سعدي جبار مكلف : الشاعر عودة منصور من التراث المندائي القديم
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف الشاعر عوده بن منصور 1883 –1942 عوده بن منصور بن خيطان بن علكم بن ناشي ولد في مدينة المجر في العماره عام 1883 ، وبها نشأ وسط عائله كبيره من اعمامه واقاربه ولما شب انتهن الصياغه مهنة ابائه واجداده وبعد ان ضاق به العيش في مدينته اختار العيش في مدينه العزيزيه في واسط فنتقل هو وعائلته متغرباً عن مسقط رأسه وكانت ضروف العيش اذ ذاك صعبه في كل محافظات العراق فذاق اغلب الناس طعم الفقر والعوز ولم تسد مردودات عملهم اعباء معيشتهم فبات اغلب الناس يعيشون بفقر .كان عوده شاعراً شعبياً تأثر بوالده منصور الذي كان شاعراً شعبياً معروفاً في المجر ونال حظوه لدى شيوخ عشيرة ال بو محمد وتأثر كذلك بمعظم اعمامه الذين كانوا يقولون الشعر او يروونه وكانت مدينة المجر بأكملها مدرسه شعريه كبيره وقد شجع شيوخ العشائر هذه الظاهره فحتضنوا الشعراء واغدقوا عليهم كان عوده مرهف الحس ذكياً وكان اينما يلتفت يجد الاهات والحسرات والاحزان والفقر والعوز والظلم والالم والظغوط المتواصله فلم يذق طعم الراحه والسعاده فلما قال الشعر عبر عن الامه والام غيره بشعر حزين يائس واصفاً مرارة الحياة وكانت الامه مزدوجه فأضافت لصعوبة عيشه الاماً كثيره وكان يعاني العزله والاغتراب ببعده عن اهله وعشيرته فجاء شعره مملوء بالشكوى والتوجع لقد كتب الشاعر في عدة محاور وكما يلي :1 – الغزل كتب الشعر العامي ووصف الاشياء وتغزل بكلمات لقد حاول الشاعر ايصال صوته لجميع الناس وقد استخدم الموروث الشعبي والامثله الشائعه بكثره ووضفه ببراعه في ابوذياته وقصائده من خلال الامثال الشائعه وهي معروفه عند المندائيين يرددونها بكثره وعبر صور سريعه ينقلنا الشاعر بشكل سلس عبر با نوراما لصور جميله ومؤلمه يتذكر فيها الشاعر اهله ووطنه ومدينته المجر الذي ظل مرتبطاً بها كأرتباط الجذر في الارض وعلى الرغم من كل معانا ته الانسانيه ولكنه لم يجد مثل مدينته المجر .لقد حاول الشاعر ايصال صوته للجميع ليس من خلال تمسكه بالمفردات الشعبيه القديمه بقدر ما عمل على تطويع الغه الدارجه المحكيه في الابوذيات التي افردت له مكان خاص في عالم الشعر المندائي القديم واستخدم كلمات متداوله مفهومه حتى تصبح متداوله بين الجميع من العشائر وتصل الى ابعد حيز ممكن في اغلب الابوذيات يحاول عبر الكلمات يوضبها وكأنه رسام يصقل الالوان ويضعها على شكل لوحات في الغالب تكون متميزه بسيطة المعنى سهله والان مع نماذج الابوذيات الغزليهوكما يلي :حلو طولك يساهي العين چلبانوبسك خلفت بالگلب چلبانعلى الحاجه لآسمي الچلب چلبانما اعوفه وحگ رب البری-;-هوقال معاتباٌ الحبی-;-ب :حبی-;-بی-;- ابفرگتک بس علي خليتابدليلي وبيابي العين خليتخليلي اشجنيت وياك خليتبيا ذنب انكرتني وخنت بيهوقد وصف احداهن متغزلآ مناشداً ابناء الطائفه :جفاني ونكر طيبي وخله يادايخزرني وبهل جرحي وخله يادايالولم داخل ضميري خلي يا داياللمس من ظاهري شيفيد اليهكما قال :عسعس ليل جعد الترف ويلهبضيه خده ظلام الليل ويلهضحك يمة محمد أه ويلههذا الي كتلي وعمل بيهوقال ايضاً :بهواك انه علي الناس لامتاتم أبره لضعنكم بعد لامتلو مكفوف عني البصر لامتاشوه ولا تظل علتي خفيهومن شعره ايضاًردتك دوم الي دايم وتدراستظل تقره بقرأنك وتدرسعساها عيشة التبله وتدراسبلحد اظلم ولا وسفه عليّه وقال في الغزل :يحادي الضعن بالله اعليك لاويناضنهم حملوا والگلب لاوينگالوا تنگضي السفاه لاوينالرم ......
#الشاعر
#عودة
#منصور
#التراث
#المندائي
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684800
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف الشاعر عوده بن منصور 1883 –1942 عوده بن منصور بن خيطان بن علكم بن ناشي ولد في مدينة المجر في العماره عام 1883 ، وبها نشأ وسط عائله كبيره من اعمامه واقاربه ولما شب انتهن الصياغه مهنة ابائه واجداده وبعد ان ضاق به العيش في مدينته اختار العيش في مدينه العزيزيه في واسط فنتقل هو وعائلته متغرباً عن مسقط رأسه وكانت ضروف العيش اذ ذاك صعبه في كل محافظات العراق فذاق اغلب الناس طعم الفقر والعوز ولم تسد مردودات عملهم اعباء معيشتهم فبات اغلب الناس يعيشون بفقر .كان عوده شاعراً شعبياً تأثر بوالده منصور الذي كان شاعراً شعبياً معروفاً في المجر ونال حظوه لدى شيوخ عشيرة ال بو محمد وتأثر كذلك بمعظم اعمامه الذين كانوا يقولون الشعر او يروونه وكانت مدينة المجر بأكملها مدرسه شعريه كبيره وقد شجع شيوخ العشائر هذه الظاهره فحتضنوا الشعراء واغدقوا عليهم كان عوده مرهف الحس ذكياً وكان اينما يلتفت يجد الاهات والحسرات والاحزان والفقر والعوز والظلم والالم والظغوط المتواصله فلم يذق طعم الراحه والسعاده فلما قال الشعر عبر عن الامه والام غيره بشعر حزين يائس واصفاً مرارة الحياة وكانت الامه مزدوجه فأضافت لصعوبة عيشه الاماً كثيره وكان يعاني العزله والاغتراب ببعده عن اهله وعشيرته فجاء شعره مملوء بالشكوى والتوجع لقد كتب الشاعر في عدة محاور وكما يلي :1 – الغزل كتب الشعر العامي ووصف الاشياء وتغزل بكلمات لقد حاول الشاعر ايصال صوته لجميع الناس وقد استخدم الموروث الشعبي والامثله الشائعه بكثره ووضفه ببراعه في ابوذياته وقصائده من خلال الامثال الشائعه وهي معروفه عند المندائيين يرددونها بكثره وعبر صور سريعه ينقلنا الشاعر بشكل سلس عبر با نوراما لصور جميله ومؤلمه يتذكر فيها الشاعر اهله ووطنه ومدينته المجر الذي ظل مرتبطاً بها كأرتباط الجذر في الارض وعلى الرغم من كل معانا ته الانسانيه ولكنه لم يجد مثل مدينته المجر .لقد حاول الشاعر ايصال صوته للجميع ليس من خلال تمسكه بالمفردات الشعبيه القديمه بقدر ما عمل على تطويع الغه الدارجه المحكيه في الابوذيات التي افردت له مكان خاص في عالم الشعر المندائي القديم واستخدم كلمات متداوله مفهومه حتى تصبح متداوله بين الجميع من العشائر وتصل الى ابعد حيز ممكن في اغلب الابوذيات يحاول عبر الكلمات يوضبها وكأنه رسام يصقل الالوان ويضعها على شكل لوحات في الغالب تكون متميزه بسيطة المعنى سهله والان مع نماذج الابوذيات الغزليهوكما يلي :حلو طولك يساهي العين چلبانوبسك خلفت بالگلب چلبانعلى الحاجه لآسمي الچلب چلبانما اعوفه وحگ رب البری-;-هوقال معاتباٌ الحبی-;-ب :حبی-;-بی-;- ابفرگتک بس علي خليتابدليلي وبيابي العين خليتخليلي اشجنيت وياك خليتبيا ذنب انكرتني وخنت بيهوقد وصف احداهن متغزلآ مناشداً ابناء الطائفه :جفاني ونكر طيبي وخله يادايخزرني وبهل جرحي وخله يادايالولم داخل ضميري خلي يا داياللمس من ظاهري شيفيد اليهكما قال :عسعس ليل جعد الترف ويلهبضيه خده ظلام الليل ويلهضحك يمة محمد أه ويلههذا الي كتلي وعمل بيهوقال ايضاً :بهواك انه علي الناس لامتاتم أبره لضعنكم بعد لامتلو مكفوف عني البصر لامتاشوه ولا تظل علتي خفيهومن شعره ايضاًردتك دوم الي دايم وتدراستظل تقره بقرأنك وتدرسعساها عيشة التبله وتدراسبلحد اظلم ولا وسفه عليّه وقال في الغزل :يحادي الضعن بالله اعليك لاويناضنهم حملوا والگلب لاوينگالوا تنگضي السفاه لاوينالرم ......
#الشاعر
#عودة
#منصور
#التراث
#المندائي
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684800
الحوار المتمدن
سعدي جبار مكلف - الشاعر عودة منصور من التراث المندائي القديم
سعدي جبار مكلف : من التراث المندائي القديم الشاعر االشيخ يحيى الشيخ وهرون
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف الشيخ يحيى شيخ زهرون ولد سنة 1819 وتوفى سنة 1954 ولد الكنزبرا يحيى في ابي الخصيب في محافظة البصرة وهناك مصادر تشير الى ولادته في ايران كانت عائلة الشيخ زهرون واخيه بهرام اصلا تقطن في قرية زراعية صغيرة على نهرالكرخة في خوزاستان ايران في اواسط القرن التاسع عشر قرر الشيخ زهرون الرحيل الى مدينة اكبر فسكن في مدينة حدودية بين العراق وايران اسمها الفكه حيث سبقه الى هذه المدينه خاله گباشه الغافل هناك معلومات نقيضة تشير بعض المصادر ان هذه العائلة تعيش اصلاً في سوق الشيوخ لواء المنتفج الناصرية ثم اضطرتها الظروف للارتحال الى شوشتر وبعدها الى قلعة صالح ناحية اللطلاطه ولم يطول به المقام في الفكه فأنتقل الى قرية البسيتين ثم الى الخفاجيه القريبة من الحدود العراقية الايرانية ومن هنا جاء لقب الخفاجية وكان عدد المندائيين كثيراً هناك بعدها قرر عبور الحدود العراقية والسكن في مدينة ابو الخصيب بدعوة وتشجيع من مندائي المدينة وعلى رئسهم الوجيه ملا خضر بن قاجار وفي مدينة ابي الخصيب ولد الشيخ يحيى واخوانه الاربعة واخواته الاثنتان وكان ترتيب الشيخ يحيى في العائلة الثاني من الابناء فكان الكبير الشيخ ادم وهناك معلومات نقيضة حيث تشير بعض المصادر الى ولادة الكنزبرا نجم احد ابناء الشيخ زهرون في قلعة صالح قام الاب الشيخزهرون بطراسة ابنه البكر الشيخ ادم اولا ثم طرس الثاني الشيخ يحيى وقد اصبحوا دارة دينية كاملة وبعد زواج الترميذا يحيى ارتقى الى درجة كنزبرا حدثت مشاكل كثيرة للمندائيين في هذه المدينة فقرر غالبيتهم الهجرة الى مدينتي العمارة وقلعة صالح بعد ان تم انشاؤهما اما الملا خضر فقد اختار مدينة العمارة في حين استقر الشيخ زهرون وأولاده في سوق الشيوخ اولا ثم انتقلوا بعد ذلك الى قلعة صالح الذي وصل عدد المندائيين الى 8000 نسمه اختار الشيخ زهرون محلة اللطلاطه على ضفاف نهر دجلة الجانب الايسر ليسكن بها هو وعائلته واولاده فشيدو لهم مندي هناك ليمارسوا طقوسهم الدينية وطرسوا الابن الثالث لهم الشيخ نجم في الاهواز ايران كان الشيخ يحيى يجيد لعبة الشطرنج وكان سبب تقربه الى موظفي قلعة صالح الهوات لتلك اللعبه اما هواياته الاخرى فهي الاهتمام بزراعة النخيل واشجار الفواكه حيث صارت محلة اللطلاطة جنة تزهر بالشجر والثمار كتب بخط يده كنزاربا وفي صفحة 446 اشار الى نسل عائلته وهي تمتد الى اللقب عزيز خفاجي دراجي زاول مهنة الصياغة لفترة قصيرة التقى الليدي دراور عدت مرات عام 1954 انتقل الى عالم الانوار في قلعة صالح وشيعه المندائيين الى مثواه الاخير في مندي اللطلاطة وبقى قبره الاثر الوحيد من المندي حيث سرقت وهدمت كافة المعالم المحيطة بالقبر وهو شاعر كتب عدت قصائد وقد كتب قصيدة طويلة يخاطب فيها عمه الشيخ بهرام وهو ساكن ايران وكان بدرجة كنزبرا يدعوه للحضور الى العراق لعقد زواج المندائي حيث لايوجد في ذلك الوقت رجل دين بدرجة كنزبرا كما يشكي الحال المتردي في العيش والمعاملة السيئة التي تعاني منها الطائفة من العشائروالاشخاص المحيطين بهم وندرج ادناه القصيدة وهي عبارة عن استرحام ولفت انظار الشيخ الى اساءة الحالة الاجتماعية والمعيشية للمندائيين. ان رقه الشعر اكثر ما يأتيك من الشخص المتيم المحب لوطنه ولأهله ولطائفته نلاحظ في قصيدة شيخنا الجليل رحمه الله الشكوى والاستغاثه وقد جمع الرقه والعذوبه في جميع قوافيها ودليل قولنا هذه فأن البلاغه الوارده في القصيده لن تبتعد عن الشكوى والملامه وتحتوي بين سطورها الحنية والمحبه والعذوبه لأن مصدر الهام الشاعر الاول هوه انتمائه وحبه لطائفته اما المسوغ الداخلي ......
#التراث
#المندائي
#القديم
#الشاعر
#االشيخ
#يحيى
#الشيخ
#وهرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686960
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف الشيخ يحيى شيخ زهرون ولد سنة 1819 وتوفى سنة 1954 ولد الكنزبرا يحيى في ابي الخصيب في محافظة البصرة وهناك مصادر تشير الى ولادته في ايران كانت عائلة الشيخ زهرون واخيه بهرام اصلا تقطن في قرية زراعية صغيرة على نهرالكرخة في خوزاستان ايران في اواسط القرن التاسع عشر قرر الشيخ زهرون الرحيل الى مدينة اكبر فسكن في مدينة حدودية بين العراق وايران اسمها الفكه حيث سبقه الى هذه المدينه خاله گباشه الغافل هناك معلومات نقيضة تشير بعض المصادر ان هذه العائلة تعيش اصلاً في سوق الشيوخ لواء المنتفج الناصرية ثم اضطرتها الظروف للارتحال الى شوشتر وبعدها الى قلعة صالح ناحية اللطلاطه ولم يطول به المقام في الفكه فأنتقل الى قرية البسيتين ثم الى الخفاجيه القريبة من الحدود العراقية الايرانية ومن هنا جاء لقب الخفاجية وكان عدد المندائيين كثيراً هناك بعدها قرر عبور الحدود العراقية والسكن في مدينة ابو الخصيب بدعوة وتشجيع من مندائي المدينة وعلى رئسهم الوجيه ملا خضر بن قاجار وفي مدينة ابي الخصيب ولد الشيخ يحيى واخوانه الاربعة واخواته الاثنتان وكان ترتيب الشيخ يحيى في العائلة الثاني من الابناء فكان الكبير الشيخ ادم وهناك معلومات نقيضة حيث تشير بعض المصادر الى ولادة الكنزبرا نجم احد ابناء الشيخ زهرون في قلعة صالح قام الاب الشيخزهرون بطراسة ابنه البكر الشيخ ادم اولا ثم طرس الثاني الشيخ يحيى وقد اصبحوا دارة دينية كاملة وبعد زواج الترميذا يحيى ارتقى الى درجة كنزبرا حدثت مشاكل كثيرة للمندائيين في هذه المدينة فقرر غالبيتهم الهجرة الى مدينتي العمارة وقلعة صالح بعد ان تم انشاؤهما اما الملا خضر فقد اختار مدينة العمارة في حين استقر الشيخ زهرون وأولاده في سوق الشيوخ اولا ثم انتقلوا بعد ذلك الى قلعة صالح الذي وصل عدد المندائيين الى 8000 نسمه اختار الشيخ زهرون محلة اللطلاطه على ضفاف نهر دجلة الجانب الايسر ليسكن بها هو وعائلته واولاده فشيدو لهم مندي هناك ليمارسوا طقوسهم الدينية وطرسوا الابن الثالث لهم الشيخ نجم في الاهواز ايران كان الشيخ يحيى يجيد لعبة الشطرنج وكان سبب تقربه الى موظفي قلعة صالح الهوات لتلك اللعبه اما هواياته الاخرى فهي الاهتمام بزراعة النخيل واشجار الفواكه حيث صارت محلة اللطلاطة جنة تزهر بالشجر والثمار كتب بخط يده كنزاربا وفي صفحة 446 اشار الى نسل عائلته وهي تمتد الى اللقب عزيز خفاجي دراجي زاول مهنة الصياغة لفترة قصيرة التقى الليدي دراور عدت مرات عام 1954 انتقل الى عالم الانوار في قلعة صالح وشيعه المندائيين الى مثواه الاخير في مندي اللطلاطة وبقى قبره الاثر الوحيد من المندي حيث سرقت وهدمت كافة المعالم المحيطة بالقبر وهو شاعر كتب عدت قصائد وقد كتب قصيدة طويلة يخاطب فيها عمه الشيخ بهرام وهو ساكن ايران وكان بدرجة كنزبرا يدعوه للحضور الى العراق لعقد زواج المندائي حيث لايوجد في ذلك الوقت رجل دين بدرجة كنزبرا كما يشكي الحال المتردي في العيش والمعاملة السيئة التي تعاني منها الطائفة من العشائروالاشخاص المحيطين بهم وندرج ادناه القصيدة وهي عبارة عن استرحام ولفت انظار الشيخ الى اساءة الحالة الاجتماعية والمعيشية للمندائيين. ان رقه الشعر اكثر ما يأتيك من الشخص المتيم المحب لوطنه ولأهله ولطائفته نلاحظ في قصيدة شيخنا الجليل رحمه الله الشكوى والاستغاثه وقد جمع الرقه والعذوبه في جميع قوافيها ودليل قولنا هذه فأن البلاغه الوارده في القصيده لن تبتعد عن الشكوى والملامه وتحتوي بين سطورها الحنية والمحبه والعذوبه لأن مصدر الهام الشاعر الاول هوه انتمائه وحبه لطائفته اما المسوغ الداخلي ......
#التراث
#المندائي
#القديم
#الشاعر
#االشيخ
#يحيى
#الشيخ
#وهرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686960
الحوار المتمدن
سعدي جبار مكلف - من التراث المندائي القديم الشاعر االشيخ يحيى الشيخ وهرون