميون من أكثر الأشياء تحريما، فهم قد يتساهلون مع الموسيقى والغناء او التمثيل، لكنهم قتله بكل معنى الكلمة امام فن الرقص، وقد يحلل هذا الرفض القاتل "فرويديا" بالقبول التام لديهم، فنظرتهم الى هذا الفن جنسية بحت، ففي بعض الفتاوى لبعض مشايخهم وسادتهم يقولون فيها "يسمح للزوجة بالرقص لزوجها في غرفة النوم" وهذه الفتاوى تحمل تلميحات واضحة للعقلية الجنسية التي يحملونها، لأنهم يربطون الرقص بالجنس.اما فن الرسم فكانت الحركة الفنية في العراق عامرة، وتولدت شتى المدارس الفنية، وبرزت أسماء قلما يجود بها الزمان، فقد تأسس اول معهد للفنون في عام 1936 وهو اول مؤسسة حكومية تعنى بالفنون بشكل عام، وعندما عاد فائق حسن من باريس قام بتأسيس قسم الرسم في هذا المعهد، ومن بين الأسماء الكبيرة والرائدة في المشهد الفني حافظ الدروبي، عطا صبري، نوري الراوي، وداد الاورفلي" وغيرهم الكثير، كانوا يمثلون الحركة الفنية في العراق بأجمل ما يكون، ولوحاتهم تشهد على ذلك، وتبقى شامخة جدارية الثورة للفنان فائق حسن.اما فن النحت، فأن الإسلاميون هم وميليشياتهم قد استنفروا كل طاقاتهم لتهديم جميع النصب الفنية، والتي خلدت مراحل تاريخ هذا البلد، وعكست الروح الفنية التي كانت تعمل داخله، فن النحت الذي يقول عنه هيجل انه " تقطيع في المادة الواقعية تمثيلا خارجيا ومكانيا للروح"، فقد قطعت ايادي فنانين كبار اجمل واروع المنحوتات، اليوم يزال رأس أبو جعفر المنصور وتمثال السعدون ويستبدلا بنسخ مقلدة، تقطع أصابع تمثال "ابونؤاس" وتقطع يد تمثال الحبوبي، وترمى النفايات حول تمثالي شهرزاد وشهريار، وتوضع صور لرجال الدين تحت نصب الحرية، فن النحت الذي تطور في العراق كثيرا وانجب ......
#الإسلاميون
#الفن
#والحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685831