الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سلامة محمود الهايشة : فسخ العقد الادارى قضائيا لخطأ الادارة وانواع الفسخ وشروطه واوجة الشبه بين فسخ العقد وسحب العمل للاخلال الجسيم وصوره وسلطة القضاء فى الحكم بالفسخ
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة هناك قواعد تحكم العلاقات الإنسانية، بين الشخص وشخصا آخر، أو بين الفرد ومجموعة أفراد، أو بين الفرد ومؤسسة عامة أو خاصة ، أو بين المؤسسات وبعضها، وتلك العلاقات يحكمها علاقة قانونية تسمى العقد، عن هذا الموضوع المهم - كتب: أيمن محمد عبداللطيف : - فسخ العقد الادارى قضائيا لخطأ الادارة وانواع الفسخ وشروطه واوجة الشبه بين فسخ العقد وسحب العمل للاخلال الجسيم وصوره وسلطة القضاء فى الحكم بالفسخ ويكون هذا الفسخ على صورتين وهما أما أن يكون منصوصا” عليه في العقد المبرم فيما بينها وبين المتعاقد معها أو وجود نص في القوانين والانظمه يجيز لها الفسخ والحالة الأخرى قيام الإدارة بفسخ العقد دون وجود نص في العقد يجيز لها ذلك .الفسخ المنصوص عليهأولا” : الفسخ المنصوص عليه في العقد:عند ورود نص في العقد على حق الادارة بفسخ العقد بإرادتها المنفردة فانه لا تثور أية صعوبة في الأمر لان ذلك يعتبر تطبيقا” لقاعدة العقد شريعة المتعاقدين التي دائما” ما تكون من شروط العقود في القوانين الخاصة . وان النص في العقد الإداري صراحة على حق الإدارة بفسخ العقد جزاء” لمخالفات معينه لا يمكن أن يجب حقها في الالتجاء إلى جزاء الفسخ في حالة ارتكاب المتعاقد معها لمخالفات أخرى غير تلك المنصوص عليها في العقد وذلك لانالإدارة لا تستمد حقها في توقيع الجزاء على المتعاقد المخالف من نصوص العقد وإنما تستمدها من طبيعة العقد الإداري فالإدارة لا تستطيع أن تتنازل عن سلطتها تنازلا” كاملا” أو جزئيا” وكل ما لهذه الشروط من اثر ويظهر ذلك في حالة الحكم بالتعويض عن الأضرار التي تصيب المتعاقد نتيجة لإخلال الإدارة بالتزاماتها التعاقدية . ثانيا” : الفسخ المنصوص عليه في القوانين والانظمة :قد يرد النص على حق الإدارة في نصوص القوانين واللوائح التي تخول الإدارة حق فسخ العقد الإداري في حالات عديدة ومن الأمثلة على ذلك ما ورد في المادة 15/5 من دفتر عقد المقاولة الموحد الأردني والتي نصت على انه( يحق لصاحب العمل أن ينهي العقد في أي وقت لما يخدم مصلحته ، بحيث يصدر إشعارا بذلك إلى المقاول، ويعتبر الإنهاء نافذاً بعد مرور (28) يوماً من بعد تاريخ تسلم المقاول للإشعار المذكور ، أو من تاريخ إعادة ضمان الأداء إليه من قبل صاحب العمل ، أيهما لاحق ، إلا انه لا يحق لصاحب العمل أن ينهي العقد بموجب هذه ” المادة ” ليقوم بتنفيذ الأشغال بنفسه أو للترتيب لتنفيذها من قبل مقاول آخر) وتعليمات تنظيم اجراءات العطاءات لا تجيز للمتعهد ان يتنازل لاي شخص اخر عن او أي جزء من العقد دون الحصول على اذن خطي من لجنة العطاءات التي احالت العطاء مع الاحتفاظ بكامل حقوق الدائرة المستفيده من العطاء وفقا” لقرار الاحالة والعقد الاصيل .وما ورد في التشريع المصري في المواد رقم 27 ، 288 من القانون رقم 9 لسنة 1983 والتي تخول الإدارة حق فسخ العقد الإداري في حالات عديدة كما ورد النص على حق الإدارة في الفسخ في نصوص لائحة المناقصات والمزايدات الجديدة .وقد ورد في التشريع السوري في الوثائق التي تحكم العقود العامة عندما يوجد مركز المتعهد مشوبا” موضوعيا” بأحداث مختلفة يمكن أن تؤدي بالشخص العام لان يتساءل حول ملائمة الحفاظ على العلاقات العقدية وقد نصت المادة 62 من المرسوم التشريعي 228 لعام 1969 على أمثال هذه الحالات وهي :وفاة المتعهد إذا كانت مؤهلاته محل اعتبار في التعاقد ، إفلاس المتعهد ، التصفية القضائية والجدير بالذكر انه واستثناء” من مبدأ ضرورة الوفاء الشخصي بالالتزام التعاقدي فان المادة77 ......
#العقد
#الادارى
#قضائيا
#لخطأ
#الادارة
#وانواع
#الفسخ
#وشروطه
#واوجة
#الشبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675808
جميل النجار : ديناميكية الخريطة السياسية أوجه الشبه والاختلاف بين روسيا وبروسيا وبيلاروسيا
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار لا أرى التاريخ سوى ورشة لصيانة الأحداثِ وحافظة للتواريخ على المسرح الجغرافي للبلدان. ومن هنا نجد بأن العلاقة بين التاريخ والجغرافيا وثيقة بشكل خاص لأنها تمثل بعدين أساسيين لنفس الظاهرة. ينظر التاريخ إلى التجربة الإنسانية من منظور الزمان، وتتناولها الجغرافيا من منظور المكان. والعلاقة بين بعدي الزمان والمكان، أو الفضاء الزمكاني، هي علاقة تفاعلية يؤثر فيها أحد البعدين باستمرار على البعد الآخر. وأهم ما يميز الزمكان أنه يتسم بالتطور والتغير. ولذا؛ تتسم الخريطة السياسية، دوما وأبداً، بالديناميكية.هذه الخريطة قد احتوت وانطوت، عبر فضائها الزمكاني، على عدة أسماء مثل: روسيا وبروسيا وبيلاروسيا أو روسيا البيضاء، وتحمل تلك الأسماء في طياتها من أوجه الشبه والاختلاف؛ ما يستثيرنا ويحفزنا على الإبحار في تلك التشابهات/المختلفات بغية المعرفة بأصل هذه الأسماء. وهي ذات الأسماء التي تنطوي على خلطٍ شديدٍ ناتج -بالأساس- عن عدة تداخلات جغرافية/تاريخية معقدة ومتشابكة، وإذا ما حاولنا فض مثل هذا الاشتباك؛ فسيتعين علينا الإسهاب المطول. لكن سأبدأ بسؤالٍ سيساعد كثيراً في الإلمام بالموضوع بشيء من الاختصار والتبسيط غير المخل. حيث يختلط الأمر على كل دارسي التاريخ، وفي خِضَم حيرتهم دائماً ما يتساءلون: هل "بروسيا" روسية أم ألمانية؟وتبدأ الإجابة المقتضبة ببداية مراحل نمو ألمانيا بعد ميلاد بروسيا. حيث نمت "بروسيا" بشكل مطرد حتى أصبحت القوة المهيمنة في شمال ألمانيا، وكان لها الفضل في توحيد ألمانيا في العام 1871 (باستثناء منافستها الرئيسية، النمسا)؛ لذلك فمنذ إنشاء ألمانيا في عام 1871 حتى عام 1945، اشتملت ولاية بروسيا على أكثر من نصف مساحة ألمانيا وسكانها، ولكن بعد عام 1945، تم تقسيمها إلى عدة ولايات جديدة أكثر تشابهًا في الحجم مع ولايات ألمانيا الأخرى. الآن، تقع أراضي بروسيا الأصلية خارج ألمانيا، وهي مقسمة بين بولندا ومنطقة "كالينينجراد" في روسيا. لم يكن البروسيون الأصليون من الألمان(جرمان وسط أوروبا)، لكنهم لم يكونوا على صلة وثيقة بالروس (سلاف أوراسيا) أيضًا. لقد كانوا شعوب بحر البلطيق؛ ويتحدثون لغة مماثلة للغة الليتوانية.وبما أن أراضي بروسيا الأصلية لم تعد موجودة في ألمانيا، فإن أياً من هذه الأراضي لا يُسمى " بروسيا"، ولم يُطلق على أي جزء من ألمانيا رسمياً اسم بروسيا منذ عام 1945.أما "بيلاروسيا" أو "روسيا البيضاء" فقد تشكلت من عدة قبائل سلافية(مجموعة إثنية لغوية هندو/أوروبيَّة) استقرت في المنطقة الأوراسية المحصورة بين بحر البلطيق شمالا والبحر الأسود جنوبا (وسط وشرق وجنوب شرق أوروبا)، في القرن السادس، وساهموا في تشكيل كيان سياسي، يشار إليه باسم روس كييف، تجمعوا حول مدينة كييف في العام 862 م.انتهت الوحدة بين بولندا وليتوانيا في عام 1795 بتقسيم بولندا بين الإمبراطورية الروسية وبروسيا والنمسا؛ خضعت أراضي بلاروسيا الحالية في ذاك الوقت للسيطرة الروسية تحت حكم كاثرين الثانية، وبقيت كذلك حتى احتلالها من قبل الإمبراطورية الألمانية خلال الحرب العالمية الأولى.بعد عدة مفاوضات أعلنت بيلاروسيا الاستقلال في 25 مارس 1918، مشكلة جمهورية بلاروسيا الشعبية، التي أيدها الألمان حينما غزاها البلاشفة الروس، وتم تقسيم أراضي بيلاروسيا بين بولندا والسوفييت بعد الحرب البولندية السوفيتية التي انتهت في عام 1921، ثم أصبحت جمهورية بيلاروسيا الاشتراكية السوفيتية عضوًا مؤسسًا لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية في عام 1922، بينما بقيت بيلاروسيا الغربية تحت سيطرة بولندا.وبعد أ ......
#ديناميكية
#الخريطة
#السياسية
#أوجه
#الشبه
#والاختلاف
#روسيا
#وبروسيا
#وبيلاروسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686561