سيف الدولة عطا الشيخ : الفسفة والنقد
#الحوار_المتمدن
#سيف_الدولة_عطا_الشيخ الفلسفة والنقدمقدمة: إنه مدخل, وربما من الأجدر أن نقول إنها مجرد محاولة أولية إلى المدخل ويعود هذا الحذر إلى أننا هنا نمارس الفلسفة وكما هو ملاحظ فإنها لاتٌحظى بالتفاعل المنهجي النقدي الموٌثر في تحولات الوعي. فهي عند أمناء العقل تُصنف من العلوم الفاسدة والمنحرفة عن القيد الايديولوجى.وفى ذات الإطار الفلسفي , وبما أن الفلسفة أصلا في طبيعتها نشاط عقلي ناقد , نجد أن النقد نفسه يتعرض للهجوم من أمناء الإبداع. ولهذا دائما ما نجد مسافة من الريبة والشك الشخصانى ما بين المبدع والناقد , بل ويتحرك الرفض إلى إن يصل إلى أعالى السلطات سوأء السياسية أو الإقتصادية أو الاجتماعية ....الخ. وهنا تظهر الصورة الكاملة ضد النقد ,ومجاورة لذلك يتم رفض الفلسفة.... , وهكذا يكون الوعي تحت أيدي أمينة . عندما يكون الوعي في أساسه قد تم اكتسابه تلقينيا , فإنه بلا شك لايقبل التحليل والنقد ولا يسمح بالبحث في ماورأ الظاهر والذي يشكل الحقيقة , ذلك أن الحقيقة نفسها يتم تلقينها بواسطة الأمناء فأي عقل غير عقل الأمناء هو قاصر ومحدود. الطريف في الأمر أن تلك العقول الأمينة لاتكتسب الحقيقة تحليليا وإنما إسناديا, وبالتالي هي نفسها عقول تلقينية , ومع ذلك يجب الأخذ بما يقوله الأمناء وإلا نكون خارج ملة الخطاب المعرفي المسيطر على بوصلة الوعي . إذن , ليس أمامنا إلا أن نقف بالقرب من الجدار المانع وألاَ نلج إلى الداخل إلاَ إختلاسا ,فما سنقوم به وعلى سنن هذه الذكورية التلقينية الإسنادية يُعد قلباً للنظام المعرفي , والدخول إلى عالم نهايات السلطة النخبوية مما يعنى ضرب وتفكيك الايديولوجيا المانعة للحرية , وهنا بالضبط يكمن أساس الحذر , فالحرية تعنى نهاية سلطة الرجال . بناءا على هذا فإن ألمحاولة وعلى الأقل ومبدئيا ,لاتخرج عن مجرد الإشارات السريعة العابرة , ولهذا رسمنا العنوان (الفلسفة والنقد )) دون الإشارة إلى نوعية نقد معين , إضافة إلى أن الفلسفة نفسها لانتعامل معها كبناء مذهبي لمفاهيم متعالية عن الحراك العام المتداول . بل هي النشاط العقلي الناقد للعقل نفسه مما يعنى أن الفلسفة نشاط دائم لتأسيس التواصل المعرفي من خلال تداول الصور النقدية للتأسيس.أما مفردة "نقد", فإن وضعها بلا تحديد, يترك لنا مجالا واسعا لتعميم حركة العقل التواصلي على سائر نشاطات المهارة الذهنية ,ذلك أن النقد وفى مبدئه الأساسي سلوك طبيعي في الوعي.ألمنهج: لانريد في هذا المدخل غير الوصف من مسافة معقولة , بمعنى أن العمل سيكون تداولي مابين الفلسفة والنقد وحواري إلى درجة المطابقة . ماسيتم ليس مقارنة وإنما بحث عن علاقة ترمى إلى دمج النشاطين في وحدة حركية ذهنية عقلية معرفية, فالنقد كنشاط فكرى يهدف إلى (المعرفة الفكرية ,وهو لايخلق عالما خياليا مختلفا كعالم الشعر أو الموسيقى , بل هو معرفة فكرية ,أو يهدف إلى التوصل إلى مثل تلك المعرفة.)1, وهذا يعنى أن النقد هنا يستخدم أدوات الاكتشاف مثل الاستنباط والإستقراء والاستنتاج , وتلكم ذات أدوات الفلسفة , وربما يكون الاختلاف في أن الفلسفة تتحرك إبداعيا لإنتاج المفهوم الذي من خلاله تتم المعرفة الكلية للمسطح الذي تنثال عليه المفاهيم في تسارع حدسي , وعمل الفلسفة هنا التقاط وإبداع للفهوم الذي يمثل هذا الحراك المفاهيمى ,في حين أن النقد يتحرك إبداعيا للوصول لا إلى المفهوم مباشرة ,وإنما لكشف المعرفة الإبداعية المرتبطة بمفهوم مسطح النص أو الموقف الخاضع للنشاط النقدي. إن هذا التداخل هو الذي يحدد سلوك منهج الوصول إلى الوحدة المتمثلة في النشاط المنطقي للذهن , وهذا ......
#الفسفة
#والنقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674433
#الحوار_المتمدن
#سيف_الدولة_عطا_الشيخ الفلسفة والنقدمقدمة: إنه مدخل, وربما من الأجدر أن نقول إنها مجرد محاولة أولية إلى المدخل ويعود هذا الحذر إلى أننا هنا نمارس الفلسفة وكما هو ملاحظ فإنها لاتٌحظى بالتفاعل المنهجي النقدي الموٌثر في تحولات الوعي. فهي عند أمناء العقل تُصنف من العلوم الفاسدة والمنحرفة عن القيد الايديولوجى.وفى ذات الإطار الفلسفي , وبما أن الفلسفة أصلا في طبيعتها نشاط عقلي ناقد , نجد أن النقد نفسه يتعرض للهجوم من أمناء الإبداع. ولهذا دائما ما نجد مسافة من الريبة والشك الشخصانى ما بين المبدع والناقد , بل ويتحرك الرفض إلى إن يصل إلى أعالى السلطات سوأء السياسية أو الإقتصادية أو الاجتماعية ....الخ. وهنا تظهر الصورة الكاملة ضد النقد ,ومجاورة لذلك يتم رفض الفلسفة.... , وهكذا يكون الوعي تحت أيدي أمينة . عندما يكون الوعي في أساسه قد تم اكتسابه تلقينيا , فإنه بلا شك لايقبل التحليل والنقد ولا يسمح بالبحث في ماورأ الظاهر والذي يشكل الحقيقة , ذلك أن الحقيقة نفسها يتم تلقينها بواسطة الأمناء فأي عقل غير عقل الأمناء هو قاصر ومحدود. الطريف في الأمر أن تلك العقول الأمينة لاتكتسب الحقيقة تحليليا وإنما إسناديا, وبالتالي هي نفسها عقول تلقينية , ومع ذلك يجب الأخذ بما يقوله الأمناء وإلا نكون خارج ملة الخطاب المعرفي المسيطر على بوصلة الوعي . إذن , ليس أمامنا إلا أن نقف بالقرب من الجدار المانع وألاَ نلج إلى الداخل إلاَ إختلاسا ,فما سنقوم به وعلى سنن هذه الذكورية التلقينية الإسنادية يُعد قلباً للنظام المعرفي , والدخول إلى عالم نهايات السلطة النخبوية مما يعنى ضرب وتفكيك الايديولوجيا المانعة للحرية , وهنا بالضبط يكمن أساس الحذر , فالحرية تعنى نهاية سلطة الرجال . بناءا على هذا فإن ألمحاولة وعلى الأقل ومبدئيا ,لاتخرج عن مجرد الإشارات السريعة العابرة , ولهذا رسمنا العنوان (الفلسفة والنقد )) دون الإشارة إلى نوعية نقد معين , إضافة إلى أن الفلسفة نفسها لانتعامل معها كبناء مذهبي لمفاهيم متعالية عن الحراك العام المتداول . بل هي النشاط العقلي الناقد للعقل نفسه مما يعنى أن الفلسفة نشاط دائم لتأسيس التواصل المعرفي من خلال تداول الصور النقدية للتأسيس.أما مفردة "نقد", فإن وضعها بلا تحديد, يترك لنا مجالا واسعا لتعميم حركة العقل التواصلي على سائر نشاطات المهارة الذهنية ,ذلك أن النقد وفى مبدئه الأساسي سلوك طبيعي في الوعي.ألمنهج: لانريد في هذا المدخل غير الوصف من مسافة معقولة , بمعنى أن العمل سيكون تداولي مابين الفلسفة والنقد وحواري إلى درجة المطابقة . ماسيتم ليس مقارنة وإنما بحث عن علاقة ترمى إلى دمج النشاطين في وحدة حركية ذهنية عقلية معرفية, فالنقد كنشاط فكرى يهدف إلى (المعرفة الفكرية ,وهو لايخلق عالما خياليا مختلفا كعالم الشعر أو الموسيقى , بل هو معرفة فكرية ,أو يهدف إلى التوصل إلى مثل تلك المعرفة.)1, وهذا يعنى أن النقد هنا يستخدم أدوات الاكتشاف مثل الاستنباط والإستقراء والاستنتاج , وتلكم ذات أدوات الفلسفة , وربما يكون الاختلاف في أن الفلسفة تتحرك إبداعيا لإنتاج المفهوم الذي من خلاله تتم المعرفة الكلية للمسطح الذي تنثال عليه المفاهيم في تسارع حدسي , وعمل الفلسفة هنا التقاط وإبداع للفهوم الذي يمثل هذا الحراك المفاهيمى ,في حين أن النقد يتحرك إبداعيا للوصول لا إلى المفهوم مباشرة ,وإنما لكشف المعرفة الإبداعية المرتبطة بمفهوم مسطح النص أو الموقف الخاضع للنشاط النقدي. إن هذا التداخل هو الذي يحدد سلوك منهج الوصول إلى الوحدة المتمثلة في النشاط المنطقي للذهن , وهذا ......
#الفسفة
#والنقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674433
الحوار المتمدن
سيف الدولة عطا الشيخ - الفسفة والنقد
نجيب طلال : الإشهار والنقد البديل للدراما العَربية
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نجـيب طــلالخــارج المـشـــهـد :من الظاهـرة العَـجـيـبة ؛ التي طفـت وبقـوة على المشهد الفـني والثقافي عَـبر ربوع العالم العـربي؛ ولربما لم ينتبه إليها العَـديد من المهتمين بالشأن الإبداعي؛ لأسباب موضوعـية أكثر من الذاتية ؛ ولكن هنالك نصيب لديهم من ظهور ظاهـرة الإشهار و النقد الذي يتحدد في التعليقات والـردود وبعْض التحْـليلات التي تـتضمنها وسائل التواصل الإجتماعـي من/ فايس بوك/ تويتر/ أنتسغـرام /. هـنا نشير بالقول الصريح: لا يمكن لأحد كـيفما كان نوعه أن يُـصادر حَـق الرأي والتعـبير؛ أو يحجم أو يمنع شغـَب تفكير رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ فحتى السلطات العـربية لاحق لها لسبب وحيد؛ أنها لم تنتج تلك الوسائط؛ ولم تكن ضمن بنود المنع. بحـيث لـمْ ولن تستطيع إيقافها أو حَـتى التشويش عليها. ففي هذا السياق وبناء على إنتاج كـل دولة عربية بعْـضا من المسلسلات الد رامية لشهر رمضان؛ وهاته عادة دأبت عليه الدراما العـربية ؛ يـوم تقوت التلفزة وتشعَّـبت قـنواتها؛ ولكن الإشكالية الكبرى أن أغلب القنوات أمست تتسابق نحـو نسب المشاهـدة ؛ التي يتحكم فـيه “ميتري” والذي يقدم إحصائيات دقيقة لنسب المشاهدين للقنوات والمحطات. من أجل نيل حصص الأسـد من الاعتمادات ومن استجلاب الشركات والمؤسسات للإستشهارمنتوجاتهم. ولربما بعض القنوات توظف منصات التواصل بطرق مختلفة ؛ كتمويل شباب أو إغـرائهم من لدن وسطاء مجهولين لشركات الإنتاج أو من لدن مخرجي تلك المسلسلات الدرامية ؟ لأنني أتساءل بجدية من أين تولد هذا النشاط والحيوية لجل الشباب العَـربي؛ لمتابعة والحكم والتعليق على أعمال الدرامية من خلال حلقة واحدة أو حتى ثلاث ؟ هل سببه الحجر الصحي الذي يعيشه العالم قاطبة سيكون سببا أساس ؟ في تقديري هـذا مبرر ضعيف؛ لأن الوضعية النفسية التي يعـيشها المواطن العربي أمام الحجر تجعله شبه متوترا في بعض الحالات واللحظات ؛ وخائفا من مصير مجهول أمام انتشار أو اندثار الفيروس. هذا لا يعني أنه لن يشاهد ويتفاعل ويستمتع بما هـو معروض على الشاشة .هَـل نسب المشاهدة سببها شهر الصيام ؟ كذلك مبرر جد ضعيف ؛ لأن الدراما منذ عقود كانت ترتبط إنتاجيتها بشهر رمضان ؛ والمشاهدة من الطبيعي أن تكون قوية بحكم مائدة الإفطار؛ ولم تكن وسائل التواصل ألاجتماعي مفعلة بالشكل الذي هو عليه هاته السنة ، ولكن لنتأمل ماقاله أحد الفنانين المشاركين في مسلسل( البرنس) [...يريد أن يصبح في الدراما أيضا نمبر وان (أي رقم واحد) ولعل هذا هو سبب تعاونه مع المخرج محمد سامي...خصوصا وأن رمضان قدم عملين دراميين بعده لم يحصلا على ردود فعل ضخمة".هذا هو التحدي بالنسبة لرمضان، أن يكون رقم واحد، وهو تحد صعب في رأيي، لأن المنافسات قوية وهناك نجوم جذب في نفس الدائرة ] (1) فهذا التصريح له ماله في تحـريك منصات التواصل .ولقد نـشط رواد وشباب وسائل التواصل الإجتماعـي؛ وتطورت وتنوعت التعليقات والردود والتغريدات بين المبررة والساخرة والجادة والمستهترة والسخيفة واللامسؤولة ؛ فطبيعي هذا التنوع له علاقة وطيدة بالسلوك وبالتفكير الموازي لسن المُدوِّن/ المبْحر؛ بحَـيث تعليق شاب ذي ربيع عشريني؛ ليس هو تعليق من تجاوز سِـن الثلاثينات أو الأربعينات؛ ولكن المحصلة هناك نشطاء ومبحرون ومدونون يتفاعلون في الإبان مع معطيات ( الحلقة )التي شاهَـدوها؛ مستغلين كل الوسائل المتاحة لهم كالفيديو ......
#الإشهار
#والنقد
#البديل
#للدراما
#العَربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678118
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال نجـيب طــلالخــارج المـشـــهـد :من الظاهـرة العَـجـيـبة ؛ التي طفـت وبقـوة على المشهد الفـني والثقافي عَـبر ربوع العالم العـربي؛ ولربما لم ينتبه إليها العَـديد من المهتمين بالشأن الإبداعي؛ لأسباب موضوعـية أكثر من الذاتية ؛ ولكن هنالك نصيب لديهم من ظهور ظاهـرة الإشهار و النقد الذي يتحدد في التعليقات والـردود وبعْض التحْـليلات التي تـتضمنها وسائل التواصل الإجتماعـي من/ فايس بوك/ تويتر/ أنتسغـرام /. هـنا نشير بالقول الصريح: لا يمكن لأحد كـيفما كان نوعه أن يُـصادر حَـق الرأي والتعـبير؛ أو يحجم أو يمنع شغـَب تفكير رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ فحتى السلطات العـربية لاحق لها لسبب وحيد؛ أنها لم تنتج تلك الوسائط؛ ولم تكن ضمن بنود المنع. بحـيث لـمْ ولن تستطيع إيقافها أو حَـتى التشويش عليها. ففي هذا السياق وبناء على إنتاج كـل دولة عربية بعْـضا من المسلسلات الد رامية لشهر رمضان؛ وهاته عادة دأبت عليه الدراما العـربية ؛ يـوم تقوت التلفزة وتشعَّـبت قـنواتها؛ ولكن الإشكالية الكبرى أن أغلب القنوات أمست تتسابق نحـو نسب المشاهـدة ؛ التي يتحكم فـيه “ميتري” والذي يقدم إحصائيات دقيقة لنسب المشاهدين للقنوات والمحطات. من أجل نيل حصص الأسـد من الاعتمادات ومن استجلاب الشركات والمؤسسات للإستشهارمنتوجاتهم. ولربما بعض القنوات توظف منصات التواصل بطرق مختلفة ؛ كتمويل شباب أو إغـرائهم من لدن وسطاء مجهولين لشركات الإنتاج أو من لدن مخرجي تلك المسلسلات الدرامية ؟ لأنني أتساءل بجدية من أين تولد هذا النشاط والحيوية لجل الشباب العَـربي؛ لمتابعة والحكم والتعليق على أعمال الدرامية من خلال حلقة واحدة أو حتى ثلاث ؟ هل سببه الحجر الصحي الذي يعيشه العالم قاطبة سيكون سببا أساس ؟ في تقديري هـذا مبرر ضعيف؛ لأن الوضعية النفسية التي يعـيشها المواطن العربي أمام الحجر تجعله شبه متوترا في بعض الحالات واللحظات ؛ وخائفا من مصير مجهول أمام انتشار أو اندثار الفيروس. هذا لا يعني أنه لن يشاهد ويتفاعل ويستمتع بما هـو معروض على الشاشة .هَـل نسب المشاهدة سببها شهر الصيام ؟ كذلك مبرر جد ضعيف ؛ لأن الدراما منذ عقود كانت ترتبط إنتاجيتها بشهر رمضان ؛ والمشاهدة من الطبيعي أن تكون قوية بحكم مائدة الإفطار؛ ولم تكن وسائل التواصل ألاجتماعي مفعلة بالشكل الذي هو عليه هاته السنة ، ولكن لنتأمل ماقاله أحد الفنانين المشاركين في مسلسل( البرنس) [...يريد أن يصبح في الدراما أيضا نمبر وان (أي رقم واحد) ولعل هذا هو سبب تعاونه مع المخرج محمد سامي...خصوصا وأن رمضان قدم عملين دراميين بعده لم يحصلا على ردود فعل ضخمة".هذا هو التحدي بالنسبة لرمضان، أن يكون رقم واحد، وهو تحد صعب في رأيي، لأن المنافسات قوية وهناك نجوم جذب في نفس الدائرة ] (1) فهذا التصريح له ماله في تحـريك منصات التواصل .ولقد نـشط رواد وشباب وسائل التواصل الإجتماعـي؛ وتطورت وتنوعت التعليقات والردود والتغريدات بين المبررة والساخرة والجادة والمستهترة والسخيفة واللامسؤولة ؛ فطبيعي هذا التنوع له علاقة وطيدة بالسلوك وبالتفكير الموازي لسن المُدوِّن/ المبْحر؛ بحَـيث تعليق شاب ذي ربيع عشريني؛ ليس هو تعليق من تجاوز سِـن الثلاثينات أو الأربعينات؛ ولكن المحصلة هناك نشطاء ومبحرون ومدونون يتفاعلون في الإبان مع معطيات ( الحلقة )التي شاهَـدوها؛ مستغلين كل الوسائل المتاحة لهم كالفيديو ......
#الإشهار
#والنقد
#البديل
#للدراما
#العَربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678118
الحوار المتمدن
نجيب طلال - الإشهار والنقد البديل للدراما العَربية !!