فهد سليمان : في مواجهة مشروع الضم موضوعات في النظام السياسي الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان أولاً- في مواجهة مشروع الضم، على طريق دحر الإحتلال الإستيطانيثانياً- موضوعات في النظام السياسي الفلسطينيحزيران(يونيو)، تموز(يوليو) 2020أولاً- في مواجهة مشروع الضم، على طريق طرد الإستعمار الإستيطاني [■-;- على امتداد ما يزيد بقليل عن ربع قرن من الزمن، بدءاً من مفاوضات مدريد – واشنطن (30/10/1991)، وحتى تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة (20/1/2017)، تناوب على ملف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية 4 رؤساء أميركيين: جورج بوش الأب، بيل كلينتون، جورج بوش الإبن، باراك أوباما... وجميعهم فشلوا في الوصول بالصراع الفلسطيني – الإسرائيلي إلى تسوية سياسية.■-;- رغم انحياز الموقف الأميركي البيِّن إلى الجانب الإسرائيلي، وافتقاده الدائم إلى النزاهة والشفافية والحياد معاً، فإن الإدارات الأميركية المتعاقبة حرصت على الحفاظ على الحد الأدنى من الأسس والمعايير التي أبقت للدور الأميركي موقعه كوسيط مقبول، على عواهنه، من الجانب الفلسطيني الرسمي، ومنها: اعتماد حدود 4 حزيران «مع تبادل متفق عليه للأرض» كأساس لرسم الحدود؛ موقف سلبي من الاستيطان تراوح بين الليونة، كالقول إنه يشكل عقبة أمام الوصول إلى حل، (ما عنى عملياً: القبول به كأمر واقع، مع إبداء عدم الرضا عنه، أو الإحتجاج العابر عليه)؛ وبين التشدد، كالموقف الذي اتخذته إدارة أوباما في مجلس الأمن في تمرير مشروع القرار 2334 (23/12/2016) دون إشهار الڤ-;-يتو لإسقاطه، وهو القرار الذي يدين الإستيطان، ويعتبره انتهاكاً للشرعية الدولية، ويؤكد على القدس جزءً من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 67 ...ومن هذه الأسس أيضاً: التمسك بالقرار 242 كأساس ومرجعية للعملية السياسية + حل قضية اللاجئين ضمن خيارات عدة، منها، إلى جانب التوطين (المرفوض بطبيعة الحال)، استيعاب الدولة الفلسطينية لأعداد منهم، مع عودة رمزية، ليس إلا، لأعداد محدودة إلى مناطق الـ 48 + حدود مباشرة لدولة فلسطين مع الأردن، وإن بوجود قوات متعددة الجنسيات على حدود الغور (مقترحات كلينتون)، أو بمرابطة قوات أميركية (مقترحات جون كيري) + القدس موحدة جغرافياً، على قاعدة تقسيم القدس الشرقية سيادياً + الخ...■-;- لم يقتصر الدور الأميركي على ما ذكر، بل تجاوزه نحو التقدم بثلاث مبادرات، عطلتها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، دون استثناء: أ) معايير (parameters) كلينتون في كانون الأول (ديسمبر) 2000، إثر فشل مفاوضات كمب ديڤ-;-يد (تموز/ يوليو 2000)؛ ب) عملية أنابوليس (27/11/2007 – مطلع شهر 12/2008) برعاية كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية في الولاية الثانية لجورج بوش الإبن؛ مبادرة جون كيري (2013-2014)، أثناء توليه مسؤولية وزارة الخارجية في ولاية أوباما الثانية.■-;- كل هذه المواقف والمبادرات (دون أن ننسى «خطة خارطة الطريق» – 2003، التي طواها النسيان، والتي عطلتها حكومة شارون بطرح الشروط الـ 14 التي تقود إلى نسفها)، لم تُثمر ضغطاً فعلياً على الجانب الإسرائيلي، الذي تغطى بالعملية السياسية، في حالتي توقف المفاوضات أو استئنافها، لمواصلة فرض الأمر الواقع بالإستيطان. وفي الوقت نفسه وفّرت العملية السياسية للجانب الأميركي، في معادلات الأطراف العربية المعنية بالمفاوضات، ومعها الجانب الفلسطيني، ميزة موقع «راعي عملية السلام»، بالمكاسب السياسية التي ترتبت عليه.■-;- بقيت العملية التفاوضية، والجهود السياسية عموماً، تراوح في مكانها، بالنسبة للجانب الفلسطيني، المتراجع تأثيراً في معادلة الصراع؛ بينما هي توفر فرصة تلو الأخرى للجان ......
#مواجهة
#مشروع
#الضم
#موضوعات
#النظام
#السياسي
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685221
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان أولاً- في مواجهة مشروع الضم، على طريق دحر الإحتلال الإستيطانيثانياً- موضوعات في النظام السياسي الفلسطينيحزيران(يونيو)، تموز(يوليو) 2020أولاً- في مواجهة مشروع الضم، على طريق طرد الإستعمار الإستيطاني [■-;- على امتداد ما يزيد بقليل عن ربع قرن من الزمن، بدءاً من مفاوضات مدريد – واشنطن (30/10/1991)، وحتى تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة (20/1/2017)، تناوب على ملف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية 4 رؤساء أميركيين: جورج بوش الأب، بيل كلينتون، جورج بوش الإبن، باراك أوباما... وجميعهم فشلوا في الوصول بالصراع الفلسطيني – الإسرائيلي إلى تسوية سياسية.■-;- رغم انحياز الموقف الأميركي البيِّن إلى الجانب الإسرائيلي، وافتقاده الدائم إلى النزاهة والشفافية والحياد معاً، فإن الإدارات الأميركية المتعاقبة حرصت على الحفاظ على الحد الأدنى من الأسس والمعايير التي أبقت للدور الأميركي موقعه كوسيط مقبول، على عواهنه، من الجانب الفلسطيني الرسمي، ومنها: اعتماد حدود 4 حزيران «مع تبادل متفق عليه للأرض» كأساس لرسم الحدود؛ موقف سلبي من الاستيطان تراوح بين الليونة، كالقول إنه يشكل عقبة أمام الوصول إلى حل، (ما عنى عملياً: القبول به كأمر واقع، مع إبداء عدم الرضا عنه، أو الإحتجاج العابر عليه)؛ وبين التشدد، كالموقف الذي اتخذته إدارة أوباما في مجلس الأمن في تمرير مشروع القرار 2334 (23/12/2016) دون إشهار الڤ-;-يتو لإسقاطه، وهو القرار الذي يدين الإستيطان، ويعتبره انتهاكاً للشرعية الدولية، ويؤكد على القدس جزءً من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 67 ...ومن هذه الأسس أيضاً: التمسك بالقرار 242 كأساس ومرجعية للعملية السياسية + حل قضية اللاجئين ضمن خيارات عدة، منها، إلى جانب التوطين (المرفوض بطبيعة الحال)، استيعاب الدولة الفلسطينية لأعداد منهم، مع عودة رمزية، ليس إلا، لأعداد محدودة إلى مناطق الـ 48 + حدود مباشرة لدولة فلسطين مع الأردن، وإن بوجود قوات متعددة الجنسيات على حدود الغور (مقترحات كلينتون)، أو بمرابطة قوات أميركية (مقترحات جون كيري) + القدس موحدة جغرافياً، على قاعدة تقسيم القدس الشرقية سيادياً + الخ...■-;- لم يقتصر الدور الأميركي على ما ذكر، بل تجاوزه نحو التقدم بثلاث مبادرات، عطلتها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، دون استثناء: أ) معايير (parameters) كلينتون في كانون الأول (ديسمبر) 2000، إثر فشل مفاوضات كمب ديڤ-;-يد (تموز/ يوليو 2000)؛ ب) عملية أنابوليس (27/11/2007 – مطلع شهر 12/2008) برعاية كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية في الولاية الثانية لجورج بوش الإبن؛ مبادرة جون كيري (2013-2014)، أثناء توليه مسؤولية وزارة الخارجية في ولاية أوباما الثانية.■-;- كل هذه المواقف والمبادرات (دون أن ننسى «خطة خارطة الطريق» – 2003، التي طواها النسيان، والتي عطلتها حكومة شارون بطرح الشروط الـ 14 التي تقود إلى نسفها)، لم تُثمر ضغطاً فعلياً على الجانب الإسرائيلي، الذي تغطى بالعملية السياسية، في حالتي توقف المفاوضات أو استئنافها، لمواصلة فرض الأمر الواقع بالإستيطان. وفي الوقت نفسه وفّرت العملية السياسية للجانب الأميركي، في معادلات الأطراف العربية المعنية بالمفاوضات، ومعها الجانب الفلسطيني، ميزة موقع «راعي عملية السلام»، بالمكاسب السياسية التي ترتبت عليه.■-;- بقيت العملية التفاوضية، والجهود السياسية عموماً، تراوح في مكانها، بالنسبة للجانب الفلسطيني، المتراجع تأثيراً في معادلة الصراع؛ بينما هي توفر فرصة تلو الأخرى للجان ......
#مواجهة
#مشروع
#الضم
#موضوعات
#النظام
#السياسي
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685221
الحوار المتمدن
فهد سليمان - في مواجهة مشروع الضم موضوعات في النظام السياسي الفلسطيني
لطفي حاتم : موضوعات حول التناقضات والتحالفات الوطنية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم -يتميز الطور الجديد من التوسع الرأسمالي بكثرة تناقضاته الوطنية -الدولية وتطوره المتفاوت المنبثق من أسلوب الإنتاج الرأسمالي. - واستنادا الى تناقضات عالمنا المعاصر تنتصب امام الباحثين والكتاب حزمة من الأسئلة الفكرية الصاخبة منها –ما هي اشكال التناقضات الدولية المتحكمة في النظام الدولي السياسي بعد انهيار دولة النموذج الاشتراكي؟ وما هي اشكال التصدي لقوانين التبعية والتهميش؟ وما هي أشكال التحالفات السياسية -الطبقية بين القوى السياسية المناهضة للتبعية والالحاق؟ أسئلة كثيرة واجتهادات فكرية متعددة. -- لغرض حصر رؤيتنا الفكرية حول الأسئلة الفكرية المثارة نعمد الى محاولة التقرب منها بمداخل فكرية – سياسية تتمثل ب---أولاً- تناقضات الدول الوطنية مع الخارج الرأسمالي المعولم. ثانياً- اشكال التناقضات الطبقية في الدول الوطنية.ثالثاً- وحدانية التطور الرأسمالي والتحالفات الوطنية. اعتمادا على المداخل السياسية - الفكرية المثارة نحاول وبتكثيف بالغ التقرب من مضامينها الرئيسية متناولين المدخل الموسوم ب -أولاً- تناقضات الدول الوطنية مع الخارج الرأسمالي المعولم. تتبدى التناقضات الرئيسية بين الدول الوطنية وبين الخارج الرأسمالي المعولم في الإشكالات السياسية التالية- 1- اعتماد المراكز الرأسمالية المعولمة على تفعيل قوانين التبعية والالحاق في العلاقات الدولية وما يشترطه ذلك من سيادة التناقض الرئيسي في العلاقات الدولية بين متطلبات الهيمنة الدولية وبين سيادة الدولة الوطنية وصيانة بنيتها السياسية - الاقتصادية.2- تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى الحاق الدول الوطنية وثرواتها الطبيعية بمتطلبات أسواقها الاحتكارية بينما تهدف الدول الوطنية الى صيانة واستقلال تنميتها الوطنية ومكافحة الهيمنة والتسلط.3- تهدف المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفكيك التشكيلات الاجتماعية الوطنية بينما تسعى القوى الوطنية الديمقراطية الى صيانة الدولة الوطنية وتشكيلتها الاجتماعية من التبعية والتهميش. 4-تعمد المراكز الرأسمالية المعولمة الى مساندة الطبقات الفرعية من خلال التحالفات الاقتصادية بينما تسعى القوى الوطنية الى عزل الطبقات الفرعية بسبب وكالتها لمصالح الرساميل الدولية.- اعتماداً على السمات المشار اليها فان الطور الجديد من التوسع الرأسمالي يختلف عن المرحلة الكولونيالية بسبب شروط وتوجهات كلا المرحلتين حيث ساهمت المرحلة الكولونيالية في بناء دول وطنية بهدف تشكيل اسيجة (وطنية) لحماية مصالحها الدولية بينما تهدف العولمة الرأسمالية الى تفكيك الدول الوطنية وتحويل أبنيتها السياسية الى أقاليم طائفية تنهكها النزاعات والحروب الاهلية. -- خلاصة القول يعمل الطور الرأسمالي المعولم على تفكيك الدول الوطنية والهيمنة الاقتصادية على اقاليمها الغنية وما يشترطه ذلك من تفكيك وحدة الدولة السياسية وتشظي تشكيلتها الاجتماعية.ثانياً- طبيعة التناقضات الطبقية في الدول الوطنية.- تتسم التناقضات الطبقية في الدول الوطنية بسلمتيها الامر الذي يدفع القوى الوطنية الى تحويلها الى تعارضات سياسية مناهضة للتبعية والتهميش.- يهدف كفاح القوى الوطنية-الديمقراطية السلمي الى تحجيم التناقضات التناحرية وتحويلها الى تعارضات سلمية قادرة على صيانة الدولة الوطنية وتشكيلتها الاجتماعية من التبعية والتهميش. –اعتماداً على تلك الرؤى تنتصب أمامنا أسئلة هامة منها- ما هي الطبقات الاجتماعية الفاعلة في الدولة الوطنية؟ وما هي أشكال تناقضاتها الطبقية؟ وما هي طبيعة التحالفات الطبقية المفترضة؟<br ......
#موضوعات
#التناقضات
#والتحالفات
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686726
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم -يتميز الطور الجديد من التوسع الرأسمالي بكثرة تناقضاته الوطنية -الدولية وتطوره المتفاوت المنبثق من أسلوب الإنتاج الرأسمالي. - واستنادا الى تناقضات عالمنا المعاصر تنتصب امام الباحثين والكتاب حزمة من الأسئلة الفكرية الصاخبة منها –ما هي اشكال التناقضات الدولية المتحكمة في النظام الدولي السياسي بعد انهيار دولة النموذج الاشتراكي؟ وما هي اشكال التصدي لقوانين التبعية والتهميش؟ وما هي أشكال التحالفات السياسية -الطبقية بين القوى السياسية المناهضة للتبعية والالحاق؟ أسئلة كثيرة واجتهادات فكرية متعددة. -- لغرض حصر رؤيتنا الفكرية حول الأسئلة الفكرية المثارة نعمد الى محاولة التقرب منها بمداخل فكرية – سياسية تتمثل ب---أولاً- تناقضات الدول الوطنية مع الخارج الرأسمالي المعولم. ثانياً- اشكال التناقضات الطبقية في الدول الوطنية.ثالثاً- وحدانية التطور الرأسمالي والتحالفات الوطنية. اعتمادا على المداخل السياسية - الفكرية المثارة نحاول وبتكثيف بالغ التقرب من مضامينها الرئيسية متناولين المدخل الموسوم ب -أولاً- تناقضات الدول الوطنية مع الخارج الرأسمالي المعولم. تتبدى التناقضات الرئيسية بين الدول الوطنية وبين الخارج الرأسمالي المعولم في الإشكالات السياسية التالية- 1- اعتماد المراكز الرأسمالية المعولمة على تفعيل قوانين التبعية والالحاق في العلاقات الدولية وما يشترطه ذلك من سيادة التناقض الرئيسي في العلاقات الدولية بين متطلبات الهيمنة الدولية وبين سيادة الدولة الوطنية وصيانة بنيتها السياسية - الاقتصادية.2- تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى الحاق الدول الوطنية وثرواتها الطبيعية بمتطلبات أسواقها الاحتكارية بينما تهدف الدول الوطنية الى صيانة واستقلال تنميتها الوطنية ومكافحة الهيمنة والتسلط.3- تهدف المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفكيك التشكيلات الاجتماعية الوطنية بينما تسعى القوى الوطنية الديمقراطية الى صيانة الدولة الوطنية وتشكيلتها الاجتماعية من التبعية والتهميش. 4-تعمد المراكز الرأسمالية المعولمة الى مساندة الطبقات الفرعية من خلال التحالفات الاقتصادية بينما تسعى القوى الوطنية الى عزل الطبقات الفرعية بسبب وكالتها لمصالح الرساميل الدولية.- اعتماداً على السمات المشار اليها فان الطور الجديد من التوسع الرأسمالي يختلف عن المرحلة الكولونيالية بسبب شروط وتوجهات كلا المرحلتين حيث ساهمت المرحلة الكولونيالية في بناء دول وطنية بهدف تشكيل اسيجة (وطنية) لحماية مصالحها الدولية بينما تهدف العولمة الرأسمالية الى تفكيك الدول الوطنية وتحويل أبنيتها السياسية الى أقاليم طائفية تنهكها النزاعات والحروب الاهلية. -- خلاصة القول يعمل الطور الرأسمالي المعولم على تفكيك الدول الوطنية والهيمنة الاقتصادية على اقاليمها الغنية وما يشترطه ذلك من تفكيك وحدة الدولة السياسية وتشظي تشكيلتها الاجتماعية.ثانياً- طبيعة التناقضات الطبقية في الدول الوطنية.- تتسم التناقضات الطبقية في الدول الوطنية بسلمتيها الامر الذي يدفع القوى الوطنية الى تحويلها الى تعارضات سياسية مناهضة للتبعية والتهميش.- يهدف كفاح القوى الوطنية-الديمقراطية السلمي الى تحجيم التناقضات التناحرية وتحويلها الى تعارضات سلمية قادرة على صيانة الدولة الوطنية وتشكيلتها الاجتماعية من التبعية والتهميش. –اعتماداً على تلك الرؤى تنتصب أمامنا أسئلة هامة منها- ما هي الطبقات الاجتماعية الفاعلة في الدولة الوطنية؟ وما هي أشكال تناقضاتها الطبقية؟ وما هي طبيعة التحالفات الطبقية المفترضة؟<br ......
#موضوعات
#التناقضات
#والتحالفات
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686726
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - موضوعات حول التناقضات والتحالفات الوطنية