الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مريم الحسن : عن الاستشراق و إدوارد سعيد و خطاب النقد التقويضي
#الحوار_المتمدن
#مريم_الحسن تمهيدما هو الاستشراق؟عرف العالم الغربي, في القرن الثامن عشر, ظاهرة ثقافية و فكرية جديدة, تجلت اهتماماً فريداً بعالم الشرق و أحواله, وصل حد الهوس عند بعض مثقفيه من رسّامين و باحثين و مفكرين, وتجلّى ميلاً متطرفاً لتصوير الشرق و مجتمعاته وفق تخيلاتهم و أحكامهم المسبقة, و بأساليب فنية و معايير بحثية نافت في مضامينها واقع الشرق و حقيقته, و بشكل مبالغ فيه , بلغ حد محاولات إعادة رسم الهوية بطريقة مشوهة لا تمثلها , و وفق ثقافة تتلاقى في محتواها مع محتوى المخيال الغربي عن الشرق أكثر منه مع واقع هذا الشرق و ثقافته.هذه الظاهرة, أطلق عليها الدارسون فيما بعد, بعقود لاحقة, مصطلح الاستشراق. و كان من أبرز تجلياتها لوحاتٍ فنية و أعمال أدبية عكست تصوّر المثقف الغربي المغلوط عن الشرق, من حيث هو مجتمع, غارقٌ في العواطف و الانفعالات, فظهر من خلال أعمالهم نموذجاً لا عقلاني, و نقيضاً لآخر غربي أظهروه متسماً بالعقلانية و بالانضباط. هذا التصوّر المغلوط, ساهم في تنميته, إلى جانب عوامل ثقافية أخرى عديدة , كتاب ألف ليلة و ليلة الذي روّج من خلال قصصه لصورة عجائبية عن الشرق و عن ساكنيه, لا سيما عن المرأة و عن علاقة الرجل بها, وعن مكانتها في مجتمعها و أمكنة تواجدها فيه . لا سيما ذلك المكان المحرّم المسمى "حرملك" الذي خصّص لها و لحاشيتها من باقي الحريم, و حُرّم على كلّ من كان من غير أهلها .قدسية العادات الشرقية, و اختلافها عن عادات المجتمع الغربي, و طبيعة العلاقة بين المرأة و الرجل الشرقيّيَن, و حكايات ألف ليلة و ليلة الخرافية , بالإضافة إلى غموض و أسرار الفضاء المرأة المحرم (الحرملك), كلها عوامل ثقافية أدارت مفتاح الخيال الخصب في باب الفضول الغربي, فأجّجت رغبات مثقفيه, و ألهمت تصوّراتهم الفنية, مطلقة بذلك العنان لأفكارهم الخاصة و لتوهماتهم ليُسقطوها على عادات المجتمع الشرقي و على نسائه في لوحات قاربت في مضامينها عالم الخيال أكثر ما قاربت واقع الشرق الحقيقي.هذه الإسقاطات اكثر ما تجلّت في لوحاتٍ فنية رومنسية صوّرت المجتمع الشرقي كسلسلة من فنتازيا عاطفية و خيالية متواصلة, أبرز أبطالها رجال قساة الملامح و انفعاليين, و نساء جميلات عاريات يظهرن في خلفيات فنية مختلفة, توزّعت عناصرها المكانية والزمانية ما بين الحرملك و الحمّامات, و جلسات البخور والتدليك, و أماكن أخرى أظهرت المرأة كجارية دورها إشباع الرغبات أكثر منها ربة أسرة أو عاملة أو سيدة مثقفة تحاور و تناقش أو تقرأ و تكتب.نقد الاستشراقظاهرة الاستشراق هذه, التي عرفت أوج تجليها الفنّي و الفكري في القرنين الثامن عشر و التاسع عشر, و استمرت بعدهما شبه حاضرة حتى أوئل منتصف القرن العشرين , لفتت عناية النقّاد و الدارسين ممن اهتموا بها, لدراستها و تحليلها من جوانبها الفنية و الأدبية أو لتوصيفها تاريخياً. و ذلك من باب استمرارِ الخط المعرفي الذي بدأه رواد مدرسة الدراسات الشرقية القديمة, أو استكمالاً لنشاط المستشرقين الأوائل, الذين نسجوا خيوط التواصل الثقافي الأولى مع شعوب البلدان غير الأوروبية , لا سيما بعد تطور العلوم الإنسانية ,كالأنثروبولوجيا و فقه اللغة و علم النفس و علم الاجتماع, وحرص دارسي هذه العلوم على استمرار هذا التواصل الثقافي أكثر من ذي قبل.غير أن المفاهيم المغلوطة التي تضمّنها و روّج لها الاستشراق, و التصوّر الغربي اللا موضوعي و المشوّه عن الشرق, وضع محتواه المعرفي و التاريخي موضع الشك العلمي و الشك السياسي أيضاً , لا سيما بعد التغييرات السياسية الفاصلة التي أوجدتها ......
#الاستشراق
#إدوارد
#سعيد
#خطاب
#النقد
#التقويضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678400
احمد الحاج : مبدعون من بلادي ...بكل صراحة عن الاستشراق والبرامج الاذاعية والتلفزيونية والتنمية البشرية مع الدكتور أمجد الجنابي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج رائع هو الإبداع والتألق ولاريب، الا أن الأروع منه هو ذلك التنقل الممنهج والترحال المدروس بين مجال أكاديمي وآخر من دون تقاطع ولا تضاد بينها ولا إنقطاع حتى ليعضد أولها آخرها ويكمله بمهنية وإحترافية عالية ،ولاشك أن من جاب بساتين الثقافة وحلق في سماء المعرفة بعصر التصحر العلمي والجدب المعرفي كنحلة جوالة ليرتشف من رحيق هذه الزهور وتلك حري بتسليط الضوء على سيرته ومؤلفاته ومجمل أعماله وإن كان معروفا لشريحة كبيرة من المتابعين وذلك في حوار شائق يمازج بين فني" دفق المعلومات،وسيرالشخصيات "لينتج لنا في نهاية المطاف ألقا مفعما بعبق خاص يستحق المتابعة ليملأ الأجواء ويذكيها بعطر فواح ونحن نتنقل بمعيته من محطة الى أخرى،ونتجول برفقته من مرفأ الى ثان ومحطتنا ستكون مع مبدع عراقي له في كل مجال بصمة ، إنه الدكتور أمجد يونس عبد مرزوك الجنابي،الذي أبدى إستعداده للحوار بصدر رحب وإبتسامة عراقية جميلة لاتكاد تفارق محياه وبادرناه بالسؤال الأول وإن كان مطولا : س1: بداية الثمانينات كنت برفقة زميل لي في جولة إعلامية خارجية وهناك على ضفاف نهر الالبة بمدينة هامبورغ الالمانية وفي إحدى الأمسيات بفندق انتركونتننتال شاركنا الطاولة قدرا كابتن طيار ألماني ما إن علم بأننا عرب حتى بادرنا بسؤال إقشعرت له أبداننا وأصابنا بمقتل حين قال لنا وبالحرف" لماذا تعبدون محمدا ؟ّ!" فلم نحر جوابا بداية الأمر لهول الصدمة إلا أننا وما إن إستجمعنا أفكارنا ولملمنا شعثنا حتى شرعنا بمحاولة إقناعه -عبثا - بأن المعلومة التي تعشعش في رأسه غير صحيحة بالمرة وإنما هي من مخاض الإستشراق المتحامل عموما ومن نتاج المستشرقين الحاقدين وسبق لي أن ذكرت تلكم الواقعة في الحلقة الأولى من سلسلة"لماذا أحب محمدا &#65018-;-؟"وبما أنك متخصص بالدراسات الإستشراقية وحامل لشهادة الدكتوراه فيها،وبما أن لجنابك الكريم كتابا طبع مرتين في غضون ثلاثة أشهر لأهميته القصوى بعنوان (آثار الاستشراق الألماني في الدراسات القرآنية) الصادر عن مركز تفسير بالرياض عام 2015 أرجو أن تحدثنا قليلا عن دور الاستشراق الاوربي عامة والألماني خاصة في حرف بوصلة الحقائق وتشكيل العقل الجمعي الاوربي تجاه تعزيز كراهية الاسلام والمسلمين وترسيخ نظرية "الاسلام فوبيا " .ج/ بداية شكرا لك على هذه الاستضافة وتحية لك ولمن يقرأ ويتابع هذا الحوار.. الاستشراق هو دراسة غير المسلمين لحضارة الشرق عموما وللاسلام خصوصا؛ وبدأ مع الإرهاصات الأولى للحروب الصليبية من أجل التعرف على الأرض الجديدة (الشام وفلسطين ومصر) وكان لا بد لزاما التعرف على ثقافة ودين تلك البلدان حتى أن أقدم ترجمة لمعاني القرآن الكريم تعود إلى عام 1150 م تقريبا.. والحركة الاستشراقية تاريخيا كانت وما زالت ترعاها مؤسستان منفصلتان عن بعضهما متفقتان في أهدافهما العامة؛ المؤسسة الأولى؛ هي الكنسية والتي يديرها ويوجهها رجال الدين من المسيحيين وقد اسشرق الكثير منهم وكتبوا كتابات حول الاسلام وحاضروا ونشروا مقالات عبروا فيها عن رؤيتهم للاسلام وقد شاب نظراتهم وكلامهم الكثير من المغالطات والشبهات التي أثاروها هنا وهناك..المؤسسة الثانية هي الأكاديمية ويبرز فيها دور اساتذة الجامعات والباحثين حيث انشأت مراكز بحوث وأقسام علمية في الكليات تبحث في الحضارة الاسلامية والشرقية عموما وقد نحى المستشرقون فيها منحى علميا موضوعيا بحسب ما يدعونه لكن الواقع يشهد بعكس ذلك وان كانوا أقل ضررا وأخف تهجما على الاسلام.كلا المؤسستين تسير وفق توجهات المؤسسة السياسية الغربية وهي المحرك لهما في كث ......
#مبدعون
#بلادي
#...بكل
#صراحة
#الاستشراق
#والبرامج
#الاذاعية
#والتلفزيونية
#والتنمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679080
خلف الناصر : الاستشراق الإيديولوجي .. وصداه العربي
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر الاستشراق الإيديولوجي .. يعنــــــــــي : أن المستشرق الإيديولوجي عندما يبحث وينقب في تاريخ وحياة الأمم والشعوب الأخرى وحضاراتها وجوهر معتقداتها وقيمها الدينية والاجتماعية ، فهو لا يبحثها بعيون العالم النزية المحايد الذي يبحث عن الحقيقة وحدها ، إنما بعيون إيديولوجية تتوافق مع عقيدته الدينية ورؤياه السياسية والشخصية وخلفيته العنصرية! وغالباً ما يترصد هذا المستشرق الإيديولوجي ويتصيد النواقص والأخطاء ، أو التي يراها هو كنواقص واخطاء عند الشعوب الأخرى حسب منظور ثقافته الغربية ، ويقيسها ـ دون النظر إلى الفروقات الجوهرية بين ثقافات الشعوب ـ بمقاييس ومسطرة تلك الثقافة الغربية وحدها ، ثم يوظف نتائجها في خدمة اهداف ومشاريع استعمارية ، ربما تكون معدة مسبقاً لكل فرع من فروع ثقافة ومعتقدات وقيم الشعوب والأمم الأخرى ، لتستخدم لاحقاً لأغراض الهيمنة الاستعمارية الإمبريالية عليها والاستحواذ على خيراتها من ناحية ، ولهيمنة ثقافته الغربية على جميع ثقافات الشعوب والأمم الأخرى من ناحية ثانية! فالمستشرق الإيديولوجي حينما يدرس تاريخ العرب والمسلمين وحضارتهم مثلاً : فهو يدرسها (بمنظاره الإيديولوجي) هذا ، ويوظف دراساته لأهداف تدميرية مادية ومعنوية متعددة الوجوه للعرب والمسلمين ، كما فعل المستشرق برنار ليفي مثلاً. ففي البداية يقوم المستشرق الإيديولوجي بالاستخفاف وتزيف ميراث العرب والمسلمين وعقائدهم وحقائق تاريخهم وقيمهم ودورهم ودور حضارتهم في بناء حضارة الإنسان ، ثم يصوغها جميها لاحقاً ويرتبها وفق مسطرة ايديولوجيته وقيم ثقافته الغربية ، يضعها جميعها في خدمة صانع القرار الأمريكي الصهيوني الغربي ـ بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ـ لتحقيق أهدافهم اطماعهم المعروفة في الوطن العربي والعالم الاسلامي!***** وقد شن هذا الاستشراق الإيديولوجي حملة مزدوجة ضارية تناولت الاسلام كدين والعرب كبشر ، وكجنس من الأجناس البشرية . فهو عندما درس الاسلام أو أحد فروعه ، كمسألة المتشابهات من القصص والعقائد المشتركة بين الأديان السماوية أو الإبراهيمية مثلاً: فهو منذ البداية قد وضع لها قاعدة عقلية عامة تبدو معقولة وكأنها لا تخص أحداً أو ديناً بعينه ، ثم استخرج نتائج قاعدته هذه بطريقة ملتوية ، ووظفها لاحقاً لوظائف تخدم أهدافه النهائية المصممة مسبقاً ، فلما يخص الاسلام كدين والعرب كمجموعة بشرية!وهذه القاعدة العقلية يمكن استنباطها من النتائج ـ المجسدة على الأرض ـ إن لم يكن بالقول الصريح ، وأن قاعدته العقلية العامة تلك كانت تقول : إن الدين السابق في التاريخ هو الأصل ، وباقي الأديان التي جاءت من بعده بما يشبه عقائده وقصصه وفروضه ، فإنها قد استنسخت من عقائد ذلك الدين ، أو تمت سرقاتها من ذلك الدين الأصلي السابق عليها ، أي أن، الدين اللاحق قد سطا على عقائد الدين الأصلي الذي سبقه وانتحلها لنفسه! وحسب هذه القاعدة العامة يكون أصل جميع الأديان السماوية ـ وهنا جوهر الموضوع ـ هو "الدين اليهودي" وحده ، لأنه سابق في التاريخ لجميع الأديان السماوية أو الابراهيمية الأخرى ، التي قد جاءت تاريخياً من بعده! وهذا يعني ـ وهذا ما قالوه فعلاً ـ أن جميع الأديان التي جاءت بعد الديانة اليهودية ـ والدين الاسلامي منها بالخصوص ـ هي مجرد "سرقات دينية" " وشعوذات ودجل ، واستغفال لبسطاء الناس! وهذا هو بالضبط الذي يوحون به بصورة مباشرة وغير مباشرة عن الاسلام ، ويقولون أن (محمداً ومساعدوه) هم الذين "اخترعوا الإسلام" وهم واضعو أو سارقو جميع حكاياته وقصصه ومعتقداته" .. ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#وصداه
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683923
خلف الناصر : الاستشراق الإيديولوجي .. الأصل والصدى 2
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد نشر أولئك المستشرقون الإيديولوجيون ـ الذين ذكرنا بعضاً من اسمائهم في (ج1) ـ كتباً ودراسات ، رافقتها ندوات ومحاضرات كثيرة في بلدان أوربية مختلفة ، ويمكن تلخيص بعض تلك الأفكار التي نشرها أولئك المستشرقون الأيديولوجيون حول الاسلام ، بالنقاط أو بالمحاور التالية : بخصوص الاسلام تناول الاستشراق الإيديولوجي وحاول ثبيت أموراً في غاية الخطورة .. عبر المحاور التالية: &#61607-;- أولاً : إن الاسلام لم يكن ديناً ، إنما هو مجموعة سرقات من الأديان والعقائد الأخرى!&#61607-;- ثانياً : إن الاسلام (فرقة نصرانية) انشقت عن المسيحية ، وادعت فيما بعد أنها دين سماوي!&#61607-;- ثالثاً : إن ((الإسلام توليفه بوذية أريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب))!!&#61607-;- رابعا : إن الاسلام لم ينِشأ في جزيرة العرب ، إنما في أواسط آسيا وترعرع في العراق وبلاد الشام!!&#61607-;- خامساً : إن الاسلام نشأ في القرن التاسع الميلادي وليس في القرن السابع ، كما (زعم) المؤرخون الإسلاميون! &#61607-;- سادساً : إن الاسلام لم ينشأ في مكة ، إنما في خراسان أو في أواسط آسيا مستشهدين لهذا الزعم ، بكثرة القادة والزعماء والمتفقهين من العنصرين الفارسي والآسيوي في الدول الاسلامية المختلفة!! &#61607-;- سابعاً : إن جميع تاريخ الاسلام ومعاركه وحوادثه ومسارحه غير موجودة في الحقيقة ، إنما هي أوهام اصطنعها خيال خصب للمؤرخين الإسلاميين ، أو أنها كانت معارك حقيقية حدثت في أماكن أخرى ، لكن المؤرخين الاسلاميين نقلوا مسرحها إلى الجزيرة العربية وبعض المناطق الأخرى! وبخصوص ابطال الدين الاسلامي ورسوله وقرآنه وشخصياته التاريخية المعروفة ، قال فيهم أولئك المستشرقون الكثير والكثير جداً.. ويمكن تلخيص بعضه بالآتي:&#61607-;- أولاً : إن محمداً شخصية وهمية خيالية لا وجود حقيقي لها في التاريخ!&#61607-;- ثانياً : والبعض الآخر منهم قال: أن (معاوية بن أبي سفيان) هو مؤسس الاسلام الحقيقي ، فقد كان معاوية عاملاً عند الرومان على الشام ، وقد صنع ومعه (محمد) ما يسمى بـ (الدين الاسلامي) لإخضاع الجزيرة العربية والحاقها بالدولة الرومانية ، مستشهدين لزعمهم هذا بالآية القرآنية التي تقول :.... ((غلبت الروم في أدنى الأرض وهم بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنيين...... ويومئذ يفرح المؤمنون)) .. فما علاقة ـ كما يقولون ـ الروم بالمؤمنين؟.. ولماذا يفرح المؤمنون بنصر الروم؟!&#61607-;- ثالثاً : إن جميع الخلفاء الذين يسمون بـ (الراشدين) وحتى من يعرف بالخلفاء الأمويين والعباسيين ، لم يكونوا خلفاء بالمعنى الذي روجته المصادر الإسلامية ، إنما هم جميعهم كانوا (عـــمـــالاً) يشتغلون عند الأكاسرة الفرس تارة وعند القياصرة الرومان تارة أخرى ، حسب ميل كفة الحرب لصالح أي منهما أو غلبة أحد الطرفين على الطرف الآخر ، في فترات التاريخ المختلفة! &#61607-;- رابعاً : لا وجود مطلقاً لدولة اسلامية في [يثرب التي سميت بمدينة الرسول فيما بعد] ولا وجود للدولة الأموية ولا الدولة العباسية ولا حتى لدولة أموية في الأندلس/ اسبانيا ، إنما هي دويلات صغيرة متواضعة تابعة للفرس أو للرومان ، ضخم المؤرخون المسلمون حجمها ودورها وجعلوا منها امبراطوريات عظمى ......الخ وإلى آخره من آراء أخرى كثيرة تأتي على يمين ويسار هذه الأفكار المشبوهة!***** هذا بعض ما أشاعه المستشرقون الإيديولوجيون على محاور الدين الاسلامي ورمزه وقرآنه ونبيه وتاريخه.......الخ أما على محاور العرب حملة رسالة الاسلام ، فقد أشاع أولئك المستشرقون الإيديولوجي ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#الأصل
#والصدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684557
خلف الناصر : الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. 3 ما زرع بالأمس في بلادنا يحصد اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد كان الاستشراق الإيديولوجي ــ وقد سمي بهذا الاسم ــ لأنه كان وليداً لعقائد عنصرية تؤمن بتفوق الانسان الأبيض على جميع الاجناس البشرية الأخرى ، ووليد لعقائد دينية (يهومسيحية) تحتكر لوحدها السماء ورسالاته ، ولا تؤمن لغيرها من الأديان أخرى بأية رسالة سماوية وللدين الاسلامي منها بالخصوص ، وهي توظف إيمانها هذا على الجبهتين: العرقية والدينية ضد الشعوب الأخرى ، لصالح مشاريع سياسية امبراطورية استعمارية امبريالية ، تبغي السيطرة والهيمنة على أمم وشعوب الأرض وثرواتها ! وقد جاء هذا الاستشراق الإيديولوجي متأخراً عن سلفه التقليدي بقرنين من الزمان ، ليستثمر ما أنجزه سلفه (الاستشراق التقليدي) القديم من مكاسب كثيرة ببراعة مذهلة ، في تطويعه لتاريخ الشعوب وحضاراتها ـ بقرائتها قراءة توظيفية ـ وتوظيفها لخدمة مصالح القوى الاستعمارية والامبريالية الغربية على المدى الاستراتيجي الطويل في كل الأرض ، خصوصاً في أرضنا العربية! وقد بانت معالم تلك القراءة التوظيفية لتاريخنا وحضاراتنا اليوم بكل وضوح ، على جميع الساحات العربية من المحيط إلى الخليج ، وبما ما يتوافق مع خصوصية ساحة أي قطر عربي.. وبدرجات مختلفة :بالدمار والدماء والخراب: لــ [العراق/ سورية / اليمن] وبدرجات أقل في ساحات أقطار عربية أخرى ! بالفقر والجوع والتهميش وضياع الدور والبوصلة: لــ [مصر/ السودان/ المغرب] ! بالهيمنة الأمريكية المباشرة والتطبيع: [السعودية / وباقي دول الخليج/ والسودان / وكثير من الأقطار العربية الأخرى] ! لقد كان الاستشراق بصنفيه: التقليدي والإيديولوجي ـ إلا ما ندر منه ـ وليد حاجات استعمارية ، وليس وليداً لدراسات علمية وآثارية نزيهة ومحايدة تبحث عن الحقيقة وحدها ، وإن استخدم العلم والآثار في دراسته لكن ليس لاستخلاص نتائج علمية موثقة تبين حقائق تاريخ أمم وشعوب الأرض وحضاراتها ، وتاريخ وحضارة هذه المنطقة العربية ووحدة شعبها وأرضها بالخصوص ، على مدى تاريخها الطويل منذ الخليقة إلى اليوم ، إنما لتوظيف نتائجها لأغراض وأهداف استعمارية امبريالية واستراتيجية غربية شاملة! ***** فلقد كان للغزو والهيمنة الغربية الاستعمارية على الشعوب بدءاً من القرن السادس عشر حتى القرن العشرين الميلادي ثلاث أدوات مترادفة مع بعضها لتحقيق أهدافها ، بصور مباشرة وغير مباشرة : o أولها : "الجيوش الاستعمارية النظامية الغازية ": لاحتلال البلدان واخضاعها بالقوة الغاشمة ، ثم افتراسها!o وثانيها : "الارساليات التبشيرية" : لتغير قيم الشعوب الاجتماعية وثقافتها القومية وعقائدها الدينية ، ومحاولة دمجها بالثقافة والعقائد الدينية الغربية! o ثالثها : "البعثات الآثارية والاستشراقية" : لاكتشاف آثار الشعوب ودراسة حضاراتها وتاريخها القديم وتطويعهما ، ليؤديا للغرب معاً خدمات استراتيجية بعيدة المدى ، تديم هيمنة دول الغرب الاستعمارية على العلم إلى الأبد إن أمكن! بصورتها المباشرة : التي مثلها الاستعمار القديم !أو بصورته غير المباشرة : التي يمثلها الاستعمار الحديث حالياً ،أي، بالهيمنة الثقافية والسياسية والاقتصادية والمالية واحتكار العلم والتكنلوجيا........الخ! ولقد ترادفت تلك الأدوات الثلاثة مع بعضها لأداء مهمات تكمل احدهما الآخر داخل دول ومجتمعات الشعوب المحتلة ، فإذا كانت مهمات الجيوش الغازية معروفة ومفروغ من معرفتها ، فإن مهمات الارساليات التبشيرية والبعثات الآثارية والاستشراقية لا زالت مبهمة وغامضة وغير واضحة تماماً ولا معروفة معرفة حقيقية ، وإن عملت جميعها تحت عناوين خيرية و ......
#الاستشراق
#التقليدي
#والاستشراق
#الإيديولوجي
#بالأمس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685573
خلف الناصر : الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. 4 محو الذكرة التاريخية للأمم بقوميات فرعية زائفة؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر &#61607-;- ((:أولاً : هل أن الأقوام العربية التي هاجرت من الجزيرة العربية ليست عربية (حقاً أم؟؟) !&#61607-;- ثانياً : جعل كل شعب في قطر عربي غريباً عن شقيقه العربي في القطر الآخر ، وأقنعه بأن له تاريخ وحضارة ـ موغلة في القدم ـ خاصة به ولا تربطه بجاره العربي الآخر رابطة من أي نوع ......ثالثاً : تصوير العرب (عرب الجزيرة) : على أنهم ، مجموعة قبائل متناحرة ، لا تعرف إلا الجمل والثأر والمرعى ولا تمتلك أي تاريخ أو حضارة .. (المكتشفات الآثارية الحديثة أثبت عكس هذه الآراء تماماً) )) (نهاية الجزء 3) :*****أولاً : هل أن الأقوام العربية التي هاجرت من الجزيرة العربية ليست عربية (فعلاً)؟؟.. أم أنه تزيف الاستشراق والاستعمار والاستحمار (العربي) التابع للغرب دون تبصر أو بصيرة أو استقلال فكري؟؟ من المعروف أن هناك ألف طريقة وطريقة لمحو (الذاكرة التاريخية) لأمة من الأمم ، خصوصاً إذا كانت هذه الأمة تمر بلحظات ضعف وتقهقر حضاري على كل الصعد ، ومعدومة الاستقلالية وتابعة سياسياً واقتصادياً وفكرياً للأقوياء الغربيين في هذا العصر ، فأوكلت ــ دون وعي منها ــ اليهم قراءة تاريخها وحضارتها وتفسير كل ما يخصها ، ففسروا لها كل شيء بالطريقة التي تناسب مصالحهم!! ومن المعروف أنه لا يمكن محو الذاكرة التاريخية الجمعية لشعب أو لأمة من الأمم تماماً ، وترَك ذاكرتها فارغة كصحراء قاحلة لا ماء ولا كلأ فيها ، خصوصاً إذا كانت هذه الأمة أمة عريقة تاريخها وحضاراتها ينتصبان شامخان أمام بصرها على الأرض ، وتذكرانها في كل حين بما كانت عليه من تاريخ وحضارة باذخة! لكن يمكن اللعب بذلك التاريخ وتلك الحضارة تزيف حقيقتهما ، وملأ ذاكرة الأمة بأكاذيب تاريخية وحضارية مناقضة لحقيقتها ، لتحل محل ذاكرتها التاريخية والحضارية الحقيقية الواحدة! ويتم ذلك بواسطة التفتيش عن الفروقات الشكلية ـ الخاضعة للزمان والمكان ـ بين الانماط الحضارية المختلفة لمناطق وأقاليم الأمة المتعددة ، لتحل محل الوحدة النوعية الكلية لحضارة الأمة وتاريخها العام فتحل بهذا العملية التجزيئية ، تجزئة ذهنية ونفسية وفكرية للأمة وتحل محل وحدتها النوعية ، فتتبعها بالضرورة التجزئة التاريخية والحضارية بصورة طبيعية تمهيداً للتجزئة السياسية ، التي ستأتي كتحصيل حاصل لتلك التجزئة الذهنية والفكرية والمجتمعية.......الخ! عندها تستبدل الحقيقة القومية الواحدة بالجزئيات المناطقية والأقاليمية والولاءات الفرعية القطرية ، فتحل القوميات القطرية الزائفة محل القومية الكلية الواحدة للأمة ككل! وهذا ما حصل لتاريخنا العام وحضاراتنا المتعددة ، بجعلهم لجميع الأقوام التي هاجرت من الجزيرة العربية واقامت تلك الحضارات ، بأنها جميعها أمم أعجمية وغير عربية ولا تمت للعرب بصلة.. ولشمل هذا التعميم حتى حضارة اليمن لو أنها قد خرجت من الجزيرة العربية ، لقالوا عنها أنها أعجمية وغير عربية أيضاً!!فبهذه الطريقة وهذه القراءة الاستشراقية لتاريخنا وحضارتنا القومية الواحدة زيف تاريخنا وحضارتنا معاً ومزقت قوميتنا الواحدة ، وبُرّزت على حسابها القوميات الزائفة: [المصرية الفرعونية / والسورية الكنعانية / والعراقية البابلية.....الخ وغيرها] لتحل محل القومية العربية الواحدة في وجدان الكثيرين من العرب ! وهذا هو بالضبط ما فعله الاستشراق التقليدي بحضاراتنا وتاريخنا وبلداننا ، بتقسيمها جميعها إلى قوميات زائفة وقطريات ضيقة ، ثم جاء الاستشراق الإيديولوجي في القرن العشرين الفائت ، ليستغل هذه القوميات الزائفة أبشع استغلال ، وينسف كل ما تبقى لدى ا ......
#الاستشراق
#التقليدي
#والاستشراق
#الإيديولوجي
#الذكرة
#التاريخية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686539
خلف الناصر : الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. 5 تفكيك الأمم وتجزئة الشعوب؟؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد دأب الاستعمار الغربي بكل اشكاله وألوانه على تمزيق الكيانات التاريخية للأمم والشعوب المستعمرة ، فقد جعل من كوريا الواحدة كوريتين ومن فينام الموحدة ـ قبل التحرير ـ فيتنامين ومن الصين الموحدة صينين: الصين الشعبية والصينة والوطنية (تايوان) بالإضافة إلى (هونغ كونغ) و (مكاي) كأجزاء منفصلة عن الصين وخاضعة للسلطات المستعمرة مباشرة ، ولم تستعيدهما الصين من المستعمرين إلا في تسعينات القرن الماضي بعد أن قويت شوكتها ، أما الصين الوطنية(تايوان) فلا زالت دولة مستقلة ومنفصلة عن الصين الأم ، وتحت الرعاية الأمريكية المباشرة ! الأمة العربية كذلك ، فلم يكتف الاستعمار الغربي بتجزئتها إلى اثنين وعشرين دولة وكياناً ومشيخة ، بالإضافة إلى ضم أجزاء مهمة منها إلى الجارتين المسلمتين [تركيا وإيران] ووهب فلسطين "للمساكين اليهود" ـ بتعبير عبد العزيز آل سعود ـ إنما عمل على جعل كل قطر عربي كياناً تاريخياً وحضارياً موغلاً في القدم ، ولا تربطه أية رابطة بأمته العربية ، وركز بهذا الاتجاه على ثلاثة أقطار عربية [مصر ، سورية ، العراق] كان لها الدور الأول والمحوري في التاريخ والحضارات العربية القديمة والاسلامية ، وفي النضال القومي العربي الحديث ! ولقد ترادف الاستشراق بصنفيه: التقليدي القديم والإيديولوجي الحديث ، بوضعهما الأرضية المناسبة للاستعمار الغربي وتمكينه من تفكيك أجزاء الأمة العربية عن بعضها ، ولعزل كل قطر عربي عن الآخر وإيهامه بعمقه وتميزه التاريخي والحضاري ، والتركيز الشديد في هذا على الأقطار العربية المحورية الثلاث: مصر العراق سورية!وأكبر هذه الجهود الاستعمارية انصبت على مصر أولاً ، لموقعها الجغرافي ـ وسط الأمة ـ وحجمها المؤثر وعمقها التاريخي والحضاري ، لعزلها عن أمتها ومحيطها العربي وإيهامها باكتفائها بذاتها ، وتوليد نوع من الاستعلاء على العرب الآخرين والشعور بالاستغناء عنهم ، والمعبر عنه بعبارتهم الشهيرة: "نحن حضارة سبعة آلاف سنة" ـ وترديدها بمناسبة وبدون مناسبة ـ وكأن العرب الآخرين عراقيين وشاميين ومغاربة وحتى سكان الجزيرة العربية ـ بعد الاكتشافات الحديثة ـ كانوا مجرد صحراء قاحلة لا علم ولا حضارة ولا دور مشهود لهم جميعهم في التاريخ ، ودورهم المشهود في صنع حضارة الإنسان على مر العصور! ***** إن توليد هذا الشعور بالاستعلاء والتميز والاستغناء عن العرب عند الأشقاء المصريين ، هو الذي ولد عندهم فكرة ((القومية المصرية/ الفرعونية)) وجعل قطاع عريض من قواهم الحية تؤمن بهذه الفكرة الوهمية وتتبناها ، بعد أن ساعدت أنظمة الحكم المختلفة ـ الملكي والساداتي وامتداده المباركي والسيسوي ـ ومتطلبات وجود ""إسرائيل" وديمومتها بــ "كامب ديفيد" ، على تبني ذلك الشعور وتغذيته وانتشاره جماهيرياً!! وللتذكير فقط ، فإن هذا الشعور الانعزالي الانفصالي ولد عند الاشقاء المصريين ، بعد "الحملة الفرنسية" على مصر أواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، واكتشاف الفرنسين للحضارة المصرية القديمة أو لـ "حجر رشيد" تحديداً ، أما قبل تلك الحملة المشؤمة ، فقد كانت مصر مندمجة بكل كيانها بالقضايا العربية والاسلامية ، وقد ـ كما يحدثنا التاريخ ـ أخذت على عاتقها قيادة العرب والمسلمين ، بعد فاجعة سقوط الدولة العباسية في العراق عام 1258 ميلادية واندراس كل شيء فيه ، حتى اللغة العربية !! وكما استخدم الاستشراق القديم التاريخ والحضارة المصرية القديمة لتوليد وخلق ذلك الشعور الانعزالي عند الاشقاء المصريين ، استخدمته مختلف القوى الاستعمارية لتوليد شعور مماثل عند بعض الاشقاء السوريين الذ ......
#الاستشراق
#التقليدي
#والاستشراق
#الإيديولوجي
#تفكيك
#الأمم
#وتجزئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687187