الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رفيق حاتم رفيق : المسألة الدينية .
#الحوار_المتمدن
#رفيق_حاتم_رفيق هذا النص قديم وقد أنجزته سنة 1988 منظمة شيوعية ماوية كانت تطلق على نفسها اسم : خلايا العمل الشيوعي في تونس ، بعد انتفاضة 17 ديسمبر تم نشره في مدونة : الماركسيون اللينينيون الماويون ، بتاريخ 24 فيفري 2011 مع ادخال بعض التنقيحات عليه ، كما نشر في الحوار المتمدن باسم محمد على الماوي الذي قام بتغيير عنوانه من المسألة الدينية الى حول الدين ، النص نتاج لتعاون وقتها بين رفيقة ورفيق قاما بتقاسم البحث فاقتضى التنويه . المسألة الدينيةالفهرسمد خل –1) نقد الإيديولوجيا الدينية :أ- لمحة تاريخية موجزةب-نقد فيورباخ للدينج –نقد نقد فيورباخ2) الدين النشأة و التطور التاريخيأ- من الأشكال الأولى للوعي البشري إلى الدينب- الدين من حيث الوظيفةج- شروط زوال الدين3) ملاحظات ضرورية لفهم الديانة الإسلاميةأ- من أجل دراسة علمية للإسلامب- الإسلام مصدره الأرض لا السماء مدخليعدّ الدين احدى المكونات الرئيسية للإيديولوجيا السائدة فى الوطن العربي و من خلاله تتحصن الطبقات المهيمنة تجاه كل نقد يمكن أن يطال ما تأتيه من ممارسات على مختلف الأصعدة مصبغة بذلك على ذاتها شرعية دينية لا ينبغي فى تقديرها أن يرقى إليها الشك أو القدح . و لا تشهر الطبقات المهيمنة فى سبيل المحافظة على هذه الصورة التي تبدو عليها عصا قمعها المادي فحسب وإنما تستعمل كذلك شتى أنواع القمع الإيديولوجي التي تتفتق عليها قريحتها فتنفث أجهزة دعايتها الغباء الإيديولوجي على نطاق واسع فتغتال المعرفة العلمية فى اليوم الواحد عشرات المرات أما الخرافة فتنتصب ملكة تحرق لها البخور وتتلو على مسامعها التراتيل .فى مواجهة ذلك يغدو من الملح بالنسبة الى الماركسيين اللينينيين الماويين كشف حقيقة ذلك الخداع الإيديولوجي و فضح المرامي والأهداف التي تختفي وراءه ، وليس هناك من شك فى أن الدراسة النقدية للمسألة الدينية فى أبعادها المختلفة تعد فى هذا المجال العتبة المفضية لولوج فضاء يطاح فيه بشتى المقدسات التي تحاول الطبقات السائدة التمترس وراءها . نقول ذلك و نحن نؤكد فى ذات الوقت على أن نقد الدين لا ينبغي أن يظل حبيس تناول النصوص المجردة وإنما و بالأساس تناول الواقع الاجتماعي بالنقد هذا الواقع الذي يؤلف الدين هالته الروحية كما يؤكد ذلك كارل ماركس .على هذا الأساس فإنه لا بد من الإشارة إلى وجود إنحرافين أساسيين بصدد دراسة المسألة الدينية ،يتمثل أولها فى إنكار ضرورة نقد الدين بدعوى أن ذلك من شأنه أن يثير حفيظة "الجماهير المؤمنة ". هذا الموقف لا يخدم فى حقيقة الأمر البروليتاريا الثورية وإنما يقدم أجلّ الخدمات لأعدائها إذ أنه يترك أسلحتها الإيديولوجية بمنأى عن النقد وهو ما يعبر حسب لينين عن "ضيق أفق وانتهازية البرجوازية الصغير أو المثقف الليبرالي الذي يقشعر بدنه من النضال ضد الدين " (1) كما أنه يلغى جملة و تفصيلا الأهمية الفائقة التي يكتسيها نقد الدين الذي أكد كارل ماركس بأنه الشرط الممهد لكل نقد "(2) أما الانحراف الثاني فيتمثل فى توجيه النقد للدين من حيث هو نصوص مفصولة عن الواقع الاجتماعي الملموس الذي أفرزها، فالنقد هنا لا يطال إلا الأفكار أما الواقع العيني الذي يعد المرتكز المادي الذي يقوم عليه الدين فيظل بعيدا عن كل نقد ومثل هذا الموقف لا يقود فى الحقيقة إلا إلى ترسيخ الغباء الإيديولوجي الذي يتخذ من الدين سلاحا له وهو ما يمدد فى أنفاسها ولا يقود بالتأكيد إلى اضمحلالها. يقول لينين بهذا الصدد : " ليس هناك من كتاب ثقافي يستطيع أن يستأصل الدين من ا ......
#المسألة
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678963
فارس محمود : تعليق على تعليق رفيق سابق
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود عزيزي حسين احمدتحية طيبة...لاننا ننشد ان يكون للانسان قيمة، وضع حد لاستغلال العامل واضطهاد المراة، وارساء عالم اكثر انسانية وعدالة ومساواة، نظل دوما ننقد انفسنا، وننتقد نواقصنا، طالما نحن والبشرية الداعية لعالم افضل لم نحقق اهدافنا، نبقى ننتقد انفسنا لنكون اقوى وافضل... ولكن هذا لايعصب اعيننا عن رؤية مفاخر هذا الحزب ومحطات كثيرة مشرقة في نضاله والقيم السامية التي جلبها للمجتمع. هذا في مكان وذاك في مكان.لكل من عرف السياسة، يعرف ان الاحزاب التي ترد على متطلبات عصرها، تتقدم وتكسب القوى، وحين لاترد، تتراجع وتنحسر عنها القوى. لم نرد لحد الان على متطلبات عصرنا، لم نكن بالمستوى المطلوب، وفي الحقيقة بعيدين عنه. هذا راينا وكلامنا في كل مناسباتنا الرسمية وغير الرسمية. ان كان قسم من معوقاتنا هي ظروف موضوعية واقعية، فان قسمها الاخر يقع على كاهلنا وكاهل ممارستنا. لكل من عرف السياسة، يعرف ان ملا مصطفى اعلن "اش بطال" (الاستسلام) واعتزاله السياسة، اعلن هزيمته وتخليه، ولولا حرب امريكا، هل يعرف احد ماذا يحل بحزب الطالباني او برزاني، وهل ياتي من مثل الجعفري او الصدر مثلا ، اسمعت بأسم الخزعلي والعامري والمهندس؟! ظروف خدمتهم، والا قد لايتذكرهم الا قلة. للاسف، سارت ظروف كثيرة بالضد منا، وحذرنا منها بانها سترمي بالمجتمع في تردي ودمار واوضاع مناهضة لشفافية وتطور الصراع الطبقي، وحدث كل ما تنبئنا به، بالاضافة الى نواقصنا ومشكلاتنا الجدية نحن. بالسياسة، تاتي ايام صعود وتنامي، وايام اخرى "قاحلة" ومررنا بهما كلاهما، وكلي امل، او لابد لنا من ان نسعى لنضع الايام "القاحلة" خلفنا. هذا هدفنا، ولا احد يعطي وعداً في السياسة. ليس ثمة حزب بقدر حزبنا اشار الى اخطائه ونواقصه وغير راضي عن نفسه حتى ولو 5%. انا عضو قيادي في الحزب من تاسيسه لحد الان واقوله لك. اغض عن الاهانة جانباً واقول: لم اكن يوما صحافاً وليس تقليدنا هذا. ان اهم تقاليدنا هو ما قاله منصور حكمت يوما: "مهما كانت الحقيقة مرة، انظر لها بعين باردة"!، اي انظر للامور بموضوعية!ان نكون من الماضي او انتهينا، للاسف هذا هو الهدف الذي يسعى الراسماليون، البرجوازيون، وكل الذين لهم مصلحة في ديمومة الظلم والاستغلال. انت لست منهم. ولكن لماذا تردده؟! "نحن انتهينا"! كم في هذا "خير" لك؟! كم لك "مصلحة" في هذا؟! صفر. اذاً، لماذا تردده؟!اذا لم يغير الحزب شيء ما، فانه، على الاقل، دافع على الاقل بجرائده وادبياته وتنظيماته وكوادره عن انسانية الانسان، تحدث عن ان هذا العالم مقلوب، تحدث عن حقوق العاطلين، دافع عن المراة، تحدث عن "ضمان بطالة او فرصة عمل مناسبة"، "مساواة المراة بالرجل"، "فصل الدين عن الدولة والتربية والتعليم" ودافع عن حقوق المتهمين، وتحدث عن بيع الجسد بوصفه مهنة ودافع عن كرامة تلك التي رمت الحياة بهن الى هذا "السبيل"! وقف بوجه الحرب والطائفية وضد الاسلام السياسي، وامريكا ومليشيات ايران و...الخ! وسعى ايضا وحاول ... وحاول ...وحاول..ونظّم.!ان قرات جوابي جيداً، انا لم اسيء الى احد مستقيل. انا تحدثت عن "الانشقاقات" غير المسؤولة وغير المبررة و"المحرفة للحقائق" وليس عن الاستقالات الفردية لاعضاء في الحزب. وقلت ان الاستقالة حق بدون قيد وشرط، حق الانسان في ممارسة حريته بعدم البقاء في اطار ما. ولا اخفي عليك في اكثر من مناسبة ومناسبة، تحدثت وموجود بشكل مدون ايضا عن شكري وتقديري اللامحدود لكل من منح الحزب ساعتين من وقته، ناهيك عن سنين وعمر.الانسان كائن مادي وعملي، يرى في اطار ما مصلحة ما (تحقيق هدف ما) يبقى ......
#تعليق
#تعليق
#رفيق
#سابق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686247
مروان علي : رفيق شامي ..الواضح جدا مع الحرية والكرامة وضد الاستبداد
#الحوار_المتمدن
#مروان_علي غادر الروائي السوري رفيق شامي سوريا في بداية السبيعنيات وكان موقفه واضحا وضوح الشمس مع السوريين وحريتهم وكرامتهم في مواجهة قمع النظام واستبداده من خلال المقالات والقصص التي كتبها هناك .وبعد أن دخل المشهد الأدبي الالماني بقوة كتاباته وحرصه على تقديم نص أدبي مختلف يقدم للقارىء الألماني الشغف والحكاية بطريقة مبتكرة وجديدة غير مألوفة في المشهد الروائي الالماني .الذي يتابع رفيق شامي في رحلتهالطويلةومن خلال مقالاته في الصحافة الالمانية وندواته ولقاءاته التلفزيونية يعرف موقف هذا السوري الجميل من النظام وسياساته ويقف في مواجهته بالكلمة ( وهل يملك الكاتب غير الكلمة ؟ ) ومع شعبه التواق الى الحرية والكرامة والتحرر من الاستبداد .منذ روايته الأولى بالألمانية عام 1987 “يد ملؤها النجوم” وهي رواية على شكل مذكرات يومية لشاب دمشقي مسيحي وتعالج الحياة تحت الديكتاتورية بصورة واقعية جداً ، حيث الانحياز الى الناس والأمكنة في مواجهة الدكتاتورية وأجهزتها الأمنية وشرطتها وجيشها .رفيق شامي الذي ترجمت اعماله الى أكثر من خمسين لغة لا يزال في العالم العربي غير مرغوب فيه رغم احتفاء اوربا والعالم بنتاجه وكل ذاك بسبب موقفه من النظام السوري والانظمة العربية التي تقف في مواجه شعوبها وتوقها الى التحرر من نير القمع والاستبداد والتخلف .رفيق شامي لا يحتاج الى شهادة احد ..سوري حر وكاتب حر ويكتب من أجل الجمال والحريّة والامل والكرامة والانسان .من العار أن ياتي أحد ويكتب ( موقف رفيق شامي ضبابي ) لا أبدًا لا اوضح من موقفه مع الناس ومع السوريين في مواجه بطش هذا النظام واجرامه .تحية لرفيق شامي الذي ستدرس رواياته وحكاياته ومقالاته في سوريا الجديدة حين تعود ذات يوم الى السوريين . ......
#رفيق
#شامي
#..الواضح
#الحرية
#والكرامة
#الاستبداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687740
سعيد الوجاني : أخيرا أُسدل الستار عن محاكمة قتلة رفيق الحريري -- تمخض الجبل فولد فأرا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ابعد خمسة عشر سنة من التحقيقات والتحقيقات المضادة ، أسدل الستار عن أطول محاكمة جنائية تناولتها المحكمة الجنائية الدولية ، دون ان تصل العدالة الدولية الى الحسم القطعي ، في جريمة القت بخيوط كثيرة في اتجاهات شتى ، وتعثرت مرارا لتشعبها ، وبسبب خطورة النتائج التي قد تترتب عليها ، اذا عالجتها المحكمة الجنائية الدولية طبقا للقانون ، وليس بمنطق الترضيات .ان القرار الذي خرجت به المحكمة ، لم يكن قرارا قانونيا ، بل كان قرارا سياسيا ، وقرار ترضيات ، وقرارا كانت المحكمة تجتهد للتخلص منه ، نظرا لثقل حمولته السياسية ، ونظرا لما قد ينطوي على القرار من اخطار تهدد الامن العام اللبناني ، في ظرف ما احوج لبنان ان يضمد جراحه المفتوحة ، ودماءه الهاطلة والمنسكبة ، وهو الذي تعرض لما يشبه الضربة النووية الصغيرة الشبيهة بضربة / تفجير 14 فبراير 2005 ، تاريخ اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري ..فهل يمكن اعتبار القرار الصادر اليوم من قبل المحكمة الجنائية الدولية ، بمثابة نصف قرار لطيّ مرحلة مؤلمة ، وفتح أخرى تتماشى مع قوة القرار السياسي الذي يتحكم فيه اللوبي المافيوزي اللبناني ، او انّ نصف القرار هذا ، كان يرمي الى ابعاد مسؤولية الدولة التي وقفت وراء تفجير 2005 ، والتي تقف وراء تفجير المرفأ في 2020 ، لان الأساس من التفجير ليس استهداف شخص رفيق الحرير المناهض للوجود السوري بلبنان ، لكن الهدف من التفجير كان ابعد من ذلك ، لان التفجير كان وراء اصدار مجلس الامن قراره الشهير تحت البند السابع ، وهو القرار 1515 القاضي بخروج القوات السورية من لبنان ، وهو القرار الذي وقفت وراءه فرنسا بالضبط .. فالمستفيد من خروج سورية من لبنان ، هو من يكون يقف وراء التفجير ، أي إسرائيل وبتخطيط من وكالة المخابرات الامريكية ..فهل بعد الآن لا يزال هناك من يثق في حكم المحاكم الدولية ، من محكمة العدل الدولية ، الى المحكمة الجنائية الدولية ، خاصة وان هذه المحاكم عند إصدارها لقراراتها ، فهي ترضخ للتعليمات التي تأتيها من القوى الكبرى المسيطرة على القرار الدولي سياسيا وقضائيا ، والتي يتواجد قضاتها بكثرة في هذه المحاكم ..قبل وبعد اغتيال رفيق الحريري ، تم اغتيال لبنانيين سياسيين ، وصحفيين ، من أمثال الصحافي سمير قصير عن جريدة النهار ، جورج حاوي الأمين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني ، جبران غسان تويني ، بيار امين الجميل ، وليد عبدو ...لخ .ورغم المكانة التي يحتلها هؤلاء في الساحة السياسية اللبنانية ، فاغتيالهم مر مرور الكرام ، ولم يحظى بالبهرجة التي حضي بها اغتيال الحريري ، بل حتى الرئيس ياسر عرفات الذي اغتاله الموساد بمشاركة محمد دحلان ، ومحمود عباس .. مر اغتياله مرور الكرام ، ولم يصل الى البهرجة التي عرفها اغتيال رفيق الحريري .. وفي جميع هذه الاغتيالات بقي المجرم الذي يغتال نكرة و مجهولا ... مع العلم ان كل الاغتيالات هذه ، كان الهدف منها يرمي الى ادخال لبنان في أتون حرب أهلية ، كانت ستأخذ طابعا دمويا ، واكثر بشاعة من الحرب الاهلية التي دامت خمسة عشر سنة ..فهل المخابرات اللبنانية ، كما لجنة القاضي الألماني ديتليف مليس في قضية الحريري ، عاجزون في الوصول الى من يقف وراء كل هذه الاغتيالات التي حصلت تباعا ، وفي الأرض اللبنانية ؟والسؤال هنا : من يقف وراء مقتل رفيق الحريري ، ومن يقف وراء كل الاغتيالات التي حصلت بلبنان ؟لو كان القاتل لبنانيا ، يتحرك من قلب ، ومن داخل لبنان ، لتم التوصل اليه ، خاصة وان الاغتيالات كانت متعددة ، ولم تكن مجرد اغتيال واحد ...لذا فاستغ ......
#أخيرا
ُسدل
#الستار
#محاكمة
#قتلة
#رفيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688943