خليد البرنوصي : لا تُعر الكتب أبدًا
#الحوار_المتمدن
#خليد_البرنوصي "لا تُعر الكتب أبدًا، فلا أحد يرجعها، والكتب الوحيدة التي أحتفظ بها في مكتبتي هي الكتب التي أعارني إياها الآخرون."* ليس هناك من نصيحة أفضل وأجدى من هذه، لا شك أن صاحبها مرت عليه تجارب عديدة، ليختصر الأمر في هذا الدرس البليغ. ومع أني افتتنت بها، فعلى غير عادتي في مقاسمة النصائح المهمة مع معارفي وأصدقائي، فإن هذه بالذات أخفيها عنهم. خططتها بالحرف العثماني، ووضعتها في إطار مذهب خلف أحد أبواب خزانة كتبي. صارت تنبيها محسوسا لي عند كل حالة سهو ما، قد أفقد بسببها واحدا من كتبي، بالإضافة أنها تشعرني بالطمأنينة حين أجد فيها مسوغا حكيما لما أحتفظ به من كتب غيري. إنها ما يشبه صك براءة مع نفسي لنفسي.صار لي مع القراءة والكتب علاقة وطيدة. ها أنا أتوفر على مكتبة تليق بشخصي، وبطموحاتي التي لا حدود لها. تشكلت عبر سنين، وفضاءات مختلفة. أتذكر من بدايات عشقي للحرف أن طلبت من أستاذي بعض الكتب، خاصة وأنه كان يشجعنا كثيرا على البحث والقراءة. دعاني مرة بعد ألحاح مني إلى مكتبته، وقال: لك أن تختار ما تشاء، حين تنهي قراءتها، يمكن لك أن تستعير أخرى. أخذت بضعة كتب قيمة، وانصرفت على أمل أن أعود سريعا.ولم أعد أبدا...مسارات الدراسة قادتني بعيدا، لم يكن أمامي وأنا أحمل معي رزم الكتب حيثما ارتحلت من مسكن إلى أخر، إلا أن أسجل في أعلى الصفحة الأولى من الكتب إسمي الثلاثي، وأدمغ أسفله توقيعي. توقيعي الذي تعبت من صباي على رسمه على الطاولات وأغلفة الدفاتر، حتى صرت مدمن على خطه الآن على أي بياض تصله أصابعي بأريحية، ما عدا بياض الشيك فلا زال يرعبني.أيام الجامعة كنت شغوفا بالكتب. أقرأ كل ما يصل يدي من عند رفاقي وصديقاتي. وكان كل كتاب جديد لا يفارقني إلا وقد ملأت معظم فقراته سطورا، وبالهوامش على حواف الصفحات، حتى يكاد متنه يغيب بين تعليقاتي. وما أن أقترب من إنهاء قراءته، وبدون شعور أدمغه بتوقيعي، فيصير كما لو أنه جزء مني، ويحوي قدرا من كينونتي.إنه لي وجزء مني، فكيف لي أن أتخلى عن بعضي.لا أحد يمكن له أن يقنعني بغير ذلك، صديقاتي كن أكثر تفهما للوضع .- لا بأس.. سأخذ نسخة أخرى، دع هذه لك.في الغالب الى هنا ينتهي أي جدال مع الصديقات، إنهن لطيفات حقا، وأكثر تفهما.بالنسبة لرفاقي، وإن كان الوضع يختلف قليلا، وحدث أن احْتدّ الجدال، والأخذ والرد، فغالبا ما ينتهي الأمر من جهتهم بقسم على أن لا يعيرو لي أي كتاب، ومن جهتي بمكسب لي أسر به كثيرا. كتاب جديد يضاف إلى مكتبتي.لا شيء أغلى من أن تكسب كتابا. أوليس "خير جليس في الزمان كتاب".*لاحقا في العمل مع رفاقي وزملائي، بسرعة تأقلموا مع طباعي، وصفها أحدهم مرة دون خجل بالسيئة. وصاروا يأخذون حذرا واضحا من إعارة الكتب لي، صحيح أني تهذبت كثيرا، وحاولت أن أتجاوز هذا الوضع المربك لي ولهم، فاهتدينا الى ما يشبه المقايضة، كتاب مقابل كتاب. ولكن لا أخفي عليكم أني كنت ذكيا في إنهاء ما يشبه تلك التجارة البدائية بمكاسب لي مهما بدت لهم بسيطة، تتعلق تحديدا في أهمية تلك الكتب التي أفوز بها، في تجويد مهامي الوظيفية وتعزيزها، أو بقيمتها المعرفية. لقد كنت تحت تأثير الطباع السيئة هذه، خبيرا في تعظيم قيمة الكتاب الذي ارتأيته أضحية للحصول على غنيمة أفضل، وأجعل صاحبها يتخلص منها وهو في كامل سعادته.هذه التجربة التي وصفها أحد أصدقائي باللاأخلاقية والبعيدة عن الروح الإيجابية، كنت أحاول دائما وضعها في سياقاها، وفهم دوافعها، التي غالبا ما كنت أستسيغها، لأصل إلى ما يشبه رضى نفسي عن تصرفاتي.يحدث أحيانا إن ......
#تُعر
#الكتب
#أبدًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678294
#الحوار_المتمدن
#خليد_البرنوصي "لا تُعر الكتب أبدًا، فلا أحد يرجعها، والكتب الوحيدة التي أحتفظ بها في مكتبتي هي الكتب التي أعارني إياها الآخرون."* ليس هناك من نصيحة أفضل وأجدى من هذه، لا شك أن صاحبها مرت عليه تجارب عديدة، ليختصر الأمر في هذا الدرس البليغ. ومع أني افتتنت بها، فعلى غير عادتي في مقاسمة النصائح المهمة مع معارفي وأصدقائي، فإن هذه بالذات أخفيها عنهم. خططتها بالحرف العثماني، ووضعتها في إطار مذهب خلف أحد أبواب خزانة كتبي. صارت تنبيها محسوسا لي عند كل حالة سهو ما، قد أفقد بسببها واحدا من كتبي، بالإضافة أنها تشعرني بالطمأنينة حين أجد فيها مسوغا حكيما لما أحتفظ به من كتب غيري. إنها ما يشبه صك براءة مع نفسي لنفسي.صار لي مع القراءة والكتب علاقة وطيدة. ها أنا أتوفر على مكتبة تليق بشخصي، وبطموحاتي التي لا حدود لها. تشكلت عبر سنين، وفضاءات مختلفة. أتذكر من بدايات عشقي للحرف أن طلبت من أستاذي بعض الكتب، خاصة وأنه كان يشجعنا كثيرا على البحث والقراءة. دعاني مرة بعد ألحاح مني إلى مكتبته، وقال: لك أن تختار ما تشاء، حين تنهي قراءتها، يمكن لك أن تستعير أخرى. أخذت بضعة كتب قيمة، وانصرفت على أمل أن أعود سريعا.ولم أعد أبدا...مسارات الدراسة قادتني بعيدا، لم يكن أمامي وأنا أحمل معي رزم الكتب حيثما ارتحلت من مسكن إلى أخر، إلا أن أسجل في أعلى الصفحة الأولى من الكتب إسمي الثلاثي، وأدمغ أسفله توقيعي. توقيعي الذي تعبت من صباي على رسمه على الطاولات وأغلفة الدفاتر، حتى صرت مدمن على خطه الآن على أي بياض تصله أصابعي بأريحية، ما عدا بياض الشيك فلا زال يرعبني.أيام الجامعة كنت شغوفا بالكتب. أقرأ كل ما يصل يدي من عند رفاقي وصديقاتي. وكان كل كتاب جديد لا يفارقني إلا وقد ملأت معظم فقراته سطورا، وبالهوامش على حواف الصفحات، حتى يكاد متنه يغيب بين تعليقاتي. وما أن أقترب من إنهاء قراءته، وبدون شعور أدمغه بتوقيعي، فيصير كما لو أنه جزء مني، ويحوي قدرا من كينونتي.إنه لي وجزء مني، فكيف لي أن أتخلى عن بعضي.لا أحد يمكن له أن يقنعني بغير ذلك، صديقاتي كن أكثر تفهما للوضع .- لا بأس.. سأخذ نسخة أخرى، دع هذه لك.في الغالب الى هنا ينتهي أي جدال مع الصديقات، إنهن لطيفات حقا، وأكثر تفهما.بالنسبة لرفاقي، وإن كان الوضع يختلف قليلا، وحدث أن احْتدّ الجدال، والأخذ والرد، فغالبا ما ينتهي الأمر من جهتهم بقسم على أن لا يعيرو لي أي كتاب، ومن جهتي بمكسب لي أسر به كثيرا. كتاب جديد يضاف إلى مكتبتي.لا شيء أغلى من أن تكسب كتابا. أوليس "خير جليس في الزمان كتاب".*لاحقا في العمل مع رفاقي وزملائي، بسرعة تأقلموا مع طباعي، وصفها أحدهم مرة دون خجل بالسيئة. وصاروا يأخذون حذرا واضحا من إعارة الكتب لي، صحيح أني تهذبت كثيرا، وحاولت أن أتجاوز هذا الوضع المربك لي ولهم، فاهتدينا الى ما يشبه المقايضة، كتاب مقابل كتاب. ولكن لا أخفي عليكم أني كنت ذكيا في إنهاء ما يشبه تلك التجارة البدائية بمكاسب لي مهما بدت لهم بسيطة، تتعلق تحديدا في أهمية تلك الكتب التي أفوز بها، في تجويد مهامي الوظيفية وتعزيزها، أو بقيمتها المعرفية. لقد كنت تحت تأثير الطباع السيئة هذه، خبيرا في تعظيم قيمة الكتاب الذي ارتأيته أضحية للحصول على غنيمة أفضل، وأجعل صاحبها يتخلص منها وهو في كامل سعادته.هذه التجربة التي وصفها أحد أصدقائي باللاأخلاقية والبعيدة عن الروح الإيجابية، كنت أحاول دائما وضعها في سياقاها، وفهم دوافعها، التي غالبا ما كنت أستسيغها، لأصل إلى ما يشبه رضى نفسي عن تصرفاتي.يحدث أحيانا إن ......
#تُعر
#الكتب
#أبدًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678294
الحوار المتمدن
خليد البرنوصي - لا تُعر الكتب أبدًا
فلاح هادي الجنابي : المسألة التي يجب عدم التغافل عنها أبدا
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي بسبب من الاوضاع الداخلية المتوترة في إيران وتزايد العزلة الدولية لنظام الملالي بوتائر ملفتة للنظر، فإنه لايبدو أن الانباء والتقارير الواردة بشأن مسار الامور في إيران تبشر بالخير بالنسبة للنظام، وهو وفي ظل هکذا أوضاع مايدفع للإعتقاد بأن النظام ومن أجل إيجاد ثمة مخرج له مما آلت إليه أوضاعه بسبب حماقاته ونشاطاته المشبوهة، من الممکن أن يقدم على إرتکاب حماقة أو نشاط شيطاني جديد وبشکل خاص في المنطقة ولاسيما بعد فضيحة الانفجار الکبير في بيروت ورفض عميل نظام الملالي حسن نصرالله إجراء أي تحقيق دولي بشأنه ذلك لأنه يعلم جيدا بأن حزبه العميل ونظام الملالي من ورائه متورطان في ذلك الانفجار، ولذلك فإن الاحتمالات تتزايد بإقدام هذا النظام على إرتکاب حماقة في المنطقة من أجل التغطية على أوضاعه التعيسة.إلقاء نظرة سريعة على الدور التخريبي والاجرامي لهذا النظام في الاوضاع بالعراق وخصوصا منذ عام 2003، وکذلك الدور المشبوه الذي لعبه ويلعبه في لبنان ودول أخرى في المنطقة والعالم، يؤکد للمنطقة والعالم، أنه ليس هناك ولو ذرة أمل لکي يترك هذا النظام ماهيته وجوهره العدواني الاجرامي، بل أن العدوانية والاجرام والارهاب اساس نهجه المشبوه ولايمکن أن يتخلى عن هکذا نهج طالما کان في دست الحکم، وکل من تصور خلاف ذلك فإنه کمن ينتظر أن تمطر السماء ذهبا، ومن هنا، فإن الشعار المرکزي الذي رفعته المقاومة الايرانية بإسقاط هذا النظام، کان وسيبقى الحل الامثل إيرانيا وإقليميا ودوليا والاجدر بهذا السياق أن تبادر الدول دول العالم عموما ودول المنطقة خصوصا، الى قطع علاقاتها مع نظام الملالي وسحب سفرائها ووضع حد نهائي للسياسة الفاشلة التي إتبعوها في التعامل مع هذا النظام والتي لم تحقق أية نتيجة سوى المزيد من إطالة عمر النظام، خصوصا وإن النظام وکما ذکرنا في بداية المقال، يواجه الان أوضاعا بالغة الصعوبة وتحاصره المشاکل والازمات من کل جانب وإن الشعب مستاء وساخط على النظام وتتزايد التحرکات والنشاطات الاحتجاجية داخل إيران بصورة غير مسبوقة من أجل التغيير، ومن الممکن جدا في حال دعم نضال الشعب الايراني والمقاومة الايرانية، أن تصبح بداية عملية للتغيير في إيران خصوصا فيما لو تظافرت الجهود وتناغمت مع بعضها البعض ولم تسمح لهذا النظام کي يلعب على الثغور ومساحات الاختلاف ويستغلها لصالحه، وان المقاومة الايرانية التي تمکنت ليس من الصمود والمقاومة أمام هجمات ومخططات النظام المختلفة وإنما بادرت الى مايمکن وصفه بالهجوم ضد هذا النظام، فإنها بذلك أثبتت للعالم کله وبالدليل الملموس أنها البديل المناسب والفضل لهذا النظام.الاوضاع الحالية التي سوف لن تنبأ بأي خير فيما لو بقي هذا النظام على دست الحکم، صارت ضرورة إقليمية ودولية خصوصا بعد الادوار التخريبية والاجرامية لهذا النظام في سوريا والعراق ولبنان واليمن ومخططاته المشبوة والعدوانية لزعزعة أمن واستقرار دول أخرى في المنطقة لکي يفرض مشروعه العدواني کأمر واقع على الجميع، ومن هنا فإن مسألة منح التغيير في إيران اولوية في المنطقة والعالم هي مسألة تخدم السلام والامن والاستقرار ويجب عدم التغافل عنها أبدا. ......
#المسألة
#التي
#التغافل
#عنها
#أبدا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688134
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي بسبب من الاوضاع الداخلية المتوترة في إيران وتزايد العزلة الدولية لنظام الملالي بوتائر ملفتة للنظر، فإنه لايبدو أن الانباء والتقارير الواردة بشأن مسار الامور في إيران تبشر بالخير بالنسبة للنظام، وهو وفي ظل هکذا أوضاع مايدفع للإعتقاد بأن النظام ومن أجل إيجاد ثمة مخرج له مما آلت إليه أوضاعه بسبب حماقاته ونشاطاته المشبوهة، من الممکن أن يقدم على إرتکاب حماقة أو نشاط شيطاني جديد وبشکل خاص في المنطقة ولاسيما بعد فضيحة الانفجار الکبير في بيروت ورفض عميل نظام الملالي حسن نصرالله إجراء أي تحقيق دولي بشأنه ذلك لأنه يعلم جيدا بأن حزبه العميل ونظام الملالي من ورائه متورطان في ذلك الانفجار، ولذلك فإن الاحتمالات تتزايد بإقدام هذا النظام على إرتکاب حماقة في المنطقة من أجل التغطية على أوضاعه التعيسة.إلقاء نظرة سريعة على الدور التخريبي والاجرامي لهذا النظام في الاوضاع بالعراق وخصوصا منذ عام 2003، وکذلك الدور المشبوه الذي لعبه ويلعبه في لبنان ودول أخرى في المنطقة والعالم، يؤکد للمنطقة والعالم، أنه ليس هناك ولو ذرة أمل لکي يترك هذا النظام ماهيته وجوهره العدواني الاجرامي، بل أن العدوانية والاجرام والارهاب اساس نهجه المشبوه ولايمکن أن يتخلى عن هکذا نهج طالما کان في دست الحکم، وکل من تصور خلاف ذلك فإنه کمن ينتظر أن تمطر السماء ذهبا، ومن هنا، فإن الشعار المرکزي الذي رفعته المقاومة الايرانية بإسقاط هذا النظام، کان وسيبقى الحل الامثل إيرانيا وإقليميا ودوليا والاجدر بهذا السياق أن تبادر الدول دول العالم عموما ودول المنطقة خصوصا، الى قطع علاقاتها مع نظام الملالي وسحب سفرائها ووضع حد نهائي للسياسة الفاشلة التي إتبعوها في التعامل مع هذا النظام والتي لم تحقق أية نتيجة سوى المزيد من إطالة عمر النظام، خصوصا وإن النظام وکما ذکرنا في بداية المقال، يواجه الان أوضاعا بالغة الصعوبة وتحاصره المشاکل والازمات من کل جانب وإن الشعب مستاء وساخط على النظام وتتزايد التحرکات والنشاطات الاحتجاجية داخل إيران بصورة غير مسبوقة من أجل التغيير، ومن الممکن جدا في حال دعم نضال الشعب الايراني والمقاومة الايرانية، أن تصبح بداية عملية للتغيير في إيران خصوصا فيما لو تظافرت الجهود وتناغمت مع بعضها البعض ولم تسمح لهذا النظام کي يلعب على الثغور ومساحات الاختلاف ويستغلها لصالحه، وان المقاومة الايرانية التي تمکنت ليس من الصمود والمقاومة أمام هجمات ومخططات النظام المختلفة وإنما بادرت الى مايمکن وصفه بالهجوم ضد هذا النظام، فإنها بذلك أثبتت للعالم کله وبالدليل الملموس أنها البديل المناسب والفضل لهذا النظام.الاوضاع الحالية التي سوف لن تنبأ بأي خير فيما لو بقي هذا النظام على دست الحکم، صارت ضرورة إقليمية ودولية خصوصا بعد الادوار التخريبية والاجرامية لهذا النظام في سوريا والعراق ولبنان واليمن ومخططاته المشبوة والعدوانية لزعزعة أمن واستقرار دول أخرى في المنطقة لکي يفرض مشروعه العدواني کأمر واقع على الجميع، ومن هنا فإن مسألة منح التغيير في إيران اولوية في المنطقة والعالم هي مسألة تخدم السلام والامن والاستقرار ويجب عدم التغافل عنها أبدا. ......
#المسألة
#التي
#التغافل
#عنها
#أبدا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688134
الحوار المتمدن
فلاح هادي الجنابي - المسألة التي يجب عدم التغافل عنها أبدا